حبيبي الأصم الجزء 258

من تأليف كاميليا جود
2019

محتوى القصة

رواية حبيبي الأصم

مشااووو وهو متبعهم بعينيه تاغبرات الطموبيل .... واقف داير يدو فجيااابو .... كيتنهد .... بحالا كان محتاح لشي دددفعة دفعو ولقاها ... ربي سيفطها ليه فالوقت المنااااسب ...بدا كيتسائل غير مع راسو واش تكون حتى قسم كتسناه وغاتفرح ؟ ورتاج ؟ واسد ؟ وسفيان ويونس ولامار ؟ .... توحش داك الدار لي واخا ماشي مدة طويلة كلس فيها ..ولاكن غير كان كيدخل ليها كان كيحس باحساس غريب ودفىء جميييييل فيهااا .. كان كيحس باسرة ومجموعين على طبلة واحد متهم لراحة لاخور ... كان عندو لي ميتشوش عليه الى نهار كامل ماتصالش .. حس بالضياع منجديد فاش بعد ... 
تنننهد مطول كيدوز يدو على وجهو ....ورجع ركب فطموبييييييل كيعض فشفتو ويديه على لفلووون 
عدنان : باااركا اعدنان .. باركا ... الى كانت غااتجي هاد الموت حسن نموت مررررتااااح ... وحسن نموت وانا مسامح مع خوياا ..... ماشي يلوومني حيت معطيتوش حتا سااعة من وقتي وناعوضتوش على غيااااابي .. مكلستش معاه .. ماحنيتش عليه ... ماوفيتش بوعدي نهار خبعتو فيا وهو صغير وقتليك انا امانك ... غايلومني بزاف الى مت وانا مداير تاحاحا من هادشي معاه ... اه فعلا مابغيتوش يولفني وانا مامطولش ... وفنفس الوقت مابغيتش حتى يلقاني فالقبر كيف ما دارت لينا الوالدة ... مغانخليهش يحس مرة اخرى بداك الاحساس مزال .. ديال غدر الموت ... لي بقا من عمري ندوزو معاه ... ونموت وانا مرتاح ... 
ديمارا وكسيييرا ... وداك تشويش هدا شوية بساب داك البنتية ...تزااااح عليه وبحالا كان ضرير ودابا رجع يشوف مزيان طريق لي غادي فيها ... حبو الكبير لخوع ورغبتو انو يعضو على فقدانو كانو اكبر من خوفو من الموت ... ومشاااا تاااابع داك طريق حييت هي ليكتوصل لمنطقة دروكان ...ووصل لبلاكة لي كتنعتو لمنطقة ...تتبع داك طريييق لي كلها ساااحلية خارجة على المدينة بكيلوميترات ....
فالجنااح ...
لامار كملات فطوورها ... وعيطات لاريج لقاتها وصلاااات ومشاو لفيلا يرتاااحو تالعشية ويجيو ... وعلمتها توجد راسها لخطابة ديال سفيان تاقاطعاتها بنتها كتغوت ومشات عنهااا هزاتها كتفطرررها تاهي بسيييف وبالحيلة ..... ودخلات خشاتها فاليانو دوووشش ليهااا ترتاح شوية فالما عاد يهبطو عند اسد ... وقسم غير كتشوف الما كيولو فيها عشرة وكتخشي راسها لتحت حتى كتبدا تخلع فلامار وتترجع تعلي راسها كضحك فيها شي تشيطين دجنون .... 
واييسس تاهو كيضور حداهم كترش عليه الما وضضضحك ... مخلاتش فيه ولامار كتلعب معاها .. 
برا ... 
تحلووووو لبيبان اوطوماتيك من بيرو الحراسة ... ولكارد واقفين بنظاظر كوحل ماتعرفهم فين كيشوفو والوقفة متجردة والكيييت فالودن لابسين كوسيتيمات كوحل .... دخلات الجيييب الكحلة لي معرية من فوق شكلها بحالا حربية ... صااايكها وحجبانو معقودين لي شافو يقووول مقلق وهي غير شوفتو دايرة هاكاااك ... والحرس لداخل كيشوفو مع طموبيل داخلة وشكون فيها وكيشوفو فبعضياتهم حيت شحال هادي مشافوه ... ومشا لباركينغ وحبس وهو كيشوف فطموبيل داسد الشخصية محطوووطة عرفو الى فالدار ... ودسفيان مابانتش ليه ... سكت طموبيل ورجع لووور معلي راسو كتنهد ..... اشمن عقل واشمن رجلين جابوه لهنا ؟ هو فين جا؟؟؟؟؟؟ واش صافي حان اللقاء ؟ .......

