صمتا يا مغرورة الجزء السابع

من تأليف زجل يلدز
2020

محتوى القصة

رواية صمتا يا مغرورة

أميمة رجعات شعرها لوور تتنفس بصوت عالي : فين يكون مشا هادا ياربييي 

لبساات فوقها بينواار دالساتان حبت كانت ناعسة هير بدوبيااس عوايدها مكتنساهمش 
ولبسات فرجليها فتحات باب البيت خارجة تتقلب علييه وكدور عيونها فالأرجااء بخوف 

كانت الدار عبارة عن شقة صغيرة عادية من السكن الإقتصادي ولكن زوينة حيت غلب عليها الذوق الرفييع ديال أميمة معرووف عليها ذوااقة 
دازت من حدا المطبخ سمعاات الحس رجعات تتفتش بعيونها حتا بان ليها واقف كيتمااطا باش يوصل للبوطاجي مقدرش وهو يجر كرسي ووقف فوقو كيهز الباكي ديال الكورن فليكس هزها معاه غادي ناحية الطبلة لي كانت فيها زلافة ديال لحلييب بهدووء جلس فوق الكرسي حدا الطبلة وبدا كيكب فالزلافة تا عمرها هز المعلقة كيحرك وبدا المااكلة كي شي فاار صغنوون ديال المااكلة 

مشاات لعندو برزاانة كتمشا تا وقفات حدا رااسو مربعة يديها 

أميمة : حبيبي 
دار لعندها مدهووش وتيااكل ويدوي : امم ماما 

أميمة : علاش مفيقتينيش ؟؟ 

ضرب على راسو بالخف كان متناسي يفيقها : اااه نسييت 

أميمة هبطاات لمستوااه جرااتو لعندهاا تتبغج فييه وتبووس ها تااكلوو خخ : حبيبي حبييبيي البطل كيااكل بحدووو 

هو : مااما سمتني مؤيااااد 

أميمة ضحكاات علييه بقهقهة وباستو فحنكو مبغجاه ليه : تكون تا المعطي المهم بطليييي مافيهاش نقااش 

مؤيد : ماام ليوووم معندك شغل نخرجوو يااكاا 

أميمة : ندي حبيبي فينماا بغااا فيين بغيتي تمشي همم جلساات فالكرسي حداه وجلسااتو فوق رجلييها 

مؤيد : وكليني 

شادة ليه الخاطر بحال ديما تتعاملو كي الما القليل من قال ديك المغروورة فاش يوليو عندها الولااد تولي أم حنوونة بحال هاكا سبحاان الله 
جرااتو لعندها كثر تتبووسو فعنقوو وتتستنشق ريحتو تيفكرهاا فييه طوول هاد السنواات لي داازو علييها وهو مراافقها هو السند ديالها وأملها لي خلااها تفكر تكمل حيااتها هو لي عطاها سبب فالبقااء خلاه فكرشهااا ودااز الوقت ولدااتو واخا فظرووف عصييبة إلا أنهااا ميأساااتش وربااتو على النرجسية وحب الذاات بزاااف كأنها كتخلييه يتبع الطباع لي كانت فيها وأكثر من ذلك السطااج اللخر إلى أن الرووح الطفوولية فيهم بزووج عمرها تنطاافئ وقليل لي يقدر يلتاامسها فرووحهم بزووجهم الحيااة لي بلوراات شخصيتهم العجيبة والظرووف لي ترعرعو فيها خلااتهم يوليو هاكا هير هي واليديها كانت عندهم زايدة نااقصة وهو مو ربااتو بحدها عطااتو حناان الأم وعطف وحمااية الأب 

أميمة : نوكل حبيبي ونخرجوو للبارك 

مؤيد نقز من فوقها : يااااسس 

بداات كتوكل فيه وعقلها ساارح لبعييد فكل لحظة وكل دقيية كدووز من حياتها كتفكروو فبعدو علييها عاد كتااشفاات حبها ليه لي نشأ دااخلها وترعرع عام على عاام عاايشة حياتها على أمل شي نهار يحن قلبو ليها ويرجع لييهم عرفاات راسها كانت طاايشة لكن الأياام قرااتهاا مابقااتش بنت 20 عاام لي كانو كيقولو عليها قااصر دابا راه عندها 26 شرباات عقلها وقرااتها الحياااة تفكراات فاااش كانت مرييضة بالسخاانة وملقاات تاحد جنبها هادووك اللحظاات لي داازوو علييها من دااك الوقت خلاوها تعرف بلي هو بحدو لي كان تيهتم بيها مرضاات سيماانة وهي بحدها فالداار تاحد مطل عليها واليديها ممسوقيينش ليها مكااين لي يقوم بيها ولا يرد ليها البال قاصاات بزااف وبدااو كيضهرو علييها علامات الحمل كرهاات رااسها كانت تتوحم علييه هو مكاانش جنبها دااك السااع إلى أن هتجيها خباارو بلي هيخرج لبرااا

سيماانة وهي بحدها فالداار تاحد مطل عليها واليديها ممسوقيينش ليها مكااين لي يقوم بيها ولا يرد ليها البال قاساات بزااف وبدااو كيضهرو علييها علامات الحمل كرهاات رااسها كانت تتوحم علييه هو مكاانش جنبها دااك السااع إلى أن هتجيها خباارو بلي هيخرج لبرااا ناااضت كي الحمقة من الفرااش بغاات تبعوو للمطاار بااش تحبسوو ولكن وصلاات معطلة وفاااش كانت راااجعة وهي سايقة وكتبكي داارت حااادث ونقلوها للسبيطاار دوزات فيه يووم كامل بوحدها عااد جاو عندها مها وبااها ساقو الخباار بلي حااملة وكااين خطر على حيااة الجنيين 

مرضااوش بنتهم تحمل بلا زوااج كانو هيطيحووه ليها هي رفضاات الأمر وكااان الحل الوحيد قداامها هو تخرج من الداار 3 أياام وهي هير فلووطييل حتى سااق فرااث الخباار وعاونها داها لدارو لي كاان عاد شرا وتيفرش فييها دوزاات فيها فترة طويلة بحدها هو كان باقي عايش مع واليديه بقات تما تا ولداات وكملاات عام الإجاازة فلاافاك حتا داتو وتخل ليها فرااث بااش دخل للماستر قرات الماستر ديالها وفنفس الوقت كانت خداامة خدمة بسيطة فريسطو وكتربي ولدها ومرجعااتش دواات مع واليديها من تمااا شداات المااستر ديالها فالكيميااء العضوية ودفعاات لبزاااف ديال الشركاات باش تهتم بقسم الإنتاج والمراقبة ومهيجيبها الحظ غير لبين يدين شركة بنييس لإنتاج الحليب ومشتقااته تما تعرفاات على إيااد كثر وولا صديق مقرب ليها معقلااتش عليه فاش شافتو فالأول حقاش نهار شافها فلابوااط هو وزاكي كانت متلبكة بزااف ومرضاتش ليه البال ولكن هو عقلها وزاد تأكد كثر فاش سمع سميتها أميمة دييك السااع إيااد كان كيعاني من مشكلة عااطفية كبيرة تاهو كان فداار غفلوون وبين ليلة وضحااها البنت لي كان تيبغي خلاتو بسباب خيانتو بقالو منها هير رسالة الوداع الأخيرة لي كتباات لييه 

أميمة كانت مرة ونص طوول هاد المدة وققفات على رجلييها ربات ولدها وقادات أمورها كراات داار ودقة دقة تا كونات راسها وشرات شقة ديالها دوزاات الكرفي وداازت من بزاااااف عااد وصلاات للقليل فهادشي ومع دلك شوفة وحدة من ولدها تتنسيها فغااع داكشي لي قاساتو حيت على قبلو وقفاات طول المدة لي تخلااو عليها فيها بزااف دالنااس واليديها حتا دااز بزااف عاد سولو فيها وبغاوها ترجع كيعتاذرو منها لكن كاان جوابها الرفض النهاائي للرجووع عندهم 

بالنسبة ليها حيااتهم كاملة موقفوش معاها ومكانووش معاها فأبسط التفاصيل معلموهاش الصحيح من الخطأ وتا نهار غلطها باعووها بالسااهل 

رفعات رااسها للسما كتزفر لهواا من فمها بااش ترتااح ولو شوية ورجعات الشوفة فولدهااا 

أميمة : مؤيد يالاه نلبسوو 

نااض من فوق رجلييها كيتمشا بالشوية خارج من الكوزينة ناحية البيت وهي تبعاتو بعدما مسحاات دمعة تسللات من عينيها فغفلة منهاا كتستنشق فالهواا بجهد باغا تنساا 
وسرعان ما خرجاات تابعاه راسمة إبتسامة على وجهها مكتبغييش تأثر على نفسية ولدها باغاه يعييش حيااة مستقرة كثر منها ومبااغااش عقلو ورووحو يتوسخو من داابا مزاالو صغير ومازاالو يعيش بزااف دياال الحاجات لي هتبدل فييه بزااف 💔


لبسو حوايجهم وهزاات أميمة كونطااكط دطوموبيلتها لي شرااتها تاهي من خلال خدمتها كانت عبارة عند موديل Clio فالحمر 
حلو باب الشقة خارجيين حتى كيتلاقاوه قداام وجههم 

أميمة ستغرباات من مجيئو على الصبااح السااعة عاد هضرب فالعشرة 

مؤيد نقز تيعنق فيه : عمووو إياااد توحستك 

إيااد هزوو معلقوو فيه تيبووسو : فين البطل 

مؤيد : نتا لي غبرتي علينا 

إيااد : أنا خداام 

مؤيد : وانا قاري 🙄 

(زعما معندك منين تشدني حافظ صواريااا😂😂) 

