صمتا يا مغرورة الجزء الرابع

من تأليف زجل يلدز
2020

محتوى القصة

رواية صمتا يا مغرورة

خرجو من الباطو سبق هو لول وهي تبعاتو 

تدور فعينيها شحااى عاد قاالت 

أميمة : زاكي 

دار لعندها هاز حاجبو زعما شنو 

أميمة : سمح ليا كان فنظري هادا هو الحل الوحيد باش تسمع ليا 

زكريا دارت فبالو ديك الهضرة ديال باقا برهووشة ضحك جنب والله ما كذب فراات رااه بصح برهووشة دارت من الحبة قبة كانت هتقتلو بالخلعة على قبل دوي معااه 

زكرياء : هاد المرة دازت المرة جايا بقااي تسيطري على افعالك حيت كنتي هتديري كاارثة ها قالنا الله 

تاجهات لعندو وشدات فيديييه 

أميمة : المهم نهار لأربعااء هنحتاافلو بعيد ميلااادك وبلاما تعتاااذر 

زكرياء بتاسم بخفة فاش عرفها مفكرة عيد ميلادو وقال : حتافلت بيه نهار الحد 

أميمة تزاد معاها الزايد : معااامن ؟؟؟؟؟ 

زكرياء : مع الدار 😒 

أميمة : ااه خالتي سامية دارت ليك حفلة 

زكرياء : سمييرة 😐 

أميمة : احح نسيت 

زكريااء سمع ديك احح تزاد معاه زايد ديجا زنداتو على والو عوتاني وحبسو فنص الطرييق 

زاكي : زيدي زيدي

جرها معاه للسيارة وصلو لقا ورقة فالزااج 

هزها تقرا فيها لقاها مخاالفة على قبل السرعة دقبييلة تنهد عرف بلي شدو الرادار 

فتح السيارة دخلات هي سابقاه وهو وراها 

أميمة : مال ديك الورقة ؟؟ 

زكرياء : مخالفة سرعة 

أميمة : خخخ وقتااش 

زكريااء : فاش كنت هنجي عندك المنحووسة 

أميمة : اوااه اراا نشووف (خدااتها تتقراها شهقاات) هااا كنتي هدير حاادثة سير 

زكرياء خداها من عندها وديمارا السيارة : ماشي مهم 

هي سقلاات فبلاصتها تتشوف يديها تتنزف اليمنية كانت من جيهتها تهزات من الكرسي تاجبدات واحد المشوار من جيب لوراني دالسروال 
خدات ليه يديه وخلاتو سايق بلاخرة هو شاف فيها ورجع شاف فالسيارة 

زكرياء : مابيها والو 
هي لوات عليها داك الزويف مزياان برقة ويديها الناعميين كيهروو خشونة يديه 
كيحااول ما امكن ميديرش معاها بالو

سالات وجر يديه لعندو مركز مع الطريق 
اما هي فدارت للسرجم تتشوف برااا 

مدة زمنية وصلو حدا دارها حطهااا 

أميمة : بسلاامة 

زكرياء ومأ ليها براسو خلاها تا دخلات وزااد لداارهم 

فجهة أخرى 

كانت جالسة فالدار بحدها من مور ما مشات التايكة خوات عليها الدار و رؤى مشاات للمدرسة صافي صفاات بووحدهااا 

تا كتسمع صووت الجرس دالبااب مشاات زربانة عند بالها زكرياء ولا رؤى لي رجعات مقاارياااش 

فتحااات الباااب وتفتح معاه فهما 

سميرة : 😮😮😮


حلات الباااب وزاارتها الصدمة من حيت تدري ولاا تدري 

سمييرة شهقااات : هااا براهييم اااش تدير هنااااا 

إبراهيم دفعها وسد الباب : جيت ندوي معااك 

سميرة : هاحاااي دابا يجي زكرياء ويشوفنا 

إبرااهييم : وجي اصلا لابد ندوييو ضرووري 

سميرة : هووووف ابرااهيييم اخرتنا هنتشهو مع الدرااري

هو دخل جلس فالصالوون وهي ابعاتو جلسات داية راسها على يديها ومقابلة معاه شافت فيه بعلاامة زعماا دويي

إبراهييم : إمتااش هتقبلي عرضييي 

سميرة : ويلي ابرااهييم واش باقي داوي من نيتك رااه ولادنا كبرو على هادشي شهيقوولو لا شاافو هاد العجب 

إبراهييم : مسوقيييش مع الوقت هيتقبلو الموضووع 

سميرة : لا لا نتا هبلتي ما فييهااش 

ابرااهييم : ومالك مكتبغينيش ولا 

سميرة : ماشي هكاك ابراهيم لكن ظرووفنا مكتسمحش ناض لعندها وجلس قفازي حدا رجليبها واخا الركاابي واكلين الدم 

إبرااهم : امم سميرة شوفي راك كتبغيني وتنبغيك ومتنديرووش شي حااجة حراام 

#عند_زكرياء
فالتحت فباب العماارة عاد سطاسيونا السيارة وطالع مع الدرووج للطاابق دياالهم تيصفر وصل خشا الساارووت فالبااب تيفتح فييه 


طاالع مع الدرووج وفراسو 100 مطرقة ومطرقة واش يدخل لدار يرتاح شوية ويمشي يدفع cvياات عاود باش يخدم وصل حدا باب الدار جبد السارووت من جيبو وخشااه فالباب كيدور فيه 
طاق طااق 

لدااخل 
كان جاالس على ركابيه شاد يديها بين يديه ها تا تيسمعو الباب 

سميرة دفعاات ليه يدييه : ش شكوون هيكوون 

إبراهيم : ويكون لي كان مالك مخلووعة 

سميرة : نوض نوض تخباا ناري هيكوون زكرياء ميمتي ولاش جيتي 

... على برا عاد هيدور البوااني يدفع الباب يدخل تا كيوقفو صوت الجارة من ورااه 

الجارة (شيماء مرااا مطلقة وعندها ولد وفعمرها 24 عام تقريبا قد زكريا) : خويا زكرياء 

زكريااء (غمض عيونو بتعب وفتحهم فثانية دار عندها) : نعام أختي 

كانت لابسة شومييز ومدورة عليها البينواار مهم لباس مبين طايتها بحالا متعمدة تخرج بيه 

