طبيب المراهقات الجزء الرابع

من تأليف Shahira Belouchi
2018

محتوى القصة

رواية طبيب المراهقات

ريحانة ( عنقاتها ) : شششتت شتت صافي . كاتهدري على طبيب ياك !
نورة ( جاوباتها ب راسها .. اه ) 
ريحانة : جلسي و تهدني .. ماعرفتش مال زهرنا مع الحب أختي .. لي كانبغيوه بقلبنا كايدور يعطينا بظهر و يمشي .. 
نورة : سمحيلي فكرتك بهاداك شماتة
ريحانة : لاا ماتخافيش .. قلبي مات و مابقا كايحس بوالو صافي .. كنتسنى براتي منو باش ناخد حريتي و نرتاح .. واخا قلبي غايتقسم على جوج ولكن قدري هو هاذا .. ضروري نرضى بيه
نورة ( عنقاتها و تكات على كتفها ) : نتي بعدا امين كان كايبغيك .. اما سعد قالهاليا فوجهي انه معمرو غادي يبغيني و غير ننساه
ريحانة : اويلي قالهاليك هاكاك !! علاش مالك اش ناقصك ! و اش يكون هو بسلامة !!! على زينو
نورة ( بقات كاتشوف فيها )
ريحانة : اه زين ماقلتش خايب لكن راه نتي حسن منو .. تفو على بنادم و الله حتى نوريه اشناهيا يقوليك بعديني راه جامي نبغيك
نورة : صافي أ ريحانة .. مكان لاش خليني مخبيا حبو فقلبي و ساكتة و صابرة .. معنديش زهر .. فكرت ديك لمرة نستاقل من لخدمة و نرتاح و لكن رفض استقالتي
ريحانة : اويلي اش كاتقولي ! واش بصح درتيها ! تخليتي على حلمك و مستقبالك بسباب الحب
نورة ( قاتليها اه براسها )
ريحانة : حتى لهاد درجة مزعوطة فيه !
نورة : و طايحة على زنافري
ريحانة : هادشي لاش مامشيتيش للخدمة ليوم
نورة : لا راه ليوم عندي عطلة
ريحانة : اه .. ايوا عنداك يزغبك الشيطان و تفكري تخلي خدمتك على ود راجل .. تفكري شحال كنتي غاطيري بلفرحة منين لقيتي فحال هاد لخدمة و مصحة كبيرة و محترمة .. هاد الفرصة الى ضيعتيها غاتندمي طول حياتك اختي 
نورة ( شدات فيديها و باستها ) : يخليك ليا .. ماتخافيش مغانخليش قلبي يتحكم فعقلي
ريحانة : ايوا هاكاك نبغيك .. يالاه مسحي دوك دموع و هبطي تغداي زبيدة كتعيط
نورة ( مسحات دموعها و ابتاسمات و تبعاتها )
***
بعد يومين ~~
لبسات ريحانة جلابتها و مشطات شعرها سرحاتو و دارت زيف عقداتو فوق راسها .. هبطات بانتليها مها ناعسة و هي تحل لباب بشوية و خرجات ..
بقات غادية فطريق شدات طاكسي و طلباتو يحطها فمصحة العرفان .. فين خدامة نورة و سعد ..
.. عند سعد 
دق دق
دخل لعساس و مد ليه ورقة
سعد : ديالاش هاد لورقة أعمي صالح
صالح لعساس : واحد دري صغير عطاهاليا و قالي نعطيهالك ..
سعد : واخا شكرا ..
حلها و لقا مكتوب فيها [ كانتسناك فظهر المصحة دابا متعطلش .. موضوع ضروري ] بقا كايقلب لورقة مالقا فيها حتى شي اسم .. هبط لتحت و خرج 
سعد : عمي صالح فين مشا داك دري
صالح : مين هبطت مالقيتوش ا ولدي
سعد : واخا شكرا . خرج من المصحة و بقا غادي متاجه للمكان لي مكتوب فالورقة .. لي هو ظهر المصحة .. فهاد الأثناء لمحاتو ريحانة و طلبات من شيفور د طاكسي يوقف بزربة .. خلصاتو و هبطات .. بقات تابعاه و كتعيط و لكن كاعما سمعها 
ريحانة : شوووفلك .. دااير براااسو ماسمعنيش لمعفر .. واخا دابا نورييك .. أ وقققف . دكتوور سعد وقف 
وصل سعد لديك لبلاصة و مبانليه حد .. جا راجع و هو يحس بشي حد من وراه .. يالاه جا يدور و هو يديرليه داك الشخص مشوار فيه شي مادة فنيفو .. دااخ و هبطو جوج من طوموبيل كايجروه مع داك الشخص لي خدرو .. و لكن فجأة وصلات ريحانة و شافت لمنظر
ريحانة : ويييلييي دكتووور سعد !! اش هادشي شكون نتومااا ! فين داييينو !؟
الراجل لي كان جالس حدا السائق : سيييير جيبها عنداك تهرب ليك .. 
مشا تبعها قبل ما تهرب و خدرها حتى هي
ريحانة : اااا امممم اممم طلق مني مممم
جرها و طلعها لاحها حدا سعد فطوموبيل السوداء لي كانت كبييرة فحال هادوك ديال المافيا.. سد لباب و انطالقو 
الراجل : كايبانليا هاد طبيب ميغناطيسو قوي .. جبناه بيه ب الخير ديالو ههه فال زوين هادا و نعم الإختيار أ سي جوكير .. من ديما كنتي كتصطاد غير اللب ..

أحبك عشرا .. ثماني لك .. و واحدة لضحكتك و أخرى لصوتك .. أما عينيك .. فعجز الكلام عن الكلام ~~ يا لصدفة الأقدار .. هاهوا سعد و ريحانة مليوحين بجوج بيهم فلور د طوموبيل واحد فوق واحد .. كسلعة في نظر المختطفين و لكن واش القدر لي جمعهم غايجمعهم بجوج كسلعة فقط !! وصلو لواحد لبلاصة فمنطقة معزولة عن أعين الناس .. هبطوهم بجوج و دخلوهم لواحد للمستودع كبيير .. ربطوهم فكرسي و سدو عليهم و مشاو .. الراجل 1 : صافي هادو خليهم هنا حتى نعيط لشاف .. الراجل 2 : الشاف غايفرح بزاف منين يشوف لهمزة لي جبنا مع هاد طبيب .. و أكيد غادي يكافئنا الراجل 1 : مافيهاش الشك كلشي بالمقابل .. و خصوصا مين غايشوفها غادي يفرح بزاف الراجل 2 : بالتأكيد جمالها ساحر و خصوصا من بعد ما غاتنقى الراجل 1 : يالاه نمشيو نعلمو الشاف و لمعلم و خلي شي 4 رجال هنا الراجل : واخا .... بعد نصف ساعة وصلو لواحد لفيلا جايا خارج المدينة . دخلو بطوموبيل و هبطو لقاو شاف ديالهم واقف فلباب راجل 1 : سلام شاف .. جيت نخبرك انه جبنا طبيب و هو دابا فالمستودع ديالنا . واجهاتنا مشكلة ولكن دغيا قلبناها لصالحنا الشاف : اشمن مشكلة هادي ! هبط لمعلم ديالهم لكبير من دروج و بقا كايعيط ليهم يدخلو الشاف : يالاه ندخلو لمعلم كايعيط .. و قولوليه اش درتو راجل 1 : واخا الشاف شاف : فينهوا مراد ! علاش مكاينش معاكم !؟ راجل 2 : خليناه فالمستودع مع طبيب و ديك البنت شاف ( وقف و خنزر فيه ) : اشمن بنت ! راجل : اا .. فالحقيقة راه هادشي لي كنا باغيين نقولوليك لمعلم : اش كااين .. مالكم كتوشوشو ! واش نفدتو لمهمة !؟ شاف : تنفدات المعلم و لكن كنظن خاصنا نمشيو للمستودع .. رجال ديالي قالك جابو معاهم شي بنت المعلم ( ناض من لفوطوي و جبد سيكار و ابتاسم بجنب ) : بنت ! اشمن بنت ! و فين لقيتوها الشاف ديالهم شاف فيهم باش يتكلمو راجل 1 : فعملية الاختطاف منين كنا مطلعينو فطوموبيل خرجاتلينا واحد لبنت يمكن كاتعرفو .. كانت غاتغوت و تفضحنا و لكن حنا دغيا تصرفنا و هزيناها مع داك طبيب المعلم : ههه مزياان مزياان .. معندي مانتسالكم .. و كيدايرا هاد لبنت ! راجل 2 : زوينة بزاف الشاف .. و من بعد فاش غاتنقى غادي تجيبلينا لكليان المعلم : اوهووه .. يعني هاد طبيب بزهرو .. سي جوكير غايعجبو لحال .. و من ديما الخطط ديالو فمحلها الشاف : احم .. صافي نمشيو دابا نشوفوهم باش نعلموهم بالمهمة ديالهم .. و نيت ماخصناش نضيعو لوقت .. السي أنطونيو بقاتليه 15 ليوم و يجي .. الى عجباتنا لبنت هي لي غانرشحوها ليه المعلم : هههه فكرة زويينة .. يالاه نمشيو ،،،،، عند ريحانة و سعد .. سعد ( بدا كايفيق شويا بشويا ) : ااه فين انا .. فين ( جا يجبد يديه لقا راسو مربوط مع شي حد من لور فشي كرسي و بدا كايتحرك حتى فاقت ريحانة ) : شكوون نتاا ! شكوون نتووما فين انا ريحانة ( فاقت و راسها كايضرها ) : اااه راسي سعد ( غير سمع صوت بنت و هو يحبس و دوا بشويا ) : شش ششكون نتي ! و اش كاندير انا هنا ! ريحانة ( حلات عينيها و فمها بصدمة منين شافت راسها مربوطة و مليوحة فمستودع ) : اويييلييي ! اوييلييي فين انا ! اهئ اهئ شكوون نتووما سعد : سكتي و تهدني و قوليلي شكون نتي ! ريحانة : اهئ اهئ واش نتا الدكتور سعد ! سعد : كتعرفيني ! يعني نتي معاهم و دايرين ليا فخ ! ريحانة : اشمن معاهم الله يعطيني مصيبة اشداني نقلب عليك و اش داني نخرج من دارنا كاع .. تبغيها ولا تندب واش غانتحكم ليك فقلبك انا إهئ اهئ خرجني من هنا سعد : اشنو كتخربقي نتي !! ريحانة : انا راه ريحانة اهئ اهئ .. كنت جيت ندوي معاك على ود الموضوع ديال ختي نورة لي خدامة عندك و كتبغييك اهئ اهئ .. شفتك قبيلا خارج من المصحة و تبعتك و شحال و انا نعيط ليك و لكن ماسمعتينيش و بقيت تابعاك حتى شفت هادوك لعصابة خدروك و لاحوك فطوموبيل و انا نغوت و داروليا فحالك .. اااه الله يعطيني اللقوة و قطيع رجلين جبتها فراسي اهئ اهئ .. عافاك قوليهم يخليوني نمشي و انا مغانقول والو للبوليس .. ياك هوما بغاوك نتا ايوا انا مالي سعد : نتيي ! نتي هي ريحانة ! ريحانة الأخت الصغيرة ديال نورة ياك ! ريحانة : اه انا سعد : كيبقيتي ! لاباس شويا ريحانة : اهيااا ويليييي واش هادا وقت صوااب !

