الفلاح الوسيم الجزء الثامن

من تأليف Zineb Skaro
2019

محتوى القصة

رواية الفلاح الوسيم

دخلات للفيلة سابقاهم وكتنش علي راسها حاسة بالصهدة طالعة معاها طلعات نييييشان للبيت متلفتاتش ومتسوقاتش ليهم مبغاتش تعصب راسها كتر براكة غير هاد الغوفة والصهد والعرق لي غسلهاااااا ، بمجرد مدخلات فسخات حوايجها كاملين وبقات بدوبياس فقط ، جمعات شعرها شفنجة الفوق ومشات حلات الشراجم و طلقاااات الكلييييمة وكتنش وتمشي وترج فالبيت تضربو من الراس للراس : شهاااادشي ياربي المووووت دالصهد (كتحك فعنقها كلشي واش قمشاتو رضاتو حمررر) اووووف ياربي شنووو هادشي (وكتمشي وتجي حتي عيات ودارت جهة الدريسينغ) غنمشي نحيد عليا هادشي لبس غير شي حاجة خفيفة (علي اساس كانت لابسة وهي راه كدور غير بدوبياس) 
جالسين فالجردة تحت طلب سارة حيت الجو كان زوين وطلبات منو انو ايجلس حتي هو معاها شوية مبغاش ايخصر ليها خاطرها وجلس 
سارة: احمم هاديك (شيرات براسو علي الدار) غتبات هنا حتي هيا ؟ ياك قلتي غير عارضة 
زكرياء (متكي علي الفوتوي وكيبقشش فتيليفونو) : همم ساكنة هنا
سارة (خرجات عينيها): كي...كيفاش ساكنة هنا؟!؟!؟
زكرياء ( شاف فيها بنص عين): علاش شنو فيها دارها هادي 
سارة (تبسمات مفقوصة): كيفاش دارها هادي 
زكرياء(صونا ليه التيليفون وناض ايجاوب): واحد الدقيقة 
سارة: خود راحتك 
ناض مشا بعيد وبقا كيدوي مع شي حد فالتيليفون مدة ربع ساعة تقريبا مقدراتش تسمع شنو كيقولو شافتو فقط متبسم ، غير لمحاتو قطع الاتصال وهي تنوض غادية عندو و كتشوف فيه وحاضياه من اللور طولتو وتجريدتو عضلاتو وضهرو وشعرو كلشي بقات كتحقق فيه غير وصلات عندو وهي تحط ايدها علي دراعو وبقات كطلعها حتي حطاتها علي عنقو ، هز حاجب ومهبط لاخر مخنزر كيشوف فيها شباغة تدير حتي وقفات قدامو بقات ساكتة كتشوف فعينيه وكتقرب ليه حتي بغاات تحط شفايفها علي ديولو وهو ايزر علي ايدها وبعد راسو وبعدها عليه 
سارة (تصدمات ومرضااااااتش تمنات الارض تنشق وتبلعها): شنوو!
زكرياء (مخنزر): نتي شنو كديري؟!
سارة: انا...اناااا!!
زكرياء: نتي سخن عليك راسك وفتي حدودك واش عمية ولا كتعاماي (هز ايدو لي فيها الخاتم) هدا مبانش ليك ولا مبغيتيش تشوفيه
سارة (وسعات عينيها فالخاتم كان عند بالها دايرو غير هكاك ): نتا خاطب؟!
زكرياء(مبقاش حملها بالبلان لي دارت اصلا علاقتهم فالقديم نتاهات من النهار لي كل واحد شد طريقو ولكن كان كيعاملها مزيان حيت كتبقا ضيفة وكانت صديقة طفولتو مي دابة فاتت حدودها وعصباتو) : انا مزوج الالة 
سارة (تكب عليها سطل دالما بارد وتبسمات ممتيقاش كتقرب ليه ): ههههه كتتفلا عليا ياك غير شاد فيا
زكرياء (شاف فيها بمعني من نيتك): علاش من ايمتا كنت كنتمازح معاك؟!
سارة: ولكن ... ولكن شكو.... (سكتات)
زكرياء: ااه هي ، هاديك لي محاملاهاش ومن صبح وكتعايبي فيها ، حاجة وحدة لي خلاتني منجاوبكش علب الهضرة لي كنتي كتقولي عليها وهي انو فاش تعرفيها شكون غتحشمي علي عراضك ولو شوية 
سارة (مغددة): تفليتي عليا مقلتيش ليا من لول بلي مزوج
زكرياء: علاش كان خاصني نقول؟!
سكتات مبقاتش دوات
زكرياء (خشا التيليفون فجيبو ومشا داخل للفيلة حتي سمعها عيطات عليه ودار ): شكاين!
سارة(بغات ترجعو لعندها وفكرات انو الي قالت هادشي مغاديش ايسمح فيها تمشي فهاد اللليل) : الي دخلتي انا غنمشي فحالي 
زكرياء (تبسم ): مشديتكش اصلا
دخل وسد الباب موراه هي بقات واقفة مخرجة عينيها ممتيقاش مدة وهي واقفة تستوعب شنو قال حتي وعات علي راسها هزات صاكها وخرجات كتبكي ركبات فطوموبيلتها وزادت

طالع مع الدروج وكيصفر رااااشقة عليه كيف لا وهو واخيرا تهنا من هاد الصداع والمشااااكل كلها واخيرا مشاو وخوات ليه الدار كيف قبل ، حل الباب ودخل كيلعب بالسوارت كان خاوي دور وجهو هنا وهنا ووالو ملقاش ليها الاتر ميل شنوفتو لجنب باستغراب لاح السوارت فوق الطبلة فسخ سروالو وتيشورت بقا بالبوكسور فقط ومشا دخل للدوش ، خرجات ست الحسن والجمال من الدريسينغ لابسة تيشورت ديالو ابيض عرييض عليها واصل لفخادها ومبين ليها كلشي حيت توبو رهيييف ، بزازلها واقفين غيطرطقو تنفخو علي غير عادتهم وغير كتحك فيهم وفرقبتها ، السخونية غادية وكتزيد ولات كتدير شي حركات ماشي طبيعية وغير مزيرة علي بين رجليها كتحس بنشوة غرييييبة بدات كطلع معاها ، مشات حدي الكليمة ووقفات ايسوط فيها البرد لعلا واعسا تبرد شوية ووالو عاد مزايدة فيه
زينب (كتنش علي راسها): هووووف ياربي شنو هادشي هوووف لا لا ميمكنش انمشي نعمر البانيو ونتخشا فيه 
مشات للحمام كتسارع بخطواتها ورجيلاتها حفيانين ، دخلات للحمام ووقفات قدام المراية حدي لافابو رخات الما بااارد كتهز بايدياتها وتكب عليها حتي فزكات وجها وشعرها والتيشورت الابيض لصق ليها علي لحمها ولا كلو باين ، دورات وجها متكية علي الحيط حتي وسعات عينيها فشنو كاين قدامها ، كان فالدوش قدامها لي كلو زاج ومع السخونية دالما البخار لسق فالزاج ولا ضباب لكن محجبش الرؤية كلها كان عاطيها بالضهر و نصو الفوقاني باين الما كيتكب علي جسمو الضخم والمميز بسمرة راااائعة تحمق ، كيدوز ايديه علي شعرو باش ايغسل الشامبوان لي ريحتو فاااايحة كملات الباهية من علي شعرو ، وايدوز ايديه علي درعانو وايزيدو عضلاتو ايتجمعو ، عضات علي شنوفتها بطريقة متيرة ومزيرة علي التيشورت وهي حاضياه جمعات رجليها وزيرات عليهم كتحس بالفراشات كيلعبو تحتها والسخونية عاد مكتزيد وتزيد ، محساتش براسها الا وهي غادية جيهتو داخلة عليه للدوش حلات الباب دخلات وسداتو موراها ، قربات ليه ومدات ايدها حطاتها علي ضهرو.. حس بشي حاجة تحطات عليه ودار بالزربة شد ليها ايدها وزداها علي الزاج كيشوف فيها باستغراب وهي عاضرة علي شنوفتها وكتشوف فشفايفو وعينيها معسلين
زكرياء (جامع غوباشتو): شكديري همم (وقرب ليها)
زينب (فزگااااات كلها من شعرها والتيشورت مبقاش كيغبي والو لصق عليها ولا كلشي لحمها اييبان ، شافتو قرب ليها وهي تدفع صدرها زداتو معاه وقربات ليه حتي هيا عينيها فشفايفو ومرة مرة تطلع شوفة فشكااااال فيه )؛ مكندير والو (قالها بصوت محلووون وتقيييييل) 
زكرياء (حس بشي حاجة لسقات علي صدرو هبط عينيه كانو بزازلها لي لسق عليهم التيشورت ، هز عينيه فشفايفها لي عاضة عليهم بطريقة متيرة وشعرها لي لاسق لا وجها وعنقها وفاش گاااااع دوات كملات لي خص ، دور ايديه بشوووووية علي خصرها وزاد لصقها معاه ومكاليها بالحيط كيتحكك معاها وهو عريان كلو ): همم بالصح (وخشا وجهو فعنقها)