شيماء (كتعوج فالهضرة وتتلعب بخصلة من شعرها فيديها ) : الله يستر عليك لما الا لقيتي شي وقييتة رااه محمد أميين(ولدها) مفاهمش الدرووس ديالو وراك عارف انا معندي باش نفيدو مهم خدم معاه تماريين ونخلصك (رفعات البينوار على سيقانها تا باانو بيضين من تحتو وغمزااتو) 

زكريااء (الجنوون بداوو يلعبو ليه فراسو شهااد المستوى تحكم فراسو بزز على قبل هي مرة ) : سيري اختي شيمااء دخلي لدارك ولدك لبغا لي يراجع معاه يجي عندي لداار فاش نكون مسالي 

شيمااء نفخاات فمهااا ودخلات لداارها معصبة زدحات الباب ورااها هاادي المرة العشريين لي تتبغي تقرب منو ومكتصدقش معاها مخلاات بطرق غير مبااشرة والمبااشرة واالو تحمااق وتلفت نظرو وهو عغاعما مسوق لييها 

تنهد باشمأزاز ودار للباب تيحل فيه دخل 

زكرياء : السلام عليكم تيضور عيونو فالأرجااء واش كااين شي حد 


كيدور عيونو فالداار وغادي مع الكولوار تا وصل للصالووون لقا مو جالسة و سي براهيم تاهو جاالس وحاطين كااس دالقهوة منعرف وقتااش طاب مهم قاادو الأموور خخخخ 

زكريااء : عمي إبرااهييم 

إبراهيم : مرحبا اولدي لبااس علييك 

زكرياء : حمدلله ونتا شاف فمو زعما شتيدير هادا هناا 

سميرة بحيرة : ههههه ا هه سي براهيم جاا باش يدوي معااك ههه يااك الحااج تتشوف فيه 

إبراهيم ببرود بحالا مداير والو : أيه اولدي لقيتيني عاد دخلت جيت على قبلك قالتلي مدام سميرة راه قريب تجي ونيت قلت نتسنااك راني عارفك مكتساليش وأنسب وقت للهضرة معاك هي هادي 

زكرييااء : يد سباطو ودخل جلس : ايه الله يسمعنا خبار الخيير 

سميرة : هه اميين 

إبراهييم دخل فالموضووع : راني اولدي عارف بلي راك خدام على قد الحال وتتقلب على خدمة وثاني مرة هندوي معاك فهاد الموضوع مبااشرة هاد المرة 

زكرياء : الا على الشركة فراني ممستاعدش نخدم فيها أعمي سمح ليا 

سي ابراهييم : سمعني اولدي مزيااان الوقت والزمان هادي والقرااية بدوون حدود معندها مدير ليك محدك لاقي حل غتانمو رااه مبغيت ليكش العذااب اولدي 

زكريااء : مباغيش انا داك الضوميين مهنعطيش فييه 

سميرة : زكريااء 

قاطعها براهيم : خرج لبرا وكمل قراايتك منين مصر راه دوومين ديالك معندو ميدير ليك هنا فالمغرب وانا باغي نشووفك لفووق راك ولد الآخ ونعم الصديق الله يرحمو نوقف معاك تا توصل 

زكرياء (لخرووج برا البلاد عمرو فكر فيه خصوصا بعيدا على عائلتو ومحبوبتو) : متنفكرش نهاجر 

إبراهييم : خرج قرا النوااوي ضوميين زويين ونتا تبارك الله عليك متفوق منخافش عليك

زكريااء : سمح ليا هاد الوقت اعمي برااهيم متنفكرش نخلي عاائلتي ونخرج لبرا خصوصا نقرا النووي حيت عارف راسي مهنرجعش كنضن راك عارف علااش 

إبراهيم : عارف بلي ميخليوكش دخل للمغرب بعدها ولكن جرب حضك مالك 

سميرة : سي برااهييم هادا ماشي حل الولد منخلييهش يخرج لبراا وميرجعش راه هو لي عندي 

أبراهييم ناض واقف : اوا اسيادنا السلام عليكم و متنسااش (شااف فزكريااء) فكر مزياان العرض باقي صاالح


دااز نهار وجا نهار جديد

وااقفيين بزووجاتهم فالزنقة عاد خرجو من لافااك 

بغات تسولها وتاخد منها معلوومات يفيدووها فهاد الحفلة لي هدير وفنفس الوقت تتشاورها 

منال : ربييي واااش هادشي كاامل وتتقولي متتبغييهش 😑 
تتفلااي على رااسك درتي المستحييل ها بااش يدوي معاك وميتقلقش وداابا تتوجدي ليه فأحسن عيد ميلااد وفكها يا من وحلتييها هادشي عجيب عندك 😐 

أأميمة : دابا دخلي سوووق راسك اصاحبتي وعااونيني الا عندك متعاوني رااه بغيت طلع الحفلة وااعرة خصوصا وهيحضر فييها غااع دااك البشاار 

منال كاتمة حقدها : ههه اهه اوا مقلتيليش انا بلاصة هديريها فالدارر 

اميمة : لاوااه النمي راه فلابوااط 

مناال : اوااه متقولييش هاديك دديك النهاار 

أميمة : علااش باقي نعتب فيها أنا رااه ينحرنيي 

مناال : اوا منك لييه 

بقااو مناقشيين شحاال تا تفارقو واميمة ركبات فطاكسي لداار خدامة بالتيليفوون تدوموندي كلشي لي خااصها للحفلة وتتريغلي المساائل كلهااا 

سالاات وتنهداات من أعمااقها : هوووف وأخيراا حطاات الفوون فالسااك وسداتو 

مول الطاكسي بقا ها تيشووف فيها من لمرااية خخخ 

بعد مدة زمنية وصلاات خلصااتو وخرجاات طاالعة لداارهم جبداات تيليقوونها تتصوني لييه مرات عديدة معلقش معاها الخط عرفاتو هيكون مهازووش تنفسات الصعدااء ومشاات تكمل خدمتها 


