معاناة الخادمة الصغيرة الجزء الثامن

ﻭﻣﺎ ﺑﻘﻰ ﺗﻴﻬﻤﺎ ﻻ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﻭﻻ ﻧﻌﻤﺔ ..... ﻫﻤﻬﺎ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﻫﻮ ﻧﺰﺍﺭ ﻭﻻ ﺷﻴﺊ ﺳﻮﻯ ﻧﺰﺍﺭ ..... ﻭﺑﺪﺍﺕ ﻓﻲ ﺧﻄﺔ ﺗﺨﻠﻲ ﻧﺰﺍﺭ ﻳﻜﺮﻩ ﻧﻌﻤﺔ ﻭﻭﻟﺪﻫﺎ ﻟﻸﺑﺪ

ﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﻣﻦ ﺃﻳﺎﻡ ﺍﻟﻠﻪ ..... ﻣﺸﺎﺕ ﻛﻞ ﻣﻦ ﻭﺭﺩﺓ ﻭ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻭﻧﻮﺭ ﺍﻟﻬﺪﻯ ﻟﻠﻘﺼﺮ ...... ﻭﻧﺰﺍﺭ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﻨﺪﻭ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﺑﺰﺍﻑ ﻭﻏﺎﺩﻱ ﻳﺠﻲ ﻣﻌﻄﻞ ..... ﻭﺗﻤﺎﻙ ﻟﻴﻠﻴﺎﻥ ﺣﺒﻜﺖ ﺍﻟﺨﻄﺔ ﻣﺰﻳﺎﻥ ﻭﻟﻘﺎﺕ ﻫﺎﺩﻱ ﻫﻲ ﺍﻟﻔﺮﺻﺔ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺒﺔ ﺑﺎﺵ ﺗﻨﻔﺬﻫﺎ .... ﺑﻘﺎﺕ ﻣﻊ ﻧﻌﻤﺔ ﺣﺘﻰ ﻗﺮﺏ ﻧﺰﺍﺭ ﻳﺠﻲ .... ﻭﻭﺻﺎﺕ ﻧﻌﻤﺔ ﺑﺎﺵ ﺗﺪﺧﻞ ﺗﺪﻭﺵ ﻓﻲ ﺑﻴﺘﻬﺎ ﺑﺎﺵ ﺗﺮﺗﺎﺡ ﻭﻫﻲ ﻏﺎﺩﺓ ﺗﻘﺎﺩﻫﺎ ﻟﻨﺰﺍﺭ ﺑﺎﺵ ﺩﻭﺯ ﻫﻲ ﻭﻳﺎﻩ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ... ﻭﻧﻌﻤﺔ ﻣﺴﻜﻴﻨﺔ ﻋﻠﻰ ﻧﻴﺘﻬﺎ ﺩﺍﺭﺕ ﺩﺍﻙ ﺷﻲ ﻟﺘﺘﻘﻮﻝ ﻟﻴﻬﺎ ﺩﻭﺷﺖ ﻣﺰﻳﺎﻥ ... ﻭﺧﺮﺟﺖ ﻋﻨﺪ ﻟﻴﻠﻴﺎﻥ .... ﻟﺒﺴﺘﻬﺎ ﻛﺴﻮﺓ ﺣﻤﺮﺍ ﺣﺘﺎﻝ ﺭﻛﺒﺔ .... ﻋﻤﻠﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﻣﻜﻴﺎﺝ ﻭﻗﺎﺩﺕ ﻟﻴﻬﺎ

ﺷﻌﺮﻫﺎ .... ﻭﺧﻼﺕ ﻧﻌﻤﺔ ﺗﺒﺎﻥ ﻏﺰﺍﻟﺔ ..... ﻗﺎﺩﺕ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺑﺎﻟﺸﻤﻮﻉ ﻭﺍﻟﻮﺭﺩ ..... ﻭﻭﺻﺎﺗﻬﺎ ﻟﻴﻠﻴﺎﻥ ﻣﺎ ﺗﺸﻌﻠﺶ ﺍﻟﻀﻮ ﺑﺎﺵ ﻳﺒﻘﻰ ﺍﻟﺠﻮ ﺭﻣﺎﻧﺴﻲ ﻭﺩﺍﺭﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ .... ﻧﻌﻤﺔ ﻣﺴﻜﻴﻨﺔ ﺷﻜﺮﺗﻬﺎ ﻭﻣﺎ ﻋﺮﻓﺖ ﺍﻥ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﺤﻴﺔ ﻏﺎﺩﺓ ﺗﺨﺮﺝ ﻟﻴﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ..... ﺧﺮﺟﺖ ﻟﻴﻠﻴﺎﻥ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻌﺴﺎﺱ ﻋﻄﺎﺗﻮ ﺍﻟﻔﻠﻮﺱ ﻟﺪﺍﺭﺕ ﻣﻌﻬﺎ ﻭﺗﺨﺒﺎﺕ ﻫﻲ .... ﺍﻟﻌﺴﺎﺱ ﻃﻠﻊ ﻟﻌﻨﺪ ﻧﻌﻤﺔ ﺣﻞ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﺩﺧﻞ .... ﻧﻌﻤﺔ ﻳﺤﺴﺎﺏ ﻟﻴﻬﺎ ﻧﺰﺍﺭ ... ﻣﺸﺎﺕ ﺗﻤﺨﺸﺸﺖ ﻓﻴﻪ .... ﻭﻫﻮ ﻋﻨﻘﻬﺎ ..... ﻭﻣﻊ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﻠﻘﻄﺔ ﺩﺧﻞ ﻧﺰﺍﺭ ﻭﺷﻌﻞ ﺍﻟﻀﻮ .... ﻭﺷﺎﻑ ﻧﻌﻤﺔ ﻣﺨﺸﺸﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺴﺎﺱ ﻣﻌﻨﻘﻬﺎ ﻭﻏﻴﺮ ﺷﺎﻑ ﻧﺰﺍﺭ ﺑﺎﺳﻬﺎ ﻓﻲ ﻋﻨﻘﻬﺎ

ﺍﻟﻌﺴﺎﺱ : ﺗﻮﺣﺸﺘﻚ ﺍﺣﺒﻴﺒﺔ ﻭﺗﻮﺣﺸﺖ ﻭﻟﺪﻧﺎ

ﻧﻌﻤﺔ : / ﻏﻴﺮ ﺳﻤﻌﺖ ﺻﻮﺕ ﻭﻋﺮﻓﺘﻮ ﻣﺎﺷﻲ ﻧﺰﺍﺭ ﻭﻫﻲ ﺩﻓﻌﻮ / ﺷﻜﻮﻥ ...

¤ ﻧﺰﺍﺭ ﻣﺎ ﺧﻠﻬﺎﺵ ﺗﻜﻤﻞ ﻫﻀﺮﺗﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻧﺰﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺴﺎﺱ ﺑﺎﻟﻜﺮﻭﺷﻴﺎﺕ ﺣﺘﻰ ﺳﺨﻒ ﻭﻭﻻ ﻛﻠﻮ ﺩﻣﻴﺎﺕ

ﻧﻌﻤﺔ ﺗﺼﺪﻣﺖ ﻭﻣﻦ ﻛﺜﺮ ﺍﻟﺨﻮﻑ ﻣﻦ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻮﺣﺶ ﻟﻘﺪﺍﻣﻬﺎ ﺗﺨﺮﺳﺖ ..... ﻏﻴﺮ ﻓﻀﻰ ﻣﻊ ﺍﻟﻌﺴﺎﺱ ﻭﺧﻼﻩ ﻣﻠﻴﻮﺡ ﺳﺨﻔﺎﻥ ﻭﻣﺸﻰ ﻋﻨﺪ ﻧﻌﻤﺔ ﻭﻋﻴﻨﻴﻪ ﺣﻤﺮﻳﻦ ﻭﻋﺮﻭﻗﺘﻮ ﺧﺎﺭﺟﻴﻦ ..... ﺑﺪﺍ ﻳﺼﺮﻓﻖ ﻓﻴﻬﺎ

ﻧﺰﺍﺭ : ﺍﻧﺎ ﺗﻀﺤﻜﻲ ﻋﻠﻴﺎ ﻳﺎ ﺍﻟﻌﺎﻫﺮﺓ ...... ﺍﻧﺎ ﺗﺮﺩﻳﻨﻲ ﺿﺤﻜﺔ .... ﻭﺗﻠﺼﻘﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﻫﺎﺩ ﻭﻟﺪ ﺍﻟﺤﺮﺍﻡ ﻳﺎ ﺍﻟﻄﻤﺎﻋﺔ ﺍﻟﻖ *** ..... ﺍﻧﺎ ﺑﻐﻴﺖ ﻧﺮﺩﻙ ﺑﻨﺎﺩﻡ .... ﻭﺳﻤﺤﺖ ﻓﻲ ﺣﺒﻲ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﻋﻠﻰ ﻗﺒﻠﻚ ﻭﺧﻠﻴﺘﻬﺎ ﺗﻌﺎﻧﻲ ..... ﻭﻧﺘﻲ ﺑﺎﺵ ﺟﺰﻳﺘﻨﻲ ﺭﺟﻌﺘﻨﻲ ﺿﺤﻜﺔ / ﺑﺪﺍ ﻳﺼﺮﻓﻖ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﻳﻀﺮﺏ ﺑﺎﻟﺠﻬﺎﻟﺔ ﻭﻫﻲ ﺗﻄﺎﻛﻲ ﻏﻴﺮ ﻋﻠﻰ ﻛﺮﺷﻬﺎ ﻭﺻﻮﺗﻬﺎ ﻣﺎ ﺑﻐﺎﺵ ﻳﺨﺮﺝ ﻭﻣﺎ ﻗﺪﺭﺗﺶ ﺗﺪﺍﻓﻊ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻬﺎ / ﺑﻨﺖ ﻟﻚ ﻣﺎﺷﻲ ﺭﺍﺟﻞ ﻳﺎﻙ / ﻭﺍﺧﺔ ﺍﻧﺎ ﻧﻮﺭﻱ ﻟﻤﻚ ﺭﺟﻮﻟﺔ / ﺟﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻭﺧﺮﺟﻬﺎ .... ﺭﻣﺎﻫﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻄﻮﻣﻮﺑﻴﻞ .... ﻭﻃﻠﻊ ﻛﺴﻴﺮﺍ .... ﻣﺎ ﻭﻗﻒ ﺣﺘﻰ ﻟﻮﺍﺣﺪ ﺍﻻﺭﺍﺿﻲ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻤﺰﺭﻋﺔ ﻭﻟﻜﻦ ﺑﻌﺎﺩﻳﻦ ﻋﻠﻴﻬﺎ .... ﻓﻴﻬﻢ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺰﺭﻳﺒﺔ ..... ﺩﺧﻠﻬﺎ ﻟﻴﻬﺎ ﻭﺑﺪﺍ ﻳﺤﻴﺪ ﺣﻮﺍﻳﺠﻮ ﻭﻫﻲ ﻏﻴﺮ ﺗﺘﺒﻜﻲ ..... ﻭﺗﺘﺤﺎﻭﻝ ﺗﺪﺍﻓﻊ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻭﻟﻜﻦ ﺻﻮﺗﻬﺎ ﺧﺎﻧﻬﺎ ...... ﻗﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﻫﺰ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﻜﺴﻮﺓ ﺣﻴﺪ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﺴﻠﻴﺐ ﻭﻫﻲ ﺗﺪﻓﻊ ﻓﻴﻪ ﻭﺗﺒﻜﻲ ﻭﻟﻜﻦ ﻻ ﺣﻴﺎﺓ ﻟﻤﻦ ﺗﻨﺎﺩﻱ ....... ﻏﺘﺼﺒﻬﺎ ﺑﻜﻞ ﻭﺣﺸﻴﺔ ﻭﻫﻮ ﺗﻴﺮﺩﺩ ﻛﻠﻤﺎ ﻭﺣﺪﺓ ﺣﺴﺒﺘﻴﻨﻲ ﻣﺎﺷﻲ ﺭﺍﺟﻞ .

ﺍﻧﺎ ﻧﻮﺭﻳﻚ ﺍﻟﺮﺟﻮﻟﺔ ﻋﻠﻰ ﺃﺻﻮﻟﻬﺎ ..... ﻓﺎﺵ ﻓﺮﻍ ﻣﻨﻬﺎ ﺗﻔﻞ ﻟﻴﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﺎ ﻭﺧﺮﺝ .... ﻋﻴﻂ ﻋﻠﻰ ﺭﺑﻌﺔ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﺨﺪﺍﻣﺔ ﻫﻤﺎ ﻟﺤﺎﺭﺳﻴﻦ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﺒﻼﺻﺔ ..... ﻭﻭﺻﺎﻫﻢ ﺑﺎﺵ ﻳﺪﻭﺯ ﺑﻴﻬﺎ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﻭﻳﺨﻠﻮﻫﺎ ﻣﻠﻴﺤﺔ ﺗﻤﺎﻙ ..... ﺭﻛﺐ ﻃﻮﻣﻮﺑﻴﻠﺘﻮ ﻭﺗﺎﺟﻪ ﻟﻠﻔﻴﺮﻣﺔ ..... ﺍﻣﺎ ﺩﻭﻙ ﺍﻟﺮﺑﻌﺔ ﻓﻤﺎ ﻗﺪﺗﻬﻢ ﻓﺮﺣﺔ .... ﺗﺎﻓﻘﻮ ﺑﺎﺵ ﻳﺘﻨﺎﻭﺑﻮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻳﺪﻭﺯﻭ ﻟﻴﻠﺔ ﺯﺍﻫﻴﺔ .... ﻭﺩﺍﺭﻭ ﺍﻟﻘﺮﻋﺔ ﻟﺸﻜﻮﻥ ﻏﺎﺩﻱ ﻳﺪﺧﻞ ﺍﻻﻭﻝ .... ﻭﺍﻟﻘﺮﻋﺔ ﺟﺎﺕ ﻓﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺮﺍﺟﻞ ﻓﻲ ﺍﻻﺭﺑﻌﻨﻴﺎﺕ .... ﺩﺧﻞ ﻋﻠﻰ ﻧﻌﻤﺔ ﺟﺒﺮﻫﺎ ﺗﺘﻬﺒﻂ ﻓﻲ ﻛﺴﻮﺗﻬﺎ ﻭﺗﺘﺒﻜﻲ ..... ﺑﺪﺍ ﺗﻴﻘﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﺑﺨﻄﻰ ﺛﺎﺑﺜﺔ ﻣﻤﺰﻭﺟﺔ ﺑﺎﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﺷﻴﻄﺎﻧﻴﺔ .... ﺑﺪﺍﺕ ﺗﻴﻘﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻧﺎﻭﻱ ﻋﻠﻰ ﺧﺰﻳﺖ .... ﻭﻧﻌﻤﺔ ﺗﺘﺮﺟﻊ ﺑﺎﻟﻠﻮﺭ ﺑﺎﻏﺔ ﺗﻬﺮﺏ .... ﺍﻟﺮﺍﺟﻞ ﻋﺎﻗﺐ ﺑﻴﻬﺎ ﻭﺷﺪﻫﺎ ﺭﺑﻄﻬﺎ ﻣﻊ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺤﺪﻳﺪﺓ ﻭﺑﺪﺍ ﻳﺤﻴﺪ ﺣﻮﺍﻳﺠﻮ .... ﻭﻧﻌﻤﺔ ﺗﺘﺮﻛﻞ ﺑﺮﺟﻠﻴﻬﺎ ﻭﺗﻄﻠﺒﻮ ﻳﺒﻌﺪ ﻣﻨﻬﺎ ..... 👇👇

ﺑﺪﺍ ﺗﻴﻘﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﺑﺨﻄﻰ ﺛﺎﺑﺜﺔ ﻣﻤﺰﻭﺟﺔ ﺑﺎﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﺷﻴﻄﺎﻧﻴﺔ ﺗﺘﺮﺟﻊ ﺑﺎﻟﻠﻮﺭ ﺑﺎﻏﺔ ﺗﻬﺮﺏ .... ﺍﻟﺮﺍﺟﻞ ﻋﺎﻗﺐ ﺑﻴﻬﺎ ﻭﺷﺪﻫﺎ ﺭﺑﻄﻬﺎ ﻣﻊ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺤﺪﻳﺪﺓ ﻭﺑﺪﺍ ﻳﺤﻴﺪ ﺣﻮﺍﻳﺠﻮ .... ﻭﻧﻌﻤﺔ ﺗﺘﺮﻛﻞ ﺑﺮﺟﻠﻴﻬﺎ ﻭﺗﻄﻠﺒﻮ ﻳﺒﻌﺪ ﻣﻨﻬﺎ ..... ﺃﻣﺎ ﻧﺰﺍﺭ ﺭﺟﻊ ﻣﻜﺴﻴﺮﻱ ﻟﻔﻴﺮﻣﺔ . .. ﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﻟﻴﻠﻴﺎﻥ ﺟﺎﻟﺴﺔ ﻭ ﺍﻟﻔﺮﺣﺔ ﻣﺎ ﻓﺮﻗﺎﺗﺶ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﺑﺎﻟﺨﺼﻮﺹ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﻬﻨﺎﺕ ﻣﻦ ﻧﻌﻤﺔ ﻭﻟﻲ ﻓﻜﺮﺷﻬﺎ . ... ﺣﺘﻰ ﺩﺧﻼﺕ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻟﻲ ﻓﺎﺵ ﻳﻼﻩ ﺟﺎﺕ ﻃﻠﻌﺖ ﻟﺒﻴﺖ ﻧﻌﻤﺔ ﺗﻄﻞ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﺤﺎﻝ ﺩﻳﻤﺎ ﻭﻟﻜﻦ ﻟﻘﺎﺗﻮ ﻛﻮﻟﻮ ﻣﺰﻭﻕ ﺑﺎﻟﻮﺭﺩ ﻭﻓﻴﻪ ﺍﻷﺛﺎﺭ ﺩﻳﺎﻝ ﺩﻡ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻌﺴﺎﺱ ...... ﺗﺨﻞﻋﺖ ﻭﻫﺒﻄﺖ ﻧﻴﺸﺎﻥ ﻋﻨﺪ ﺳﻌﺎﺩ ﺗﺴﺘﻔﺴﺮ ﻣﻨﻬﺎ ..... ﻭﺳﻌﺎﺩ ﻋﺎﻭﺩﺕ ﻟﻴﻬﺎ ﺑﻠﻲ ﻟﻴﻠﻴﺎﻥ ﻟﻌﻴﻄﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﺎﺵ ﺗﻌﺘﻖ ﺍﻟﻌﺴﺎﺱ ﻭﺑﻠﻲ ﻧﺰﺍﺭ ﻟﻘﺎﻩ ﻣﻊ ﻧﻌﻤﺔ ﻓﻲ ﻭﺿﻊ ﻣﺨﻞ ﺑﺎﻟﺤﻴﺎﺀ ..... ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻏﻴﺮ ﺳﻤﻌﺖ ﻫﺎﺩ ﺷﻲ ..... ﻭﻋﺮﻓﺖ ﺍﻥ ﻫﺎﺩﻱ ﻏﻴﺮ ﺧﻄﺔ ﻣﻦ ﻟﻴﻠﻴﺎﻥ ..... ﻃﻠﻌﺖ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺗﺘﺠﺮﻱ ﻭﻫﻲ ﺗﺘﻔﻮﺭ ﺑﺎﻻﻋﺼﺎﺏ ..... ﻣﺎﺷﻲ ﺣﻴﺚ ﺑﻘﺎﺕ ﻓﻴﻬﺎ ﻧﻌﻤﺔ ﺭﺍﻛﻢ ﻏﺎﻟﻄﻴﻦ ..... ﻭﺍﻧﻤﺎ ﺑﻘﻰ ﻓﻴﻬﺎ ﺣﻔﻴﺪﻫﺎ

ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ / ﻛﺘﻔﻮﺭ / : ﻟﻴﻠﻴﺎﻥ ﺁﺵ ﺩﺭﺗﻲ ﻓﻴﻦ ﺍﻟﺒﻨﺖ

ﻟﻴﻠﻴﺎﻥ / ﻛﺘﺼﻄﻨﻊ ﺩﻫﺸﺔ / : ﺇﻳﻨﺎ ﺑﻨﺖ ؟؟

ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ : ﻟﻴﻠﻴﺎﻥ ﺭﺍﻛﻲ ﻋﺎﺭﻓﺎﻧﻲ ﻋﻼﺵ ﻛﻨﻬﺪﺭ ﺷﻨﻮ ﺩﺭﺗﻲ ؟؟

ﻟﻴﻠﻴﺎﻥ : ﺃﻧﺎ ﻣﺎ ﺩﺭﺕ ﻭﺍﻟﻮ ﻣﺎ ﺷﻔﺖ ﻭﺍﻟﻮ ﻫﻲ ﻟﻲ ﻛﻄﻴﺮ ﻭ ﺣﺼﻼﺕ ﻣﻊ ﺍﻟﻌﺴﺎﺱ

ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ : ﻟﻴﻠﻴﺎﻥ ﺭﺍﻛﻲ ﺣﻔﻴﺪﺗﻲ ﻭ ﺃﻧﺎ ﻟﻲ ﻣﺮﺑﻴﺎﻙ ﻭ ﺃﻧﺎ ﻭﻳﺎﻙ ﻋﺎﺭﻓﻴﻦ ﻣﺰﻳﺎﻥ ﺑﻠﻲ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻏﻴﺮ ﻫﺒﻴﻠﺔ ﻭ ﻣﺘﻘﺪﺭﺵ ﺩﻳﺮ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﺑﺤﺎﻝ ﻫﺎﺩﻱ ﻫﻲ ﻛﺘﺨﺎﻑ ﻏﻴﺮ ﻣﻦ ﺿﻠﻬﺎ ﺑﻘﻰ ﻏﻴﺮ ﺗﻘﺎﺩ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺑﺎﻟﻮﺭﻭﺩ ﻭ ﺗﺠﻠﺲ ﺗﺴﻨﻰ ﺍﻟﻌﺴﺎﺱ ﻫﻲ ﻣﻌﺮﻓﺖ ﺣﺘﻰ ﻣﻌﻨﻰ ﺍﻟﻌﻼﻗﺔ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻤﺮﺍ ﻭﺍﻟﺮﺟﻞ ﺣﺘﻰ ﺷﺮﺣﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﻋﺴﺎﻙ ﺗﺪﻳﺮ ﻫﺎﺩ ﺷﻲ .... ﻟﻴﻠﻴﺎﻥ ﻏﻴﺮ ﻗﻮﻟﻲ ﻟﻴﺎ ﺍﺵ ﺩﺭﺗﻲ

¤ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﺩﺧﻞ ﻧﺰﺍﺭ ﻣﻌﺼﺐ ..... ﻭ ﻛﻴﺤﺲ ﺑﺮﺍﺳﻮ ﻣﻜﺴﻮﺭ ﻓﻨﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ .... ﻣﺸﻰ ﻃﻠﻊ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻋﻨﺪ ﻟﻴﻠﻴﺎﻥ ﺑﺎﺵ ﻳﻄﻠﺐ ﻣﻨﻬﺎ ﺳﻤﺎﺣﺔ ﻭ ﻳﺤﺎﻭﻝ ﻳﺮﺍﺿﻴﻬﺎ . .. ﻭ ﻣﻊ ﻟﻲ ﻗﺮﺏ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺑﺎﺵ ﻳﺪﺧﻞ ﺳﻤﻊ ﺻﻮﺕ ﻟﻴﻠﻴﺎﻥ ﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﺘﻬﺪﺭ ﺑﺼﻮﺕ ﻋﺎﻟﻲ ...