زينب (حطات ايديها علي مؤخرة ضهرو وكتطلع فيهم تال الفوق وتهبطهم): حتي انا بغيت ندوش
حط فمو علي عنقها وجمع شوية فيه وبدا كيمص بحالا كيرضع غرساااات ضفرانها فضهرو وميلات راسها شوية اللور مخرجة انين خفيييف : انننن
زكرياء (حيد من تما ومشا للجهة الاخرة من عنقها وكيديوي بصوت منخافض خشن : انا ندوش ليك
زينب (مغمضة عيميها وعاضة علي شفايفها فاش حسات بيه عاود تاني جر ليها عنقها كيمص فيه وايعض كيخلي البلاصة حمرااااا غادة للزروقية ): همم مبغيتيييييش اااااااه 
زكرياء (حيد من عنقها وطلع قابل وجهو مع ديالها وملصق شفايفو كيدوزهم علي ديالها وفاش تبغي تبوسو كيهرب وجهو شوية باش تزيد تتبعو ): وشنو بغيتي (قالها وحط ايدو علي مؤخرتها طلع التوشورت شوية وعبزها فايدو بالجهد حتي حلات فمها) همممم
زينب (زادت غرساااااات ضفرانها فضهرو): بغيتك نتا
زكرياء (بعد شوية اللور كيشوف فيها كيف سادة عويناتها وكتعض فشفايفها بطريقة متيرة ): متأكدة؟
حلات عينيها لقاتو كيشوف فيها ، هزات ايديها وحطاتهم علي عنقو وجراتو بشوووووية هبط تحني لعندها وهي كتشوف فيه حتي قربو لبعض بزاااااف وغمضو عينيهم ، حطات شفايفها علي ديولو وبدات كتمص فيهم وتبوس بكل رقة وحنان ، زادت جراتو كتر وشدات شنوفتو الفوقانية مصاتها مزيااااان وعضاتها بشوية حتي سمعاتو تنهد ، دوزات لسانها فلخر علي شفايفو وبعدات شوية لجهة ودنو ونطقات بصوت خافت : اكتر من اي وقت
رجعات تقابلات معاه كتشوف فيه وكتسنا ردة فعلو ماهية الا تانية حتي هزها لوى رجليها علي خصرو وزداها مع الحيط حتي غوتات تقصحات لكن عجبها الحال حلات عينيها فيه لقاتو كيشوف فشفايفها وفعينيها : ادن خاصك تصبري معاية 
حركات راسها بالايجاب موافقة وغير خدى جوابها هجم علي شفايفها كيبوس وايصم وايعض فيه وغير جر ليها شفتها التحتانية بسنانو حتي حلات فمها وهو يدخل لسانو كيستكشف تغرها وايرضع فلسانها

معرفوش كيفاش ولا ايمتا وصلو للناموسية من بعد مكان مقنتها فالحمام وخدام كيبوس وايجر ، سطحها بشوية فوق الناموسية وجا فوقها رجعو شفايفهم لتاحمو تاني ، هبط ايديه جر ليها التيشورت وبدا طالع بشوية بشوية حتي وصلو للفوق ناض شوية ونوضها معاه بقا جالس علي ركابيه مقابل معاها فسخو ليها لاحو للجنب وسها فيها ، حط ايديه علي عنقها وبقا هابط بالمهل كيدوز بصباعو علب لحمها وهيا كتشوف فيه ومتبعا معاه ، حطهم علي بزولتها اليمنى وقرص ليها الراس بشوية حتي نقزات وغمضات عينيها مخرجة واحد " ااااااااه" معسسسسلة زادت هيجاتو ، كيتلدد فاش كيسمعها كتنين وكتأوه وفاش گاع كيعرف انها تقصحات كيزيد ايجهل ، حط جبهتو علي ديالها و شاف فعينيها كأنه كيلاهيها وزاد هبط صباعو لتحت حتي وصل بين فخاضها وحلات عينيها موسعااااهم كتشوف فيه والعرق غسلها ، حطات ايديها علي كتافو مزيرة عليه وغير حط صباعو فوق فرجها وهي تنقز وعنقاتو 
زينب (معنقاه بالجهد عاضة علي شفايفها بغات تاكلهم ): اااااممممم زكرياء 
زكرياء (عنقها بايد غفلها وسرحها عاود تحتو طالع فوقها مخشي وسط رجليها ، حط ايدو علي شعرها نزل باسها بوسة طوييييلة وشاف فعينيها): ششش عاد بدينا
زينب (كتنهج وتبحلق فيه عويناتها): بشوية عفاااك 
زكرياء (باسها فعينيها ومشا لودنيها نطق ): غنحاول صبري معاية
حركات راسها بالايجاب ، وبدا شغلو ، باسها فعنقها وبدا كيمص فيه جامع ليها ايديها الفوق وهي غير كتتلوي وتنين بدي كيهبط شوية بشوية وكل حاجة عاطيها حقها خلا لحمها كلو كلو كلووووو زرق كيزوي واتار العضان مصورة فصدرها بالكااااامل ووقت ما عضها كتبدي تغوت وتطير وتنزل وهو مزير عليها متبتها ، مشا لصدرها شافو كبير واقف منفوخ والحلمات خارجين تنهد بصوت مسمووووع : اااااااخخ وشنو كديري فيا ..... حل فمو وباس الراس قبل يبدي يرضع فيه وايديو الاخرى كتبجغ فالبزولة الاخرى وغير سالة من هادي مشا لهاديك عطاها حقها وزيادة ، بقاو ايديه كيبجغو فيها ونزل هو كببوس مرة ومرة ايلحس حتي وصل لسرتها خشي لسانو كيلعب فيها وهي تجمع رجليها علي خصرو زيرات عليه وايديها شدات فشعرو وتنهدات بالجهد مغمضة عينيها : ااااااااااااااه اووووووف