مدة وهو حاس الزمن متوقف عليه ... فداك البلاصة وفداك اللحظة ... لقا راسو باقي متردد ... باااااغي يدددخل ومقااااادش ...ماعرفش واش خصو الشجاعة ولا شنو ؟ .... رغم انو عمرو خااااف من شي حااااجة.... اغرب الغيران واضلمهم كيدخل ليبيهم بوحدو ... حنوشا لفاعي دياااااب كولشي عاشو معاه ... معمرو خاف من شي حاجة ... وليوم خايف من عينين خوه كيفاش غايشوفو فيه؟ .. خايف مايتقبلوش ... خايف مايسمحش عليه على كل مدار ......ضرررب يدو فالفولون بجججهد مععصب من رااااسسسو كيتحدى فنفسووو ونزل لتخ لباااب كينهج ... وكيلعن فراسو منين جاه هاد التردد كامل .... ماتعودش يشوف راسو هاكا هو مكيخاف من والو اذن مالو ... بدا يتهدن شوية بشوية ويقول فين ماوصلات توصل .... خااااصو يدخل عند خوه .... حل لباب جبد الكاسكيط ديالو لبسها مرجعها لور ديما لبساو مفشكل .. كان لابس سروال عسكري فالكحل و بروطكاار طالع سيرو مفتوحين على عادتو .. وتيشورت بصماااطي طويلة شوية كحلة ومقطعة مع جناب وعقد كحل فعنقو وهز كويرة كحلة كيلبس فيها من لفوق ... حيد نضاضرو لاحهم فوق لكوسان ...وهز كارو ديالو وشد لباااب ... وتنفففس بعمق وزاد ماشي كيلعب بسروات طموبيل فيديه بتوتررر .... كيلوح الخطوة ويسول فين ماااشي .. وشي صوت فودنيه داير ليه الضجيج كيقوليه حححبس .. رجججع فين غادي ... وكيرجع تاني يضغط على راسو يبعد هاد الصوت من ودينيه ويلوح الخطوة لوخرا .... هو غادي ومخاوفووو جاارييينووو كيحبسوووه ومدااابزز معاهم وكيتمشى بسيف باش مايستسلمش ليهم ويرجع عندهم لوررر واخا عياو يجبدو فيه باش مايزيدش وهو كيتعافر مع رااااسسو وعينيه على باب الكبيرة ديال الداااررر .... لي يشوفو من بعيد ييان ليه كيتمشى عادي ماعرفينش الى راه حححررب واقعة فلداخل ديالو مع الخطوة و الاخرى ... وصل بمشقة النفوووس ... البيبان ديما مفتوووحيييين ... شااف لداااخل شحال توحش هاد الدارر غير هو وصل مخاوفو استسلمووو ومشاااووو ... ومابقا حاااس بحتى شي تردد ولا حتا شي حد كيجبدو من لور يرجع ... دخل لدار كيشوووف معاهااا معلي حاااجبو واش يبان ليه شي حد ....و رجاء كانت هابطططة وهي تشوفو وابتسمااااات عارفاه الى خوهم ... بصح مكتعرفش اش طاري يبيناتهم .. قالت يمكن كان مسافر ورجع .... حيت شافتو علاقتو معاهم زوينة ... 
رجاء : موووسيووو عدنان على سلااااامتك 
عدنان : ( حرك راسو ليها بمعنى الشكر وكيشوف مع الدار ) مكاين حد ؟ 
رجاء : موسيو سفيان ومادموزيل حياة ورتاااج خرجو .. بصح مدااام لامار و سي اسد كااينين ... 
هز يدو كيحك فششعرووو وتنهد قلبو ضرب بجهد بمجرد مااسمع داك كاينين 
عدنان : راهم لفوق ؟؟؟

