يامنة الجزء 24

من تأليف Sana mina
2019

محتوى القصة

رواية يامنة

كانت هادي اول مرة تحط ايدها عليه وهي في كامل قواها العقلية وعارفة مباشرة فين حطت ايديها ...ماشي فحال المرة الاولى الي كانت عن غير قصد والتي اشعلت فتيلة الرغبة فيه ...والي خلاتو يهيج غير من لمسة منها ...هاد المرة قاستو نيشان وهاهي غاتزيد تعرف عليه وعلى خباياه الغامضة ...الاتسمتاع الحقيقي بطعم الحلال ...اللذة في الممارسة الي شرعها الله بالحلال ...مول الخيمة الي غايدق الوتاد ولما لا يقدر يدير الولاد هههه...
كي حط ايدها عليه بايدو خلاها تحسسو ...كان تقريبا منفوخ ...الشوق ليها قتلو وخاصة ان ممرسة بيناتهم كانت قليلة جاو مشاكل عرقلو علاقتهم زوجية ...وهو فحالو فحال اي رجل مزوج كيتوحش مرتو فالفراش ...فالحلال مشتاق ليها وفالحب مشتاق ليها ...مراتو شرعا وعاو سنة الله يدير فيها مبغا وكل بما يرضي الله ...
يامنة "مانقولو تخوا عليها سطل الما منقولو تزنگت ولكن الي نقول هو قلبها مبقاش كيضرب حتى هو تصدم وتزنگ هههه ...شرعت فيه عينيها وفمها تصرط " ...
فؤاد "عينيه هايمين فيها ومعسلين...شافها سكتت " : مالك ...
يامنة "مزنگة وعينيها كيهربو من شوفتو " : امم و امم ...
فؤاد "حيد ايدها هزها باسها فكفها حط ايدو ورا خصرها وبحركة خفيفة جرها لصقها معاه ...هبط بشفايفو لشفايفها فبوسة خفيفة ورجع كيهضر وشفايفو مستقرين على شفايفها ...حسات بنفس ديالو سخوون وهو كيهضر ..." : عطيني راسك ومتخافي من والو فايت قلتها ليك وخا مكنبغيش نعاود الهضرة مفيها باس نعاودها ليك ...الي ضرك ضرني منبغيش الي يضرك ومنبغيهش ليك ...
يامنة "ابتسمت خجلا كعادتها " : لا رد ...
بقا شحال وهو حايزها لعندو ملصقها معاه ومراعي لايدها خالق فجوة بيناتهم باش مضرهاش ...مشهيها وفنفس الوقت مكالي عليها وخايف عليها ...رجع كيبوس فيها حتى استقر على شفايفها كيمص كل شفة وحدها وكل شفة كيعطيها حقها ويقلب على شبع ولكن مكيشبعش منها ...
اما هي غمضات عويناتها الرغبة فيه بدات كتملكها لا اراديا ...وكيف عادتو كيبوس وايدو كطلع وتهبط مع ضهرها بحركات من صباعو حتى كتكحاز لعندو مبورشة من لمستو ....هبط ايدو وطلعها نيشان طلع البودي الي كانت لابسة ...حتى فصل القبلة وحيدو ليها بشوي من بعد ما حيد الباندة الي كتعنكشو وخا هكاك شاد الخاطر....
حيدو ليها بقات غير بضوني والي حتى هو حيدو وبقات بسوتيان ...كحز عليها شوي كيحل فصدايف القميجة ...عينيه مزال معسلين لداخل ديالو شاعلة فيه العافية ...وخا جنبو مزال مبراش مقدرش يصبر عارف انه عندو احترافية باش يراعي ليها ولجنبو ...عارف كيفاش ينعس بدون متضرر هي اللولة وكيف عادته هو ممسوقش لجنبو بتاتا ولا لراسو ...هادشي ديال ضرب والقرطاس وحياة الاكشن عندو في حياتو متعود عليها ...
هي حناكها ووجهها كامل رجع طبع ليها بالحمر وهادي عادتها الى تعصبات او حشمات او ضحكات كيولي فيه طبايع بالحمر وهي بيضة وداكشي علاش سماتها جداها بالفجلة ...
حل القيمجة كاملة وحيدها لاحها ...هزت فيه عينيها وهي تشهق بشويييي ...صدرو البارز وعضلاتو المتورمة الصلبة ...كرشو وفي جنبو سبارادرا كبيرة فالبيض ...
سمع شهقة ديالها الي كانت بدون قصد منها كيحساب ليه بيها شي حاجة ...غوبش بشوي وقرب ليها حط ايدو على حنكها ...ونطق ...اشنو مالك ؟
يامنة : اا امم و والو غير جنبك غادي يضرك ...
فؤاد "باسها فشفايفها حتى جرهم بفمو جرة ديال لغدايد ونطق" : اااغزالي ....ضراتني حاجة كتر من جنبي ...

