ثوران دينيز الجزء 27

من تأليف ليالي نسيم
2020

محتوى القصة

رواية ثوران دينيز

يحيى ..« ميل شفتو للجنب و تم غادي تيقرب ليها حتى وقف قدام النموسية و رسم ديك الابتساامة ديال الانتصاار على وجهه » .. هودي اللرض ابنتي هوودييي و الله لا تفكيتي هاد الليلة نشاااعلااااه تموتي گااع نتي مااشي غي تسخفي ...!! ...

وسعااات عينيهاااا و برقاااتهم فيه حااسة بيديها بصح تيرجفوو و تطييير تا تعباا و قااارية و عارفة هاد الليلة ااش تيكوون فيها و لكن راااه كوولشي تنساااه و نهاار لي قال ليها عليييه بلي سااادي ماغاتنساااهش .. 

امنية .. « بلعات ريقها و باقة تتحنقز فوق النموسية » .. ااا .. وااخة .. شووفي بغيت غااا نسوولك .. جاوبني بصراااحة و لك الاجر ...!!
يحيى ..« حاك يدو على وسطو بنفاذ صبر » .. اش بغيتي ؟؟

امنية ...« تترمش عويناتها ببراائة مصطنعة» .. داباا انا راااه ... ااا ..شووف بغيت نسووولك وااش نتا بصح سادي؟؟..

يحيى ..« شاف فيها بصدمة» .. شناهو؟؟
امنية .. « بغات تبكييي» .. كنتي قلتي ليا واحد المرة رااك سااادي ... وااش غاتعذبني حراام عليييك شوووف انا قداااش و نتااا قدااااش .. راااك كتبان قدااامي بحال شرييك و انا غير قد هكذا ... 

غفلها من رجليها جرها جات ناعسة فووق النموووسية .. و نقز عليها طلللع فووق منهااشد ليها يدها طلعهم للفوق و كالا رجليها برجليه وسعهم و تضشى وسطهم كي النميييلة تحت منوو و هووو قدوو قدااااش .. 

يحيى .. حط وجهو على وجهها .. جر لييها شفتها التحتية و عضهاااا حتى ساال منها الدم ورجع سااف فيها » ... اش كنتي تتقول؟؟ 

امنية ...« تتفركل تحت منووو» .. وااا طلقنيييييي الخراااااااا ..طلللق. 
يحيى ..« زاد زييير على يديهاا حتى قرب يخترقهم بصبااعوو وزيييير عليها مزيااان حتى غوتاااات » ... خرااا؟؟. شكوون لي خرااا هااا ..؟؟

امنية .اي اي .يدييي ههء ..وا صافي غير طلق نتفاهمو عافااااك. انا لي خرا انااا عافااك ... اعععععععووووااااااا اااااعباااد الله بعد شويييييية خنقتييينيييي ..« تفركل و تطرطااا كي الدجاااجة لي دوزو علبييها سكين ...» .. ااااااامااا

يحيى ...« حبسااتو الضحكة ..جر واحد الحزاام كان فوق الكومووود و جر ليها يديها تا طلها الفووق .. ربطهم ليها مع النمووسية و طلقها ناض وقف على ركابييه خلااها تتزدح و تفركل و تغوووووت خلعها بالمعقووول غير ماقاال ليها رااسها اليوووووم يفرعها » .... عرفتي علاش جايب ايماااك لهاااد الخلاا و القييفار !! ...بااش تغووتي على خااطرك حتى يتقااضاا لمك التبرهييش لي فييك بربي ماتخرجي من هاد الدااار تا تترباااي مزيااااااان ... 

امنية. ...« بلعات ريقها» ... واااش بغيتي تكرهني فهادشييسي حراام عليك ايحيى ماتعيييقش تااااني ...

يحيى .. فاش غانكرهك!! ... «نصل داكشي لابس و ناض قدامها حيد السروال و البوكسر و بقى عرياااان ملط و المعلم قدامو كيف الساروخ غير شافتو خاطرها تروعات عينيها تقلبو حسات بالسخفة و الجلالة على عينيها» ... فاش غانكرهك البنتي هذااا لي دااق حلاوتو متيسخاش بيه !! ...

