الظابط الصارم و الجريئة الجزء 12 و الأخير

من تأليف Zaghma mayara
2018

محتوى القصة

رواية الظابط الصارم و الجريئة

عند صوفيا↔↔↔
جمعت الدار و جلست كنصبغ فأظفاري و نهدر مع البنات، عاودت ليهم كلشي و ما تيقوش، احسان: وايلي اصاحبتي واش بصح هدشي 
صوفيا: و علاش انا كنكدب راه vrais 
سارة: واو بنت الهم جوج مدابزين عليك ههه
صوفيا: هداك حسن غير كيكدب كاع مكيبغيني، اوف خلونا منو كاين شي جديد؟
احسان: كاين احبيباتي وجدو راسكم قريب نتزوج حتى انا 
صوفيا: وايلي ما يمكن، ياك الصفريطة ما قلتيهاش لينا
احسان: والله إلا بصح، واختي راه كل وحدة عندها فاش ملاهية و الخطبة السيمانة الجاية
سارة: مبروك حبيبة وخا حنا مقلقين منك
احسان: تقلقو بحال إلا تزوجت راه غير ما جابتهاش الوقت
صوفيا: ايوا هدري لينا على عريس الغفلة 
احسان: ماشي دبا حبيبة عندي محاضرة يلاه باي حتى العشية نجيو عندك انا و سارة 
سارة: اه فكرة زوينة من شحال هدي ما زرناك 
صوفيا: مرحبا بيكم ههه
نضت نوجد الغدا شوية جا صلاح: صوفيا!!!!
خرجت عندو مخلوعة: صلاح مالك؟ ما جيت نكملها حتى نزل عليا بتصرفيقة، شدني من شعري: ياك الخائنة كتلعبي من ورايا؟! 
صوفيا:شنو كيفاش انا ما مفهمت والو اهئ اهئ 
صلاح: نتي كدبتي عليا مشيتي عندو للفيرما ركبتو الخيل ضكتي ليه و ضحك ليه و تغديتو فبلاصة هدشي كامل من ورايا واش باغة تسطيني 
صوفيا: اهئ اهئ صلاح طلقني قصحتيني
صرفقني مرة أخرى حتى طحت، مسحت فمي من الدم و تواجهت معاه: هدا هو جزائي انا عاونتك باش تشدو، انا ماشي خائنة مخليتوش يقيصني و عمري نديرها اهئ اهئ نتا سمعتي لكلامو وكدبتيني انا هدا دليل على انك مكتيقش فيا و علاقة ما مبنياش على تيقة معندي ما ندير بيها 
صلاح: حتى انا معندي مندير بوحدة ردتني دمدومة، كسر الصالون زدح الباب و خرج 
انا جلست فالارض و بقيت كنبكي، شوية نضت جمعت لباسي غسلت وجهي و درت شوية المكياج باش نغطي الضربة، و خرجت

