ثوران دينيز الجزء 11

من تأليف ليالي نسيم
2020

محتوى القصة

رواية ثوران دينيز

حط التيليفووون و ناااض وقف شااف فزهرة بأسف بلع رييقوو بعصبية .. نعل جد بوو هااد الزهر لي ماااعندهمش في اول ليلة لييهم
زهرة .. « ناضت تكعدات شوية و حطات يدها على صدرها» .. ياك لباس؟؟
اليزيد .. « مخنززززززر و ماعاااجبوو حااال» .. نوضي لبسي حوايجك نديك معايا ..
زهرة .. « باستغراب» .شنو واقع لا غير خليني نتسنااك هنا عيانة ما فيا لي يمشي لتا بلاصة ...
اليزيد ..« طلع فيها حواجبو» .. ماتخافيش؟؟
زهرة .. مناش غانخاف؟؟ لا موالفة نجلس بوحدي غيير قوول ليا بعدا ااش كااين .. 
اليزيد ..تا نرجع و نقول ليك

توجه للشانطة ديالو جبد منها سروال جينز و تيشرت لبسهم .. هز تيليفوونو و خرج خلاااها غير تتشوووف ماقاال لبها تا فين غاادي؟ ماعجبهااش الحال .. ناضت تتنطر مشات هزات داكشي لي كانت لابسة قبل عاودات لبساتو و مشات للكوزيناا تتقلب ماتااكل حلاات الثلااجة لقاتها عامرة شكلاط و حلوياات هزات باكية ديال شكلاط و قرعة ديال العصير .. خذات الشيبس من الباكار و مشات رجعات للبيت .. حطات داكشي قدامها و شعلات التلفاازة تتفرج و تااكل على غداايد الياازيد .. وااخة تنفسااات شوية فااش خرجج تقوول كان حابسها فبيير .. 
اما هو كاانت حاالتوو لاا تسر العدو ولا الحبيييب ..مكسيريي و تيلعن و يسسسب و مرة مرة يحط يدييه على حجروو لي كان هااز العلااام و ماالحقش يبردو😂..
من جااه اتصاال يحيى ضاارت بيه الدنياا .. حبيبة قلبوو فالكلينيييك و حس بالذنب على ود الكلااام لي قاال ليها الصبااح حس برااسو هو لي وصلها لدييك الحاالة حيت هو لي ولف ليها الفشوووش و الضسااارة و هو بنفسوو لي ضااار فييها كي وصل للكلينيك لي قاال لييه عليه يحيى نزل تيجري بعد ما بلاصة الطوونوبييل .. مشا للريسيبشن عطاااهم اسمها و وجهووه للغرفة فااش كااينة ..مشا ليها ديرييكت دخل لقى حدااها نواال شاادة ليها فيدها و يحيى واقف عن السرجم ..مشا ديريكت عندها باس ليها راسها و شد لها يدها الثانية شابكها مع يدو و باسهااا ليها .. كانت مغمضة عينييها و ناعسة كيف شي ملاااك صغيييور .. مانطق ماتكلم مع حد حتى نطقاات نوال و هي تتشوووف فيه كيي خاايف و ملهوووف علييها ...
..
نوال ..« ابتسمات ليه » ختك حااملة .. اخيرا غايولي عندي حفيد ..شحال تسنييت هاد اللحظة ..شحال تسنييتها بعد عامين اخيرا حملات .. 
اليزيد .. « طالع راسو فيها مصدووم .. و رجع شاف فيحيى اي شير ليه برااسوو زعمااا رااه بصح.. بلع رييقو من خووفووو علييها و غمض عينييه بالجهد .. رجع شااف فيها » .. اش وقع ليها؟؟
يحيى .. دخلات عندها الوليدة لقاتها طايحة و غارقة فدمها .. تا حد ما شافها كون مادخلات عليها فالوقت كون فقدات الجنين 
نوال .. ربي حفض ليا بنيتي مسيكينة .. ربي حفضها. و حفض ليها وليدها .. 
اليزيد .. « خذا نفس عمييق و حط رااسو على يد حليمة . » .. فين الطبيب ديالها؟؟
يحيى .. انا نعيط عليه .. 
خرج يحيى و خلى اليزييد على نفس الجلسة .. مريح بجنب سريرها شاد فيددهاا مادوا مزاال متكلم فااش تصل بيه يحيى و خبروو انه حليمة فالكلينيك ماتلااا عقل على ااش تيديير بالنسبة ليه حليمة مااشي غيير ختوو و انمااا بنتو لي رباااها على يدييه و فكرة انهاااا تدخل للكلينيييك و هووو لي كاان ضاار فييها و قاال ليها كلااام تعمد انه يجرها و ضررربهااا هاادي فكرة قطعااتو من الداااخل حيييت من دييما كااان هو الحنييين علييها و لي تيحمييها من كوولشي .. حس بصدرو بحال لا تذبح فااش شاافها نااعسة فووق سريير السبييطار و خبر حملها ماااعرف وااش يفرح لييه ولا يحزن .. و ماعاارفش وااش هي غاتفرح و لا غايزييد يكمل علييها لي بقى بعد لي طرا بينها و بين مهدي. . 

الطبيب .. سلام ..« بابتسامه » ..
اليزيد ..«طلع راسو فيه و ناض وقف حط يدها بجنبها و مشا عندو » .. انا الاخ ديالها ...ممكن نعرف الله يخليك شنو لي سبب النزيف؟؟
الطبيب .. المداام توثرات فالفترة الاخيرة و تعصبات بزاف .. و هي باقة مكملاتش شهرها الاول .. في هااد الفترة تيكوون الجنين مزالو مشادش بلاصتو مزيان ...و الأعصاب ممكن يأثروو عليه بزااف بشكل سلبي .. حيت هرمونات التوثر تتنتقل ليه عبر المشييمة و هو مزااال يالله تيتكون مزال ما كملش النموو ديالوو غالبا في هذه الحالة تيوقع اجهاااض .. و ممكن الى استمر النموو ديالو و بقاات الام عندها ضغووط مفسية و عصبية .. تيوقعو تشووهااات فالجنين .. داكشي علااش من الضروووري توفرو ليهاا جو ترتااح فيه نفسيا حيت هاد المرة جبتووها فالوقت و قدرنا نوققو النزييف فالحاال المرة الجاية ممكن منلحقووش الجنين .. 
اليزيد ..« حرك راسو بالايجاب » .. هي دابا مزيانه؟؟
الطبيب ..« ابتسم ليه» .. ااه مزيانه .. الحمد لله قدرنا نعتقو الموقف .. و دابا تقدر تخرج غدا انشااء الله .. مكاين تا اشكال .. غانكتب ليها بعض المقويات و من الاحسن تبدى تتبع الحمد ديالها عند طبيب نسائي ... و ماتنساوش كيف قلت اهمم حااجة هي الرااحة النفسية .. « تيشوف فيهم» .. مبانش ليا الزوج ديالها ..!! خااصو يكون معاها فهاد المرحلة .. 
اليزيد ..« مد ليه يديه » .. شكرا دكتوور...
بعد ماا خرج الطبيييب رجع اليزيد ريح فوق الكرسي و حط رجل على رجل تيحمد الله انها موووقع ليها تا حاااجة بقى مدة مرييح تا دواات معاااه نواال .. 
نوال .. ولدي فين زهرة خليتيها بوحدها؟؟
اليزيد .. « شاف فيها» .. مالها اش غاتخاف .. كاين العساس فديك المنطقة راك عارفة .. 
نوال .. تت مدويتش على هاادشي .. ماتنسااش رااها عرووسة .. و نتا خليتيها فليلتها!! .. انا قلت لهاااد الحلوووف ميقوول لييك والو حييت بنتناا بيخيير ماطراا ليها والو الحمد لله و بنت النااس دابا لي بقاات بووحدها فليلة عرسها .. 
اليزيد .. راه حليمة هادي الوليدة منخلييهاش بوحدها فالسبيطار وااخة تكووون ليلة ديال العرس. . 
نوال ..« تنهدات .. » .. طمئنيتي على ختك يالله نووض طل على مرتك ..
اليزيد ..« شاف فالسااعه» .. مايقى والو يصبح الحال .. عيان الوليدة بااغي نرتااح شوية بينما فاقت نشوفها نزيد فحالي. . 
نوال..« حطات يد على يد و تتشووف فيه ماقداات تقوول لييه وااالووو .. 
يحيى ..« شير لليزيد» .. اليزيد بغيت ندوي معاك ..
اليزيد ..« طلع فيه راسو» .. اش تم ؟؟
يحيى .. « غمز ليه» .. يجي برا. . 
اليزيد ..« نااض تبعو لقااه واقف حدا الباب ّ. ياك لباس؟؟
يحيى .. خصنا نلقااو حل .. ختك ماهيااش و رااجلها غابر .. خصنا نلقاوه و نصلحو الامور .. 
اليزيد .. « خزر فيه» .. ماتدخلش ... 
يحيى .. علاش لي منتدخلش راه ختي هاديك ..
اليزيد ...دويت .. قلت ليك ماتدخلش انا غانتصرف ... 
يحيى .. « تنهد ..».. وااخة اخووياا واااخة .. ولكن هااد الحاالة لي فييها حلييمة مابقااتش عااجباااني. . 
اليزيد .. « خزر فيه» ..دويينا ..
يحيى ..« حرك راسو بالايجاب .. » ..
اليزيد .. غانزل نكمي بقى معاهم .. 
خرج ديريكت لياازيد مشا للااالة ديال القهوة خدا كاااسو و خرج لبراا يتكيف علييه .. ريح على الدرجة تالكلينيك و حط حدااه كااسو رااسو تيضربوو فيه المطااارق .. بقاات فيه ختوو لي رااقدة الدااخل و رااجلها بعيد علييها و بقااات فييه زهرة لي خلااها معلقة فليلتها .. و بقاا فييه رااسو لي تقسم علىىى زوووج ماااحيلتو لحلييمة ولا لزهرى .. بقى تيكمي تا كمل كااروووه عااد رجع تكى فوق الكانااييي فالغرفة ديال حليمة... 
<>بعد مرور خمس ساعات<> 
فهلاد المدة فاااقت حلييمة كي خبرووها بالحمل تاااعها الدنياا ماسااغتهااش بالفررح بكاااات و شهقااات تا تفشااات مزياااان كااع لي جمعااتو فقلبهاا كباللتو فرحاااب بدااك الجنييين لي كانت متمنياااه ..
فالاول ماابغااتش دوي مع اليزييد ولكن فاااش وصلهاا لغرفتها لقاات السبة و شدااات فييه بيديها و سنانها .. 
اليزيد .. « ناض وقف و شاف فنوال» .. هاني مشيت ..
حليمة ..« عينيها مدمعين .. وااش غاتخلي ختك حااملة و مريييصة و تمشي ؟؟😢😢 عاافااك عافااك .. هي بقى معايا اخوويا 😢

اليزيد... « طالع فيها حاجب» .. عاد كنتي قالبة عليا زنافرك و ماباغاش دوي .. ياك لباس؟؟
نوال .. « شافت فيها» .. اويييلي .. تي خلي الرااجل يمشي يشووف عروووستوو راااه خلاااها بووحدها ليلة فرحها و جااا عندك نتي .. 
حليمة .. « هزاات كتاافها» .. ماااسوووقييش كاااسوووقيييش .. هي ماماالها والووو انا رااااه مرييضة و حااامله .. 
اليزيد .. الله يهدييك احليمة الله يهدييك .. 
حليمة .. ماااسوووقيييش 😢😢
اليزيد ..« ريح حداها و شد لها فيدها» .. يالله نعسي شوية ترتااحي .. 
حليمة ..« تكحازت و خلات ليه بلااصة فين يجلس. .» .. اجي حدايا .. 
اليزيد ..« استغفر ربوو و مشا ريح حداها جرها لعندوو حكاات راسها على صدرو و تيلعب ليها فشعرها باش تنعس ..
نوال ..« تغددات» .. شكواااااة دييك البنت بييكم للله يا ولاد بالبشير .. 
خرجات خلات حليمة تضحك مورااها و اليزيد مغدد بااغي غيير اييمتا يرجع لتشيشيك ديالوو .. 
اليزيد .. تضحكيي!! ...
حليمة .. اوا هي خداات لياا خويااا انا خديتو منها غا ليلة ..
اليزيد .. ماتبقايش دايراها فراسك .. 
حليمة .. « ميلات فمها للجنب و طلعات راسها شافت فيه» .. توحشت المهدي ..😢 ..« نزلات دمعة من عينيها» .. عرفتي .. كون كان .. غايفرح بزاااف .. حيت فالبدااية ديال زوااجنا ... كان بااغي الولاد بزاااف متصورش شحاال كان بااغيهم .. « تنهدات» .. ولكن انا مكنتش بااغاهم .. هء .. انا كنت حارماااه من كوولشي .. 
اليزيد ..« التقاد فجلستو ..» .. قولي ليا ااش كااين .. هادشي ديالكم ماشي نورمال .. كيفاش هاد السيد تا قلب عليك هاد القلبة كاملة؟؟ ..
حليمة ..« ضورات عبنبها و تكات فبلاصتها على ضهر النموسية»/.. بسببي .. انا لي مني الغلط .. 
اليزيد .. دوي .. كنسمعك .. و الى كنتي عياانه ندويو مرة اخرى .. 
حليمة ...« تنهدات و شافت فيه» .. فاش تزوجت من المهدي مكنتش تنبغيه .. كنت فالعاام الاول كنديير المستحييل بااش نغص علييه حيااتو و هو كان معاياا فااااق ولد الناااس .. لوو كان تعرف كي كاان تيعااملني. . تيعااملني بحال شي حااجة ثميييينة .. و خاايف عليها .. ههء ..«مسحات دموعها» كيعاملني بحسنى .. و عمممرو خصر ليا خاطري .. ماااخليتي كييف طييحت منووو لا هو لا عاائلتو فااش جااو عندي وااحد المرة .. تصوور عاملتهم خاايب بزااف .. و عمرهم ماوصلووني مزاال .. ههء .. 😢 ..و هو صبر علياا ..تيقوول لياا كوون ماكنتش تنبغييك و عارفك مفششة من داركم منصبرش هااد الصبر لي صبرتو كاامل. و انا عااد ما كنت تنزييد فييه و نحك عليييه .. معرفتش ااش كنت بااغية نتبث لرااسي .. حتال النهاار لي حصلني تنشرب مانع الحمل ..« نزلات راسها فركات يديها» .. فاش غوت علياا .. قلت لييه هضرة جرحاااتووو بزااف ..طيحت من كراامتوو .. اب رجل جاامي غايتقبل داكشي على رااسو .. من داااك النهاار بحال لا هزييت مهدي و حطييتي وااحد ااخر .. تبدل عليااا .. و كااع الحناان تحول لقسوة. . كاااع الحب ولا كره ..كابقااش تينعس تاا حداايا .. تحول لبييت ااخر و خلااني .. ولكن مع الاياام عرفت رااسي تنمووت عليه و ديك الحاالة لي كنت تنديير ليييه غيير بااش نخبيي دااك الحب .. و بااش مانبينوووش و من تما ولا تيخرج و متيعمرش الداار .. و تما تعرف على ..
اليزيد .. « قاطعها مخنزر» ..ماتحطيش الغلط ديالك على شي حد ..الديفو منك .. و الهضرة هادي ماتقالتش ليا من اللول ..وااخة تكوني ختي احلييمة الغلط غلطك .. جايباني على وجهي من اخر الدنيا و نتي لي منك لافوت؟؟