ضراتني حاجة كتر من جنبي ...
كيطبطب بايدو على حنكها ...شدها من ايدها ونحنى هزها بين دراعو حطها فوق ناموسية قلبها ممكن نقول سمعو ممكن نقولو حس بيه ...ولكن ماشي قد ضربات القلب ديالو هو ...وخا مكيبينش ولكن ذاتو من لداخل كلها كتغلي بنار رغبة وشهوة من جيهتها ...خاصة جسمها صغير رطب فتي ...هازها بين دراعو شاداه بايدها فكتفو ...حطها فوق ناموسية صهيب ههههههه....جا فوق منها ...بصدرو العاري ....
كيتامل فيها وفوجهها المميز بالنسبة ليه ...وفي خجلها طاغي وكيفاش كيضهر على محياها ...نضراتو ليها عندهم معاني كثييييييرة ...كانت ايدو تحت راسها وايد خذاها كيدوز بيها على كتافها وجنابها ...هزها زير بيها سمطة الباندة اكثر باش متحركش ليها ايدها وتزعزع ...خشا ايدو تحت ضهرها كيمرمر بصباعو ويحرك فيهم حتى دغدغوها وهي تبتاسم جاتها ضحكة حيث هرها ...
يامنة : نههههه 
فؤاد "رفع حاجب " : شنوو مالك اغزالي ...
يامنة : نههه هريتيني ...
فؤاد "هبط لعند فمها باسها فيه حتى رجعهم قبل متتالية ...." : صبري معايا وكااان ...
يامنة "وهي مبتاسمة حدرات عينيها وزمت فمها بحركة فشكل جمعاتو وهي كتبتاسم وهادي حركة عندها ..خلاتو كيشوف فيها بغات تخرج ليه العقل غا بالفن ولا اراديا منها ...هبط لشفايفها عضها منهم حتى حلت فمها وهو يستغل الفرطة وخشا لسانو في فمها كيلعب بيه تما ويدوز على قناة تاع فمها لداخل حتى كيبغي يخرجو كيجررر رحيق الي فيه ويرجع تاني يلعب بلسانو فيه ...وايدو خدامة حتى حل ليها سوتيان وحيدو حل سمطة من جيهة الباندة وهوووب بان الصدر قدامو بيضضضض شعل فيه رغبة ديال يدوز ليه حتى هو يبدا في طريق تعذيبو ...
تلاح عليه بشويييي بالقااااعدة حتى خشا وجهو فيه وخرج لسانو دوزو عليه بشوي حتى حست بضو ضربها وهي تقفز ليه وهو خاشي راسو ...بقا هكاك وهي كتحس بيه كيدوز بلسانو حتى بدا كيعض فيه ويخشييييه في فمو تجنن معاه ...
بقا مشغول مع صدرها وايدو كتهبط وتضور حتى استقرت على سنسلة سليم وحلتها سرح ايدو حتى ضورها ورا مؤخرتها وبدا يهبط ليها فيه يهبط يهبط حتى وصل لفخادها وهنا تعسر عليه هز راسو عينيه معسلين وحمرييين صدرو منفوخ ....تقاد 
حتى هبطو ليها كامل وحل ليها عند سيقان حتى حيدو ولاحو عاد طلع عندها محارها بين ايديه كيشوف فيها ويستمتع بالجمالية ديال مرتو حلالو الي قدامو ...بقا لحضات وهو كيتاكل فيها ...حتى هبط رجع كيبوس فيها فشفايفها وهو ينوض بزربة حل سمطة سروال وسنسلة هبطها وحيد سروالو ...بقا غير بالبوكسر وهي بالكيلوط فحال سترينغ ...
طلع عندها وتحنى لعندها جسمو تقريبا ملاصق مع جسمها وصدرو كيتحكك على صدرها هاد الحركة كيتعمد يديرها باش تطلق معاه ...خشا وجهو فعنقها كيدغدغ فيها بالبوسان ولحيتو الي باقي محسنهاش زادت كثافة اكثر الشي الي خلاها تكها ....
محبسش من بوسان في عنقها ومحبسش من المصان حتى ولا كيعض فيه وهي كتهز وفي الاخير حتاها عليها بعضة حتى غمضت عينها ونزلت دمعة وهي تغوت بشوي دفعاتو بايدها من صدرو ....
يامنة : اااااه ااااي ...
فؤاد "هز فيها راسو مغوبش طلق فيها واحد تخنزيرة" : شنووو كاااين ؟؟؟
يامنة : اقصحتيييني ...
فؤاد : تعاوديها نتفاهم معاك ...
رجعات تكونت وخلاتو يدير اشنو كان يدير.واش عند الميت ميدير قدام غسالو وهذا الي قدامها ماشي غسال هذا راه العلما حارو فيه ...كان غايخلطها غا شافها مخلطة من عند الله ...رجع لمود تقبيل والعضان حتى مرمد ليها داك العنق مزياان ....
فؤاد "خاشي وجهو فعنقها وايد خدامة تعبز ليها فالقنات ...نطق تحت ودنها من بعد ما مص شحمتها …نطق بصوت ثقيييييل وخفيييييف كيبورش وكل حرف عطاااه حقو " : فيييك ميصبر كاتيوشااا ...
يامنة "مع نطقها ليها تحت ودنها حست بسخونية انفاسو الي خلاوها تنهد مع اااااه قالتها بلا متحس " : نن اااااااه "ضورات ايدها على عنقو " ....
شوف ليك الخوينزة ...