طل عليها لقاها كتعووووم وسط السحاب عرف بلي غادي مزيان وقرب يوصل لمرادو وقرر انو ايبدا فالصح مدام هي واجدة ، هبط لتحت وضرب عليه كان نقييييي وريحتو غزاااالة لونو وردي قاتم شوية وريحة الزغبة مكدور فيه ، تنهد وكانو واخيرا لقا الكنز ، حط ايديه علي فخادها حطها فوق كتافو شدهم مزيان باش ايتبتها وبدا فخدمتو ، حط فشايفو وجر احدى الشفرات الخارجية لي كانو كبار وواضحين بدا كيبوس فيها وايبجغ ، داز للاخرى نفس الشئ حتي سمعها بغات تغوت وشعرو شبع نتيييف ولكن من حر النشوة غير مكيزيد ايشعلو
زينب (روحها غتزهق ونفسها تقطعات جسدها كلو ولا كيفيبري وشعر راسها وجسمها وقف شعور رهيييييب مستحيييييل توصفو فاش حسات بيه كيمص فتحتها بحال الي لقا العسل ): اااااااه ....ااااااااااااه زكرياء (كتنهج بالجهد) زكرياء اااااااه صاااافي عفاااك انننننن (غوتات فاش حسات بيه عضها) ااااااااااااه (شدات مخدة من جنبها عضات فيها كتتلوى) اااااممممممم
مكانش عاقل ومكانش وااعي بشنو كيدير مكيسمع والو وممهتم بواااالو عايش فعاااالمو الخاص لقا الشهد لقا العسل الحر وهاهوا خدام كيلعق فيه وايمص وايجر فاش حس بيها غوتات بعد شوية اللور حيت عرفها غتجيييبو وفعلا غير بعد شاف سائل ابيض لزج خارج منها ، تبسم وطلع عندها الفوق حتي جا السي بوعلام واقف قدو قد الزرواطة كبييير طويل عريض ومنفوخ غيطرطق حتي عروقو بانو ، مشا لودنها نيشان ونطق بغا يعلمها بكل حركة كيديرها : هدا غير لول صبري شوية مبقا والو 
دورات راسها لتحت بشوية كتنهج غير لمحاتو هكاك كبير ومنفوخ تخلعاااات ودورات وجها بالزربة بغات ترجع اللور حتي شدها 
زينب (شافت فيه): لا لا صافي براكة 
زكرياء (عرفها تخلعات هز ليها وجها باش متشوفوش كتر وتخلع هادي غير لمحاتو ووجها مشا من اللون ، قرب ودخلها فبوسة فرنسية طوييييلة باش ايلاهيها وايسخنها عاود كيرضع فلسنها وايجر فشفايفها غير حس بيها ترخات وهو ايرجع ايسرحها قادها وخشا خدية صغيرة تحتها باش تتهز شوية وقرب شاف فيها وقال بصوت منخافض): كتيقي فيا 
حركات راسها بالايجاب وهو يتبسم وقاد ليها رجليها حط فخادها فوق فخادو وايد جمع بيهم ايديها الفوق والخرى شد بيها السلطان باش ايقادو فبلاصتو ونطق : كتبغيني (وحطو بشوية ففتحة الفرج غير حسات بشي حاجة قاااسحة بحال الموس دگاتها وهي تنقز) اااننننن ااممم
زكرياء (بدا كيحكو عليها من الفوق كيديه وايجيبو حتي بدات كتفيبري وقلبات عينيها من حر النشوة) : مسمعتش
زينب (مغمضة عينيها غايبة علي الوعي): ااااه
زكرياء (زاد كيحكو كتر حتي نقزات): مسمعتش قوليييها
زينب (مبقاتش قادرة تصبر): ااااه كنبغييييك كنبغييييييك ...... ااااااااااااااااااه اممممم (تخشا فيها بشوية بشوية حتي دخل فيه النص )

زينب (كتتلوي وتتزريط روحها صافي غتخرج حسات فيه تخشا فيها بحال شي جنوية وهادشي غير النص): ااااااااه لا امممم خرجووو خرجووو اممم كبير
زكرياء: ششش باقي شوية 
رجع باسها ودخل لسانو كيلعب بلسانو وسط فمها وايجر لسانها ايمصو والسي سيد باقي مدخول فيه النص حتي رخاها تاني بلمساتو وبوساتو عاد حط ايديه بزوج علي ايديها لي معلقين فوق راسها كل ايد شادة وحدة تنهد بالجهد وطلعو معاها كامل حتي غوتات : ماااماااااااااا اهئ اهئ اهئ ااااااااااااه اهئ اهئ زكرياء اهئ اهئ اهئ اااااااااانننننن (هبطات دمعة حااارة من عينيها بحر الوجع مقدراتش تصبر)
زكرياء (بدا راجع شوية بشوية اللور كيخرجو منها كان فيه الدم والدم كيهبط معاها كتير شوية حدر راسو بان ليه حس بقلبو فرفر كتر وكتر ، زينب عندها بكرة هلالية محسش بيها فاش دخلو ولكن فاش سال الدم تأكد انو باقا بنت وعمرها التقاصت ورغم الفشوووش والشيكي والغياقة والفهامات والحياة البرجوازية لي كانت عايشة باقا محافضة علي راسها ، بالزربة مسح ليها بليزار داك الدم وطلع لعندها باسها فراسها وفشفايفها ، جرها لعندو بشوية وعنقها : شش صافي (مسح علي شعرها) صافي سالينا
زينب (حاطة راسها علي صدرو وكتبكي تحتها كيحرقها بزاااااف ): اهئ اهئ اهئ حشومة ... حشومة عليك اهئ اهئ كيحرقني اهئ
زكرياء (مد ايدو مسح ليها دموعها): ششش غيفوتك غير اول مرة احبيبتي ، غير اول مرة
زينب: اهئ اهئ اهئ صافي صافي انا مبقيتش بنت اهئ اهئ تعديتي عليا اهئ اهئ 
زكرياء ( كيتحزرها عرفها غير بقات فيها بكرتها وتقصحات ): صاااافي ا حياتي وعد المرة الجاية منقرب ليك حتي تبغي
زينب: اهئ اهئ لا مكايناش مرة جاية انا غنجمع حوايجي نمشي فحالي اهئ اهئ مالك تبقا تكويني فابور 
زكرياء (خرج عينيه): شنوووووو؟! 
زينب (بدات تتغمض عينيها عيااات والنعاس بدي كيغلبها): هننن اهئ اهئ اااه غدة غدة غنمشي فحالي هنننن
زكرياء (ضمها ليه كتر مزير عليها ومفرق ليها رحليها حاطهم بين رجليه باش متعگرش): مغتمشي فيييين وليتي ديااالي وقولي لشي مخلوق ايفكر ايفرقك عليا وخا نتي بالله حتي ندفن ملتو حي
زينب (غمضات عينيها): هننن حگاار ااخخخ شرشمتيني
زكرياء (شد الضحكة بزز): ههه بالعكس مراعي معاك للحد حيت اول ليلة لينا
زينب: هننن والله متبقا فيك (ولاحت ايديها عليه صافي نعسات )
زكرياء(طل عليها لقاها نعسات باسها فراسها): هههههههه الهبيلة ديالي (زاد مخششها فيه وغمض عينيه مدوز لسانو علي شفايفو) اخخخخ وشحال حلوة