حليمة ....« حطات يديها على وجهها .. » .. عااارفة دييفوو مني عاارفة ..
اليزيد ...« مابغااش يكمل عليهااا .. حيت مريضة اما يعطييها زوج كلمات يكمدو ليها العضاام .. حيت طلعاات ليه دم بالمعقول» ....ملي عارفة ديفوو منك مزيان ..و لكن حطي فبالك .. زهرة ولات مرتي .. ماعندها تا علاقة بالمهدي و ماكاانتش عندها علاااقة معااه تا قبل مانتزوج بيها .. حيدييها من باالك حيت على ودها تقديي تخسريني .. و هي كذلك نهار تقلل احترامها معااك غاتشوف معايا وجه ااخر .. تا وحدة فيكم ماغانقبل منها تقلل من لووخراا .. نتي ختيي و هي مرتيي .. ماتنساايش.... الاحتراام لي تتعطيه لياا عطييه ليها .. هادشي باش نبقاو مزيانين و نسدو هاد الموضوع حيت خيخت منو .. مفهوم؟؟
حليمة ..« شافت تاا عباات و تنهدااات » .. واخة ..
اليزيد .. يالله .. نعسي و ربي غايفكها ..
حليمة .. « تكات..فبلاصتها..» .. زعمااا شي نهار يرجع ليا ؟؟

اليزيد .. يا بنتي غايرجع .. غير نعسي ...
اليزيد مسكين مكرهش يعطيها شي تسرفيقة تنعسها شهار غاا بااش يمشي عن مرتوو .. بقى معااها تاا حس بيها نعسااات و هو ممشي ديرييكت ديمااارا طونووبيلتو و شد الطريييق لأزميير
الطرييق كاامله و هو تيفكر فكلاام حلييمة ..لي خباات علييه هادشي كااامل و هو حط اللوم على المهدي بووحدو و ماخلااش ليه الفرصة تا يبرر موقفو .. وااخة يكوون ماحااملووش و ماعندووش معااه لكن الحق عندو تيبقى حق ..و مايبغي يظلم حد ..و مايبغي حد يظلم ليهي النااس لي عزااز عليه .. 
كي وصل للكوووخ كاان قرباات وقييتة الغدااا .. كي دخل باانت ليييه الدنيااا سااقلة .. حس زهىة مكااينش .. مشا ديريكت للبيت لقها نااعسة و مغطية بكوفرلي سخون مع نحرك البرد بالليل .. مشا ريح حداها وتكى بجنبو .. كانت نااعسة فحال الوليدات الصغاار حاالة فمها سوية تتنفس منوو و شعرها متنااثر على الوساادة بطريقة مثيرة .. حنييكاتها المطيبزيين كمرين بالسخونية ديال الكوفرلي .. نزل عندها و بااسها مباشرة على فمها ..حيد ليها الشعر على عينيها و بقى حاضيها مابغاش يفييقها تا بداات هي تترمش فعوينااتها مدة .. تجبدااات و هي مزاالها مااشاافتووش وااش كااين حدااهاا بااقي طااغي علييها النعااس اما هو غير تيشووف فيها و فحركااتها ديرة فحال شي بنية صغييورة .. الانووثة طااغية علييها حتى فنعاسها .. ماكرهش يااكلها .. 
اليزيد .. صباح الخير .. 
زهرة ..« قفزات و ناضت جلسات شافت فيه ..» .. .اليزيد ..! ..
اليزيد ..مالك؟ تخلعتي ..
زهرة .. « عقدات حواجبها» ..ايمتا جيتي؟؟
اليزيد ..« ناض وقف حيد التيشرت لي كان لابس بقى غير بالسروال و رجع ريح حداها » ّّ.. يالله جيت ..
زهرة ...« ربعات يديها و داارت فيها مفگوووعة» .. كون جلستي مزال باقي الحال .. 
اليزيد ..« طلع فيها حاجب » . نعام؟؟ ..
زهرة ..والو ..
ناضت وقفات و مشات للشانطة ديالها تتهز و تحط فيها و تنطر .. ماعجبهاش الحال الطرييقة يااش مشا البارح حساات بتنقيص منها وااخة تكوون تتقول ياربي غاينووض فووق مني وااخة تكوون خاايفة منووو و من الليلة كيف غادوووز لكن تا وحدة ماغاتبغي رااجلها ينووض و يخلييها فليلة دخلتها و ماعرفاتو تا فين غااادي ماقاايل ليها والو ..!! هزات حوايجها تماات غادية لحمام دخلاات و سدات عليها الباب ...توضااات و لبسات دااكشي لي دخلات معاها كان عبارة عن كسيوة قصيرة لاسقة عليها ديال ليكرا واصلة حد الفخض ديالها فالشيبي و لبسات معاها كلاكييطة .. رجعات للبيت لقااتو مبدل حواايجو يالله غاتهز حواايج الصلا تا لقات راسها مكالية مع الباب .. طلعات راسها و شافت فيه مغوبشة و بااين عليها معاجبها حال.. 
اليزيد .. « مطلع فيها حواجبو» .. مالنا ؟؟ ااش كااين الالة على الصباح؟؟
زهرة ..« طلعات فيه راسها و شافت بتحدي ممزووج بشوةي تالخووووف!»/..ماماالي والوو حيد عافاك بغيت نمشي نصلي

اليزيد .. نزل راسو لعندها حط نييفو على نيفها و تيدوي بشوييية» .. بحال الى فاتت فيك ضسارة شوية؟؟
زهرة ...ضحكات بالجنب» .. فااتت فيا بزااف نييت .. 
اليزيد .. «نزل لعنقها استنشق ريحتها و عضهاا عضيضة خفيفة» .. اذا خصك ترباي! .. 
زهرة .. « بغات تبعدو عليها» .. اح ..اي .ياك ما نااوي ضربني ؟؟؟ « شافت فيه ببرائة» 
اليزيد .. « بغميزة » .. نضرب من التحت .. 
زهرة .ّ« وسعات عينيها .. » .. هااء ..خليني 
اليزيد .. .. " هزها بمن خصرها تا ضورات رجليها على وسطو و داها لفووق الكوافوز و حطها .. » ..منين تبغي نبداو هاد الترابي .. من هنا؟؟ « باسها ففمها بوسة حنيينة و خفيفة خذاا فيها شفتتها و عصرهااا يين شفايفوو و عضها عضة خلااها تقفز من بلاصتها...» ولا من هنا...؟؟ خشى وجهو فعنقها و عضها عضييضاات مااخلى تا بلاصة فييه مامصهاااش .. و نزل يدييه لصدرها بجغو من فوق الكسوة ... » . ولا نزلو لتحت ديريكت؟؟؟ « حط يديه على فخاضها تحت الكسوة تيطللعها بشويةةة بشووويه .. منييين غانبداااو التراابي المحيراني منين .. اممم ..« باسها بين فلقة صدرها...و نطق بصووت تخيين و محشرج » ..رائحة عطرك النائمة بين زوايا نهديك تثيرني لتقبييلها 
زهرة ...« تنهدااات و عضات على شفتها بتوثر» ّ. هنننممن 😟 عافاك بعد عليا شوية ..« تتبعد فيه بيديها » .. 
اليزيد ...« كلع فيها وجهو مخنزر» .. اااااش كاااين تاني .. 
زهرة .. « بغات تفكع و دير فيها مقلقة جمعات نفسها و طلعات مناخرها لسما » .. خليني عياانه و بغيت نرتااح .. 
اليزيد ..« طلع حاجبو بغات تنزل و حاصرها بيديه »ماقلتها كااع انا لي ماشفت نعااس ليل كاامل؟؟
زهرة ..« ربعات يديها» .. اوا نتااا لي بغيتي .. واش انا قلت ليك متنعسش؟ نتا لي خليتيني و مشيتي تتجري .. 
اليزيد .. « عقد حجبانو و عض حنكو من الداخل» .. انا لي بغيت؟
زهرة ..« بغات تدفعو باش تنزل » .. و شكوون لي بغا؟؟ شكوون لي مشاا و خلاااني بلا ميقوول ليااا فيين غادي و يا حصرة ليلة عرسي!! .. 
اليزيد ..« شدها من معصمها قبل ما تنزل و زير عليييها تا قصحها فيدها و مخنزر على هاااد رضاان الهضرة لي لا فييها» ... رااه قلت ليك ضسرتي .. مالناا يااك لباس اااش طرا لهاادشي كاامل .. 
زهرة ..« شدات فيدوو لي مزيرة على معصمها» شووف نتاا لي مااشس ماقاايل ليا والو و يعلم الله فين كنتي؟؟ حيد يدك عليل عافاك!!
اليزيد... «طلق من يدها ز شدها من فكها» .. هااد تنوعير ماعندي ماتدير بيه صووتك اااخر مرة يعلى عليا .. بغيتي تلومي دوي بحال الناس تغوتي عليا وجهك نلسقو مع الحييط مفهوووم؟؟
زهرة ..« ميلات فمها للتحت» .. ديمااا تديير لياا هكا دييما.
اليزيد ..« حيد منها يديه و كورها ضرب بييها الكوافاز تا تهزاات و تحطااات و خزر فييها » ..اااش خصك دابااا اااش كاااين بغيتيي تعرفينييي فكن كنت بحااال بنااادم قوولي لييا فين كنتي افلاان و العيب الى ماقلتش ليك ..
زهرة .. « بلعات ريقها ..».. علاش تتغووت دابا ..صافي قول ليا فين كنتي بلا غوات عافاك ؟ 
اليزيد ..« شاف فيها بنضرة ديال من نييتك؟» كنغوت؟؟ ماتاتسمعيش راسك ..ولا كيفاش ..« مكرهش يضربها براس .. 
زهرة ..« شافت فيه ببرود» ..واخة فين مشيتي بالليل ؟؟ 
اليزيد .. عند ختي .. 
زهرة ..« بعدم فهم» .. عند ختك؟؟ علاش هاد ختك ماباان ليها تغوت ليك تال ليلة عرسك؟؟ شكون هادي لي غاتقل هكذا؟؟
اليزيد .. « ضرب فيها واااحد مووولاتي تخنزيييرة تشتتها فبلاصتها .. كون كانت قرطاااس كووون شتتاتها» .. عمممممري نسمعك تدخلي فالعلاقة بيني و بين العائلة ديالي .. سمعتتتيي« وجه ليهارصبعو بتحذير» .. 
زهرة ..« خلعها بديك الشوفة » .. ماقصدتش نتدخل .. ولكن هادشي راه ماتقبلو تا مرا على راسها .. تا ختك ماغاتقبلوووش .. ولكن انا عرفتها من الاول ماباغااانيييش .. و لاااحشتها مزياااان مااجاتش معاااك نهاار جيتي تخطبني و مجاااتش لعرسك .. خووها يحصرة .. اذاا ؟؟ مابغااتنيييش بااينه للعمى ...
اليزيد ..« عض على حنكو من الداااخل مكرهش يجندخها على ديك الهضرة و هي وااقفة تترااد معااه و عينها فيعينيه مااعجباتووش بتاااتااا ديك الهضرة لي قالت ...» .. واش نخمج ليك وجهك ولا شناهو دابا؟؟ ختي الالة لي تدوي علييها كااانت نااعسة فالكلينيك
زهرة ..« خرجات عينيها» .. كيفاش؟؟ فالكلينيك .. علاش شنو بيها ؟؟
اليزيد ..كووون خوووك ولا ختك طراات ليهم شي حااجة بحاال هاادي كوني اكييدة كنت غانخلييك و نمشي لعندوو حطي هادي فبالك و ضورييها مزيااان ابنت النااس ..
زهرة ..« حسات براسها غلطات معاه و هي مكانتش قاصدة تقول والو على حلييمة لكن بغات دير فيها مقلقة بااش يحزرها و تحس براسها تا هي عندها لي يحزر فيها» .. احم .. انااا ..« عضات على شفتها» .. مقصدتش غير ..
اليزيد ..«ميل فمو للجنب » ماقصدتيييش!! .

عطاها بالضهر و مشا للبلاكار جبد منو شورط ازرق و بيل اسود لبسهم قدامها و رجع ضار عندها كانت ناضت وقفات .. 