تحل لباب لكبيير د المستودع و دخلو الرجال شي 8 و معاهم الشاف و المعلم ديالهم دار لمعلم صطوب ✋ لرجال بيديه و زاد بوحدو و من وراه ذراعو ليمن لي هو الشاف ديال رجال سعد ضار و شافهم و لكن ضو كان مجهد ماقدرش يركز حتى قربو ليه و وقفو ... هز عينيه فيهم و شاف فيهم و هو يتصدم سعد : ها هادا نتا !؟؟ ( شاف فهاداك الشاف و بدا كايتفكر نهار الحادثة لي وقعات لريحانة و سيد لي جابليه المحفظة ديالو فاش نساها ) : و حتى نتا !! .. ششنوو هادشي ! و شكون نتوما و اش بغيتو من عندنا لمعلم : ههه كنقدم ليك نفسي ... و لكن ماشي التقديم لي ديجا قدمتو ليك فلبيرو ديالك ههههه لا أ الأخ الطبيب . انا مصطفى .. و هادا منصف ذراعي ليمن .. (دار يدو فجيوبو و بدا مايتمشى بشويا ... قرب من ريحانة و شدها من فكها و طلع ليها راسها و بدا كايتأمل فملامحها و جمالها الطبيعي .. قرب من وجهها و بدا كايشوف فيها و يشم فشعرها و حناكها و فمها ) : حححح ريحتك زويينة و نتي زويينة .. منصف بغيتك تكافأليا رجال على هاد لخدمة لمتقونة لي دارو ريحانة : اااا بعد مني ماتقسنيش سعد : طلق منهاااا و قولي اشنو بغيتو ! علاش خاطفينا مصطفى : حنا كنا عوالين عليك غير نتا حيث شحال و حنا كنتسناوك تتخرج و تكتاسب خبرة .. ملفك عندنا من نهار خديتي لباك ديالك ( شدو من وجهو و بدا كايدوز يدو على لحيتو ) : و هانتا دابا طبيب و خدام و بوكووص ههه .. و حنا هادشي لي بغينا سعد : مافهمتش شنو كتقصد و لاش خاطفيني منصف : حنا هنا مكنسولوش ! حنا كننفدو و بس مصطفى ( عيط لرجال ) : اجيو فكوهم .. هادي نتوما عارفين فين غاتصيفطوها .. و سي طبيب عندنا معاه اجتماع شحال و حنا كنتسناوه ( و بدا كايضحك و مشا و تبعو منصف سعد : طلقو منييي . لاا طلقوني .. ريحانة : اويلي فين غايديوني هادو ! سعد قوليهم بغيت نرجع لدارنا .. هوما بغاوك نتاا و انا مالي ! سعد : طلقوووها الشمااايت طلقوها راجل ( شد ريحانة و جبدها بجهد ) : يالاه الزوينة غانديوك لداركم ريحانة : اهئ اهئ اااي بشويا عليا .. واش بصح غاديوني لدارنا ! بداو كلشي كايضحكو الرجل 2 : اه الزوينة غاتمشي لدارك جديدة هههههه سعد : كلاااب طلقوها ( فلت منهم سعد و مشا كيجري شد هاداك لي كان كيجر فريحانة و ضربو ب بونيا بجهد طيحو فالأرض ) : رييحانة هربيييي .. هربييي ريحانة ( بقات واقفة مصدومة كتشوف .. يالاه جات تحرك باش تهرب و هو يشدها واحد من لور ) : ااه طلق مني راجل : فين باغيا تهربي الزوينة ! زيدي معايا .. جرها لبرا طلعها فطوموبيل و طلع معاها و قلع الشيفور و مشاو .. شدو سعد جوج رجال و بداو كيضربوه حتى داخ و طاح فالأرض و خرجوه لاحوه فلكوفر لور و انطالقو فطوموبيل خرا