حس براسو قرب يوص لطوب ديالو وكانو غير تسخينات ليها هي اكثر منو هو خلاها مرخيااا مستمتعة معاه بلدة المداعبات الي وقعات بيناتهم ...باغي يتملك جسمها باي طريقة باغي ياكلو يندغو يدير فيه الهبال تاع الهبال ..هو كيبوس فيها والمعلم كيتحكك على كرشها وشي وقيتات كيهبط لتحت سرتها ...قال هاد زوج كلمات وهي عطاتو انطلاقة قالتها مخدرة من لمساتو ...
فؤاد "عض على شفايفو برضى وفرحة خلات قلبو يفرفر والمعلم باغي يشرشر ههههه ....تلاح على شفايفها بقبله روسية الخاصة بييييه ...والي كيخليها تحل فمها ويدخل فمو يمص لسانها خاشيه وسط فمو كيمصمص فيه ويلعب فيه ...بقا يشلقم فيها يشلقم حتى قطع فيها نفس وخلاها كتنفس بجهد ...
باس ليها جبهتها فحال اعتذار ونزل كيبوس ليها وجهها كامل ضار عليه حتى هبط كيبوس يبوس يبوس داز لعنقها تاني وهبط لصدرها. رجع شبعو تاني بوسان وعضان حتى وصل لحلمة صدرها باسها بوسة خفيفة وعضها بشوي حتى تهزت لعندو ....
يامنة : اممم ...
هبط كيبوس حتى وصل لصرتها كيدوووز عليها بلسانو وايدو ضارت تا ضارت وهي تهبط لتحت ديالها كدوز عليه هنا صااافي اول مرة يديرها ليها يمكن عينيها شرعتهم وحنكها طلب شرع بديك الحمورية ...مشعرتش وهي تجمع رجليها على ايدو ...هز راسو 
فرق ليها رجليها وتخشا بيناتهم ورجع تاني لنفس الحركة حتى غمضت عينيها وجمعت فمها مرة تعض شفايفها ....حتى قربت تغوت ليه وهي حشومية انينها كي المشاش البلدية هههه ...
حس بيها بغات تهبل ليه وهي كتنين كيتسناها تغوت ولكن ترجماتو فالقميش لان كتفو تزوق ليه بكترة ما حفراتو بضفيراتها ...هادشي كامل كيديرو وفمو لاصق في فمها ممحيدوش ...حتى حيد ليها لكيلوط وبان الؤلؤ ديااالو ...ديالو وديال عمارة دارو ...
كانو فوق ناموسية فالعرض ديالها ...ضىر ليها رجليها حتى تقادت شعرها بدا كيلصق بالعرق والشهوة ...هز ليها رجليها طواهم ولصقهم مع صدرو دار مخدة تحت ضهرها ...رجع لمود تقبيل باش مسخرجوش منررغبة وميبرذوش حتى صافي هو وصل لطوب ....
تكا عليها مباعد شوي بين جسمو وايدها من جهة لاخرا ولحسن الحض جنبو كان من الجهة المعاكسة ...
يامنة "كان مخشي وجهو فعنقها وكيرجع يتباوس معاها في فمها ويهبط حتى دوات ليه فودنو الي كانت قريبة لفمها فلحضة استغلال انه خاشي وجهو فعنقها " : ما ت ت انن ماتقصحنيييييييش عاااافاك ...."بصوت حنين جعرو هو" ...
فؤاد "نطق في خضم القبل والعضان ديالو " : ششش...
يامنة : هههههه اااي كت كتهرني ههههه ...اي امممم "حست بيه طالع معاها بشوي سخوووون عقدت حجبانها وخرجت عينيها خلاتهم يلوبو حتى عضت فشفايفها وغمضت عينيها ...كان هو بدااااااا فالايلاج حتى استقر وخلاه فيها ....
فؤاد / وانا نقدر نقصح عمارة داري ؟؟...