شاااف فيها مصغاااار عينه و شدو تيدوزو على فخضهاا و حااضي الرياكسيوون ديالهااا ... مخلطة عليها الصدمة و اللقوة و عينيها محلوليييين على وسعهم كيف البووومة تركنات دقة وحدة جابت ليه الضحك... وسع فموو بابتسااامة عريييضة و نزل بيديه مكالي بااش ميطيحش عليها الثقل ديالو كاامل ... كيلات فمها لتحت بطرييقة طفووولية تستجدي عطفه لكن مع من كل حركة منها تتخلييه بااغي ياااكلها مااااكلة ... نعسلو علينيييه بالمعقووول و هي تتفركل تحت منووو تتحك معااه بدون قصد ماعارفااش راسها وااش غير مازااايدة تتجهل فيه .. نزل عليها بشوية عينيه في عينيها حاوط بيدوو وجهها و نطق بصووت كالفحيح .. 

يحيى ... « مصغر عينيه» .. مالك خايفة ..!! .. ياك مااشي اول مرة .. « بااغي يستفزززها» 
امنية ..« بلعات ريقها» .. وو .. و خصنا ندويو ايحيى .. عافاك. ..طلقني و خليني ندوي معاك ... 

ميل فمو للجنب و عينيه معسليين فيها ... تيدوييي و هي تتشم ريحة فموو غرييبة ولكن عرفااااتها رييحة الشرااب 
امنية ..« بلعات ريقها» .. واش شارب ؟؟؟ 

يحيى .. جغمت و صاف .. بااغي نكوون سااحي معااك الحب .. «ناض شوية من فوق منها و تشوووف فجسمها بانحرااااف و عااض على شفتو التحتية» .. وااخة صغيييورة .. ولكن .. « نزل تال عندها تاني و نطق فوذنها و نفسووو السخووونة تضرب فيها بورشااتها» .. سيكسي ... 
امنية .. ب.. بغيت .. بغي... 
ماخلاهاش تكمل .. التهم شفتيها بقبلة جاامحة .. تيمصمصص فشفااايفهااا و هييي راافضة تباادلو .. طلعااات ليه الدم .. عضها حتىىى داااق الدم ففموو استطعموو و زاااد تيمصص لها فشناايفها و هي عاااد مازايدة تتنطر تحت منوووو،نزل يدوو حتا فخضهاا و شحطهااا شحطة خلاتها قفز من بلاصتها .. 
يحيى .. « طلق من فمها و شاف فيها مخنززرر» ... واش تنبوس فالاصنام؟؟؟
امنية .. « بادلاتو تخنزيييرة و عاد مازايدة فيه» .. واش نتا تتبوووس نتا راك تتاااااااكل .. 

يحيى ..« حتى عليها بعضة تا سيل ليها دم فشفتها» .. هاد الفم هو لي تيعرف يقوول غير زمر ...!/.. اليوم نطيرو لمك من جدرر ... 

نزل عليها من جدييد لكن هاد المرة خفف عليها شوةي .. اولا حبت عارفها ماشي خبيييرة بحالو و ثاانبااا حيت عارفهااا مخلوووعة ...دوز لساانو على شفتها لحسهااا لهااا و بدى يجر فيها بشوووية و يمص بطرييقة خلاتها تلقائياا بادلااتو بدوون متحس ...و هو يديه تيلعبو فجسمها كيف بغاااو ماخللى علاايااش دوزهم و هي رجفات تحت منوو احساس جديد .. شي حااجة اول مرة تحس بيها .. يدييين راجل فوق جسمها تيتحسسو على كااع مفاتنها .. حسات برعشة و رجفة اول مرة تحس بيها .. حسات ب.... ماعرفاتش باش حساات فديك اللحضة