أميمة : إيااد صباح الخير 

جاوبها وهو تيلعب مع مؤيد باليدين : صباح النوور 

أميمة : خيير مموالفااش ليك تجي مع الصبااح ههه شي حااجة تما 

إيااد حك على راسو بخفة : جييت نخرج مؤيد 

أميمة : خخ عاد لقيتينا نيت خارجيين مرحباا 

إيااد إواا صافي نخرجو مجمووعيين 

ففيلاا بنييس 🏫

نااضت بكري كدير السبوور الجرى حدا البحر كالعادة مولفة 

بعد سااعة رجعاات للدار لقااتهم تيفطرو الحاج ابراهييم جالس فالصدر دالطبلة سميرة من النب ديالو ونسريين هي دخلاات وسلماات عليهم باست ماماها 

رؤى : صبااح الخيير علييكم 

سميرة : حبيبتي صبااح النوور 

سي ابراهيم : صبااح الخير 

أما نسريين فما جاوبااتش اصلا معاايشااش أبدا ولات جسد بلا رووح معندهااش طعم للحيااة من نهار خرج زكريااء من المغرب مرجع وفينما تسول باها على الإتفااقية بلي هيجي فالعطل كيقولا باقي معطاوه عطلة عياات صابرة رووحها زهقاات باغا تشوفو وتسقي عويناتها بيه تشبع رووحها بحبها ليه المدوووف داخلها 

فظل سكووتهم نطقاات رؤى لي كانت شدات الباك العام لي فات على17 حكم رابحة عام وهادا اول عام ليها فلافاك دالطب 

رؤى : مبقا والو للمتحانات 

سي براهيم : حمري لينا لوجه 

رؤى : ان شااء الله خصوصا زااكي كان ديما باغيني نوصل وندير لي مدارووش قبل اووف ماما (شافت فيها) توحشنااه وااش مهيجييش 

نسريين قفزاات من سيرتو ولااحت الكاس من يديها بغير وعي دارو لجيهتها نااضت بسرعة تتجري لبيتها تتبكي عيوونها ملياانين دمووع 


دااز الوقت 

عاد خرجو من واحد الريسطو بثلاثة بيهم النهار داز هير فالبارك داو مؤيد يلعب مني عيا داوه ياكل وجلسو شادينها تا سالاو خرجو من الريسطو إياد وقف حدا السيارة بعدما حل ليهم السيارة يدخلو جابهم بسيارتو وخلاو ديال اميمة 
دخل بعدما تأكد بلي دار السمطة لمؤيد 

إيااد كيشوف فيه من المريا : يا بطل عجبك الحال اليوووم 

مؤيد بغروور : يعني أصلا ماما ديما كتخرجني 

إياد رفع حاجبو تيشوف فيه قبل ميديماري السيارة بجهد : خخخ ها بلاتي على مكك 

أميمة : احم احم 

إياد : زعما هير كتعبير (بسرعة تقلبات هضرتو شاد فيها) اييه ومااال مك تا نتيي نخااف منك 

مؤيد حسابلو رااسو داوي بصح ناض لييه : حدك تمااا متغوتش على ماما (كيفك فالسمطة لي دايرة بيه) هبطنااا حنا نسدو طاكشي 
(على نيتو مسيكين) 

أميمة كضحك مقدرااتش تدوي بزز تتخرج الهضرة : وااشتيي اخووياا جاالس تهز عليا فصوتك معارفش معايا الرااجل هيهااات 

مؤيد : أيه أنا راازل متغوتش على ماما عندها لي يحامي عليها 

إياد تقلبو عليه دقة كي الزماان : هيهاات نيت لي داير فيكم العقل قالبين على جد بويا القفة (مسح على لحيتو تيبتااسم ومركز مع الطرييق) متكملووش معايا السهرة خخخ 

أميمة فهمااتو : ونعم العم نتا رااه بااغي تخرج ليا على الولد من صغروو كمل السهرة بحدك حطني انا وولدي فداارنا غدا عندو قراايتو 

مؤيد : لا ماما بغييت ندوور 

أميمة : هدووخ اولدي لا مشيتي مع هادا ماشي غير هدوور خخخ 

تفكرات اليامات لولة لي تلاقاو وعاودو لبعضيااتهم ااش طرا معاهم من بعد كتاشفو بلي مشكلتهم وحداا وبلي الأشخااص لي خلاوهم هوما نفسهم لي تزوجو ومشااو مع بعضهم دابا ممسوقينش ليهم خلاوهم يعيشو حياتهم بحدهم سامحين فيهم 
كانو تيضربووها بسكرة بزووج باش ينسااو ويبقاو سهراانين شحاال ها تا كيتفارقو ويمشي كل وااحد لدارو وفااش بدا كيكبر مؤيد أميمة حيدات منها هاد الطبيعة على قبل ولدها ولا تيكون شخصيتو ويكبر مبغاتوش ياخد عليعها ديك النظرة من الصغر لكن إياد هو إيااد عمروو ميتبدل زهوااني ديال بصح 

إياد تبسم جنب وهو ساايق : تاتكبر أوليدي ونخرجك الطرييق دابا باقين باغينك نقي ههه لا يتبراو مني واليديك 
بغير وعي منو نطق الجملة الأخيرة لي خلات أميمة تجمع الضحكة من وجهها ويترسم على تقاسيم وجهها داك الحزن لي كان مدفوون داخل منها كتنااساه على قبل ولدها دورات وجهها لجيهة الشرجم كتشوف فيه كتحرك جفنااها بسرعة باش تحكم فقطراات اللعنة لي زاارتها إثر هاد الجملة المفااجِئة


إياد حس براسو زبلها سكت وعم السكوون 

حتى كسر زيدان الصمت كيدوي بصوت مخنوق ديال البكية 

مؤيد : أنا عندي ماما بحدها فالدنيا كتبغيني كثر منهم كلهم (تيعبر بيدييه) وهاسي كافيني 

تسلاالت دمعة من عينيها مسحاتها بسرعة بيديها باش متبينش ضعفها 
ونطقات بضحكة مهجوورة وصوت مترعد 

أميمة : حبيب ماما ربي يخلييك ليا تا أنا عندي هير نتااا بطليي 

تفكراات وليديها عضاات على شفايفها كتحااول تكتم كمية الوجع لي كتنخر فيها من الداخل

إيااد حبس السياارة ودار عندهم كيتلف الهضرة : وابااركة عليكم هانتوما وصلتو خرجو عليا من طوموبييلتي يالااه يالاه (كيجاكر فمؤيد بلعاني) 

دغيا نساا شي لي خلاه يتقلق ونااض تيتعاير معاه خخخ دراري الصغاار برااءة 💔 

مؤيد : واا بزعطة ماما عندها طوموبييل مرة الجااية هنركبو فيها متبقاش تهزيا أخويا 
(تيعوج فيه) 

إيااد : هاد ماماك كتعلمك هير السم المسموومة لاخرة يخخخ

مؤيد : بزااف علييك نتا خاايب تخاصمت معاك 

إيااد حيد السمطة وناض خاارج حل ليه الباب وحيد ليه السمطة هزو فيديه تيرفع فيه للسما ويهبطو ويلعب معاه باسو علة جبهتو وقال : غير كنضحك مع بطلي قهرتيناا من الصباح ونتا ماما ماما واعرفنا ماماك زوينة خخخ 

مؤيد : اييه زويينة (تيتحرك ليه بين يديه باغي ينزل) انا وماما غنطلعو لدارنا سير تا نتا عند ماماك 

إيااد : ماما زوينة على ماماك شي نهار ونديك تشوفها (سميرة) 

مؤيد : شو قدااش وتتقوول ماما 

إياااد : ههههههه زعما الوااليييييدة زويينة زوييينة 

مؤيد : متيقتكش تا تجيبها ونشوفو شكون زوين 

إياااد : ييه ماقلتي عييب 

مؤيد : واهبطنيي 

حطو فالأرض ودار عند أميمة 

إياد : هاهوا مشا تهلاو فراسكم ياكما خاصاكم شي حاجة ؟؟ 

أميمة : لا هير سير شكرا 

دار غادي بحالو وقفو صوتها عارفاه هيمشي يسكر عوتااني ككل ليلة فاش تيساالي كلشي كيمشي يضرب الكااو بااش ينسااا ااش طااري ويجلس رااسو 

أميمة : إيااد باراكة عليك من دااك الزفت 

إيااد شاف فيها بخيبة أمل : الله يعفو 

ركب فالسيارة بعدما تحقق بلي طلعو لداارهم ديماارة فتجااه أقرب بار تيعرف


خارج أرض الوطن 

بحكم فارق الوقت هوما كانو خرجو بالعشية عكس لي فالمغرب ... ظلااام الحاال ورجعو للدار كلا مشا لبيتو مكيتجمعووش بزااف علااقتهم كتحد فالصدااقة فقط تياكلو مع بعض يدويو ويجلسو مرات يخرجو فقط مكيطولووش كثر

وقع السكوون ودااز الوقت كلشييي نعس سلمىى دااتها عينيهااا وأخيرا بدا كيجيها النعااس شوية وتتقدر تغلب على خوفها من نهار عرفات بمرضها فقداات طعم الحيااة وطعم النوووم مزاارش عيوونها أبدااا شحااال عاد بدات كترجع كيما كانت بدات العلاج ونقصاات شوية من داك القلق لي منتاابها والتشااؤوم وزكريااء وقف معاها ومزاالو واقف معاها وكيحفزهااا دائما حاسبها ختو الصغيرة بحال رؤى ميبغيش ليها العذااب 