بقا معنقها متوسطين الناموسية ونعاود نذكر ناموسية صهيب مسيكين هههه ....حتى ترخات وهو فوق منها مكالي بايديه كيبوس فكتافها حتى رجع لشفايفها كيبوس فيهم رجعها لتقبيل او نقولو لتشلقيم حتى فمها تنفخ بكترة البوسات وعنقها تزوق بكترة العضان وجران ....صدرها ولا يوزوز عليها ...بقاو كيتباوسو حتى ترخاات والمعلم داخل فيها من لتحت مخليه مستقر ...حتى بدا كيحركو شوي بشوي يطلعو ويهبطو حتى بدات كتنييين تحت منو ...بدات كطلع لسما لفوووق معاه...قاد ليها رجليها وقفهم متنيين 
وهو كيبوس فيها ولتحت خدام كيحفر ويحفر وكيزيد فلوتيرة ويزيد فسرعة حتى تقلب انينها لاااه بلا متحس واحد الاهات كطلق صغيورين ...شوي حتى بدا كيزرب نييييييييت عاض شفايفو عاقد حجبانو والفك ديالو كيتململ ...عروقاتو بدات تكب وعروق ايديه تورمو وبانو ...
يامنة : امممم ننن ااااه اي بشوية ...اهى اهى ...
فؤاد : الصمت ...وتقول واش محاوبها مركز مع المهمة الي جهلات طاسيلة مو ....كيتسمع منو غير تنهيدات بجهد ....
بقا يخبط يخبط يخبط وهي تنين ولا تغوت ليه بشوي وهو يخففف سرعة ويرجع يزيد فيها حتى عقلها بغا يخرج غمضت عينيها كتحس احساس فشكل صدرها كيطلع ويهبط عقلها طااار ...حتى جابوه دقة وتكا عليها مكالي بايديه ...حطت ايدها على صدرو من تعب لقاتو كيقطر والعرق نازل على شكل قطرات ندى ....
بقاو كيلهتو بزوووج من فرط تعب اللحضة ...حتى التاقطو انفاسهم ...
يامنة "كتسناه فييه ينوض عند بالها غا مرة وحدة حيث زوج ممارسات كان دار مرة وحدة فدخلة باش ميفورصيش عليها ومرة تانية جات غير صدفة حيث مصبرش ديك اللحضة ...قالت مسكينة غير مرة فشهر ولكن معارفاش ان نسر الي قدامها بين احضانها كيولي موطور فيراري نوع 8272727272 حصان (طبعا رقم مقريتوهش حيث مكاينش اصلا ) .....مطلقها حتى زاد واحد اخووور 