بعد 45 دقيقة .. وقفات طوموبيل لي كانو جايبين فيها ريحانة حدا واحد البار كبير .. كايبان فحال شي كافي هاي كلاص من برا .. و لكن لي غايهز راسو و يقرا Bar Jocker غايعرف انه ماشي هادي و زوين كيف كايبان عليه من برا .. و حتى شي حد مايقدر يدخل لتماك إلى مكانش شكون و شكوون .. هبطوها و جاو داخلين لقاو 4 ديال بودي كارد واقفين فلباب عطاوهم التحية و دخلو ... لداخل كان لبار خاوي من لداخل .. تقريبا فيه غير العمال و العاملات كاينقيو و يقادو لبار و يوجدوه ل ليل باش لكليان كاملين يلقاو راحتهم ... حيث بطبيعة الحال منين غانسمعو باار غايجي فبالنا غير نص ليل .. الساعة كانت مزال ل 1 يعني مزال باقي لوقت باش يعمر لبار .. جروها و دخلوها لواحد لبيت لفوق و هي مزال خايفة و كتبكي .. دخلوها تماك و سدو عليها بلا مايهدرو حتى كلمة خلاوها كاتصارع أفكارها و تحارب تساؤلاتها لي كثيرة مسحات دموعها و بقات كاتستكشف الغرفة لي كانت كبيرة شويا .. فيها بزاف دلكوافوزات و كل كوافوز فيه مرايا بضواو و مجهزة بكل انواع المكياج و معلق فيها الشوشوار و شعر مستعار و بعض الخصلات الملونة .. بقات كاتمشى بشويا و كادوز يديها على هاداكشي لي محطوط .. قربات من واحد لماريو كان كايبان كبير و الشكل ديالو فحال شي باب ديال شي قصر .. و بالفعل كان قصر من لداخل .. حلاتو و هو تحل فمها معاه من الكم الهاائل لي كاين دلكساوي و الأكسسوارات .. هاداك الماريو كان كبير داير فحال شي بيت سري و كيضم مجموووعة كبيرة من الفساتين الراااقية ديال أشهر الماركات و أغلاها و كل كسوة بأكسيسواراتها و بصباطها و صاكها و مجهزة من كلشي .. هزات واحد العقد من الألماس و بقات كتلمس فيه و تشوف .. كان زويين بزااف و تشكيلتو بسيطة و لكن راقية جدا .. لبساتو و مشات شافت راسها فلمرايا و شويا سمعات صوت من وراها .. تفزعات و لاحت لعقد فالأرض و ضارت شافت شكون .. لقاتها بنت طويلة و زوينة و انيقة .. مكياجها كان زوين و شعرها طويل و مسرح .. ابتاسمات ليها و بقات كتقرب منها و تبتاسم و صوت طالون ديالها مالي المكان ريحانة ( هبطات هزات العقد و بدات تقادو باش ترجعو لبلاصتو لقاتو مهرس ) : أااا .. طاح .. راه طاح بوحدو و تهرس .. لبنت ( هزاتو من عليها و لاحتو فوق لكوافوز ) : ههه معليش ريحانة : وو و لكن انا مقصدتش سمحيليا اختي خليهليا نمشي نصايبو و نرجعوليك باينا عليه غالي .. البنت ( بقات كتضحك بجهد ) : هههههه ولا عاليك أصلا العقد مزور و الأكسسوارات كاملين لي شفتي مزورين ريحانة ( حلات فمها بصدمة ) : شنوو ! ههاا ههاا داكشي كامل مزور ! لبنت : كلشي مزور و لكن مقلد لدرجة ماتقدريش تفرقي بينو و بين الأصلي و صعيب بزاااف .. ( قربات منها و حايدات ليها زيف بشويا و لاحتو .. خلات ليها شعرها و طلقاتو و دوراتها للمرايا .. هزات هاداك لعقد و حطاتو فوق عنقها و ابتاسمات و بدات كاتشوف هي وياها فلمرايا ) : شفتي دابا عاد بان عليك زويين .. علاش كنتي مخبيا هاد زين كامل بداك زيف ريحانة ( دفعاتها و هزات زيفها و وبعدات منها ) : شكووون نتي و لاش جبتوني هنا !! اشنو بغيتو من عندي و فين درتو طبيب سعد ! فين خديتوه لبنت ( بدات كتبتاسم و جرات كرسي و جلسات ) : بشويا عليك أ ريحانة ! اشنو هاد الأسئلة كاملة ! ههه واش ماقريتيش قانون البار قبل مادخليليه ! ( بدات كاتدوي وتعوج و تتصرف بحركات مثيرة ) : قاااانون لباار هو ممنوع نسول .. ممنوع نعارض و نقول لا .. كننفذ و بس .. لي شفتيه ديري براسك ماشفتييهش و لي سمعتيه حتى هو ديري براسك مسمعتيهش .. الى طبقتي هاد لقوانين غاتعيشي لفووق و تقدري تترقاي ههه ريحانة : اشمن ترقية و اشمن زفت !! و انا مالي بيكم و مالي بهاد القوانين ! انا بغيت نمشي لدارنا با و مي غايتخلعو عليا لبنت : تهدني مكاين لاش تتوثري و تفكري فعائلتك من هنا لفوق .. مكاين لاش أصلا تفكري فماضيك حيث مغايكون عندو حتى شي دور بالحاضر و المستقبل ديالك ريحانة : هههههههههه اشنو كتخربقي نتي و شكون نتوما أصلا باش تتحكمو فالحاضر او المستقبل ديالي لبنت : ماشي حنا لي كنتحكمو .. حتى حنا راه فحالنا فحالك كتجينا الأوامر وكننفدوها .. و كلشي لي هنا كاتجيهم الأوامر من لفوق و كينفدوها حتى شي حد مكيتصرف من راسو .. سمعي مني أ ريحانة نصيحة .. انا كنشوفك دابا فحالي فاش جيت اول مرة لهاد لبلاصة .. او بالأحرى جابوني ههه .. تقريبا هادي 7 سنين .. كانت عندي 17 لسنة .. كنت فحالك حتى انا معارفة والو و كنسول بزااف و غير كنبكي .. و لكن ماستافدت والو بدموعي من غير انهم نفخوليا عينيا و صافي ههههه و لذلك انا بغيت نختاصر عليك المعانات لي غاتبغي تعانيها هاد سيمانة لولا و نقولك مكان لاش حيث مغاتستافدي والو و حتى شي حد مغايسمعك و غاتتعاملي كأنك سلعة فقط

ريحانة : مفهمتش ! كيفاش سلعة !؟ واش غاتبيعوني لبنت : ههه لا أحبيبة هوما مكيبيعوش للأسف .. غير كايكريونا و صافي .. حيث صعييب يشرينا شي حد .. خاصنا شي بيلياردير كبيييير باش يقدر يخلص الثمن ديالنا محدنا كننتاميو لهاد لبار .. ريحانة : مافهمتش مافهمتش مافهمتش ... خرجوني من هنا الله يخليكم .. ( قربات منها و بقات كتبوس ليها فيديها ) : عافاك أختي الله يخليك خرجيني من هنا خرجيني كنواعدك مغانعلمش لبوليس لبنت ( حطات يديها على راس ريحانة و ابتاسمات ليها بأسف ) : كون قدرت نخرج انا و نحرر قيودي من هنا ! مكنتيش غاتلاقاي معايا اصلا ريحانة ( بدات كتبكي بهستيريا ) : اهئ اهئ لا قوليلي كنحلم .. اكيد كنحلم فيقوني فيقوني اهئ اهئ .. عتقوووووني ا عباااد الله هاد ناس خاطفيني عتقووني لبنت : جلسي ا ريحانة راك ماشي بزاف زعما باش درتي العملية .. و بلا ماتعيي راسك راه حتى شي حد مغايسمعك ريحانة ( ضارت شافت فيها مصدومة ) : كيدرتي عرفتي انني يالاه درت عملية ! و حكا كيدرتي عرفتي سميتي !! ( قربات منها و شداتها من كسوتها و بدات تاتجيب و ترد فيها و تغوت ) : دويييييي دويييييي كيدرتو عرفتو هادشي و اشنو بغيتو منا دفعاتها هاديك لبنت و صرفاقتها لبنت : صاافييي حبسي ! راه قتليك هاد العنف ولغوات و لبكا مغايفيدك بوالو .. و لكن نتي كايبانليا راسك قاصح و غانعاني معاك بزااف .. ( قادات حوايجها و شعرها و قربات من ريحانة ) : سمعي نقوليك .. راه من اول لحظة وصلتي لعندنا وصل معاك ملفك كامل من نهار تزاديتي حتى لنهار تبعتي طبيب ديالنا .. حيث حتى شي حد ماكايدخل للبار ايلا مكانتش سيرتو الذاتية محطوطة فلبيرو لفوق .. ريحانة : و اشنو بغيتو مني دابا ! علاش خطفتوني ! ياك غارادكم بهاداك طبيب و انا علاش !! لبنت : ماتسوليش بزاف قتليك .. مع لوقت غاتعرفي كلشي .. لي غانقدر نقوليك خلي قلبك قوي .. قوييه بزااف حيث كيتسناك الكثير أ ريحانة .. ليوم عندك عطلة غانخليوك توالفي لمكان و تستكشفي لغرفة .. و لكن كنصحك بلا ماديري شي حاجة حيث لكاميرات فكل مكان .. يالاه رتاحي لداخل راه كاينة ناموسية ديال بلاصة .. و غانرجع مع 8 و لكن مغانكونش بوحدي .. غايكونو معايا بزاف دلبنات لي كاملين دازو من المرحلة ديالك و ديك ساعة تقدري تسوليهم وحدة بوحدة و غايقولوليك اختاصري عليك لبكا و الإحباط و استسلمي للأمر الواقع ريحانة : شكون هاد لبنات ! لبنت : راه قتليك دازو من المرحلة لي نتي فيها دابا .. و لكن هوما عاناو كثر منك حيث نتي جيتي فواحد لوقت زوين .. كلشي غادي فيه مزيان بدون عراقيل .. و غايختاصرو عليك طريق شويا و لكن بشرط واحد .. ايلا شافوك منظبطة و مستسلمة للأمر الواقع و ماغاتعييهمش ..اما الى قصحتي راسك كانضمن ليك انك غاتعيشي اكفس أيام حياتك و غاتجربي لي عمرك حلمتي شي نهار تجربيه .. سمعي مني و خودي الطريق لقصيرة .. و بلا ماتعاندي و يدوزوك من الطريق الطويلة ريحانة ( بقات غير كتشوف فيها و ساكتة ) لبنت : لموهيم نخليك دابا ( يالاه جات خارجة من لباب و هي دور عندها ) : اه حكا ! نسيت معرفتكش بنفسي ! أنا كاميليا :) و كايعيطوليا هنا Lady Kamy .. و كنتمنى نكونو صحابات فوقت من الأوقات .. رتاحي خرجات كاميليا و خلات ريحانة شادة فقلبها و ممستوعبة حتى كلمة من لكلام لي قالتوليها كاميليا .. و حاسا انه واقع شي خلل اولا دايرين ليها مثلا شي كاميرا خفية و شوية غايدخلو عندها يضحكو و تكون حتى ختها نورة و واليديها و تفرح فلداخل ديالها و تطمأن و لكن هي غاتبين ليهم انها مقلقة و ضحكهم لباسل معجبهاش حيث كانت غاتموت بلخوف و قلبها كان غايسكت ... و لكن للأسف هادشي كامل لي عاشتو داك نهار هو حقيقة و ماشي ضحك .. و كل كلمة سمعاتها من عند كاميليا كانت حتى هي حقيقية و مزال كيتسناها بزااف ديال لحوايج تعيشهم فالعالم المظلم و فبيئتها الجديدة