دخلاات للدار حيداات صبااطها طرفاتو فلبلاكار ولبسات بانطوفتها تتسمع حس التقرقيب عند بالها خالتو مينة هي لي كاينة كالعادة 

أميمة دوات بصوت مجهد : سلاامو خاالتو مينة 

لا جوااب ولكن التقرقيب باقي كيتسمع جاها الفضول مشات بخطوات بطيئة لنااحية الصوت فالكوزينة 

كانت واقفة تتقاد فالغدا وعاطياها بالضهر 
أميمة دخلات بلاما ترد ليها البال وقالت : طاطا مينة لاش مكتجاوبييش مع هزاات راسها وشاافتها تصدمات مكاانتش متخيلااها ولا فالأحلاام 

صفعة ثلاثية الأبعاد خخخ ماماها فالدار فهااد الوقت وداخلة للكووزيينة نووااي هادشي محال مستحيل هههه .
هي مها وباها متتشوفهم من ليل لليل وبعد المرات تيجيو تيلقاوها ناعسة 

أميمة ضربات على راسها بالخف : ااه هناء سمحيلي مردييتش البال 

متتعتابرهاش ماماها حيت متتشوفهاش من صغرها ممدوزاش معاها شي دكريات ديال الامومة رباتها هير الخداامة وكبرات وباقا تتشوف هير الخدامة قدامها قليل فاش تتشوف مينة 

هناء : تاني هاد هناء عوتاني راني ماماك أبنتي 

أميمة مشات لثلاجة جبدات قرعة العاصير وهزات كاس من البلاكار وقفات تتحل فالقرعة وتكب فالكاس ودوي : خخخ ااه نسيت ا ماما 
تضغط على حرووف الكلمة باستفزااز ... اممم اجي بعدة ا ماما فيين هوااا بابا (نفس الشيء بالنسبة لنعت باها) 

هناء : راك عاارفة الخدمة ومتنسالييوش ليوما ييت روبو ها على قبلك 

أميمة : اههه لا انا ليوما عندي ميداار 

هنااء : وااش عندك ياك هير الدار 

أميمة : عيد ميلاد زكريااء غدا وبغيت نديرلو حفلة كشكر ليه ديما واخد من وقتو ومعاوني 

هناء (شافت فيها معليا حاجب ومنزلة لاخر) ااه وانا نفهم ... ايه وشنو درتي فالفرااضة وفيين 

أميمة : فالبواط دو نوي لي فشاارع الصفوة 

هناء : وعلااش مديروهاش فالقارب دبااك راهو خاوي حسن ليكم من دوك لي بواط دونوي خايبيين 

أميمة : فكرة زويينة ولكن راه البواط حنا هنحجزووها فداك النهار 

هناء : رسيتي الأموور 

أميمة : ويي تبغي تمشي معانا ؟؟؟ 

هناء : كنت باغا ولكن غدا عندنا سفرة لألمانيا عوتاني على قبل واحد المعرض .. مهم نتي باركي لزكرياء بلاصتي متنساايش داك الدري ظريف 

أميمة : اممم اووك نخلييك (جبداات التيلي من جيبها كان تيصونييلقاات نمرتو بتاسماات لا إرااديا وطلعات لغرفتها جااوبااتو) 

زاكي كان ناعس فبيتو عياان هير سالا هضرتو مع براهييم دخل لبيتو وسد علييه طااح دودة هير يرتااح وينوض يقضي شغالو مبقا تيشبع تا نعااس 

كان لابس شورط قصير ومن الفوق عرياان متكي على ضهروو تيشووف فالسقف يد هاز بيها التيلي تيدوي فييه ويد لاخرة مرخية فالفرااش تيباان منظروو اااخخخ 

زكرياء ببحة فصوتو إثر النوم : صباح الخيير


أميمة : خخ ابسم الله عليك أصاحبي راه الليل قرب 

زكرياء تيضرو راسو تنهد بخموول كيتكسل : اووف عااد فقت داكشي علااش 

أميمة : امم بصحت النعسة 

زكرياء : الله يعطيك الصحة 

أميمة : زاكي أنطلبك واحد الطلب ومتردووش ليا فوجهي عاافااك 

زكريااء بتعجب عادة تتعذب باش طلب الحاجة غرورها متيخليهاش تحني الراس : وي بلوتيي 

أميمة : بغييت غدا نمشيو لابواااط 

زكريااء كان منداامج مع الهضرة تا ناض من بلاصتو فلمح البصر تقلب مزير على قبضة يدو : أميمة وااش مباغاش توبي والو مكفاتكش ديك الشوهة دديك النهار
هادشي ها باقا معارفة بلي علاين كانت هتصبح ديك النهار كن متراجعش هو وداك الدوا لي خداتو مخلاهاش تعقل على تا حاجة من لي دااز فاش ستهلكاتو 

أميمة كتبعصص و ترقق فصوتها كي الطفلة : وا عااافاااك أزااكي عاافااك نمشيو أنااا ويااك هاد المرة ونتا حضيني والله ما ندير شي حااجة والله 😏 

زكريااء : اووف صافي صاافي انا هندير وقت ونمشية نهار ااخر 

أميمة بلعات ريقها ويلي هلى نهار ااخر هيخسر لا كلشي : لا لا لا لا لا 
زكرياء : وااماال مكك 

أميمة : غدا غداا باالييز غدا منتفاكش 

زكريااء : وا غدا دااير مع يحيى... 