شحااال وهما مسترخيين فوق الناموسية معنقها بدراعو كيلتاقط انفاسو ...حتى ناض جلس مد ايدو لبس البوكسر وناض قدامها خلاها وجهها حمرر مقدرتش تشوف فيه ...هز باكية الكارو جبد منها سيجارة وبريكة ...
فؤاد "ضار لعندها شاف فيها " : غادي نخرج نكمي بينما جا العشا ...
يامنة "جاوباتو براسها ..." 
هز داكشي وخرج كما حتى قرب يكملو عاد سمع سرسار ...دخل حتى لبيت لقاها باقا متكية لبس سروالو بالخف وخرج حل الباب خدا من عندهم داكشي الي ديليفرا عليه خلصهم ودخل البلاستيكات ....مشا حطهم فىق الطابلة وهو يدخل لعندها البيت ...تحنى عندها باسها في فمها ...
فؤاد : غزالي ...لبسي شي حاجة واجي تعشاي ...
يامنة : وخااا ...
فؤاد : بلاتي ..."ضار هز قميجتو مدها ليها " نوضي اجي عندي ...مد ليها ايدو وعاونها تا ناضت دغيا بالخف لوا عليها قميجتو لبسها ليها وعقدها ليها ...كانت واصلة ليها تحت ركبة وايديها واصلين لرباط العاصمة ...حتى طواها ليها مزيان ...جمع ليها شعرها باهمال ..." يلاه اجي تعشاي ...
خرج هو وتبعاتو غاديا وراه حتى وصلات لصالون ...لقاتو حاط البلاستيكات ...جبد منهم داكشي قادو فالطابلة كانو جوج بلا ديال لحوت مشكيل وليصوص و فريت ومعاه صوص الجيغيين واندلوس ....وفرشيطات ومعيلقات الميكة فساشيات ديالهم ....
وموناضة كوكا ديال زوج ايترو ....وزوج طباسل صلاد نيسواز ...
يامنة "عينيها برقو " : اممم حوووت ..."هزت فيه عينيها كضحك " ...هههههه كيعجبني هاد الحوت "كان حوت اغلبه فواكه البحر " ...
فؤاد "غمزها " : بصحتك ...
قاد داكشي ...بداو كياكلو وهي معنكشة معدباها ايدها مكتعرفش تاكل بليسرية ...حتى حط داكشي قادو ليها...بدا كيوكلها وفينما كانت تستمتع بالدغمة كان هو كيستغلها كياكل ...حتى كمل ليها وشبعات ...عاد ناض ...
يامنة "ببرائة " : نصايب ليك قهوة ؟ 
فؤاد "ضار شاف فيها " : تقدري ؟ 
يامنة "جاوباتو براسها " : اااه نقدر غير ماشين ماشي شي حااجة ...
فؤاد : وخاا ...
اباتاسمت ليه وناضت دخلت لكوزينة جبدات كبسولة ودارتها حتى وجد كاس ديالو وهزتها بايدها تمات غاديا بشويييييي بشوييييي خايفة تقلقل الكاس ويتخوا سخون حتى قربات ....
فؤاد "قشعها جايا بشوي وخايفة عالكاس وهو ينقز طار لعندها شدو من ايدها لا يتخوا عليها سخون " : صافي غير سيري لبيت نشرب قهوة هاني جاي ...
يامنة "بدات ترمش فيه " : ااا ا لاش "صغر فيها عينيه ورفع حجبانو " ...ااا صافي واخا صااافي ...ضربت ضورة ومشات طارت لبيت ديال صهيبوووووو المسكيييين .....