اليزدي ...ماغانقولش ليك ختي تتبغييك و هاد الهضرة الخاوية .. انا غانقوول ليك الهضرة لي قلت ليها .. قسمت بالرب ازهرة و تقلقييها شي نهاار ولا تقللي من احترامها مانعقل علييك و نهاار نهز عليك يدي ماتبكييش .. حيت حذرتك .. الاحتراام ثم الاحتراام و نهار هي تقلل منك حسابها معاياا انا. . هادشي على عائلتي كااملين و خصوووصا الوااليدة هاودني منك !!
زهرة ..« قربات ليه و وسعات عينيها» .. علاش تتضن انني غانقلل من احترام خالتي نوال شي نهار؟؟ سمح ليا ولكن نتا مزال متتعرفنيش انا عمري نقلل من احترام شي واحد وااخة يكون كيف ما كان .. 
خلاتو واقف و مشات للدوش تفگعات هاد المرة ديال بصح كثر من المرة الاولى .. هو كان تيحذرها تدير مشاكل مع عائلتو غير بااش يبقا هو ويااها مزيانين دييما بلا مشاااكل و هي ماعجبهااش الحاال حيت دواا معاها بدييك لافااصوووك كي ردخاات البااااب بحال لا ضرباتو فرااصووو خصوووصا انه مانااعسش المطاارق ضااربين فمخو .. 
اليزيد ..« غوت عليها غانجيييييي نريييبو على رااااسك ..الصبااح الله ...😡

سوء التفاهم ممكن يطرا في اي وقت .. في كل لحظة و كل حيين .. بين زوج خوووت او صحااب او حتى احباب .. اللساان ما فييه عظم و الزلة فالحيين تاتوقع
زهرة المحيراااه القااتلاااه المطيييحاااه .. ماقاادرش يعترف ا لييها ولا لرااسوو بحبو لييها ماقاادرش يقوول على ديك البنية لي متلفااه و من نهار طااحوو عيووونو علييها من نهار شاافها وااقفة فالطرييق عرف بلي هاادي هي لي غااتصيير مرتوو و حلااالووو .. و خصووووصا فااش شاافهااا فالكاازينو عندوو و فااش تكرراات الملاقية بينااتهم ... تاكد انها غاتكوون لييه و بسمييتو ..وااخة نكر و زاااد فالنكرااان خصووصا من تيشووف ختوو مرة على مرة فمعانااتها لكن فااش عرف الحقيقة بداات تتوضاااح ليه الصوورة بدا كيعرف تشيشيك «زهرة» على حقيقتها .. بدا كيعرف شكوون هي و منين جااية و فااش شااف مهاا و خوووها زااد تاكد من اخلاقها كثر ... و وااخة شاف فييها بنظرة نااقصة فالاول رجع صحح نظرتو و عاااد مزااد تمسك بييها .. 
اما هب البنت الصغييرة لي مااعمرها حباات و نهاار حباات طاحت على وجهها .. طيحها ربي فرااجل مزوج و مخبي علييها زوااجو و من حكم القدر يطيييحها مع اليزييد لي بسببو تفييق من القلبة وتحل عينيهاا .. و تعرف انه «ليس كل ما يلمع ذهباا» و انما تيلمع غييير خدااعااا .. يمكن يكوون مااشي فنيتو يخدعها لكن انه يخبي و يخلي بنت صغيرة تتعلق بيه هذا بحد ذاتو خدااع .. لكن في لحظة لقات الراجل لي يحميها!! حساات معااه بالاماان .. يمكن ماازاال ماقدراات تبغييه لكنها فاتحة لييه قلبها بترحييب باي مشااعر ممكن تحس بيها من جهتووو .. لكن لا هي عرفاات تتقلق منو بطرييقة مافيها اضرار ولا هو عرف يدوي بطريقة اكثر لبااقة الشيء لي خلاها تنووض بيناتهم فنهارهم الاول مع بعض .. 
دخلات للحمام بقاات مريحة فييه بقى فييها الحاال على هضرتوو و ماكرهاتش تخرج جتزيد تخرج فيه عينيها لكن خافت لاتجيها شي دقة من حيت لا تحتسب ... هاوداات الوضووء و خرجات تتسحب غير دخلات لبيت النعاس لقااتو جاب عليها مشبح فديك النموسية شادها كاملة .. مشات صلات صلاتها و رجعات لبسات شورط و ضوني قصير مبين كريشتها .. توجهاات للكوزينا مشات تتقلب فالثلااجة شنو طيب لقاتها فيها كولشي معمرة من مجاميعو .. جبدات المرگاز « الصوصيص» و الكفتة من الفريجيدير و خلاتهم يطلقو .. و مشات جبدات خضرة الشلاضة من الثلاجة صاوبيات شليظة و دارت عليها قطع السوريمي و الفروماج بلو وااخة ماقراتووش ديال اش و ماعرفاتوش مداقو كيف دااير حيت اصلا ماردااتش البار .. رضاتها للثلاجة و مشات جبدات بطاطة فريت ديجا مكونجلية لقاتها فالفريكو .. سخنات الزيت و قلاتها .. حطات كوولشي فووق الطبلة و شجرات الكفتة و المرگاااز هوما اللخرين بااش يبقاو سخااان . حطات معاهم كيتشووب و مايونيز و مووناضاا صاوباات الطبلة مزياااان و قااداتها و جلسات تتسناااااه يمتااا يفيييق حيت ماازاالة داايرة فيها مقلقة و مابغاتش تمشي تفييقو .. 
مااهي الا دقاائق و فاااق غير فاااق ضرباات فيه ريحة القلي و ريحة المااكلة ناض تيضور عينيه فالارجااء مالقااهاش .. جلس وحط يدو على ركبتوو و يد اخرى على دوزها على راسو بعنف .. نعاس ساعتين مع ذلك ماكفااهش ولكن ماقدش يزيد ينعس ..بقا بالو مشوش مع الهضرة لي قال لزهرة في اول نهاار فزوااجهم .. هو اااه بغا يقوول ليها بلي اختراام عائلتوو وااجب علييها لكن اختاار الوقت الغلط .. ناض وقف و حيد داك البيل لي كان لابس بقى غير بالشورط قصيير فقط و مشا حفيان للكووزينا لي كانو خارجين منهاا دووك الرواايح .. كانت عاطيااه بالضهر ..واقفة تطل من السرجم لي فالكوزينة .. و في يدها كاس تالعصير .. 
توجه لعندها و ضور يديه على خصرها من اللور .. و خشى وجهو فعنقها من اللور جاها على غفلة كانت غاطييح الكاس كون ما لقى ليه يدييه شدو و حطووو فوق البوطاجي ..بقى موووودة و هو على دييك الحال كانو تيقلب على الرااحة و تماا لقاااها .. استنشق عبيرها و تحسس بطنها .. طبع قبلة على عنقها بحناااان و عاود استنشق ريحتها ...
حس بالغلط لي دار معاها وااخة تا هي فمها مضا معاله و هو كيمقققت لي يدوي معااه بديك الطريقة ديال الغوااات لكنه مابغاش يبدى معاها الحياة بديك الطرييقة ديال شد ليا نقطع ليك من ديباار .. 
حتى ملقى منها حتى ردة فعل .... عاد نطق بفحيييح .. صوت خفيف و مرجل خشن و فنفس الوقت فيه لمحة من الحنان ..
اليزيد .. المحيرااني مقلقة مني ؟؟ هممم ...
زهرة ..« لااااا رد » ..
اليزيد ..« جمع اللحم بصباعو و قرسها فكريشتها بشوية » .. معااك داوي .. 
زهرة ..اي . « لاااا رد ..حدها جاااامدة متتحركش » ..
اليزيد ..« عقد حواجبوو تيكره يدوييي مع شي حد و يتجااهلو ولللكن بغااا يصغر معااها عقلوو شوية و ميتعصبش على والو كيف ديما» .. وااااا المحيراااني .. واا تشيشيك..
زهرة ..احممم .. 
اليزيد ..« عضها فعنقها تا تاااوهاات و ضوورات رايها للجنب الثااني» .. اش طيبتي ..
زهرة .. « جاوباتو بنفخة» ..راه كولشي قدامك .. 
اليزيد ..«عضهاا تااني تا تاااوهااات بشكق اقوى» 
زهرة .... فيا جووع يالله نتغداو ..
اليزيد .... تا انا جيعان .. لكن باغي ناكلك نتي .. ! ّّ 
زهرة ..«ليحتوو تتهرها فعنقها» .. هنن .. احم .. 
اليزيد ..« جرها من يدها و داها جهة الطبلة» .. يالله نتغداو باش نخرجو .. عمرك جيتي لازمير؟؟ 
زهرة ..« بنفخة» .. لا .
.
ريح فوق الكرسي .. يالله كانت غاتمشي للكرسي لااخر و هو يجرها لحجرو جلسها على المعلم مباااااشرة خرجات عينيها حييت حسااات بمسعوودة علااامن حطااات الرااس😅😅

زهرة ..« برقات عينيها و بلعاات ريقها .. هيييءء اويلي .. احححم ..
اليزيد ..« عاق بيها .. ميل فمو للجنب و تحسس جنابها» ..مالك ؟؟
زهرة . .. اا لا والو .. خليني نمشي لبلاصتي .. 
اليزيد ..«زير على جنابها مزيااان بيديه تا تاااوهت» .. هادي هي بلاصتك من هنا لقدام .. 
جر عندو الطباسل كامليين و بدى تيااكل و يمتبنن .. و يمد لييها تا هي تاكل .. جر الطبسيل ديال لا سالاد لي دارت و مع الفرووماج بلو كيتسطى علييه عركها فييها ولكن غير مد ليها دااقتو هي و تبدلووو فيها اللوان .. عيفها و بغاات ترض كاااع داكشي لي كلات نااضت من فووق منو تتتجري للطااولي دفلاتها فالطوااليط و خواات علييها الما شللااات فمها عااد رجعات للكووزينا لقااتو موقف الماكلة .. 
اليزيد .. مالك؟؟ اش كاين؟؟
زهرة ..« هزات البول لي فيها شلاضة و شمشماتها لقاات الرييحةة خاانزة و معييفة. » .. ااش هادشي .. شيحااجة فااسدة!!
اليزيد ..« خزا من عندها شم جاتو ربحة الفرماج عادية حيت موالف عليه ..» .. علاش انا كلبت منها مزيانه ..!! .. 
زهرة .. لالا ميمكنش ..« عاودات شماات» .. ااعععع يعاااااق .. على رييحة ..« هزااات الفرمااج و شمااتو».. و ناااري و نااري. . ااش هاد الرييحة هادي ؟؟
اليزيد ..« عاااد فهم البلان » .. هه هذاك الريكفورد .. فرماج ريحتو هكذاك دايرة .. 
زهرة .. خااامج؟؟؟
اليزيد .. لا .. هو حلاوتو فديك الريحة .. و ماحدو كيقدام تيزيد يبنان .. 
زهرة .. هذا بنين؟؟
اليزيد .. « حرك راسو بالايجاب» .. مخير .. 
زهرة ... بييييغك .. ييع .. سد ليا الشهية .. 
اليزيد ..« ضرب على فخضو» ..ريحي تكملي ماكلتك ..
زهرة ..« رجعات تلني مفكووعه» .. لا صافي ..
اليزيد ..«عقد حواجيو» .. لبسي حوايجك بينما كملت .. ..
زهرة .. فين غانمشيو؟؟
اليزيد .. البحر ..
بدوون ماتجاوبو مشات ديريكت لبسات كسيوة فالابيض لاسقة عليها بالكول و وااصلة حد تحت الركبة .. لبسات عليها مونطو حيت كان محرك البرد شوية و عقداتو من الوسط مع سبادري فالكحل و صاوبات شعرها خلاتو مطلووق دارت ميك اب خفيف بزااف دخل اليزيد تيعبر فيها ااش لبسااات ماباان ليه تاااني ميعييب و هو يمشي لبس سروال اسزد و تيشرت تا هي نفس اللون مع كويرة. و سبادري بيضاء .. هز سوارت الاوطو و خرجوة .. شد الطرييق ديريكت للبحر لي تيعجبو فديك المنطقة كان الجو مبرد و زوين ز بناادم قليييل بزاااف .. الطرييق كاامله و هووما ساكتيين تا حد فيهم مانطق .. كي وصلوو للبحر مشات لوااحد الجهة فيها حجر على شكل كرااسا اوونفااص مع البحر رريحو و داار يدو موور ضهرها ..

اليزيد .. اكثر بلاصة تنرتااح فيها .. « استنشق الهوااااااء و غمض عينيه .. 
زهرة .. شافت فيه و بقااات تتشوووف سااهية فملامحوو .. سااهية فرموووش عينيييه .. فشعيرااتو القلييييلة البيضاااء .. الخطوووط لي فوجهوو و لي كانو رقاااااق بزااف و يالله كاينين جهة عينيه و جبهتو بكثرة ما تيعقدها و تيضل مخنزر بقاات ساااهية فدييك الكتلة ديال الغموووض و الجاذبيةلي قدااامها .. دماااغو دااير فحال. الكبة ديال الصوووف صعيبة تحل... 
كي حساات بييه غايحل عينيه و هي دور وجهها تتشووف فالارجااء حتى طاااحت عينيها على وااحد تيبيع لي سوندويتش فكارافانة .. 
اليزيد ..« حل عينيه و شافها فين تتشووف».. بغيتي؟؟
زهرة .. « حركات راسها بالايجاب»..امم ..
اليزيد .. ماتغديتيش.. تت .. هاني جاي. . 

ناض توجه لعندو يشري ليها سوندويتش بقات هي حاضيااه بدووك الكتاااف العرااض لي دااز من حداااها تضوور تشووف فييه حكمااتها الغييرة فدييك اللحظة و فالاخيير تيبقى راجلها و من حقها تغيير عليه .. يالله بغات تنوض تمشي عندو و هو يريح حداها وااحد ماعرفاتو منين نزل ..

.....ميرحبا كوزيليم « اهلا جميلتي» .. 
زهرة ..«كحازت من حداه» .. صبحنا على الله يخ ...
..... عربية .. يا مية اهليين و سهليين يسعد لي والله هالمساا و يسعدلي هالطلة و يسعدلي هالوج الحلوو .. 
زهرة .. بغات تنوض و هو يشدها من يدها» .. بععععد يدك عليااا الحمااار حيوااان .. 
...... اااييي و مغربية كمااان .. اييه و الله و النعم. . 
زهرة ..« خزرات فيه و تتجر فيدها» .. و زول يدك غايجيييي زوووجي يملخ والديك عصاا

....« يصحاب ليه تتفلى باش تسلت منو» ..يملخ؟؟ اااه قصدك بدو يضربني هههههههه اايييه خلييه يجي معليييش مشااانك ياا حلوو مستعد خلييي الدم يصيير للركب. 
زهرة ..« تتجر فيديها مع الضوورة باش لبها اليزيد جاااي كي العجاااجة ..» و الله انت لي جبتييها لرااسك و تاا حد ماجابها ليك استقبل يا حبيبي .. 
ماجا فين يجاوبها تا لقى راسو مهزوز من حداها و مخبوط الارض .. شدو اليزيد من اليد لي كااان شااد بييها زهرة و فعصها ليه بركبتووو.. 