رجاء : مدام لامار فجناحها .. وسي اسد فلاصال دسبور لتحت ... 
اشار ليها عدنان براسو بمعنى اووكي ... ومشات وهو تكا على لفوطوي بضهرو مربع يديه ... وكييفكرررر ... وكيشوف لدرووج دلاكاف لتحت لي كيهبطو لاصااال .. واستجمع قوااااه كااملة وزاااد هااابط فدروج .... كيهضر فنفسو بحالا كيشرح لهداك العقل لي كيقوليه ماتمشيش ويبرر ليه 
عدنان : بعد كل العداب لي عاش فيه وانا مكاينش معاه وبعيد عليه .. يساتهل مني ماشي غير الاعتدار .... أخوتي معاه يمكن حدها هاد الدنيا .... مغانفرطش فيها بعد مالقيتها من جديد .....انا الظالم ... والعقاب ماشي ظلم فحقي .... بلعكس ... عدل هادشي لي كيطرا ليا .....
وصل لاكااف ومشا باتجاه لاصال دايز على لابسين الدافيء المغطى ... و سسينما ... تاوصل لاصال كيسمع غير صوت ديااالوووو كيتنفس بجججهد و يتعصصررر مع كل ضربة .. ابتسم وووقرب بشوووية بانليه عاااطي بضهرررر وعريان ملفوق ضهرو كولو كيلمع بقطرات العرق متجرد وسيكاطريسااات قدااام فيه .. بانضة فراااسووو كحلة... وكيطمة رجل مطلعها تاركابيع ورجل هابطة .... وفيديه قفازات دلبوووكس زورق وكيضضضرب فالكيس الرملي لي مدلي .... وعدنااان غير شافووو بررررد فيه داك التخوووف كاااامل وهذاا ضجيجو ... الصعيب فالامر هو يقرر ويلوح الخطوة باتجاهو .... اما منبعد كتسهال القضية فاش كيوقف حداه .... تكا على الحيط وربع يدو وعوج راااسوو كيتفرج فيه وهو كيشوف فضهرو المفتووول وكتافو .... خوه الصغغير كيف ولا ؟ اضخم منو اسد بمعنى الكلمة اسم على مسمى ... حس بالرضا لانو داكشي لي كان كيتمناه خوه فصغرو وصل ليه فعلا ..واخا كانت الامنية ساذجة ... كان كيقوليهم ببراءة بغيت نكون اقوى واحد فالكووون ... بقاا كيتفرج فيه وسااااااهي مبتسم مكرهش يمشي يعنقووو ويقوليه سحال هو محتاج ليه وشحال بلاصتو كبيرة فقلبو ويعتدر على كل مدار ليه وحتا لي مدااارش ليه .. .... فرح بزااف ملي شافو بصصحتو اونفووورم وبهاد القوة تاكيزعزع الصاك الرملي .... كيتفرج فيه تابان ليه توووقف ...كيينهج ويرتاااح وهز واحد القرعة دالمااا مفتوحة كيشرررب منهاااا وكولها كتزلع عليه ... ولاحها من يدو وضاااارر كيمسح فممو غير بدراعو حيت يديه باقين فالقفازات وكولو كيقكع بالعرث وفاش كيطريني لونو كيزيد يسماااررر كترر ويدكن ... تفززع ملي شاف شي حد واااقف قدااامووو ....غييير شافووووو فجهووو علاا حاااجبو باااستغراااااب وصصصدمة ... ماتوقعوش ابدااااا ... ماااقدش حتااا يرمش بعنيييه ووسعهم فيه وعدنااان داير داك الابتسامة المعتادة على فمو لي متعرفهاش واش حنينة ولا شريرة .... ومعلي معاها حاجبو وكيحك فلحييتو مهبط راسووو ولسانو كيحك فشفتووو وطلع فيه عينووو وزاد وسع ابتسامتو فاش شاف ملامح الصدمة كيف مرسومين على اسد .. وجررد الوقفة ديالو تقاد مزيااان وخيد جاكيت ديالو لاحها ودراعو كامل موشوم ... وهز من موراه قفازات اخرييين كيلبس فيهم وكيضحك بشررر مهبط راسو وكيضورو بالنفي واسد غير كيشوفو مامستوعبش الى واقف حداه .... ومخنزر ...... عدنان لبس ليكة لولا وتانية شد ليها لاصقة ديالها بفمووو ... وضررب فيديييه بجووووج وشاف عندو دار ليه اشارة براسو بمعنى اجججي قرب ... وهو واقف مستعد للقتااال ... واسد غير مخنزررررر فيه واقف بنفس وضعيتووو ....