ﻟﻴﻠﻴﺎﻥ / ﺑﻐﻀﺐ / : ﺁﻩ ﺃﻧﺎ ﻟﻲ ﺩﻭﺭﺕ ﻣﻊ ﺍﻟﻌﺴﺎﺱ ﻭ ﺿﺤﻜﺖ ﻋﻠﻰ ﻧﻌﻤﺔ ﻟﻲ ﺗﺼﺤﺎﺏ ﻟﻴﻬﺎ ﻭﺍﺵ ﻛﺘﺴﻨﻰ ﻧﺰﺍﺭ ﻭﻫﻲ ﻟﻲ ﻏﺒﻴﺔ ﺗﻴﻘﺎﺕ ﺑﻠﻲ ﺃﻧﺎ ﻣﻤﻜﻦ ﻧﻌﻮﻧﻬﺎ ﺗﺪﻭﺯ ﻣﻌﺎﻩ ﻟﻴﻠﺔ ﺣﻤﺮﺍ ..... ﻭﺍﻟﻬﺒﻴﻠﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﺮﺣﺎﻧﺔ .... ﻭﺗﺘﺴﻨﻰ ﻓﻲ ﻧﺰﺍﺭ ﺑﻔﺎﺭﻍ ﺍﻟﺼﺒﺮ ..... ﻭﻓﻲ ﻋﻴﻨﻴﻬﺎ ﺣﺐ ﻛﺒﻴﺮ ﻟﺤﺎﺟﺔ ﻣﺎﺷﻲ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ ..... ﻧﺰﺍﺭ ﺩﻳﺎﻟﻲ ﺑﻮﺣﺪﻱ / ﺑﺪﺍﺕ ﻛﻀﺤﻚ ﺑﺠﻨﻮﻥ / ﻓﻬﻤﺘﻲ ﻭ ﻣﻐﺎﺩﻱ ﻳﺸﺮﻛﻨﻲ ﻓﻴﻪ ﺣﺪ .... ﻻ ﻧﻌﻤﺔ ﻻ ﻭﻟﺪﻫﺎ ﻭﻻ ﻏﻴﺮﻫﻢ ...

ﻧﺰﺍﺭ / ﺩﺧﻞ ﺃﻭ ﻭﺟﻬﻮ ﻣﻜﻴﺘﻔﺴﺮﺵ / : ﺷﻨﻮ ﺩﺭﺗﻲ ... ﻛﻴﻒ .... ﻛﻴﻔﺎﺵ ... ﻗﺪﺭﺗﻲ ﻧﺘﻲ .. ﻧﺘﻲ

ﻟﻴﻠﻴﺎﻥ / ﻟﻲ ﺷﺎﻓﺖ ﻧﺰﺍﺭ ﺑﺤﺎﻝ ﻟﻲ ﺷﺎﻓﺖ ﺷﻲ ﺷﺒﺢ ﻣﻼﻣﺢ ﻭﺟﻬﺎ ﺗﻤﺴﺤﻮ / : ﻧﺰﺍﺭ / ﻛﺘﺤﺎﻭﻝ ﺗﻘﺮﺏ ﻟﻴﻪ / ﻏﻴﺮ ﻧﻔﻬﻤﻚ ﺑﻼﺗﻲ ﻣﺎ ﺷﻲ ﻫﻜﺎﻙ

ﻧﺰﺍﺭ : ﻣﺘﻘﺮﺑﻴﺶ / ﻳﻼﻩ ﻏﻴﺒﺪﻯ ﻳﻌﺎﻳﺮ ﻭﻫﻮ ﻳﺘﻔﻜﺮ ﻧﻌﻤﺔ ﺃﻭ ﻭﻟﺪﻭ / ﻧﻌﻤﺔ ﻻﺍﺍﺍﺍ ... ﺷﻨﻮ ﺩﺭﺕ ﺍﺳﻴﺪﻱ ﺭﺑﻲ

ﺧﺮﺝ ﻃﺎﻳﺮ ﻛﻴﺠﺮﻱ ﻟﻌﻨﺪﻫﺎ ﻭﺧﻼ ﻣﻦ ﻣﻮﺭﺍﻩ ﻟﻴﻠﻴﺎﻥ ﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻨﻬﺎﺭﺓ ..... ﻭﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻟﻤﻌﺮﻓﺖ ﻓﻴﻦ ﺗﺼﺪ

ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ : ﻋﻼﺵ ﺩﺭﺗﻲ ﻫﺎﻛﺎ ﻭ ﺭﻳﺒﺘﻲ ﻛﻠﺸﻲ ﻟﻲ ﺑﻨﻴﻨﺎﻩ

ﻟﻴﻠﻴﺎﻥ : ﺃﻧﺎ ﻣﺮﻳﺒﺖ ﻭﺍﻟﻮ ﻧﺘﻮﻣﺎ ﺳﺒﺎﺏ ﻓﻬﺎﺩﺷﻲ ﻛﻮﻟﻮ ... ﺷﻮﻓﻲ ﻧﺘﻮﻣﺎ ﻟﻲ ﺟﺒﺘﻮ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﻮﺻﻴﺒﺔ ﻓﻮﻕ ﺭﺍﺳﻲ ﻧﺘﻮﻣﺎ ﻟﻲ ﻏﺘﻔﻜﻮﻧﻲ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﺍﺵ ﻛﺘﺴﻤﻌﻲ ﻣﻜﻴﻬﻤﻨﻴﺶ ﺷﻨﻮ ﻏﺎﺩﻳﺮﻱ ﻭﻻ ﻋﻼﻳﺎﺵ ﻧﺎﻭﻳﺔ ﻓﻜﻴﻨﻲ ﻣﻨﻬﺎ ...... ﻫﺊ ﻫﺊ ﻫﺊ ﻫﺊ ﻓﻜﺮﻳﻨﻲ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﺟﺪﺓ ﻣﺎ ﺑﻘﻴﺘﺶ ﻗﺎﺩﺭﺓ ﻧﺴﺘﺤﻤﻞ

¤ ﺧﺮﺟﺖ ﻟﻴﻠﻴﺎﻥ ﻭﺧﻼﺕ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻏﺎﺩﺓ ﺟﺎﻳﺔ ﻛﺘﺒﻼﻧﻲ ﻭ ﻛﺘﻔﻜﺮ ﻓﺸﻲ ﺗﺨﺮﻳﺠﺔ ﻟﻬﺎﺩﺷﻲ ﻟﻲ ﺧﺮﺝ ﻟﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﺟﻨﺐ

¤ ﺃﻣﺎ ﻧﻌﻤﺔ ﻓﻤﺰﺍﻝ ﺑﻼﺻﺘﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﻣﻘﺮﺭﺓ ﺃﻧﻬﺎ ﺩﺍﻓﻊ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺃﻭ ﻭﻟﺪﻫﺎ ﺣﺘﻰ ﻷﺧﺮ ﻧﻔﺲ ﻓﻴﻬﺎ ... ﻭ ﻓﻴﻦ ﻣﺎ ﻛﻴﻘﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﺭﺍﺟﻞ ﻛﺘﺮﻛﻠﻮ ﻭ ﺃﺧﺮ ﺭﻛﻠﺔ ﺟﺒﺘﻬﺎ ﻟﻴﻪ ﻧﻴﺸﺎﻥ ﻓﺎﻟﻤﻌﻠﻢ ﺣﺘﻰ ﻃﺎﺡ ﻋﻠﻰ ﺭﻛﺎﺑﻴﻪ ﻭﺑﺪﻯ ﻛﻴﺘﻠﻮﻯ ﺷﺤﺎﻝ . ..

ﻭﻫﻮ ﻳﻨﻮﺽ ﻋﺎﻭﺗﺎﻧﻲ ﻭ ﻋﺎﺯﻡ ﺃﻧﻪ ﻣﺎﻳﻔﻠﺘﻬﺎﺵ ﻧﺎﺽ ﺷﺪ ﻟﻴﻬﺎ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ﻭﺗﺒﺘﻬﻢ ﻭﻫﻲ ﻛﺘﻐﻮﺕ ﺑﺎﺵ ﻳﺒﻌﺪ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﺗﻄﻠﺒﻮ ﻭﺗﺘﺮﺟﺎﻩ ...... ﻣﺴﺘﻌﺪﺓ ﺗﺒﻮﺱ ﻟﻴﻪ ﺭﺟﻠﻴﻪ ﻏﻴﺮ ﻣﺎ ﻳﻘﺮﺑﺶ ﺟﻴﻬﺘﻬﺎ .... ﻭﻫﻮ ﻋﺎﺩ ﻣﺰﺍﻳﺪ ﻓﻴﻪ .... ﻗﺮﺏ ﻣﻦ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﻭﺗﻴﺘﺤﺴﺲ ﻓﻲ ﻣﻼﻣﺤﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﺗﺘﻔﺮﻛﻞ ﻭﺩﻡ ﻧﺎﺯﻝ ﻣﻦ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ..... ﻭﻟﻜﻦ ﺷﻜﻮﻥ ﺩﺍﻫﺎ ﻓﻴﻪ ..... ﺩﻳﻚ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﻫﻤﻮ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﻳﺮﺿﻲ ﻏﺮﻳﺘﻮ .... ﺑﺪﺍ ﺗﻴﺪﻭﺯ ﻳﺪﻭ ﻋﻠﻰ ﺷﻔﺎﻓﻬﺎ ﻭﻋﻲ ﺗﺘﺒﻜﻲ ﻭﻃﻠﺒﻮ .... ﻗﺮﺏ ﻣﻦ ﻭﺟﻬﺎ ﻭﻳﻼﻩ ﻧﺎﻭﻱ ﻳﺒﺪﺍ ﻳﺒﻮﺱ ..... ﺣﺘﻰ ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﺭﺍﺟﻞ ﻃﺎﻳﺢ ﻓﺎﻷﺭﺽ ﻣﻌﺮﻑ ﺩﻗﺔ ﻣﻨﻴﻦ ﺟﺎﺗﻮ ﻭ ﻧﺰﺍﺭ ﻓﻮﻕ ﻣﻨﻮ ﻳﻀﺮﺏ ﻓﻴﻪ ﻭﻳﻌﺎﻭﺩ ﺣﺘﻰ ﺧﻼﻩ ﺷﺮﻭﻳﻄﺔ .... ﻧﺎﺽ ﻣﻦ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻣﺸﻰ ﻋﻨﺪ ﻧﻌﻤﺔ ﻭ ﺇﺣﺴﺎﺱ ﺑﺬﻧﺐ ﺑﺎﻳﻦ ﻓﻌﻴﻨﻴﻪ ﻓﻜﻬﺎ ﻭ ﻫﺰﻫﺎ ﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻭ ﻫﻮ ﻛﻴﺮﺩﺩ ﻭﺧﺎﻳﻒ ﻳﻔﻘﺪﻫﺎ ﻭﻳﻔﻘﺪ ﻭﻟﺪﻭ

ﻧﺰﺍﺭ : / ﺑﻨﺪﻡ ﻛﺮﻩ ﺭﺍﺳﻮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ﻟﻮﺻﻠﻬﺎ ﻟﻴﻬﺎ .... ﻭﻛﻴﻔﺎﺵ ﺍﻟﻐﻀﺐ ﻋﻤﻰ ﻋﻴﻨﻮ ﻭﻣﺎﻥ ﻏﺎﺩﻱ ﻳﺴﻠﻤﻬﺎ ﻟﺮﺟﺎﻝ ﻏﻴﺮ ﻳﻘﻴﺼﻮﻫﺎ ﻭﻳﺸﺎﺭﻛﻮﻩ ﻓﻴﻬﺎ / ﺳﻤﺤﻴﻠﻴﺎ ﺃ ﻧﻌﻤﺔ ﺳﻤﺤﻠﻴﺎ ﺁﻭﻟﺪﻱ . .. ﺁﺵ ﻛﻨﺖ ﻏﺎﻧﺪﻳﺮ ﻳﺎ ﺭﺑﻲ ﺍﺵ ﻫﺊ ﻫﺊ ﻫﺊ

¤ ﺑﻘﻰ ﻧﺰﺍﺭ ﺗﻴﺒﻜﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ﻟﻮﺻﻠﻬﺎ ﻟﻴﻬﺎ ﻃﺮﻳﻖ ﻛﺎﻣﻠﺔ ..... ﺃﻣﺎ ﻧﻌﻤﺔ ﺃﻭﻝ ﻣﺎ ﺟﺎ ﻧﺰﺍﺭ ﺳﻠﻤﺎﺕ ﺃﻣﺮﻫﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﻭ ﻓﻘﺪﺍﺕ ﺍﻟﻮﻋﻲ ﻭﺩﻡ ﻧﺎﺯﻝ ﻣﻦ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ..... ﺍﻣﺎ ﻧﺰﺍﺭ ﻛﻴﻬﺪﺭ ﻣﻊ ﺭﺍﺳﻮ ﻭ ﻛﻴﻠﻮﻡ ﺭﺍﺳﻮ ﻋﻠﻰ ﻟﻐﻠﻄﺔ ﻟﻲ ﺩﺍﺭ ﻭ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﺎﺭﺛﺔ ﻟﻲ ﻟﻮﻻ ﺍﻟﻠﻪ ﺣﻔﻆ ﻛﻮﻥ ..... ﺑﻘﻰ ﻧﺰﺍﺭ ﺗﻴﻀﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﻠﻮﻥ ﻃﻮﻝ ﻃﺮﻳﻖ ﻭﻫﻮ ﻣﻜﺴﻴﺮﻱ ﺩﻫﺎ ﻟﻜﻠﻴﻨﻴﻚ ﻭ ﻫﻲ ﻛﺘﻨﺰﻑ . ... ﻏﻴﺮ ﺷﺎﻓﻮﻫﺎ ﺩﺧﻠﻮﻫﺎ ﻟﻌﻤﻠﻴﺎﺕ ﺑﺎﺵ ﻳﺤﺎﻭﻟﻮ ﻳﻮﻗﻔﻮ ﻧﺰﻳﻒ . .... 👇

ﺑﻘﻰ ﻧﺰﺍﺭ تيهضر ﻓﻲ ﺍلتلفون ﻃﻮﻝ ﻃﺮﻳﻖ ﻭﻫﻮ ﻣﻜﺴﻴﺮﻱ ﺩﻫﺎ ﻟﻜﻠﻴﻨﻴﻚ ﻭ ﻫﻲ ﻛﺘﻨﺰﻑ . ... ﻏﻴﺮ ﺷﺎﻓﻮﻫﺎ ﺩﺧﻠﻮﻫﺎ ﻟﻌﻤﻠﻴﺎﺕ ﺑﺎﺵ ﻳﺤﺎﻭﻟﻮ ﻳﻮﻗﻔﻮ ﻧﺰﻳﻒ

ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﺗﺎﺻﻼﺕ ﺑﻨﺰﺍﺭ ﻟﻲ ﺧﺒﺮﻫﺎ ﻓﻴﻦ ﻛﺎﻳﻦ ﻭ ﺑﻘﻰ ﻛﻴﺘﺴﻨﻰ ﻃﺒﻴﺐ ﻭﻫﻮ ﻳﺒﺎﻥ ﻟﻴﻪ ﺧﺎﺭﺝ ...

ﻧﺰﺍﺭ : ﻧﻌﻤﺔ ... ﻭﻟﺪﻱ ﻭﺍﺵ ﺑﻴﺨﻴﺮ

ﻃﺒﻴﺒﺔ : ﺣﺎﻟﺖ ﺍﻟﻤﺪﺍﻡ ﻫﻲ ﻭ ﺍﻟﺠﻨﻴﻦ ﻣﺴﺘﻘﺮﺓ ﺣﺎﻟﻴﺎ ..... ﻗﺪﺭﻧﺎ ﻧﻮﻗﻔﻮ ﻧﺰﻳﻒ ....

ﻧﺰﺍﺭ : / ﺑﺨﻮﻑ / ﻭﻟﻜﻦ ﺍﺵ

ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ : ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﺍﻟﺴﻴﺪﺓ ﺗﻌﺮﺿﺖ ﻟﻼﻏﺘﺼﺎﺏ ﺑﺸﻜﻞ ﻭﺣﺸﻲ .... ﺷﻲ ﻟﻲ ﺧﻼ ﺍﻟﻮﻻﺩﺓ ﺗﻘﺎﺱ .... ﻭﻻﻭ ﻟﻄﻒ ﺍﻟﻠﻪ .... ﻛﺎﻥ ﻣﻤﻜﻦ ﻳﻤﻮﺗﻮ ﺑﺰﻭﺝ ... ﻭﻋﻠﻰ ﺩﺍﻙ ﺷﻲ

ﻧﺰﺍﺭ : / ﺑﺨﻮﻑ ﻭﻧﺪﻡ ﻭﺣﺮﻗﺔ ... ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻗﺪﺭ ﻳﻐﺘﺼﺒﻬﺎ ﻭﻣﻦ ﺍﻟﻔﻮﻕ ﻛﺎﻥ ﺑﺎﻏﻲ ﻳﺨﻠﻲ ﺍﻻﺧﺮﻳﻦ ﻳﻜﻤﻠﻮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﻘﻰ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﻭﺣﺲ ﺑﺮﺍﺳﻮ ﺷﻤﺎﺗﺔ / ﺍﺵ ﻛﺎﻳﻦ ﻭﺍﺵ ﻫﻤﺎ ﺑﺨﻴﺮ ﺟﺎﻭﺑﻨﻲ ﻭﻟﻜﻦ ﺍﺵ

ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ : ﻭﻟﻜﻦ ﻛﺎﻳﻦ ﺧﻄﺮ ﻭﻻﺩﺓ ﻣﺒﻜﺮﺓ ﺃﻭ ﻇﻬﻮﺭ ﻣﻀﻌﻔﺎﺕ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻋﻼﺵ ﺍﻧﺨﻠﻴﻮﻫﺎ ﻣﻌﺎﻧﺎ ﺣﺘﻰ ﺗﻮﻟﺪ ﺇﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻨﻘﺪﺭﻭﺵ ﻧﻐﺎﻣﺮﻭ ﺑﻴﻬﻢ .... ﻭﻋﺎﺩ ﺣﺎﻟﺘﻬﺎ ﺍﻟﻨﻔﺴﻴﺔ ﺳﻴﺌﺔ ﺑﺰﺍﻑ .... ﻏﻴﺮ ﻓﺎﻗﺖ ﻭﺑﺪﺍﺕ ﺗﺘﻐﻮﺕ ﺑﻌﺪ ﻣﻨﻲ ﻋﻔﺎﻙ ﻣﺎ ﺩﻳﺮﺵ ﻓﻴﺎ ﻫﺎﻙ ... ﻭﺗﺘﻌﻴﻂ ﺑﺴﻤﻴﺘﻚ ﺑﺎﺵ ﺗﻌﺘﻘﻬﺎ

ﻧﺰﺍﺭ / ﻋﺎﺩ ﺗﻨﻔﺲ ﻭﻟﻜﻦ ﻓﺎﺵ ﻗﺎﻝ ﻟﻴﻪ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﻫﺎﺩ ﺷﻲ ﺯﺍﺩ ﻛﺮﻩ ﺭﺍﺳﻮ ﺃﺿﻌﺎﻑ ﺍﻟﻤﻀﻌﻔﺔ / : ﻭﺍﺧﺎ ﺩﻛﺘﻮﺭ ﻟﻲ ﺑﺄﻥ ﻟﻴﻚ .... ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻋﻨﺪﻱ ﻳﻜﻮﻧﻮ ﺑﺨﻴﺮ

ﺩﻛﺘﻮﺭ / ﺿﺮﺏ ﻋﻠﻰ ﻛﺘﻒ ﻧﺰﺍﺭ / : ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺸﺎﻓﻴﻬﺎ ﺇﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ

ﻧﺰﺍﺭ : ﺃﻣﻴﻦ ﺩﻛﺘﻮﺭ ﻭﺷﻜﺮﺍ ﻋﻠﻰ ﻣﺠﻬﻮﺩﺍﺗﻚ

ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ : ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻮﺍﺣﺐ ﺩﻳﺎﻟﻲ

ﻧﺰﺍﺭ : ﻭﺍﺵ ﻧﻘﺪﺭ ﻧﺸﻮﻓﻬﺎ ﻋﻔﺎﻙ

ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ : ﻭﻱ ﺗﻘﺪﺭ ﺗﺸﻮﻓﻬﺎ .... ﺣﻨﺎ ﻧﻘﻠﻨﻬﺎ ﻟﻐﺮﻓﺔ ﺍﻟﻌﺎﺩﻳﺔ ... ﻭﻟﻜﻦ ﺭﺍﻩ ﻣﺎﺯﺍﻝ ﺗﺤﺖ ﺗﺄﺛﻴﺮ ﺍﻟﻤﻬﺪﺉ ﻟﻌﻄﻴﻨﻬﺎ