فغرفتو لي كااانت مظلمة بعض الشيء وأضوااو خافتة لي مفتوحة فقط دابا شحال باش خرج من المختبر والنووم مزارش عيوونو ككل ليلة كينعس كلشي الا هوو ... كيحس دنب كبييير هازوو فووق كتاافو ذنب دييك البنت لي خلاا ورااه لهدرة الناس عمرو سول فيها ولا قلب على أخبارها وااش طرا من بعدوو وعارف بلي خبارها على كل لساان قلبو برد من جيهتها منين خرج وخلااها زير على قبضة يدوو بالجهد بحالا كيعتااصر داكشي لي دااخل منها ثوااني عدييدة لا بل دقاائق تا حماارت عاد رخفها فاتحها بشوية حتى كتباان ديك القمااشة الصغيرة الملطخة بالدم كيباان عليها بحاالة عاد لباارح تلطخاات فيها بقع وردية وبقع قاتمة كانت القمااشة لي هزها نهاار فااقت المغروورة وعرفاات بلي تجاوزو الحدوود وكسراات أملو رجع هز داك ليزاار وقطع منو بلاصة دمهاا جامعو فيديه لي كانت تتنزف وطبع دمو فووق دمها (عقلتو ياكا) 
البقع الفاتحة كانت دم عذريتها والبقع الدااكنة ماهي إلا دمو لي تطبع على دمها كأن القدر قاال ليهم بلي طواال الزماان ولا قصاار دماائكم هتتوحد وهتكونو ديال بعض سوا دابا وسوا من بعد وداكشي نييت لي طراا دماائهم توحداات فولدهم لي جاا غلطة حب من طرفين وااحد معتاارف بيه والآخر لم يرضى الإعترااف 

زكريااء هز رااسو للسماا تيحااول ميحننش قلبوو حس برااسو رجع تيشتااق لييها موحش يشووف فيها غير الشووفة ويسقي عيونو بيها بنظرة منها كانت تتخلييه يدووب لكن هيهااااات قبل ميتعمق ولو هنيهة أخراااا ناااض من البلاااصتو تيغووت بصوووت عاالي ويشخشخ لي جاات قدااموووو مبردجنووونو فالآثاااث أيااام الحمل الوديييع ولاااااااأت هاادو ما هم إلى أيااام الوحش المفترس لي أيقضااات دااخلو هي والأيااام 

زكريااء ضرب الطبلة الزجاجية لي حدا البلازما برجلييه تقلبات وتهرسات كلها فتااات فالأرض : اعععععع كنكرههاااااا كنكرهاااااااااااا هيجيييي نهااااااررر وهنحاااسبهااا على كل كلمة قااالت وكل كلماااا هاانتنييي بيييهااااا ااععععع هيييي مبقااات ساااوية واللووو عنديي واالوووووو وااالوووو خرجها من عقلك ازكريااااا خرجهاااااااا 

مهداااو جلس حتااا هرس ااخر حااجة بانت ليه وخرج لطييراااس الكبيييرة لي كطل للبحر فبيتو كيييف الثووور كينهج ولااا لونووو أحمر قااتم .. كيدل على مداا عصبيتوو من جيهتها لي مبقااش تيتحكم فيها نهاار هطييح فيديه هتخلص لقدييم والجدييد هتخلص كلشيي كيتوعد لييها بالشر خاااص غيير يطلقووه يمشيي كونجي لتمااا وديك السااعة هيدير شرع يديه 

فجهة أخرى

مهز رااسو من الكوونطواار تاا شرب ااخر كااس مدووك القراعي لي قداامو ضربها بسكرة نااضية نييت ولا داايخ دبصح ليووما كثر من الأياام العادية كثر فلادووز بزااف ولا منكري هير مع رااسو تهز من فوق الكرسي دار مساج لل
شيفوور قبل يجي يديه عارف راسو هيضرب الكاو واخا مولف ولكن كإحتيااط خرج لقاا الشيفوور قدام الباب دالبواط والطوموبيل حداه ركب بعدما فتح ليه الباب اللوور ورجع ركب الشيفور بلاصتو وديمارا 

إيااد بالثقال : ديني غير لدارنا بلاما نطولو الطريق لداري

الشيفور : نعم سيدي (وسااق فناحية الفيلا بلا اعتراض) 

داااز الوقت وهوما غير مجمعاات فبيتهاا سميرة منين تزوجات بالحاج مبقااتش على علااقة وطييدة ببنتها بزااف حيت ولات تتهتم بيهم كامليين فدار وحدة ماشي بحدهم فدارهم مزايد عليهم حد 

حاطا ليها راسها فوق رجليها تدوز على شعرها دو اللون البرتقالي بيديها بحناان جابت ليها النعااس 

سميرة : توحشت خووك 

رؤى لا رد 

طلاات سميرة عليها لقاتها نعساات هزات ليها رااسها وقاداتها فبلاصتها باست خدوودها وغطااتها 
سميرة : تصبحي على خير يا أجمل هدية تعطات ليا 
داارت غادة بحالها لغرفتها وعقلها تيفصاال ويخيط غير بحدوو 
دخلات لقات براهيم متكي لابس بيجامتو هاز كتاب تيقراه جلساات حداه حاطة راسها على صدرو وهو حاوطها بيدو معنقها 
إبراهييم : علااش رافدة الهمم هاكا 

سميرة : نهار تسيق لخبار بلي راها ماشي بنتي الحقيقية وبنتي ماتت فكرشي هي غير هدية رزقني بيها الله فحزني شنو غدير يمكن مهتبقاش تحملني حيت خبيت عليها 
إبراهيم : هشش نعسي دابا متفكرييش محد مفخباارها والو راه تاحد مهيقولها ليها 


دخلو للدار هي وولدهااا هادا شحااال بدلو علييهم وغسلو سنيناتهم مشااو ينعسو معشيين شبعاانيين مكااين ميداار تخشااو ففرااشهم شاديين فلم دديزني فالطابلييط 

كيعجبووه الرسووم ومو تاهي شادة ليه الخااطر وكتفرج معاه معندها مدير غاعما كان عندها معاهم على قبلو ولات حاافظة سمياتهم وكلشي خخخ الدرااري تيبدلو الوااحد 

بقااو شاديينها شحاال تا تسالا الفييلم الكرطووني وأميمة باقا كتفرج هزات عينيها تشوف مؤيد لقاتو نعااس من هادا وشحاال صوت تنفسو لي كيتسمع ضماتو ليها حاصاه فووق صدرها ومغمضة عيوونها 
كتحسو هو مصدر الدفئ والحناان نكلااهما محتااجين لبعض 

•• أيااام وأيااام .. ستمضي وأنا أحاول النسياان •• 
فؤاذي و وجداني باتا أسيرا الحرماان 💔 
ونفسي لم تعرف ما معنى الإطمئناان 👑 
بااح لسااني وهااقد دفع الأثماان ••

ضغطات على عيونها بقسوة مغمضاهم فااش حساات ببحر عيونها يفييض شوقااا للأياام الخوالي لو أنو الزمن يرجع للوور كاانت تبدل حاجات كثاار داارتهم ولكن داائما مكتفكر بلي متحتااج لحد بعد عاارفة رااسها قادة برااسها وبولدهااا لي خلاااها هتخليي ذرااه بعييدة علييها بااركا علييها من الحزن والعذااب لي تتعيسو كل لليلة بعدما كيطفا الضوو وكينعس الجميييع كيما رماها وسمح فيها هترمييه من قلبها الى الأبد وتتفرغ لولدها هو لي دايم فيها 

وقفات السياارة قداام الفيلاااا وخرج بهدااوة كيتمشا خطوة لقداام ويرجع وحدا للور وقفو صوت الساائق من ورااه 

الساائق : سيدي ستنا نوصلك لبيتك 

إيااد دار ليه يبدوو اشارة زعما لا وزااد دااخل مع الباب الدخلاني كلشي نااعس والحس مقطووع غاادي لغرفتوو حتا أثاارت إنتبااهو الدفة ديال غرفتها ممسدوداش باقة مبسمة سميرة نسات مسدات عليها الباب تقدم ناحيتها يسدهااا ولكن قتلو الفضوول يعرف كيفااش بقا الباب محلوول دخل متسلل لداخل الغرفة كيدور عيوونو كانت غرفة غاالبيين علييها الألوواان البنااتية الصومو والبيض وشي ديكوراات بالمووف 


دخل للبيت سكراان بانت لييه هير هي قداام عيونو متسنااااش ولو لحظة فأنو يدنو مقترب منها كيشوفها كيف نااعسة وديك الهدااوة لي كتاسم بيها وجماالها لي غرييب علييه مشاايفش بنات كثير بحالها من قبل رغم صغر سنها إلى أنها كتلفت الإنتبااه بزااف .. 18 عااام عمر الجماال والإثاارة 
تماايل هنا وليه وجلس حداا راسها قفازي تيدوز يديه على وجهها ببطأ كأنو كيحاول يتأكد وااش حقيقية ولا لا مروورا بتقااسيمها البرييئة كتبانلو فعيونو بحال المونيكة دييك البيوضية والشعر الليمووني وجسمها المنحووت لي تيبانو تفاصيلو من خلاال لبااسها لي كان عبارة غير على شورط ودوني ديال النعااس كيباان لحمها بيض هو عيونو تعسلو بشووفتهااا وتفاصيلهاا مقدرش يكبح رغبتو اتجاهها فاش شاااف دووك الشفايف الكرزية الصغنووونة منيفخة بشوية دائما ما كيلفتو منظرهم فاش كيكوون وااقف حداها مفكرش ولو ثانية فااش هيدير راامي تقلو عليهم تيقبل فيهم بكل شغف وببطأ وااخد راحتو يمين وشماال 
شي لي خلاها تفيق من نعااسها مخلووعة معرفات باش تبلاات 
وسرعااان مدفعاتو علييها ونطقاات بصدمة وحرف متقطعة 

رؤى : اا ااششش كديييير 

هو معطاش الوقت لشي لي كتقولو ولا لصدمتها أصلا مرفووع جاايب الكااو وزااد بنجو منظرها وهي ناعسة وتفااصيلها كلها هيجات فحوولتو 
نااض من الأرض شااد ليها يديها بزوج بيد وحدة مثبتها فوق السريير وطلع فوقها تيشوف فتقااسم وجهها فاتح فوهة ففمو كيتنفس بصعووبة من منظرها تحتو 
وهي الصدمة خلااتها هير تتغوت 