مشيت عند دارنا، صونيت الباب فتحت سميرة، سلمت عليا: صوفيا توحشناك مرحبا بيك(شافت الفاليز) واش غدي تبقاي هنا فين راجلك؟ 
صوفيا: شكون كاين الداخل؟
سميرة: كاينة لالة و إيناس و دادا حورية صافي
صوفيا: امم مزيان 
دخلت كانت ماما جالسة فالصالون تفرج: صوفيا؟
حطيت الفاليز و مشيت عنقتها متحكمتش فراسي و نضت كنبكي و ماما كتسكت فيا: صوفيا بنتي مالك؟! فين هو صلاح؟ شنو وقع بينكم
انا مهدرتش بقيت غير نبكي جات دادا مخلوعة و بقاو كيهدنو فيا، شوية جا مروان شافني هكا و بقا كيخاصم: شنو دار ليك هاد الحالة اه؟! واش صلاح؟! جاوبي مالك
انا غير كنبكي بهستيرية حتى سخفت 
فقت فبيت ابيض و طبيب واقف على راسي: اه مدام صوفيا؟ فقتي؟ على سلامتك خلعتينا 
بقيت كنشوف فيه باستغراب: شنو كندير هنا؟ 
الطبيب: نتي جاتك كريز على ما سمعت عندك مرض عصبي خاصك تردي البال لراسك لاش هاد التعصب كامل؟ راه غدي تجيبيها فراسك
صوفيا: فين ماما؟
الطبيب: ها هوما برا دبا نعيط ليهم 
خرج الطبيب و دخلت ماما و مروان: بنتي 
خلعتينا عليك 
صوفيا: سمحولي 
مروان: لاش كنتي كتبكي بهديك الطريقة؟ و فين هو راجلك؟
صوفيا: معرفتش اوف بغيت نمشي للدار 
ماما: وخا ابنتي اصلا كنا غير كنتسناوك تفيقي 
مروان: بلاتي نقاد شي مسائل فالاستقبال و نجي لقاكم واجدين 
مشا مروان، جابتلي ماما لباسي لبستو و مشينا للدار، طلعت لبيتي، و جلست معايا ماما، دادا: انا ندير شوربة لبنتي غدي تعجبها 
صوفيا: لا ما بغيتش شوربة مكتعجبنيش، ماما تشهيت ناكل الكراتان الي كنتي كديري ليا 
ماما: وخا حبيبة دبا نديرها ليك، دبا جلسي ارتاحي يلاه احورية 
مشاو، فتحت تلفوني لقيت ابيلات من صلاح، تعصبت و عاودت طفيتو: تنفسي اصوفيا متعصبيش شهيق زفير

داز النهار و صلاح ما جا ما هدر اصلا انا ما عاطياهش المجال باش يهدر و معمري نسامحو، الغد ليه فقت دوشت لبست لباسي و هبطت: صباح الخير 
ماما: صباح النور ابنتي كي صبحتي 
صوفيا: الحمد لله ماما مجا حد البارح؟ 
ماما: قولي ما جاش صلاح البارح؟ هه لا ابنتي و لكن سمعتو البارح كيهدر مع مروان، جلسي ابنتي فطري و من بعد عاودي ليا كلشي بالتفصيل 
فطرنا و جلسنا فالصالون غير انا و هي، عاودت ليها كلشي: و هدشي كامل دزتو منو و حنا ما فراسنا ما يتعاود 😵 واش هدي الي كتعاودي بصح؟ كيفاش حتى قدرتي تورطي معاهم؟! 
صوفيا: ماما انا عاونتو باش نتهناو منو و هو جازاني بهدشي اتهمني بالخيانة و ضربني 
ماما: صراحة عندو الحق 
صوفيا: شنو؟! عندو الحق يضربني على حاجة مدرتهاش؟ واش نتي معاه و لا مع بنتك 
ماما: بنتي هو راجلك نتي درتي هدشي بلا ما تشاوري معاه و لا تقوليها ليه اكيد غدي يتهمك بالخيانة و نتي تلاقيتي براجل غريب و عدو ديالو
صوفيا: و لكن انا كنت باغية غير نعاونو 
ماما: بنتي خاصك تهدري معاه و ترجعي تعتذري منو
صوفيا: لا والله لا مشيت انا ماشي غلطانة باش نعتذر هو الي خاصو يجي يعتذر ما سول فيا ما والو 
ماما: الله يهديك راه نتي الي منك اللافوت ماشي هو 
صوفيا: ماما نتي ديما كديريني انا الي غالطة، إلا معتذرش و الله لا رجعت ليه و خليه تماك وحدو 
عند صلاح↔↔↔
صلاح: تفو نهار كحل من بدايتو، واش تسرعت إصلاح و لا درت الصح، اصلا هي كان عليها تقولها ليا مع اني مغديش نخليها دير هكاك، هديك كتعتبر خيانة و هي ما دارتش ليا اعتبار، بقا كيهدر حتى دخل عليه العميد: صلاح؟
وقف عطاه التحية: تفضل سيدي 
العميد: غير جلس، اليوم محاكمة حسن غدي تمشي؟
صلاح: معلوم غدي نمشي الشاف 
العميد: مغديش نسولك اولدي علاش ضربتيه داك النهار و لكن درتي خطأ ماشي بحال هكا يتصرفو البوليس، العنف ماشي هو كلشي 
صلاح: سمحلي الشاف خطأ ما عمرو يتعاود 
العميد: برافو عليك، يلاه نمشو 
صلاح: وخا الشاف 
مشاو للمحكمة، و بقاو كيتسناو امتى تبدأ الجلسة، جاو القضاة و المحامين و عمرت القاعة، دخلوا حسن و حطوه فمنصة الاتهام، لقاو عليه بزاف ديال الجرائم منها عمليات قتل تبييض الأموال الاتجار فالمخدرات والتزوير و الاختطاف فالاخر حكموا عليه بالمؤبد، سجنا نافذا و الي معاه شي ب20 شي ب30، سالات المحكمة و خرج صلاح، بقا واقف مع العميد يهدرو حتى خرج حسن شاف فيه و ضحك: ههه صافي ربحتي و لكن خسرتي مرتك البقية فحياتك 
صلاح: كيفاش؟! 
حسن: ههه ماتت ها كيفاش 
صلاح: شنو كتقول كيفاش ماتت الحيوان هدر!!! 
حسن: صافي فات الفوت اسي الكوميسير هههه
صلاح ما عرف شنو يدير واش يمشي يعتق مرتو و لا يقتل حسن إلي بين ايديه 
فالاخر طلقو و مشا كيجري بحال شي هبيل الدموع خارجين من عينيه كيطلب الله يكون هدشي غير كدوب