ﺩﺧﻞ ﻧﺰﺍﺭ ﻋﻨﺪ ﻧﻌﻤﺔ ﻟﻘﻬﺎ ﻧﺎﻋﺴﺔ ﺑﺤﺎﻝ ﺷﻲ ﻣﻼﻙ .... ﻗﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﺑﺨﻄﻰ ﺑﻄﻴﺌﺔ ... ﻭﻧﺪﻡ ﺑﻠﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﻋﻴﻨﻴﻪ .... ﺟﻠﺲ ﺟﻨﺒﻬﺎ ﻭﺷﺪ ﻟﻴﻬﺎ ﻳﺪﻫﺎ ﺑﺎﺳﻬﺎ .... ﺗﻴﻄﻠﺐ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻟﺴﻤﺎﺣﺔ ﻭﻧﻮ ﺗﻴﺒﻜﻲ .... ﻧﺰﺍﺭ ﻟﻌﻤﺮ ﺍﻟﺪﻣﻌﺔ ﻃﺎﺣﺖ ﻣﻨﻮ ﺭﻏﻢ ﺻﻌﻮﺑﺔ ﺍﻟﻤﻮﺍﻗﻒ .... ﺑﻜﻰ ﺍﻟﻴﻮﻡ .... ﺑﻜﻰ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ﻟﻲ ﻭﺻﻞ ﻟﻴﻬﺎ .... ﻭﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠﺮﻳﻤﺔ ﻟﻲ ﺭﺗﺎﻛﺐ .... ﺑﻘﻰ ﺗﻴﺄﻧﺐ ﻓﻲ ﺭﺍﺳﻮ ﻭﻳﺒﻜﻲ ﺣﺪﻯ ﺭﺍﺳﻬﺎ ... ﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﺑﺎﺱ ﻟﻴﻬﺎ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻭﻛﺮﺷﻬﺎ ﺑﻮﺳﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ .... ﻭﺑﻐﻰ ﻳﻤﺸﻲ ﺣﻴﺚ ﻣﺎﺯﺍﻝ ﻣﺎ ﻣﺴﺘﻌﺪ ﻳﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ﻟﺪﺍﺭ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﺧﺎﻓﻬﺎ ﺗﻔﻴﻖ ﻭﺗﺸﻮﻓﻮ .... ﻭﺻﻞ ﺣﺪﻯ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﻟﻘﻰ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻧﻈﺮﺓ ... ﻭﺭﺟﻊ ﺗﻴﺠﺮﻱ ﻟﻌﻨﺪﻫﺎ .... ﺑﺎﺳﻬﺎ ﻓﻲ ﻓﻤﻬﺎ ﺑﻮﺳﺔ ﻃﻮﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻳﻠﺔ ﻭﻋﻨﻘﻬﺎ ﻭﺧﺮﺝ ﺗﻴﺠﺮﻱ ﺑﻼ ﻣﺎﻳﺘﻠﻒ ﻣﻦ ﻭﺭﺍﻩ ... ﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﻣﺴﺢ ﺩﻣﻮﻋﻮ .... ﺣﻴﺚ ﻧﺰﺍﺭ ﻣﻦ ﻧﻮﻉ ﻟﻲ ﻣﺎ ﻛﺎﻳﺒﻐﻴﺶ ﻳﺒﻴﻦ ﺿﻌﻔﻮ ﻭﻟﻮ ﺗﻮﺻﻞ ﺑﻴﻪ ﻟﻼﻋﻤﺎﻕ ..... ﻭﺑﻘﺎﺕ ﻧﻌﻤﺔ ﻧﺎﻋﺴﺔ ﺑﺤﺎﻝ ﺷﻲ ﻣﻼﻙ .... ﺟﺎﺕ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻭﻭﺭﺩﺓ ﻭﺣﺘﻰ ﻧﻮﺭ ﻫﺪﻯ .... ﻃﻤﺄﻧﻮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﺟﻠﺴﻮ ﻣﻌﻬﺎ ﻓﺎﺵ ﻓﺎﻗﺖ ﻭﻣﺸﺎﻭ ﺑﺤﺎﻟﻬﻢ .... ﺃﻣﺎ ﻫﻲ ﻏﻴﺮ ﺳﺎﻛﺘﺔ ﻭﺗﺘﺸﻮﻑ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺎﺏ .... ﺗﺘﺴﻨﻰ ﻧﺰﺍﺭ ﻳﺪﺧﻞ ﻟﻌﻨﺪﻫﺎ ..... ﻭﻟﻜﻦ ﻓﻴﻦ ﻫﻮ ﻧﺰﺍﺭ .... ﻣﺸﻰ ﻟﻠﻴﻠﻴﺎﻥ ﻋﻄﺎﻫﺎ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﻘﺘﻠﺔ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻌﺼﻰ ﻣﻌﺘﺒﺮﺓ .... ﻭﻫﺎﺩﻱ ﺃﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻮ ﻳﻤﺪ ﻳﺪﻭ ﻋﻠﻴﻬﺎ .... ﻭﺩﺧﻠﻬﺎ ﻟﻠﺒﻴﺐ ﺳﺪ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺗﻤﺎﻙ ﻭﻣﻨﻊ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ .... ﻭﺩﺧﻞ ﻟﻠﺒﻴﺘﻮ ﺗﻴﻬﺮﺱ ﺍﻱ ﺧﺎﺟﺔ ﺟﺎﺕ ﻗﺪﺍﻣﻮ ﻣﻦ ﻛﺜﺮﺕ ﺍﻻﻋﺼﺎﺏ .... ﻭﻫﺎﻛﺎ ﺩﺍﺯﺕ ﻳﻮﻣﻴﻦ ﻧﻌﻤﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺒﻴﻄﺎﺭ ..... ﺑﺎﻗﺖ ﻣﻬﺪﺩﺕ ﺑﺎﻟﻮﻻﺩﺓ ﺍﻟﻤﺒﻜﺮﺓ ﺍﻭ ﺍﻻﺟﻬﺎﺽ .... ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻭﻭﺭﺩﺓ ﻭﻧﻮﺭ ﺍﻟﻬﺪﻯ ﺗﻴﺠﻮ ﻳﻄﻠﻮ ﻋﻠﻴﻬﺎ .... ﻭﻣﺎ ﻣﻘﺼﺮﻳﻨﺶ ﻣﻦ ﺟﻬﺪﻫﻢ ..... ﻓﻲ ﺣﻴﻦ ﻧﺰﺍﺭ ﻣﺎﺯﺍﻝ ﻣﺎ ﺟﻤﻊ ﺍﻟﺸﺠﺎﻋﺔ ﻭﺍﻟﻘﻮﺓ ﺑﺎﺵ ﻳﻮﺟﻬﺎ ﺍﻭ ﻳﺸﻮﻑ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﺩﺍﻙ ﺷﻲ ﻟﻲ ﺟﺮﺍ ﻟﻴﻬﺎ .... ﻭﻟﻰ ﺗﻴﺠﻲ ﻳﻄﻠﻊ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻓﺎﺵ ﺗﻜﻮﻥ ﻧﺎﻋﺴﺔ ﻳﺒﻘﻰ ﺟﺎﻟﺲ ﻣﻊ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻛﺎﻣﻞ ﺣﺘﻰ ﺗﻘﺮﺏ ﺗﻔﻴﻖ ﻭﻳﻤﺸﻲ ﺑﺤﺎﻟﻮ ﻟﺒﻴﺘﻮ ﻳﺴﺪ ﻋﻠﻴﻪ ﺛﺎﻧﻲ ﻭﻳﺠﻠﺲ ﻳﺘﺬﻛﺮ ﺫﻛﺮﻳﺘﻮ ﻣﻊ ﻧﻌﻤﺔ ﻭﻣﻊ ﻟﻴﻠﻴﺎﻥ ... ﻭﻳﺘﺴﺄﻝ ﻭﺍﺵ ﻳﻤﻜﻦ ﻟﻘﻠﺒﻮ ﻳﺒﻐﻲ ﺯﻭﺝ ﻓﻲ ﺧﻄﺮﺓ ﻭﺣﺪﺓ .... ﻭﻳﺒﻘﻰ ﻳﺘﺴﻨﻰ ﺣﺘﺎﻝ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻭﻳﺨﺮﺝ ﻳﻤﺸﻲ ﻳﺸﻮﻑ ﻧﻌﻤﺔ ..... ﺍﻣﺎ ﻧﻌﻤﺔ ﺗﺘﺴﻨﻰ ﻏﻴﺮ ﻟﻮﻗﺖ ﻟﺘﺸﻮﻓﻮ ﻓﻴﻪ .... ﻭﻳﺤﺴﺎﺏ ﻟﻴﻬﺎ ﺑﺎﻗﻲ ﻓﺎﻫﻢ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻏﺎﻟﻂ .... ﻭﻫﺎﺩ ﺷﻲ ﻟﺨﻠﻰ ﻧﻔﺴﻴﺘﻬﺎ ﺗﺰﻳﺪ ﺗﺪﻫﻮﺭ ﻭﻏﻴﺮ ﻣﺎ ﺭﺍﺟﻌﺖ ﻟﻠﻮﺭ ..... ﻟﻴﻠﻴﺎﻥ ﻣﻦ ﻧﻬﺎﺭ ﺣﺒﺴﻬﺎ ﻧﺰﺍﺭ ﻭﻫﻲ ﻣﺎ ﺗﺘﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﺑﻴﺘﻬﺎ ...... ﻭ ﻏﻴﺮ ﺗﺘﺒﻜﻲ ﻭﺗﻨﻮﺡ .... ﻭﺣﺎﻟﺘﻬﺎ ﺣﺎﻟﺔ ﺍﻟﻠﻪ .... ﻭﻧﺰﺍﺭ ﻋﻤﺮﻭ ﻃﻞ ﻋﻠﻴﻬﺎ .... ﺳﻌﺎﺩ ﻟﺘﻄﻠﻊ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺎﻛﻠﺔ .... ﻭﺗﻤﺸﻲ ﻋﻨﺪ ﻧﻌﻤﺔ ﻟﺴﺒﻴﻄﺎﺭ ﺗﺠﻠﺲ ﻣﻌﻬﺎ ﺑﺎﻟﺴﻮﺍﻳﻊ ..... ﻳﺠﻤﻌﻮ ﻭﻳﻀﺤﻜﻮ .... ﻭﺍﺧﺔ ﻧﻌﻤﺔ ﺗﺘﺨﺮﺝ ﺍﻟﻀﺤﻜﺔ ﻏﻴﺮ ﺑﺰﺯ .... ﻭﻟﻜﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﻗﻞ ﺗﺘﺒﻘﻰ ﺳﻌﺎﺩ ﻫﻲ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﻟﺘﻴﻔﻮﺝ ﻋﻠﻴﻬﺎ ..... ﺍﻣﺎ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻮﺭﺩﺓ ﻭﻧﻮﺭ ﺍﻟﻬﺪﻯ .... ﻓﺮﻏﻢ ﻧﻴﺘﻬﻢ ﺍﻟﻄﻴﺒﺔ ..... ﻭﺣﺒﻬﻢ ﻟﻲ ﻧﻌﻤﺔ ... ﺍﻻ ﺍﻧﻬﺎ ﻭﻻﺕ ﺗﺪﻳﺮ ﻣﻌﺎﻫﻢ ﺍﻟﺤﻴﻄﺔ ﻭﺍﻟﺤﺬﺭ ﺣﻴﺚ ﻟﺪﺍﺯ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻣﺎﺷﻲ ﺳﺎﻫﻞ .... 👇👇

ﻭﻗﺮﺭﺕ ﺍﻧﻬﺎ ﺗﺘﻌﻠﻢ ﻣﻦ ﺃﺧﻄﺎﺋﻬﺎ ﻭﻣﺎ ﺗﺒﻘﺎﺵ ﻏﻴﺮ ﻧﻴﺔ ﻟﻲ ﺟﺎ ﻳﻤﺴﺢ ﻓﻴﻬﺎ ﺭﺟﻠﻴﻪ .... ﺃﻣﺎ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻣﻜﺘﻤﺸﻴﺶ ﻟﻠﻤﺴﺘﺸﻔﻰ ﻛﻴﻮﺻﻠﻮﻫﺎ ﺍﻟﺨﺒﺎﺭ ﻏﻴﺮ ﻣﻦ ﻋﻨﺪ ﻭﺭﺩﺓ ﻭ ﻧﻮﺭ ﺍﻟﻬﺪﻯ .... ﻭ ﻣﻠﻬﻴﺎ ﻣﻊ ﻟﻴﻠﻴﺎﻥ ﻟﻲ ﻣﺒﻘﺎﺗﺶ ﻛﺪﻳﻬﺎ ﻓﺮﺍﺳﻬﺎ ﺃﻭ ﻭﻻﺕ ﻏﻴﺮ ﻛﺘﺒﻜﻲ ﻭ ﻣﻜﺘﺨﺮﻭﺟﺶ ......

ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ : ﺳﻌﺎﺩ ﻭﺍﺵ ﻛﻼﺕ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﻭﻻ ﻭﺍﻟﻮ

ﺳﻌﺎﺩ : / ﻛﺘﺴﺘﻌﺪ ﺑﺎﺵ ﺗﻤﺸﻲ ﻋﻨﺪ ﻧﻌﻤﺔ / : ﺭﺍ ﻃﻠﻌﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﺻﻴﻨﻴﺔ ﻭ ﻟﻜﻦ ﻣﻘﺮﺑﺎﺗﺶ ﻟﻴﻬﺎ ﺃﻭ ﺧﻠﻴﺘﻬﺎ ﺣﺪﺍﻫﺎ ﺑﺎﺵ ﺇﻳﻼ ﻏﻴﺮﺍﺕ ﺭﺃﻳﻬﺎ .... ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺃﻧﻤﺸﻲ ﻧﻄﻞ ﻋﻠﻰ ﻧﻌﻤﺔ ﻭﺍﺵ ﺗﺄﻣﺮﻧﻲ ﺑﺸﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻭ ﺣﺪﺍﺧﺮﻯ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﻧﻤﺸﻲ

ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ : ﻻ ﺻﺎﻓﻲ ﻏﻴﺮ ﺳﻴﺮﻱ ﻭﻛﻴﻒ ﺍﻟﻌﺎﺩﺓ ﺭﺩﻱ ﻋﻠﻴﺎ ﺍﻷﺧﺒﺎﺭ ﺃﻧﺎ ﻏﻨﻄﻠﻊ ﻋﻨﺪ ﻟﻴﻠﻴﺎﻥ ﻧﺤﺎﻭﻝ ﻣﻌﻬﺎ

ﻣﺸﺎﺕ ﺳﻌﺎﺩ ﻋﻨﺪ ﻧﻌﻤﺔ ﻭ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﺗﻮﺟﻬﺎﺕ ﻋﻨﺪ ﻟﻴﻠﻴﺎﻥ ﻭﺩﺧﻼﺕ ﻟﺒﻴﺘﻬﺎ

ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ : ﻟﻴﻠﻴﺎﻥ ﺑﻨﺘﻲ ﻛﻴﻒ ﺑﻘﻴﺘﻲ .... / ﺗﻨﻬﺪﺍﺕ / ﻛﻠﻲ ﺷﻮﻳﺔ ﺷﻮﻓﻲ ﺣﺎﻟﺘﻚ ﻛﻲ ﻭﻻﺕ

ﻟﻴﻠﻴﺎﻥ : ﻧﺘﻲ ﻧﺘﻲ ﻟﻲ ﻭﺻﻠﺘﻴﻨﻲ ﻟﻬﺎﺩ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ﻛﻨﺖ ﻋﺎﻳﺸﺔ ﻣﺮﺗﺎﺣﺔ ﻭ ﺧﺮﺟﺘﻲ ﻋﻠﻴﺎ / ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﻐﻮﺕ / ﻧﺘﻲ ﺳﺒﺎﺏ ﻓﻜﻠﺸﻲ ﻧﺰﺍﺭ ﻣﺸﻰ ﻭ ﺧﻼﻧﻲ ﺑﺴﺒﺎﺑﻚ ﺑﻌﺪﻱ ﻋﻠﻴﺎ ﺧﺮﺟﻲ ﺑﺮﺍﺍﺍﺍ ﺑﺮﺍﺍﺍ .....

ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ / ﻗﻠﺒﻬﺎ ﻛﻴﺘﻘﻄﻊ ﻋﻠﻰ ﺣﻔﻴﺪﺗﻬﺎ / : ﻣﺘﺨﺎﻓﻴﺶ ﻣﺎ ﺣﺪﻱ ﻣﻌﺎﻙ ﺣﺘﻰ ﺣﺎﺟﺔ ﻣﻐﺘﻮﻗﻊ ﻟﻴﻚ ﻭ ﻛﻠﺸﻲ ﻏﻴﺮﺟﻊ ﻛﻴﻒ ﻛﺎﻥ ﻭ ﺣﺴﻦ ﻏﻴﺮ ﺻﺒﺮﻱ ﻭﺗﻴﻘﻲ ﻓﻴﺎ

¤ ﻭﻫﺎﻙ ﺩﺍﺯﻭ ﻳﻮﻣﻴﻦ ﻭﻧﻬﺎﺭ ﺛﺎﻟﺜﺔ ﺻﺒﺤﺖ ﻧﻌﻤﺔ ﻣﻌﺼﺒﺔ .... ﻭﺣﺎﻟﺘﻬﺎ ﻧﻔﺴﻴﺔ ﺳﻴﺌﺔ ﻻﻗﺼﻰ ﺩﺭﺍﺟﺔ .... ﺗﻮﺣﺸﺖ ﻧﺰﺍﺭ ﺑﺰﺍﻑ .... ﻭﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻣﻘﻠﻘﺔ ﻣﻨﻮ .... ﻭﻟﻜﻦ ﻣﻊ ﺫﺍﻟﻚ ﻋﻀﺮﺍﻫﺎ ﺣﻴﺚ ﺍﻱ ﺭﺍﺟﻞ ﺷﺎﻑ ﻣﺮﺗﻮ ﻣﻌﻨﻘﺔ ﺷﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﺧﺮ ﻏﺎﺩﻱ ﻳﻔﻮﺭ ﻋﻠﻴﻬﺎ .... ﺑﻐﺎﺗﻮ ﻳﺠﻲ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺑﺎﺵ ﺗﺸﺮﺡ ﻟﻴﻪ ﻭﻣﻴﺒﻘﺎﺵ ﻣﻘﻠﻖ ﻣﻨﻬﺎ .... ﻭﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻧﺰﺍﺭ ﺑﻐﺎﻱ ﻳﻬﻀﺮ ﻣﻌﻬﺎ ﻭﻳﻮﺍﺟﻬﺎ ﻭﻟﻜﻦ ﻣﺎﺯﺍﻝ ﻣﺎ ﻗﺎﺩﺭ .... ﻧﻌﻤﺔ ﺑﻘﻮﺓ ﺍﻻﻋﺼﺎﺏ ﺷﺪﻫﺎ ﺍﻟﻮﺟﻊ ﻣﺠﻬﺪ ﻭﻣﺎ ﻣﻌﻬﺎ ﺣﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻴﺖ .... ﺑﺪﺍﺕ ﺗﺘﻐﻮﺕ ﻭﺗﺒﻜﻲ .... ﺣﺘﻰ ﺳﻤﻌﻮﻫﺎ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺎﺕ .... ﻭﻋﻠﻤﻮ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﻟﻲ ﻣﺘﺒﻊ ﺣﺎﻟﺘﻬﺎ .... ﺟﺎ ﻓﺤﺼﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﺗﺘﻐﻮﺕ ﺭﺑﻲ ﻟﻲ ﺧﻠﻘﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻻﻡ ﺍﻟﻮﻻﺩﺓ ..... ﻭﻃﻠﺐ ﻣﻨﻬﻢ ﻳﻮﺟﺪﻭ ﻟﻴﻪ ﻏﺮﻓﺔ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺎﺕ .... ﺣﻴﺚ ﻧﻌﻤﺔ ﺑﺎﻗﺖ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﻭﻣﻌﻨﺪﻫﺎﺵ ﺍﻟﻘﻮﺓ ﺑﺎﺵ ﺗﺰﺣﻢ .... ﻭﻋﺎﺩ ﺩﺍﻙ ﺷﻲ ﻟﻲ ﺩﺍﺯ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺧﻠﻰ ﺻﺤﺘﻬﺎ ﺗﺘﺮﺍﺟﻊ .... ﺩﺧﻠﻮﻫﺎ ﻟﻐﺮﻓﺔ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺎﺕ ﻭﻭﻟﺪﻫﺎ ﺑﺎﻟﻔﺘﻴﺢ ﺑﻼ ﻣﺎ ﻳﻌﻠﻤﻮ ﺣﺘﻰ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﻻ ﻧﺰﺍﺭ ﻭﻻ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ .... ﺣﻴﺚ ﻓﻌﻼ ﻧﻌﻤﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﻲ ﺣﺎﻟﺔ ﺣﺮﺟﺔ ﻧﺴﺎﺗﻬﻢ ﻓﻲ ﻛﻠﺸﻲ .... ﻭﺍﺧﻴﺮ ﻃﻠﻖ ﺍﻟﻠﻪ ﺻﺮﺍﺡ ﻧﻌﻤﺔ .... ﻭﻭﻟﺪﺕ ﻭﻟﻴﺪ ﻏﺰﻳﻮﻝ ﻭﺍﻻﻫﻢ ﻣﻦ ﻫﺎﺩ ﺷﻲ ﺍﻧﻪ ﻓﻲ ﺻﺤﺔ ﺟﻴﺪﺓ ﻭﺣﺘﻰ ﻫﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺸﻲ .... ﻧﻘﻠﻮﻫﺎ ﻟﻐﺮﻓﺔ ﻋﺎﺩﻳﺔ .... ﻭ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻮﺭ ﺗﺎﺻﻠﻮ ﺑﻨﺰﺍﺭ ﺧﺒﺮﻭﻩ ﺑﻠﻲ ﺗﺰﺍﺩ ﻋﻨﺪﻭ ﻭﻟﺪ ..... ﻓﺮﺡ ﺑﺰﺍﻑ ﻭﺑﺪﺍ ﻳﻨﻘﺰ ﻓﻮﻕ ﺳﺮﻳﺮ ﺑﺤﺎﻝ ﺷﻲ ﺣﻤﻖ ﻭﺑﺎﻟﺨﺼﻮﺹ ﻓﺎﺵ ﺧﺒﺮﻭﻩ ﺑﺄﻥ ﻛﻞ ﻣﻦ ﻧﻌﻤﺔ ﻭﻭﻟﺪﻭ ﻻﺑﺎﺱ ﻋﻠﻴﻬﻢ .... ﺑﺴﺮﻋﺔ ﺧﺒﺮ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻭﻣﺎﻣﺎﻩ ﻟﻲ ﻛﺎﻧﻮ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻨﻮ .... ﻏﻴﺮ ﺳﻤﻌﻮﺍ ﺍﻟﺨﺒﺎﺭ ﻣﺸﺎﻭ ﻳﺘﺠﺎﺭﻭ ﻟﺴﺒﻴﻄﺎﺭ

ﺍﻣﺎ ﻧﻌﻤﺔ ﻏﻴﺮ ﻓﺎﻗﺖ ﺍﻭﻝ ﺣﺎﺟﺔ ﺳﻮﻟﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﻟﺪﻫﺎ .... 👇👇

ﺧﺒﺮﻭﻫﺎ ﺑﻠﻲ ﺣﻄﻮﻩ ﻓﻲ ﺍﻻﻡ ﺍﻟﺤﺎﺿﻨﺔ ﺣﻴﺚ ﻣﺎﺯﺍﻝ ﺻﻐﻴﺮ .... ﺣﻄﻮﻫﺎ ﻓﻲ ﻛﺮﺳﻲ ﻣﺘﺤﺮﻙ ﻭﻣﺸﺎﺕ ﺷﺎﻓﺖ ﻭﻟﺪﻫﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺰﺍﺝ .... ﻭﺍﻻﻭﻝ ﻣﺎ ﺟﺎﺕ ﻋﻴﻨﻬﺎ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﺪﺍﺕ ﺗﺘﺒﻜﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺮﺣﺔ .... ﻓﺪﻳﻚ ﺍﻟﻮﻗﻴﺖ ﺩﺧﻞ ﻧﺰﺍﺭ ﻭﻟﻘﺎﻫﺎ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﺗﺘﺸﻮﻑ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﻭﺗﺘﺒﻜﻲ .... ﻭﺑﻼ ﻣﺎ ﻳﺸﻌﺮ ﺍﻭ ﻳﻬﻀﺮ ﻣﻌﻬﺎ ... ﻗﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﻋﻨﻘﻬﺎ .... ﻭﻫﻤﺎ ﺗﻴﺸﻮﻓﻮ ﺟﺰﺀ ﻣﻨﻬﻢ ﻗﺪﺍﻣﻬﻢ

ﻧﻌﻤﺔ : / ﺑﺎﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﻣﺨﻠﻄﺔ ﺑﺎﻟﺪﻣﻮﻉ / ﻫﻬﻪ ﺷﻔﺘﻲ ﺻﻐﻴﻮﺭ ﺑﺰﺍﻑ

ﻧﺰﺍﺭ : / ﺧﺎﺷﻴﻬﺎ ﺑﻴﻦ ﺿﻠﻌﻮ / ﺻﻐﻴﻮﺭ ﺑﻼ ﻗﻴﺎﺱ ﻭﻏﺰﻳﻮﻝ .... ﻣﺎ ﻋﺮﻓﺘﺶ ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻧﻘﺪﺭ ﻧﻬﺰﻭ