رؤى : ااش كديير إياااد شكديير عفااك لما نووض عليا إيااد عاافاااك سير لبييتك ايااااد * كدفع فييه وتزيد فصوتها .. إيااااد إيااااااااااد 

هو تلاااح على فمها بهمجية ساادو بيدو لاخرة 
ودواا معاها بهمس وبروود وتلعتم فالكلماات خلفهم مفعوول الثماالة لي تملكاتو 

إيااد : هششش هشش نتي دياالي ديال إيااد متفكري فواالو أنا جييت هير نقضي معااك وقت جيييت *نطق برغبة كبييرة تملكااتو وهو كيعااود يأكد هضرتو كأنو تيقولا لا مفر مني اليوم * جييييت ناااكلك تشهييتك

بصدمة فتحات عيونها على آخرهم ميمكنش ااش كيدير هادا أو بالأحرى اااش كيقول 

هو فمقام خووها هادشي ميمكنش واخا غااع ميكوونش خوها معندووش الحق يتقرب منها بالغصب عليهااا كانت كدفع فيه بكل جهدها وهو مباغييش يتزحزح من فوقها صافي مقرر مغينووض حتا يشبع غرييزتو منها 

عضااتو فيدوو بااش يحيد يدييه من على فمها وداكشي نيت لي كان حيد يديه بدات كتغوت سكتها بقبلة أخرى مهااجم شفاايفها بطرييقة عنييفة لعلها تسكت القليل من الوقت حتى بعد منها كيدوي ومو منيم عيونو مسهووت لعنة شفاايفها بنجااتو مبقااش كيشووف تا حااجة من غيرهم ولا بالأحرى من غيرها كأنثى قداامو 
إياد : هششش إلى غوتتي هنصدقو فحااجة أخرى كثر من هادشي لتازمي الصمت حناا غيير لاعبيين هيعجبك الحاال 

رؤى كرماات بلاصتها عند بالها الى سكتاات غادي ينوض من فوقها قريبا من خلال هضرتو هادشي لي فهمات ولكن هيهااات مد يدو وحدة كيقلب فجيب الكويرة لي لاابس جبد وااحد الجعبة قرييقة صغييرة ديال الشرااب الغالي هاديك لي تتكون فالغريي فتحها رافع رااسو تيبلل بيها فموو رجع دناا ناحيتهاا ماازج رييقو برييقها من خلال قبلاتو هي لي ستطعماات مذااق جديد ففمها مفهمااتووش حدا شاافت القرعة وتحققات مزياان قالت هتكوون هير شراب بداات كدفع فييه 

رؤى : إيااد صافي بعد الله يرحم بااك 

إيااد لا رد 

مد يدوو حاطها على دقنهاا فاتح ليها فمها بصبااعو وفتح ديك القريعة بدا كيخوي ليها الشرااب ففمهاا بشوية وهي كتحاول تفلت منو لكن تقيل عليها بزااف مقدراتش تحرك تتحاول تسد فمها كيزير على فكها بجهد حتا كتعاود تحلو بلا هوااها فمها عمر وباقي مسرطاااتش تا جغمة منو محبس حتى كب ليها نصف القرعة ففمها ناض من فوقها 

إيااد ببرود : سرطييي
شرب لي بقا فالقرعة دقة وحدة وهز راسو كيشوف فيها ااش كدير بغاات تدفلو من فمهاااا قبل متحااول حتا ديرهاا 

جرها من يديها تا تزدحات وجهها جا فصدرو قصيرة علييه كي الهامستر (همتارو خخخ نيت تتشبه ليه) هبط رااسو ليها دوا بقسوة وهو مزير على يديها بالجهد 

إيااد : جربيي ديرهااا متحااولييش تكسري كلمتي سرطيييه 

رؤى دمعو عينيها وبلعات لي ففمها بزز محاملااش رااسها شافت فيه بعدما انتهت : صافي سرطتو عافااك خليينيي خرج بليز إيااد راك معارف ااش كدير 

زاد قربها ليه محااوط خصرها بيدوو كيطلعها مع ضهرها بطرييقة حنينة مركز الشووفة فيها بهيااام لي شاافو ميقوولش هادا هو نفسو لي غوت عليها غير دابا شوية 
مد يدو الثاانية غادي بيها جيهت صدرهااا دااير خدمتو هي نتافضات من فور محساات بلمسااتو لي زادت على حدهاا كدفع فيه 

إياد : معندك فيين تمشيي خلينا من الهضرة دابا هضرنا بزااف 

كتماات شهقااتهااا بزز كاتشوف رااسها عاطية راسها بالساهل مقاادرااش حتى تقااومو لهاد الدرجة هي مرأة ضعييفة عجزاات حتى توقف ضد وااحد كيشفها جسد لتلبية رغبتوو 

لاحظ بكااهاا حط يدو على شفاايفهاا كيسكت فييها ويدوزهم على وججها بحناان 

إياد (بهس ثمل) : هششش متبكييش علاش كتبكي أنا ماشي وحش هششش 

رجع تكاها وطلع فووقها كيتصرف مع جسدهاا بكل حنية أول مرة هيحس براااسو ميحتااجش للعنف والساادية بااش يوصل لقمة نشوتو هو بااقي مقااصهااش يالاه رتااشف قبلات من شفاايفها خلااوه يدووخ وينساا سميتو معاها عمروو هاد الإحسااس حس بييه مع تا بنت المراا حتى من سلمى برووحهاا 

رؤى رااسها بدا كيدووخ علييها بداكشي لي شرب لييها وحركاااتو على جسمهاا سهتووها زياادة على الحراارة لي طلعات معاها وجهها تحقن فيه الدم والفواار طالع معااها فينما يلاامس جلدها بيدو الخشنة كتنفض من بلاصتها ماهي إلا دقاائق حتى نسات رااسها وااش كانت تتقول وعلاش كانو دااويين ذاابت بين يديه كيحركها كيف بغا ويقلبها من جيه لييه وهي كي الأماانة مخلييه يدير لي بغاا مكتافية غير بسكووتها باقي مطلع معاها القالب تا تفييق عاد توعى على رااسها 

مد يديو كيطلع ليها فالدووني محيدوو ليها مكانت لابسة تحتو واالو بان صدرها قداامو بيض ومنييفخ بشكل عاادي مكبيرش بزااف ولكن مثير للنظر حط يدو عليهم كيداعبهم وريوغو سايليين هبط لعندها كيقبل على جبهتهاا مروورا بخدوودها لشفاايفهااا لي عتاصرهم بين شفاايفو مطلقهم حتاا خلاهم بويض مافيهم تا نقطة الدم تعطيهم صبغة 

هي كتحس بشعوور غريب عليها عمرها جربااتو قبل هي حياتها تتقتاصر على قرايتها عمرها تعرفات على شي حد ولا تصاحباات أبدا مكتعرفش تا شعوور العنااق من طرف ااخر من غير مها وخووها


هبط مع عنقهاا كيطبع بوساات تنازليا الوااحدة تلو الأخرى وهي شدااتها الدغدعة والنشوة مخلطيين مقدراتتش تحبس رااسها من أنها تحط يديها على رااسو غاارسة أنااملها فشعروو كأنها باغا تحبسو وهو عاد مزاايد فييه زيراات على رجلييها فاش حساتو هبط لصدرهاا كيعطيه حقو وهي عااد مزاادت تتجننات وتزيد على رجليها بقوة مفااهمااش شنو طااري ليها 

إيااد مخشع فعااالم بووحدو كااين فييه غير هو وجسدهااا لي خلااه يهبل مقدرش يحبس رااسو علييه من شحاال وهو متشوق يدووقو وكيشد راسو عليها بزز هادشي سنين أكثر شي فاش ولات كتسكن معاهم وتيشووفها يومياا تفاصيلها كبراات قداام عيوونو مطلق من صدرها تا خلااها تأوه بلا هواها مسايرااها كتنقز من بلاصتها بحر الشهوة 

رؤى : اوووف صاافي بلييييز إيااااد 

إياد نفاا براسو مرااضييش وممقنعووش هادشي فقط ميمكنش ليه يترااجع حتا يوصل معاها حتال ااخر مرحلة : اممم بااقي الحال هبط مع كرشها كيطبع بوسات ومصات مفرقيين حتا وصل للأهم رفع راسو كيشوف فيها كاملة من فوق للتحت كانت قافلة عيوونها وجامعة رجليها بقوة من حر الشهوة مد يدو كيحيد ليها لي باقي من حواايجها ببزز باش خلاها ترخف رجلييها باش يهبطهم رجع فووقها مبااشرها حااط يدوو تحتهاا كيقييص فييه كيحااول يخشي صبعو فعضوهاا كاانت مزيرة بزااف بلع ريقو عاارفها هتقصح بزااف هبط بجسمو كلو لبين رجليها فرقهم ليها وخشا رااسو تما كيدااعبو بقبلاتو باش يخليها ترفع ومتفكرش فااش هيطراا خلااها كتغزل بلاصتها وهو عاد مزاايد فييه رؤى كتنهد بجهاااد ومراات كتغوت بحر الشهوة هادشي لي عااشتو ليووم معاه هيخلييها تحمااق عمرها تخيلاات راسها توصل لهادشي كاامل من أول علاقة

ليها مرفع رااسو حتى حسهاا وااجدة لليجااي عااد رجع لعندها كيقبل فيهاا وفنفس الوقت كيقااد عضو مع عضوااهاا ااصلا كان محيد حواايجو مع الرفعة لي رفعاتو معقلش ايمتاااش لااحهم 
قادو فبلاصتو وبدا كيطلعو معاها بشوية هي كيتحس بيه كيدخل بدات كتغوت بالجهد حيت كبير عليها مرمدها دبصح عااد طلقهااا 