بحال لا مسح ليها الدمغ و هو عاد مزااايد تيعض فشفتها التحتية عضيضاات خفاااااف بسنانو وويمصهاا بلسااتو حتى تيشفطها دااخل فمووو .. مااحط الوقييتة عضها شوية. بالجهد تاااوهت و حلات فمها بالخف خشا لهاا لساانو دااخل فمها تيدووز على قناات فمهااا و يلعب بلساانها مرة يجرو لها مرة يعضوو و هي تتاااوه تحت منوو نساات كوولش ي.. حتى يدييها لي مربوووطين نساااتهم .. ماعرفاااتش مزاال ااش بااغية .. ةلكت فديييييك السااع الحاجة الوحييدة لي تمنااتها هي ميووقف حيت هاادشي بااش تتحس عمرها حساتو و عجبهاا بزااف ... ماعااقتش حتى يديهاا لي مد يديييه و فكهم ليييها حتى لقااتهم فووق صدروو .. ابتسم وسط قبلته و زايد زير عليها يديييه ماا فااقت حتى حسات بيهم خشاهم تحت منها و تيعجن بيهم مؤخرتها و هو مخشاااع فيها......وصلاتو لحد الجنوون .. شهوتوو طغاات هااد المرة ... يمكن فالاول بغاا يعذبها هي لكن لقى رااسو هو محتاااج ليها و تيعذب فرااسو قبل منهااا ... ..
فصل القبلة و شاف فيها مبتسم بالجنب و هي سااادة عينيهااا و بااينةة عليها مستمعة مااشي تحبساات ليها النفس ولا عيااات و هاادشي زااد عجبوو فيها اكثر ... .. نزل على وذنها و طبع قبلة عض ليها شحييمة ... و نطق بصوووت خفيييف و سخووون .... 

يحيى .. السووفل عندك هو هذااك احبيبة....

حلاات عينيها بشوييية و بلعات رييقها مزال ما استوعباات اااش وقع حتى نزل يدوو تحت منها و خشاها تحت الكيلوط ديالهاااا حطها على عضوهااا و بدى تيلعب فييه بطرييقة داائرية خلاهاا توسع عينيييها و و تقفز من تحت منووو ... 

يحيى .. اممم مالو سخوون .. ااش خصوو .. همم ... ؟؟

نزل على عنقهااااا تيبووس و يعععض فييه بشوووية عليه و غييير بالمهل ...و هيي تتآن تحت منوو و تتخبش ليه فصدرووو بيديداتهااا الصغيييوريين .... كل عضة كان تيعضهاا تيخلي لها الامااارة حمرة .. ..
نوضها شوي و حيد ليها السوتياامات .. سرف بيهم ماعرف فين وصلوو و نزلها تااااني عيينيه تيوووووف غير فداك الصدر الصغييور لي الحلماات ديالو برزوووو و وقفووو 
هوووو ديييجااا سخوون و مع سخوونية الشرااب زااد سخن اكثر وااخة ما تقلش بااش يسحى معاااها ولكن العاافية كانت شااخلة فصدروو و فالمعلم تا هو .. عنقووو كاااان حمر و عرقاااان ... كااع العروووق ديالوو بارزييين و عضلااتو متشنجيييين ... بلع رييقوو و حط يديو على صدرها قرصوو لها بين صبااعو حتى قفزات و بدوون شعوور عضات على شفتها ... نطق بصووت مبحوح ... 
يحيى .. مالهم واقفين ؟؟ .. ااش خصهم ... امم ؟؟ .. 
نزل على صدرها الصغيور و شدهم كل وحدة بيد و زير عليهم .. باس كل وحدة على الحلمة و طلع فيها عينيه بابتساامة جانبية .. 
يحيى ... ااش بغاو هااد التفيفيحاات !!/.. نبوسهم ... اممم ....« باسهم لها تاني » ...نعضهم ..!! ..« تحنى علييهم بعضة حتى قفزات و غوتات بشوية زااادت شعلااتو اكثر و اكثر ...» ... ولا ناكلهم 
نزل عليهم ماتلاااش هز الراااس ... مرة تيعععض فييهم مرة يمممص و داااير لهم النووبة لدرجة حسااتو تيشفطهم كاااع دااخل فمووو و مرة مرة تقرصوو لهااا حتى تتقفز تحت منوو و تطلق صرخة خفيفة تتبيين على استمتاااعههاا بدااك العذااب الحلو ...حس بيها ترخااات ليه مزيااااااان و ولات كي العجيينة يشكلها كيييف بغاااا
نزل بقبلاتو من صدرها لي خلاه تيوزززوز حتى ضرهاااا ...لكرييشتهااا تيممص فيها و يييطبع قبلاات مفرقة .. غير وصل لصرتها خشى فيها لساانو تيلعب فيهااا وهي تتلوى تحت منووو اكثر و اكثر ... 