قاطعاتو فنص هضرتو 
أميمة مزرووبة : جيبو معاااك وجييب فرااث احح أستااذ فرااث جيبو بغيت نعتاذر منو على داك النهاار 

زكرياء : عاد عقتي .. ايه ياك كنا غاديين ها انا ويااك لاش هادو كامليين وفرااث محشمتييش تلاقاي بيه فالبواط 

أميمة : وا صاافي ازااكي مفييها والو هير جيهم دييك السااعة نمشيو لشي بلاصة اخرى مهم انا بااغا غدا نخرج معاااك لاابد فهمتيني 

زكرياء : اوك اووكااي دابا نشوف كي ندير ليها 

أميمة : ماشي تشووف هدير ليها دابا 

زكرياء : هندير ليها 🙄 شكون هادي 

أميمة : ياخويا عقلك مسخ بحال زجل باينة هي لي قالت هادشي بلاصتك 

زكرياء : ها خلييها عالله وصافي تتقولنا لي مقلناش خخخخ 

أميمة : ههههه صافي مشاات غدا عندااك تخرج لي بشي بلان نشوفك الصبااح بعدة 

زكريااء : لا تخافيش الا كانت شي حاجة نعلمك 

أميمة : اووك بسلاامة 

قطع عليها ونااض خدا دووش عالخفييف لبس تونييه وجلس شااد بيسي ديالو كيطل على البحث ويطاابي واحد السااعة جات على بالو هضرت سي إبراهيم بقا شحال وهو تيعجنها فدمااغو هو تيليفونو وضور الإتصال


داز الوقت

خرج من الخدمة عياان مفيه لي يسووق السياارة عيط على الشيفوور يجي لعندوو داكشي ليي كان جاا وصونا علييه هبط لعندوو 
وصل حل ليه الشيفور الباب دخل وسد وراه الباب ومشا لبلاصتو ركب يسوق سد البا وخشا السارووت دوا معاه من المرايا 

الشيفوور : فين غنمشيو امووسيو 

إياد : الفيلا لي حدا البحر 

الشيفوو ومأ براسو وساق نحو المكان لي قال لييه 

إيااد بقا حاني رااسو على تيليفوون تيشووف المساجات لي جااوه كيدور مرة مرة كلهم بحال ديما ميساجات دالخدمة وصافي تا تيوصلو مسااج من عندهاا 

عند سلمى : 

كانت جالسة فداارو .. الفيلا لي حدااا البحر لي غادي لييها 
دوزاات نهارهاا عادي طيبات فدااتها كلاتو ودوشاات ضرها رااسها بالبرد حدا البحر فاش جلساات فالبالكوو بقاات تتقلب على الدوا دالرااس الا كااين تما ما خلاات فين قلباات مشات لبيييت إيااد لي كان وراه ليها فاش جابها دخلاات نيشاان للمجورة لي حدا راسو تتقلب تا عياات لقات واحد الكابسوولة ديال الدوا كتشبة لدوا الراس

سلمى : امم زعما تكوون هادي امم نجرب 
فتحاتها لقاتها على شكل اقرااص بيضااء هزاات زووج أقرااص وكبات الما فالكااس من القرعة لي كانت محطووطة فوق الكوافووز ... 

سلمى : اووف نشرب 2 عالله يطلقنييي 

بلعاتهم فدقة دافعاهم بالماااء وجلساات فوووق السريير تتمسد فراسها شحااال تا بدا كيطلقها شويةة حسات بيه رخف عليها فااش مسدااتو هزاات راسها تتحقق فالغرفة عاد ردات البال للأثاات والديكوور فالحقييقة غرفة كلاس بزااف وألواانها جامعة بين الهدووء والقصووهحية واحا كااين البااج والبض فالجدراان الا ان المسااحة لي واخدها الأسةد لا تقل عنهم بزووج خلات الغرفة تعبر على مولااها بأنو شخصية حنيينة وظريفة وفنفس الوقت غاامضة وطبعها صعيييييب مراات

سلمى تنهداات : اااه يا إيااد لاين ها نوصلو انا ويااك بهادشي 

جلساات شوية بداات تطلع معاها السخوونية فصحتها وجاها الصهد واخا لابسة هير حوايج قلاال ناضت تتأفأف 

سلمى : اووف الصهد ااش هاادشيي 
جلساات تتنش شوية لي جاها جاها على إياد بغات تشوفوو 
جبدات تيليفوون كان جابو ليها إيااد فاش جابها لدار فييه غاع لي تحتاج ونمرتو بوحدها باش تصوني عليه لاحتاجاتو 

فتحات الواتسااب وقررات تسيفط ليه ميسااج ولي ليها ليها 

"إياادوو فينك تعطلتي ليوما" 
حطات الفون من يديها عااضة علاشفايفة مخبية القليل من إبتساامتها الواسعة وناضت تدوور فالبيت قاتلها الصهد 

سلمى : اوووف اوووف الصهد ااش هادشي الدنيا عاد كانت باردة تتحس بحنااكها سخاان قااصتهم مشاات تطل فالمراية تتلقاهم دغيا تزنغوو 


إيااد قرا المسااج دياالها بتاسم وسط تفكيرو خشا التيلي فجيبوو وحط يديه على عنقو كيسمسد فقرات عنقو 
هازو لفووق ومسند مع الكرسي 

شحاال وهو راخي عضامو عالله ميبقاوش ضااريينو مدة الطرييق وصلو حدا الفيلا والشيفور وقف السيارة قدام الباب دالغاراج تيتسنااه يتحل بالكامل حيت تيتحل بحدوو 

ثواني كان محلوول دخلو ووقف السياارة خرج إيااد وخلاه يتكلف 

إيااد : يمكن ليك تمشي لا بغيتي تنعيط علييك .
الشيوور حنا راسو وتاجه للسيارة فرحاان واخيرا يقدر يمشي يطل على ولادو ودارو بعد يوم شااق دالخدمة 

مشا مسرع اما ايااد فدخل مع الباب تيدور عيونو كما على الله تبان لييه تيحس براسو مفتااقد ليها ولات عندو جادبية ليها 

ملقاهاش لتحت طلع لفووق كيطل فالبيوت وصل لبيتو هو الأخير لي بقا فاللخر دالكولوواار دخل مكتباانش ليه لكن كيسمع صوت الرشااشة فالحماام خداامة عرفها تما تبسم بخبت تيدور فعينيه حيد حواايجو من لافيست لسرواال لكلشي بقا هير بالبوكسوور كيدوور باانو عضلاات جسموو المنحووت حيد من يدو السااعة 
حطها فوق الكوافووز وتاجه للدووش حل الباب هي محسااتش بييه متنغمة مع الماا وتدندن بصوتها العذب عندها بحة صوت خياالية زويينة كتخلي تراانييمو تبقا محفوورة فالمساامع 

سلمى : وااناا لي قلت حبييبييي عااامروو ما ينسااانيي وماا ينسااني وماااينساانيي لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا 🎶🎶🎶 