عند صوفيا↔↔↔
اليوم قررت نخرج شوية مع البنات، بدلت لباسي و هبطت نقولها لماما: ماما الحبيبة انا خارجة مع البنات
ماما: وايلي ابنتي نتي مخاصكش تخرجي حتى تصلح الأمور بينك و بين راجلك
صوفيا: ماما انا قنطت و بغيت نخرج نفوج، واش نبقى سادة على راسي حتى تصلح الأمور دازت تلت ايام و السيد كاع ما سول فيا نقتل رأسي على قبلو، وزيدون خطبة إحسان قريبة خاصني نمشي معاها تقدا دكشي الي بغات و نعطيها رأئي 
ماما: بنتي انا هاد الخرجة ما عاجبانيش غير جلسي عندي احساس خايب 
صوفيا: وايلي اماما استغفري راه عادي 
ماما: خايفة عليك ابنتي، هداك حسن خطير يقدر يدير ليك شي حاجة 
صوفيا: ماما حسن دبا فعكاشة غير تهناي، و صافي خليني نمشي البنات كيتسناو 
ماما: الله يهديك و خلاص، ردي البال لراسك
خرجت وصيت با علي يجيب ليا اللوطو، و ركبت 
عند صلاح↔↔↔↔
ركب اللوطو دغية و سايق بالزربة شوية ما دار كسيدة، بقا غادي بسرعة خيالية حتى وصل دار صوفيا و لكن فات الفوت، لقا اللوطو ديالها انفجرت و عائلتها خارجين كيغوتو، طاح فالارض مصدوم، مستحيل حبيبتو تموت مستحيل، سعاد كتغوت و تنتف شعرها و تغوت بنتي بنتي صوفيا مروان كيبكي بحرقة شادة فيه إيناس الي ما متيقاش و تبكي دادا حورية كضرب فصدرها و تنحب، كلشي فحالة يرثى لها و الناس كتفرج، و هو غير طايح تماك و الدموع خارجين من عينيه محبسوش مقدرش يتيق