همهماااتو حتى هو كانت واااصلة لييهاااا و مزييدااها فالسخوونية حتى الصوت مشاا ليها بقاات غير البحة بحال الى ضاربها البرد الله يرحمها مابقااتش قاادة تحرك هووو تيلعب فيها كيف بغاا و هي شااادة ليه فرااسو و و خااشة صبااعها فشعروو مرة تزيير عليه مرة ترخف حتى ناض وقف على ركابيه و نضل ليها الكيلوووط ديالها رمااه و فرق رجلييها ... بلعات رييقهاااا و حطات يدها على عضوها مخبياااه علييه .. شعلو حبنبه و حييد لها يديهااا بنطرة زييير علييهم .. 

يحيى .. عمرك تفكري تخبيه علياااا ... من اليووم نساايه مابقااش ديالك ولا ملكية خااصة دالوو. .

شد ديالو بين يديه و ضربها بيه فووق التوتو ديالها حتى قفزات راجهى لور بااغية تهرب منو. .. لكن هيهااااااااات هيهااااات ...جرها من فخاضها رضها بلاصتها و خزر فيها .. 
يحيى .. ماتخلينيش نربط ولديك تاني ... !!/..
امنية .. اانن ..يحيى عافااك ..
يحيى ...حبيبو ... « حط يدو على ديالها لي كاان سخوون و فااازگ .. و طلع يدوو تاني »/.. هااهو تيبكي عليه و نتي باغة تحرميه!! ... ماحشمتيش اممم ... « تحنى عليها طبع قبلة على شفايفها ووطلع لعويناتها المعسلين طبع على كل عيين بووسة ... » مناش خايفة !! .. 

امنية .. « حناااكهااا حمريين بغااو يطرطقوووو» .. ااان .. ااا .. اناااا مزال .. .. مزال ممستعداااش .. 
يحيى ..« وسع فمو بضحكة» ..ماواجداااش !! .. عااد كاان صووتك وااصل تال أگاادير .. !! .. 

بلعات ريقهااا ماعرفاااش ااش تقوول لبه .. وااش تقوول رااها بااقة بنت و كيفاااش غاتقوولها منين غاتجيييه .. خافتو يجهل علييها .. واش تنكر و دير راسها ماعارفااش خافتو ميتكااايسش عليهااا .. رجعوووو افكااارها من جدييييد و رجعاات من دااك العاالم الوردي الملييييئ بالشهوااات و لي عمرها حساات بيهم تال اليوووم .. 

امنية .. « بلعات ريقها ...» .. باقة .. انا .. ااا .. امم .. انا بااقة .. 
يحيى ...« ميل شفتو للجنب » .. نتي باقة ااش !! ... باقة ببشونتك و مبيدقاني !!.. «ضحك باستهزااء و نزل يدو خشاها تحت منها ووقرصها حى غوتات» ...من زمان عارفها باقة شي حاجة اخرى معارفهاش؟؟
امنية ....« ضورات عينيها وسط رااسها و ابتسمات ابتسامة نصطنعة و هي مصدووووووومة و ماعارفة ماتقول» .. احليلوو .. هههههههه و الله ماكاينة شي حااجة اخرى احبيبي ...« رمشات عويناتها ببرائة مصطنعة !!..