وااااااااااااااااااااااااااااااااااااااع
كان ناعس في امان وسلام حتي تهز طااااااير للسما ختل توازنو تلوات ليه رجلو وجا زدااااااااااااف فالارض غوت حتي زعزع الحيوط وشد فاسفل ضهرو: ااااااااااااااااااااااه ضهريييي 
زينب: زكريااااااااااااااااااااااء 
ناض بزز شاد فضهرو حتي مكابر وغادي كيجري وايجر فرجلو لي تلوات لعندها صوتها جاي من الدوش قلبو كان غيسكت من شدة الخلعة جات فبلالو وقعات ليها شي حاجة وجهو هرب منو الدم وصفاااار : زيييينب زييييني مالك شنو وااااقع ؟؟؟
غير حط رجلو فالدوش وهي تبان ليه واقفة و لاوية عليها ايزار لي فيه الدم كتشوف فالمراية لحمها كلو زرااااق وبحالة مدبور بالعضان والبوسان دالبارح، تكى علي باب الدوش كيشوف فيها وهي مخرجة عينيها فالمراية غير حسات بيه جا وهي تدور عندو : نتا .... نتااااا شنو درتيييي ليااااا (كتشوف فيه والقرودة كيخنقزو فوق راسها)
زكرياء (حط ايدو علي قلبو مغمض عينيه)؛ اخخخخ خلعتيني (رجع هز عينيه فيها) تي مالك صابحة كتغوتي مشيتي متهرسيني شكااااين (وخنزر فيها)
زينب (بانت ليها قرعة ديال الريحة هزاتها وهي تخبط بيها هرساتها وبقا طرف فايديها ، مشات حداه مخرجة عينيها): نتا ... نتا بااااااشمن حق تقييييسني هااااا علالالاش تقبتي جلدتي علالالالاش
زكرياء (خنزر فيها): شكتخراااااي مع الصباح حطي المرض غيجرحك (شدو منها بالزربة حتي جرح ايدو ولاحها) البارح لحسك فاش كنتي حالة رجليك وكتوحوحي وكنبغيك ا زكرياء وااااه واححح (كيقلد فيها) مجيتيش تقولي ديك الساعة تقبتي ليا جلدتي ، وباااااشمن حق راااااني راااااجلك الالة وعندي حق عليك
زينب: حق عليا هاااااااهااااايوووو قالك حق عليا (ضرباتو بقبضتها فصدرو لكن محسش بيها) وقاااالك قلت كنبغييييييك ااااا والله لا سمعتيها من عندييييي 
خنزر فيها عصباااااتو وفيقاتو مخلوووع كملات الباهية شدها من ايدها وجرها موراه خارج من الدوش وهي تابعاه وشادة فليزار ليطيح وكتمشي بحال البطريق : اااه ااااه بشوية..... اييي 
وقفها قدام التلفازة وهو يشعلها مشا لللكاميرا لي فالبيت ولي مغبية والله متقشعيها وهو يدخل للتسجيلات بان ليها الفيديو وخرجات عينيها 
زكرياء (شاد الرومونت كونترول ودار مخنزر فيها): نخدمو تشوفي مصايبك؟!!!
زينب (شافت فالتلفازة وشافت فيه مرضاتش ): خدمووو مالي غنخاف منك 
دارها ليها علي قد فمها وخدمو مكانش باغي يوصل معاها لهاد الماصل ولكن فاش عصبااااتو وجنناتو وتاهماتو بلي تعدا عليها لهنا وسطوووووووب خاصها تعرف حتي هيا شنو دارت ، بقا كيشوف فيها مدورش وجهو ابدا للتلفازة وهي مخرجة عينيها فيها ممتيقاش بقا حاضيها حتي شافها سقلات مشا قرب ليها ونطق : تأكدتي دابة 
ضرب فيها ومشا داخل للدوش ايدوش علي وعسا ايبرد شوية خلاها كتويل وتضرب فحناكها وتعاود ضلماتو حيت كلشي باين وواضح حتي هيا كانت ناعسة معاه بخاطرها ، جلسات فجنب الناموسية طفات التلفازة وضارت كتشوف فالناموسية لي كلها مرونة عينيها تغرغرو مشاعرها تخربقو فاش فاقت مواعياش علي شنو وقع عند بالها تعدي عليها ، واحد شوية شافتو خرج ومشا الدريسينغ تبعاتو وقفات عند الباب كتشوف فيه وجامعة ايديها كتحك فيهم وعينيها مغرغرين ، هو ممسوقش ليها كيبدل تعري قدامها عاطيها بالضهر لبس بوكسور وتبعو سروال كيطمة وزاد تيشورت كيلبس ومدابز مع حوايجو وكيخبط فالبيبان والبلاكارات طااااالعة ليه بالبيان ، دار خارج مع الباب وهي توقف قدامو كتشوف فيه علي عكسو لي مبغاش ايشوف فيها
زينب: زكرياء 
زكرياء: حيدي من قدامي
زينب (شدات فايدو): مكنتش عارفة عفاك خلينا ندويو 
زكرياء (هز ايدو لاخرة وخبطها مع الباب): قلت ليييييييييييييك حييييييييييدددييييي (وخرج فيها عينيه لي ولاو حمرييين)
غمضات عينيها مخلوعة وحطات ايديها علي وجها 
زاد خرج وخلاها واقفة كتبكي بصمت سمعاتو خبط باب البيت وهي تمشي بشوية كتتعگر للدوش تدوش وتبدل عليها

