قصتي مع بنت الشوافة الجزء الثاني

من تأليف دعشوش
2018

محتوى القصة

قصتي مع بنت الشوافة

دخلت معاها لدار وهيا تقولي دخل لصالون شعالزالتفازة انا غنصيب لك شي حاجا وداكشي لي درت دخلت لصالون وريحت شويا وهيا تجي وجايبا ليا قهوة بركنا تنهضرو عادي كما موالفين يلاه بغيت نبدا نفلورطي معاها وهيا تسمع الدقان ديال الباب فاك بقيت مصدوم اش هادشي واش انا فينما مشيت تابعني النحس وهيا توريني بيتها وقتلت ليا دخل سد علك واقيلا ماما غير نسات شي حاجا غتهزها وترجع بقيت فداك البيت واحد خمسة دقايق وهيا تصيفط ليا مساج بلي ماماها غتدخل لداك لبيت خرج من الشرجم بزربة سمعت ليد ديال الباب تدور خرجت بزربة من الشرجم مشافني تا واحد يلاه بغيت نوض الموطور تنقلب على سوارت ملقيتهمش تفكرت بلي خليتهم فلبيت وفي لحضة قلت صافي غادي نخاطر ونرجع ناخد سوارت عاود دخلت من داك الشرجم هزيت ساروت يلاه بغيت نخرج تنسمع الضحك ديال سعاد (ومها السحارة) وتيهدرو على شي حاجا بقيت طالق ودني وهنا كانت الصدمة و ديك الهدرة لي كانت الوليدة قالتها ليا فلبدية ؟!
ملي رجعت ناخد السوارت سمعتهم تيهضرو تعجبت ياك ختنى قالت ليا بلي مها جايا لبيت وكانت خايفة دابا ولات تتضحك حطيت ودني على الباب باش نسمعهم وتما كانت الصدمة المقودة ختنى تتقول لمها بلي انا تيقت وخرجت من الشرجم قالت ليها مها واش درتي ليه داكشي فالقهوة قالت ليها اه خرجت بزربة من داك البيت مصدوم طلعت فوق الموطور غادي وتنتفكر هضرة الواليدة ملي كانت تتنصحني نبعد على هاد ختنى وانا درت فيها فاهم كلشي ساعا صدقت دمدومة ومقلوبة عليا الكفت بقيت تنفكر حتى دخلت لدار الواليدة مع الدخلة شداتني قالت ليا مالك شفتك معاجبنيش قال ليا راسي متقول ليها والو ولكين ديجا ديك ختنى مشرباني شي حاجا يعني خاص الواليدة تعرف ، كيف قلت ليها شنو كين وهيا تشعل ولات فواحد الحالة اول مرة نشوفها شرانية لبسة واحد الجلابة وعيطة على خالتي وقالت ليا زيد قدامي طلعنا فواحد الطاكسي ومشينا لعند واحد الفقيه بقى تيرقي فيا واحد الساعة عاد قال للواليدة معندك مناش تخافي هادشي مشادش فيه حيت ممعاطيش لشي كمية كبيرة خرجنا من عندو جراتني لواليدة تال عند دار ديك الشوافة وبنتها دقات وهيا تخرج بنتها ؟
دقات الواليدة فبابهم وهيا تخرج سعاد وهنا صدماتني الواليدة فاك كينgو فايتر تلاحت عليها بدات تتشعكك فيها بقيت واقف ملقيت مندير مها سمعات صداع وهيا تخرج يلاه بدات تتجر الواليدة وهيا تطيحها خالتي بدات تتبهدل فيها غلبات عليا الضحكة بقيت واقف فبلاصتي حتى تجمعو ناس فكو ديك ختنى وبنتها من الواليدة وخالتي خلاوهم مجرتلين ومزال غادين فطريق وتيتغددو تيقولك مبردناش لغديد وانا مزال تنضحك فاك عندي عصابة الرداء الأسود فدار وانا مفخباري والو وصلنا لدار وهيا تقول ليا الواليدة شوف اوليدي إلى كنتي باغي دةية وناوي لحلال جي لعندي نمشي معاك تال الدار متبقاش تدير بحال هادشي ، بقينا زاهين داك نهار مشات خالتي لدارها بقيت انا والواليدة مشات لكوزينة وبقيت بوحدي فصالون حتى تنحس بشي حاجا فعنقي بحال شي واحد حاط يدو على عنقي وخانقني قلت عادي غير من التوتر نضت شربة ورجعت فاتني والغريب هو انه هادشي بقى تيطرى ليا بزاف كل نهار وغادي وتيتزاد لدرجت مشيت لعند الواليدة وقلتها ليها ؟

يتبع

التنقل بين الأجزاء

صفحة القصة
سيتم تشغيل صندوق التعليقات بعد لحظات
معظم التعليقات تم إخفاءها بواسطة الفيسبوك، نحاول بكل الوسائل المتاحة إستعادتها في أقرب وقت ممكن.