حل سعد عينيه و لقا راسو فواحد لغرفة مضلمة و فوق منو لامبة كاتتحرك .. هز عينو بشويا و بقا كايحلها بصعوبة حيث الشعا لي جاي من الضو د لامبا ضارب ليه فعينيه .. شاف شي حد كايدي و يجيب فديك لامبة و شويا وقفها و قرب منو و دور بيه لكرسي مصطفى : اووه سعد سعد سعد .. اولا نقولو دكتور سعد .. سمحلينا ضربناك و تعاملنا معاك هاكاك و لكن نتا لي راسك قاصح أ صاحبي .. اوو واش باغي زعما تبين راسك بطل قدام هاديك لبنت ! هههه نوو حبيبي حنا هنا مكنلعبوش دور الأبطال و مكنمتلوش فيلم اكشن رومانسي سعد ( شاف فيه مخنزر ) : اشنو بغيتو مني و فين خديتو لبنت مصطفى : علامن بغيتيني نجاوبك دابا ! على سؤالك الأول او الثاني ! ههه واش كايهمك تعرف شكون حنا و لاش خطفناك و اش كانديرو بيك فهاد لبلاصة و اش باغيين منك ! ولا كيهمك تعرف فين خدينا لبنت !؟ سعد : قتليك فين خديييتو ريحانة ! مصطفى (بدا كايصفق ويضحك ) اووهوووو براافوو ! قلبك هشيش أ دكتور و لكن خليني ننصحك نصيحة انه حنا هنا مخصناش قلب ديال نونوس .. حيث شي لي كايتسناك خاصو قلب قاصح .. قلب ميت .. دخل منصف و جر كرسي حطو اونفاص فين جالس سعد و مشا جلس فيه مصطفى و دار رجل على رجل و جبد سيكار شعلو و بدا كايصوط فوجه سعد سعد ( بدا كايكحب و ضور راسو ) منصف : لمعلم .. تاصلات كاميليا و قالت انه لبنت راسها قاصح شي شويا .. خلاتها فلبيت ومزال ماقالت ليها والو على حياتها جديدة و خدمتها جديدة حتى تستاشر معاك مصطفى ( بدا يضحك و ضور لسعد راسو و شاف فعينيه ) : ههههه لعصفورة ديالك حتى هي راسها قاصح فحالك .. و لكن دوماج على ماقريت فملفها انها مزوجة .. يعني ماشي طرية .. للأسف .. منصف ! منصف : نعام ألمعلم ! مصطفى : جيبليا لملف منصف : واخا المعلم ( خرج منصف و رجع هاز فيديه واحد لملف فالأسود و عطاه لمصطفى .. ) فكليه يديه منصف ( مشا لجيهة سعد و بدا كايحل ليه فلحبل لي كانو رابطين ليه بيه يدو ) سعد ( جا ينوض و لكن منصف جلسو بجهد ) : طلق أ لكلب مصطفى : شششتتتت تهدن ! مكان لاش العنف مكانبغيوش نتعاملو بيه .. اذن بقا ساكت فبلاصتك و ماتخلينيش نضطر نعيط ليهم يعاودوليك ضرب د قبيلا .. حيث غادي غير نضيعو لوقت و حنا وقتنا من ذهب و ضيق سعد : فين خديتو ريحانة و اشنو بغيتو منها ! و اشمن خدمة وحياة جديدة او زبل ! طلقو من لبنت خليوها تمشي بحالها و واجهوني انا ! مصطفى : صافي سكت بلا هدرة دالأفلام .. ففف سمعني مزيان أ سعد مرتضى .. دابا غاندويو فصح .. نتا من ليوم غاتنسى حياتك لقديمة و تنسى كلشي لي عشتي من قبل .. ماتخليناش ننسويك بطريقتنا ! من اليوم غاترجع خدام لصالحنا ! غانحتاجوك فعدة عمليات سعد : شانو كتخربق ! كيفاش نخدم لصاليحكم و ننسا حياتي ! مصطفى : كيف سمعتي و مكان لاش تقصح راسك حيث لي كانبغيوه كانديروه سعد : واش خاطفيني باش ندير عملية لشي حد ! و علاش هادشي كامل كان من الممكن تجيو عندي للبيرو و ندويو بداو كيضحكو عليه و شويا جمع مصطفى الضحكة و خنزر فيه مصطفى : واش كتسطى علينا !؟؟ واش عرفتي شكون حنا و معامن كتعامل اولا ! عملياتنا كاملين مغايكونوش قانونيين اصلا .. نتا غاتولي طبيب ديال المنظمة .. غاتبدا دير عمليات جداد عليك شويا و لكن ماصعابش عليك بطبيعة لحال .. ماشي شي حاجة غادي غير تشد لجسم تحلو من جنب تجبد كلوة و ترجع تخيطو .. سااهلة ياك !؟ سعد : واش كضحكو عليا ! انا اصلا اختصاصي فأمراض القلب و الشرايين .. معندي علاقة بهادوك العمليات مصطفى : و فنظرك ! شكون صعيب ! عملية اصتئصال كلي او عملية ديال لقلب ! سعد ( سكت و بدا يخنزر فيه ) مصطفى : ههه شفتي شنو قلتليك ! خدمتك غاتكون ساهلة سعد : و لمن باغيين تصتأصلو هاد الكلي مصطفى : ماشي عملية وحدة ! راهم عمليات .. و ماشي بنت وحدة .. ههه راهم بنااات .. زوينات و خفيفات .. و اهم شيء باقي طريات .. قاصرات و مراهقات .. شفتي كي تهلينا فيك .. ماقلناش ليك عضلات و أجسام ضخمة ههههه سعد : اشنوووو !؟؟ واش نتوما مراااض !؟؟ باغيين نبدا ندير عمليات اصتئصال الأعضاء لبنات قاصرات و مراهقات ! مصطفى : تماما سعد ( دفعو و جا نايض ) : نتوماااا مراااض اكيد ! رجعوني منين جبتوني حيت انا مموافقش على هاد العمليات المشبوهة وعلى هاد اجرائم لي باغيين ديرو مصطفى : ماشي نتا لي تقرر .. راه حنا لي كنقررو و راك ديجا مضيتي .. او نقولو خدينا الامضاء ديالك ههه سعد : اشمن امضاء و امتى مضيت .. ! مصطفى : نهار وقعتي على وثيقة الخروج الوهمية لي اصلا كلشي فداك الملف كان مزور و هاديك سيدة ماشي مرتي ههه حيث بسبب خطأ رتاكباتو كاميليا انا لويت ذراعها بختها باش تعرف اننا كلشي قادرين عليه و باش نوصلو لمصاليحنا كنزطمو على كلشي سعد : شنو ! يعني هاديك لبنت .. هاديك لي سميتها كاميليا خدامة معاكم !؟؟ و جبتي ختها للمصحة بوثائق مزورة ! مصطفى : باش تعرف ان حتى حاجة مكاتصعاب علينا ههه نخليوك تفكر و إلى مفكرتيش مزيان غاتخسر بزاف .. حيث عائلتك و عائلة البنت لي جبتي كبيرة .. يعني مغاتبغيوش تخسروهم كاملين بسباب قصوحية راسكم هههههه خلاه ضاغط على يديه و وجهو حمر و عروقو خارجين من كترة الأعصاب .. و خرج هو و منصف و سدو لباب