بقا على هديك الحالة ما تحرك ما والو كيحاول يستوعب هدشي الي شاف، شوية هدر صوت من وراه: صلاح؟! شنو وقع؟! 
تلفت عندها و عنقها بالجهد، بقا كيبكي و يضحك فنفس الوقت بحال شي وليد صغير لقا ماماه: واش هدي نتي؟! عفاك متخلينيش 
صوفيا: صلاح شنو وقع هنا؟! واش هديك اللوطو ديالي؟!
طلق منها و مشات كتجري شافوها و متيقوش بلي هي، ناضت ماماها كتجري عندها و عنقتها: بنتي اهئ اهئ الحمد لله الحمد لله 
عنقوها كاملين: ماما مروان شنو وقع؟! 
مروان: فين كنتي كنا كنسحابوك كنتي فاللوطو و متي؟ 
صوفيا: عيطت ليا جارتنا حليمة و مشيت عندها خليت با علي كيصلح فيها شي حاجة حيت ما بغاتش تخدم ليا 
مروان: و فين هو با علي؟
صوفيا تقرصت و ناضت تبكي بحال الهبيلة: اهئ اهئ لا ما يمكنش ناري شنو درت!!! 
مروان: انا لله و انا اليه راجعون 
ماما: لا حول و لا قوة إلا بالله شكون دار هدشي اهئ اهئ!!! 
صلاح: هدا شي حد كان قاصد صوفيا
قاطعتو الامبيلونس و البوليس الي جاو، بقا معاهم صلاح و انا دخلوني للدار شي يعنق شي يبوس فيا طيبوني او هدا كلو فرحة
ماما: الله ابنيتي الله مت بالخلعة، شتي كنت غدي نقتل رأسي و نتبعك، الله يخليك ليا 
مروان: حتى انا متيقتش الله يخليك لينا كاملين نتي هي كلشي 
صوفيا: الله لا يخطيكم عليا، مسكين با علي بقا فيا بزاف اهئ اهئ كلشي بسببي انا الي كنت غدي نكون فهديك اللوطو
ماما: الله يرحمو مسكين بقا فينا خاصنا نقولوها لعائلتو 
دوزنا النهار كلو بين تحقيقات البوليس و صدمة موت با علي قلناها لعائلتو و جاو مساكن حالتهم حالة، داوه دارو ليه تشريح و لقاو بلي اللوطو كانت فيها قنبلة موقوتة، بقيت كنلوم رأسي على موتو، فالليل جا صلاح و حنا جالسين فالصالون ساكتين، غمزني باش نمشي معاه لبلاصة اخرى، مشينا للبيت الاخر و عنقني زير عليا حتى انا بادلتو العناق: هه دبا تأكدت بلي بصح كتبغيني شوف عينيك شحال حمرين بالبكا 
صلاح: نتي روحي كيفاش ما بغيتيني نبكي و انا للحظة ظنيت بلي خسرت روحي 
اثر فيا كلامو عنقتو: انا كنبغيك معمري غدي نخليك حتى نتا واعدني تبقى معايا دائما
صلاح: هدي آخر مرة تكوني بعيدة عليا، ما تصوريش شحال خفت حسيت بقلبي وقف
مسحت دموعي: حبيبي انا هنا دبا معك 
صلاح: عندي الزهر حيت نتي معايا 
صوفيا: سمحلي إلا عصبتك و لا جرحتك بلا قصد
صلاح: نتي سمحيلي اصلا كلشي بسببي 
صوفيا: لا متقولش هكاك عارفك كتبغيني 
صلاح: يخليلي الفهمان 
صوفيا: صلاح با علي مات بسببي انا اهئ اهئ باينة هداك المريض حسن هو الي دارها 
صلاح: الحقير الآخر مكرهتش نقتلو فين كانت عندي الفرصة المهم حكمو عليه مؤبد خليه يتعفن فالحبس 
صوفيا: الحمد لله انشاء الله ما يخرج
صلاح: غدي نكون حريص باش ما يخرجش من تماك، نساي عليك هدشي هدا مكتوب نتي ما عندك دخل فهدشي 
صوفيا: فيا النعاس