داازت مدة وهوما مع بعضهم حتااا سالاا ورجع تكا حداها من الجيهة لااخرة جاار عليهم الغطا مخلييها رجل فجيها ورجل فجيهة مقدرااش تجمعهم ومع الدووخة دالشرااب باقا معاقلاش على رااسها 15 دقيقة حتا رتااح من المعركة لي داازت معاها 
عاد جمع ليها رجليها وهي كتأوه مقادرااش تجمعهم وجرها لعندوو معنقها بقوة بحالا هتهرب علييه 
مستسلميين للنعااس بزووجهم 


باقي فبلااصتو فلاطيرااس ديال بيتو كيشوف لبعييد حتا كيسمع تيليفوونو الشخصي لي معند حتا وااحد كيصوني كاان بنمرة غرييبة وممراقبااش خصيصا باش يهضر مع عائلتو وميسيق حد لخبار حقااش دايريين ليه المرااقبة المستمرة لمكالمااتو وفين كيمشي وفيين كيجي ومعامن عاايش وهو مخااصهم يعرفووه راه مغريبي ومنين جااي مزور كلشي 

دخل للبيت كيتمشا برزاانة حتا وصل للمجر لي حدا راسو جبدو كيشوف شكون المتصل بلا هضرة بلا كلام شاف حتى عياا قلب عيونو محاملووش وجاوبو 
كيتسنااه يهضر 

سي إبراهيييم : سلام عليكم اولدي 

زكريااء تنهد من ديك كلمة ولدي جابت ليه الضحكة دوا ببروود: وي شنو المطلووب مني 

سي ابراهيم عرفو محاملووش خصوصا من دييك الاتفااقية : باقي معطاوكش الكونجي

زكريااء تبسم جنب عارفو باغييه على حااجتو : خخ عند بالي تاصلتي تسول على حقك فالفلووس السنوية ااه الكونجي كنضن نهار يبغيو هتوصلك الخبار قبل مني منخافش علييك 

سي إبراهيم : راني داوي بصح ماماك وخوتك توحشووك 

زكريااء تفكر مو وختو قلبو كياكلو عليهم مكرهش كون جابهم معااه : خخ ياك رااك معااهم جييبهم وااجيو طلو علياا 

سي ابراهيم : كتفلا راك عارف هاادشي خطيير على خدمتك الى عرفونا 

زكرياء : اوا صبر الحااج مبقا والو عندي ميداار نخلييك 

قطع علييه ولاح التيلي فووق الفرااش مشا خارج من غرفتو للمختبر النعاس مجاهش مجااهش والستة دالصباح هادي حسن لييه يمشي من دابا عل الله يلقا لغز قنبلتو فور دخلو المختبر غرق فعاالم الذرة لمرة أخرى كيلقا رااسو مع تفاعلاااتو 

حتى كيصوني التيليفون لي فجيبو هاد المرة هزو ولقاا الإتصاال من عند 

سامي الإدريسي (لي كان فرواية حين أشتاق 🙂 هيتذكرو فقط لي قراها راها قصيرة ) 

زكرياء جااوب بدوون ميفكر : وي ساامي 

ساامي : صبااح الخير اسااط 

زكريااء : خخ صباح الخير ااش كااين 

سامي : وا مشفنااكش من هادا شحاال مخشي فداارك وااش مهتباانش فالمنظمة هاد الأياام 

زكرياء : لا معنديش خدمة تما راك عاارف 

سامي : وا المهم جاايك ضيف من المغرب وضيف ثقيييل 

زكرياء : شكون هادا ؟؟ 

سامي : رئيس المافيا 

زكرياء : أنور القباج ؟؟ 

سامي : لا ماشي أنور زيداان 

زكرياء حك على لحيتو تيشوف لبعيد : ايااه وااش باغي 

سامي : باغي ديك القنبلة لي كتصنع الأخييرة 

زكريااء : ميمكنش اصااحبي رااك عاارف المنظمةة 

ساامي : متهزش الهم مهم تا يجي ونعرفوو خااصك اصاحبي تباان راه ميمكنش نزيد نغطي عليك رااك عاارف مهمتيي نكون معاك فينما كنتي هير داير ليك الخاطر ومخليك على رااحتك 

زكرياء : عرفتي شهدير هتهز حواايجك وتجي تعييش معاايا خلطتي لمي الفيزيبلاات دالمخ 

ساامي شااف لبعييد كينثر ااخر نترة من السيجارة لي فيدييه مازاالو كيكمي عمرو حاول يقطعو خصوصا بعد دااك النهاار المشؤووم لي خلااه يفقد حب حيااتو ويعطيها على طبق من ذهب لوااحد ااخر بااش ميمرمدهاش معااه حيت عرف رااسو تغلغل فهااد الضوومين ومهيعيشهاش معااه فأماااان 

سامي سااط الدخاان من فمو وقال : وااخا اصاحبي مهم ميدوييوش رااك عاارف 

زكريااء : صافي الغدا تكووون عنديي 

سامي : كيف بقات مرااتك ؟؟؟ 

زكرياااء مشا بالو لبعييد : اخخ باقا مرييضة كنفكر نعالجها بالطااقة النووية ومعرفتش خااصني ندير أبحاااث بعدة 

سامي : والكيمااوي مدارتووش ؟ 

زكريااء : لا مخليتهااش تعاطا ليه هير درت ليها حمية لي مكتخلييش الخلايا المسرطنة تتكاتر 

سامي : الا لقيتي علاج بالطااقة النووية مزياان ونتا تعرف 

زكريااء : عندو اعرااض جاانيبية لكن الا كان هيفيدها منخممش مبغيتهااش تمووت بهاد السهوولة لي دااز عليها ماشي قلييل أبدا 

ساامي تنهد : اوددييي الله يشافييي وصافي يالاه نخليك 

قطع ورجع مركز مع أبحااثو ولاخر مشاا لبييتو يبدل علييه خاارج يدير السبوور


سامي هو واحد الدري كان تيبغي ختو من الرضااعة 💔 هوما كانو حلال على بعضيااتهم حيت الرضاعة كانت غير بين خواتاتهم الصغارات ومكانتش كاملة كبرو وهوما كيحماقو على بعض من الصغر حتا كيضلموهم وليديهم بقرار الرضاعة ... واخا هاكاك عمر حبهم نقص لبعضيااتهم سامي شد الباك ومشا يقرا الميدسين فالروووس اما هي فبقاات فالمغرب كتقرا الفيزياء معلينااش المهم كان عندها ولد خالها ااخر كيبغييها وزهواني بزااف لي هو مرااد كان باغي يتزوجها ومو مبغاتهاش وخطبات ليه خت سامي لي قد البطلة فاطمة الزهرااء 💔 ولكن مرااد عمرو ميأس وبغاها هي دازت اياام وساامي بااش يظمن مستقباالو نخاارط مع وااحد المنظمة فرووسياا لي لقا رااسو تورط معااهم بطرييقة خاايبة ولاو متيخلووهش يرجع لبلادو ويلا رجع يدوز 15 يووم ويعاود يولي ومراقبينو 
فاش رجع فالصيف يشووف دارهم دازت أياام عدييدة وطرات واحد المواجهة بينو وبين مرااد تطعن فيها مرااد من طرف صدييق سامي وفاتي تهرساات وعدبووها المنظمة من ورااها سامي رجع لروسيا ومعاودش ولاا وخلا فاتي لي كانت تتبغييه تزوجاات بمرااد بلاصتو وحاولات تنسا سامي مدااعية أن علاقتهم مرفووضة اصلا من قبل المجتمع ومهيتفهمووهااش


داز الوقت طلع عليها النهاار نااضت من فراشهاا كتشووف فالفرااغ شحاال بالهااا عامر ومشوش شحال هيكوون بقا ليها فالعمر ؟؟ سيمانة ،شهر ،شهرين ، عام غااع ، مكيهمش شحالما بقا ليها كتفكر فحاجة وحدة أنها باغا تشوفو قبل مياخد ربي لعمر باغا تعنقو وتشبع أحشاائها براائحتو لي كتغلغل ليها مع جيوبها الأنفية واخا خانها مزاالها كتحن لييه ومتنكرش بلي شي نهار من اليامات لي دوزات معاه بغاتو ااه قلبها تفتح ليه بعدما كاان مغلق لسنيين وأيااام جا فتحو ولعب بعرووقو كيما بغاا قبل ميسد الجرحة هرباات وخلااتو كتحااول تقصح قلبها بزااف نفسييتها زيرو هاد الأياام كتبغي تبين قدام زاكي بلي مبيها والو وهي ربي لي عالم بيها كن لقاات تلوح رااسها من أعلى بنااية فموسكوو ومتبقااش عاايشة على أمل قبل متمووت وتخاد رووحها بسبة السرطااان لي نتااهش نخااعها العظمي بالضبط 

جلساات كتأمل حياتها كيف ولات وكيفااش حتى لعبات الأقداار بيها حتى وصلات بيها لهاد البلاصة بالضبط هه فعلا الحيااة مسرحية 

ضحكات وسط ألمها باستهزااء غادة ناحيت الباب ديال الغرفة 

فتحات الباب خاارجة حتا كتحس برااسها طاحت على طولتها تسمع هير صوت الخبطة مع الأرض أغمى علييها طاايحة للأرض 

كان فغرفتو عاد خرج من الحمام مدور عليه الفوطة عيا عاد جاه النعاس قال يغمض عيونو علاما وصل وقت لغدا وجا ساامي مكان فيه لي يفطر أصلا سمع صوت شي حاجة تخبطات مع الأرض صوتها قوي خرج تيستكشف ااش طاري مشا مع الكولواار الطويل مكيبان ليه والو تا كان راجع وهو يرد البال لباااب غرفتها فالأرض كاانت طاايحة مغمى علييها وأنفها كينزف بالدم تخلع فور مشااافها هزها تيجري بيها لأقرب غرفة (غرفتها) 
حطها فووق السريير كيحيد ليها شعرها على وجهها لي كان مغطييه 