مشات دخلات لبيت ديال صهيب وتكات فوق الناموسية ...هزات الفون ديالها دخلات نيشان الواتساب وهي تلقا ميساج من راوية واحد من سارة ...
سارة : اشنو تديري تما عطينا تفاصيل ...
راوية : واتي فينك ياكما هرسك من لايد لاخرا ...
كانو بزوجات جامعينها فكروب بيناتهم دارتو راوية ...وخا كبر منهم الا انها قريبة ليهم شوي فالسن وقريبة ليهم فضحك ...وخا بنات العروبية كانو واعيات لتفكير ديالها ...وراوية اصلا عزيز عليها تكون اجتماعية فينما كان ....
يامنة "جاوباتهم " : هاني البنات ولكن شوية وغادي نخرج غايشرب قهوة ويدخل باش ينعس ...كانت تسنا رد ديالهم ...حتى دخل لعندها حطات لفون فوق الكوميدينو ...دخل نيشان حيد السروال وتلاح تخشا حداها ....
جرها وجر لغطا عليهم ....
فؤاد "ضار جيهتها مد يديه لصدايف قميجة كيحل فيها صدفة بصدفة حتى دخل ايدو وحيدها ليها ....هبط بفمو على كتفها كيبوس فيه ويتلذذ بالبوسة ...طلع لعنقها كيبوس وهي كتغمض عينيها عرفات تاني غادي يبداو ماتش اخوور وداكشي الي كان حتى بدا فتسخينات ورجع لممارسة من جديد ....ماطلقها حتى فرغ فيها الاشتياق الي كان 
جامع ليها ومووووحااال يتقادا هاد الشوق معاه ...بقا معاها حتى وصل نص الليل ومع زاد الحوت جعرو غا بززز باش حبس راسو حيث ايدها مريضة ومبغاش يفورصي اكثر وهذا هو فؤاد عندو دم سخووون خاصة فالعلاقة ولكن فالحلال كانت عندو فيها طعم الذ ....مقنعش من حبيبتو ومراتو وكاتيوشا ديالو ....
تلاح من اخر راس هههه صدرو كيطلع وينزل ...مغمض عينيه وحجبانو راسمين حداش حتى استجمع سوفل ...
جرها تكاها على صدرو ...مقصحش معاها وما كثرش عليها ...شحال وهي فوق صدرو ...حتى ...
يامنة : بغيت نسولك "حشمانة وخايفة من رد فعله " ...
فؤاد : سولي ...
يامنة : اشنو معنات هاديك الكلام الي قلتي لميمة ...
فؤاد "خرج لسانو طواه حتى طواه ورجع نطق ..." : غزالي فايت قلت ليك نتي ديالي وليتي تحت جناحي ...يعني نتي وليتي مراتي وسميتك مكتوبة بسميتي المراة كتزوج كتولي على مسؤلية راجلها ...وليتي ديالي وكلشي فيك ديالي ماديال حد ...المزوجين عندهم خصوصياتهم ايامنة ....نتي مرتي وانا راجلك حياتنا ديالنا فراشنا ديالي انا وياك...انا ديالك ونتي ديالي معندنا تالت..."حط صبعو على شفايفها دوزو عليهم برفق وحناااان " ...فهمتي ...
يامنة "زاد خوفها من الطلب الي بغات جداها " : ااه فهمت وهادشي الي كانت كتوصيني عليه وكتقوليا دارك فيها نتي وراجلك زواجك كتحمليه نتي وراجلك ...وماشغل حد بين المراة وراجلها ...
فؤاد : هي الي خاصها تفهم هادشي والى حكت نحاسي مغايعجبها حال ...ذاكشي الي بغات نعرفك وريتيه ليها مغاديش يعجبكم كاملين الحال ...راكي شايفاني وعارفاني اغزالي ..."هز راسو فسقف مخنزر " وخا معندها كيف تشوفو ...
يامنة : وااخا ...
فؤاد "بقاو شحااال ساكتين حتى نطق بكلام الي صدمها خلاها تبرق كان كيحساب ليها غايبقاو حتى يمشيو دارهم " : غذا باليل غادين وجدي راسك ...
يامنة "تصدمت " : علاااش ياك قلتي غانبقا مع دارنا ...
فؤاد : يومين الي قلت ليك اياامنة ...ممساليش عندي خدمة مبرزطاني ...شنو نخليك كيف قلت ليك ديك المرة ؟؟؟ 
يامنة : اا لا لا صافي "جاتها البكية هضرت وصوتها منغنغ "....
فؤاد "هز عينيه ورجع حدر راسو تخشا عند وذنها " : بغيت خيري وخميري نتمتع بيه فدارنا امراتي الغزالة "عضها تحت ودنها بشوي ورجع خشها فيه "......

يتبع ...

التنقل بين الأجزاء

صفحة القصة
سيتم تشغيل صندوق التعليقات بعد لحظات
معظم التعليقات تم إخفاءها بواسطة الفيسبوك، نحاول بكل الوسائل المتاحة إستعادتها في أقرب وقت ممكن.