ﻧﻌﻤﺔ : / ﺧﺎﻓﺖ ﻋﻠﻰ ﻭﻟﺪﻫﺎ ﻻ ﺗﻬﺰﻭ ﻭﺗﺄﺫﻳﻪ / ﺍﻧﺎ ﻣﺎ ﺑﻐﻴﺖ ﻣﺎ ﺑﻐﻴﺖ ﻧﺸﺪﻭ /ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻲ ﻧﺰﺍﺭ ﻭﺗﻔﻜﺮﺕ ﺍﻧﻪ ﻣﺎ ﺟﺎﺵ ﺳﻮﻝ ﻓﻴﻬﺎ .... ﺟﺎﺑﻮ ﻏﻴﺮ ﻭﻟﺪﻭ ﻭﻫﻲ ﻛﺎﻉ ﻣﺎ ﻫﻤﺎﻩ .... ﺩﻓﻌﺘﻮ ﻭﺟﻠﺴﺖ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ﺣﻴﺚ ﻣﺎﺯﺍﻝ ﻣﺎ ﺗﺘﻘﺪﺭ ﺗﻮﻗﻒ ﻣﺰﻳﺎﻥ ﻭﻫﻀﺮﺕ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ / ﻋﻔﺎﻙ ﺩﻳﻨﻲ ﻟﻠﺒﻴﺖ

ﻧﺰﺍﺭ : / ﺷﺎﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺄﺳﻰ ﻭﻓﻬﻢ ﺍﻧﻬﺎ ﻣﺎ ﺑﻐﺎﺗﺶ ﺗﺸﻮﻓﻮ ﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﺩﺍﻙ ﺷﻲ ﻟﻌﻤﻞ ﻓﻴﻬﺎ / ﺍﻟﺼﻤﺖ

¤ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﺷﺎﻓﺖ ﻟﻲ ﻭﻗﻊ .... ﺗﺒﺴﻤﺖ ﻭﻗﺮﺭﺕ ﺗﺴﺘﺎﻏﻞ ﻫﺎﺩ ﺷﻲ ﻟﺼﺎﻟﺤﻬﺎ ﻭﻟﺼﺎﻟﺢ ﺣﻔﻴﺪﺗﻬﺎ .... ﻣﺸﺎﺕ ﺷﺎﻓﺖ ﺍﻟﻮﻟﻴﺪ ﻣﻦ ﺯﺍﺝ .... ﻭﺭﺟﻌﺖ ﺑﺤﺎﻟﻬﺎ ﻟﻔﻴﺮﻣﺔ ﺗﺘﺨﻄﻂ ﻭﺗﻔﺼﻞ .... ﻓﺤﻴﻦ ﻭﺭﺩﺓ ﺑﻘﺎﺕ ﻣﻊ ﻧﻌﻤﺔ ﻓﻲ ﺳﺒﻴﻄﺎﺭ ﻫﻲ ﻭﺳﻌﺎﺩ .... ﻭﻧﺰﺍﺭ ﺟﺎﺗﻮ ﺷﻲ ﺧﺪﻣﺔ ﻣﻬﻤﺔ ﻟﻤﺪﺓ ﺷﻬﺮﻳﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ﻭﺍﻇﻄﺮ ﺃﻧﻪ ﻳﻤﺸﻲ ﻭﻣﻨﻬﺎ ﻳﺼﻔﻲ ﺫﻫﻨﻮ .... ﻭﻳﺨﻠﻲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻟﻨﻌﻤﺔ ﺑﺎﺵ ﺗﺴﺎﻣﺤﻮ .... 👇👇

ﻓﺤﻴﻦ ﺃﻥ ﻭﺭﺩﺓ ﻭ ﻧﻮﺭ ﺍﻟﻬﺪﻯ ﺃﻭ ﺳﻌﺎﺩ ﺩﻳﻤﺎ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻣﺮﺓ ﻣﺮﺓ ﻛﺘﺠﻲ ﻃﻞ ﺃﻣﺎ ﻧﺰﺍﺭ ﻓﻴﻮﻣﻴﺎ ﻛﺘﺴﻴﻔﻂ ﻟﻴﻪ ﻣﻮ ﻭﻻ ﺧﺘﻮ ﺗﺼﺎﻭﺭ ﺍﻟﻮﻟﻴﺪ ﻭ ﻛﻴﻄﻤﻨﻮﻩ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻋﻠﻰ ﻧﻌﻤﺔ ﻟﻲ ﻣﻜﺘﺒﻐﻴﺶ ﺗﺴﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﻧﺰﺍﺭ ﻭﺍﺧﺎ ﺗﻮﺣﺸﺎﺗﻮ ﻭ ﻏﺘﻤﻮﺕ ﺑﺎﺵ ﻏﻴﺮ ﺗﺸﻮﻓﻮ ﺃﻭ ﺗﺴﻤﻊ ﺻﻮﺗﻮ ﻭﻟﻜﻦ ﻛﺘﻜﺘﻔﻲ ﻏﻴﺮ ﺑﺪﺍﻛﺸﻲ ﻟﻲ ﻛﺘﺴﻤﻊ ﻣﻠﻲ ﻛﺘﻜﻮﻥ ﻭﺭﺩﺓ ﻭ ﻧﻮﺭ ﺍﻟﻬﺪﻯ ﻛﻴﻬﺪﺭﻭ ﻋﻠﻴﻪ ﻭ ﻓﻬﻤﺎﺕ ﺃﻧﻪ ﻣﺴﺎﻓﺮ ﻋﻠﻰ ﻭﺩ ﻭﻗﻒ ﺧﻂ ﺍﻹﻧﺘﺎﺝ ﻹﺣﺪﻯ ﺍﻟﻤﻌﺎﻣﻞ ﺗﻤﺎﻙ ﻭ ﺧﺎﺹ ﺿﺮﻭﺭﻱ ﻳﻜﻮﻥ ﺗﻤﺎﻙ ﺷﺨﺼﻴﺎ ﺑﺎﺵ ﻳﻘﺪﺭ ﻳﻔﻚ ﺍﻟﻤﺸﻜﻴﻞ .... ﺃﻣﺎ ﻟﻴﻠﻴﺎﻥ ﺑﺎﻗﻰ ﻋﻠﻰ ﺣﺎﻟﻬﺎ ﻣﻜﺘﺨﺮﻭﺟﺶ ﻏﻴﺮ ﺳﺎﺩﺓ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﻛﺘﺒﻜﻲ ﻭ ﺗﺨﻤﻢ ﻭ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ﻟﻲ ﺗﻘﻠﺒﺎﺕ ﻓﻈﺮﻑ ﻭﺟﻴﺰ ....

ﺑﻌﺪ ﻣﺮﻭﺭ ﺷﻬﺮﻳﻦ 🌹

ﺻﺒﺎﺡ ﺟﺪﻳﺪ ... ﻭ ﺃﺣﺪﺍﺙ ﻣﺠﻬﻮﻟﺔ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﺮﺳﻢ ﻣﻌﺎﻟﻤﻬﺎ ﻭ ﺗﺨﺮﺝ ﻟﻠﻮﺟﻮﺩ .....

ﻛﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﺃﻭ ﻭﺭﺩﺓ ﻭ ﻧﻮﺭ ﺍﻟﻬﺪﻯ ﻣﺠﻤﻮﻋﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﻃﺎﻭﻟﺔ ﺍﻟﻔﻄﻮﺭ ....

ﻭﺭﺩﺓ : ﺍﻟﻠﻪ ﻭ ﺃﺧﻴﺮﺍ ﻏﺪﺍ ﺍﻧﺠﻴﺒﻮ ﺣﻔﻴﺪﻱ ﻟﻠﺪﺍﺭ ﻭﺣﺘﻰ ﻭﻟﺪﻱ ﻧﺰﺍﺭ ﺟﺎﻱ ﻏﺪﺍ ﺷﺤﺎﻝ ﺗﻮﺣﺸﺘﻮ ﻭﺍﺧﺎ ﻛﻨﻬﺪﺭﻭ ﻳﻮﻣﻴﺎ ﻭﻟﻜﻦ ﺇﻳﻼ ﻣﺎﺷﻔﺘﻮﺵ ﻗﺒﺎﻟﺖ ﻋﻴﻨﻲ ﻣﺮﺗﺎﺣﺶ

ﻧﻮﺭ ﺍﻟﻬﺪﻯ : ﺇﻭﺍ ﻳﻼﻩ ﻧﻤﺸﻴﻮ ﻧﺸﻮﻓﻮﻩ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺭﺍ ﺗﻮﺣﺸﺘﻮ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﺨﻨﻴﻔﻴﺲ

ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ / ﺑﻤﻜﺮ ﻭﻗﺮﺭﺍﺕ ﻫﺎﺩﻱ ﻫﻲ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺒﺔ ﺑﺎﺵ ﺗﻨﻔﺬ ﺍﻟﺨﻄﺔ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ / : ﻭﺭﺩﺓ ﺃﻧﺎ ﻏﻨﻤﺸﻲ ﻣﻊ ﻧﻮﺭ ﺍﻟﻬﺪﻯ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻭﻧﺘﻲ ﺑﻘﺎﻱ ﻫﻨﺎ ﻭ ﻫﺘﻤﻲ ﺑﺘﺤﻀﻴﺮﺍﺕ ﻋﻠﻰ ﻭﺩ ﻭﻟﺪﻙ ﻟﻲ ﻏﻴﺠﻲ ﻭ ﺣﻔﻴﺪﻧﺎ ﺍﻟﻐﺎﻟﻲ ...

ﻭﺭﺩﺓ / ﻣﺘﺤﻤﺴﺔ / : ﺍﺍﻩ ﻋﻨﺪﻙ ﺍﻟﺤﻖ ﺑﺎﻗﻲ ﺑﺰﺍﻑ ﺩ ﻟﺤﻮﺍﻳﺞ ﺗﺎﺑﻌﻴﻨﺎ ﻳﻼﻩ ﻳﻮﺟﺪﻭ ﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻟﻐﺪ ﺇﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ .... ﺳﻠﻤﻮ ﻋﻠﻰ ﻧﻌﻤﺔ

ﻧﻮﺭ ﺍﻟﻬﺪﻯ ﻭ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ / ﻭ ﻫﻤﺎ ﻛﻴﺴﺘﻌﺪﻭﺍ ﺑﺎﺵ ﻳﺨﺮﺟﻮﺍ / : ﻣﺒﻠﻎ

ﻣﺸﺎﻭ ﺷﺪﻭ ﻃﺮﻳﻖ ﻟﻠﻜﻠﻴﻨﻴﻚ ﻭ ﻛﻠﻬﺎ ﻭ ﻋﻼﺵ ﻧﺎﻭﻱ ... ﺷﻲ ﻏﺎﺩﻱ ﺑﻨﻴﺔ ﺻﺎﻓﻴﺔ ﻭ ﺷﻲ ﻏﺎﺩﻱ ﻭﻧﻴﺘﻮ ﻛﺤﻞ ﻣﻦ ﻇﻼﻡ .... ﻧﺰﻟﻮ ﻭﺗﻤﻮ ﻏﺎﺩﻳﻴﻦ ﻋﻨﺪ ﻧﻌﻤﺔ ﻣﻠﻲ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻭﻗﻔﺎﺕ ....

ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ / ﺑﺎﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﻟﻲ ﻛﺘﺤﻤﻞ ﻛﻞ ﻣﻌﺎﻧﻲ ﺍﻟﻐﺪﺭ / : ﻧﻮﺭ ﺣﺒﻴﺒﺔ ﺳﺒﻘﻴﻨﻲ ﻧﺘﻲ ﺃﻧﺎ ﻏﻨﻤﺸﻲ ﻧﻘﻀﻲ ﺷﻲ ﻏﺮﺍﺽ ﺩﻏﻴﺎ ﻭ ﻧﻠﺤﻖ ﻋﻠﻴﻚ ﻭﺍﺧﺎ

ﻧﻮﺭ ﺍﻟﻬﺪﻯ : ﻭﺍﺧﺎ ﺍﻟﻤﻴﻤﺔ .... ﺃﻧﺎ ﺳﺒﻘﺘﻚ

ﻣﺸﺎﺕ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ ﻟﻲ ﻣﻜﻠﻔﺔ ﺑﺎﻟﻌﻨﺎﻳﺔ ﺩﻳﺎﻝ ﻧﻌﻤﺔ ﻭ ﻛﻞ ﻣﺎ ﻛﻴﺨﺼﻬﺎ ﻭ ﻛﻴﺨﺺ ﻭﻟﺪﻫﺎ .....

ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ : ﺳﻼﻡ ﺑﻨﺘﻲ

ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ : ﺳﻼﻡ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ... ﻟﺒﺎﺱ ﻋﻠﻴﻚ

ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ : ﺍﻟﺤﻤﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺃ ﺑﻨﺘﻲ ﺭﺑﻲ ﻳﺨﻠﻴﻚ

ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ : ﺇﻳﻼ ﺑﻐﻴﺘﻲ ﺗﺸﻮﻓﻲ ﺣﻔﻴﺪﻙ ﺭﺍﻩ ﻣﻊ ﻣﻮ ﺭﺍ ﻃﻠﻌﻨﺎﻩ ﻟﻴﻬﺎ ﺑﺎﺵ ﺗﺮﺿﻌﻮﺍ . .. ﻭ ﻣﺸﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻧﻬﺎﺭ ﻋﻠﻰ ﻧﻬﺎﺭ ﻛﺘﻮﻟﻲ ﺻﺤﺘﻮ ﺣﺴﻦ ﻭﻭﺿﻌﻮ ﻃﺒﻴﻌﻲ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎ ﻭﻗﻌﻮﺍ ﺣﺘﻰ ﺷﻲ ﻣﻀﻌﻔﺎﺕ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻮﻻﺩﺓ ...

ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ : ﻣﺰﻳﺎﻥ ... ﺍﻟﺤﻤﺪ ﺍﻟﻠﻪ ... ﻭ ﻟﻜﻦ ﺃﻧﺎ ﺟﻴﺖ ﻋﻠﻰ ﻗﺒﻠﻚ ﻧﺘﻲ ﻭ ﻏﺎﺩﻱ ﻳﺘﻔﺘﺤﻮ ﻛﻞ ﺍﻷﺑﻮﺍﺏ ﻗﺪﺍﻣﻚ ﺇﻳﻼ ﺩﺭﺗﻲ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻟﻲ ﻏﻨﻄﻠﺐ ﻣﻨﻚ ....

ﻣﺪﺍﺕ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﻟﺼﺎﻛﻬﺎ ﻭ ﺟﺒﺪﺍﺕ ﻭﺍﺣﺪ ﺟﻮﻯ ﻋﺎﻣﺮ ﻓﻠﻮﺱ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ ﺷﺎﻓﺘﻮ ﺭﻳﻮﻗﻬﺎ ﺳﺎﻟﻮ ﻭ ﻋﻴﻨﻴﻬﺎ ﺣﻮﺍﻟﻮ . ....

ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ : ﺁﺵ ﺣﺐ ﺍﻟﺨﺎﻃﺮ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ .... ﺷﻨﻮ ﺍﻟﻤﻄﻠﻮﺏ ﻣﻨﻲ . ..??

ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ / ﻋﺮﻓﺎﺕ ﺍﻟﻐﺮﺍﺽ ﻏﻴﺘﻘﺪﻯ ﻭ ﺗﺮﺳﻤﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﻣﻼﻣﺤﻬﺎ ﺑﺴﻤﺔ ﻛﺘﻌﻜﺲ ﺷﺮ ﺍﻟﺨﺪﺍﻉ ﻟﻲ ﻓﻠﺪﺍﺧﻞ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ / : ﺳﻤﻌﻲ ﻣﺰﻳﺎﻥ .. ﻭﻧﻔﺪﻱ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﺑﺎﻟﺤﺮﻑ ﻭ ﻃﺒﻘﻴﻪ ﺑﻨﻔﺲ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﻟﻲ ﻏﻨﻘﻮﻟﻴﻚ ﻭ ﻳﺎﻙ ﺗﻐﻠﻄﻲ ﺃﻭ ﺗﻘﻮﻟﻲ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻟﺸﻲ ﺣﺪ ﺭﺍﻩ ﻛﻴﻒ ﻣﺎ ﻧﻘﺪﺭ ﻧﻄﻠﻌﻚ ﻟﻔﻮﻕ ﺭﺍ ﻧﺨﺒﻄﻚ ﻟﺘﺤﺖ ﻭﻧﺘﻲ ﻛﺘﻌﺮﻓﻴﻨﻲ ﻣﺰﻳﺎﻥ ﺷﻜﻮﻥ ﺃﻧﺎ ... ﻭﺳﻤﻌﻲ . .....

ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﻘﻮﻝ ﺍﻟﺨﻄﺔ ﻟﻲ ﺭﺳﻤﺘﻬﺎ ﻟﻠﻤﻤﺮﺿﺔ ﻭﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﻃﻠﻌﺎﺕ ﻋﻨﺪ ﻧﻮﺭ ﺍﻟﻬﺪﻯ ﻛﺄﻥ ﺷﻴﺌﺎ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺑﻘﺎﻭ ﻛﻴﻠﻌﺒﻮﺍ ﻣﻊ ﺍﻟﻮﻟﻴﺪ ﻭ ﻧﻮﺭ ﺍﻟﻬﺪﻯ ﻣﺠﻤﻌﺔ ﻣﻊ ﻧﻌﻤﺔ ﺣﺘﻰ ﻗﺮﺑﺎﺕ ﺍﻟﻮﻗﻴﺘﺔ ﻟﻲ ﻳﺮﺟﻌﻮ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺤﺎﻟﻬﻢ ... ﻭ ﻫﻲ ﺗﻢ ﺩﺍﺧﻠﺔ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ ﻫﺰﺍﺕ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﺑﺎﺵ ﺗﺮﺿﻮ ﻟﺒﻼﺻﺘﻮ ﻭ ﺗﺒﺪﻻﺕ ﻧﻈﺮﺍﺕ ﺧﺒﺚ ﻭ ﻣﻜﺮ ﻣﻊ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻭ ﻫﻮﻣﺎ ﺑﻮﺣﺪﻫﻢ ﻟﻲ ﻋﺎﺭﻓﻴﻦ ﺷﻨﻮ ﻏﻴﻮﻗﻊ . ... ﻭ ﻧﺎﺿﻮﺍ ﻣﺸﺎﻭ ﺑﺤﺎﻟﻬﻢ ﻭ ﻧﻌﻤﺔ ﺣﻄﺎﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻭ ﻛﺘﻔﻜﺮ ﻓﻠﻲ ﺟﺎﻱ ﻭ ﺷﻨﻮ ﺧﺎﺻﻬﺎ ﺩﻳﺮ ﺣﺘﻰ ﺩﺍﻫﺎ ﻧﻌﺎﺱ ﻭ ﻣﻌﺮﻓﺎﺗﺶ ﺑﻠﻲ ﻛﺘﺤﺎﻙ ﺧﻄﺔ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﻭ ﻣﻠﻌﻮﻧﺔ ﻣﻦ ﻣﻮﺭ ﻇﻬﺮﻫﺎ ...........🌞🌞🌞

ﺟﺎﺀ ﺍﻟﻐﺪ .... ﻟﻴﺤﻤﻞ ﻣﻌﻪ ﺃﺣﺪﺍﺛﺎ ﻟﻴﺴﺖ ﻛﻜﻞ ﺍﻷﻳﺎﻡ ... ﺃﺣﺪﺍﺙ ﻣﻦ ﺃﺳﻮﺀ ﻭ ﺃﺧﺒﺚ ﻣﺎ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﻳﺼﻨﻌﻪ ﺇﻧﺴﺎﻥ ... ﺷﺮ ﻣﻦ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﻣﺨﺘﻠﻒ ﺗﻤﺎﻣﺎ .... ﺷﺮ ﻧﻔﻮﺱ ﻓﻲ ﺣﺪﻩ ﺍﻷﻗﺼﻰ ...

ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﺗﻔﻮﻗﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﻭ ﺗﺨﻄﺎﺕ ﺣﺪﻭﺩ ﺍﻟﻤﻌﻘﻮﻝ .... ﻣﺸﺎﺕ ﻟﻠﻜﻠﻴﻨﻴﻚ ﻫﻲ ﻟﻮﻟﺔ ﻭ ﺗﻠﻘﺎﺕ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ ﻓﺎﻟﺒﺎﺏ ﺩﻳﺎﻝ ﻏﺮﻓﺔ ﻧﻌﻤﺔ ....

ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ : ﺩﺭﺗﻲ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻋﻼﺵ ﻭﺻﻴﺘﻚ

ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ : ﺁﻩ ﺭﺍ ﻋﻄﻴﺘﻮ ﻟﻠﻮﻟﺪ ﻣﻨﻮﻡ ﻭ ﺩﺍﺑﺎ ﺷﻮﻳﺔ ﻏﻴﻨﻌﺲ ﻟﻴﻬﺎ ﻓﻴﺪﻳﻬﺎ . .. ﻭﻟﻜﻦ ﺣﺎﻭﻟﻲ ﺗﺰﺭﺑﻲ ﺣﻴﺖ ﻋﻄﻴﺘﻮ ﺟﺮﻋﺔ ﻗﻠﻴﻠﺔ ﺑﺰﺍﻑ ﺑﺎﺵ ﻣﻴﻮﻗﻊ ﻟﻴﻪ ﻭﺍﻟﻮ . ...

ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ : ﻣﺘﺨﺎﻓﻴﺶ ﻏﻴﺮ ﻧﺘﻲ ﺑﻘﺎﻱ ﻗﺮﻳﺒﺔ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻏﻴﺮ ﺗﺴﻤﻌﻲ ﺻﻮﺗﻲ ﺑﻘﺎﻱ ﺷﻮﻳﺔ ﻭ ﺩﺧﻠﻲ ﻭ ﻧﻔﺬﻱ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻟﻲ ﺗﻔﻘﻨﺎ ﻋﻠﻴﻪ ....

ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ ﺣﻨﺎﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺑﺎﻹﻳﺠﺎﺏ ﻭ ﻋﻴﻨﻴﻬﺎ ﻛﻴﻠﻤﻌﻮ ﺑﺸﺮ .... ﻭ ﺩﺧﻼﺕ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻟﻌﻨﺪ ﻧﻌﻤﺔ ﻭ ﻟﻘﺎﺗﻬﺎ ﻫﺎﺯﺓ ﻭﻟﺪﻫﺎ ﻟﻲ ﻛﻴﺒﺎﻥ ﻧﺎﻋﺲ ﻭ ﻫﻲ ﻛﺪﺍﻋﺐ ﺭﺟﻠﻴﻪ ﻭﻳﺪﻳﻪ ﻭﻛﺘﺸﻢ ﺭﻳﺤﺘﻮ ﻭ ﺗﺤﻀﻨﻮﺍ ﺑﺤﺎﻝ ﺇﻳﻼ ﺃﺧﺮ ﻣﺮﺓ ﻏﺘﺤﻀﻨﻮ ....

ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ : ﺻﺒﺎﺡ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﺑﻨﺘﻲ ﻛﻲ ﺻﺒﺤﺘﻲ ﻭﻛﻲ ﺻﺒﺢ ﻭﻟﺪﻱ ﺻﻐﻴﺮ

ﻧﻌﻤﺔ / ﺑﻜﻞ ﺑﺮﺃﺓ / : ﺍﻟﺤﻤﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻣﺰﻳﺎﻥ

ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ : ﻣﺰﻳﺎﻥ ﻭ ﻋﻄﻴﻨﻲ ﻧﻬﺰﻭ ﺷﻮﻳﺔ / ﺧﺪﺍﺗﻮ ﻣﻦ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻭ ﺑﺪﺃﺕ ﻛﺘﺴﺘﻌﺪ ﺑﺎﺵ ﻃﻠﻖ ﺷﺮﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﻧﻌﻤﺔ / ﻭﻟﻴﺪﻱ ﺻﺒﺎﺡ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻛﻲ ﺻﺒﺤﺘﻲ ... / ﻭ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﺤﺮﻙ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﻭﻛﺘﻬﺮﻭ ﻟﻲ ﻣﻔﻌﻮﻝ ﺍﻟﻤﻨﻮﻡ ﺷﺪ ﻓﻴﻪ ﺗﺮﺧﻰ ﻭ ﻣﻜﻴﺘﺤﺮﻛﺶ ﺑﺪﻻﺕ ﻣﻼﻣﺢ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ ﻣﻌﻠﻨﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻬﺠﻮﻡ ..

ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ : ﻣﺎﻝ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﻣﻜﻴﺘﺤﺮﻛﺶ ﺁﺵ ﺩﺭﺗﻲ ﻟﻴﻪ ...

ﻧﻌﻤﺔ / ﺗﻔﻔﺎﺕ / : ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻣﻜﻴﺘﺤﺮﻛﺶ ﺭﺍﻩ ﻳﻼﻩ ﺑﺪﻯ ﻳﺮﺿﻊ ﻭ ﻧﻌﺲ .

ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ : ﻻ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﻓﻴﻪ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻣﻜﻴﺘﺤﺮﻛﺶ ﻛﻨﻬﺮﻭ / ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﻬﺮﻭ ﻗﺪﺍﻣﻬﺎ / ﻣﻜﻴﺪﻳﺮ ﺣﺘﻰ ﺣﺮﻛﺔ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﻭﻻ ﻛﻲ ﺷﺮﻭﻳﻄﺔ . .. ﺃﺵ ﺩﺭﺗﻲ / ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﺮﻓﻊ ﺻﻮﺗﻬﺎ / ﺁﺵ ﺩﺭﺗﻲ ﻟﻴﻪ ...

ﻧﻌﻤﺔ / ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﺳﺒﻘﻮﻫﺎ ﻭ ﻣﺨﻠﻮﻋﺔ / : ﻭﻟﺪﻱ ﻣﺎ ﻓﻴﻪ ﻭﺍﻟﻮ ﻏﻴﺮ ﻧﺎﻋﺲ ... ﻋﻄﻴﻨﻲ ﻭﻟﺪﻱ ﻧﺸﻮﻑ ﻣﺎﻟﻮ ... ﻋﻄﻴﻪ ﻟﻴﺎ

ﻭﻫﻲ ﺗﻢ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ ﺩﺍﺧﻠﺔ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻣﻠﻲ ﺳﻤﻌﺎﺕ ﺻﻮﺕ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ...

ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ : ﻣﺎﻟﻜﻢ ﻛﺘﻐﻮﺗﻮ ﺃﻧﺎ ﻛﻨﺖ ﺩﺍﻳﺰﺓ ﻭ ﺳﻤﻌﺘﻜﻢ

ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ / ﻋﻄﺎﺕ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﻟﻠﻤﻤﺮﺿﺔ ﻭ ﻃﻠﺒﺎﺕ ﻣﻨﻬﺎ ﺗﻘﻠﺒﻮ / : ﻫﺎﻛﻲ ﺷﻮﻓﻲ ﻣﺎﻟﻮ ﻛﻴﺒﺎﻥ ﻟﻲ ﻣﺎﺷﻲ ﻫﻮ ﻫﺎﺩﺍﻙ

ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ / ﺧﺪﺍﺗﻮ ﻣﻦ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻭ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﻘﻠﺒﻮ ﺷﻮﻳﺔ ﺭﺳﻤﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﺎ ﻣﻼﻣﺢ ﺍﻟﺤﺰﻥ ﻭ ﺍﻷﺳﻰ / : ﺍﻟﻮﻟﺪ ﻣﺎﺕ ﺍﻟﺒﺮﻛﺔ ﻓﺮﻳﻮﺳﻜﻢ . .. ﺃﺻﻼ ﺻﺤﺘﻮﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﺿﻌﻴﻔﺔ ﻭ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻛﺎﻥ ﻣﺘﻮﻗﻊ ....

ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ / ﻛﺘﺼﻄﻨﻊ ﺻﺪﻣﺔ / : ﻛﻴﻔﺎﺵ .... ﻻ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ... / ﺩﺍﺭﺕ ﻋﻨﺪ ﻧﻌﻤﺔ / ﻗﺘﺎﻟﺔ ﻗﺘﻠﺘﻲ ﻟﻴﺎ ﺣﻔﻴﺪﻱ ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻃﺎﻭﻋﻚ ﻗﻠﺒﻚ ... ﻧﺘﻲ ﻗﺘﺎﻟﺔ ﻧﻮﺿﻲ ﺧﺮﺟﻲ ﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﺧﺮﺟﻴﻬﺎ ﻋﻠﻴﺎ .. ﻗﺘﺎﻟﺔ

ﺃﻣﺎ ﻧﻌﻤﺔ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﺴﻤﻊ ﺛﻼﺕ ﺩﻟﻜﻠﻤﺎﺕ ﻛﻴﺘﺮﺩﺩﻭ ﻓﻌﻘﻠﻬﺎ . .. ﻭﻟﺪﻙ ﻣﺎﺕ ... ﻗﺘﺎﻟﺔ ﻋﻘﻠﻬﺎ ﻭﻗﻒ ﺍﺣﺎﺳﻴﺴﻬﺎ ﺗﺒﻨﺠﻮ ﻣﺒﻘﺎﺕ ﻛﺘﻔﻜﺮ ﻓﻮﺍﻟﻮ ﻭﻻﺕ ﻛﻲ ﺻﻨﻢ .... ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ ﺟﺮﺍﺕ ﻧﻌﻤﺔ ﻟﻲ ﻣﺮﻓﻮﻋﺔ ﻭ ﺧﺮﺟﺘﻬﺎ ﺑﺮﺍ ﻟﻜﻠﻴﻨﻴﻚ . .. ﻭﺭﺟﻌﺎﺕ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻟﻲ ﻫﺰﺍﺕ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﻟﻲ ﺑﺪﻯ ﻳﻔﺮﻕ ﻭﺗﻤﺎﺕ ﺧﺎﺭﺟﺔ ﺗﻼﻗﺎﺕ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﺔ ﻭ ﺟﺒﺪﺍﺕ ﺟﻮﻯ ﺃﺧﻮﺭ ﺩﻳﺎﻝ ﻟﻔﻠﻮﺱ ﻭ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﻮﺻﻴﻬﺎ ...

ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ : ﻋﻨﺪﻙ ﺷﻲ ﺣﺪ ﻳﻌﺮﻑ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻟﻲ ﺩﺭﻧﺎ ﻓﻬﻤﺘﻲ ﺭﺍ ﺷﻲ ﺣﺪ ﻳﺴﻴﻖ ﺍﻟﺨﺒﺎﺭ ﺑﻠﻲ ﻋﻄﻴﺘﻲ ﺍﻟﻤﻨﻮﻡ ﻟﺪﺭﻱ ﺑﺎﺵ ﻳﺒﺎﻥ ﻣﻴﺖ ﻗﺪﺍﻡ ﻣﻮ ﻏﻴﺮ ﻭﺩﻋﻲ ﺣﻴﺎﺗﻚ ﺳﻤﻌﺘﻴﻨﻲ ﻳﻼﻩ ﻭ ﻣﻠﻲ ﺗﻜﻤﻠﻲ ﺍﻟﻤﻬﻤﺔ ﺩﻳﺎﻟﻚ ﻏﺒﺮﻱ ﻣﺘﺒﻘﺎﻳﺶ ﺗﺒﺎﻧﻲ . ..

ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻛﻤﻼﺕ ﺍﻟﻬﺪﺭﺓ ﻭ ﻳﻼﻩ ﺑﻐﺎﺕ ﺗﻤﺸﻲ ﻭﻫﻲ ﺗﺒﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﺳﻌﺎﺩ ﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺟﺎﻳﺒﺔ ﻟﻔﻄﻮﺭ ﻟﻨﻌﻤﺔ ﺑﺤﺎﻝ ﺩﻳﻤﺎ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻣﺼﺪﻭﻣﺔ ﻗﺪﺍﻣﻬﺎ ﻣﻠﻲ ﺳﻤﻌﺎﺗﻮ ﻭ ﺷﺎﻓﺘﻮ ... ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﺧﻨﺰﺭﺍﺕ ﻓﻴﻬﺎ ﻭ ﺟﺮﺍﺗﻬﺎ . ...

ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ : ﺷﻮﻓﻲ ﻧﺘﻲ ﺇﻳﻼ ﻣﺸﻴﺘﻲ ﺣﺘﻰ ﻗﻠﺘﻲ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻟﻲ ﺳﻤﻌﺘﻲ ﻧﺴﺎﻱ ﻭﺍﺵ ﻋﻨﺪﻙ ﺑﻨﺖ ﻭﻧﺘﻲ ﻋﺎﺭﻓﺎﻧﻲ ﺷﻨﻮ ﻛﻨﺴﻮﺍ ﻭﺷﻨﻮ ﻣﻤﻜﻦ ﻳﻮﻗﻊ ﻟﻲ ﻳﻮﻗﻒ ﻗﺪﺍﻣﻲ ﻓﻬﻤﺘﻲ ... ﻳﻼﻩ ﺣﻴﺪﻱ ﻣﻦ ﻗﺪﺍﻣﻲ . ..

ﺳﻌﺎﺩ ﺗﺒﻠﻮﻛﺎﺕ ﻭ ﻣﻌﺮﻓﺎﺕ ﻣﺎ ﺩﻳﺮ ﻭ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺑﻠﻲ ﻣﺘﻘﺪﺭﺵ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻭ ﻣﺘﻘﺪﺵ ﺗﻮﻗﻒ ﻓﻄﺮﻳﻘﻬﺎ ﻭ ﺃﻧﻬﺎ ﻛﺘﻌﻨﻲ ﻛﻞ ﻛﻠﻤﺔ ﻗﺎﻟﺘﻬﺎ ... ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻭ ﻣﺸﺎﺕ ﺟﻠﺴﺎﺕ ﻓﺠﺮﺩﺓ ﺩﻳﺎﻝ ﻟﻜﻠﻴﻨﻴﻚ ﻭﻫﻲ ﻣﺎ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﻣﺎ ﺩﻳﺮ ﻳﻼﻩ ﺑﻐﺎﺕ ﺗﺠﻠﺲ ﻭﻫﻲ ﺗﺒﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﻧﻌﻤﺔ ﺟﺎﻟﺴﺔ ﻭ ﺟﺎﻣﻌﺔ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ﺃﻭ ﻣﻼﻣﺤﻬﺎ ﻣﻔﻴﻬﻢ ﺣﺘﻰ ﻣﻌﻨﻰ ﻭ ﻣﺸﺎﺕ ﻭ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺗﺤﻨﺎﺕ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻋﻨﻘﺎﺗﻬﺎ ﻭ ﺷﻌﻮﺭ ﺑﺎﻟﻌﺠﺰ ﻣﻜﺘﻔﻬﺎ ... ﻭﻧﻌﻤﺔ ﻋﻘﻠﻬﺎ ﻛﻴﺪﻭﺭ ﻭﻛﺘﺴﻤﻊ ﺻﻮﺕ ﺧﻮﻫﺎ ﻭﻫﻮ ﻛﻴﻘﻮﻝ ﻟﻴﻬﺎ ﻗﺘﺎﻟﺔ . .. ﻣﻜﺎﻧﺶ ﺧﺼﻚ ﺗﻌﻴﺸﻲ ... ﻧﺘﻲ ﺳﺒﺎﺏ ﻗﺘﻠﺘﻲ ﻣﻚ ﻭﻛﺘﺴﻤﻊ ﺻﻮﺕ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻛﻴﻘﻮﻝ ﻗﺘﻠﺘﻲ ﻭﻟﺪﻙ ﻗﺘﺎﻟﺔ ... 👇

ﺑﻘﺎﻭ ﺩﻭﻙ ﺟﻮﺝ ﺃﺻﻮﺍﺕ ﻛﻴﺘﻌﺎﻭﺩﻭ ... ﻗﺘﻠﺘﻲ ﻭﻟﺪﻙ ... ﻗﺘﻠﺘﻲ ﻣﻚ ... ﻗﺘﺎﻟﺔ .... ﻗﺘﺎﻟﺔ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﺩﻓﻌﺎﺕ ﺳﻌﺎﺩ ﺃﻭ ﻭﻗﻔﺎﺕ ﺩﺍﺭﺕ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻭ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﻐﻮﺕ : ﺃﻧﺎ ﻣﻘﺘﻠﺘﻬﻮﻭﻭﻭﻭﻭﻣﺶ ﻣﺎﺷﻲ ﺃﻧﺎ .... ﻭﻟﺪﻳﻴﻴﻲ ... ﺃﻧﺎ ﻣﺎﺷﻲ ﻗﺘﺎﻟﺔ .... ﻣﺎﺷﻲ ﺃﻧﺎ .... / ﺷﻮﻳﺔ ﻫﺒﻄﺎﺕ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﻭ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﻬﺪﺭ ﻣﻊ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺑﺼﻮﺕ ﻣﺴﻤﻮﻉ / ﻫﻮ ﻣﺎﻣﺎﺗﺶ . .. ﻫﻮ ﻏﻴﺮ ﻧﺎﻋﺲ ... ﺁﻩ ﻏﻴﺮ ﻧﺎﻋﺲ ... ﻭﻟﺪﻱ ﻧﺎﻋﺲ ﻭ ﻣﻄﺮﻯ ﻟﻴﻪ ﻭﺍﻟﻮ ﻳﺎﻙ ﺁ ﺧﺎﻟﺘﻲ ﺳﻌﺎﺩ ﻭﻟﺪﻱ ﻣﺎ ﻭﻗﻊ ﻟﻴﻪ ﻭﺍﻟﻮ ﻫﻮ ﻏﻴﺮ ﻧﺎﻋﺲ .... ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﻏﻴﺮ ﻧﺎﻋﺲ .....

ﺳﻌﺎﺩ ﺟﺮﺍﺗﻬﺎ ﻭ ﺩﺍﺗﻬﺎ ﻣﻌﻬﺎ ﻟﻠﺪﺍﺭﻫﺎ ﻭﻫﻲ ﻛﻠﻬﺎ ﺃﺳﻰ ﻭ ﺣﺰﻥ ﻋﻠﻴﻬﺎ ... ﺃﻣﺎ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻓﺘﻤﺎﺕ ﺩﺍﺧﻠﺔ ﻭ ﻓﻴﺪﻳﻬﺎ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﻭ ﺗﻠﻘﺎﺕ ﻟﻴﻬﺎ ﻭﺭﺩﺓ ﻭﻧﻮﺭ ﺍﻟﻬﺪﻯ ...

ﻭﺭﺩﺓ : ﻣﺮﺣﺒﺎ ﺟﻴﺘﻮ / ﻛﺘﻘﻠﺐ ﺑﺮﺍﺳﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻧﻌﻤﺔ / ﻓﻴﻦ ﻫﻲ ﻧﻌﻤﺔ ﻭﺍﺵ ﺟﺎﻳﺔ ﻣﻮﺭﺍﻙ . ...

ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ : ﻧﻌﻤﺔ ﻣﺸﺎﺕ ﺧﺪﺍﺕ ﻓﻠﻮﺳﻬﺎ ﻭ ﻣﺸﺎﺕ

ﻧﻮﺭ ﺍﻟﻬﺪﻯ / ﻟﻲ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻟﻲ ﻋﺎﺭﻑ ﻧﺰﺍﺭ ﻻ ﻏﻴﺮ / : ﻛﻴﻔﺎﺵ ... ﻭ ﻋﻼﺵ ﻫﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﺮﺣﺎﻧﺔ ﺑﻮﻟﺪﻫﺎ ... ﻋﻼﺵ

ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ / ﻛﺘﻤﺪ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﻟﻨﻮﺭ ﺍﻟﻬﺪﻯ ﻭ ﻛﺘﻬﺪﺭ / : ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻟﻲ ﻭﻗﻊ ﺃﺑﻨﺘﻲ ﻭ ﻣﻠﻲ ﻳﺠﻲ ﻧﺰﺍﺭ ﺧﻠﻴﻨﻲ ﻧﻬﺪﺭ ﻣﻌﺎﻩ ﺑﻼ ﻣﻴﺘﺼﺪﻡ . .. ﻭﺭﺩﺓ ﺗﺒﻌﻴﻨﻲ . ..

ﻣﺸﺎﺕ ﻭﺭﺩﺓ ﺗﺒﻌﺎﺕ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻟﻠﻤﻜﺘﺐ ﻭ ﺳﺪﻭ ﻋﻠﻴﻬﻢ ..

ﻭﺭﺩﺓ : ﺷﻨﻮ ﻃﺎﺭﻱ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﺷﻨﻮ ﺩﺭﺗﻲ ﻟﻨﻌﻤﺔ . .

ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ : ﺳﻤﻌﻲ ﺣﺲ ﻧﻌﻤﺔ ﻣﺘﺒﻘﺎﻳﺶ ﺗﺠﺒﺪﻳﻬﺎ ﺩﻳﻚ ﺻﻔﺤﺔ ﻃﻮﻳﻬﺎ ﺳﺎﻟﻴﻨﺎ

ﻭﺭﺩﺓ : ﻻ ﻣﺎﻳﻤﻜﻨﺶ ﺃﻧﺎ ﻏﻨﻘﻮﻝ ﻟﻨﺰﺍﺭ ﻳﻘﻠﺐ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﻳﺮﺩﻫﺎ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﻣﺤﺘﺎﺝ ﻣﻮ ..

ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ : ﺁﻩ ﺳﻴﺮﻱ .. ﺗﻔﻀﻠﻲ ﻭ ﻣﺘﻨﺴﺎﻳﺶ ﻭﻧﺘﻲ ﻛﺘﻘﻮﻟﻲ ﻟﻨﺰﺍﺭ ﻳﺠﻴﺒﻬﺎ ﺗﻘﻮﻟﻲ ﻟﻴﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻌﺒﺔ ﻟﻲ ﻟﻌﺒﻨﺎ ﻋﻠﻴﻪ ﻭ ﺩﻣﺮﻧﺎ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ... ﺳﻴﺮﻱ . / ﻭﺭﺩﺓ ﻏﻴﺮ ﺳﻤﻌﺎﺕ ﺣﺲ ﺍﻟﻠﻌﺒﺔ ﻟﻲ ﻣﺸﺎﺭﻛﺔ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﺗﺤﺲ ﺑﺮﺍﺳﻬﺎ ﺗﺮﺑﻄﺎﺕ / ﻧﺘﻲ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﻣﺰﻳﺎﻥ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﺷﻨﻮ ﻛﻴﻌﻨﻲ ﻧﺰﺍﺭ ﺇﻳﻼ ﻋﺮﻑ ﺷﻨﻮ ﺩﺭﻧﺎ ﻣﻐﻴﺸﻮﻑ ﻓﺤﺘﻰ ﻭﺣﺪﺓ ﻓﻴﻨﺎ ﻣﺰﺍﻝ ﻭﺣﻔﻴﺪﻙ ﻧﺴﺎﻳﻪ / ﻗﺮﺑﺎﺕ ﻋﻨﺪﻫﺎ / ﻭ ﺇﻳﻼ ﻛﻨﺘﻲ ﻣﺴﺘﻌﺪﺓ ﺗﺨﺴﺮﻱ ﻭﻟﺪﻙ ﺃﻭ ﺣﻔﻴﺪﻙ ﺳﻴﺮﻱ ﻗﻮﻟﻴﻬﺎ ﻟﻴﻪ ....

ﻣﺸﺎﺕ ﻭ ﺧﻼﺗﻬﺎ ﻏﺘﻤﻮﺕ ﻓﺒﻼﺻﺘﻬﺎ ﻭ ﺣﺴﺎﺕ ﺑﺮﺍﺳﻬﺎ ﻧﺪﻣﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻟﻲ ﺩﺍﺭﺕ ﺍﻟﻠﻌﺒﺔ ﻟﻲ ﺩﻣﺮﺍﺕ ﺣﻴﺎﺓ ﺑﻨﺖ ﺑﺮﻳﺌﺔ ﻭ ﺇﻳﻼ ﺗﻜﺸﻔﺎﺕ ﻏﺎﺩﻱ ﺩﻣﺮ ﻣﻌﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺣﻴﺎﺗﻬﻢ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻋﻼﺵ ﻗﺮﺭﺍﺕ ﺗﺴﻜﺖ ﻭ ﻣﺪﺧﻠﺶ . ... ﺃﻣﺎ ﻧﻌﻤﺔ ﻏﻴﺮ ﻭﺻﻠﺖ ﻟﺪﺍﺭ ﺳﻌﺎﺩ .... ﻭﺯﺍﺩﺕ ﺗﻬﻠﻮﺳﺖ .... ﻭﻓﻲ ﻓﻤﻬﺎ ﺣﺎﺟﺔ ﻭﺣﺪﺓ ..... ﺍﻧﺎ ﻗﺘﺎﻟﺔ .... ﺃﻧﺎ ﻗﺘﻠﺘﻮ .... ﺑﻘﺎﺕ ﻧﻌﻤﺔ ﺗﺘﺮﺩﺩ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻜﻠﻤﺔ .... ﺷﻮﻳﺔ ﻭﻻﺕ ﺗﺪﻳﺮ ﺷﻲ ﺣﺮﻛﺎﺕ ﻏﺮﺍﺏ ﻣﺮﺓ ﺗﺤﻚ ﺭﺍﺳﻬﺎ .... ﻣﺮﺓ ﺗﻐﻮﺕ ... ﻣﺮﺓ ﺗﻀﺤﻚ ... ﺑﺨﺘﺼﺎﺭ ﻧﻌﻤﺔ ﺣﻤﺎﻗﺖ ... ﻭﻣﺎ ﺑﻘﺎﺕ ﻋﺎﺭﻑ ﺷﻨﻮ ﺗﻴﺪﻭﺭ ﺑﻴﻬﺎ .... ﻭﺣﺘﻰ ﺳﻌﺎﺩ ﻣﺎ ﻋﺮﻓﺘﻬﺎﺵ ﻭﺍﺧﺔ ﻋﻴﺎﺕ ﺗﺪﻳﺮ ﻣﻌﻬﺎ ﺍﻟﺨﺎﻃﺮ ﻭﻻﺕ ﺗﺘﺨﺎﻑ ﻣﻨﻬﺎ .... ﻭﺑﻜﺜﺮ ﺍﻟﺨﻮﻑ ﻫﺰﺕ ﻛﺎﺱ ﻭﺿﺮﺑﺖ ﺑﻴﻪ ﺳﻌﺎﺩ ﻭﻫﺮﺑﺖ ﻟﻠﻤﺠﻬﻮﻝ ..... 👇👇

ﺃﻣﺎ ﻧﻌﻤﺔ ﺑﻘﺎﺕ ﻛﺪﻭﺭ ﻓﺪﻭﺍﺭ ﻭ ﺗﻬﺪﺭ ﺑﻮﺣﺪﻫﺎ ﻭﻟﻲ ﺑﻐﻰ ﻳﻘﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﻛﻀﺮﺑﻮ ﺑﺎﻟﺤﺠﺮ ﻭﻟﻲ ﺷﺎﻓﻬﺎ ﻛﻴﺘﺄﺳﻒ ﻟﺤﺎﻟﻬﺎ ﻭ ﺳﻌﺎﺩ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻣﻮﺭﺍﻫﺎ ﻛﺘﻘﻠﺐ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻟﻘﺎﺗﻬﺎ ﻭ ﺭﺩﺍﺗﻬﺎ ﻟﻠﺪﺍﺭ .....