اليزيد .. انااا اولد الق** لي رااجلها مزااال ما قستها شكووون نتااا لي تقييسها شكووون ..
خشااا ليه بووونية فوجهوو و ناااض جاااهل هااايج جاااعر نوضوو من الكوول ديال الفيست لي كان لاابس عطاااع بكنك للرااس دوجو على القبلة ماخلا ليه تا فرصة يدوي ولا يتكلم .. تجمعات الجوووقة و الشوووهة و هو مزاال هااك بلاااك فدييك الحاااله تااا وااااحد ماااقد يقر ليييه ..النااس تيغوتو عليييه يطلقوو و زهرة مكمشة فواااحد القنت حرااام واااش تكلمااات .. هي بغااتها فدااك البرهووش لي تبسل عليها ولكن ماشي بدييك الطرييقة .. خاافتو غا يموووت لييه فيدوو و تصدق من حفرة لضحضيرة .. 
مكيجي السووري فين يتكلم ولا يبرر و لا يعلم ربي ااش بغا يقووول تا كانجيييه دقة للوجه .. 
اليزيد ..« نزل عليه بتسرفيقة تا رعفوو من فمووو و نييفو بقااو ليه غا عينيه ماطرطقهمش» .. مرتيييي اول الكلبة مااااتعرفوووو مزوجة ماااتعرفوووو لي معااها بااااهااا ... هااااه .. « خرج فيه برااس » دوييي اااشماااته طلع النفس و التكلم ولا هاااذااا حد الرجلة عندك تبووورض على الدريااات اولد الكلبة بربييي تا نحرم على الزااامل بوووك تشووووف فجنس النسااا ..
عطاااااه برووصية تا داااخ هاد المرة .. بالمعقوول ولا غييير يحل و يسد فعينيه الفرصة بااش يداافع على راسو ماخلااهاااش ليييه .. متيجي فين يهز يديه تا كينزل عليه اما ديك اليد بااش شد زهرة هي لي كلات الدق مزيااان ...
ماا قاوولوو علييه دينيييز الا و هو دينييز فعلاا لانه ديييك الكمية دييااال الهيزااان لي كاان فييهاا غير طبييعية اليزيد عندو قيييسو فعينيه و ماتقييسوش فالناس لي يبغي .. و هذاا قاااسو فمرتو فعرضوو .. فشرفوو .. فاامحيراااه
مااهز الرااس علييه تا لاحو سخفااان اغمي عليييه بالمرة .. طلع رااسووو و ركلو برجلييه لديااالو تا فاااق تيتوووجععععع .. ضاار عند النااس لي كوولها شي شااد فموو شي كان تيحاول يقرب ليييه بااش يفكهم و مااقدش كووولها و ااش بييه .. شااف جهة زهرة لقااها مكمشة و تترعد تتبكييو كوولها تتنفض و تهز و تحط .. هادي اوووول مرة تشوووفو بهااد الحاالة جاااتهاا فشكل حسااات بيه وحش قداامها .. مااشي تيضرب هذي رااه محاولة قتل مع سبق الاصرار .. كانت عينيها غير على دااك عدييم الشرف لي مرمي فدمايااتووو و كوولهاا تترججججف .. 
قرب ليييها كاانوو حرووف وجهوو ماتايتفسرووووش بصح هاد المرة تخلعااات منووو بواااف .. اااه شاافتو معصب لكن هااد الثوراااان عمرررها شاافتو و لا تخيلاااتو .. عروووووق وجهووو كوووولهم خرجوووو و عينييه تعرقوو ولااو فون الدم من العصاااب امااا عنقوو تشنننج و ولاااو عصاابو يبااانو .. بلعات رييقها و رجعات للور بغاات تهرب ماعرفاات لاااين وااخة تعرف ترمي روووحها للبحر المهم هييي ماتشووفش وجهو و هو فيي ديك الحاالة حيت بصح خلعهاااا ..
يالله بغات تعطي رجلييها للريح و هو يطير عليها شدها بيديه فدرعانها و زير عليها .. 
اليزيد ..« مخنزززززززر» فييين غاادية الالة فييين ..
زهرة ..« غمضااات عينييييها بالجهههههد و بدات تتمتم و تحلف غابوحدها» .. هنننن ااتت واااع و الله و الله العظييم و حق الله الكرييم و عزة جلال ربيييي هنن و الله اليزييد ما انا مدرت واالو. هننن و الحق الله تييق بيا و الله مادوييت ماتكلمت هءء هيء .. و الله تاااا هووو .. هو لي .. خهء ء.. هه هو لي جاا عندي و تبسل عليا واللهىماقلت وااالو. مااادرت وااالوو .. 
اليزيد ..« بقاات فييه حيت عرفها تخلعااات من داكشي لي شاافت و بقااات فييه حيت من ليلة عرسها ماشاافت لحظة زوينه .. حط يديه على ذقنها و طلعو ليها بااش تشووف فيه كااان تيتنفس بعصبية و عينيييه متيبشروووش بالخييير» شووووت .. عرفت .. عرفت .. 
زهرة ..« رمشات فيه عويناتها لي كانو تيتلسقوو بالدموووع» .. قلت لييه بعد مني و هو مبغاش😢..
اليزيد ..« عنقها و خشااها فحضنوو بعض الاوقااات تيحص فحاال لا راهي بنتوو مااشي مرتوو ..تنهد بعصبية و دوز بيدو على شعرها بلا ميتكلم .. فقط دقات قلبو المجنووونة و تنفسوو الغير منضم هووما لي تيتكلموو » .. 
زهرة .. ياكما مات؟؟ ياكما قتلتيه؟
اليزيد ..« بعدها عليه بالجهد و خزر فيها» .. اااش بغيته يموووت ولا يعييش ماااشيييي شغلك. . 
زهرة ..« بغات تكاالمييه قبل ميدييماري تااني .. شداات في دراعاانو و شافت فيه» .. اناا خاايفة علييك نتا و الله تا غير عليك مااشي سووقي يمووت يمووت غير نتا متأذااش .. نتا متكونش سباب 😢..
اليزيد ..« جرها بعنف خشاااها فصدرو و زييير علييها مدة و باسها فجبهتها غااافيين على داااك لي ورااهم تيحااول ينووض و نااس تيعااونوووه ماقد تا يقوول ليه لا طلعات و لا نزلات ..» . اااااخ المحيرااني اااااااخ الى طرطق هاااد القلب عرفييييي نتي السباااااب ..
جرها من يديييها و داها ديريييكت للسياارة حل الباب دخلات و ردخو بحر جهدو .. كي ديماارا ديرييكت للدااار بأقصى سرعة خلاا زهرة مغمضة عينيها و مزيرة على يدييها خاايفة تا تقوول ليه يسووق بشوية ...ماوصلو لدييك الداار تا حسات براسها غاترد كوولشي .. 

دائما الانساان تتخصو واحد الجلسة مع نفسو .. تيسترجع فيها كااااع داكشي لي دار .. سوااء كااان صالحا ام طالح .. .. 
هادشي لي طراا للمهدي .. بعد ماا كااان هو لي مقطع السمكة و ذيلها .. اصبح حبيس فالغرفة ديالو .. بعد ما كاان مسلم غير بالاسم اصبح تيصلي وااخة غيير بالگدة .. يمكن هذا غلط تنديرووه حنااا كااملين انناا تندييرو كااع الذنوووب و المعااشي.. يمكن تنسااو صلاتنا .. و ننسااو ان ربي ملي خلقنااا خلقنا من اجل عباادته .. مااشي بااش نمشييو في الارض فسااداا .. هادشي كووولنا تندييروووه او اغلبنا.. لكن بمجرد ما كنطييحو .. يا فمشكل يا تنمرضوو مرضة صعيييبة .. ياا شي حد عزيييز عليينا تيأذى .. داائماا ما تنرجعوو لطرييق الله .. عاد تنتفكروو انه من الواااج و من المفرووض عليينا نصلييو و نحمدو و نشكروو ربيييي على نعموو عليينا و نطلبوو يديير ليينا تااويل ديال الخيير .. مع تنه هاادشي خصوو يدار دااائما .. و القرااان كذلك مااشي يتقرى فقط فالاياام ديال رمضاان او فااش يكونو عندنا المشاااكل .. خصوو دااائما يتقراا .. لكن الانسالن تيبقى انساااان .. خطاااء و مدنب.. الااااا من رحم ربك و قوى الايمااان فقلبوو ..
بعد ما كمل قرااءة القرااان ديالوو و لي وصى علييه بااريش يجيبو يه معااه.. حطوو فالطبلة لي حداااه و تنهد .. حليمة .. حليمة لي عمرها فارقاات باالو ولا خياالو ولا حتى احلامو .. العشق لي تزرع فقلبو لدييك البنت من نهاار شاافها و هوو يعشق فييها .. يمكن ما استحقااتش حبوو .. يمكن ماقدراااتوووش لكن عمروو فكر فغيرها ولا حتى فالخياال... عمر راااسو قاال لو شووف فهااادي ولا شووف فهاادي .. علاقتو بالدريااات علاقة صداااقة اخوة فقط. ..تمناااها ام ولااادو تمناااها لو بغاااتوو من الاول بلا ماتعدبووو و تعدب رااسها معااه لكن لكل شخصية سلبيات... ومن سلبيات حليمة أنها كثيرة العناد....و ماتبغييش يعاندها.. لانها تتستمر فالاعنااد واااخة تكووون على خطأ و مفششة كثر من القيااااس ...
لكن النظرة لي شاااف فبعبنييها اااخر مرة و كييفاااس ديك الشووفه توسلااتو يااخدها معااه.. كانت فشكااال فحاااال لا تترجااااه فحااال متقدرش بلا بييه .. ماعاارفش حااالها دااابااا و كييف راااهي دااايرة .. لكن قلبوو واكلو عليييها .. 
الطبيبة ..« حلات عليه الباب فجأة و هو في خضم تفكييرو» ..سلااام ..! .. اوووه ... رااك مزياان اليووومة . ااام سوووري تعطلت علييك ياك .. ههه ..« قربات ليه و سلمات عليه بالوجه» ..
المهدي .. « ابتسم ليها ..» .. كنت عارفك غاتعطلي .. قلتي ليا البارح غاتلاقاي براجلك و غاتغداو بزوج .. 
الطبيبة ... اوووه .. ماتفكرنيييش فدااك الغداااء .
المهدي .. علاش شنو طرا؟؟
الطبيبة ..بففف .. بلا بلا بلا بلا حتى فااائدة .. بصراااحة انا مقاادرااش نعييش مع واااحد تفكييرو كلووو ف كيفااش كيباان قداام النااس .. صوورتو فالمجتمع .. تعرف صعييب انك تكوون مع رجل اعماال .. صعيب بزااف .. 
المهدي ..لكن باينة فيه تيبغيك .. 
الطبيبة .. ههههههههههه هذااك تيعرف يبغي غيير راسو .. فااك علاش تندويو عليه دابا .. جاست فووركيت ..
المهدي .. ديفنه .. سمعيني مزيااان .. انا وياااك ولينا صحااب .. عاودت ليك على حياتي و مرتي .. و انتي كذلك ..دويتي ليا على الزوج ديالك .. من خلال كلامك عرفتو تيبغيك .. متخسريهش .. حاولي تصلحي لي تخرب و ماتزيديش تخربيه كثر .. 
دفنة ..« بقات موووودة تتشوووف فيه و سااهية » .. عرفتي شنوو من دييمة كنت بااغة نتزوج برجل رومانسي .. و تيبغي يعييش ديك الحية ديال الافلاام .. ولكن ربي طيحني فواااحد جنتوو هي خدمتوو .. منضنش انني غانقدر نتحمل .. يتااار ..« يكفي » ..

المهدي .. حاولي . حااولييي 
دفنة .. عرفتي شنوو انا غانخرج كوونجي هاد السمااانه... و غانمشي للرييف .. اش باان لييك تمشي معايا؟؟
المهدي .. ههه نتي بنفسك قلتي منقدش نتحرك هاد المدة .. 
دفنةّ..انا طبيبة ؟؟ اذا انا غانتكلف و غانهتم .. عرفتي عندنا مزرعة فالييف واااااو غاتسااعدك بااش تحسن نفسيتك .. و منها نبقااو انا ويااك نفكرو على راحتنا ههههه .. 
المهدي .. تنفكر نرجع للمغرب هاد المدة .. منها نرتااح وةنشووف الوليدة .. و ربي يدير لي فيه الخير .. 
دفنة ..« بقات ساااهيى فييه و فوسامتو العربية المؤصلة» .. فباالك .. مرااتك خسرااات يمكن رجال من بين القلة القليلة ديال الرجاال لي العشرة معااهم حلوة .. 
المهدي ... ههه الله يهديها عليا و دير عقلها تا هي ..
دفنة .. « طلعات حواجبها» .. موال غاترجع ليها ... 
المهدي ..« بابتسامه» .. هي الروووح هي لي القلب بغااا ...
دفنة ..« تتعض فحنكها من الداخل » .. انا ااخر جلسة غاتكون عندي الاسبووع المااجي .. و غانتفك .. نرجع للحرية من جديد .. ههه .. 
المهدي ..« حرك راسو يمين و شمال » .. 