فغفلة منهاا لقااتو وااقف وراها نيشاان ضهرها مزاادي مع صدروو حط يدوو الخشنة
على فخااضها تيطلعها بشوية مرورا منهم لكرشها وصدرها لي وقف عندو وبجغو بيدوو بجهد كاان منفووخ ورطييطب تيشهيي 

هي فيقها من سهوتها تنفضاات منو دايرة تتشوف فييه 

وجهها مزناااغ وتتبتاسم ها بووحدهااا

سلمى : هههه نتا هنااا هااااح علييك شحااال زويين ... تقدات فوقفتها ضايرة عندو بالكامل وحاطة يديها على لحيتو تدوزها بشوية وهوما تحت الرشااشة تيتكب عليهم الما بزووج 
هبط بحنكو عند يديها زاايد مقربها ليه كثر وكثر تيدوي فمساامعها بهمس رجوولي 

إيااد : ماالك اليووم هممم 

سلمى تدوي بجهد : همم هههه لاا لاا واالو دارت من حدااه تتقلب على الصابووون باغا دوزو على لحمها حرقها الصهد هنا كتحس بالعاافية باغا تخرج صافي عطاتو بالضهر تتقلب بان ليها بان دووش فالحافة دالجاكوزي لي كانت واقفة فييه هي ويااه تحنات مكوزة عليه باش تجبدوو هو بهاد الحركة هيجااتو عليها كثر وكثر خصوصا أنها ملابسة والو وتيبان لييه الخير هاكاك معريي من لوور وحميمر تيقلب عليه مد يدة بسرعة ليها هابط لمستواها ضهرو على

سلمى تدوي بجهد : همم هههه لاا لاا واالو دارت من حدااه تتقلب على الصابووون باغا دوزو على لحمها حرقها الصهد هنا كتحس بالعاافية باغا تخرج صافي عطاتو بالضهر تتقلب بان ليها بان دووش فالحافة دالجاكوزي لي كانت واقفة فييه هي ويااه تحنات مكوزة عليه باش تجبدوو هو بهاد الحركة هيجااتو عليها كثر وكثر خصوصا أنها ملابسة والو وتيبان لييه الخير هاكاك معريي من لوور وحميمر تيقلب عليه مد يدة بسرعة ليها هابط لمستواها ضهرو على ضهرها وحشا يدو من لالتحت تحاوط كرشها تيزييد يقربها ليه مزاديها معاه حتاا تتحس بمطيرياالو قرب يتقب البوكسوور وغادي لعندها 

سلمى بسهتة : إيااااد 

إيااد باسها على عنقها بالثقاال : رووح إيااد 

سلمى : بغييت نخرج الصهد الصهد جرها لعندو تا وقفو بزووج ودار يدو على حناكها تيتلمسهم لقاهم سخانيين 

زاد جرها ليه كثر وكثر خاشها فيه فنفس الوضع حاني راسو لعندها 
تيدوي فعنقها ونفسو تضرب سخوونة عندو تيحرك شفايفو فووق عنقها نيشاان : ااش كليتيي 

سلمى خلاها ترتاااعش من حركااتو نتفضاات بسرعة : ش شربت دوا دالراس لقيتو فالمجر عندك ...اوووف إيااد منقدرش نصبر اووف هادشي بزااف ... وتتسوط على راسها 

إيااد ضورها فراسو وسرعاان مفهم البلان سيدة واخدة محفز جنسي مهيكوون هير هوو حييت عاارف الحالة لي تيرجع بيها لي مستعملو فايتلو مجربو فشحالمن بنت جات معاه قبل هير باش يمارس معااهم بمتعة وهو عنييف وساادة تيبغي يستمتع داكشي لاش تيعطيهم محفز بااش يخليهم شااديين معااه 

إيااد خشا رااسو فعنقها تيبووس بساات خفااف فوخرج لساانو تيدوزو على طوول عنقها تال عند وذنيهاا لي مخلااش منها وجرها ليها بمصاات متتالية وحدة مووور لااخرة مختمهم تا تحشو ليها الركابي داوي فوذنييها بهمس : احخخ عليك ليوما تخلصي الحقق احح شحاال توحشت مذااق مككك كيجر فييها كثر وكثر كأنو هيخشيها وسط منو وهي هير تتنيين وسط يدييه 

إيااد زاد جرها لييه ومشاا بيدو تيتسارا بيها على لحمها تا وصل لبيين رجلييها حط يديه على طووطو تيحسو منفووخ لتحت وسخوون زااد هبط معااه تيلقاا الما هاابط معاها السيدة جابتو ومزال غاعما بدااو زير على طوطو بيدو بعنف 
خلاها تأوه وسط مشاكساتو 

سلمى (ناطقة سميتو بصوت محلون) : اه اه اممم إياااااااااد


إيااد زاااد ضغط علييها كثر وكثر بااغي يسمع غوااتها تيحس بالنشوة تملكااتو إثر تنهيدااتها وتوحوييحهاا باغيييها تبكي من فرط الشهوة غرييزتو الساادية رجعاات زارتو وهاد المرةة بقوة كيحس برااسو بحدو ويااه فعاالم غريب على كلشيي جسمها الأنوووثي تيجدبو لإرتكاب المعااصي معاااها بااغي يتمرد على جسمها لأبعد الحدوود 
من بعد مقنع من التزيييرة لي زير عليها من التحت هز ليها رجليها وحدة حطها فووق الحويط دالجاكوزي وبقا خداام بيدييه فطووطو تيدير حركااات فووق منو متفنن فيبهم وفنفس الوقت ليد لاخرة كتجمع فوااحد البزوولة كيعتااصر فييها كأنو هيجبد منهاا الذهب الأبيض 
وكيتحاك معااها من اللوور وسي السيد منتاااصب مبقا لييه واالو ويبداا يغووت 

وهي تتأوه بدلاال وسط يدييه ميتة بالشهوة الدوى داار خدمتووو 
بقاا حااكمهاا مدة وهو تيداااعب الطوطو بحركااتو العنيييفة وهي مبقاااتش قادرة صااافي تقاادا جهدها رجلييها ولاو تيزلقوو بحدهم وتتأوه بالغواات 
سلمى : إياااد إيااد اه اه ااااااااه 