••• في الوقت الحالي •••
ف غرفتها المضلمة تحت القبو .. متكية فوق لكارطون و مادا رجليها لعندها حيت كان لبرد و هي ملابسا والو .. غير ديك شرويطة لي فوقها باسم كسوة سيكسي .. شويا تحل عليها لباب و دخل مصطفى شاد فدراعو من بعدما خرجوليه الرصاصة و عقمو الجرح و ضمضوه .. قرب منها و تحنى على ركابيه
مصطفى ( مد يدو لشعرها و جبدها بقوة ) : كنضن انه مزال مابغيتي تستسلمي للأمر الواقع ! ههه واش مبغيتيش تفهمي أ ديك لبرهوشة انه معمرك مغاتخرجي من هاد لبلاصة واخا تقتليني انا ورجالي كاملين .. لي معارفاهش و مزال مابغيتي تستوعبيه .. انه كاين واحد فوق مني هو لي كايحكم .. و هادا لي فوق مني كان لي فوق منو هو لي بكلمة منو يقدر يبدل كلشي .. ههه يعني غير بلا متستغباي مرة خرا و تفكري تهزي عليا سلاح حيث ديك ساعة راه غاتزيدي تتعفني فهاد لبلاصة كتر و كتر .. 
ريحانة ( شادا فوق ايدو لي كايجبد بيها شعرها ) : اااه طلق مني .. كتقصحني طلق ..
مصطفى ( دفعها و ضرب ليها راسها مع لحيط و ناض ) : نوضي تكعدي .. لعقاب ديالك ماشي هو تبقاي هنا .. عقابك د بصح هو لي كايتسناك برا
ريحانة : مغانمشي لحتى شي بلاصة و مابقيتش ريحانة د نهار لول لي كاتقوليكم اه حيث خايفة على حياتها
مصطفى ( ابتاسم بخبث و جبد صورة من جيبو لاحها على وجها ) : الى حياتك مكتهمكش .. اذن حياتهم هوما اكيد مغاتبغيهاش ضيع بوحشية ..
ريحانة ( بقات تشوف فصورة و كدوز عليها يديها و دموعها نازلين سخان فوق من خدها ) : إهئ إهئ علاش ! علاش ديما خاصكم تشدوني من يدي لي كتوجعني
مصطفى : حيث راسك قاصح .. و الى بقيتي مزال باغا تبيني راسك و تلعبي دور البطلة .. فعائلتك كاملة غايكون العشا ديال لكلاب لي برا
ريحانة ( خبات تصويرة تحت لكارطونة و شافت فيه بعيون دامعة ) : اشنو بغيتو مني ! 
مصطفى : نتي عارفة مزيان .. بلا متهربي .. بقاليك شهر على العملية 
ريحانة : بغيت نرتاح
مصطفى ( مشا لجيهت لباب و دق بسوارت ) : عندك من هنا ل ليل نلقاك واجدة .. خاصك تعجبيه اولا ودعي خوك كيف ودعتي ختك من قبل
حلو ليه لباب و خرج .. انفاجرات بلبكا و هي كتتفكر اول تهديد ليها و لي خلاها تستسلم للأمر الواقع و طيع اوامرهم خوفا من فقدان العزيز و الغالي و تبقى وحيدة فالدنيا ..
تكات و حطات راسها فوق الكارطون و جمعات رجليها و سدات عينيها و بدات تتفكر اول مرة جابوها لديك لبلاصة ..
^^^ ••• قبل سنة و 8 أشهر
حلات عينيها مخلوعة على صداع و الضحك لي كان فلمكان و قوة الدخاخن لي دايرا ضبابة فديك لبيت .. بقات كتشوف فدوك لبنات بدهشة و متفاجأة انه حتى وحدة ماداتها فيها او عبراتها فحايلا عادي 

وقفات و هي كترعد و كتمتم معرفات معامن تدوي اولا شكون تسول فيهم .. و هوما حتى وحدة مامسوقا ليها ها لي كادور عريانة بلا والو و هي كتقلب اش تلبس بين الخزانات .. و ها لي واقفا حدا لمرايا ب دو بياس كاتقاد فشعرها ب شيشوار .. و شي بنات كايقادو لبعضياتهم فلمكياج و كساويهم معرية و مفاتينهم بارزين بشدة .. بقات غير كاتشوف بعينيها حتى حسات بيد تحطات فكتفها و دارت مخلوعة و هي تبدا تكحب من الدخان دلكارو لي صاطتو عليها ديك لبنت فوجها
ريحانة ( كتكحب و عينيها دمعو ) 
لبنت ( كاتكمي و تصوط عليها و تضحك ) : ههه زين صدرو باقي طري
ريحانة : عندي حساسية من لكارو 
لبنت : دابا تولفيه ههه زيدي جلسي باينا فيك باقي جديدة و مافاهما والو 
ريحانة : لا شكرا انا غانمشي
لبنت ( بدات كتضحك بجهد ) : هههه لبنات سمعتووها شقالت .. قاتلي سمحيلي غانمشي ههه يصحابليها باقا فدار باها و غادي تمشي توجد اتاي و لحلوة و تجلس حدا تلفازة تفرج لمسلسل التركي لي متبعاه ههه
كلشي بداو كايضحكو عليها و تجمعو عليها
ريحانة : اش بغيتو مني بعدو ماتقيصونيش
قربو منها جوج بنات باينا فيهم ليزبايانت و حايدوليها زيف و بداو يشمو فشعرها و يتلمسو فجسمها
ريحانة ( دفعاتهم و هي كتبكي ) : اهئ اهئ ماتقيصونيش بعدووو .. ( هزات زيفها من الأرض و رجعات عقداتو فوق راسها ...
لبنت ( غوتات عليهم و كل وحدة رجعات لبلاصتها ) : صافي بعدو منها .. كل وحدة ترجع لشغلها ..
قربات منها و طفات لكارو و لاحتو 
لبنت ( حطات يديها فوق كتفها و لكن ريحانة بعدات و لصقات مع لحيط ) : صافي صافي .. بلا ماتخافي .. سمحيلي مكنتش قاصدا نضحك عليك و مكناش قاصدين نخلعوك
ريحانة : بعدو مني .. انا ماشي ديال هادشي بعدوو بغيت نمشي لدارنا ..
لبنت : جلسي .. مزال غاتوالفي شويا بشويا ماشي من الدقة اللولا
ريحانة : اش غانتوالف ! واش نتوما مصطيين ! مابغيت نتوالف والو بغيت نرجع لدارنا و صافي .. با و مي غايكونو مخلوعين عليا ..
جات وحدة من هادوك لبنات و عطات لهاديك لبورطابل
لبنت : ختي صوفي سي عبدو كيعيط
صوفي : افف شبغا هادا ! ياك يالله فايقين و غانقادو لمجاج ( جاوباتو ) : الوو ويي زين ديالي .. ههع نوو مكاين لا ازعاج لا والو .. انا راه ديالك تقدر تعيط ليا فاي وقيتة و ماعليا غير نجاوبك بلكلام لحلو .. ههههههههههههه ويلي ا عبودتي دمك عسل .. وي يالله ساعة باش فقت و جينا لكاباري و مزال غانقاد راسي .. ههههع نو ماتخافش عليا انا ديالك بوحدك مغانمشي مع حد من غيرك .. يالاه بسلامة .. ههه واخا .. موااااااح
ريحانة ( بقات غير كاتشوف فيها بنص عين و عاقدا حجبانها )
دخلات كامليا و لبنات تقادو فجلستهم 
كاميليا : واش نتوما مزاال ماوجدتو ! شهاد زبل كل وحدة تزرب على راسها راه قربات 8 باش نحلو
صوفي : مالك أ كامي معصبة !
كاميليا ( جلسات و جبدات كارو شعلاتو و بدات تصوط ) : افف .. والو غا معصبة .. 
صوفي : كيبقات ختك
كاميليا : لاباس جبتليها خدامة تقابلها
صوفي : ايوا صافي طلقي ضحكة .. و شوفي زين جديد ( غمزاتها و شافت ف ريحانة )
كاميليا : نتي باقا بديك لخرقة فوق راسك ! مزال ماوجدتي !
ريحانة : واش نتوما مراض ! كيفاش نوجد و ااااش هاد لعهر و لفلاس لي عايشين فيه ! ( بدات تكحب و تنش بيديها دخان لي طالقو لكارو )
كاميليا ( سبلات عينيها و شافت ف صوفي ) : عاوتاني غانرجع نتعصب من لول
صوفي : هههه عاقلة على اول مرة فاش جابوني ( هزات من فم كاميليا لكارو و بدات تاهيا تسف و تصوط ) 
كاميليا ( وقفات و ضحكات ضحكة جانبية ) : اييه عاقلة .. ضربتيني بلموس فيدي
صوفي : هههه واييه تشمكير فدم .. و لكن ماقضالي والو
كاميليا : باقا عاقلة ! قتليك اللاهوما لعهر ولا تشمكير و يدوزو عليك زبالا و شماكريا .. هه 
صوفي : حتى دابا ماشي شي فرق .. كانعس مع شمكارا نقيين فيرست كلاص هعه
كاميليا : هه سيري وجدي راسك مافينا لي يسمع شي صداع .. و نتي تبعيني ( شيرات ل ريحانة بصبعها )
تبعاتها ريحانة و خرجو مشاو لبيت اخرا حتى هي بنفس الديكور لي فلبيت لول .. فيها نفس الاكسيسوارات و لمرايات و لخزاني .. و لكن مكان فيها حد .. دخلاتها كاميليا و سدات لباب 