هابطة مع الدروج بشوية لابسة شورط دجين قصير بزاااااف وسوتيام سبورت بالابيض من اديداس فيه الموووزون بالگرى محيط فعلامة اديداس الوسط ، شعرها جامعاه شفنجة مهملة ومدايرة والو لوجها ، كانو ملامحها عيانين وحالتها ماشي حتال لهيه اعصابها تزيرو عليها حتي العرق لي فعنقها تنفخ وباقي منفوخ بغا يطرطق ، هبطات ودخلات للصالون مبانش ليها مشات تتقلب عليه والو مكاينش حسو عرفاتو خرج تنهدات ومشات للكوزينة ، كيف دخلات تصدمات كانت صال امونجي دالفطور واجدة موجدها ومخليها ليها مداقش النعمة هوا ، عرفها مكتعرف تدير والو وغتبقا بجوع الي بقات عليها داكشي باش وجدو ليها وخرج طايرة ليه ، تبسمات وتجمعات دمعة علي طرف عينها ، جلسات كتاكل وساقلة غير كتخمم فگاع هادشي لي وقع من نهار جات لهنا وخصوصا ليلة البارح لي معالمها بداو كيتوضخو ليها .. كملات الماكلة و ناضت جمعات الطابلة ورضات كل حاجة بلاصتها شافت فالساعة كانت تقريبا ل 11 تنهدات كانت خارجة من الكوزينة حتي طاحت فبالها فكرة وهي توقف دارت بشوية شافت فالكوزينة ومميلة شفتها للاسفل ورجعات دخلات عاود مشات وقفات حدى البوطاجي هزات الرومونت كونترول وشعلات البلازمة الصغيرة لي حدي صال امونجي دخلات ليوتيب ودارت طريقة تحضير الگراتان ، بغات توجد ليه شي حاجة ياكلها فاش ايجي خصوصا انو خرج بلا فطور منها تراضيه نيت ومنها تدير مبادرة ولو صغييييرة تبين ليه انو بدات كتتقبل حياتهم الجديدة ولي تفرضاات عليهم ايعيشوها بزوج ، خدات نفس عميييق وبدات تطيب جابت كلشي لي خاصها وكتشوف فالتلفازة وتوقف حتي تمشي تجيب شخاصها وترجع تتفرج وتطبق ، بدات فالتحضير والتقطاع صباعها ضربات فيهم النص وكضرب ضرابي خااااايبين وتعطيها للبكا والتعياط حتي كتبرد شوية من بعد متداويها وترجع تكمل ، تكب ليها الملح فالارض وجات بغات تهزو وحطات صبعها المضروب ديريكت فيه نقزات حتال السما وبدات كتبكي وتنخصص اصلا علي سبة من بلان الصباح ، خلات كلشي ومشات جلسات فالجنب تبكي وتنحط شي نصف ساعة حتي بردات وناضت لوات صبعها لي تنفخ والدم حلف لحبس فزيف صغير ورجعات تكمل طيابها حلفات بحلوفها حتي هاد الغدا غتوجدو وخا تمووووت ، غير سالاتو دخلاتو للفران ومشات تتوجد فشلاضة لي غتحط معاه هو وحدو مكافيش ، بدات كتوجد وايديها كيحرقوها بزاااااف كلهم ضرابي بالموس ووقت ما شافت الدم بدا كيسيل عاود تمشي تغسلو وترجع تكمل والدموع حاجبيين الرؤية عليها كتبكي من حر الضرابي وكتقطع حتي عينيها طابو ، سالات شلاضة دارت ليها قوامها وحطاتها تبرد مشات طلات علي الگرتان بقالو شوية وايطيب وهي ترجع للتلاجة هزات الفواكه لي لقات قدامها وجبدات الخلاط وبدات تتقشر وتلوح طحناتهم مع الليمون كباتهم فقرعة زادت عليهم شوووووية سنيدة وحطاتو فالفريگو ايفرد ، رجعات طلات علي الفران لقاتو طاب طفات عليه وخلاتو تما باش ايبقا سخون ، طلات فالساعة كانت 1 حيدات الطابلية وبدات كتقاد وتزوق فالطبلة لي كانت فالجردة وتحط داكشي لي وجدات حيت عرفاااتو دابة غيجي ، كيخرج معطل حتي يخرجو العمال ايتغداو ، بقات جالسة كتتسناه شي ربع ساعة حتي بان ليها داخل غادي جهة الباب ، لانو الطبلة لي فالجردة حدي الكوزينة بعيدة شوية علي الباب ، مشات كتتمشي بشوووية ووقت ما حاولات تزرب كتعگر وتغمض عينيها تعض علي شفايفها حتي وصلات عندو وقفات بعيدة عليه شوية ونادات باسمو : زكرياء

وقف مزادش تحرك بقا كيشوف قدامو مدارش جيهتها صوتها كان رقيق وضعيف علي غير عادتو حس انو بيها شي حاجة لكن قصح قلبو باقي منساش ليها الكلام لي قالت الصباح ، لدلك بقا ساكت ومجاوبهاش
زينب (كتحاول تتبسم وتتناسا الم ايزيها والعرق لي غيطرطق فعنقها وغادي منفوخ حتال راسها): مغتشوفش فيا 
بقا علي حالو ونطق بصوت خشن باينة فيه معصب : شبغيتي؟!
زينب (تجمعو الدموع فعينيها): وجدت ليك الغدا اجي نتغداو بزوج 
هز راسو نيشان من الجهة فاش جات وهي مشافش فيها ومبغاااش ايشوف بانت ليه الطبلة مقادة والماكلة محطوطة فوقها : غير بالصحة
حل الباب ودخل خلاها وقفة كتشوف فيه محساتش الا بالدموع كيهبطو بحال الشلال علي خدودها والنفس بدات كتقطع فيها ، بقاااات كتتنخصص وتبكي ورجعات مشات لطبلة جلسات فوق الكرسي وضمات رجليها عندها ، فحيااااتها محسات بهادشي باش حساتو اليوم ، فحياتها مهتمات بشي حد ووجدات ليع شي حاجة من قلبها وهاهيا نهار دارت تلاقات الرفض ، رجعات اللومة لراسها ولافعالها بقات كتبكي وتخمم فگاع التصرفات لي دارت وباقي كدير فيهم لاحضات بلي من نهار جات عمدو جبدها بل هيا لي ديما كتقلب عليه ، هي لي ديما كتبقا تعصبو وتدخلو فمصائب ومشاكل ، حرقات ليه الارشيف ودخلاتو يبات فالحبس من بعد مشخشخ بوليسي ، عصابو ونرفزاتو ومخلالالالاتش من جهدها باش تفقصو ، وهو هو ديما كيدير ليها خاطرها وحتي نهار گااااع جا باش ايعقد عليها وخا كلشي كان مزور حمر ليها وجها وجاب ليها الكادويات لي عمر شي وحدة حلمات بيهم ، مسحات دموعها وهبطو اخرين ، حطات راسها علي ركابيها وبقات هكاك حتي سمعات صوتو جر الكرسي وجلس ، هزات راسها بشوية بان ليها جالس وكيحط ليه فطبسيلو باش ياكل ، وسعات عينيها الحمرين والمنفوخين بالبكا فيه كتتنخصص معرفات متدير فرحاااات انو رجع و بقات هكاك ساقلة حتي قفزها حاني راسو كياكل مشافش فيها : غتبقاي حاضياني
حدرات راسها لتحت وبغات تنوض باش تخليه ياكل علي خاطرو حتي قفزها فاش خبط فالطبلة تهزات وتحطات ، هز راسو مخنززززر فيها : قلت ليك نوضي؟!
رجعات جلسات كتشوف فيه وهو مخنزر فيها : كووولي 
رجع حدر عينيه كياكل وخا ماكلتها ناقصة شوية الملحة الا انو مينكرش انو بنينة ودايرة عليها مجهود ، حدرات راسها شافت فاييديها كلهم مضروبين وباقي الدم كيدوز شوية منهم وشافت فيه خافتو ليغوت تاني وهي تمد ايدها كتترعد هزات معيلقة وطاحت ليها هنا هو هز عينيه وشاف فايديها لقاهم فديك الحالة وهو يغوبش عقد حجبانو حتي بغاو ايلصقو وشاف فيها هكاك ركب فيها بوتفتاف ، ناض خبط الكرسي لاحو اللور ومشا دخل للفيلة جمعات هي ايدها عندها حتي تحطات شي حاجة مخبوطة فوق الطبلة كانت علبة الاسعافات ، جر الكرسي لي حداه جلس عليه ومد ايدو فتح علبة الاسعافاات سل منها معقم وقطن ، خدا ايدها اليمنى اولا وابدا كيعقم ليها جروحها وهي عاضة علي شفايفها وتتبكي هز عينيه فيها مخنزر: سكتيني 
ضرباتها بسقلة منطقاااتش باقي دموعها هابطين من حر المعقم وايديها كيترعدو غير سالا ليها ولواهم فالفاصمة هز عينيه فيها لقاها كتبكي وجها حماااار وعينيها ولاو قطرة دم وكلها كتترعد كانت اول مرة ايشوفها هكا ، ناض بالزربة هز علبة الاسعافات ومشا مبغاش ايبقا حداها كتر ، مشا حطها بلاصتها وطلع لمكتبو فين ايخدم هاد العشية مبغاش ايمشي للفيرمة وايخليها هكاك