بسرعة متسنااش ولو لحظة فأنو يهز تيليفونو ويصوني علييه مباغيش يوصلها للسبيطار حسن يتاصل بيه وهو طبيب هيعرف ااش كاين 

ثوااني عديدة عاد جاوبو 

سامي : وي زكرياء 

زكرياء : فيينك دااباا تجي يتوب علييك

سامي : ااش طاري اصاحبي راني نيت قربت لدارك هير فتح ليا الباب 

زكريااء : اوكي اوكي مهم سربي راه سلمى أغمى عليها 

سامي ديك الساعة كسيراا كثر بسياارتو داار مع الدوورة لي هدخلو للغابة بقاتلو 3 دقاايق بالحسااب ويكوون تما 


فجهة أخرى #فالمغرب : 

داز الوقت وصبح عندهم الصبااح 
بدا كيفيق من نعااسو حااس رااسو كيضرو بطرييقة فضيعة خسر تفاصيل وجهو جاامع عيونوو كالعادة ناعس على كرشو تيحس بشي جسم صغيور تحتو بزز باش قدر يوعي رااسو ويفتح عيونو بطريقة خفيفة كيشووف شنو طااري حتا كيتصدم بيها عريانة تحتو وهو ملابس والو وسرعاان متفكر ااش طرا وعرف راسو كحلها 

ناض من فوقها بسرعة كيقلب على حوايجو لبس الكالصون ومشا فاتجااه الحماام لي فغرفتها يدوش عليه قبل متفييق يعرف راسو ااش غيدير بعدة 

فتح الباب ودخل نيشاان تحت الرشااش طاالق علييه الما باارد بااش يصحصح وهبط راسو تيشووف فالأرض والماا كيتصبب علييه 

فغفلة وبسرعة ضرب يدو مع الحييط كرااكطيرو تقلب رأساااا على عااقب بدوون كلاام سهى تيفكر فتفااصييل البارح وسرعاان منتاابو شعوور مغااير فاش تفكر شنو عااش معااهااا كاانت تجربة لا تعقل عمرو تخيل رااسو كااين شي سطااج ااخر من النشوة يوصل ليها كثر من لي حس بيه فتجااربو الجنسية كوولها تبسم جنب برهووشة وخلااتو يحمااق ميقدرش يتحكم فرغبتو قداامها 
بقا ساااهي تيفكر فآخرتها الوضع تعقد بزااف هو مازالو كيبغي سلمى وحبو ليها موضوع فقلبو سبع سنيين محتاافض علييه رغم الخيانات المتتالية ديالو ليها لكن تتبقا هي لي حتلات قلبو وفباالو عمر تجي شي بنت المراا بلاصتها الوقت لي مشاات فيه مع زكريااء بحاال غير تسرقاات منو حقد على خووه لي كان عارف بعلااقتهم وداها معاه متنااسي بلي هو السبب الرئيسي فهاادشي هو لي خاان هو لي بغاها وجابها لعندو خلاها تعلق فيه واعدها بالزوااج واخا عارف من المستحيل بااه يتقبلها الوحيد المضروور فهادشي ولي مدار ليه حتى اعتبار بيناتهم هو زكريااء لي تحطات علييه الأنظاار بالغلط ابراهيم مبغااش لولدو عاهرة وزوجها لزكريااا بالغصب ... 
رجع كيشووف بعيييد تفكر بلي كاينة وحدة برا ضيعها فشراافها مزاالها صغيرة على هادشي والطامة الكبرى انها خت خوووه يعني ختو خخخ ولكن شكون خووه دااك لي غدروو وسرعاان مترسمات على شفاايفوو علاماات الإنتصاار 

إيااد ببروود: كيمااا حرقتييي قلبي وديتي المرة لي كنبغييها هنخلي قلبك يقطع أشلاااء على شرفك وشرف ختك لي بين يديييي 

خرج من تحت الرشااشة لي تسدات اوطوماتيكيا بعدها دور علييه فوطة بيضة كانت تما وخرج شعروو كيتقطر ملاقيش باش يمسحوو 

كيدور عيونو فالبييت بانت ليه كتحرك باغا تحل عوينااتها وكتخسر فتقااسييم وجهها باينة عليها مدقدقة عياانة نييت 

هو كيشووف التغيرات لي تيطرااو على تفااصيلها وهي كتفيق بالتفصييل قلبو خفق فاش بانت ليه فتحاات عيوونها خاصو يوااجهها ومهيحنش هادشي لي كان تيقوول فرااسو فهاد اللحظاات 

رؤى فتحات عيوونها فالسقف نيشاان شيئا فشيئا باغة تنووض من بلاصتها مقدرااتش عظامها مدغدغيين عالأخيير أكثر شي رجليها مقادراش تحركهم رداات البال لحالتها ملابسة واالو والبرد تيتسلل بين ضلووعها حتا الملابس الدااخلية مجردة منهم تصدماات عالأخر ناضت حاطة ضهرها على الكاادر دالناموسية تقصحات وعضاات على شفايفها وهو مزاالو حااضيها كيف كتتحرك وكيبان ليه الخير معري قداامو فينما كيشووفها كيبغي يزيد يطااول على جسمها مقنعش منها 

رفعات رااسها فالأرجااء تصدماات فااش شافتو قداامها وسرعاان مطلع معاها القاالب دالبارح وبدات كتتذكر تفاصييل الليلة لي داازت معاه وكيفاش حتا عطاها تشرب باش تستسلم ليه وشحال قاوماتو قبل وهو كان كيتصرف كييف المهووس راافض فكرة الإبتعاد عنها تسسللات دمعة جاافة من عيونها عبر خدوودها راسمة طريق الإنتحاار عمرها تخيلاتو هاكا الكلام تحبس فحلقها مقدرات تنطق واالو مزاالها غير كتشوف فيه وتدقق فتفاصيلو كيف واقف باينة علييه حقق الهدف ديالو ولا ذرة ندم مكتبان علييه 

الكونيكسيون تقيلة ليا مهم الاتعطلت راه هير على قبلها 
بلاحجر غير بشوية عليا لا تقتلوونيش الا دوخكم إيااد رااهو بسيكوباااط


توجه ناحيتها بخطى وااتقة مربع يدو وببروود نطق 

إياد : صبااح الخيير 

تصدمات من الوقااحة لي زاارت تعاليمو وهضرتو كتعرفو رجل راقي فتصرفو كانت كتسنا منو يطلب منها السمااحة حيت هيفيق نادم ولا عل أقل يشرح ليها غير ااش كااين وهي مازاالها مصدوومة حاولات تنوض بزز من بلاصتها مزيرة على الغطى مغطية تفااصيلها كتصرف بهستيرية تمشات على ركابيها فووق النامووسية حتا وصلات ليه كتشوف فعيوونو نيشان 

رؤى : إيااااد اااش هااادشي ليي درتيييي 

إيااد مسح على أنفو بإنهامو كيشوف فيها بنفس الشوفات لي قبل : درت لي خااصو يداار 

رؤى فتحات عيوونها على ااخرهم شاهقة بصدمة : وااااااش حماااقييتي .. رافعة سبابتها فوجهوو ... نتااا اااسييدي راااك تعدييتي الحدووود راااك ضيعتيني فشراااافي بإستهتااارك شنو لي مدخلك عندي بالليل لغرفتي رااااك خويا ا اياااد خووويااااا هااادشي ليي درتيييي حراااام راااه حرااااااااامممم ( طلقات العناان لدمووعها لي بداو كيتسرسبو حااريين بحدهم بدوون جهد كانت حابساهم بزز ) 

لوا ليها صبعهااا لي مشيرة بيه لجيهتو كتااهمو من خلاالو ودفعها جاات متكية على الضهرهاا فوق السريير طاالع فووقهاا 

إيااد : مترفعييش صوتك فوجهييي نتيي ماشي ختيييي فهمتيني ..طلق من صبعها خلاها كتحسو هيتهرس صافي ومشا بصبااعو لعند ناظرهااا كيضرب على رااسها بصبااعو بعنف كأنو تيحااول يتبث المعلوومة فدمااغها .. نتيي مااشي ختييي وأنا درت لي خااصو يدااار معندكش الحق تعتااارضيي أنا لي كنقرر هناااا 

رؤى مزاالها كتصدم من تصرفاتو خلعهاا تصرفو وصبعها كتحسوو مشا فيها واخا طلقو بااقي عاطيها الحرييق البولة تحبساات ليها بالخلعة هي المشة تشوفها فالطريق كتخااف منها لا حسااك هاد العنف والطريقة دالهضرة لي ممولفاهمش : ع عفاااك إيااد بعد منيي عافاااك 

إيااد : أنا لي كنقرر وقتااش نخلييك تمشي ووقتااش نشدك عندييي من اليوووم أنا المسؤوول على تصرفاااتك كلهم ااي حاااجة ديريها أنا دااخل فيها تشااورييي معااايااااااا فهمتينييييي 

رؤى مبقات فاهمة والو فكل مرة تيزييد معاها لسطااج ااخر دابا عاد كانو داويين فأنهم خووت ولا معاها فمتخرجيش بلا خبااري مبقات فااهمة واالو غير مداات يديها لعيوونها مغطيااهم وكتبكي بهستيرية مكمشة تحتو كي الطفلة الصغيرة كمية الرعب لي تتحسها اتجااهو خيالية فهاد اللحظة بالذاات ارتفاع تدفق هرموون االأدريناليين فدمهاا ولات غير كتزااوغ وثقتااش يسالي هاد المهزلة ويخرج مبقات مسوقة لا لشنو دار فيها لا والوو م

إيااد شافها كيف تكمشاات تحتوو مد يدو محيد ليها يديها بزووج على وجهها بيد وحدة وقال : هششش متبكييش أحبييييبو شششش متبكييش انا ماشي وحشش 

