اليتيم حرب الأصول الجزء 30

من تأليف Ghazal trust
2018

محتوى القصة

رواية اليتيم , الفصل الثالث بعنوان حرب الأصول , للكاتبة غزال تراست

حمزة : ولدي هاداك الرحولة من الطفولة ... ياك اصفواان 
تلفت صفوان مافاهمش وحرك راسو بالايجاب ... كلشي ضحك عليه 
يوسف : ومالو .. راجل ونص ههه 
خديجة : واخا تعطلو عليه 
يوسف : واباه اللي كل شوية داير السبة 
رحمة : صاافي وجدت ليه ... غدا نختنوه وغير يدوز عليه الحال نديرو شي حاجة بيناتنا مع العاءلة .. واخا خايبة حتى للتعاويدة 
يوسف : انا ان شاء الله نهار تولد خديجة نختنو فالبلاصة 
خرجات فيه عينيها وقالت : اويييلي على فالبلاصة حماقيتي ؟!!!
يوسف: ديك ويلي اللي مابغيتي تحطيهت غنكويك عليها 
حمزة قلب وجهو شاد الضحكة مشا عقلو بعيد لاهوا لارحمة اما يوسف كان قصدو يكويها بمعنى يحرقها وحتى هي متمشاش عقلها بعيد ، وعبسات وقالت ليه 
خديحة: وعلااش تختنو فنهارو !! بزاف عليه 
يوسف: يبكي بكية وحدة حسن ... مغيكونش عاقل ودغيا يبرى ... بلا متخافي 
خديجة تبدلو ملامح وجها وتخلهات قبل حتى متولد .. بقات ساكتة مهضراتش وعقلها مع الختانة دولدها اللي مزال حتى متزاد .. ركب فيها الخلعة قبل ماتشوفو .. حس بيها تبدلات ودار يدو مور ضهرها بالضحك 
يوسف: ماتخلعيش .. غير كنضحك معاك ... كاين شي واحد يبغي يضر ولادو 
دورات وجها كترمش : ايوا خلعيتني الصراحة 
حمزة: شنو ناوي تسميه؟
يوسف : أحمد يوسف 
حمزة : ويلى كانت بنت ؟
يوسف : مانعرف .. خلي مها تسميها ... بعدا بان ليا ولد عندها 
رحمة: السمية زوينة 
يوسف : كاع ولادي الذكور غيتسمتز نفس السمية مرافقة بيوسف فاللخر .. 
حمزة: امم . مزيان 
خديجة : الى كانت بنت نسميها فاطمة الزهراء 
يوسف : حتى فاطمة الزهراء زوينة 
رحمة : سمي حتى نتي فاطمة الزهراء خديجة : هههه براكة غير يوسف غنعيط بيها .. نزيد حتى خديجة تا هيا 
خداهم الجموع حتى تحط العشاء .. تعشاو ومشات رحمة بحالها مع راجلها وطلع يوسف مع خديجة لبيتو ... تكات على ضهرها وتكى حداها كيدوز يدو على كرشها .. شوية هز تيليفونو طلق سورة البقرة وقربها شوية من كرشها .. عراها وبقا شاد تيليفون حتى بدا كيبان ليه الجنين كيتحرك وكيتجاوب مع القرآن الكريم

يتبع

التنقل بين الأجزاء

صفحة القصة
سيتم تشغيل صندوق التعليقات بعد لحظات
معظم التعليقات تم إخفاءها بواسطة الفيسبوك، نحاول بكل الوسائل المتاحة إستعادتها في أقرب وقت ممكن.