ﻳﻘﻮﻟﻮﻥ ﺃﻥ ﺃﺣﺴﻦ ﺍﻷﻭﻗﺎﺕ ﺗﺆﺩﻱ ﺇﻟﻰ ﺃﺳﻮﺀ ﺍﻟﻠﺤﻈﺎﺕ . ... ﻭ ﺃﺳﻮﺀ ﺍﻷﻭﻗﺎﺕ ﺗﻮﻟﺪ ﺃﺣﺴﻦ ﺍﻟﻠﺤﻈﺎﺕ ... ﻓﻜﺜﺮﺓ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﺗﻨﺘﺞ ﺷﺮﺍ ... ﻭ ﻛﺜﺮﺓ ﺍﻟﺸﺮ ﺗﻌﻄﻲ ﺧﻴﺮﺍ ﻓﻲ ﻧﻬﺎﻳﺔ .....

ﺩﺍﺯﺕ ﺃﻳﺎﻡ ﻭ ﻧﻌﻤﺔ ﺑﺎﻗﻰ ﻋﻠﻰ ﺣﺎﻟﻬﺎ ... ﻛﺘﻬﺮﺏ ﻟﺴﻌﺎﺩ ﻭﺑﻌﺪ ﺍﻟﻤﺮﺍﺕ ﺗﺒﺎﺕ ﻓﺰﻧﺎﻗﻲ ﻭ ﻓﻴﻨﻤﺎ ﻛﺘﻠﻘﻬﺎ ﺳﻌﺎﺩ ﻛﺘﺠﺮﻫﺎ ﻟﺪﺍﺭ ﻭ ﺗﻐﺴﻞ ﻟﻴﻬﺎ ... ﻭ ﺗﻌﺎﻭﺩ ﺗﻬﺮﺏ ... ﺣﺘﻰ ﻭ ﻻﺕ ﺳﻌﺎﺩ ﻛﺘﺴﺪ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﺎﺏ ﺩﺍﺭ ﻭﺗﺨﻠﻴﻬﺎ ﺑﺎﺵ ﺗﻤﺸﻲ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﻭ ﻛﺘﺤﺎﻭﻝ ﺩﻳﺮ ﻣﻌﻬﺎ ﺍﻟﺨﺎﻃﺮ ﻷﻗﺼﻰ ﺩﺭﺟﺔ ... ﺣﺘﻰ ﻟﻮﺍﺣﺪ ﻧﻬﺎﺭ .... ﺩﺧﻼﺕ ﺳﻌﺎﺩ ﻟﺪﺍﺭ ﻭﻟﻘﺎﺕ ﺩﺍﺭ ﻛﻠﻬﺎ ﻣﺮﻭﻧﺔ ﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺎﺩﺓ ﻭ ﻧﻌﻤﺔ ﺷﺪﺍﺕ ﺍﻟﺤﻮﺍﻳﺞ ﻛﺘﻘﻄﻊ ﻭ ﺗﺎﻛﻞ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻤﺸﻲ ﻟﻴﻬﺎ

ﺳﻌﺎﺩ / ﻭ ﻗﻔﺘﻬﺎ ﻭ ﺣﻴﺪﺍﺕ ﻟﻴﻬﺎ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻣﻦ ﻓﻤﻬﺎ / : ﻧﻌﻤﺔ .... ﻧﻌﻤﺔ ﺷﻮﻓﻲ ﻓﻴﺎ ... ﺁﺵ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ﺩﺍﻳﺮﺓ ﻓﺮﺍﺳﻚ ﻣﺎﻟﻜﻲ ﻋﻠﻰ ﺣﺎﻟﺘﻚ

ﻧﻌﻤﺔ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﻭ ﺿﺤﻚ ﻭ ﻛﺘﺒﻐﻲ ﺗﻘﻤﺸﻬﺎ ﻭ ﻛﺪﻳﺮ ﺣﺮﻛﺎﺕ ﻛﻴﻒ ﺍﻟﻤﺴﻜﻮﻧﻴﻦ . ...

ﺳﻌﺎﺩ / ﺑﻘﺎﺕ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﺪﺓ ﻭﻫﻲ ﺗﻬﺰ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﺗﺎﻝ ﺳﻤﺎﺀ ﻭ ﺟﻤﻌﺎﺗﻬﺎ ﻣﻌﻬﺎ ﺑﺘﺼﺮﻓﻴﻘﺔ ﺣﺘﻰ ﺑﺪﺍﻭ ﻭﺩﻧﻴﻬﺎ ﻳﺼﻔﺮﻭ / : ﻓﻴﻘﻲ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻚ ﺃﻭ ﻭﻋﺎﻱ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻣﺎﺷﻲ ﻫﻤﺎ ﻋﺎﻳﺸﻴﻦ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻭﻧﺘﻲ ﺩﺭﺗﻲ ﻓﺮﺍﺳﻚ ﻫﺎﻛﺎ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻣﺎﺷﻲ ﻋﺪﻝ ... ﻣﺎﺷﻲ ﻋﺪﻝ ...

ﻭ ﺗﺤﻨﺎﺕ ﻋﻨﻘﺘﻬﺎ . .. ﺃﻣﺎ ﻧﻌﻤﺔ ﺗﺼﺮﻓﻴﻘﺔ ﻟﻲ ﺧﺪﺍﺕ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﺤﺎﻝ ﺻﻌﻘﺔ ﻟﻲ ﺭﺩﺍﺗﻬﺎ ﻟﻄﺮﻳﻖ ... ﻣﻮﺕ ﻣﻬﺎ ﻣﻮﺕ ﻭﻟﺪﻫﺎ ... ﺍﻟﻬﺪﺭﺓ ﺩ ﺧﻮﻫﺎ ﺍﻟﻬﺪﺭﺓ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ... ﻭﺩﺍﺭﺕ ﺑﻴﻬﺎ ﺩﻧﻴﺎ ﻭ ﻣﻦ ﻛﺜﺮﺓ ﺿﻐﻂ ﻧﻔﺴﻲ ﻟﻲ ﺣﺴﺎﺕ ﺑﻴﻪ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﻭ ﺍﻷﻟﻢ ﻟﻲ ﻛﺘﺸﻌﺮ ﺑﻴﻪ ﻓﻮﻕ ﻃﺎﻗﺘﻬﺎ ﺑﺄﺿﻌﺎﻑ ﺳﺨﻔﺎﺕ . ... ﺳﻌﺎﺩ ﺗﺨﻠﻌﺎﺕ ﻭ ﻗﻠﺒﺎﺗﻬﺎ ﻟﻘﺎﺗﻬﺎ ﻣﺰﺍﻝ ﺣﻴﺔ ﻋﺮﻓﺘﻬﺎ ﻏﻴﺮ ﺳﺨﻔﺎﺕ ﺣﻄﺎﺗﻬﺎ ﻓﺎﻟﺒﻴﺖ ﻭ ﺧﻼﺗﻬﺎ ﺗﺮﺗﺎﺡ ﻭ ﻫﻲ ﻣﺮﻋﻮﺑﺔ ﻣﻠﻲ ﺟﺎﻱ ﺣﻴﺖ ﻧﻌﻤﺔ ﻳﺎ ﺇﻣﺎ ﻏﺘﻔﻴﻖ ﺑﻌﻘﻠﻬﺎ ﻳﺎ ﺇﻣﺎ ﻏﺘﺒﻘﻰ ﻫﻜﺎﻙ . ....

ﺃﻣﺎ ﻓﺎﻟﻔﻴﺮﻣﺔ ﻓﻨﺰﺍﺭ ﻛﻴﺪﻭﺯ ﻣﻌﻈﻢ ﻭﻗﺘﻮ ﻣﻊ ﻭﻟﺪﻭ ... ﺃﻭ ﺭﺟﻊ ﻟﻴﻠﻴﺎﻥ ﻭﺍﺧﺎ ﻣﺎﺷﻲ ﺑﺤﺎﻝ ﻟﻮﻝ ﻭﻟﻜﻦ ﻫﻲ ﻛﺪﻳﺮ ﻟﻲ ﻓﺠﻬﺪﻫﺎ ﺑﺎﺵ ﺗﺮﺟﻌﻮﺍ ﻛﻴﻒ ﻛﺎﻥ ....

ﻟﻴﻠﻴﺎﻥ : ﺣﺒﻴﺒﻲ ﻗﺮﺏ ﻳﻜﻤﻞ ﺷﻬﺮ ﺧﺎﺻﻨﺎ ﻧﻤﺸﻴﻮ ﻟﻘﺼﺮ ﻣﻨﺒﻘﺎﻭﺵ ﻫﻨﺎ ﺃﺻﻼ ﻣﺎ ﺑﻘﻰ ﻋﻨﺪﻧﺎ ﻣﺎ ﻧﺪﻳﺮﻭ ﻫﻨﺎ

ﻧﺰﺍﺭ : ﻋﻨﺪﻙ ﺍﻟﺤﻖ ﻣﺎ ﺑﻘﻰ ﻣﺎ ﻳﺪﺍﺭ ﻫﻨﺎ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻣﻦ ﻫﻨﺎ 3 ﺃﻳﺎﻡ ﻏﻨﻤﺸﻴﻮ ﺑﻴﺪﻣﺎﻥ ﻭﺟﺪﻭ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺩﻳﺎﻝ ﻭﻟﺪﻱ / ﻭ ﻫﺰﻭ ﻛﻴﻠﻌﺐ ﻣﻌﺎﻩ / ﻳﺎﻙ ﺃﺣﺒﻴﺐ ﺑﺎﺑﺎ .... ﻳﺎﻙ ﺃﻏﺰﺍﻝ ﺩ ﺑﺎﺑﺎﻩ ...

ﻛﻴﺤﻄﻮ ﻋﻠﻰ ﺻﺪﺭﻭ ﻭ ﻛﻴﻌﻨﻘﻮ ﺑﺤﺎﻝ ﺇﻳﻼ ﻛﻴﺒﻐﻲ ﻳﻮﺻﻞ ﻟﻨﻌﻤﺔ ﻣﻦ ﺧﻼﻟﻮ . ... ﻧﻌﻤﺔ ﻟﻲ ﻣﻦ ﻧﻬﺎﺭ ﻋﺎﻭﺩﻭ ﻟﻴﻪ ﻣﻨﻊ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻳﺬﻛﺮﻭ ﺳﻤﻴﺘﻬﺎ ﺃﻭ ﻳﺠﺒﺪﻭ ﺣﺴﻬﺎ ﺣﻴﺖ ﻫﻲ ﻣﺎﺗﺖ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻴﻪ ﺃﻭ ﻫﺎﻛﺎ ﻛﻴﺤﺎﻭﻝ ﻳﻘﻨﻊ ﺭﺍﺳﻮ ﺑﺎﺵ ﻣﻴﺘﺄﻟﻤﺶ ....

ﻧﻌﻤﺔ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﺤﻞ ﻋﻴﻨﻴﻬﺎ ﻭﺭﺍﺳﻬﺎ ﻛﺘﺤﺲ ﺑﻴﻪ ﻏﻴﻄﺮﻃﻖ ﺩﻭﺭﺍﺕ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﻭ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﻜﺘﺎﺷﻒ ﻓﻴﻦ ﻫﻲ ﺑﺤﺎﻝ ﺇﻳﻼ ﺃﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﺗﺸﻮﻑ ﺩﺍﺭ ﺳﻌﺎﺩ ﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﻗﺪﻫﺎ ﻭ ﻣﺒﻌﻴﺪﺍﺵ ﺑﺰﺍﻑ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻴﺮﻣﺔ ﻓﻴﻬﺎ جوج ﺑﻴﻮﺕ ﺃﻭ ﻛﻮﺯﻳﻨﺔ ﻭ ﺣﻤﺎﻡ ﺿﻐﻴﺮ ﻭ ﺳﻄﻴﻮﻳﻦ ﺩﺍﻳﺮﺓ ﻓﻴﻪ ﻃﺒﻠﺔ ﻭ ﻓﻮﻃﻮﻱ ﻭﺍﺣﺪ .... ﺳﻌﺎﺩ ﺷﺎﻓﺘﻬﺎ ﻓﺎﻗﺖ ﻭ ﻣﺸﺎﺕ ﺟﻠﺴﺎﺕ ﺣﺪﺍﻫﺎ ﻭ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﻭ ﺧﺎﻳﻔﺔ ﻣﻦ ﺭﺩﺕ ﺍﻟﻔﻌﻞ ﺩﻳﺎﻟﻬﺎ ﻭ ﻧﻌﻤﺔ ﺣﺎﻧﻴﺔ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻭ ﻫﺒﻄﻮ ﻣﻨﻬﺎ ﺟﻮﺝ ﺩﻣﻌﺎﺕ ﺳﺨﺎﻥ ﻛﻴﻌﺒﺮﻭ ﻋﻠﻰ ﻗﻤﺔ ﺍﻷﻟﻢ ﻭ ﺍﻟﻘﻬﺮﺓ ﻟﻲ ﻭ ﺻﻼﺕ ﻟﻴﻬﻢ ... ﺳﻌﺎﺩ ﺷﺎﻓﺖ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﻋﻨﻘﺎﺗﻬﺎ ﺑﻼ ﻣﺎﺗﻜﻠﻢ ﻭ ﺧﻼﺕ ﻧﻌﻤﺔ ﻃﺎﻟﻘﺔ ﻟﻌﻨﺎﻥ ﻟﺪﻣﻮﻋﻬﺎ .... ﺷﻮﻳﺔ ﻫﻲ ﺩﻓﻊ ﻓﺴﻌﺎﺩ ﺃﻭ ﻭﺟﻬﺎ ﻣﻜﻴﺒﺸﺮﺵ ﺑﺎﻟﺨﻴﺮ ....

ﻧﻌﻤﺔ : ﺃﻧﺎ ﻗﺘﺎﻟﺔ . ... ﻗﺘﺎﻟﺔ ﺧﻮﻳﺎ ﻋﻨﺪﻭ ﺍﻟﺤﻖ ﺃﻧﺎ ﻣﺎﻧﺴﺘﺎﻫﻠﺶ ﻧﻌﻴﺶ ... ﻭﺟﻮﺩﻱ ﻏﻠﻄﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻛﺎﻥ ﺧﺎﺻﻨﻲ ﻧﻤﻮﺕ ﺷﺤﺎﻝ ﻫﺎﺩﻱ ... ﻣﺎﻧﺴﺘﺎﻫﻠﺶ

ﺳﻌﺎﺩ / ﻛﺘﺤﺎﻭﻝ ﺗﻬﺪﻧﻬﺎ / : ﻻ ﺁﺑﻨﺘﻲ ﻣﺘﻘﻮﻟﻴﺶ ﻫﺎﻛﺎ ﺃﻋﻮﺫ ﺑﺎﻟﻠﻪ ... ﺃﺳﺘﻐﻔﺮ ﺍﻟﻠﻪ ... ﺣﺘﻰ ﺣﺪ ﻣﺎﻛﻴﺨﻼﻕ ﺑﻼ ﺳﺒﺐ ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻓﻬﺎﺩ ﺩﻧﻴﺎ ﻋﻨﺪﻭ ﻫﺪﻑ ﻣﻦ ﻭﺟﻮﺩﻭ . ...

ﻧﻌﻤﺔ : ﺁﻩ . .. ﺁﻩ / ﻭﺑﺪﺍﺕ ﻛﻀﺮﺏ ﻓﺼﺪﺭﻫﺎ / ﺃﻧﺎ ﻣﻮﺟﻮﺩﺓ ﺑﺎﺵ ﻧﻜﻮﻥ ﻗﺘﺎﻟﺔ ﻗﺘﻠﺖ ﻭﻟﺪﻱ ... ﻭﻟﺪﻱ ﺃﻧﺎ ﻟﻲ ﻗﺘﻠﺘﻮ

ﺳﻌﺎﺩ : ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻫﺎﺩ ﻗﺘﻠﺘﻴﻪ ﻭﺍﺵ ﺧﻨﻘﺘﻴﻪ .. ﺿﺮﺑﺘﻴﻪ . . ﻃﻴﺤﺘﻴﻪ . .. ﺷﻨﻮ ﺩﺭﺗﻲ

ﻧﻌﻤﺔ : ﻣﺎ ﺩﺭﺕ ﺣﺘﻰ ﺣﺎﺟﺔ ﻣﻦ ﻫﺎﺩ ﺷﻲ ﺃﻧﺎ ﻏﻴﺮ ﺷﺪﻳﺘﻮ ﻫﺎﻛﺎ / ﻭ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﻮﺭﻳﻬﺎ ﺑﻴﺪﻳﻬﺎ ﺃﻧﻬﺎ ﺷﺪﺍﻩ ﻭ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﻣﺎ ﺣﺒﺴﻮﺵ ﻭﻛﻠﻬﺎ ﻛﺘﺮﻋﺪ / ﻭ ﻫﻮ ﺷﺎﻑ ﻓﻴﺎ ﻭ ﻏﻤﺾ ﻋﻴﻨﻴﻪ ... ﻭ ﻣﺎﺕ ... ﻣﺎﺕ ... ﺣﻴﺖ ﺃﻧﺎ ﺃﻱ ﺣﺎﺟﺔ ﺩﺭﺕ ﻓﻴﻬﺎ ﻳﺪﻱ ﻛﺘﻤﻮﺕ . ... ﺳﻤﻌﺘﻲ ﺧﻮﻳﺎ ﻋﻨﺪﻭ ﺻﺢ ﺃﻧﺎ ﻗﺘﺎﻟﺔ ﻭ ﺧﺎﺻﻨﻲ ﻧﻤﻮﺕ ... ﺁﻩ ﺧﺎﺻﻨﻲ ﻧﻤﻮﺕ ﻣﻨﻘﺪﺭﺵ ﻧﻌﻴﺶ ﻫﺎﻛﺎ ﻣﻨﻘﺪﺭﺵ ...

ﺩﻓﻌﺎﺕ ﺳﻌﺎﺩ ﻭ ﻣﺸﺎﺕ ﻟﻜﻮﺯﻳﻨﺔ ﻭ ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﻣﻮﺱ ﻣﺤﻄﻮﻁ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﺘﻨﻘﻲ ﺑﻴﻪ ﺳﻌﺎﺩ ﺍﻟﺨﻀﺮﺍ ﺃﻣﺎ ﻋﺎﺩﺗﺎ ﺳﻌﺎﺩ ﻛﺘﺨﺒﻲ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺃﻱ ﺣﺎﺟﺔ ﻣﺎﺿﻴﺔ ... ﻭ ﻟﻜﻦ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﺗﻠﻬﺎﺕ ﻣﻠﻲ ﻓﺎﻗﺖ ﻧﻌﻤﺔ .... ﻟﻲ ﻫﺰﺍﺕ ﺍﻟﻤﻮﺱ ﻭ ﺣﻄﺎﺗﻮ ﻋﻠﻰ ﻋﻨﻘﻬﺎ ... ﺳﻌﺎﺩ ﺷﺎﻓﺘﻬﺎ ﺑﺮﺩ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﻓﺮﻛﺎﺑﻲ . ..

ﺳﻌﺎﺩ : ﺭﺟﻮﻉ ﺍﻟﻠﻪ ﺁﺑﻨﺘﻲ ﻣﺎﺩﻳﺮﻳﺶ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﺣﺮﺍﻡ ....

ﻧﻌﻤﺔ : ﻻ ﺃﻧﺎ ﻧﺴﺘﺎﻫﻞ .... ﺣﻴﺖ ﺃﻧﺎ ﻗﺘﺎﻟﺔ ... ﻛﺘﺴﻤﻌﻲ

ﺳﻌﺎﺩ / ﺑﻐﺎﺕ ﺗﻘﺮﺏ ﻟﻴﻬﺎ / : ﺣﻴﺪﻱ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻣﻦ ﻳﺪﻳﻚ ﺁﺑﻨﺘﻲ ... ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺮﺿﻲ ﻋﻠﻴﻚ ... ﺣﺮﺍﻡ ﺿﻴﻌﻲ ﻧﻔﺴﻚ ﻫﺎﻛﺎ

ﻧﻌﻤﺔ : ﻣﺘﻘﺮﺑﻴﺶ ﻟﻴﺎ . ... ﺧﻠﻴﻚ ﺗﻤﺎﻙ . .. ﺃﻧﺎ ﻣﻦ ﻧﻬﺎﺭ ﻋﺮﻓﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﻭ ﺃﻧﺎ ﺿﺎﻳﻌﺔ . .. ﺧﻠﻴﻨﻲ ﻧﻤﺸﻲ ﻭ ﻧﺮﺗﺎﺡ ﻭ ﻧﻬﻨﻲ ﻧﺎﺱ ﻣﻨﻲ . ...

ﺳﻌﺎﺩ / ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﻬﺪﺭ ﺑﺈﻧﻔﻌﺎﻝ / : ﻭﺍﺧﺎ ﻗﺘﻠﻲ ﺭﺍﺳﻚ ... ﻳﻼﻩ ﻣﻮﺗﻲ ﻭ ﺧﻠﻴﻬﻢ ﻳﺮﺑﺤﻮ . .. ﻭ ﻣﺎﻳﺘﻌﺎﻗﺒﻮﺵ ﻭﻳﻔﻠﺘﻮ ﺑﺪﺍﻛﺸﻲ ﻛﺎﻣﻞ ﻟﻲ ﺩﺍﺭﻭ ﻓﻴﻚ ﻭ ﺧﻼﻭﻙ ﺗﻌﻴﺸﻴﻪ ... ﺳﻤﺤﻲ ﻓﺤﻘﻚ ... ﻗﺘﻠﻲ ﺭﺍﺳﻚ ﻭ ﺧﻠﻲ ﻭﻟﺪﻙ ﻳﺘﻴﻢ ﻣﻦ ﻣﻮﺭﺍﻙ ...