كان جالس فالمكتب خدام فاللابتوب ديالو ايلاهي راسو عليها شوية ولكن واااالو عقلو عندها وقلبو مقبوط عليه ، ساط بالجهد سد لبيسي وناض خرج ايشوفها فين زادت هاد السقلة لي سقلاتها مهيااااش ، طلع للفوق ملقاهاش فبيتو ومشا لبيتها والو مكايناش ، كمش عينيه باستغراب ورجع هبط طل فالصالون والو وفالبيوت المجاورة والو ، مشا داخل للكوزينة هي لي بقات ليه ، غير حط رجليه فيها وهو يخرج عينيه كانت طايحة فاقدة الوعي ، حس بحالة تكب عليه سطل دالما بارد الضبابة نزلات علي عينيه وصفير رقييييق كيتسمع فودنيه ، طار لعندها طاح علي ركابيها وهز ليها راسها لعندو كيصرفق فيها بشوية باش تفيق : زيييييينب ، زيييييينب فيقي 
هبط حط ودنو علي قلبها لقا نبضاتو ضعاف حس بقلبو هو لي قرب يسكت وعقلو طفا ، ناض بالزربة هزها وخرج كيجري دارها فالطوموبيل اللور ولوا عليها واحد ليزار ديما كيبقا بطوموبيلتو ركب هو وخرج طاير لاقرب مشفي ، مسافة الطريق كان فالصبيطار هبط بالزربة حل الباب هزها ودخل كيغوت ربي لي خلقو : فينكووووووووووووم ، عااااااونوووووونييييي 
جاو كيجرو زوج فرمليات غير شافوه عرفوه شكون ،وحدة مشات تجري تعيط لطبيب والتانية وراتو فين ايحطها ، كانو المستعجلات عامرين وكلها كيتسنا نوبتو لكن حيت هو معروووف ومن عائلة الراشدي دخلوووه هو الاول وخلاو القيامة نايضة ، متسوق لحد من شدة خوفو عليها دخل معاها للغرفة حلف هو لخرج ليهم باش ايفحصوها من بعد محضر الطبيب 
دازت تقريبا عشرة الدقايق من السمط فحصها الطبيب مزيان علقو ليها السيروم وبعض المهدئات ودار مشا عند زكرياء 
زكرياء (بخوف): امضري نطق هضررررر ماااالها؟!! وااااش لاباااااس؟
الطبيب : تهدن مسيو زكرياء المريضة الحمد لله شوية لاباس متعطلتيش والا كانت حالتها زادت سوء ، الاعصاب لي كيديرو هاد الحالات ، فقدات وعيها من شدة الضغط ودواها مكلاتوش 
زكرياء (عض علي شفايفو بعصبية وشاف فيها): تناشقنا الصباح ايمكن ايكون هدا هو السباب؟
الطبيب: هدا هو السباب الاول اكيد ، المرضي ديال الاعصاب خصوصا من حالتها مكيفقدوش وعيهم الا ادا تعرضو لازمة عصبية حادة ، فعلا اي حاجة مكتأترش عليهم ولكن فاش كيتعصبو راه ضروري خاصهم عيانة كبيييرة
زكرياء : دواها كتهملو بزاااااف قال لينا الطبيب الاخر لي خدام هنا بلي متاكلوش الا فحالة المرض يعني ماشي ديما
الطبيب: فعلا كنت الطالعة عليه عند الطبيب سعيد كان قال ليا علي الحالة ديال المدام ووراني نوع الدوى 
زكرياء : ودابة ايمتا تقدر تخرج
الطبيب: غير تفيق وتسالي السيروم ديالها تقدر تديها 
زكرياء : شكرا 
خرج الطبيب والفرملية وبقا هو حاضيها ناعسة جالس حداها شاد ليها فايديها كيبوس فيها وكيدعي الله باش تفيق سالمة شوية سمع تيليفون كيصوني شاف المتصل كانت فاطنة ، ناض وقف مشا بعد شوية وفتح الخط : احمم نعام الوليدة
فاطنة: وو...ولدي فينكم جينا عندكم ملقيناكمش (ومتضور فعينيها عاضة علي لسانها عارفة شدارت) 
زكرياء (بغاش ايقول ليها شوقع ايخلعهم على والو شاف فزينب شحاااال ودار لجهة الشرجم): خارجين امي طلعنا لاكادير 
فاطنة: والسروااااااااال (معقلات حتي قالها)
زكرياء (هز حاجب وهبط لاخر دارت طرن فراسو الحالة لي كانت فيها زينب البارح ماشي طبيعية وخا هكاك): نتي مورا هادشي 
فاطنة (بدات تويل وتمشي وتجي): هاااا ، والله اولدي مدرتها بلعاني انا بغيتكم غير تتقاربو وتتحابو صافي نيتي صافية باغة نشوف وليداتكم قبل نموت
زكرياء: وخا امي وخا غير نرجعو من هنا تلت يام ولا ربعة وندويو فهادشي قلت ليك خليك بعيدة ومكتسمعيش
فاطنة(بامل): هيااااا...
زكرياء: الله ايعاونك امي الي خصااتكم شي حاجة قوليها لخالد (وقطع)
فاطنة (قطعات وطاحت تزغرت وتشطح) : لولولولولووووووووووي فرحيييييي يلالة وزغرتي يلالالة وولدي تقبها وحيد اللومة عليا
خديجة (مخرجة عينيها): كوني تحشمي ديهاااد الخليقة شبغيتي شي سروال واش مبغيتيش تديري عقلك شرفتي وباقة هبيلة
فاطنة: السروال ايحرگوووه ولا شو شيديرو بيه انا همي من السروال انو دخل عليها (وغمزاتها)