عند سعد 
دخل منصف مع جوج رجال خرجوه من المكان و داوه لواحد لفيلا .. دخلو بطوموبيل و بقاو غاديين حتى وصلو حدا وااحد دار صغيرة فديك لفيلا دايرا فحال شي غرفة فشي صبيطار .. جلسوه فلكرسي و شعلوليه واحد تلفازة تماك صغيرة و خدموليه واحد Cd 
هز سعد راسو و بقا كايشوف ف فيديو ديال ماماه و باباه و خوتو و جيرانهم .. كايدوزو تصاورهم و ضاحكين .. و حتى تصاورو هو مع مو و صحابو و اي واحد كايعرفو .. دازو ل Cd اخر و بقا كايشوف فعدة صور ليه من نهار تزاد حتى لديك اللحظة لي فيها هو ... 
سعد : شش ششنو هادشي !
دخل مصطفى لي كان حاط جاكيطا دلكوير فوق كتافو و داخل دافع صدرو بكل ثقة
مصطفى : Cd الاول فيه الهدف ديالك .. و هدفك هو انك تخلي لفرحة و الابتسامة ديال عائلتك و صحابك و جيرانك تدووم ! ههه اولا !
اما CD الثاني ف كيعني اننا خيالك من نهار حليتي عينيك فهاد دنيا .. يعني بلا ماتحاول تتذاكا علينا حيث بضغطة زر واحد منا غادي نفجرو حيكم بالكامل و نقتلو اي شخص كيعرفك وتعرفو .. و اكيد هادشي ماشي صعيب علينا .. و لكن كنتمنى اننا منوصلوش لديك المرحلة ..
سعد : واش نتوما مسطيين ! اش هاد الاجرام لي فيكم و اشنو غاتستافدو من هادشي !
مصطفى : اووهووهوووه ههه الاستفادة ديالنا كبييرة بزاف و مغاتعرفها حتى طول معانا .. و بلا داك السؤال ديالك ديال واش حنا مسطيين .. حيت كون كنا مسطيين مكنتيش غاتشوفنا واقفين حداك دابا ههه 
سعد : علاش انا !؟
مصطفى : هووووااا فالحقييقة ! راه حتى انا معرفتش علاش نتا ! و لكن التعليمات كتجي من لفوق و منقدرش نقوليها لا .. اولا .. كخخخخ ( دوز صبعو على رقبتو زعما بمعنى انهم يدبحوني )
سعد : ماتآديوش ليا عائلتي
مصطفى : راه مغايقرب ليهم حد الى كنتي مطيييع و داير عقلك و متحاولش دير شي خطوة ذكية فنظرك لي تخليك تخسر فيها الغالي و النفيس
سعد : فين هي ريحانة !
مطصفى : هههه خليك فراسك ا صاحبي .. موقفك فهاد ساعة مكايسمحش ليك تسول فحتى شي كائن من غير راسك و من غير المهمة لي غانعطيوك
سعد : قتليييييك فين هي ريحانة اولا مغاندير والو ! علاش خديتوها حتى هي ! و شنو ناويين ديرو بلبنت .. خليوها ترجع لدارهم كنترجاك و غانواعدك نتا و لي معاك نديرليكم لي بغيتو
مصطفى : ههه .. فات لفوت .. لبنية زوينة بقاتليها نص ساعة و تبدا حتى هي خدمتها ... غير نتا لي باقي معطل
سعد : اشمن خدمة !
مصطفى : علاش كتسول بزاف ! مزال مابغيتي تتعلم انه هنا مكنسولوش !؟ كننفذو و بس
سعد : انا غانقتل راسي و مغاتصورو مني واالو
مصطفى : ههههع اووك ..الى قدرتي تقتل راسك قتلو .. و الى نفسك غالية عليك فاستاعد لاول مهمة ليك .. من بعد 24 ساعة 
خرجو و خلاوه فديك لغرفة بوحدو .. تعصب و بدا يغوت و يهرس فداكشي و يلوح فلمقوصة و المعدات لي تم و قلب سرير حتى سخف و جلس فالأرض بيدو كتقطر بالدم
... بقا واقف مصطفى حدا لباب هو و منصف دراعو ليمن .. ابتاسم بخبت و جا غادي و تابعو منصف
منصف : لمعلم ! كنضن خاصنا نربطوه .. راه كايهدد انه غايقتل راسو .. و الى قتل راسو سي جوكير غايتقلق منا بزاف ..
مصطفى : ههههه اودي ا منصف !؟ 3 سنين و نتا خدام معايا و مزال ماتعلمتي تقرا عيون لبشر
منصف : و لكن !!
مصطفى : مغايقدر يدير والو .. اي نعم راسو قاصح و لكن مع لوقت غايرطاب .. و كيف كتعرف العائلة و الواليدين غاليين على لواحد .. و هو ماشي حمق باش يخسرهم كاملين فرمشة عين و يضحي بيهم فسبيل حريتو لي معمرها غاتكون
منصف : فهمت ا سيدي .. كل مرة كنتعلم منك حاجة
مصطفى ( ابتاسم بخبت و طلع فطوموبيل ) ..
سد عليه منصف لباب و طلع لقدام و انطالقو فاتجاه الكاباري

لكباري حل أبوابو و ضواو ديالو شعلو .. كلشي مقاد و الزبائن بداو كايوصلو واحد مور واحد ... و لكن ماشي شي زبائن مهمين .. حيث هادوك المهمين و لي جيوبهم منفوخين بزااف مكايجيو تا كايطيح ظلام د بصح .. فحال الخفافيش كايجيو تا لنص ليل .. و أصلا كاباري جوكير ماكايخرج نيابو حتى كادير 12 د ليل ..
شي جوج بودي كارد سمعو صداع و تهراس جاي من لوفق و بالضبط من الغرفة لي كاينا فيها ريحانة مع كاميليا .. دفعو عليهم لباب و دخلو لقاو زاج مشتت فالأرض و يد ريحانة مجروحة و كتبكي
الراجل : مدام كاميليا كاين شي مشكل !
كاميليا : لا أ روبيو مكاين والو ... ريحانة غاتهدن و تسمع للهدرة اولا غاتشوف منا لوجه لاخر ( بدات كتقرب منها بشويا ) : اولا أ ريحانة !؟ .. هاد روينة كاملة لي درتي .. ! من بعد غاتحسب عليك و غاتخلصيها خلاص غالي .. ديري عقلك و متخليناش نتعاملو معاك بعنف
ريحانة ( مسحات دموعها و هبطات للأرض هزات جاجة و دارتها فعنقها ) : بعدو .. خليوني نمشي اولا غانقتل ليكم راسي هنا و توحلو فيا
جاو داخلين دوك رجال و وقفاتهم كاميليا بيديها و بدات تضحك
كاميليا : ههههه خلييوها .. خليونا نشوفو البطلة الخارقة واش غاتقدر تذبح راسها ههه .. اه و غانحصلو فيها حنا قاتليك هههههههه
بداو دوك رجال كايشوفو و يضحكو ... شافت فيهم كاميليا و طلبات منهم بعينيها باش يخرجو .. 
ريحانة : اهئ اهئ انا راه ماشي ديال هادشي .. باغا نمشي لدارنا الله يخليك اختي شوفي كيديري
كاميليا : واش كيصحابليك حنا ديال هادشي .. انا و دوك لبناات لي شفتي قبيلا و غيير و غيير .. كايصحابليك كل وحدة فينا ختارت قدخا و جات للعهر برجليها عن اقتناع ! هاذا هو قدرنا و معندنا مانديرو .. نصحتك شحال من مرة و كنقوليك بلا ماتقصحي راسك .. راه لي فراسهم غايوصلو ليه واخا ديري لي ديري و واخا طيري و تنزلي مصيرك راه معروف .. و كيف بغاو هوما راه مع 12 د ليل غاتكوني فلمنصة برا
ريحانة : اش غاندير فهاد لمنصة
كاميليا : كلشي غانشرحو ليك و بلا قصوحية الراس .. لوحي ديك زاجة راه شحالما عكستيليهم شحالما غاتخسري .. و ديك ساعة غايكون فات لفوت على الندم .. الى مكاتخافيش على عائلتك .. عاندييهم و بقاي تبكي و تهددي هاد تهديدات لخاوية ديال لكيلو ..
ريحانة ( لاحت زاجة و قربات منها تحنات على رجليها ) : إهئ إهئ عائلتي لاا .. لاا عافاك 
كاميليا : عزاز عليك عائيلتك أ ريحانة ! كتبغي مك و باك و خوتك !
ريحانة : كنبغيهم بزاااف .. هوما لي عندي و بلا بيهم نموت
كاميليا : ايوا علاش باغا تاديهم !
ريحانة : كيفاش ناااديهم ! اهئ اهئ علاش غانآديهم انا ! ياكما حتى هوما خطفتوهم بحالي !!! 
كاميليا ( نوضاتها و جلساتها فلكرسي ) : راه غاتآديهم الى بقيتي كتعاملي و تصرفي هاكاك .. ثيقي بيا الى شافوك مزيانة و مستسلمة فغايعطيوك 5% من الحرية ديالك .. سمعي مني تربحي .. الى قلقتيهم راه غايذبحو عائلتك كاملة قدام عينيك و غايموتو كلهم بسبابك .. تبغيهم يموتو بسبابك !؟
ريحانة : لااالاااا .. اهئ اهئ عافاكم انا ندير ليكم لي بغيتو
كاميليا ( حطات يديها على حنكها ) : مزيان .. فكري بعقلك ا ريحانة تربحي ( مسحات ليها دموعها و مشات لواحد لماريو جبدات منو كسوة قصيرة فاللون الأبيض بلا صماطي.. و فيها حجيرات صغار كايبرييو باللون الفضي فجيهة صدر .. معاها صباط عالي باللون الفضي و اكسيسوارات ..
كامليا : دخلي دوشي لداخل و مين تخرجي دهني لحمك بهاد لكريم و لبسي هاد لكسوا .. و من بعد 45 دقيقة غانجي باش نديرليك لماكياج و نقادليك شعرك
ريحانة ( مسحات دموعها و قربات شافت فلكسوة ) : واش غانلبس هادي !.
كاميليا : وي .. زوينة ياك
ريحانة : انا غانلبس هاد لعرا ! و فين هوما سماطيها .. ! هادي راه غاتجيني فوق من لفخاض
كاميليا : ريحانة دخلي لهيه دوشي .. كنضن بلا مانعاودو نفس لهدرة و نتي عاد دابا قلتي غاتنفذي اي حاجة نطلبوها منك
ريحانة ( صرطات ريقها بغصة ) : واخا ..