ﺳﻌﺎﺩ ﻣﺎﻋﻘﺘﺶ ﺑﺮﺍﺳﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻓﻠﺘﺎﺕ ﻟﻴﻬﺎ ﻭ ﺑﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﻣﻌﺎﻟﻢ ﺩﻳﺎﻝ ﻧﻌﻤﺔ ﺗﺒﺪﻟﻮ ... ﻟﻲ ﺳﻤﻌﺎﺕ ﻭﻟﺪﻙ ﻳﺘﻴﻢ ﺗﻠﻔﺎﺕ .... 👇👇

ﻧﻌﻤﺔ : / ﺑﺼﺪﻣﺔ / ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻳﺘﻴﻢ

ﺳﻌﺎﺩ : / ﺳﺪﺕ ﻓﻤﻬﺎ ﺑﻴﺪﻫﺎ / ﺍﻟﺼﻤﺖ

ﻧﻌﻤﺔ : / ﻭﺍﻟﺪﻣﻮﻉ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻴﻬﺎ / ﻣﺎﻣﺎ ﺳﻌﺎﺩ ﻗﻮﻟﻲ ﻟﻴﺎ ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻧﺨﻠﻲ ﻭﻟﺪﻱ ﻳﺘﻴﻢ .... ﻭﻟﺪﻱ ﻣﺎﺕ ﻣﺎﺕ ﺍﻣﺎﻣﺎ ﻭﺍﻧﺎ ﻣﺎ ﺑﻘﻰ ﻟﻲ ﻋﻼﺵ ﻧﻌﻴﺶ .... ﺍﻧﺎ ﻗﺘﻠﺘﻮ ﻗﺘﻠﺘﻮ ﺑﻬﺎﺩ ﺍﻟﻴﺪﻳﻦ ﻫﺊ ﻫﺊ ﻫﺊ ﻫﺊ ﻫﺊ ﻗﺘﻠﺘﻮ

ﺳﻌﺎﺩ : / ﺑﻘﺎﺕ ﻓﻴﻬﺎ ﻧﻌﻤﺔ ﻭﻣﺎ ﻗﺪﺭﺗﺶ ﺗﺸﻮﻓﻬﺎ ﺗﺘﻤﻮﺕ ﻗﺪﺍﻣﻬﺎ / ﻻ ﺍﺑﻨﺘﻲ ﻭﻟﺪﻙ ﻣﺎ ﻣﺎﺗﺶ

ﻧﻌﻤﺔ : / ﺑﻔﺮﺣﺔ ﻭﺻﺪﻣﺔ ﻭﻣﺎ ﻗﺪﺭﺍﺵ ﺗﺼﺪﻕ / ﻛﻴﻔﺎﺵ !!

ﺳﻌﺎﺩ : ﺍﻩ ﺍﺑﻨﺘﻲ ﻭﻟﺪﻙ ﻣﺎﺯﺍﻝ ﻋﺎﻳﺶ ..... ﺍﻧﺎ ﺳﻤﻌﺖ ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ ﻓﺎﺵ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺘﺎﻓﻖ ﻣﻊ ﺍﻟﻔﺮﻣﻠﻴﺔ .... ﻭﻋﻄﺎﺗﻬﺎ ﺍﻟﻔﻠﻮﺱ ﻓﻲ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﺑﺎﺵ ﺗﻜﺬﺏ ﻋﻠﻴﻚ ﻭﺗﻘﻮﻟﻚ ﻭﻟﺪﻙ ﻣﺎﺕ .... ﺿﻴﺎﺀ ﻻﺑﺎﺱ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺑﺨﻴﺮ ﻭﻋﻠﻰ ﺧﻴﺮ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﻛﻠﻬﺎ ﺗﺘﺒﻐﻴﻪ ﻭﻣﻬﻠﻴﻦ ﻓﻴﻪ

ﻧﻌﻤﺔ : / ﺑﺎﺑﺘﺴﺎﻣﺔ / ﺿﻴﺎﺀ .... ﺿﻴﺎﺀ ﺳﻤﺎﻭﻩ ﺿﻴﺎﺀ

ﺳﻌﺎﺩ : ﺍﻩ ﺳﻲ ﻧﺰﺍﺭ ﻟﻲ ﺳﻤﺎﻩ

ﻧﻌﻤﺔ : / ﻏﻴﺮ ﺳﻤﻌﺖ ﻧﺰﺍﺭ ﻭﺗﻘﻠﺐ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻠﻮﻥ / ﻣﺎﺗﺒﻘﺎﻳﺶ ﺟﺒﺪﻱ ﻟﻴﺎ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﺴﻤﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﻓﻤﻚ ..... ﺍﻧﺎ ﺗﻨﻜﺮﻩ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﺗﻨﻜﺮﻫﺎ ..... ﻓﻲ ﺍﻻﻭﻝ ﺧﺪﺍﻭ ﻣﻨﻲ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﻭﺷﺮﺍﻓﻲ ﻭﺩﺍﺑﺔ ﺧﺪﺍﻭ ﻣﻨﻲ ﻭﻟﺪﻱ .... ﺿﻠﻤﻮﻧﻲ ﺿﺮﺑﻮﻧﻲ ﺗﻜﺮﻓﺴﻮ ﻋﻠﻴﺎ .... ﺣﺮﺍﻡ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺍﺷﻨﻮ ﺩﺭﺕ ﻟﻴﻬﻢ ﻓﺎﺵ ﺍﻧﺎ ﺃﺩﻳﺘﻬﻢ .... ﻭﻩ ﻫﻮ ﻋﻼﺵ ﻋﻼﺵ ﻣﺎ ﻋﻤﺮﻭ ﺑﻐﺎﻧﻲ ﻋﻼﺵ ﺩﺍﺭ ﻓﻴﻬﺎ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ..... ﻋﻼﺵ ﺿﻴﻊ ﻟﻴﺎ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﻣﻠﻲ ﻫﻮ ﻣﺎ ﺗﻴﺒﻐﻴﻨﻴﺶ ..... ﻋﻼﺵ ﺧﻼﻧﻲ ﻧﺒﻐﻴﻪ

ﺳﻌﺎﺩ : / ﺗﻬﺪﻥ ﻓﻴﻪ / ﺍﻩ ﻳﺎ ﺑﻨﺘﻲ ﻭﺗﺸﻮﻓﻲ ﺣﺎﻟﺔ ﺳﻲ ﻧﺰﺍﺭ

ﻧﻌﻤﺔ : / ﻗﺎﻃﻌﺘﻬﺎ / ﺍﺷﻤﻦ ﺣﺎﻟﺔ ﺍﻛﻴﺪ ﺩﺍﺑﺔ ﻫﻮ ﻓﺮﺣﺎﻥ ﻣﻊ ﺍﻟﺴﻔﺮﻳﻄﺔ ﻟﻲ ﺑﻐﺎﺕ ﺗﺪﻱ ﻟﻲ ﻭﻟﺪﻱ

ﺳﻌﺎﺩ : ﺳﻲ ﻧﺰﺍﺭ ﻣﺎ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺍﻟﻮ ﻫﻤﺎ ﻛﺬﺑﻮ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻗﺎﻟﻮ ﻟﻴﻪ ﻫﺮﺑﻲ ﻭﺧﺪﻳﺘﻲ ﻟﻔﻠﻮﺱ ﻫﻤﺎ ﺃﺻﻼ ﻛﺬﺑﻴﻦ ﻋﻠﻴﻪ ﻓﻜﻠﺸﻲ

ﻧﻌﻤﺔ : / ﺑﻌﺪﻡ ﻓﻬﻢ / ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻣﺎﻓﻬﻤﺘﺶ

ﺳﻌﺎﺩ : / ﺟﺮﺗﻬﺎ ﻣﻦ ﻳﺪﻫﺎ / ﺍﺟﻲ ﺟﻠﺴﻲ ﻭﻧﺸﺮﺡ ﻟﻴﻚ

ﻧﻌﻤﺔ : / ﺟﻠﺴﺖ / ﻫﻨﺎ

ﺳﻌﺎﺩ : / ﻋﺎﻭﺩﺕ ﻟﻴﻬﺎ ﻛﺎﻉ ﺩﺍﻙ ﺷﻲ ﻟﻲ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﻭﻟﻲ ﺳﻤﻌﺖ .... ﻭﻋﺎﻭﺩﺕ ﻟﻴﻬﺎ ﺑﻠﻲ ﻣﻦ ﺍﻻﻭﻝ ﻛﺬﺑﻮ ﻋﻠﻰ ﻧﺰﺍﺭ ﻭﺷﻨﻮ ﻋﺎﻭﺩﻭ ﻟﻴﻪ ﻭﺍﻧﻪ ﺗﺰﻭﺟﻬﺎ ﺑﺰﺯ ﻣﻨﻮ ﻭﻏﻴﺮ ﻋﻠﻰ ﻗﺒﻞ ﺭﺍﺣﺔ ﻟﻴﻠﻴﺎﻥ ... ﻭﺍﻧﻪ ﻋﺘﺒﺮﻫﺎ ﻃﻤﺎﻋﺔ .... ﻭﻛﻠﺸﻲ ﺩﺍﻙ ﺷﻲ / ﺍﻳﻮ ﻫﺬﺍ ﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﺍﺑﻨﺘﻲ

ﻧﻌﻤﺔ : / ﺗﺘﺒﻜﻲ / ﻫﺊ ﻫﺊ ﻫﺊ ﺣﺮﺍﻡ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺍﺵ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻣﺎ ﻓﻲ ﻗﻠﻮﺑﻬﻢ ﺭﺣﻤﺔ .... ﺷﻨﻮ ﺫﻧﺒﻲ ﺍﻧﺎ ﺍﻟﻰ ﺑﺎﻋﻨﻲ ﺧﻮﻳﺎ ... ﻭﺑﺎﻋﺘﻨﻲ ﺩﻧﻴﺎ ﻭﻏﺬﺭﺕ ﺑﻴﺎ ﻭﻧﻼﺕ ﻟﻲ ﻳﺴﻮﻯ ﻭﻟﻲ ﻣﺎ ﻳﺴﻮﻯ ﻳﻤﺴﺢ ﻓﻴﺎ ﺭﺟﻠﻴﻪ .... ﺩﺍﺑﺔ ﻋﺎﺩ ﻋﺮﻟﺖ ﻋﻼﺵ ﺳﻲ ﻧﺰﺍﺭ ﻛﺎﻥ ﺗﻴﻌﺎﻣﻠﻨﻲ ﺧﺎﻳﺐ ﻓﻲ ﺍﻻﻭﻝ ..... ﻭﻓﺎﺵ ﺷﺎﻓﻮﻩ ﺷﻔﻖ ﻋﻠﻴﺎ .... ﺭﺟﻌﻮﻧﻲ ﻏﺪﺍﺭﺓ ﻭﺧﻴﺎﻧﺔ .... ﻭﻫﻮ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﻛﻴﺘﻴﻖ ﻓﻴﻪ ... ﻭﺍﺧﺔ ﺍﻧﺎ ﺷﺤﺎﻝ ﻣﻦ ﻣﺮﺓ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻪ ﺑﻠﻲ ﻛﻨﺒﻐﻴﻪ .... ﻋﻼﺵ ﻣﺎ ﻋﻨﺪﻭﺵ ﺛﻘﺔ ﻓﻴﺎ .... ﻋﻼﺵ ﻭﻻ ﺣﻴﺚ ﻛﻴﺒﻔﻲ ﻟﻴﻠﻴﺎﻥ ﻳﺎﻙ .... ﻭﺍﺧﺼﻮ ﻏﻴﺮ ﺳﻤﻊ ﻋﻠﻴﺎ ﺷﻲ ﺧﺎﺟﺔ ﺑﺎﺵ ﻳﻠﻘﺎﻫﺎ ﺳﺒﺔ ﻭﻳﻤﺴﺤﻨﻲ ﻣﻦ ﺣﻴﺎﺗﻮ ﺑﺤﺎﻝ ﻋﻤﺮﻱ ﻛﻨﺖ ﻓﻴﻬﺎ

ﺳﻌﺎﺩ : / ﺑﺄﺳﻰ / ﻭﻟﺪﻱ ﻧﺰﺍﺭ ﺭﺍﺣﻞ ﺣﻘﺎﻧﻲ ﻭﻣﺎ ﻋﺰﻳﺰ ﻋﻠﻴﻪ ﻇﻠﻢ .... ﻫﻮ ﻛﻴﺒﻐﻲ ﻟﻴﻠﻴﺎﻥ ﻭﻧﺘﻲ ﻛﻨﺘﻲ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﻫﺎﺩ ﺷﻲ ﻭﺣﺬﺭﺗﻚ ﺗﻤﺸﻲ ﺗﺒﻐﻴﻪ ﺍﻧﻌﻤﺔ .... ﻭﻟﻜﻦ ﺣﺘﻰ ﻧﺘﻲ ﺩﺭﺗﻲ ﺑﻼﺻﺘﻚ ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻮ ... ﻟﺪﺭﺟﺔ ﻣﺎ ﺑﻘﺎﺵ ﻛﻴﺪﻳﻬﺎ ﻓﻲ ﻟﻴﻠﻴﺎﻥ ﻛﻴﻒ ﻛﺎﻥ .... ﻭﺍﺧﺔ ﺗﻴﺤﺎﻭﻝ ﻭﻟﻜﻦ ﻣﺎ ﺗﻴﻘﺪﺭﺵ .... ﻋﺮﻓﺘﻲ ﺷﻨﻮ ﻭﻻ ﺩﻳﻤﺎ ﻛﻴﻨﻐﺲ ﻓﻲ ﺑﻴﺖ ﻭﻛﻴﻨﻌﺲ ﻭﻟﺪﻭ ﺣﺪﺍﻫﺎ .... ﻭﻭﺍﺧﺔ ﺗﻴﻘﻮﻝ ﻟﻴﻨﺎ ﻣﺎ ﺗﺠﺒﺪﻭﺵ ﺳﻤﻴﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﺩﺍﺭ .... ﻭﻟﻜﻦ ﺷﺤﺎﻝ ﻣﻦ ﻣﺮﺓ ﺟﺒﺪ ﺳﻤﻴﺖ ﺑﻼ ﻣﺎ ﻳﺸﻌﺮ

ﻧﻌﻤﺔ : / ﻣﺴﺤﺖ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ / ﺩﺍﺑﺔ ﻫﺎﺩ ﺷﻲ ﻓﺎﺕ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﻔﻮﺕ .... ﻭﺍﻧﺎ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺔ ﻏﺴﻠﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻳﺪﻱ ﻣﻦ ﻛﺒﻴﺮﻫﺎ ﺣﺘﺎﻝ ﺻﻐﻴﺮﻫﺎ .... ﺍﻧﺎ ﻣﺎ ﺑﻘﻴﺖ ﺑﻐﻴﺖ ﻣﻨﻬﻢ ﻭﺍﻟﻮ ..... ﻏﺎﺩﺓ ﻧﺒﺪﺍ ﺣﻴﺎﺓ ﺣﺪﻳﺪ ﺑﻼ ﺑﻴﻬﻢ ﻭﻏﺎﺩﻱ ﻧﺪﻳﺮﻫﻢ ﺑﻼ ﻋﻤﺮﻫﻢ ﺩﺧﻠﻮ ﻟﺤﻴﺎﺗﻲ ﻭﻛﻴﻒ ﻫﻤﺎ ﻗﺘﻠﻮﻧﻲ ﻏﺎﺩﻱ ﻳﺠﻲ ﻳﻮﻡ ﻭﻏﺎﺩﻱ ﻳﺎﺧﺪ ﺭﺑﻲ ﻟﻴﺎ ﻣﻨﻬﻢ ﺣﻘﻲ ... ﺍﻧﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻳﻤﻬﻞ ﻭﻻ ﻳﻬﻤﻞ / ﻓﻲ ﺧﺎﻃﺮﻫﺎ 》/ ﺃﻧﺎ ﺑﻐﻴﺖ ﻏﻴﺮ ﻭﻟﺪﻱ .... ﻭﻟﺪﻱ ﺑﻮﺣﺪﻭ ﻭﻏﺎﺩﻱ ﻧﺎﺧﺪﻭ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻗﺒﻞ ﻏﺬﺍ .... ﺃﻣﺎ ﻧﺰﺍﺭ ﻓﻜﻴﻔﻤﺎ ﺩﺧﻠﺘﻮ ﻟﻘﻠﺒﻲ ﻏﺎﺩﻱ ﻧﺨﺮﺟﻮ ﻣﻨﻮ 《 ﺳﻤﺤﻲ ﻟﻴﺎ ﺍﻣﺎﻣﺎ ﺳﻌﺎﺩ ﺭﺍﻧﻲ ﻋﻴﺎﻧﺔ ﺷﻮﻳﺔ .... ﻏﺎﺩﺓ ﻧﻤﺸﻲ ﻧﻨﻌﺲ ﺷﻮﻳﺔ

ﺳﻌﺎﺩ : / ﻓﺮﺣﺖ ﺣﻴﺖ ﻧﻌﻤﺔ ﺩﺍﺭﺕ ﻋﻘﻠﻬﺎ ﻭﺭﺟﻌﺖ ﻟﺼﻮﺍﺑﻬﺎ / ﻭﺍﺧﺔ ﺍﺑﻨﺘﻲ .... ﺳﻴﺮﻱ ﺭﺗﺎﺣﻲ ﻟﻚ ﺷﻮﻳﺔ

¤ ﻣﺸﺎﺕ ﻧﻌﻤﺔ ﻟﺒﻴﺖ ﺗﺴﻄﺤﺖ ﻭﺑﺪﺍﺕ ﺗﺘﻔﻜﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻞ .... ﻓﻜﺮﺕ ﻭﻓﻜﺮﺕ .... ﻭﺧﺮﺟﺖ ﺑﻘﺮﺍﺭ ﻻ ﺭﺟﻌﺖ ﻓﻴﻪ .... ﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﺗﻜﺎﺕ ﺷﻮﻳﺔ ﺑﺎﺵ ﺗﺮﺗﺎﺡ .... ﻣﺎ ﻓﺎﻗﺖ ﺍﻻ ﻋﻠﻰ ﺻﻮﺕ ﺑﻨﺖ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﺗﺘﺤﺮﻙ ﻓﻴﻬﺎ

ﻧﺴﺮﻳﻦ : / ﺑﻨﺖ ﺳﻌﺎﺩ / ﻫﻴﻬﻮ ﻧﻌﻤﺔ ﻭﺍ ﻧﻌﻤﺔ

ﻧﻌﻤﺔ : / ﻓﺘﺤﺖ ﻋﻴﻨﻴﻬﺎ ﺷﺎﻓﺖ ﻗﺪﺍﻣﻬﺎ ﺑﻨﺖ ﻓﻲ ﺳﺎﺩﺳﺔ ﻣﻦ ﻋﻤﺮﻫﺎ ﻋﺮﻓﺘﻬﺎ ﺑﻨﺖ ﺳﻌﺎﺩ ﺣﻴﺚ ﺗﺘﺸﺒﻪ ﻟﻴﻬﺎ / ﺳﻼﻡ ... ﺑﻼ ﺷﻚ ﻧﺘﻲ ﻧﺴﺮﻳﻦ ﻳﺎﻙ

ﻧﺴﺮﻳﻦ : / ﺑﺎﺑﺘﺴﺎﻣﺔ / ﺍﻩ ﻭﻧﺘﻲ ﻃﺎﻃﺎ ﻧﻌﻤﺔ

ﻧﻌﻤﺔ : ﺍﻳﻪ ﺗﺒﺎﺭﻙ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻚ ﻏﺰﺍﻟﺔ

ﻧﺴﺮﻳﻦ : ﻃﺎﻃﺎ ﻭﺍﺧﺔ ﺗﻌﺎﻭﻧﻴﻨﻲ ﻣﺎ ﻋﺮﻓﺖ ﻟﻬﺎﺩ ﺍﻟﺴﻮﺭﺓ / ﻧﺴﺮﻳﻦ ﺗﺘﻘﺮﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﻴﺪ / ﻭﺍﻟﻔﻘﻴﻪ ﻏﺎﺩﻱ ﻳﻀﺮﺑﻨﻲ

ﻧﻌﻤﺔ : / ﺗﻔﻜﺮﺕ ﺑﺎﻫﺎ ﻭﺩﻣﻌﻮ ﻋﻴﻨﻴﻬﺎ ﻭﻟﻜﻦ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻣﺴﺤﺘﻬﻢ / ﺍﻣﻤﻢ ﺳﻮﺭﺓ ﺍﻻﺧﻼﺹ ﺳﻮﺭﺓ ﺳﺎﻫﻠﺔ ﺍﻧﺎ ﻧﺤﻔﻈﻬﺎ ﻟﻚ

ﻧﺴﺮﻳﻦ : / ﺑﻔﺮﺡ / ﺑﺼﺢ

ﻧﻌﻤﺔ : ﺍﻩ

¤ ﺑﺪﺍﺕ ﻧﻌﻤﺔ ﺗﺘﺤﻔﻆ ﻧﺴﺮﻳﻦ .... ﻭﻳﻀﺤﻜﻮ ﻭﻳﻠﻌﺒﻮ .... ﻧﺴﺮﻳﻦ ﻗﺪﺭﺕ ﺗﺨﺮﺝ ﻧﻌﻤﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺰﻥ ﻟﻬﻴﺎ ﻓﻴﻪ .... ﻭﺯﺍﺩﺗﻬﺎ ﺍﺻﺮﺍﺭ ﺑﺎﺵ ﺗﻨﻔﺪ ﻟﻲ ﻓﻲ ﺑﺎﻟﻬﺎ ... ﻭﻫﻜﺎ ﺗﻌﺸﺎﺕ ﺍﻟﻌﺸﻴﺎ ﻭﺟﺎ ﺍﻟﻠﻴﻞ ... ﺗﻌﺸﺎﺕ ﻧﻌﻤﺔ ﻭﺳﻌﺎﺩ ﻭ ﻧﺴﺮﻳﻦ ﻭﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻓﻴﻬﻢ ﺷﺪ ﺑﻼﺻﺘﻮ ﻭﻧﻌﺴﻮ .... ﻭﺑﻘﺎﺕ ﻧﻌﻤﺔ ﺩﺍﻳﺮﺓ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻧﺎﻋﺴﺔ ﺣﺘﻰ ﺣﺴﺖ ﺑﻴﻬﻢ ﻏﺮﻗﻮ ﻓﻲ ﻧﻌﺎﺱ ..... ﺧﺮﺟﺖ ﺗﺘﺴﻠﺖ ..... ﻣﺘﺎﺟﻬﺔ ﻟﻠﻔﻴﺮﻣﺔ .... ﻏﻴﺮ ﻭﺻﻠﺖ ﻭﻫﻲ ﻃﻠﻊ ﻓﻲ ﺳﻮﺭ ﺑﻼ ﺧﻮﻑ ﻭﻧﻘﺰﺕ .... ﺩﺧﻠﺖ ﻛﺘﺴﻠﺖ ﻣﺸﺎﺕ ﻟﺒﻴﺘﻬﺎ ﺑﺸﻮﻳﺔ ... ﻟﻘﺎﺕ ﻓﻲ ﻧﺰﺍﺭ ﻧﺎﻋﺲ ﻭﻣﻨﻌﺲ ﺣﺪﺍﻩ ﺿﻴﺎﺀ .... ﻣﺸﺎﺕ ﻟﻤﺎﺭﻳﻮ ﺑﺸﻮﻳﺔ ﻫﺰﺕ ﺍﻟﺴﺎﻙ ﻟﻜﺎﻧﺖ ﺩﻳﺠﺎ ﺟﺎﻣﻌﺔ ﻓﻴﻪ ﺣﻮﺍﻳﺠﻬﺎ ﻭﺣﻮﺍﻳﺞ ﻭﻟﺪﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﺣﺴﺎﺏ ﺍﻟﻮﻻﺩﺓ ... ﻭﻣﺸﺎﺕ ﺑﺸﻮﻳﺔ ﻫﺰﺕ ﻭﻟﺪﻫﺎ ﻭﺧﺮﺟﺖ ﻛﺘﺴﻠﺖ ﺑﻼ ﺻﻮﺕ .... ﻭﺧﻼﺕ ﻧﺰﺍﺭ ﻧﺎﻋﺲ ﻭﻣﺎ ﺟﺎﻳﺐ ﻟﺬﻧﻴﺎ ﺧﺒﺎﺭ .