بدات تتحل فعويناتها لقات راسها فالطوموبيل ناعسة اللور ، حطات ايدها لي كلها فاصمة علي راسها شداتو بالم وغمضات عينيها ، لاحض هو من المراية القدام شي حركة اللور وقف فجنب الطريق حيد السمطة ودار شاف فيها كانت حالة عويناتها وكتشوف فالسقف مزال مفاقت مزيان من تحت المهدئات 
زكرياء (مد ايدو حطها علي راسها كانت حرارتها مزيان): شوية دابة؟
شافت فيه و حركات راسها بالايجاب ، بقا كيشوف فيها من بعد تبسم ونطق : مبقا والو كاينين فإنزگان شوية وندخلو لاكادير صبري 
زينب (باستغراب): اكادير ؟
زكرياء (تبسم ودار ركب السمطة ديمارا ): نمشو نفوجو شوية 
زينب (ناضت بشوية تگعدات شافت فالزاج فعلا هوما فانزگان ودارت شافت فيه): ولكن!..
زكرياء(شاف فيها فالمراية): ششش ولا كلمة نوصلو وندويو
مسافة الطريق وصلو لاكادير طلع نيشان لمارينا بلاصة وهبط مشا حل ليها الباب هبطها شادة فيه داز هز صاك كبير فيه حوايجو وحوايحها وزادو ، بقات هي حالة فمها كتشوف فيه حتي طلعو فاللمصعد ووصلو قدام باب الدار
سل الساروت من جيبو وحل الباب ، حط ايدو علي ضهرها ودفعها بشوية باش تتدخل شافت فيه وزادت بخطواتها دخلات لمحات شقة صغيرة ولكن مأتتة بطريقة زويييييييينة وانيقة من اللوان الحيوط للفراش للاكسسوارات للتريات للزرابي للشتلات لي محطوطين هنا ولهيه ، مشات بشوية كتشوف فالدار وتتفقدها كان فيها بيت واحد كبيييير فيه دوش ودريسينغ صغير ،
زكرياء (حط الصاك ودار عندها): كيف جاتك؟
زينب (دارت متبسمة): زوينة
زكرياء: غنجلسو هنا شي يامات علي متبراي وتفوت هاد حالة التوتر لي بيناتنا 
زينب (شدات فايديه): سمح ليا علي الشئ لي قلت الصباح
زكرياء (جرها عنقها بالجهد وباس راسها): متعاوديهاش
زينب (حركات راسها بالنفي): ابدا ابدا وعد
زكرياء (بعد عليها ): سيري دوشي ونعسي شوية رتاحي ضروري خاصني نخرج نقضي شي شغل ونرجع اوكي
زينب: فين غادي ؟
قرب ليها جرها من خصرها وتحني حط فمو علي شفايفها ودخلها فقبلة فرنسية طوييييلة دخل لسانو لفمها كيلعب بلسانها وايمصو مزيان حتي خلاها كتفيبري جر شفتها بالجهد حتي تأوهات وبعد : رتاحي ووجديلي راسك البارح غير دقت (غمزها ومشا)

غير غمزها خرج فحالو متبسم هيا بقات حالة فمها فيه كيفاش البارح غير دقت ووجديلي راسك ورتاحي زعمة بغا يقصد .... حطات ايديها علي فمها ومشات وقفات قدام المراية الطوييلة فسخات الفوق بقات بالسوتيامات حطات ايديها علي عنقها كان كلو زرق والطبايع مغطيينو جمعات فمها وهزات حاجب ومهبط لاخر : هدا البارح شرشمني مخلا فيا غير لي نسا وقالك وجديلي راسك (هبطات راسها لتحت ) انا المشية وتلفات عليا شنو اليوم غادي ايرضني معاقة ونبقا ندوز فداك البرمامج ديال مبتسمون رغمة الاعاقة وفاش ايسولوني ايقولولي شنو سباب شنقول ليهم (كتبرگم وتفسخ فحوايجها لاحتهم للجنب وهزات الفوطة غادة للدوش) صافي لقيتها نقول ليهم الضبع باش بلاني الله لي فرگع ليا الوالدة اكيد غنبقا فيهم ونضرب البوز
دخلات طلقااات الما وتخشات تحتو ضرباتها بتحميمة فاعلة تاركة نقات حالتها مزيان ودارت الغاسول لي شرا ليها من الفرماسيان علي حساب تحتها باش يفوتها الحال ، خرجات لاوية عليها فوطة قصيرة مشات لصاك جهة حوايجها وغير شافتهم حلات فمها بقات تتهز وتقلب كانو فيه زوج لباسي مستورين شوية اما الباقي كلهم دوبياس وفالالوان ولي شوميز دونوي هزات واحد كان فالاحمر عبارة عن سترينغ وسوتيام ديالو مع بينوار مراية قصير بالاسود وفيه شي خطوط رقاق فالجناب بالاحمر ، ناضت وقفات ومشات لحدى المراية كتشوف فيهم وترجع تهز فلخرين كانو الوان كتيرة واشكال مختالفة وفيهم الطويل والقصير وفيهم لي مفيهم والو گااااع لابسة وملابساش اصلا ، وسعات عينيها كتبرق فيهم : هادا شفتو جايب ليا غير هاد زوج خيوط شنو زعمة مجنخرجوووش (مشات هزات دوك زوج لبسات) واش هادو بالسلامة جامع ليا كل بياسة من لبسة الاورونج والخضر والصفر مالي غنلبس الدرابو ديال الهند 
تأفأفات وناضت مستسلمة لبسات الشوميز لي فالاحمر سترسنغ وشوتيام مشبكين وفوقهم بينوار حد المؤخرة توب مراية ، مشات حدا المراية دوزات علي شعرها غير بالفوطة مشفاتو شوية ودهناتو بكريم الكوكو ، ودازت للحمها نفس الشئ كريم مرطب بالكوكو وفالاخير مشات لوجها دارت كريم ليلي مرطب بالفريز مع كلوس بنفس النكهة ، ماسكارا، ايلينر خط عريييض برزات عينيها مشطات حجبانها صافي واخيرا عكر فاالاحمر فووونسي ، رشات ريحتها وناضت مشات جلسات جنب الناموسية حطات رجليها فوق طبلة صغيرة قدامو وخدات صباغة كحلة من لاتروس ، كتحمد الله انو جامعة لاتروس ديالها وهو غير لقاها وهزها عرفها مكتعيش بلا مكياج ، صبغات صباعها دايديها ورجليها وغير نشفو دارت خلخالها فرجلها اليسرى ، مشات حدي المراية وقفات كتشوف فراسها كانت انتي بحق وحقيق ، لي شافها يحماق ولي مشافهاش ايحماق ، العنين المجبدين والبشرة الصافية من اي مساحيق تجميل كتبري ، شفايفها وحدهم بحر عميييييق منفوخين مبيطبطين ومجموعين ومع الروج زاااادو خلالالاص ...... ، لبسات كلاكيطها وخرجات من البيت من بعد مجمعاتو ورشات فيه ريحتها لي كتهبل ، كانت الساعة تقريبا العشرة دليل تنهدات شافتو تعطل معرفاتو فين مشا ، هزات تيليفونها باش تصوني عليه ولكن تراجعات فضلات تخليه علي راحتو حتي يجي وتوجهات للكوزينة لي كانت صغيرة ولكن من مجهزة من مجاميعوووو اي حاجة بغيتيها تلقايها ، حلات التلاجة كانت عامرة كمشات عينيها كيفاش شحال هدا مجا هنا والتلاجة عامرة وسلاع الخضرة والديسير باقين طرييين ، مهتماتش ومشات هزات سلة الديسير حطاتها وبدات كتقطع بشوية وراضة البال لايديها لي حيدات ليهم الفاصمة وكتحط فطبسيل شوية كبير ، مشات هزات الكريم شونتيي غبرة وطلعاتو بالحليب اكيد ستاعانات بمستر يوتيب وراها الخطوة زادت عليه شوية سنيدة وبدات كتقاد فواحد الكاس كبييييير دالكريستال مخصص للحلوى ، دارت دوك الفواكه المقطعة من فريز وكيوي واناناس وبرقوق ومشماش وكرموس وبانان وعنب ، ودارت فوقهم الكريمة كاد دارت طبقة دالمكسرات من تمر ولوز وگرگاع وبيسطاش وكوكاو مهرمش وعاودات طبقة دالفواكه واخرى دالكريمة واخرى دالمكسرات حتي عمرات الكاس ، كبات عليه الفوق مركز نكهة الفريز فوق الكريمة والمكسرات وزوقات بحب الملوك ودخلاتها تبرد شوية ، مشات تغسل ايديها الدورة لي غدور لقاتو واقف موراها نيشان محساتتش بيه ايمتا دخل بالزربة تقدم ناحيتها زداها مع الكونطوار وحط ايديه عليه محاصرها الوسط كيشوف فعينيها بنضرات غريبة ونطق بصوت خافت : شكديري همم