دخلات لدوش .. قربات من لمرايا و شافت وجها شاحب و دموعها هابطين من عينيها و سايلين فوق خدها سخاااان ... بقات شي 5 دقايق و هي كاتشوف فلمرايا و تفكر .. و قررات انها تستسلم للقدر ديالها وبلا ماتحاول تعاند حيث اكيد هاد ناس مكيلعبوش و معندهم حتى حاجة يخسروها .. بدات كتحايد فحوايجها بشويا حتى بقات بدو بياس .. هزات عينيها على غفلة و بانليها شي نقطة ديال ضو فلحمر .. قربات منها بشويا و هي تحط يدها على صدرها و بدات تخبي ..
ريحانة : ولاد لحراام دايرين لكاميرا حتى فدوش .. تفووو على كبت تفوو .. ( هزات فوطة صفيرة و غطات بيها ديك لكاميرة .. و بدات تقلب بعينيها واش كاين شي حاجة خرا .. حتى تأكدات انه مكاين والو عاد دخلات تحت لما بزربة فزكات راسها و دارت عليها لفوطة و هي باقا ب دو بياس فازكين .. حتى خرجات لبرا عاد حايداتهم من تحت لبينوار و حطاتهم فواحد لقنت .. بقات كتسركل بعينيها عاوتاني فديك لغرفة واش كاين شي كاميرات . مابانليها والو و حايدات ل بينوار بشويا .. دهنات من داك لكريم و لبسات لكسوة و طالون و دارت الاكسسوارات لي عبارة عن خاتم رقيق و عقد فضي لونهم فحال الذهب الأبيض و حجيراتهم فحال لماس .. بقات كانسوف فراسها فلمرايا و تتلمس جسدها و دمعة من عينها نازلة .. جلسات و بقات تستكشف فداك لمكياج لي محطوط حتى دخلات عليها كاميليا مبتسمة ..
هاي هاي .. جاتك لكسوة غزالة أ زين .. و مزال غاتفاجئي فراسك مين تشوفي اللمسات و السحر لي غانضيفهم ليك ..
ريحانة : اشمن سحر !؟
كاميليا : هههه ماتخافيش .. زعما لمكياج و شعر ... و راه ممحتاجاش بزاف تبارك الله عليك حروفك زوينين و شعرك حتى هو زوين
ريحانة : متكطريش ليا ... يكفي غير هاد لكسوة لمقزبة لي لابسا
كاميليا : هههعع ديري ثقتك فيا و انا غانخرجك كتحمقي ماتختفيش
ريحانة : كابغيتش نخرج كنحمق .. بغيت غير دغيا نسالي هادشي .. و الى سمعت لهدرة راه غير باش منآدي حتى حد بسبابي و خصوصا الى كانو عائيلتي
كاميليا : واخا أ لالة
****
زبيدة : اويلي يا ويلي فين غاتكون مشاات اويييلييي .. نورة : صافي أ ماما تهدني .. معرفتش فين غاتكون مشات و لكن ضروري ماترجع
عبد الله : نووورة !
نورة : نعام ا با .. !
عبد الله : صوني لداك راجلها مرة خرا ! 100% هو لي غايكون خطفها .. غادي نديليه لبوليس
نورة : راه من قبيلا و انا كنصونيليه أ با و مكايجاوبش
عبد الله ( هز سوارتو و جا خارج و تبعاتو نورة )
نورة : باااا .. تسنى ! فين غادي
عبد الله : غادي نمشي عند لبوليس و نديهم لدار داك سيد
نورة : تسنى ا با هانا جايا معاك
زبيدة : متنسااوش تعيطولي .. نوورة بنتي الله يرضي متخليش بالي مشغول
نورة : واخا ا ماما غير دخلي لداخل .. الى جات ريحانة صونيلينا
زبيدة : يا ربي دير شي تاويل دلخير و تكون مع بنتي فينما كانت ..
مشا عبد الله و نورة للكوميسارية و بلغو على أمين انه خطف ريحانة ... تسناو حتى خرج البلاغ و مشاو مع لبوليس لدار امين 

فدار أمين 
سامية ( كترض فطواليط )
هنية ( كدق عليها ) : بنتي سامية ياكما كاين باس ! 
سامية ( خارجة من طواليط و دافعة صدرها و كتمسح فمها بلفوطة ) : لا مكاين والو .. غير قلبي تروع عليا عاوتاني .. حاجة عادية مع لحمل
هنية : يخليلي عروستي زينة حاملة باول حفيد ليا
سامية ( دفعتها بشويا بعداتها من طريق ) : وجديليا شي كاس داتاي يكون بنعناع جا فخاطري .. و عجنيلي شي مسيمنات يكونو خفاف
هنية : اا ! اه اه هي لولة ا بنتي سامية .. نتي غير ارتاحي و تخنتي فلوحم ديالك ... علاه شحال عندي من ولد انا و شحاال عندي من حفييد ..
سامية ( طلعات لباسها جلسات فوق سداري و مدات رجليها فوق طابلة ) : مين تكوني غادية متنسايش تشعليلي معاك تلفازة و جيبيلي تيليكومند هنا
هنية ( بدات تعوج ف فمها ) : الرجا فالله .. واخا ا بنتي
دارت ليها داكشي و جات خارجة غادا لكوزينة و هو يتم امين داخل سكران و كيغني
امين : الحب فيييييين و انااا فييين و هوما فيييين يا قلبي .. تيراااارااراااااا .. حبك فيييين و انت فييين ياا غالي يا ناكرنييي فييييييييييين ..
هنية ( مشات عندو هزات عليه جاكيطة ديالو و سنداتو عليها ) : الله يا وليدي عاوتاني ليوما جاي سكران .. حرام عليك كتعدبني و تعذب فراسك
امين ( شدلها وجها و بدا يجبد فيه ) : مييي ههههه نتي مي بوحدي هههه يعني انا غانتعذب بوحدي ههه كون غا ولدتي جوج نتوانس انا وخويا فعذابك ععههع
هنية : الله يهديك أ ولدي امين .. دخل غسل طرافك و صحصح ليك حشومة تدخل على مراتك سكران و هي حاملة
امين ( تكا فوق سداري دلمراح ) : اه ريحانة ! ههه اوووه ريحانة حاملة ! ياك مشا ! ياكما رجع ولدنا من لموت ولا ! ههههعهعععععع
هنية : اش جاب السيرة د هاديك قليلة ترابي دابا .. دخل عند مراتك سامية لالات لعيالات هاهيا جالسة فصالون كتفرج .. ولدك غايخرج فحالك بسلاااامتو .. راه حتى انا مين كنت حاملة بيك كنت ساكنة حدا تلفازة ععهه
ناض مشا دخل لصالون و خلاها كتهدر بوحدها
امين : سووسووو
سامية ( طلعات كسوتها حتى بقاو يبانو فخادها و بدات تحلون ) : اووه أمونتي جيتي .. ااففف لحمل قتلني .. ولدك باينا فيه غايخرج فحال باباه
امين ( طاح عيها و بدا يبوس و يعاود و حايدليها لكسوة شركها و هي مستسلمة ليه و عاجبها لحال و كتزيد تجهلو بتأوهاتها )
سامية : حبيبي توحشتك .. زيد قرب مني ...
بقاو فدوك اللحظات كل واحد فيهم يبوس فلاخر و يجبد فلحمو حتى لقاو راسهم كيف ولداتهم مهم .. عريانين و كايمارسو فصالون ... 
سمعات هنية التأوهات الشخبطات و اللخبطات و داكشي و مشات تجري لصالون شافتهم فديك الحالة و لعروقات كاتقاطر و هزات ليزار دغيا و جرات لجيهتهم غطاتهم و سدات شرجم و بقات تولول و هوما كاعما معبرينها فحايلا كاعما كاينا
هنية : ويلييييييي على شوووهتي .. ويييييليييي على فضيحتي ويلي ويلي على لمكابيت .. واش مابقا احترام مابقا والو !
دفعاتهم عاد عاقو براسهم و امين ناض بعد لوا عليه ليزار و دخل لدوش
سامية : اوووف مالكي نتي ! هاهوا ناض
هنية : كيفاش مالي انا ! بنت ختي شفت خناتك زاد على حدو ! ياكما نسيتي شكون انا !؟
سامية ( كتلبس ف لباسها و جمعات شعرها ) : مانسييييتش
هنية : يهديكم الله ا بنيتي .. ماتنساوش انكم ماساكنينش بوحدكم .. راني عارفاكم باقيين صغار و لكن ماشي تالهاد درجة .. صبرو بعدا حتى ننعس و دخلو لبيتكم ديرو لي بغيتو .. هاد لعام لخر وليت حاسا براسي عايشة فشي دار دل*** .. ولدي لي كان مايهزش فيا عينو ولا ينعس مع عيالاتو حدايا و شفتو ملط هو ونساه
سامية : اووف شحال فيك هدرة يا شارفة ... مابغيتيش تشوفي لعهر سيري كريلك شي بيت سكني فيها بوحدك .. اولا قوليليا غرتي ههه ماكرهتيش حتى نتي كون كان عندك شي شايب هههه
هنية ( خرجات عينيها و حطات يديها على فمها بصدمة ) : اش هاد لهدرة وليت نسمع اهيا ناري ! واش نتي بصح سامية بنت ختي ولا غلط ! اولا يمكن لوحم خرج على عقلك و لسانك ! سمعيني ا مرات ولدي ! هادي راها داري و بسميتي ! ( مزال مكملات هدرتها و هو يدخل عليهم أمين ) 
امين : اش واقع هنا ! مي !؟ شنو كتقصدي بهادي دارك ..