دوز بيدو لاخرة على وجهها كيبعد خصلات شعرها البرتقالي من وججها بهوس كيمسح عوينااتها من الدمووع 
حتى بداات كتقلل فالبكية باغا تشوف ااش كيدير بفضول مزالها مخلووعة حتى كيقفزها بصوتو وسرعاان ما تبدلات نبرة صوتو وطريقتو فالهضرة 

إيااد : سكتاااااي قلت ليييك سكتييييي سكتيييييي 

رؤى تخلعات عاوتااني رجعاات كتبكي وهاد المرة بصوت أعلى من قبل : عاافااك عاافااك خليني غير نمشي مهنقوولها لحد مهنقووول لحتاا وااحد ااش وقع بلييز إيااد عافااك 

إيااد مسح ليها دمووعها وهبط باسها على فمهااا بجنوون : اححح بنييينة عمري غندم على دييك الليلة لي جمعاااتنااا بااقيين نعاودووها نشاء الله وغمزها نايض فووق منها بوقااحة مخلييها عايشة فرعب 


هاد السيد منفصم 💔 وهاد البنت مسكينة طاحت بين يدين ساادي فاش خلاتو يتخلا على ساديتو حولها لهوس ناحيتها


هز حواايجو فيدوو غادي ناحيت بيتو بلاما يبدل عليه مازالو بالفووطة وممسوقش شي حد يشوفو 

خلاها كارمة بلاصتها منين مطلقااتش البولة راه لبااس لحد الآن باقة مصدوومة نساها تا فأنها رااه فقداات شرفها تحت يدوو هو زرع فيها الخوف 

ناضت من بلاصتها كتبكييي وتشهق حالتها حاالة خلااهااا تفقد طااقتها كاملة بتصرفاتو معاها عمرها تخيلات رااسها تعييش القلييل من هادشي ولا توقعااتو هادشي كتشوفو غير فالأفلاام وكضحك علييه عياات تقصح قلبهااا سنين وتحمي شرفها حتا من القيل والقاال بناات صوور كبير لي يخلي بنادم ميشوفش عيها شوفة خايبة جا هو فنهاار وهدم ليها كلشي بعتر كراامتها ولعب بشراافها ومشااعرهاا خلااها تتحول من إنساانة عندها هدف فالحيااة لوحدة غير سااهية تتفكر ااش طراا بندم نتاافضاات من رااسها وااقفة بزز غادة للحماام لي فبييتها والسينتة دياال أحداث البارح كتعاود قداامها وكيفااش تاهي خلاتو يدير فيها مبغاا لا وكانت مستسلمة كلياا لرغبتها معااه بعدماا سرا معاها مفعوول الشرااب كرهاات رااسها أكثر شيي فاش سمعاات هضرتو وكيفاش حتااقرهااا وقال عليها بلي متحلمش بيه عتاابرها غيير االة جنسية فقط دوز معاها النهار وصافي 

وقفات حدا الجاكووزي لي عمرااتو بالماااا وتلاحت فيه بدون ساابق إندااار مرخية كليااا ومستسلمة للموت بيديها لايحة راسها للهاوية
بلاما تفكر فشنو غيطرا ولا فحالتها ولا مها ولا تاحاجة فبالها حاجة وحدة المووت لي تحفر فمخيلتهااا لوهلة غطساات رااسها حتى هو تحت المااا حابسة تنفسهااا حتى ... 

فجهة أخرى 

وااقف بلباااس رسميي حدا باب المقهى لكبييرة لي كانت رااقية بكل تفااصييلهااا كانت عبارة عن مقها حداها رييسطوو مساحتها كبيرة بزااف وزواارها كلهم صحااب البرييستييج كيجي ليها غير شكون وشكوون 

هاد ست سنييين جرا فيها من ورااا أحلاامو وقدر يوصل لمرحلة الاكتفااء الذااتي غير من برووجي صغيير قدر يولي صاحب مكاانة فالمجتمع .. ومكانة مرمووقة 

هز رااسو فالحضوور بان ليه وااحد السربااي من لي خداامين عندو نعت لييه يجي عندو 

السرباي : وي من شااف 

الباطروون (يحيى) : الليلة كاين حجز للتيراس لي لفووق من طرف شخص بهيبتو وقامتو نبغي كلشي يكون ناضي هو هاداك علم لي لداخل 

النادل : اوك شاف 

ونصاارف 

يحيى خشا تيليفونو فجيبو ودور وجهو فالأرجاااء عاد خرج غادي ناحيت سياارتو هو الباطروون كيجي وقتما بغا ويخرج وقتما بغا عاد زيد عليه عندو شحال من محل ديالو خاصو يزورو 

ركب فسياارتو كانت عبارة عن تواارغ فالكحل 

ديمااراا ناحيت بلااصة معلوومة فدماغو


بعد 5 دقاايق سطاسيونا لوطو حدا الدااار بسرعة نزل وهز معدااتو من الكووفخ المنظمة فاش ختارتو يخدم معاها فرضاات عليه يبقا يكمل قرايتو فالطب حيت هوما على هادشي عزلووه حقااش هوما منظمة كيقلبو على الأدمغة فجمييع المجالات كيحااولو يسثثمرو فيهم 

تلاقا مع زكرياء حدا الباب 

سامي : ااش كااين اصاحبي 

زكرياء : زرب اصاحبي راه من قبيلة وهي مغما عليها 

سامي تبعو بلا هضرة بلا كلام حتى وصلو لبيتها دخل زاكي قبل 

كانت لابسة غير بيجامة قصيرة غطاها بليزاار ورجع قالو يدخل 

سامي دخل حاني راسو وصل لحدى راسها جبد معداتو الطبية كيكشف علييها باغي يفهم ااش وااقع دقاائق عديدة عاد رجع شاف فزكرياء : خاصها العلااج اصاحبي قريبا متبقاوش تهاونو 

زكريااء : كيفااش اصاحبي الحمية لي دايرااها دقة ببطلة والسيسطيم دالدوااا وكلشي حتا العصااب مكنخلييهااش تعصب ولا تفقد أمل فالعلااج 

سامي : سييي فااقدة الأمل وبااينة حيت جسمها مكيتقبلش العلاج باينة غير من دقات القلب واللون لي فوجهها 

زكرياء مسح على راسو بحيرة : العجب أصاحبي 

سامي : يمكن شي سر مخبيااه ولا شي حااجة ملاحقاها متقدرش تنسااها ياكما باغا ترجع للمغرب ومخليتيهاش ؟؟ 

زكرياء : لا عمرها قالتها اصلا هضرتنا قليلة 

سامي شاف فيه زعما من نيتك مراتك ومعارفش : مهم هندق ليها واحد البرااا وشوية تفييق رااه معندهااش شي حاجة خطيرة هير إنخفااش فضغط الدم وصافي 
... ااجي شمن نوع عندهاا ؟؟ 

زكرياء : سرطاان النخااع العضمي 

سامي بصدمة : كيفااش !! 

زكريااء حرك راسو بحزن : وي فالنخااع العضمي معرفتش ااش ندير 

سامي بلع ريقو : غنعالجووها خااصك تقلب على العلاج بالطاقة النووية وأنا غنحااول نعالجها بالدوا معرفتش حيت النخااع العظمى هو دييك المادة لي كتكوون وسط العضم وفيها كيتصنعو الكرياات الدموية البيضة والحمرة والبلازما فهمتيني والدم هو كلشي فالجسم هاد التكااثر المفااجئ رااه صعيب بزااف خصوصا وان الحل هو زرااعة نخااع جديد 

زكرياء حرك راسو بالايمااء : اووف غندخل دابا للمختبر نجرب ونتا حااول تقلب على حل مبغيتش نديها للمستشفى ماشي من صالحنااا 


بقااات مخشية تحت المااا فمحاولة منها تفقد حيااتها بدوون تفكييير ... دااز شريييط حيااتها قداام عيوونها وتفاااصييل مراهقتها ووعدها لخووها قبل ميمشي وحبها لمهاا لي كيتجااوز الحدوود وحلمها لي عااد حطات فيه رجليها تقاتلات على قبلو وتعدباات باش وصلات ليه فالأخير تمووت عند أول مشكل كبير واجهاتو فحيااتها هي فغنى على الإنتحااار وربي غياخد ليها حقها من دااك لي ضلمها سوا دابا سوا من بعد فغفلة هزاات رااسها منتاافضة من المااا وشهقاات بصوت مرتااافع كتحااول دخل كمية الأكسجين لي ناقصااها لرئتاها لي تقلصو بحجم كبير تحت الما

ناضت من الماا قوااها خاارة عالآخر مفيها ميتلبق 

جلسات فوق الحوييط دالجاكوزي كتنفس الصعدااء فباألها ترسماات ليها حيااة جدييدة كانت هتهور وتخسرها ماشي هي لي تكسر وتبكي وتنوح على لي فاات ربي هيجازييه على لي دار فيها الأهم عندها هو مقولة خوها ليها أنها تبقا صامدة فوجه كلشي ومتخليي تا حااجة تسيطر علييها 

رؤى : مغنخصرش حيااتي بسبتو باقي قداامي بزااف باقي غنتخرج ونولي طبيبة ونفرح خويا فاش يرجع وماما ونفرح حتى أنا ربي كبير (مسحات دمعة تخللات هضرتها كتحاول تقصح قلبها كيما العادة مع أنها واصلة بيها للعظم) 

ناضت واقفة خرجات من الحماام كتبدل حواايجها وتغطي العلامات لي خلا فيها هزاات الغطا على الناموسية بان ليها الغشااا فيه دم عذريتها شافت فيه باحسااس مرهف وسرعاان معاودات قصحات قلبها وحيداتو باش ميبقا ليه أثر هزاات صاكها خاصها تحضر للمحاضرة ضروري حيت مهمة معندهاش وقت للبكا والنواح مستقبالها تيناديها حيت فااش هتقرا وتوصل غيولي كلشي يضرب ليها الحسااب ماشي بحال الا بقات بلاصتها تتخسى لااياام لي جا يمسح فيها صباطو 