بعد تفكير دااام نصف سااعة بالكثير .. هاهي واقفة قدام المرااية بالقميص النوم ديالها القصيير وااصل حد نص الفخض ديالها .. لونو عكري .. ماا هو احمر دموي ولا كروونا غاامق .. مدلي شويه من العنق .. و مزير ليها على طايتها .. فيه فتيحات من الجنااب واصليين حد ليهوونش ديالها .. و الضهر تقريبا عااري بالكامل .. 
ااه و غاتعطييه حقوو!! .. ياك هي مراااتو اذااا خصها تعطييه حقوو و كأي عرييس خصو يحضى بأول ليلى .. يمكن كانت غضبانه منووو . لكن بمجرد ما شاافت غيرتوو علييها .. و خووووفوو علييها .. خصوووصا فااش شااافها خااايفة منوو .. كيفااش عنقها و طبطب عليييها .. نسااات كووولشي .. نسااات تا علاااش كانت فكعاانه منو .. 
حسااتو الضهر و السند .. اللي تحط علييه الراااس و تقل عليه الحمل بلا ماتهز الهم .. داكشي علااش بغاات تكون لييه قلبااا و قاالبااا .. مااشي غير نااوية تسلموو جسدها فقط .. و انماا غاتطلق العناااان لدااك القلب لي مفتقر للحب انه يحبوو و لما لا يعشقوو ... لانه يستااهلوو و بجدارة ..
القت اخر نظرة على رااسهاا فالمرااية و عجبهاا بزااافف ..رشات من رييحتها و كي سمعات باااب الحماام تحل ضارت لجهة باااب الغرفة تتسنااا دخووولووو...و كي دخل كااانلاوي عليه فووطة من خصروو و الفووطة الثاانية تينشف بيها شعروو .. كي كمل لاحها على كتفو مجاا فين يطلع راااسو تا جااات عينييه على الرجيلاتها البيطييين كاانت حفياانه صابغة ضفيرات رجليها بالغوووز بيبي و داير لرجلها اليمنى خلخال ذهبي رقييييوق .. بقى غااادي مطلع معاااها العييين تا وصل لصدرها لي كاان بااين من الشووميز وااضح وضوووح الشمس حييت ملابسااش السوتيامااات ..منو طلع ديرييكت لعينييها لي فوور مشااافهم لمعوو عبنبيه و هي هرباااتهم...بلع رييقو و قرب اكثر رمى دييك الفووطة لي فووق عنقو و تقابل معاها... رجعات شوية باللور نزلاات الخيووكة ديال الشووميزبشوييية بشوووية حتى طاااح كااامل قداام عينيييه و باانو نهدييها ثماااار اينعت و حااان وقت قطاافهاا ..و لابسة غيير كيلووط صغييور ديال شبكة فالاسود ماقدرش يصبر .. العصااااب لي بردهم فالدووووش هاهووما بدااو ينووضوو فييه تااني فييسااااع تعرق عنقوو و جبهتوو كذلك .. قري ليها حتى لسق معاها و داار يدو فتحت ضهرها تيتحسسوو .. 
اليزيد ...« قرب من وذنها و نفسوو السخووونه تتلفحهاا و لحييتو تتبوورشها» .. مابقييتش قاادر نصبر منين جايبة هادشي كلوو منين .. !! ّ.
زهرة ..« بلعات ريقها تا سعوو .. » .. انمم .. اليزييد ..
اليزيد ...« نطق بصوووت خشن» .. المحيييرااااااه ... 
زهرة ...«نطقات بمشقة الانفس» ّ...بشوية علية وااخة!! 
اليزيد ..« فهمها اااش عنااات .. بلل شفتو دوز عليها بلساانو و طلع راسو لجبهاها باسهاا..» .. 
الى قااال ليها غاطرطق لييه القلب ورااها نييت غاطرطقووو ..كي شاااف حلالو عرياانه قداامو و هاد المرة بكااامل اراادتها بدوون مينطق ميتكلم .. هاهي قداامو و بين يدييه .. زاد قربها لييه كثر .. حاصرها و حاوطها بدييه لي كانوو تيدووزو على ضهرها خفةةة معلم .. مد يدييه طلع بيها راسها من ذقنها و حرم علييها تغفل على شوووفااتو كي كااانووو نااااويين لييها على نية... كانت خااايفة و متوثرة .. مع تنها تشجعاات و حاولااات مااتحشمش منووو الا انها كانت غاارقة فالحشمة و خااايفة بزااااف .. و هز قشع هاادشي غير من شفايفها لي كانو تيترعدو .. و هو كل ماتيشوووفها هكذاا عاااد متتزيد تغرييه و تحلى فعينيييه كثر و كثر .. بدوون مقدمااات تلاح على شفايفها تيبوووس فييهم بحناااان .. كل شفة تيشدها لثوااان يو يدوووز للشفة الثاانية .. و كل ما تيشفط شفاايفها لعندوو تزيير على يدييها محساااات تا كيفاش حطات يديها فووق صدروو لعاااريي.. و غيي حس بلمستها حس بهيجااان داااخلي اجتاااحو زيير علييها تا حلات فمها باااه و دخل لسااانو يتدوق من عسل ثغرها تباادلوو رييق بعض ااايه هي ربناا خلقتنا و خبز ربي فطبگوو لا فالبووساان لا فالشيي لاااخر لكنه هو كاان غاادي معااها فالخط لانه الجنس شيء فطريي كيحتااج عالاام ..

مدة و هوما على دييك الحاال تيبووس فيها و يعض مرة مرة شفااايفها جر شفتها التحتية لتتحت مزيااان تا قفزاات و منها نزل لذقنها .. طبع علييه قبلة و طلع لعينيها طبع قبلة على كل وحدة فييهم ..و نزل لمنخرها تا هو بااسوو .طبع قبلة على شفايفها بجقهم عااد نزل لعنقهاا .. هااذ الاخييير لي غرقوو من عشقووو ... كي بغات ضور عنقها للجهة الثاانية ماغايباان لييها غير سيدي و مولاي السلطاان مطنش .. الفووطة طااحت و الحااج هاز لعلام .. وسعاات عينيييها تخلعاااات من داكشي ليي شاافت و فييسااع هربات عينيها و غمضااتهم كااع هييي .. ماحسااات برااسها تااا تهزاات بين يديييه تلاحت على النموسية .. جا فووق منها ولا ابن العشريين .. لا فرق بينهماا من غير لا فوورص لي عااد مزاايدة عندوو هو .. خشى وجهو في عنقهاا يالله بغاات طلع يديها و هي تقييسوو فدياالو .. حساات بالرطووبية ماعرفااتش ااش داكشييي و خصووصا تنه مافيهش الزغيبات لي فرجليه اضاا مااشي رجليه .. شداتو بيدييها و وسعاات عينيهاااا .. 
زهرة ..« مبرقة عينيهااا بالخلعة و تدعي ميكونش داكشي لي فباالها صح » .. ااااش هاادشييي .. 
اليزدي .« طلع فييها عينيييه و ابتسم بالجنب» .. هذا هو لي تيقولوو علييه رطب و كيعطب «غميزة»😉

امتدت ديك القبلة طوييلا مكنش تيبووسها و صاافي .. كانت تيقبل و يمتص رحييقها لي جااه كي العسل من شفايفهااا .. يديه مكانووش زاكيين بالعكس كانو تيلعبو فجسمها ككل... تيتحسس الجسم و كاان كيف الرييش تيدووز عليه غير وصل لجنبهاا و هي تلواا ليه و ضحكاتت وسط القبلة ..
حل عينيه عرفها تهراات من تمااا و هو يخشي وجهو عنقها كيدووز عليه بلحيتو و رجع تااني قاسها فحنابها و زير عليها تا طلقاات الضحكة بصوت مسمووع اكثر ..

زهرة .. هههههههههه اي .. هنن ..
اليزيد ..« نطق بصوت غلييض رجوولي و هو مزااال تيحك ليها على عنقها» ..مالك ؟
زهرة ..« تتلوى و هو تيلعب ليها بصباعو فخصرها» .. هننههههه .. ااعع تتهرني .. 
اليزيد .. « طلع راسو شاف فيها كانت حمراا بالضحك و عينيها تيبرقو بالدموع» .. هادشي كلو ضحك .. هه ..امم ..« باسها فنيفها و رمشات فيه ..» « رجع هرها تاني تا غوتات و هو يعض على شفتو .. عسلااتو الخوينزة » غانولي معااك مراهق ابنت الناس .. 
زهرة ..« شافت فعينيه مباشرة شافت فيهم الفرحة و شافت فيهم الاعجاااب و كي كلع راسو دار دورة شرفية على جسمها العاري قداموو تزنگاااات و شهقات فالحين طلعات يديييها غطات بيهم صدرها خصوووصا ان ضوو الترية لي فالبيت مجهد زااتئد الاباجورات لي حدا راس كل واحد فيهم تا هوما شاااعلهم. . 

اليزيد....« شد ليها يديها بزوج و زير عليهم مزيااان » .. عمممرك .. سمعتي .. عممرك تغطيهم قدامي .. معايا كولشي مباح 

زهرة .. « هو تيشوووف فيها و هي تتزززنگ لعنااات رااسها على الجرأ لي حكماتها فااش شافتو تيوضر فيها عينيه بلا حشمة بلا حيا ..» ~تدوي مع فنفسها~..« انااا لي درتها لرااسي .. فكيييها داباا يااالي وحلتييها بااغة ديريي فيها وااعرة و تعطييه حقووو هاااهو حقووو .. يالله بالاني داباا باني نتي و ديك الحشمة لي شاادااك .. خرجي عينيييك و لا دابااا سديتييهم هننننن»

طلع يديه لصدرها و عينيه فعينيها غير قااس الراس و هي تغمض عينيها عرفها حشماات تاااني .. خشى وجهوو فعنقها تيغرقها بسحر قبلاتو و كل مكان تيدوز عليه تيخلي فيه طبيعة حمرااء داكنة معلنة عن ملكيتو ليها .. معلنة على اسمو لي كتبو على جميع انحااء عنقها .. تم ناازل بقبلاتو لصدرها و يديه مزالهم تيلعبوو فييه .. حط شفايفوو علييه مبااشرة و جبدها بمصة تا قفزات تهزاات و تحطات تتقلب فيعينيها و تااوهاات .. شااف فبهاا كانت مزيرة على عينيها و زاادت زيرات على الليزاار بيديييها و كوولها مكنززة .. مد يدييه ليدييها و شدهم شاابكهم مع يديه و هو بااقي فمو فنهديها .. بقى كيدوز بثبعو على يديااتها تاا ترهااااااات نوعا ماا لكن تااوهاتها تتزيد تعلى ..
عجبو الحال حيت بداات تتجاوب معااه .. مااشي غير تتجاوب بدااات تترفففع للسماااا و هو تيوزع قبلات على كريشتها تيجمع ليها اللحم بفموو و يعااود يطلقوو .. جنناااتو هبلاااتو ماخلااتش لييه العقل و هي لحمها تيشقشق و يلمع رطيطب و بييض وااااخة هي حنطية ولكن جسمها من الدااخل بيض حيت متيشوفش الشمس... وزع عليها قبلاات ساااخنة نااارية على جسمها بالكاامل ماااخلى تا بلااصة ماعطااهاااش حقها .. زااد الحرارة فجسمها و عجبو الحاال بزااف حيت شااف تجااوبها معااه و تحلويينها و تاااوهااتها لي مكانتش حااسة بييهم هييي حيت كاانت في عاالم ثااااني
كااان الجو يتفجر حرارة عندهم .. و هي كانت مرفوووعة ما تيفيقووها غير عضيضااتو خطرة خطرة فاش تيجهل كقر .. بلعاات ريقها و هزاات عينيها فييه فااش شاافتوو وقف ... حط يديه على جنابها و تحديدا على خيووط الكيلوووط من الجنب .. بالحس نزلو ليها و رمااه بعيد .. جا يتقات فالجلسة و هو يباان ليها الحااج وااقف شهقاات شهقة دوت فالارجاااء و حطات يديها على ديالها .. بان ليها الحراام مضخم و طويل و بلعات ريقها بالخوووف .. ..

زهرة .. ويلي ويلي ويلي ي... 
اليزيد ..« تيتحسس فخيضاتها باش يهديها» .. شوووت .. غير بشوية عليك مالك تخلعتي هه .. 
زهرة .. 😢 هنن .. 
اليزيد .. « مزالو تيتحسس فخيضاتها» ... ماغانقصحكش .. تيقي بيا .. و نساي داكشي لي فبالك .. تفاهمنا ؟؟« طلع باس ليها جبهتها» .. 
رجع تااني لشفايفها تيقبلهم بنهم و يدوز على يديااتها و على كرييشتها .. على جناابها و فخييضااتها .. كيتحسس جسمها و حلف تا يرخيييها و رخاااها خلااها بين يدييه كي الزبدة غير بالفن حيد ليها يديها على ديالها و طلع رجليييها على شكل زاوية وقفهم و تخشى وسطهم و حط عليه يدو تيتحسس قبل ميشوووفوو .. نزل بشوية بشوية برااسو و حط عليه شفايفوو كيي حسااات بالرطووبية قفزاات و بغات تهرب ولكت حطمهت من كرشها بدراعو و زير عليها .. 
اليزيد ..« نطق معسسسسسل و عينييه تيتسدو و يتحلووو بالثقااله» .. ترخاااي ابنتي ترخااي ..

كي بدى تيحرك لساانو و يعسل فييها جااتها رعشاتها وبدات تاوهاتها تزييييد و ترجرج المكانكون كان معاتهم شي حد كوون تشوهوو .. 
زهرة ..« تتهز و تحط و تدفع ليه رااسو حيت عذبها» .. هننن .. ههء .. صافي .. صاافي لالالا حبااااس .. اممم ..اااه
اليزيد ..« طلع راسو شوية تيدوي بتقاله» .. رخي رااسك باش مايشدكش الكلاكاج هنا ..« ضرب ليها على ديالها بخفة» .

وصل لددااكشي لي بغاا خلااها تجييبوو 😅نجح في معالجتها .. ولكن في انتضاار يتعاالج هو و يطفييي الناار الرغبة لي شااعلات فييه التحمت قلوووبهم كيف اجساادهم كي جبد لحااج حطو علبها .. و هي تقفزخذا يديها و باسهم ضورهم على خصرو و بدى كيدخل بشووية بشووية فسيد الحاج متنفخ الأوداج عرووقه بارزة أصلع ناعم الملمس عليييها حساات بشي حااجة قاااصحة دخلاات فيها .. ماكانش عنييف بالعكس تمااااما .. كمية الحنية لي فييه فدييك اللحظة ماعمرها كااانت فبه و غير منعكسة بتاااتا على وجهو ..مافورصااش عليها و تا هي تااقت فيه زيرااات على خصروو و رخاات راسها لكن مع حرارة جسمها يالله حسااتو كييف تكة ابرة .. خصوصا انه فينما يدخل شي سانتيم تيوقف و يلثم شفايفها بقبلات او ينزل لعنقها تا هو يعطييه حقوو حتى قدر يدخلو و يفتض بكرتها .. الوجع كان خفيف نوا ما .. حسات فقط كانها تجرحات بشي مووس حيت كانت مديقة بزاف 
اليزيد ..« خاشي وجهو فعنقها »صبريي معايا شوية المحيراني ..« عينييه معسليييين ...

زهرة ..« حسات بالم خفيف» ..اااه .. 
اليزيد .. « باسها فجبهتها» شووت .. دابا غايفووتك الحاال غير رخيي راسك .. 
داارت كييف قااال لييييها .. رخااات رااسها و حاولات كاتكرزش باش ماتوجعش اكثر .. و حتى هو بقى حاط شفايفو على جبهتها و مرة مرة تيبووسها مرة تينزل لحنااكها و مرة تيمشي لعنقها و اكثر شيء شفايفها .. ماتحركش مزال تا حس بيها تنهداات 
اليزيد .. « طلع راسو شاف فيها ».. حلي عينيك شوفي فيا ..
زهرة ..« حركات راسها بالنفي .. و مزالها مغمضة عينيها حيت فعلا مابقاتش تتحس بداك الالم لي حسات بيه فالاول من الحرارة لي كانت شااعلة فيها ..» .. 

اليزيد ..«قرصها فجنبها تا تحركات و عضات على شفتها» .. حلي عينييك ..
زهرة... « حلات عينيها » . اي يهنن. .
اليزيد .. نكملو؟؟
زهرة ..« حناكها تزنگوووو و عضات على شفتها بالحشمة ولكن هو جااتو باغراااء مااش خجل ..» . 
ماقدرااتش تجااوبو و هو عارفها ماغاتجااوبوووش... و هو كااان بااغي غيير يشووف عسل عينييها .. باغي يشووف وجهها و هي تتشووف فيه و هوما فدييك الموقف ..
غمضاات عوينلتها من جدييد و تعسلاات كي حساات بيييه بدا يمشيي و يجيي علييها بشوييية بااش يمتعها و ماتقصحش.. كانت حاسة بشوية ديال الوجع لكن بكثرة السخوونية و العافية لي شعلات فيها مااقداتش تحبسوو و تا هي كاانت مستمتعة و خاايفة تقووول... هادشي كلو و هو تياااكل فشفايفها و يمصمص فيهم بنهم ..
اليزيد من طبعو ثقيييل .. تقييل فكوولشي الا فهاد اللحظة مكرهش يزرب .. مكرهش يسرع و يعاشرها بطريقة اعنف .. لكنها كانت لحييمة بين يدييه اول مرة ليها .. متوثرة و خاايفة ااخة كانت مستمتعة لكن خاايفة و ادشي تيباان ليه غير من عينيها داكشي علاش .فالايلاج كان متقل معاها باش ميقصحهااش. 