هنية : راه كنا كنهدرو غير على ..
• قاطعاتها سامية و هي كتبكي
سامية : اهئ اهئ اميين .. خالتي ضرباتني و قالتي بلي مكنسواش و انا بنت زنقة .. 
امين ( جاي هاز لفوطة .. دارها فوق كتفو و قرب ل مو باستغراب ) : كيفاش .. ! علاش ا مي ..! اش هاد لهدرة كنسمع !
هنية ( شافت فيها و هي مصدومة و بقات كتفتف و توتو ) : تتت ششن شننو ! أناا ! انا قلت هاكاك !
سامية : اهئ اهئ اه أ امين .. قاتلي بلي انا مكنسواش .. و زيد عليها جيت نبوس ليها يديها و نطلب منها السماح على لوضع لي شافتنا فيه .. دفعاتني على سداري حتى حسيت بولدي حبيبي الصغيور غوت فكرشي .. 
هنية : اهيا وييلي ! شكون دار هادشي ! أنا !؟؟ 
امين : اش هادشي ا مي كاديري فيه ! .. مقادرش نتيق .. واش نتي معمرك تكوني مزيانة مع شي عروسة من عرايسك ! ضروري تسبيهم و تنكديها عليهم و عليا ! قتلتي ولدي لول و باغا تقتلي ولدي تاني ! 
هنية : أ انا !
امين (ضرب لكرسي برجليه و بدا يغوت ) : عللاااااااااااااااااش امي هاد التصرفاااات ! واااااش بغيتيييني نهجر من هنا و نخليك بوحدك ! تصرفاتك كاملة كدل على انك ماباغيانيش فدارك .. داكشي لاش قلتي لسامية هادي داري اولا ! ياك ريحانة و طردتيها و هجرتيها كتزحف من هاد دار .. جبتيلي بنت ختك و نتي لي اختاريتيها ! ماشي انا .. قلت معليييش رضات لواليدين أهم من ملذات هاد دنيا .. و لكن لاش كديري معاها دابا هاد التصرفات ! 
سامية : صافي أ امين الله يسامح .. انا عاذرا خالتي هنية مسكينة .. بنادم كيكبر و كيولي يتعامل هاكاك .. 
هنية : الله يا بنيتي الله اش هاد لباطل ! و نتا ا امين !؟ هاكاك زيد عطيني .. باقا شي هدرة خرا فقلبك باغي تقولها و تستفسر عليها !
امين ( مشا هز كارو و هو معصب و لبس قاميجتو ) : انا خارج .. عييت من هاد صداع
سامية : اميين فين غادي ! انا حاسا براسي عيانة بزاف 
امين ( دار شاف فيها و عاقد حجبانو ) : شنو كاين ! باش كتحسي !
سامية : معرفتش حاسا ب راسي ماهياش .. قلبي ضارني و مشهية شي حاجة ماعارفاش شنو هي .. مخنوقة لأقصى درجة بين هاد 4 حيوط .. شحال مشميت هوا نقي .. 
هنية : لمسيمنات كايخمرو و علاين يوجدو أ بنتي سامية .. ياك قلتيلي مشهياهم و هانا وجدتهم
امين : ميييي صافي بلا هاد تمثيل ديالك حدايا .. 
سامية : لا مابغيتش لمسمن .. حبيبي امين فخاطري شوا .. حاسا براسي غانتقطع عليه نموت و ناكلو .. كايبانليا دابا بين عينيا دوك دخاخن دياولو
امين ( صاط و لبس صباطو ) : نوضي لبسي جلابتك نديك تاكليه عند با لمختار
سامية ( فمها تحل بالإبتسامة حتى بانو ضروسها دلعقل و ناضت تجري لبيتها هزات جلابتها و لاحتها عليها و قادات زيفها ) : هانا وجدت
هنية : و لمسمن و اتاي لي درت !؟؟ .. صافي معليش نخليوه حتى لغذا نفطرو بيه .. نمشي حتى انا نلوح عليا دغيا جلابتي ..
سامية ( بدات دور فعينيها ) : ااا .. احم اميين .. ( هبطات راسها )
امين : مي مكان لاش تمشي ... كولي نتي داك لمسمن و شربي داك اتاي .. حنا غانتعشاو على برا متسنايناش
هنية : شنو !؟ غادي تتتم ..
سامية : اه يالاه بسلامة .. سدي لباب مزيان عليك يمكن غانتعطلو برا كاعما تسناينا و غير نعسي ( شدات فيد امين و جاو خارجين )
يالاه حلو لباب و هو يشنق عليه عبد الله و نورة من وراه كاتحاول تبعدو من عليه
عبد الله : فين هي بنتي أ هاد لكافر بالله ! فين خبيتيها
امين ( كيحاول يبعدو عليه ) : طلق مني .. اشمن بنتك ! انا ريحانة ماشفتهاش من اخر مرة جيت نزرورها فداركم مين رجعات من سبيطار .. طلقني معارف والو
هنية : طلق من ولدي
سامية : حايد ايديك على راجلي و سيرو قلبو على بنتكم فبلاصة خرا .. امين نساها .. تلقاها بايتا مع شي حد فشي قنت و مخلياكم كطيحو لباطل على ولاد ناس
نورة : اشنو كتقولي نتي ا ديك لمصفارة ! لهلا يحييك يا خطافة رجال
.. يالاه جاو يضاربو و هوما يدخلو لبوليس ..
لبوليسي : حبسو صافي .. عندنا بلاغ ضدك ( كيوجه كلامو ل أمين )
امين : اشمن بلاغ !؟
هنية : أشنو كتقول أ سي لبوليسي ! ولدي مدار والو هاد ناس كيطيحو عليه لباطل و بغاو يلسقوليه بنتهم بزز
امين : تقدرو دخلو تقلبو دار .. كنحلف ليكم راه شحال هادي مشفتها .. تقدر كيف قالت سامية .. تكون مع شي حد اخر و بغاو يوحلوها فيا ( و هبط راسو )
عبد الله ( شنق عليه ) : الله ينعل لي ما يحشم يا شماتة .. تفووو ندمت فنهار لي عطيتكم فيه بنتي .. مكاتستاهلو تعيشو معاها حتى نهار .. و غانبقى معاك فلمحاكم حتى طلق منك يا لمسخوط
لبوليسي : صافي سكتونا ..تفضلو معانا لقسم الشرطة و ديك ساعة عاد هدرو و كل واحد يقول لي عندو
شدو امين داروليه لمينوط و طلعوه لور .. و طلع معاه عبد الله و نورة و مشاو .. بقات تابعاهم هنية كتجري و تغوت
هنية : ولديييي ... فين دايينو الكفرة بالله .. رجعو ليا ولدي اهئ اهئ اهئ
سامية ( دايرا يديها على فمها و كاتشوف )
يتبع

التنقل بين الأجزاء

صفحة القصة
سيتم تشغيل صندوق التعليقات بعد لحظات
معظم التعليقات تم إخفاءها بواسطة الفيسبوك، نحاول بكل الوسائل المتاحة إستعادتها في أقرب وقت ممكن.