مع اااخر ااه منها طلقها مسهووتة طاحت جالسة فالجاكوزي لي كان خااوي لكن الرشااشة باقة مطلوقة عليهم 

إيااد خلااها على رااحتها بينما يكمل نصيل حواايجو بزربة رامي داك الكالصون لي كاان بااقيي لاابسوو تا كيباان المطيرياال قدو قداااش قد السخط هبط بسرعة مستواها هي كانت جاالسة ومن قربو ليها طراات تزيد تهبط حتا ولات متكية على أرض الجااكووزي على ضهرها وهو لقاها هوتة وبسرعة طلع فوووقها مكالي تقلو شوية بيدوو عليها هي مداات يديها لعنقوو زادت جراتو ليها كثر وكثر داخلة معاه فقبلة عنييفة اصلا كلشي ولا بعنف هااد اللحظاات طرجمو مدى شهوتهم لبعض بواسطة قبلااتهم بقاات تتلعب بيديها فعنقو ومدوزاها على ضهروو تا الأخير اما هو فتيقبل فيها وفنس الوقت خدام تيفرق ليها رجليها باش يخشيييه متشوق لملس الداخل ديالها الرطب والسخووون وسط قبلاتهم غفلها ودخلووو دقة وحدة تا عضاتو ففمو 
سلمى تتغوت : ااااااحححححح 

هو بديييك ااحححح ديماراا كثر وكثر بقا كيديه ويجيبو بشوية وبحنية تا شوية بدا يتقلب ها رااسو وناااض فووق منهاا بجهدد مخرجوو ورجع دخلو بجهد كبر من لي خرجوو بييه وهي مسكتااتش بالغواات والتوحوييح ممخليااش من جهدها وفينما يزيد يدخلوو تتزيد تقرم علييه مخليااه ميسخااش يخرجو ابدا منها 

بقا غادي بيه جاااي بييه مدة زمنية طوييلة طيبها وهي عااطيااها هااال توحويييح ..... شحال تا قلبها وجاالسة على ركابيها ويديها عاود خشااه فييها نيشاان تيخرج ويدخل بالجهد بدات عااود تتزوغ شحااال وهو عاااد ما زايد فييه وتيجهد فالسرعة حتا بداات تتغوت بصح زااد فجهدو تيسلخ فييها ويدخل ويخرج بجهدو كلوو تا بدااات تتبكي بالنشوة والاااام بقاو خدااميين سااعاات دوشو وخرجو وكملووها فالبيت تا سالاو بقااو متكيين شحاال عاد نااضو تيطيبو العشا اونسومبل 


واقفيين فالكوزيينة هي كطيب وهو كيقلب ها على الوقيتة لي يقيص فيها 

جبداات الخضرة عسلاتها وتتقطع فيها وهو واقف حدا راسها تيشوف ااش تدير وفينما تحتاج شي حاجة تيمدها ليها 

سلمى وهي كتقطع فوق اللاطة : إيااد جبد دااك الستيييك لي كااين فالتلااجة واجي نورييك ااش دير 

إيااد عاد بدا كيماطي يديه يقيص فيها عاود وهو يجمعها : اممم اووك (كيااكل فخيزوو هزو ليها خخخخ) 

جبدهم وحطهم مستفيين فطاوة : اااش ندير 

سلمى : العطرية 

إيااد مكنعرفش من غير الملحة 

سلمى ضرباات على راسها بخف : اويييلي متقولهاااش وفيين كنتي عايش 

إيااد : كلشي تيقادوه ليا الخدم 🙄 

سلمى : ااااا نسيييت سي بنيييس متيمدش يديه تا يشعل لما فحمااامو 

دفعاتو وخدات من عندو الطاوة : دووز دوز لديك الجيه خليني نخدم 

إياد لصق وراها حاط يدو فوق يديها : ارااي نعاانك 

سلمى: لا يكثر خييرك بارااكة من المسااعدة انا ندير كلشي 

إياد : خخخ المسموومة لاخرة 

سلمى : وااخااا اسيدي خرج عليا تا نساالي تتبرزطني سير قاد الطبلة بينما نطيب هاد اللحم 

إياد خلاها وزااد جبد بريكة وغارو من جيبو 
مشااا لبرااا خاارج لاطيرااس دالكوزينة كيكميي ورااسم ابتساامة صغيرة على محيااه كيفكر ليوما يجبد معاها حس الزوااج دخلات لخااطرو فمدة قصييرة اصلا حس براسو ولا يبغيها داكشي لااش باغي يتزوجهااا خااصها هير تقبل تنهد برااحة رااسم فبالو بلي ضرووري تقبل وعلااش لي متقبلوووش


دااز نهار وجاا نهاار جدييد تعاشااات العشية كان واقف حدا المرااية كيقااد فشعروو لابس سرواال كلاص فالبيض وقمييجة مزوقة بااين صدرو معري تيسد فصداايفها كلهم مغطي دووك العضلاات البطنية لبس صبااط كلااص وداار نضاضر دالشمس فعيونو هز تيليفونو كيضرب اتصااال بصاحبوو 

القليل من الوقت اتصل الخط وجاوبو نطق بثبااات 

زكريااء : وي ندووز عندك ندييك ولا نعطيك العنواان 

فرااث : هير سيفط العنوان بلاما نعذبك 

زكرياء : اووك هاهوا هيوصلك فواتساااب 

فراث : صافي مشاات نتلاقاااو 

زكريااء : اووك وقطع كيقلب فتيليفوونو وااش كاينة شي حااجة مهمة ملقا والو خشااه فجيبو وخرج من البييت غادي نااحية الصاالوون لقا ماماه جالسة شادة البيسي تتفرج فحليمة الفلااالي ومندامجة معاها 

زكرياء : الواليدة فين رؤى ؟ 

سميرة : راااها فبيتها جااات هادا شحاال 

زكريااء : اووك 
مشاا لجييهت بييت رؤى لقا الباب مسدوود دق فالباب مرة وزووج الثالثة سمع صوتها 

رؤى : دخوول 

دخل بلا هضرة بلا زووج لقاها جاالسة فووق السريير مغووبشة باينة بيها شي حااجة ميمكنش تجي وتسد على راسها فالبيت بدون سبب ختو وهو عاارفها 