هبطات للتحت للطبلة دالفطوور لقات نسريين و مها وسي ابرااهييم حس إيااد مكااينش تنهدات بالراحة مقادرااش تشووف وجهو رغم دالك 

رؤى : صباحوو 

الكل صبااح الخيرر 

باست مها وجلساات كأن شيئا لم يقع 

سميرة : كي صبحتي ابنتيي 

رؤى حركات راسها : حمدلله 

سميرة : فطري باش متبقايش الدوري بالجووع 

رؤى : امم واخا .. هبطات راسها على طبسييلها كتااكا حتى كتسمع صوتو تزعزعات 

إياد : صباح الخير 

سميرة : صبااح النوور ولديي 

إيااد كتافا بابتساامة كيشووف فيها ودور وجهو لعند رؤى لي جالسة حانية راسها تعجب ليها كان تيحساب ليه هيحطمها وهتبقا محبووسة فغرفتها شي 15 يووم عل أقل 😂😂 

كملو فطورهم ناضت رؤى غادة : بصحتكم انا غادة 

سميرة : ستناي ابنتي يوصلك الشيفوور 

إيااد ناض من بلاصتو : بلاش أنا غادي ونوصلها معايا 

رؤى كرمات بلاصتها مقادرااش تدوي 

سميرة : الله يرضي علييك 

إيااد كيشوف فرؤى : يالااه


كان غادي حتى كيوقفو صوت الحاج ابرااهيم

إبراهيم : حبسس بلااتي

إيااد دار لعندو لحد الان معارفوش واش هو السبااب فدهاب سلمى مع خووه : وي الوالييد 

سي ابرااهييم : وجد راسك السيمانة الجاية غتمشي للفرع لي فتحنا فرووسيا تهتم بيه أنا مبقاش يمكنلي نمشي ونتا رااك قاادر هتمشي بلاصتي 

إياد مصدووم : كيفااش !! واش هنمشي ديما 

إبراهيم : ااه هتدي معاك مديرة الإنتااج أميمة الداودي مفهووم منبغيش الرفض 

إياد : ولكن .. 

مخلاهش يكمل هضرتوو
سي ابراهيم : كنضن أميمة زميلتك علمها نتا بلاصتي 

إيااد نصاارف معصب بلاما يسولو ولا يااخد رأيو سيفطوو 

رؤى بغات تستاغل الفرصة وتهرب عليه خرجات قبلو عاد هتركب مع الشيفوور حتا كيوقف عليها بدوون ساابق إنذاار جرها من كتفها بالجهد مفهمات باش تبلات تا وقف عليها 

رؤى ضرها بديك الشدة : احح غير بشوية 

إيااد محبس حتا وصلو لسياارتو قنتها معااها حابسها بيديه وكيشووف فعيونها لي كانو كلهم حقد وإسراار : ااش كتحااولي تبيني لياا 
بليي رااك قوييصحة همم 

رؤى كدفعو بيديها من صدروو : إيااد زدتيي فييه 

إيااد : غتبقااي دوري حدايا حتا شي نهار هندير شي غلط كثر من دياال البارح كنوااعدك 

رؤى دفعاتو : زدتي فييه بزاااف اووف هرباات من يديه ناحيت الباب دالسياارة عارفة راسها مقفرااها والا مركباتش معاه هتزيد تقفرها 

هو خبط عليها الباب بجهد ودار لجيهة لاخرة سايق 
إياد : غير بلاتي على جدكك هتخلصييي غااع هاد العصااب لي فياااا
كرمات بلاصتها مجاوباتوووش


فجهة أخرى فاقت بكري كتقااد لولدها ماكلتو يديها معاه للمدرااسة تا وصل الوقت فيقااتو ولبسااتو حوايجو ولبساات تاهي وخرجو باش تحطو فالمدرااسة بعدااا مكتأمنش عليه فالطروونسبوور عاد مربيااه على العيش بوحدو وميختاالطش مع الناس بزااف وكتزرع فييه البرييستيج والعياقة من صغروو 

خرجو مع الباااب دالعمارة غاديين ناحية الطوموبيل حتا كيشوفوها قدامهم 

نطقاات بحسرة : أميمة 

أميمة شاافت فيها وضحكاات باستهزااء : شنو بغييتي 

هناء : بنتي سمحي لينا حنني قلبك عليينا رجعي لعندنا رااك بنتنا الوحيدة حراام علييك هادشي لي تديري فييه مقصحة قلبك كتحااولي تعيشي بحدك حياتك كاملة معدباا وتعدبينا معاك وتعدبي ولدك 

هناء بغات تقيس مؤيد 

وهي تجرو ليها أميمة مبعداه منها معصبة وشافت فيها بكره مقربة ليها وكتهمس باش ولدها ميسمعش 

أميمة : مبغيتش ندوي قداام وليدي نوسخ ليه عقلوو معندكش الحق تشوفي فيه تا الشوووفة حتا تكوني ام واجي علميني كيفااش نربي ولدي وفين 

دفعات فيها وزاادت وخلاتها رااكبة فالسياارة 

وركبات ولدها لوور كاتحاول تقوي رااسها تسللات دمعة من عيونها مسحاتها بسرعة وديماراات لوطو بزربة تحيد من تمااا 

فجهة أخرى كان كيتحقق من وراقها والتحاليل الطبية والراديواات كلشي لي كيتعلق بمرضها من أولو لااخروو 

فاش قرا الطب وتخرج فدااك العام لي عطااوه من بعد كاان شغفو هو يزييد يتثقف فهاد المجال وداكشي لي داار نييت ولا كيقرا بزااف علييه حتى ولا خبيير فااي حاجة طبية تعطات ليه 

حرك رااسو بالإيجااب 

سامي : اممم خاصها دوااء يكوون سطحييي 

معقلتش على سميت دييك البوومااض وقف حدا راسها غا حتى كيشوفها تتحل عيونها الرمادية بالثقااال 

سلمى فتحاتهم على ااخرهم بصدمة فاش شافت صورتو : ز زكريااء فينو 

سامي : رااهو فالمختبر ؛ بيخيير دابا ؟؟

سلمى : شوية شنو طرا ليا شكون نتااا ؟؟ 

سامي : انا صاحب رااجلك 

سلمى : ااه سمح ليا حنات رااسها 

سامي : مكاين بااس 

رجع تيشووف فالورااق اما هي نااضت تتحاول توقف 

سامي : فيين غادة ؟؟

سلمى : ع عند ز .. سكتات شحال ونطقاتها ..عند راجليي 

سامي : غير جلسي بغيت نسولك على صحتك هو راه هتلقايه غارق وسط خدمتو 

سلمى رفعات راسها كتشوف فيه وجلساات الحوايج لي لابسة قصار بزااف سامي هرب عيونو من تفاصيلها مباغييش يطول فيها الشوفة 

سامي : خاصني نعرف وااش كتمشي على الريجيم لي داير ليك زكرياء ولا كتخرقييه ؟؟ 

سلمى : لا دايرة الريجيم كلو محيدة السكااار ومحيدة اللحوم الحمرااا

سامي : ااه مزياان و واش .. بتردد ..واش عندك شي مشكل مخليك تفقدي الأمل فالحيااة ؟؟ 

سلمى : حنااة راسها باغا تكذب علييه لكن صوتها فرشها دوات بصوت منغنغ بالبكا : لا معنديش 

سامي : متحاوليش تكدبي رااه هادشي فمصلاحتك

سلمى عضات على شفايفها شكلها تيبان مغري : ااه عندي 

سامي : شناهواا هاد المشكل ؟؟

سلمى لارد

هو عرفها مقدرااتش تجاوبو وسكت خااصو يسول زكريااء 
قرر ينصارف ويخليها ترتااح 

سامي : اوك نخلييك 

عطاها بضهرو غادي تا وقفااتو 

سلمى : دكتوور 

ساامي : سامي عيطي غير سامي بلا رسمياات 

سلمى : اوك بغيت نعرف وااش .. سكتاات كتماالك اعصابها .. واش عندي أمل فالحيااة وشحال النسبة ؟؟ 

فجهة أخرى 

حبس السيارة حدا كلية الطب 

هي حيدات الصمطة باغا تخرج حتا كتوقفها يديه لي تحطات على فخاضها كانو عرياتنيين 

ضارت مفزووعة من لمستو 

إيااد : علااش لابسة لمقزب ؟؟

رؤى كانت لابسة كسوة حد الركبة هير فاش جلساات طلعات ليها : م م مقصيرااش 

إيااد زير على فخضها بعنف وجرهاا لعندو باليد لاخرة من دقنهااا فغفلة داامج شفايفو مع شفايفهااا خلاها مصدوومة من جرأتو الزايدة معاها بين ليلة وضحاها 

رؤى بغات دفعو عليها تا طلقها نيت 

إياد ؛ معاش خارجة ؟؟؟ 

رؤى : مع الربعة 

إيااد : غنجي ندييك مترجعي مع حد ومتدوي مع تا ولد المرا نسيق لخباار نكويك نتي ويااه 

رؤى تسمراات بلاصتها 

إياد : يالاه سيري 

خرجاات بلاا هواها هرباانة منو البنات ضربو عليها هابطة من حديدة واعرة تعجبو ومعارفينهااش فين ساكنة حيت كتجي غير فبتي طاكسي 

يتبع...

التنقل بين الأجزاء

صفحة القصة
سيتم تشغيل صندوق التعليقات بعد لحظات
معظم التعليقات تم إخفاءها بواسطة الفيسبوك، نحاول بكل الوسائل المتاحة إستعادتها في أقرب وقت ممكن.