ﻭﻣﺸﺎﺕ ﺑﺸﻮﻳﺔ ﻫﺰﺕ ﻭﻟﺪﻫﺎ ﻭﺧﺮﺟﺖ ﻛﺘﺴﻠﺖ ﺑﻼ ﺻﻮﺕ .ﻭﺧﻼﺕ ﻧﺰﺍﺭ ﻧﺎﻋﺲ ﻭﻣﺎ ﺟﺎﻳﺐ ﻟﺬﻧﻴﺎ ﺧﺒﺎﺭ ......

ﻋﻨﻘﺎﺕ ﻭﻟﺪﻫﺎ ﻭﺧﺮﺟﺎﺕ . .. ﻭﻗﻔﺎﺕ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﺎﻟﻔﻴﺮﻣﺔ ﻭﻋﻴﻨﻴﻬﺎ ﻛﻴﻮﺩﻋﻮﻫﺎ ﻭ ﻛﻴﻮﺩﻋﻮ ﺟﻤﻴﻊ ﺫﻛﺮﺍﻳﺎﺕ ﻟﻲ ﻋﺎﺷﺘﻬﺎ ﻓﻴﻬﺎ ... ﺳﻮﺍ ﺍﻟﺤﻠﻮﺓ ﺃﻭ ﺍﻟﻤﺮﺓ ﻭﺩﻭﺭﺍﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻭ ﻋﻄﺎﺕ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ﻟﺮﻳﺢ ﻛﺘﺠﺮﻱ ﻓﺪﺍﻙ ﻇﻼﻡ ﻭﻣﻌﺮﻓﺎﺵ ﻓﻴﻦ ﻏﺘﺼﺪ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺗﺒﻌﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﻴﺮﻣﺔ ﻭﻟﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﻗﺪﺭ ﺍﻟﻤﺴﺘﻄﺎﻉ

ﺑﻘﺎﺕ ﻛﺘﺠﺮﻱ ﻭﻫﺎﺯﺓ ﻭﻟﺪﻫﺎ ﻭ ﺻﺎﻙ ﻣﻦ ﺟﻴﻬﺔ ﻟﻮﺧﺮﺍ ﻛﺘﻌﺜﺮ ﻓﺠﻼﻳﻠﻬﺎ .... ﻭﻣﻜﺘﺒﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺣﺎﺟﺔ .... ﺷﻮﻳﺔ ﻭﻗﻔﺎﺕ ﺗﺮﺗﺎﺡ ﻣﻠﻲ ﺣﺴﺎﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺑﻌﺪﺍﺕ . .. ﺣﻴﺪﺍﺕ ﺍﻟﻐﻄﺎ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻪ ﻭﻟﺪﻫﺎ ﻭ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﻴﻪ ﻭ ﻣﺎ ﻗﺪﺍﻫﺎ ﻓﺮﺣﺔ ﻛﺘﺸﻤﻮ ﻭﺗﻌﻨﻘﻮ ﻭﺗﺒﻮﺳﻮ .....

ﻧﻌﻤﺔ : ﺿﻴﺎﺀ ﻭﻟﻴﺪﻱ ﺣﺒﻴﺒﻲ ﻫﻤﺎ ﻛﺎﻧﻮ ﺑﻐﺎﻭ ﻳﺨﺪﻭﻙ ﻣﻨﻲ ﻭﻟﻜﻦ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻧﺨﻠﻴﻬﻢ ﻳﺤﺮﻣﻮﻧﻲ ﻣﻨﻚ ﻭﻣﻦ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﻏﺎﺩﻱ ﺗﻜﻮﻥ ﻟﻴﻚ ﺑﻮﺣﺪﻙ ﻭ ﻏﺎﻧﺪﻳﺮ ﻟﻲ ﻓﺠﻬﺪﻱ ﺑﺎﺵ ﻧﺤﻤﻴﻚ . .. ﺿﻴﺎﺀ ﻧﺘﺎ ﻫﻮ ﺿﻮ ﺣﻴﺎﺗﻲ ...

ﻧﻌﻤﺔ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻓﻄﺮﻳﻖ ﻭ ﻟﻜﻦ ﻣﺎﺭﺩﺍﺗﺶ ﻟﺒﺎﻝ ﺣﻴﺖ ﻇﻼﻡ .... ﺣﺘﻰ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﺿﻮ ﻭﻛﺘﺴﻤﻊ ﺍﻟﻔﺮﺍﻥ ﺗﺤﻚ ﻣﻊ ﺍﻷﺭﺽ ... ﻭﻗﻔﺎﺕ ﻣﺴﻤﺮﺓ ﻗﺪﺍﻡ ﻃﻮﻣﺒﻴﻞ ﻣﻜﺘﺤﺮﻛﺶ ﻛﺎﻣﺸﺔ ﻋﻠﻰ ﻭﻟﺪﻫﺎ ﻭ ﻣﺨﻠﻮﻋﺔ ﺣﺘﻰ ﻛﻴﺒﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﺧﻴﺎﻝ ﻫﺎﺑﻂ ﻣﻦ ﻃﻮﻣﺒﻴﻞ ﻭ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﻠﻬﺎ ﻛﺘﺮﻋﺪ ﺣﺘﻰ ﻛﻴﺒﺎﻥ ﻟﻴﻬﺎ ﺷﺎﺏ ﺗﻜﻮﻥ ﻋﻨﺪﻭ ﺩﻳﻚ 25/26 ﺟﺎﻱ ﻟﻴﻬﺎ ﻭﻛﻴﻬﺪﺭ

ﺷﺎﺏ : ﻭﺍﺵ ﻧﺘﻲ ﺣﻤﻘﺔ ﻭﻻ ﻣﺎﻟﻚ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﻭﺳﻂ ﻃﺮﻳﻖ ... / ﻳﻼﻩ ﺑﻐﻰ ﻳﻜﻤﻞ ﺍﻟﻬﺪﺭﺓ ﻭﻣﻊ ﺿﻮ ﺩﻳﺎﻝ ﻃﻮﻣﺒﻴﻞ ﺿﺎﺭﺏ ﻟﻴﻬﺎ ﻓﻮﺟﻬﻬﺎ ﻭ ﻫﻮ ﻳﻌﺮﻓﻬﺎ / ﻫﺎﺩﻱ ﻧﺘﻲ ﻋﺎﻭﺗﺎﻧﻲ /... ﻧﻌﻤﺔ ﻛﺘﺸﻮﻑ ﻓﻴﻪ ﻭ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﻏﻴﺨﺮﺝ / ﻫﻬﻬﻬﻪ ﺧﺎﺻﻨﺎ ﻣﻨﺒﻘﺎﻭﺵ ﻧﺘﻼﻗﺎﻭ ﻫﺎﻛﺎ ﻓﻴﻨﻤﺎ .. / ﻛﻴﻬﺪﺭ ﺣﺘﻰ ﺑﺎﻧﺖ ﻟﻴﻪ ﻧﻌﻤﺔ ﻏﻄﻴﺢ ﺷﺪﻫﺎ ﻭ ﻫﺰﻫﺎ ﻫﻲ ﻭﻟﺪﻫﺎ ﻭ ﺩﺍﻫﻮﻡ ﻓﻄﻮﻣﺒﻴﻞ / ﻳﻼﻩ ﻧﺸﻮﻓﻮ ﻗﺼﺘﻚ ﻛﻴﺪﺍﻳﺮﺓ ﻭ ﺷﻨﻮ ﻏﻴﻄﻠﻊ ﻣﻦ ﻣﻮﺭﺍﻙ ......

ﺃﻣﺎ ﻧﺰﺍﺭ ﺑﺪﻯ ﻛﻴﺘﻘﻠﺐ ﻓﺒﻼﺻﺘﻮ ﻭ ﺣﻂ ﻳﺪﻳﻪ ﻓﻴﻦ ﻛﺎﻳﻦ ﻭﻟﺪﻭ ﻭﺑﺪﻯ ﻛﻴﺤﺲ ﺑﺎﻟﻔﺮﺍﻍ ... ﺷﻮﻳﺔ ﺑﻘﻰ ﻛﻴﺘﺤﺴﺲ ﺑﻴﺪﻳﻪ ﺃﻭ ﻭﺍﻟﻮ . ... ﻫﻮ ﻳﻨﻮﺽ ﺷﻌﻞ ﺿﻮ ﻣﻠﻘﺎﺵ ﻭﻟﺪﻭ ﻣﺸﻰ ﻃﻞ ﻓﺴﺮﻳﺮ ﺩﻳﺎﻟﻮ ﻻﻳﻜﻮﻧﻮ ﺣﻄﻮﻩ ﺗﻤﺎﻙ ﻭﺍﻟﻮ ﺑﻐﻰ ﻳﺘﺴﻄﻰ ﻭﻻ ﻛﻴﻘﻠﺐ ﺗﺤﺖ ﻧﻤﻮﺳﻴﺔ ﻭﻓﻮﻗﻬﺎ .... ﺷﻮﻳﺔ ﻃﺎﺣﺖ ﻓﺒﺎﻟﻮ ﻟﻴﻠﻴﺎﻥ ﻭﻫﻮ ﻳﻤﺸﻲ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻛﻴﺠﺮﻱ ....

ﻧﺰﺍﺭ / ﻭ ﻫﻮ ﺻﺎﻋﺮ ﻭﺩﻧﻴﺎ ﻛﺘﺒﺎﻥ ﻟﻴﻪ ﺣﻤﺮﺓ / : ﻟﻴﻠﻴﺎﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻥ ﻓﻴﻦ ﻭﻟﺪﻱ ﻓﻴﻦ ﺩﺭﺗﻴﻪ . ... / ﺑﺪﻯ ﻛﻴﺤﺮﻙ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺠﻬﺪ ﻭ ﻛﻴﻐﻮﺕ / ﻭﻟﺪﻱ ﻓﻴﻦ ﻫﻮ

ﻟﻴﻠﻴﺎﻥ / ﻓﺎﻳﻘﺔ ﺩﺍﻳﺨﺔ ﻭ ﻣﻌﺮﻓﺎﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺑﺎﺵ ﺗﺒﻼﺕ / : ﺇﻳﻨﺎ ﻭﻟﺪ .... ﺷﻨﻮ ﻛﺘﻘﻮﻝ . ..

ﻧﺰﺍﺭ / ﺑﺎﻟﻐﻮﺍﺕ / : ﻭﻟﺪﻱ ﺿﻴﺎﺀ ﻓﻴﻦ ﺩﺭﺗﻴﻪ ﻧﺘﻲ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪﺓ ﻟﻲ ﻣﻜﻨﺘﻴﺶ ﺑﺎﻏﺎﻩ ﻭﺣﺎﻭﻟﺘﻲ ﺗﺨﻠﺼﻲ ﻣﻨﻮ ﻫﻮ ﻭ ﻧﻌﻤﺔ ....

ﻟﻴﻠﻴﺎﻥ / ﻛﺘﺤﺎﻭﻝ ﺗﺴﺘﻮﻋﺐ / : ﻛﻴﻔﺎﺵ ... ﺿﻴﺎﺀ ﻣﺎﻟﻮ ﺁﺵ ﻭﺍﻗﻊ ﻟﻴﻪ ... ﺁﺵ ﻛﺘﻘﻮﻝ ...

ﺑﺪﺍﻭ ﻛﻴﺘﻐﺎﻭﺗﻮ ﺃﻭ ﺻﻮﺍﺗﻬﻢ ﻋﻼﺕ ﺣﺘﻰ ﻛﻠﺸﻲ ﻓﺎﻕ ﻭ ﺟﺎﻱ ﻛﻴﺠﺮﻱ ﻟﻨﺎﺣﻴﺔ ﺻﻮﺕ .....

ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ : ﻣﺎﻟﻜﻢ ﺃﻭﻟﺪﻱ ﺻﻮﺍﺗﻜﻢ ﻭﺍﺻﻼ ﺣﺘﻰ ﻟﻤﻨﻌﺮﻑ ﻓﻴﻦ

ﻧﺰﺍﺭ : ﺿﻴﺎﺀ ﻓﻘﺖ ﻣﻠﻘﻴﺘﻮﺵ ﺣﺪﺍﻳﺎ / ﺿﺎﺭ ﻛﻴﺸﻮﻑ ﻓﻠﻴﻠﻴﺎﻥ ﻭ ﻋﻴﻨﻴﻪ ﻛﻠﻬﺎ ﺷﺮﺍﺭ / ﻭﻧﺘﻲ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪﺓ ﻟﻲ ﺗﻘﺪﺭ ﺩﻳﺮ ﻫﺎﺩﺷﻲ

ﻭﺭﺩﺓ : ﻧﺰﺍﺭ ﻭﻟﺪﻱ ﺷﻨﻮ ﻛﺘﺨﺮﺑﻖ ﻧﺘﺎ ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻣﻠﻘﻴﺘﻴﻬﺶ ﺷﻨﻮ ﻛﺘﺮﻭﻥ ﺃﺵ ﻛﺘﻘﻮﻝ

ﻧﺰﺍﺭ : ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻟﻲ ﻛﺎﻳﻦ .... ﻭﻧﺘﻲ ﺩﺍﺑﺎ ﻏﺘﻘﻮﻟﻲ ﻓﻴﻦ ﺩﻳﺘﻲ ﻭﻟﺪﻱ ﻭﻻ ﻣﻐﻴﻌﺠﺒﻚ ﺣﺎﻝ

ﻟﻴﻠﻴﺎﻥ / ﺗﺨﻠﻄﻮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺸﺎﻋﺮ ﻭ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﺒﻜﻲ / : ﺃﻧﺎ ﻣﺎﺩﺭﺕ ﻭﺍﻟﻮ ﻛﻨﻘﺴﻢ ﻟﻴﻚ ﻣﺎﺩﺭﺕ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﺃﻧﺎ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻧﻌﺴﺖ ﺑﻜﺮﻱ ﺣﻴﺖ ﻛﻨﺤﺲ ﺑﺮﺍﺳﻲ ﻋﻴﺎﻧﺔ ﻭ ﻃﻠﺒﺖ ﻣﻦ ﺳﻌﺎﺩ ﺑﺎﺵ ﺗﺠﻴﺐ ﻟﻲ ﻣﻨﻮﻡ ﺑﺎﺵ ﻧﻘﺪﺭ ﻧﻌﺲ . ..

ﺍﻟﺤﺎﺟﺔ : ﺁﻩ ﺃﻭﻟﺪﻱ ﻭﺃﻧﺎ ﺧﺪﻳﺘﻮ ﻣﻦ ﻋﻨﺪ ﺳﻌﺎﺩ ﻭ ﻋﻄﻴﺘﻮ ﻟﻴﻬﺎ ﺑﻴﺪﻱ ﻭ ﺷﺮﺑﺎﺗﻮ ﻗﺪﺍﻣﻲ ﻭ ﻧﻌﺴﺎﺕ ....

ﻧﺰﺍﺭ / ﺩﻭﺭ ﻋﻴﻨﻮ ﻣﺎ ﺑﺎﻧﺘﺶ ﻟﻴﻪ ﺳﻌﺎﺩ / : ﻓﻴﻦ ﻫﻲ ﺳﻌﺎﺩ ﻳﺎﻙ ﻛﺘﺒﺎﺕ ﻫﻨﺎ

ﻭﺭﺩﺓ : ﺭﺍ ﻛﺘﺒﺎﺕ ﻓﺪﺍﺭﻫﺎ ﻫﺎﺩ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﻛﻠﻬﺎ ... ﻭ ﺩﺍﺑﺎ ﺁﺵ ﺑﻐﻴﻨﺎ ﺳﻌﺎﺩ ﺧﻠﻴﻨﺎ ﻓﺎﻟﻮﻟﺪ ﺷﻜﻮﻥ ﻏﻴﻜﻮﻥ ﻫﺰﻭ . ...

ﻧﺰﺍﺭ ﺩﻓﻊ ﻓﻴﻬﻢ ﻭﺯﺍﺩ ﻭﺷﻲ ﺇﺣﺴﺎﺱ ﻛﻴﺪﻓﻌﻮﺍ ﺣﺘﻰ ﻟﻘﻰ ﺭﺍﺳﻮ ﻓﺒﺎﺏ ﺳﻌﺎﺩ ﻛﻴﺪﻕ . ...

ﻧﺰﺍﺭ : ﺩﻕ ... ﺩﻕ ... ﺩﻕ ﺳﻌﺎﺍﺍﺍﺍﺍﺩ ..... ﺳﻌﺎﺍﺍﺍﺍﺩ .... ﺣﻠﻲ .. ﺣﻠﻲ ﻳﻼﻩ ....

ﺳﻌﺎﺩ / ﻓﺎﻗﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻏﻴﺘﻔﺮﻉ ﻭ ﺷﻲ ﺻﻮﺕ ﻛﻴﻐﻮﺕ ﻧﺎﺿﺖ ﻟﺒﺴﺎﺕ ﺑﻴﻨﻮﺍﺭﻫﺎ ﻭ ﺗﻤﺎﺕ ﻏﺎﺩﺓ / : ﺷﻜﻮﻥ .... ﺃﺷﻜﻮﻥ

ﻧﺰﺍﺭ : ﺣﻠﻲ ﻫﺎﺩﺍ ﺃﻧﺎ ﻧﺰﺍﺭ ﺣﻠﻲ ﺧﻼﺹ

ﺳﻌﺎﺩ / ﺩﻏﻴﺎ ﺣﻼﺕ ﺍﻟﺒﺎﺏ / : ﻧﺰﺍﺭ ﻣﺎﻟﻚ ﺁﺵ ﻭﺍﻗﻊ ﺃﻭﻟﺪﻱ ﻓﻬﺎﺩ ﻟﻴﻞ ﻳﺎﻙ ﻟﺒﺎﺱ ....

ﻧﺰﺍﺭ / ﺩﻓﻊ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﺩﺧﻞ ﻛﻴﻘﻠﺐ ﻓﺪﺍﺭ / : ﻓﻴﻦ ﻫﻲ ﻛﺎﻳﻨﺔ ﻋﻨﺪﻙ ﻓﻴﻦ ﻫﻲ .....

ﺳﻌﺎﺩ / ﺑﺘﻮﺗﺮ / : ﺷﻜﻮﻥ ﺃﻭﻟﺪﻱ ﺭﺍ ﻣﻌﻨﺪﻱ ﺣﺪ

ﻧﺰﺍﺭ : ﻓﻴﻦ ﻫﻲ ﻧﻌﻤﺔ ﻣﻜﻴﻨﺎﺵ ﻫﻨﺎ ....

ﺳﻌﺎﺩ / ﻣﺘﻔﺎﺟﺌﺔ / : ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻣﻜﻴﻨﺎﺵ .... ﺯﻋﻤﺎ ﻋﻼﺵ ﺃﺗﻜﻮﻥ ﻋﻨﺪﻱ

ﻧﺰﺍﺭ : ﺳﻌﺎﺍﺍﺍﺍﺩ ﺑﻼ ﻣﺎﺗﺰﻳﺪﻱ ﺗﺠﻨﻨﻴﻨﻲ ﻫﻲ ﻟﻲ ﺗﻘﺪﺭ ﺩﺧﻞ ﻟﻠﻔﻴﺮﻣﺔ ﻭ ﺗﻬﺰ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﻭ ﺗﻬﺮﺏ ﻭﻧﺘﻲ ﻋﺎﻭﻧﺘﻴﻬﺎ ﺃﻛﻴﺪ ﺑﻐﺎﺕ ﻓﻠﻮﺱ ﻛﺜﺮ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻋﻼﺵ ....

ﺳﻌﺎﺩ / ﻛﺘﺴﺘﻮﻋﺐ ﻭ ﺗﻠﻔﺎﺕ ﻣﺎ ﻋﺮﻓﺎﺕ ﻣﺎ ﺗﻘﻮﻝ / : ﻫﻲ ﻣﺎ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻣﺎ ﺩﻳﺮ ﺑﻔﻠﻮﺳﻚ ﻫﻲ ﺑﻐﺎﺕ ﻏﻴﺮ ﻭﻟﺪﻫﺎ ﻭﺃﻧﺎ ﻣﻌﺎﻭﻧﺖ ﺣﺪ ﻭ ﻣﺎ ﺷﻔﺖ ﺣﺪ

ﻧﺰﺍﺭ / ﺑﺎﻟﺪﻫﺸﺔ / : ﺍﻳﻪ ﻳﻌﻨﻲ ﻛﺘﻌﺘﺎﺭﻓﻲ ﺑﻠﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﻨﺪﻙ ﻳﺎﻙ ....

ﺳﻌﺎﺩ / ﻛﺘﺤﺎﻭﻝ ﺿﺒﻂ ﺭﺍﺳﻬﺎ / : ﺃﻧﺎ ﻣﻜﻨﻌﺘﺎﺭﻑ ﺑﻮﺍﻟﻮ ﺃﻧﺎ ﻏﻴﺮ ﻗﻠﺖ ﺃﻭ ﺻﺎﻓﻲ ﻣﺎ ﺷﻔﺖ ﻻ ﻧﻌﻤﺔ ﻻ ﻏﻴﺮﻫﺎ

ﻧﺰﺍﺭ : ﺃﺧﺮ ﻛﻼﻡ ﻋﻨﺪﻙ ﻣﺰﻳﺎﻥ ﺃﻧﺎ ﺩﺍﺑﺎ ﻏﻨﺘﺼﻞ ﺑﻠﺒﻮﻟﻴﺲ ﻭﺩﻳﻚ ﺳﺎﻋﺔ ﻣﻠﻲ ﺩﺧﻠﻲ ﻟﺤﺒﺲ ﺑﺘﻬﻤﺔ ﺷﺮﻳﻜﺔ ﻓﺠﺮﻳﻤﺔ ﺇﺧﺘﻄﺎﻑ ﺷﻮﻓﻲ ﺷﻜﻮﻥ ﻳﻘﺎﺑﻞ ﺑﻨﺘﻚ ....

ﺳﻌﺎﺩ / ﺳﻤﻌﺎﺕ ﺑﻨﺘﻬﺎ ﻭ ﺍﻟﺤﺒﺲ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺘﻔﺘﻒ / : ﻻ ﺁﺳﻲ ﻧﺰﺍﺭ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺮﺣﻢ ﺑﻴﻬﺎ ﻟﻮﺍﻟﺪﻳﻦ ﺑﻨﺘﻲ ﻣﻜﺎﻳﻨﺶ ﻟﻲ ﻳﻘﺎﺑﻠﻬﺎ ... ﺻﺎﻓﻲ ﺃﻧﺎ ﻏﻨﻘﻮﻟﻴﻚ ﻛﻠﺸﻲ ﻟﻲ ﻋﺎﺭﻓﺔ ....

ﻧﺰﺍﺭ : ﻫﺪﺭﻱ ﻛﻨﺴﻤﻌﻚ