الطرييقة بااش ارتعش كلاااهم و صلوو لشبقهم .. ذااقو فيها لذة الحياة الزوجة ..بزوج بيهم حسوو باحساس جديييد ..و غرييب علييهم بزووج .. 
وااخة زهرة كانت مزيرة بزااف و لكن كانت حلاوتها فشكل قدرات تمتعو .. و هو كرجل عقليتو بااقة دقة قديمة كيف تيقوولو .. تيبغي المرا لي تكوون معااه خجولة و ماتعرف منين دووز فهااد الاموور .. اما هي فاتمتعاات بالرغم من ان دااكشي جاها غرييب و مع اول مرة لييها مقدراتش تهز فيه العين لكن تمتعات و عجبها الحال .. كيف لا و هو زوجها على سنة الله و رسوله .. 
اليزيد .. « طلع عينه و شاف فيها» ..ساليتي معايا ..
زهرة ..« شافت فيه ميلة فمها للتحت جااتها البكية » .. بغيت ماما 😢..
اليزيد ..« طلع فيها حواجبو » . شنو هو اختي؟؟
زهرة .. توحشت مامااا .. هء ..😢
اليزيد .« مسح ليها دمعة سالت من عينها» .. و الله الى كطيحهم ديال المعقول .. ههه ..« عنقها و طلع باس ليها جبهتها» ..مزال غاتشوفيها قبل ماتمشي .. 
زهرة .. احح ..« فاش عنقها ضغط علبها و توجعات» .. 

نااض فوق منهاا بشويية بشوووية شاف التحت لقاه فيه كثر من نقيطات ديال الدم طبعة ولكن ماكبيراش بزاف .. عرف راسو زاتد فيه شوية ولكن تا هو شد راسو بقدر ما استطااع .. عض على شفتو و ميل فمو للجنب .. جمع ليها رجليها و ناض مشا للفيست ديالو لي كان لابس نهار العرس جبد منها مشوارو الخاص .. و لي كانو منقوشين عليه حروف اسمو و رجع لعندها لقاها غطات راسها بالليزار .. حيدو ليها و فرق رجليها مسح ليها بينهم و رجع طواه تكى عليها تا حطو فالمجر ديال الكومودينو و رجع طلع لجنبها .. جرها لعندو و حاوطها بيديه. . 
اليزيد .. ياكما قصحتك؟؟
زهرة .. « خشات فيه وجهها» .. شوية. . 
اليزيد .. امم ...« باس ليها راسها» . الله يرضي عليك ...
زهرة ..« مخشية فيه و تتبتسم .. خصوصا انها قدرات تنفذ وصية الام ديالها و اخييرا» .. 
اليزيد ..« تيلعب فشعرها» .. معيانه بغيتي تنعسي؟
زهرة ..احم .. باقي الحال على النعاس ..
اليزيد ..« حرك راسو و ناض ريح قابلها معاه ..حيد ليها الشعر على عينيها بقى تيضور فيه على صبعو و تيشوووف فيها .. » .. هاد الشعر مبغيت حد يشووفو من غييري .. 
زهرة ..« طلعات فيه عينيها » .. ها؟ هه نقرعوو و نعطيه لك؟
اليزيد .. « تيضورو على صبعو » .. تغطيه .. 
زهرة .. « طلعات حواجبها» ..بغيتيني ندير الدرة؟
اليزيد ..« طلع حاجبو وونزلو بمعنى اه» ..مكرهناش ... السترة مزيانه .. 
زهرة .. «تقادات فالجلسة و جلات علايها لبزار و شداتو بتحت بيطانها باش ميطيحش » ...ولكن انا معنديش ديك الفكرة فراسي ديال نتحجب!
اليزيد ..« طلع فيها حواجبو» .. ديريها دابا الى مكانتش عندك .. 
زهرة ..« عقدات حجبانها» .. واش تدوي بضح ولا تتفلى؟؟
اليزيد ..موالف معاك تفلية ولا كيفاش؟؟
زهرة .. اه الى كنت غير تتقترح علياا الفكرة .. فاا انا مزال ماباغاش ندير الحجاب دابا ..
اليزيد ... مكانقترحش .. كانقوول ليك ااش كابن و ااش غايكون من هنا لقدام .. 
زهرة ..« ضحكات بعصبية» ..وااش نتا قرررتي من راسك انني ندير الحجاب .. 
اليزيد ..« مابغاش يتعصب و يعصبها ولكن لي فيه شي فيس فيه» .. شوفي ابنتي النااس. . انا مااشي هو داك الراجل لي غايخرج مرتو و يبقاو يتزللو علبها الكلاب .. .. انا راه لي فيير شاف فيك نجبد لمو عينيه ... اي حااجة فييك ازهرة مانبغييهاش تبااان .. بغيتك مستوورة و فدارك حيديهم و تمشاي عرياانه بالفرحة عليا ماغانقولش لا .. ولكن فالزنقة ابنت الناااس .. سةا معايا ولا مع الواليدة ولا بوحدك مانبغييييش منك شي حااجة تبااان اناكوون لقييت ندير ليك الخمااار مانترددش .. نغطييك كاامله .. حااجتي مانبغيش البراني يشووفها.. 

زهرة ..« حلات فمها و تتشوف فبه .. جاها كلامو نقنع نوعا ما ولكن ماحملاتش يقولها ليها بهاد الطريقة و بعد ديك المعركة ..» .. لي سمعك يقوول انا كوولشي تيشووف فيا و كولشي تيتبسل عليا ..
اليزيد ..« خزر فيها»! ..ّنيت داكشي لي بقا 
زهرة .. دابا واش بصح بغيتي دير ليا الحجاب .. وااحة انا مبغيتش .. و ممقتانعاش بيه ..
اليزيد ..« طلعات ليه الدم» .. شنو هي دابا ممقتنعاش بيه؟؟ هادشي باش تتبرري لراسك .. بلي ممقتانعاش ... الحجاب فريضة الالة .. شعرك راه يدير الفتنة .. تا هو راااه عورة .. الالة طااين لي يقييم على الشعر .. و كااين لي يقييم على الضفااار ..« شد ليها يديها و وراها ضفارها لي كانت ملسقة» .. هادو حدهم هاد الياام نشووفهم مزال فيديك نتفاهمو .. راك الالة تتخرجي تيشووفووك الرجااال و كوولها و كيف تيشووفك .. كون لقييت نسد علييك فالدااار كون درتها ولكن غانتسمااا خلينا ساكتين و سمعي الهضرة الله يرضي عليك .. الحجاب فريضة .. و الى ماقتنعتيش دابا .. مزال غاتقتنعي مع الوقت .. غير جربي لبسيه .. ممستعدش كل نهار ندير داكشي لي درت اليوم .. ولا نسيتي ..
زهرة .. ولكن داكشي طلن غابطرا وااخة وااخة ندير الحجاب. .
اليزيد .. « تيتنفس بعصبية ...» شفتي لباسك؟؟ كنتي لابسة مقزب غير مبغيتش نحكر .. قلنا نخليوك على راحتك تا صدقت ضارب بنادم!..
زهرة .. « تتحاول معااه بالهضرة »راه لي مكبووت مكبوووت معندك مادير ليه .. 

اليزيد ..« عصباتو بكثرة الهضرة و هو كيمقت قوة البلا بلا » .. لي عندي قلتو .. و غانعاود نقولو .. السترة مزيانه .. و كنضن من حقي مانبغيش مرتي تتبرج قدام الغاشي؟؟

زهرة ..« شافت تا عيااات و تنهدات بعد لي شافتو البوومة مستحيييل انها مزال تزيد تعاندو حيت عرفات روحو فمنخيرو و حتى كلام جميلة بااقي تيضوور فرااسها و خصووصا طااعة الزوج وااجبة .ظ» ..وااخة غاندير هاد الحجاب .. وااخة مباغاش .. ولكن على ودك غانديرو ..
اليزيد ..« حس بالفرحة و كرااد طلعو ليه على هاد الهضرة جرها لعندو زدحها مع صدرو و باس ليها جبهتها» .. الله يرضي عليك .... هكذا نبغيك ديمة سمعي هضرتي تا خير ماغايخصك .. 
زهرة .. اممم ..« ميلات فمها ..» .. 
اليزيد ..« بعدها عليه شوية و شاف فيها» ..اش هاد امم ؟؟ خاصاك شي حاجة؟؟
زهرة .. « هزات كتافها و قالت بلكنة فيها جرأة نوعا ما بغات غير تلف الهضرة على الحجاب » ...صداقي ..قلتي لماما غاناخدو فداري .. 
اليزيد ..« ابتسم و حرك راسو » .. واخة امدام .. 
ناض وقف مزلط قدامها غطات عينيها تا لبس البوكسر ديالو .. توجه للبلاكار هز منو ملف و بواطة مخنلية ديال الدان فالاسود منقووش عليها بالذهبي .. جابهم ليها مد ليها الملف 
اليزيد .. « ها صداقك ..» ..
زهرة ..«خداتو من عندو باستغراب» .. اش هادشي؟؟ 
اليزيد .. متتعرفيش تقراي ؟ ..
زهرة ..« حلاتو و تتقرا عرفاتو عقد ديال بيع الدار بسميتها ولكن مافهمات والو» .. تنعرف بالحق مفهمتش .. 
اليزيد .. هدااك الالة عقد ديال بيع الدار بسميتك .. قبل الزواج واعدتك غادي نقوم بيك نتي و ختك لي كاينة هنا .. و باش نيحو علينا الكرا و تخربيق لي كنتو فيه .. هااد الداار دابا ولات فسميتك .. ختك غاتسكن فيها .. 
زهرة ..رضاتو ليه» .. لالالالا .. مستحييل .. لا .. و الله مانقبلها .. دارك هاديك لاش تكتبها ليا انا؟؟؟ لا .. وزيدوون ختي غاترجع مع ماما مابغاوش يخليوها هنا بوحدها..
اليزيد .. الدار ماعندي فاش نحتاجها و تا نتي ماغاتحتاجيهاش .. حيت مبقى والوو و غاتمشي معايا لالمانيا .. تما خدمتي .. و تما داري .. 
زهرة « وسعات عينيها ».. شنو هو؟؟ اويلي شمن المانيا هادشي علاش ماقلتيهش ليا قبل زواج؟؟؟« بصدمة»/..حراام عليك كل زوج دقايق تتصدمني بحااجة .. .. 
اليزيد ..« ابتسم و جرها عندو و مابغاتش ليه ..» ..نساي هادشي كلو دابا نساايه .. اجي عندي .. اجي .. «تخشات فصدرو و قبلها على شفايفها» .. ماشفتيش هادي؟؟
اليزيد ..« مد ليها البواطة ..» ..هاك ..
زهرة ..شنو هذا تاني .. نخاف نحلها ّّ..
اليزيد .. « عقد حواجبو» .. مناش؟ حلي حلي. .
زهرة ..« راسها باقي تيضوور بديك المانيااا و. هي مزالة يالله ناوية تفتح معاه موضووع القراية ... »
اليزيد ..ماغاتحليهاش ؟؟
زهرة .. « فتحاتها و لقاتها ساااعة نساائية ..من نفس الماركة ديال ساعتو .. و نفس الشكل كذلك ..» ..وااو زوينه بزاف .. « ابتسمات ليه » .. شكرا ..
اليزيد ..« دوز لسانو على فمو من الداخل» .. سمعيني مزيان ازهرة ..الى كنت قصحت معاك الهضرة .. سوا فاللباس ولا الحجاب ولا اي حاجة .. ديري فبالك على ود مصلحتك .. مكانقول ليك الحاجة الا و غاتنفعك .. واخة فييهاا ستين فالمية ليا .. ولكن هادشي غاينفعك تا نتي .. يغيتك تسمعي هضرتي .. و نهار نقصر معاك لوميني .. نتي مرتي .. و حلالي .. عليك بطاعتي وبشار عليا بمعاملتك يالحسنى ..و الحاجة لا خصااتك نحيدها من رااسي و. نعطيها ليك « باس ليها راسها و جر يدها باسها ليها من الداخل. . » .. الله يرضي عليك وخليك ديما هكذا محيرااني فييك 

« عند امنية » .. كانت تتجمع البيت ديالها حتى سمعاات جميلة عيطات عليها .. هزات شال تغطات بيه و مشات للصالون ريحات حداها .. 
امنية .. هااني اشنو .. 
جميلة .. غاتبقاي جالسة غا بوحدك نتي ماغاتجمعيش معانا ؟
امنية ...« تتشوف فعز الدين بنص عين » .. ماعندي ماندير معاكم ..حسن ليا نعس فبيتي .. 
عز الدين ..« موجه كلامو لجميله» .. كثرة الحزاارة ديالك الواالبدة لي وصلاتنا لهادشي .. 
امنية ..« خرجات عبنيها» .. اااابه باااااينة حزاارتكم فين وصلاتني .. داكشي علاش راااني تنجمع فحوايجي بااش نمشي معاااك بزز مني. 
عز الدين .. « بغا ينوض ليها» .. غاتزمي ولا نووض نهرس لوالديك خنشوشك .. 
ليلى ..اوووف عز دين نعل الشيطان .. واااه واش حنا مندوزوووش نهاار عادي بلا صداع .. غواتنا تابعنا تال تركيا .. 
عز الدين ..« ضار عندها و دار فيها ديك الشووفة ديال غانخلي دار بوك » .. يالله زيدي نتي نيت شي كلمة باش نبدا بيك .. راك واااكلة العصا و عارفاها كي دايرة .. 
ليلى ..«تفكعات بغات تنوض » .. تصبحوو على خير .. 
عز الدين ..« جرها من يدييها و دارها نحت دراعو عنقها بيد وحدة» . شنو زعما باغة ديري فيها واعرة و هاني نضت .. تكمشي لانفركع لبوك داك رااس. . 
ليلى. .« ربعات يديها مفكوووعة» .. كوون غير ما جييت .. كونةغير بقيت مع ولادي حسن ليا. . 