جلس حدااها موجه ليها الكلاام 

زكريااء : ماالكي 

رؤى متردداتش باش تقول ليه لي فقلبها بحال ديما تتيق فيه وتتقولو كلش : واحد الخااانز تيقراا معايااا تيبغي يدويي معاياا تنلزموو حدوو ومتيرضااش ليووما كنت غاادا فالساااحة وهو يضربني ببيضة لرااسي وتجمعو عليا هو والدراري والبنات تيضحكو عليا وقالو بلي انا معقدة وداياها ها فالقرايا وتيقولو عليا دودة الكتب 
زكرياء ياك نتا لي تتنصحني بقرايتي اخويا القرايا زوينة ياك علااش هوما تيقولو عليا هاكا 
دمووع تحقنو فعيوونها


الغضب عما عينييه ضبط راسو ها بزز دائما تتبقا فنظرو ختو الصغيرة ليتييمة لي تحرماات من دفئ وحناان الأب لي كاان مغطيي علييهم بزااف واخا هو تيوقف جنبها وهو حااميها لكن ماشي بحال فرااغ الاب متيعمروو تااحد 

نطق بتهكم : احمم شكون هادو عطيني السمياات 

رؤى : وا متنعقلش انا راه متيقرااش معايا هااد العاام هير تنشوفو فالسااحة 

زكرياء : وشنو دارو الإداارة ؟؟؟

رؤى : تاحد مقالووم شي حااجة تيخافو منهم 😢

زكريااء زير على قبضة يدو مغزز سناانو : أنا هنربييهم نتي ماشي دودة الكتب الوااحد لي متوصلش للحاجة تتفقصو نتي ختي لي تنفتاخر بيها شوفي فياااا

هز ليها راااسها تيمسح ليها دمووعها من عينيها وبااس على جبهتها 
زكرياء : الا قدر الله وشي نهاار مشيت لشي بلاصة ولا الزماان بعدني علييكم متنساايش تخلي ديما رااسي مرفووع بيك لفوووق بغييتك تكووني قدوة لأي بنت بغيتك توصلي لفيين وفيين وديما قصحي قلبك مع بناادم مبغييتكش ترطابي ليهم صافي 

رؤى : كتشهق وتمسح عوينااتها ببراءة : واخة هئ هئ ان شاء الله 

عنقهااا عنااق حاار ختو كيحمااق علييها نبشة متقيسهااش يقتل على قبلها 
وهي بادلاتو العنااق لقااتها حجة وزياارة تتمسح فييه خناينهااا 

ها تااحس بييه وبعدها 

زكريااء : ياااك المرضية 

رؤى تتشوف فيه ببرااءة بحالا مدايرة والو : مدرت والو 🙄 

زكريااء : الله يعطينا وجهك 

رؤى عياات صابرة وهي طلقهااا تتلوى بالضحك : ههههههههههههههههههههههه اووف مقديتش 

زكرياااء شافها تضحك عزيز عليه يشوف ابتسامتها فضل يسكت ويخلييها على راحتها على شحال عندو من ختو فالدنياا وسرعاان متوسعاات ابتساامتو وباانت دييك الضحيكة المغرية على شفااهو اااخخ 💔


زاكي : هاا بلااتي علييك اجنيية 

تلااح تيهر فييهاااا وهي تتلواا بالضحك وتتغوتتت 

رؤى : ههههههههه وااااع وااااععععععع لااا بعد منيي اصااحبييي وااا زكرياااء 

خخخ هو باقي تيهر فيها محبسش هي تزنغااات وتتغوت ها تا جاات سميرة هاازة فيدييها الصندااالة 

سميرة : ياااك لاباااس الخنية تيسلخك رااجلك ولاااش شهاااد الشوووهة دايريين ليا مع الجيرااان نووضو تغعدووو 

زكريااء طلق منها تيدور فعينييه : هيييي 

رؤى : هواااااااا 

سميرة : القوااااااا .. نوضييي تغعديي عليا يالاه يالاه نووضو نوضو تفاارقو عليااا نااس ولادهم يلعبو كي الفريخاات وانا عندي الدب القطبي والثعلب 

زكريااء تزنغ بالضحك كاتمها بزز 

رؤى هرباات تتنقز لا تاكلهااا تتلاوط بالضحك نوبة نووبة 

زكريااء : الوالييدة 

كانت غادة جيهت الباب تا دارت عندو 

سميرة : نعااام 

زكريااء : واااش تديري لكلااشااات 

سميرة هزااد الصنداالة مسيفطاها علييه : سييير الله يعطييك الجوووع 

زكريااء هرب من السندالة فلمح البصر : والا الوالييدة راني ديال الزواااج ونتي باقا ضربيني كملتي لي بداتو ديك شنولة فحواايجي هنخرج بيهم 

سميرة : غزييت فييك نوووض بدلهم .

ومشااات هازا خنافرها لسمااا 

ههه نااض كيضحك نااحيت بييتو مشا يشووف وااش خاصو يبدل حواايجو ولا لا 

طل على راسو فالمرااية 
لبس من الفوق قبية خفيفة فالكحل وداار فووقها تجاكيط دالكويير 
مشا هز مكانتو الفضية دايرها فيدوو ليسرى بالمقلووب 

رش من رييحتو وزااد خارج من الداار تيليفوونو كيصوني


هابط مع درووج العماارة والتيليفووون فيدوو حبس الصونييت قبل ميجاااوب عااود صونا علييها 

زكريااء : الوو اميمة 

أميمة كانت واقفة على الخدامة كيقاادو اللمساات الأخيرة نهار كامل وهي واقفة تقول تتقاد فعرس ها عيد ميلاد وغلبهااا 

أميمة : زكريااء شحال بقا ليكم باش تجييو 

زكرياء : باقي عااد خاارج من الداار 

أميمة : اووف اوكك صافي نتلاقاك حدا البوااط 

زكرياء : مهنجيش نديييك ؟ 

أميمة : لا هنسبقك ها سير 

زكرياء : اووك وقطع عليها ركب فسياارتو غادي فالطرييق لعند يحيى يهزوو معااه 

مسافة الطريييق تا وصل عندووو لقاه واقف قدام الباب تيستنا مأنتك ومفركس مع الحالة تقول هو لي عندو عيد ميلاد فتح الباب دالسيارة ودخل لعندو 