تجرئات وحطات ايديها علي عنقو جراتو شوية لعندها قربات وجها كدير تعابير دلووووعة بيه وشنوفتها دلاتها بطريقة طفولية و عينيها كيشوفو فيه بطريقة متيرة فنفس الوقت : ضرني الجوع تشهيت شي حاجة حلوة 
زكرياء (تبسم ليها وقرب ليها هزها وحطها فوق البوطاجي مدورة رجليها علي خصرو ، زاد لصق معاها واييدو هزها كيدوزها علي حناكها هابط لشفاها لعنقها ولصدرها حتي وصل لحزام البينوار جرو بزوج صباح وتحل هادشي كلو ونضراتو فعينيها): انا نعطي لمراتي الحلاوة منحرمهاش (وقرب وجهو لعندها كيشوف فعينيها وشفايفو قربو يلصقو علي ديولها) اممم
زينب (تبسمات حطات صبع علي جنب شفتو وهزات راسو بصبعها بشوووووية حتي قاداتو معاها كتشوف فشفايفو ومرة فعينيه ونطقات بصوت محلون): ولكن انا باقي مبريت 
زكرياء (كمش فمو ): همم انا ندير ليه مساج باش ايبرا دغيا 
زينب (ضحكات حتي دمعو عينيها): ههههههههههههههههههههههههه
زكرياء (تبسم كيشوف فيها كتضحاااااك حطات راسها علي صدرو كتضحك): هههههه مبغيتيش! انا نديرو لشي وح .....
تقابلات معاه وزادت وقاطعاتو بالزربة حطات صبعها علي شفايفو كتشوف فعينيه : ششش ندبحك كتسمع ، ندبحك وندبحها وميرفش ليا جفن نتقبل كلشي الا الخيانة
زكرياء (تبسم ودور ايديه علي ضهرها كيطلعهم وايهبطهم معاها ومع درعانها ومميل راسو كيشوف فصدرها): غرتــــــــــى (هز عينيه حاني راسو فيها)
زينب: من حقي 
علي راسو لعندها وحط ايد علي رقبتها والاخري شاد بيها خصرها جرها عندو لصقها معاه وقرب ليها حط شفايفو علي شفايفها ودخلو فقبلة رومنسية من الطراز الرفيع ، دخل لسانو لجوف فمها كيمص لسانها حتي لعابهم تخلط متبتها بايدو ممخليهاش تتململ مستحكمش فيها وحتي هيا مسايراه ، جمعات شفايفها ومصات شفتو التحتانية بشوية وختماتها بعضة خفيفة خلاتو جاااااعر ، هزها من فخادها ومشا لاقرب حيط زداها معاه بدون ميفصل البوسة ، ايديه كيعجنو فترمتها وفمو خدااااام كيبوس وايمص وايجر وايعض ، بعدات عليه شوية كتسترجع نفسها لي تقطع حلات فمها لي ولا حمر وفالجنب شوية الدم خارج جراء الجرة القاصة لي دار ليها والعض لي عضها ، هبط وجهو دفن راسو فعنقها محرك خارج من الكوزينة والوجهة بيت النعاس

حطها فوق الناموسية من بعد محيد ليها البينوار بقات بدوبياس فقط وجا فوقها هبط لحدي ودنيها حيد ليها شي خصلات ونطق بصوت رجولي خشن : غتصبري معاية ابنت الناس البارح كنت مكايس معاك للحد واليوم باغي نفدي شوقي فيك (عضها فعنقها حتي طارت ونولات تاوهات بالجهد ) الشوق ليك من نهار دخلتي لهدا (حط ليها ايدها علي قلبو) وعششتي هنا (حطها ليها عاود علي راسو) غتصبري معاية وديري لي كنقول ليك بالحرف باش متتقصحيش وغنحاول نراعي ليك حيت عاد البارح فاش دخلت عليك ، (حط ايدو علي خصرها وبقا طالع بيها وصل لصدرها وجمع بزولتها ليمنية فايد عصرها بالجهد حتي تأوهات بصمت وغمضات عينيها وهو كيشوف فيها وكيزيد ايسخن من حركاتهاا) تافقنا؟
حركات راسها موافقة وزاد زير علي بزولتها حتي بغات تطرطق ونطق: فاش نسولك جاوبي
زينب (حلات عينيها فيه بشوية ونطقات بصوت دلوووعي ): حاااضر 
ووقف هوا فالراس شاف فيها مسرحة وكتشوف فيه دايرة صبعها عند فمها بحركة متيرة بزاااااف ، بقا كيشوف فجسمها وايخضر فعينيه طالع من رجليها البيوضين لي مزينهم الخلخال لسيقانها الطوال ولي كيبرو ريحت الزغب مفيهم لفخاضها لكرشها الاسقة لصدرها الواقف مجموع مبندر فقط النص فيه فدوك السوتيان المشبكين ، لرقبتها لشفايفها واخيرا شعرها الكحل الحريري ، تنهد بصوت مسموع وفسخ التيشورت لاحو للجنب وتبعو السروال بقا بالبوكسور وسيد العشيرة ناصب علامو مستاعد لحرب طوييييلة واكيد غيخرج منها منتاصر متأكد من نفسو ، بقات سارحة فيه عويناتها كتشوف ففحولتو والجسد لي عطاه الله عشرة علي عشرة عضات علي شنوفتها باتارة كتحس برعشة طالعة معاها غير من كلامو وبقات حاضيها حتي غبر مشا خرج وتم راجع بالصاك لي جاب معاه من فاش خرج غير حطو شاف فيها لقاها كتشوف فيه باستغراب حول شنو غيكون فهاد الصاك تبسم بمكر وحل الصاك

يتبع...
الجزء الأخير

التنقل بين الأجزاء

صفحة القصة
سيتم تشغيل صندوق التعليقات بعد لحظات
معظم التعليقات تم إخفاءها بواسطة الفيسبوك، نحاول بكل الوسائل المتاحة إستعادتها في أقرب وقت ممكن.