جميلة « فقصوووها» .. اواا اااش غانقووول ليكم .. اللله يعطيييكم البلااا اولاااد كرشي گرحة انشاااء الله.. و راااه الشيييييب الزرگ نووضتوووه فياا يعطييكم الخلااا. . 
نااضت و توجهات للبيت فين تتنعس تتنگر و تقوول ما نكرت خلاتهم كااع ساكتين ... تا دخلات .. 
عز الدين ..ليلى .. سبقبني لبيت. . 
ليلى .. تضور فعينيها » ... اويلي علاش انا باغة مبقى هنا .. 
عز الدين .. واااحد تيقوول لمرتوو مع جوووج تاللليل سبقيني لبيت .. علاش مثلا وااش بغيتيني نقول ليك فاااص باغي ن..« سدات ليه فمو» .
ليلى ..« سادة ليه فمو بيديها و ميثات عينيها فامنية لي حبسات الضحكة و ضورات وجهها» ..الله يمسخك هاني ناايضة .. سكت الموصييبة. . 
عز الدين ..« كي ناضت صيفط ليها دقة للترمة خلاها تتنقز .. » .. بنادم تيجي غا بالعصا .. ماعرفنااك بناادم ولا شي ااخر ..« ضارت مخنزرة و هو يعقدهم فيها» .. سيري تصب .. يالله .. 
توجهات ليلى للبييت زعفااانه و خلاتو هو مريح و امنية تا هي مريحة معاااه غير مشات ليلى و هي تنووض بغات تمشي لبيتها متجاهلة وجودو ..
عز الدين ..« مكشرر» .. رجعي بلاصتك ريحي باغي ندوي معاك .. 
امنية ..« شافت فيه بتعالي» .. شنو؟؟
عز الدين ..« طلع راسو حط يدو على لحيتو» .. غاتريحي ولا تانووض ليك تاني؟؟
امنية ..« تتنطر» .. بففف .. هاني ااشنو؟؟
عز الدين ..« تكحااز للقدااام و شابك يديه» .. سمعيني مزيان .. نتي رااك ختي و بنتي .. راني انا لي مربييك و تنخااف علييك كثر من بااااك لي ولدك ..
امنية ..« طلعات فيه راسها» .. و انا مدرت والو يستااهل هادشيي اخوويا و الله ما درت شي حااجة ..
عز الدين .. ماغانتسنااكش تا ديريي ...نتي و ختك راااه عينييااا بااش تنشووف .. حااسبكم بناااتي و لي تندييرو معاااكم مااشي بالجمييل .. هادشي اختي ماغاتفهمييه تااا طيييحي فشي مشكل .. و ديك السااع هضرتي ماعندها بااش تفييدك... عارفة هادشي ولا معارفااش ..الدنيااا خاايبة .. على قد ما هي زينه .. غااتغريك الشهرة .. و الفلووس و تزلي تااابعة الفلووووس كي الكلاااب .. ماغايهمكش منين تجيبيهم و نتي مااشي ديال هاادشي. .

امنية .. انا عمري مااغاندير حااجة خاايبة .. واخة مانعرف ااش .. رااك نتاا لي مربيينيي و ماما و عاارفييني بمية راجل ..
عز الدين. . « قرب ليها» .. بمية راااجل ييه واكن راااجل واااحد باللسااان غايضيعك .. وااش بااغة طلعي بحال بااك؟؟ لا اخلاث لا سمعة مزيانه!! . شفتييه ااش داار فاللخر ..!! .. 
امنية ..« نزلو دموعها و شااافت فالجهة لووخرة بغيض » .. انااا مااشي بحاالو و عمري غانكوون بحاالو .. 
عز الدين .. شفتتييي! .. هانتي نكرتيه .. علاش .. على فعاالو .. تا هو ماتشاورش فااش تزوج بشييخة .. و نتي ماتشااورتيش نهاار بغيتي دييري داكشي لي درتئ...
امنية ..« شافت فيه برجاء» .. عمري غانكوون بحالو ماتقوولشش لياا كنشبه ليييه ..

عز الدين .. « شد ليها فيديه » .. سمعي كلامي ..و خوي راسك من هادشي .. مايصلاحش ليك .. كل حاااجة و عندها ماليها .. نتي مااشي ديال هادشي ..و حنا مااشي ديااال نكوونو يضحكة فاكادير على اخر ايامنا. . خووك معرووف تمااا و راااك عارفة .. ماشي ديالة الشوهة .. 
امنية ..تنهدات و حركات راسها بالايجاب» .. ولكن مابغيتش نمشي لمغرب .. مبغييتش نرجع .. 
عز الدين .. غاتمشي امنية .. غاتمشي .. مانقدش نخليك بوحدك هنا. . 
امنية .. « شدات ليه فيديه» .. عافاك ..
عز الدين ..« عقد فيها حواجبو و ناض وقف» .. الى بغيتي تبقاي عزيزة جمعي حوايجك .. حيت غاتمشي غاتمشي .. ..

هزات شوكتها و بقات مريحة فالصالون تتغلي بالغيض .. ماخلات ما دارت .. طيحاتهم حجر قداامو و ما حنش قلبو علييها .. عيااات تفكر و تخمم فاللخر ناضت لبيتها مشات ديريكت للبالكون حلاتو و ريحات فيه دلات رجليها للزنقة و حطات يديها على الحديدات و بقات تتخمم .. عز الدين وااااخة لطف معاها الكلااام ولكن كااان تيكوي و يبخ .. 

مع هزات راسها ضرب فيها الضو فعينيها .. رمشات و هي ضور وجهها .. رجعات تكااات و هو يضر بفيها تاني .. يالله ناضت تسب طاسيلة و الفاصلة ديال بوه و هو يصووني تيليفونها .. 
امنية ..« هزاتو بانت ليها سمية يحيى و هي تصغر عينيها فجهة الضوو ».. الوووو اااش بغيتي .. ؟؟
يحيى .. نزلي ندوي معاك ..
امنية .. ايييه نتا هذاااك و انا تنقووول هاد فعاايل البرااهش ديال من .. 
يحيى .. « غوت عليها» .. و بربييي و ماتنزلي تا نطلع نفضح جدك قدااام خوووك .. العافية الكحلة .. 
امنية .. اويلي واااش من نيتك كاااينة شي عاافية قدك السلگوووووط .. 
يحيى... هوما رااه غيير زوووج كلمااات غاتنزلي تبارك الله ماغاتنزليش غانطلع عند خوك نقووول ليه الفعلة لي داايرة .. العاافية ..
امنية ..« خلعها و لكن حافضات على جمودها» .. اصلا خاي ناااعس .. عاود لراسك .. 
يحيى ..« ضرب فيها الضو ىتاني ..» .. هاني جاي و نشوفوه واش غايفبق ولا لا .. 
امنية .. «شداتها القفقاافة » .. اويلييي لاااا عنداك ديرها .. صااافي .. اااش بغيتي .. .
يحيى .. كولشي نعس ؟؟
امنية .. ااه كولشي دخل ينعس .. 
يحيى .. غاتلقايني فالدروج نزلي عندي ينعلديلمك راني جاااي غير بالموطووور كرمت بالبرد .. 
امنية .. مكك مك مك .. ياللله .. عطي بالتييقاار لمي الزبل .. 
يحيى ..« 😈 بنبرة تهديد» .. نطلع؟؟
امنية .. يخخخخ تفااو ..واخةة . نلبس و نجي ..
يحيى ..سربي .. خمسة دقايق تعطلي نطلع. .
قطعات علبه خلاتو تيدوي .. شافت فراسها كانت لابسة بيجامة قصيرة و مغطية بالشال .. دخلات خذات بينوار تا هو قصير .. حيدات الشال و لبساتو .. جبدات بانطوفة سخونة على شطل بقرة خشات فبها رجليها .. جات بحال شي بنية ديال خمسطاش عام .. 
توجهات بالحس للباب و ودنييها على كااع البيبااان بااش ميفييق ليها شي حد و تصدق فشي طاب و شي مطاب ..حلات الباب و هزات السوارت .. سداتو بشوييية و خرجات نزلات للدروووج لقات يحيى جالس فالدرجة اللخرةو تيفر يدييه بااش يسخنهم ..

يحيى .. اخييرا شرفتييي ..« طلع و نزل فيها» .. الفركوسة سيري عيطي على طاطا امنية ابنتي سيري .. 
امنية ..« ضرباتو برجليها لضهرو» هاهاها باايخااا 
يحيى ..بحال وجهك .. 
امنية .. اش بغيتي .. اش عندك منزلني فهاد الوقيتة!! .. 
يحيى .. يوميين ابنت العبد ماقدييت النعس تنفكر فدييك الدااار لي حرقتي و كي درتي لييها .. 

امنية .. « بلعات رييقها و لعنااات رااسهاا مية مرة حيت زلاااات و قاالتها لييه ز بدوون قصد غير كانت معصبة. .» .. ماسوقكش فهادشي عاافاك ماتبقاش تدخل .. و نووض سير فحالك الله يخليك ..
يحيى ..« جات تنوض و هو يجرها تا طتحت عليه» .. تكمشي ابنت الحاج تكمشي ..ابربي لا تحركتي من هنا تا نعرف البلاان من طاق طاق تال سلام عليكم .. 
امنية ..« خزرات فيه» .. طلق .. طلق مني نشووف يالله .. 
يحيى ..« طلق منها» .. يالله سرسري ..
امنية .. سرررر سررر .. صافي يالله بونوي ..
يحيى.« ضربها بروسية » .. طنز ماعندي ماندير بيه. 
امنية ..« شافت تا عيات و جلسات جمعات رجليها ..» ..وااخة اسيدي .. يولكن تواعدني .. هادشي يبقى بيني و بينك .. و الى عرفتو خرج ماتلووم غير رااسك .. حيت نتا بوووحدك لي عارف .. 
يحيى .. دوي دوي .
امنية.... شووف دابا انا و زهرة كنا ساكنين مع خالتي فدارها .. اوا هي فاش بغات تزوج بغاتنا نخرجو ليها من داار باش تبيعها ...اوااا .. الحمل تقاال هلى زهرة بزااف .. و ماعرفااتش كي دير تكري لينا .. و خصووصا ان الصالر ديالها يالله تيكفينا فالمصرووف .. انا هادشي تقبلتو و كان من الاسبااب لي خلاوني نصمم على داااك الاعلااان .. حيت محتااجة الفلووس بزااف ..
يحيى..... و داااار لاااش تحرقيييها لااش .. 
امنية ..« حيت سمعتها .. كادوي مع خاالتي اخرى فالمغرب .. و قالت ليها رمييهم لزنقة رااك ماوالداهمش .. و قالت ليها خالتي زكية .. الى كالقاوش فين يمشيو داكشي لي غاندير ليهك .. حيت تفقت مع الشااري .. انا رااه مكينش لي يكسرني ولا يكسر ختي و نسكت لييه .. يدي ماتلوااااش ... دييك الساااعة نضت مشيت للكلييما لعبت فالسلووكا و لاقيتهم .. حرقت ليها ديك الخربة لي فرحاانه بييها. .. و بقيينا الله الله حنا وياااها فالزنقة .. « تفكرات و ضحكات» ..ّهههه تحمد الله ماخلبتهاش تشوا الدااخل .. 
يحيى ..« حل فيها فمو .. هادشي كلووو طلع منك نتي؟؟
امنية .. « ببراءة» .. مزااال ماشفتي والووو 
يحيى ..« برق عينيه » .. السلاااماااات .. واااش ديلمك ماتفكرييش كوون شعلات فشي وحدة منكم؟؟
امنية ..ههههههه واش انا هبيلة .. كانعرف مزيااان كي نضرب و نقيس ..و مانخليش مورايا الاضرار اصلا مواالفة بالزباايل من ياماات الليسي .. و عمري حصلت ..
يحيى ... ههههههههههههههههههههههههههههههههه العفوووو منييين نتي منين .. صراااحة الى مادااكش عز ديين انا لي غانهز والديك من شعرك و نصيفطك لمغرب .. نتي ميخلييكش بناادم بووحدك .. 
امنية ..« ميلات فمها » .. اصلا غانمشي. . و غانبدا نجمع حوايجي من داباا غير تهنا. . « ناضت وقفات و مدات ليه يديها » .. يالله بسلاامه نوض سير لداركم . نووض .. ولاو فيك فعايل لبرااهش .. لي شاافك مااع ميقوول طبيب .. 
يحيى ..« ناض وقفو طلعات راسها تقول تتشووف فعملاق جرها من البينوار ديالها و حدها فوق الدرجة العالية.. قرب ليها و باسها من شفتها بوسة خفيييفة» .. بلانااتي معااك يالله غايبدااو ادانينو ... وااخة تمشي لمغرب .. ولا تمشي لهند .. تا بلااصة ما بعيدة عليا ..« غمزها و نزل من الدرووزج بقااات تتشووووف فييه و متبعة ليه العين تا غبر ماعاودش ضاار وراااه عاد رجعات تتجري للدار و حاطة يدها على شفايفها تتحسسهم ..