يحيى : سلااام 

زكرياء : وعليكم السلااام تا فيين غادي فين اوااا غاادي 

يحيى : واخووويا منتهلاوش فراااسناااا 

زكرياااء : اودي الصبر الصبررررر 

يحيى : خخخخ عيد ميلاد سعييد تاحد متفكرك 

زكرياء : حتافلت بيه داك النهار العجل 

يحيى : يخخ ها لي با يتفكر طباسل مكك 

زكريااء : هااحناا هنخسرو مي بلااش 

يحيى : هااضااحكن زيد زيد 

سااق السياارة بهدوووء غادي بسرعة عادية هاد المرة 

اما عند المغروورة 

فضاارت عند مناال تتوصي فيها تكلف بالباقي بينما بدلات هي حوايجها 

أميمة : منااال بلاما نوصيييك اختي رااك عاارفة 

مناال بتاسمات لييها واميمة زاادت للبلاصة فين كاينين الغرف شادة غرفة ليها بحدها حاطة فيها حواايجها حيت كانت لبوااط فتحت داووطييل 5 نجوووم 

مناال ضحكاات بمكر ودوراات وجهها فالمكاان كتشوف الزينة وكلشي ببغض : خخخ ليوما ندمك على نهار لي عرفتي فييك زكريااء دياالك هير ستنااي مغرووورة تفف 

ضربات رجليها مع لأرض بحقد ودوزاات واحد النيم فالتيلي بزربة خرجات تدويي برااا


منال دااز الخط دغياا وجاوباات بلهفة : ااالو جيب ليا داكشي لي وصيتك عليه لبواط لاوطييل *** متنسااش لي قلت ليك بالضبط .... حرفياا لا هتجي كيف المدعووين انا هنتلاقاك هير صوني عليا .. اه ... اهه ....اوك 

قطعات معاه تتبتاسم عاضة على شفايفهااا 

مناال : وأخيرا هنهرس لمك الرجلييين علاش تتوقفي دايرة ليا فيها زعييمة دابا نشوفو 
هاااه 

فجهة أخرى كانت تتلبس حواايجها وهي متشوقة لهاد الليلة الغاطو ناضي المسائيل ناضية الضيووف دابا شوية ويجييو فرحانا حيت هينتاصر غروورها مرة اخرى قداام النااس وهتباان شي حااجة مهمة بهاد الحفلة خصوصا قداام البنات لي تيكرهووها لبساات كسيوفة فالابيض طوية مفتوحة من القداام وطلقاات شعرها جنب مع ميكاااب يوالم السهرة ولبسااب بووط فرجليها طوييل فالزرق جاها مستل 
ناضت غادا بحالها حتا تتهز الكادو لي جابتو ليه من فوق الكوافووز كان ملفوف فبوااطة ببابي كاادوو بكلشي ليه 
هزاتو كتبتااسم هيعجبو باينة وهي ختاارت ليه احسن حااجة تنهداات بالراحة اهم شي كاادو هيعمي عينين العدياان 

خرجات من الغرفة فاتجااه لتحت *لبوااط بعدما سالات شغالهااا شي سااعة لارووب وهو لفوووق عاد هبطاات لقاات الدنيا لدات تتعمر والمعازيم جااو 
كلشي تيسلم عليها ويضحك معاها النفاق الإجتمااعي وكشي حااضيها شلابسة وااش دايرة شهاازة فيدييها البناات تيشووفو ببغض والدرااري ريووغهم ساايلييين 

هي ممسوقة لحد وقفات قداام الباب تتستقبل الضيووف ونمستنيااه تاهو وقتااش هيجي بااش تفااجؤوو 

عالمة لي غاارد ميدخلووه تا يقولوها لييها 

أميمة : اووف فينو دابا خااصو يجي 

كانت واقفة تا دخل مع الباب بانت ليه ولاحد الاجوااء مفهم والو


دخل مع الباب تيدور عينيه بانت ليه الاجوااء غريبة ولاحظ وقوفها مقابيلو تعجب وشي لي لابسااه حواايج حفلة مفهم والو ومعرف وااش يدوي معاها ولا لا

زااد غادي من حداها للدااخل تا وقفو صوتها 

أميمة : أستااذ 

فرااث داار لعندها تيشوف فيها زعما شنو 

أميمة : بغيت ندوي معاك ضروري 

فرااث : وي مرحبا 

أميمة : اولا استااذ استسمح على ديك النهار مكنتش عارفة شتنخرج من فمي 

فراث : ماشي مشكل 

أميمة : وو و 

فرااث : ااش 

أميمة : صرااحة ليووم عيد ميلاد زكريااء هادا لاش درت هادشي كامل وقلت لو يجيبك معااه وهو مفخباارووش بلي دايرة حفلة وبغيتك تعاوني 

فرااث : عارفة بلي زكريااء تيبغييك يااك ؟ ناوي الحلاال

أميمة بلعات ريقها وومات براسهاااه : بغيت نفااجؤوه وصافي 

فرااث : اووك صافي شهنديرو 
بقاات دااوية معااه تتفهمو بلي هيدخل وهادا وهيسدو الضوااو وكدا كدااا 

هو واافق يعاااونهاااا 

اما بالنسبة لزكريااء فبعد مدة طريييق وصل حدا الأوطييل هو ويحيى خرجو من السياارة زكرياء مولاف بهاد البلايص مع صحابو ولا ايااد.... اما يحيى فشاااف الاووطييل سانك ايطواال تحلو ليه العينين ااش هادشييي 

أالوجع وتيليفون مديشارجي لاقديت نكمل هنكمل لما قدييتش تاال غداا والغايب حجتو معاه راني فايقة مع الستة غدا عاود

يتبع...
 

التنقل بين الأجزاء

صفحة القصة
سيتم تشغيل صندوق التعليقات بعد لحظات
معظم التعليقات تم إخفاءها بواسطة الفيسبوك، نحاول بكل الوسائل المتاحة إستعادتها في أقرب وقت ممكن.