صلاح: وخا بغيتي تباتي هنا ولا فدارنا؟
صوفيا: لا هنا حتى يدوز العزو 
صلاح: اوك انا نمشي للدار و غدا نتلقاو، مي تهلاي فراسك
صوفيا: اوك تصبح على خير 
صلاح باسني و مشا و انا طلعت نيشان لبيتي و نعست 
الغد ليه درنا صدقة على روح با علي، ورا هاد الحادث وقعو بزاف ديال الحوايج منها خطبة إحسان الي مصدعة راسنا بخطيبها، امين دار أمين خرج، و فيها تطورت علاقتي بصلاح ولينا كنتفاهمو وخا مرة مرة كي الفار و المش ندير ليه الزبايل و هو يعصب ههه كيعجبني فين نعصبو، و لكن كنراضيه بطريقتي الخاصة 😉، دوزنا شهر العسل في إفران من أروع ما يكون، ولينا كنديرو النوبة فالطياب و لكن جميع الدار عليا انا، هو علمني بزاف ديال الحوايج الي كانو بالنسبة ليا اشياء تافهة، منها القناعة كيما كيقول"القناعة كنز لا يفنى" علمني كيفاش نبغي الحياة ببساطة و باشياءها البسيطة، ديما كيفكرني بالصلاة و بالدين ديالي، و لا تقولو غير هو الي علمني، حتى انا علمتو الرومانسية و بحالاش يهدر معايا بالكلام الحلو و علمتو التحراميات و كيفاش يرد الصرف ههه، ولا كيأخذ رأي فالخدمة و انا كنعطيه الخطط ههه، ولدت إيناس بنية و سماوها اميرة، دخلت لقلبي و وليت متعلقة بيها بزاف، حتى انا إلا ولدت ولد غدي نسميه يوسف على بابا الله يرحمو، المهم كنت حاجة ووليت حاجة أخرى، و هدي هي حياتي الجديدة الي بالنسبة ليا احسن حاجة درتها فحياتي مع حبيبي الابدي صلاح 
بعد مرور اشهر↔↔↔
البوليس شادين بلاصتهم يتسناو إشارة من صلاح باش يهجمو، شوية هدر صلاح و تلفت عند الي حداه: كيما قلت.... تصدم صوفيا شكديري هنا؟!! واش تصطيتي؟!! 
صوفيا: هاي ههه صراحة قنطت بغيت نبدل الجو توحشت المغامرات 
صلاح: حميد وصلها للدار دبا ورجع 
حميد: سيدي مكاينش الوقت، إلا درنا حركة خارجة مشينا فيها 
صلاح: اوف منك اصوفيا اوف 
صوفيا: متخافش انا الي عاونتك نسيت؟ 
صلاح: ولكن هدشي خطر عليك، شوفي بقاي هنا اوك؟ عندك دير شي حاجة 
صوفيا: اوك
مسمعتش ليه خليتهم حتى دخلو المستودع و تبعتهم، ناري هدشي كنشوفو غير فالافلام البوليس يدابزو مع المافيا و المخدرات واو، بقيت كنتفرج حتى ناض واحد بغا يهرب ، تحمست صرفقتو، و لكن ما نفعت معاه شنق عليا ضربتو للمعلم و جلس كيتلوا، ههه صلاح ها هو واحد آخر ضربتو 
صلاح: برافو جا دار ليه المينوط 
مشيت بغيت نتبع آخر شدني صلاح من القبية اجي فين غادية؟
صوفيا: صلاح غدي يهرب خاصني نتبعو
صلاح: اصلا نتي خطأ مجيتك هنا 
صوفيا: و قول ما عاونتك تشد هدا نكار الخير😑
صلاح: زيدي طلعي للوطو و حسابي معك من بعد
مشيت للوطو مع واحد البوليسي، هما شدو الآخرين و صادرو المخدرات، جا صلاح ركب حدايا، مديت ليه ايدي: ضرب كفك 😊
صلاح: شنو؟!
صوفيا: انا وانت فريق رائع 
صلاح: ههه اه بلا ما دير هكا حتى الدار و تشوفي
صوفيا: صلاح بغيت نمشي معك نشوفك بحالاش تحقق 
صلاح: لا نتي زهق ليك الفريخ 
صوفيا: عفاك عفاك بليز 
صلاح: لا لا 
صوفيا: بليز بور فابور بليز 
صلاح لا هي لا 
صوفيا: عفاك حبيبي موح عليك
صلاح: صوفيا هدرت معك
صوفيا: حبيبي المغوبش بليز 
صلاح خنزر فيا 
صوفيا: وخا قيدها عندك 
#النهاية

التنقل بين الأجزاء

صفحة القصة
سيتم تشغيل صندوق التعليقات بعد لحظات
معظم التعليقات تم إخفاءها بواسطة الفيسبوك، نحاول بكل الوسائل المتاحة إستعادتها في أقرب وقت ممكن.