بعد الليلة لي عاشووها بزوووج كوول وااحد فيهم خدا دوش بوحدو تحت طلب زهرة لي ماخلات رغييب و تزاااويگ بااش يخلييها دوش بوووحدها و فالاخيير دار ليها خاطرها بالكشااايف و كي دوشات مشات تخشات فبلاصتها حسااات بالتبووريشة و البرد تكمشلت فالناموسية فاش لقاتو حيد الليزار لي كانو ناعسين عليه و زاد حط كوفرلي باش يتغطااو .. وتكمشات فبلاصتها و بقات تتشوووف فيه هو تيلبس حوايجو .. تا بدا كيدييها النعااس اما هو مانعس حتى صلى الفجر هاد رجع تكى حدااها تنى يدو و حط عليها راسو تيشووف فهااد الملاك لي نااعسة حداااه .. حالة فمها بشووييية بحال الوليدات الصغاار... ماعرفش رااسو كيفاش قدر يشك فييها و في اخلاقها .. و هي من كثرة مكاتحشم تتولي كا النهامة تتقلب فين تخشي راسها .. 
بقى على ديك الحاال مدة .. تيحقق فجماالها .. داك الجماال المغربي الاصييل .. بيضاا و شعرها ايود .. ملامحها كااع كحلييين .. عيوونها عسلية مايلة للاخضر من جنااب المومااالة .. شفايفها منفخين على قدهم ..تبسم و حط يديه تحت رايو نعس على ضهرو مامتيقش وااش فعلا هوو تزوج!! .. هادي لو كان تقاال لاي وااحد تيعرفوو كان غايتهزء ... لانه اااخر وااحد كان يفكر فالزواج هو اليزيد .. لكن كي طاحت عبينو على تشيشييك ..« زهرة» .. حس بلي هادي هي لي خصها تكمل معاااه المشواار .. حس براسو كبر و خصو تا هو يستقر و يدير وليدات .. هي لي حط علييها العين و غييرها ماعمرااتها .. رجع شاف فييها فاش سمع انينها .كانوو عينيها تيتعصرو. فحال لا تألمااات .. حتى بداات تتحل فييهم ..
زهرة ..« شدات فكرشها و سدات عينيها بألم » .. ااامممم .. اااحح .. 
اليزيد ..« ناض تگعد » .. مالك؟؟ ضراتك شي حاجة ..؟ 
زهرة ..« حلات عنييها شافت فيه و هي تتعصر فكريشتها) .. اااح .. كرشي ضراتني .. 😢.. 
اليزيد ..« غوبش ..» .. تضرك بزاف ..؟ اجي عندي ..
زهرة ..«قربات ليه و خلاتو يحط يدو على كريشتها بدا تيدوز عليها بشوووية و يمااصيها ليها تا حسات شوية بالراحة ..»/.. ااننن هنن ..
اليزيد .. الى ضراتك بزاف يالله نديك لطبيب ..
زهرة ...« عنيها بداو تيتلسقوو تاني » .. هنممم .. لا .. بلاش .. اهممم .. 
اليزيد .. مريحك هكذا؟؟
زهرة .. اه هممنن .. ..
ميل فمو و بقى تيدوز على كريشتها بيديه عاارف راسو كثر عليها ولكن ماقدرش يشبع منها .. و ماقدرش يحبس لذة تملكااتو من جهتها و حيد منها الشوووق تا خلااها ماقاداش تحرك تا من الدووش غير سلكااتو و بالسييف تا وقفات على رجليها حساات بركاابيها واو ..
... كي شافها نعساات تاني و غطااها بالكوفرلي .. و دور ليها الغطا تا على ضهرها على البرد ..كانت حااسة بيه تيغطييها و حاسة بحركااتو فااش بااس جبهتها قبل ما ينعس حساات بيه لكن مانت فااشلة و ماقادة تا تحل عينيها ... ...
صبح الحااال و لا مسى .. المهم كاانت وقييتة الضهر .. 
فاقت زهرة قبل منو .. كانت كاملة مدگدگ .. حااسة برااسها ثقيييلة و رايها تيضربو فيه المطاارق .. عضاامها لاويين علييها تقوول داز عليها تراان و لا بايتة تتصلق الجبال ..شافت فاليزيد كاان نااعس عرياان من صدروو .. و وجهو قداام وجهها مبااشرة .. نفسوو تتنفسهااا .. نييفوو فووق نيفها ...

رمشات فيه عينيها و بقات تتشووف و تحقق في هذه الملامح الرجولية .. اللحية التي يغزوها الشيب بشكل خفيييف جدا .. و شعروو لي طاايح على جبهتو مخربق .. لحييتو مانضماا مشتتة و مامرسوومااش .. باينة علييه من الرجاال لي مامسااليينش يبقاو مقابليين اللحية يطراسيو فيها و يكثرو على رووسهم .. يالله تينقص منها الى رشقاات ليه و يمشط شعروو و هاهو تقااد .. 
عضاات على شفتها و ضحكات بشوية مغمضة عينيها على ذكرى ليلة الباارحة .. داارت بالوصية .. و ماحرماتووش عطااتو حقوو و ماخصراتش ليه خاطروو كااع لي بغااها داارهاا .. و ماتنكرش انها استمتعات و يمكن كثر منوو وااخة حسات بشوية تالالم لكن مكانش يجي تا شويكوك قدام المتعة و اللذة لي عاشتها معااه .. عضات على شفتها و عاودات شافت فيه .. كان حنيين معاها لابعد الحدود و كل شوية يوقف باش ميوعتهااش ..حسات بحناان و خوفو عليها. . كان تيتعامل على اساس انها قطعة ثمييينة من المجوهرات ووخايفها تكسر... 
مدات يديها للحيتو تتحسس فيها و تتحقق فملامحو مزيااان .. تا و هو ناعس حجباانو معقوودين... كشرات لا اراديا فحال لا تتقلدو و ضحكات على هبالها ..رموشوو كثاااف قاستهم بيديها و نزاتن صبعها بشوووية بااش ميفييقش .. لشفايفوو .. كتنو حمريين ضتيرة فيهم الدورة الدموية .. عزات راسها و قربات لييهم لكنها قربات غير باش تشم رائحة عطىو لي حمقاتها و دوخاتها من ليلة البارحة ..
تنهدات و حطات يدها على صدرو لي كان فيه شوية ديال الشعر عادي .. مخلك بالشيي تا هو وااخة مكثيييرش ..مدات يديها لشعرو لي كان رطب تتحسسو بشوية كانها تتعرف علييه ..
عنكشاتو فنهاااسو و كان حاااس بييها ااش تديير من الاول حيت نعاسو خفيف و في ساع تيفيق .. ماحسات براسها تا لقاتو قالبها و جا فوقها شاد ليهاا يدييها للفوق و مزيرهم ..
اليزيد ... « باس ليها جبهتها .. » .. مالنا على الصباح؟؟« باس ليها نيفها» .. حفضيني مزيان دابا ..« نزل لشفتها» صبااح الخييير ..« نزل لعنقها شموو و هود لبين فلقات صدرها استنشق عبيرها و شاف فيها عينيه مغمضان بالنعاس » .. اوكسيجين الروووووح ..
بدووون مقدمااات طلع و لمس بموو شفايفها و كاانت كيف لسعة الكهربااء بالنسبة ليها بل اكثر حدة ...بدااو تتباادلو القيل وشفايفهم متلاصقين و بشووييية بشووية حتى بدا تيمصص لييها شفتها التحتية بنهم باااله و هي تصدر تنهيدات خفيييفة بالكااد تيسمعهااا ... تحولات القبلة الا فرنسية بامتيااز و بدااو تيحركو. الشناايف بعنف.. شضها حتى حلاات فمها و دخل لساانو تيلعب بالسان بالاتجااه المعاكس تذووق رييقها من جديد و هي كذلك .. دور لساانو لى شفتها و فصل القبلة شااف فبها لقااها بحال حبة البندورة... 
اليزيد ...« حط نيفو على نيفها و يديه نزلو تيلعبو ففخاضها » .. صباح الخير المحيرااني ..

زهرة ..« ابتسمات بخجل و ضورات عينيها مابغاتش تشوف فيه» .. ص..صباح الخير ..
اليزيد .. شوية اليوم؟
زهرة ..« تتقلب في عينيها» ..اا .. احم .. غير شوية ..
اليزيد... « صغر فيها عينه» .. اممم .. بغيتي تسلتي! .. عقت بيك ..
زهرة .. اا .. امهننم

اليزيد .. واخة الاله .. غانخليك تسلتي .. ولكن بشرط .. 
زهرة...« باستفهام » ؟؟ شنو هو ؟؟
اليزيد .. غاندوشو بزوج .. 
زهرة .. اوييبلي. .«وسعات عينيها ..»
اليزيد ..«ناض وقف و تم غادي لجهة البلاكار جبد حوايجو» .. يالله نوض زوج دقايق نلقاك حدايا ..

نصل سرواالو بقى غير بالبوكسر و مشا للحمام خلاها موورااه مبرقة عينيها و تتشوووووف ناضت جلسات و هااد ضرباتها التسرفييقة و رجعات لودنها « ندوشو بزوج ..» .. وسعات عينيها تا قربوو يطيحو و بدات تولوا و تحير غا بووحدها فلاصتها ..خشات رايها تحت الفرااااش ما قفزات غير علر اليزيد تيغوت .. بلعات رييقها و نضات جلسات ..

اليزيد .. وا زهرة .. طلقينا غانبااتو هنا 

مد يديه للرشااشة فتحها و توجه لعندها كي دخلاات .. مد ليها يدو .. كانت حشمااانه و منزلة راسها للارض بالسييف مداات ليه يدها .. ضورها لعندو تا لسقاات علييه .. من الاول مكانت متوقعة انه غايكون عريااان كلووو .. تا هي بقاات بدووبياااس بااش ماتكوونش قداامو مسفحة لكن مع من نتييييي يا زهييرو مع من .. 
وقفها قدامو و المااا تيترش علييهم ...كانت تتشوووف فالحيييط ماقداااتش تشوووف فالتحت لانه المدفع قداامها وااجد ماقدراتش تشووف لجهتو .. مد يديه لفكها دور ليها راسها لجهتو .. تا شافت فيه .. 
اليازيد ..نتي لي غادوشي ليا .. 
زهرة ..« وسعاات فيه عينيها » .. ها .. اوييييلي ..دوش راسك ..
اليازيد .. كلامي ميتعاودش .. عيان و باغي مرتي لي دوش ليا ؟؟
زهرة .. «جاتها البكية» .. .. 
اليازيد .. « تكلم بصوت مرتفع .. وا يالله. . 
زهرة ..« مدات يدها خدات الليفة و الجيل دووش .. عمراتها و خوات عليها شويى تالماااء و حطاتها على صدرو تدوز عليه بشوية .. » .. 
اليازيد .. « طيدوي مبراااد على قلبوو» ّّ..غانبقاو هنا تال ايمتا؟؟ 


يحاصرها من كل جهة .. يلملم صرخاتها يضمهاااا بشفتيه .. يطعن صدرها بأصاابعه .. يجمع كل شهقاتها و يفترس كل رغباتها .. يرسم وشمااا باسمه ..« Deniz» على رأسها على صدرها ..على قلبها ...


اليازيد .. « طيدوي مبراااد على قلبوو» ّّ..غانبقاو هنا تال ايمتا؟؟ 
زهرة ..« شافت فيه مزنگ و ماعارفة مادير .. »
طلع فيها حواجبو و غمزها خلاها تتفتف .. بدات تتنزل بالحكاكة ديال الصووبوون على جسمو بأكملو .. و كااع دازت علييه الا ديك المنطقة غمضات عليها عينييها .. ضارت للوور تا هو غسلات لبه ضهروو و رجليه و نااضت وقفات على رجليها و جابت الرشاشة بدات من كتافها تتغسل ليه و يدووز علييه بيديها لكن تتحاول ماتركزش مع عينيه لي تيدوزو عليها بحرية و جرأة و هو ميل فمو للجنب مستمتع بخجلها و كيفااش تدير راسها مركزة و ماعلابالهااش لكن عينيها لي تيهربوو فاضحين كوولشي .. سدات الرشااشة و وقفات قدامو حانية راسها..

اليزيد .. « طلع فيها حجبانو » .. و هاد الراس ميتغسلش؟؟
زهرة .. « شافت فيه و نزلات عينيها» .. ها .. احم .. 
اليزيد ..« مد ليها الشومبوان » .. هاك.. 
خذات منو الشومبوان دارتوو فيدها و وقفات على صباااع رجليها .. و هزات يديها و مع ذلك ماقداتش توصل ليه .. احبس الضحكة فااش شافها معنكشة و نزل ليها راسوو جمعاتو ليه بيديها و رغواتو مزياان .. و بدات تتمااصي لي شعرو بشوييية بشووية تا غمض عينيه و ترخى .. محس برااسو تاا جرها من خصرها و هزها شوية لعندو عضرها بين درعانو العرااض و زير عليها ..
خشى وجهو فعنقها و تركن .. حس بأنفاسو تتخطى الواقع و هو تيتحسس خصرها و انفه تيغوووص في عنقها تيستنشق عبيرها المذيب للعقل و هو تيضغط على شفااايفوو جاار ليها شوية من لحمها بمصة .. 

اما هي بعيووون ناااعسة و قلب يدق بهستيريا ... بلعات ريقها و حدات يدها على عنقوو بخوف ..تا سمعات كلاموو و قفزات ..
اليزيد .. « بصوت خشن و جاااف» ..كملي داكشي لي تديري .. 
هوها تا ضورات رجليها على خصرو و صايبها مزيان باش ماتعذبش واخة توجعات شوية فاش فرقات رجليها بلعات ريقها و طلعات يديها لشعروو تتمااصيه لييه من جديد بشوية .. ضغط بكفيه مرة اخرى على خصرها و هو تيحس بجسدها بين يديه من جديد و مرة اخرى يرضي به دقات قلبو .. 

حس بيديها بها الصغييورييين وحدة علر رقبتو و وحدة على منتصف كتفيه ..و قلبها يرقص على انغااام و اوثااار قلبوو لي كان مضخة و مسمووع لعندهااا .. 
زهرة ..« بتوثر و حسات بروحها تترعد ..» .. احم ..اا الرشاشة ...
اليزيد ..« زفر بحنق و مد يديه للرشاااشة خداها و مدها ليها...» .. ضربيها ليا فعينيه .. دخل ليا الصابون. . 

اوماات ليه برااسهاا و رشاات لبه على وجهو هو الأول عاد داازت لشعرو .. تتغسل ليه فييه بيد و اليد الثااانية شادة بيها الرشاشة .. بقات على ديك الحااالة تتغسل ليه شعرو و يدييها تيترعدوو ..
يالله كملات لبه و هب تحس بالسداادة ديال السووتياماات تحلااات و يدييه تيدوزو على ضهرهاا بلمسااات خفاااف بلعاات رييقها و بدوون ماتحسس .. طااحت ليييها الرشاااشة من يديهااا ..عضات على شفتها و غمضاات عيويينها حااسة بيييهم تيتعسلو بمحن من لمساااتو... 
زهرة .. « بغات تبعدو» .. ااا ان..

يالله بغات تتكلم و تقوول ليه يحبس .. يالله بغااات تنطق و تقوول ليه باارااكا و هو يلثم فمها ببوووسة. . تيبوووس بشووييية بحنااان. . كيبعد تا تيشوووف فوجهها و يرجع تاااني يبوووس و يمص شفتها السفلية لي كانت اكبر من الشفة الثااانية .. نزلات يدها على عندوو و زييرات علييه بصبييعاتها و هو مزاالو تيبوووس لكن هاد المرة زااد فالوثيييرة و خلااها تاابعااه بلا هواااها ..

عضها فشفتها التحتية تا حلااات فمها و دخل لساانوو تيجر فلساانها و يدااعبوو و يلااعبو بلساانووو . و تيمص فعسل رييقها و يتبنن فشفاايفها ... فصل القبلة بعد معاااانااااات تا حسااات بشلاقمها تيوزوزووو ..

اليزيد .. غاتصبري معااياااا .. حيت تقاااضااا صبريييي و هذااا الجهد ياا المحيرااااان...

يتبع...

التنقل بين الأجزاء

صفحة القصة
سيتم تشغيل صندوق التعليقات بعد لحظات
معظم التعليقات تم إخفاءها بواسطة الفيسبوك، نحاول بكل الوسائل المتاحة إستعادتها في أقرب وقت ممكن.