عند حياة ... 
بعد مامشا سفيان ... مشات بشووية كتعتررر والشمش طنطينة دايرةة بوشيييت ديالهاا فوق راسها وكتصغر عينيها تشوف اش واقع لقدااام ... ماشششية وكتوضح ليها الرؤية كتررر .. عاد بانليها الى بصح كيواطيو الطريق ... ومشات بزززربة تشوف كيبانليها كولشي خدام لابسين تارازاااات وكيواطيييو ...ومشات سولات واحد تما كتعرفو 
حياة : علال ( كتشوف مع طريق ) اش كديرو هنا ؟.
علال : واااااهلاااان بالكاااازاوية تي عااااش منشاااااافك .. تي راه بوووك لي كالينا نواططيو الارضض 
حياة : فففففف مجاه غير ليوم .... ( كتهضر مع رااسها ) ياك ابابا ياك تاعرفتي ليوم جاين يخطبوني هاد بانتليك تجيد الخدمة باش تحبس طريق ماعندهم منين يدخلو ) فين هو ؟؟؟ 
علال : واااهذاااا عليا هاد كاان هنا ... تي كوولي لمك طلقنا تحط لينا مانجغددو راه جعنا واخا كا غراااف داللبن وشريحة 
شافت فيه حياة ومشاااااات كتضرب فرجليهااا بالعصاااااب مغغغدددة ولات حمررررررة يلاه ضارت مع الضورة وهي تبانليها الخيمة منصوووبة حدا الدار والعيلااات بزااااف والهارااااج و واحد البيكوب اخرة جاية من لفوق هازة شي خيوط د ضوووو بقات غير كتشووف تابانليها باهااا جاي شافها وجاي كيضحك كيجري يد شاد بيها جلابتوو ويد شاد بيها تارازة فوق راسو باش مطيحليه 
مبارك : ووووووااااابينتي حااااحاي المررررضية ديااالي جااات ... واااااعووويشة تي جييييييبي جيبي ااحنة جيبي 
حياة : شكايقول هدا .. شواقع هنا .... ( قرب عندها وسلمات عليه ) بابا؟؟؟؟؟ 
مبارك : يااااااومبارك ومسعوووووود .... يااااك يا العفريتة ياك ماتخبري بووووك ماااتعلميييييه ياتاعرفتها بحال ايهاا الناس 
حياة : وهااانتا عرفتي وهانتا معرفتييش بحال بحال .... وملي عارف بلي ليوم خطابتي ... علاش جيبتي الخدامة بثلحو ليك الارض ؟ ماباليك غير ليوم ؟؟؟؟؟ وشنوو واقع هناااااا علاش هادشي كامل 
مبارك : تي ماااااالك منوووونخة ... على فاش يجيو ااخطاب يدوزو على لارض محفرة يهسروووو الحديد العلي ديالهم ( حياة وسعات عينيها وهو ضار كيشوف الخيمة ) هيييه كييجاااتك ياك تقدددهم هوما والناس د الدوااااارررر ... ..والله يابنتي وماتسالي حلووووف ياااامس حلمت بيييك فوووك العووود بييييض ماشية وترشي لفلووووس ب بغيت نقووول الورررد الورد الزززرق ايننتي كل وردة زززرقة ياااوردة ... اوا علصباح جات موووك قاتلياااا حياة جاين فيها الخطاااااب ... يامن داك سااع وبوك على رجل وحدة ... دبحت البكككككرة ( كيحسب فيده وحياة طرطقااااااات عينيها على وسسسسعهم ) فرشت الغرررفة بالهيااضر فين يكلسو البعااااالك قاتلي مك بنت خالتك عنهم شي بعلوكة صغييييرة تمااااااك تيساع فين تلعب .. مشيت جيببت الدجااااج راهم حمريية و فاطيمة وخدوج كيصايوه ..غانديرو ن شااااء الله 3 فطبسييييييل بلوز .... ومشيت كنعررض دار بدااااارررررر وجبت الرمممملة راه الكااااميووو فاين واااكف ... عطييييييني غير سااااعة داامكانة وكولشي يكون هو هداك .....
حياة : ( ضريات فركاااابييييها بججججهد وبدات تضرب فوجها ) اويييييييييلي وححححححححي 
مبارك : تي لااااا مزاااال ماشي غي هادشي ... راه غانمشي داابااا على وكككفة العاصر نهضر مع الشييييخات يجيو باش من ورا العشا نطقلو الناس للفرااااااجة .... والغرااااامة غاتشايييرررر مع هوما ناس ديال الدار البيضاااا غايكون عنهم الصرررف يزااايد يبقاو الفرانكات غاكيتشايرو على شيييخة العبدية و زهرة بشبش .. ناس ديال دار البييضااا عزييييييز عليها الزهووو واانشاااااط ...
حيااة بلا متحس براسها طاااااحت على وقفتهااا سخفااات ومها جات كتججججري 
عيشة : حياااااااااة 
مبارك : ( شدها وهي سخفانة ) جيبي لخخخل جيييبي لبصلة قبل مايجيو ويشفو فيها الديفوووو ويخليوها لينا هنااا ... تي جيييييبي البصصصلة

عند عدنان واسد 
عدنان : ( كيشير لييه بيدو يقرب ) يلااه قرررررب ....( بدا كيوضر راسو بلا ) تو تو تو ماتقوليش خايف من الححرب معايا ؟ 
اسد بدون رد غير كيشوف فيه بنفس الحدددة 
عدنان : ( تاهو كيبادلو نفس النظرات ملي شافو مغايقربش وباقي مصدوم ... رجع وقف مزياااان وبدا كيقرب هو عندو ..واسد كيشوف فمنتصصصف جججبهتوو وهاد النظرة كتخلي كاع لي حداه كيقفقف من غير عدنان ... لي مكتخلعو تاحاجا ... ) كنت عااااارفها .... ( وقف انووفااص معاه كتفصلهم سينتمترات قلال ) مغاتقدش .. تخوض حرب معايا ... مغاتقدرش تحارب واحد ... كان كيخبيك من الشتا والرعاد .... و فصدرو ( ضرب لصدرو ) هنااا ... كنتي كتخبى ... اخوياااا الصغير ...
اسد سرررط ريقووو مزياااان تاتهزات تفاحة ادم .. ورجع قاااد راسو مزياااان كيشوف معاه ... 
اسد : مغانلومش الوالدة ملي كانت كتشهى الفاخر و القطران ....وهي حاملة بيك ....
عدنان : ( بدا فمو كيتوسع شوية بشوية تاطلق داك الضحكة وهو كيدوز لسانو على سنانو ويضحك.. ) ياك كنتي باقي ماتزاديتي .. باش عرفتيها ؟... عاودو ليك ؟؟؟؟ ( مشاا كيضوررر بيه ويضضحك واسد متبع ليه العين ورجع وقف قدامو معوج راسو ) تيقتي واااخا غير عاودات ليك ؟... وفعمرك 34 لااااااا 35 ونتا باقي متيق الحكاية لي محضرتيش ليها .وغير عاودو ليك عليها ... ( جمع داك الضحكة وشاف بجدية ) اذن علاش كاتلومني انا ... لي تيقيت كلامهم وخا مشفتوش ومحضرتش ليه ملي قالولي الوالدة هزاتك وتخلات عليا ... ( اسد غير كيشوف فيه وعدنان تنهد علا راسو لفوووق ورجع شاف فيه ) حيت بعد المرات ... ملي كيهضر معانا انسان عزيييز علينا وكنتيقو فيه ... وااااخا يقول لينا النعجة كلات الديب ... غانتيقوه .. ومخصش واحد اخر يلومنا .. حيت ماشي حنا لي كنااا مكلخين ... غير لي تقنا فيه ...تقن الدور مزيان .... 
اسد : ( بدا كيقررب ليه ) سمحلي نصحح ليك ... هاد الحكاية دالوحم ...ماشي 34 سنة ونا متيقها ... العبارة الصححية .. هي حتى درت 34 سنة هاد تيقتها ( كيطلعو ويهبطو ) حيت شفت الشونتووو قدامي ....( زاد قرب ليه غير براسو العين فالعييييين ونفس الحددددة عندهم ) بلا متلعب باحداث الماضي ... باش تبرأ شي حاجة درتيها فالحاضر .... كل زمان بوقتو ... الماضي راه ماضي .. والحاضر بررو بشي حاجة وقعات فالحاضر .... ماتكونش كي هداك لي سرقو ليه صباااطو وعاش طول حياتو حفيان ولي سولو مالك ... كيقولهم سرقلو ليا سباطي ف1980 ... 
عدنان بقا كيشوووف فيه واسد بدا كيبعد علييييه يلاه غايضور تاكان عدنان جمع معاه ببوووونية تاتعوج ليه حنكووو ودم سال مع جنب شفتووووو وطلع راسو فعدنااان عاض عليها باش متنزفش 
عدنان : الغررريب لي فيك .....انك ولد ال*ححبة ومنطططقي .... منا عاجبني اش كتقول .. منا قادر نرد ..... 
رجع اسد وووقف وعوج رااااسووو مزيان وعاودليه لوخرااا لحنكو تاعوجلو حنكو تاهو... وحنا راسو شاد عليه ودم سال من بين سنانو وجا اسد من موراه قجوو بدراعو وووطلع ليه راسو عندوو كيهضر فودنيه مزير على سنانو على داك ولد ال*حبة لي قاليه 
اسد : ديما كنقوليييك .... راه مي ...ومك ... 
عدنان علا دراعو وضررربوو لنيفووووو تارعفووو وهرب منووو واسد بقا شاااد على نيفووو كارز على سنانو ....
عدنان : باااااركليا ... خويا اعترف بيا كأخ ....
اسد مدة هو سااااكت كيشوف فيه تابدااا كيضحك وكيدوز لسانو على جنب شفتو يمسح بيه دم ..ورجع شاف فيه 
اسد : انا فبلاصتك ... نحشم نكون اخ لواحد طول حياتي وانا باغي غير ندمرو على شي حااااجة معندوش بيها علاقة ... ( بدا كيضضحك ) ضاااررر بيك الزماااان اعدنان .... ضار بيك ضورة مقااااااودة .... ضار بيك الضورة ديال واحد عقيييم اغتصب بننت وظلمها ..... وملي رجع لدااارو ...قاتلو مرااااتو .... انا حاااااملة 
تكا على الحيط كيضحك علييييييه .....

يتبع ...

التنقل بين الأجزاء

صفحة القصة
سيتم تشغيل صندوق التعليقات بعد لحظات
معظم التعليقات تم إخفاءها بواسطة الفيسبوك، نحاول بكل الوسائل المتاحة إستعادتها في أقرب وقت ممكن.