ضحكاتووو .. وجهها و تعابيرووو فرطسوووه بالضحك .. مالقى مايدير غير نزل عليها تيعععض ليها فدوووك الشنااايف و يمص فييهم هاد البرهوووشة شي نهار تخرج ليه عقلووو ... بقى مدة تيبووس فيها و هي منسجمة معااه دورات يدها على عنقوو و حااولات تدفعوو يجي التحت ... صغر عينيه و ميل شفتوو لبى لهااا الطلب ديالها حااات عارفها ماغاديش تقدر تقلبو تحت منهااا .. ركبات فوق منوو و شافت فيييه عينيها معسلييين ... نزلات على صدروو تطبع قبلات مفرررقة و هو حط يدوو تحت رااسو تيشووف فيها ااش تديير غير تدفش ماعارفة كااع اااش تااديرو تا هو خلاااها تلعب كييف بغااات ااخرتها تحت منووو ... عرفها بغاات تنسييه فالفعلة ليي دااارت غاا بالقاااعيييدة ما فراسهاااش هو وااش داكشي كااع مابقى فباالو من ساااعة ما قااسها و بااسهااا... 

بقات نااازلة تتبووس فصدرو حتى وصلات لكرشوو و هي غااادية رااجهة باللور حصاات بمؤخرتها زدحات فشي حاااجة و هي ترجع للقدام بالزربة خلاتو تيضحك عليها و هي تتتشوف فيه مصدومة من داكشي لي تكهاا و جتهااا قاااصح ... دورات وجهها شافت فيه و بلعات ريقها بان لها داك الخييير موووحاال تهزو وااخة مانعرف اااش عبنيها مابقااوش رمشووو مزال غير ضورات رااسها هز لها حواجبوو بمعنى « ااشنو .. مالك ..» و هو ضاااحك و عااض على شفتو بلعات ريقها و تسحبات بشوية يالله بغات تسلت و هو يشدها من خصرها و ردخها بالجههههم على النمووسية حتى تسمعات كجججججج ..

بلا ميدوي خشى وجهوو غوجهها تيلتهم فشفايفها و يععض و يمص بطرييقة خلاتها تتجاوب معااه من جديد بدووون ما تقاااوم ...
طلع رااسو لقاااتا تااني تعسلات بين يدييه و هو يجمع ليها رجيلاتها .. شدهم بين ييديه و باسهم من التحت حسات بقشعريرة سرت فجسمها و عضات على شفتها .. فرقهم ليها بالجهم حطهم فوق كتاافو و تخشى بين فخاضها ديريكت لمركز عفافها .. طبع قبلة خفييفة عليه و شاف فيها لقاها مزيرة على الفرااش بيديها و مزيرة على عينيها ساادااهم و فمهاا حالاااه بشووي ... عينيه ماكانوووش عينين و انمااا كاانو شعلتيين من ناار اوقدهما الشوق و الشهوة ... رد رااسو تااني تيبووش و يلعب بلساانو و هي عااد مزاااايدة تتعصر تحت منوو حتى طلقاات صرخة مدوية كوون كانوو فالاوطيل كون جمعات عليه بناادم...
امنية .. ااااي .. لالا صاافي .. « تتبعد ليه رااسو بيديها» .. صاافي عافااك. .. هنممم .. يحيااااا ..
طلع راسو مبتسم و هي وصلااات لحدهتاااا زيرااات على عنقووو برجلييها و انتفضت تتلوى و تزيير على الفرااش و علييه ... بقى تيشووف فيها باعجاااب حتى تكاالمات و هو يطلع فوق منها تااان حط فموو على جبهتها طبع قبلة و نطق بصووت خفيف.. 
يحيى .. غاتصبري .. غاتصبريي امنية حيت غانطرطق .. 
امنية .. « حلات عينيها بالخف بحال لا ضربها الفگد» .. هااا .. خلييي ليااام بلااش تال غدااا ..اممننن .. 
يحيى ..« خزر فبها كون كان يطلق القرطاس كون توفااات» ... كانلعبوو هنااا ولا كيفاااش دابا .. يا تكونييي يااا نووض نقلب فيين نخوي رزقييي .. 
امنية ..« ضربات فيه وااااحد مووولاتي تخنزييرة ديال الزماان الغداااار طارت عليه لعنقوو قجااتووو» .. و بربي تا نصفييها لك نتا ويااها .. نحرقووو ليييك هذاااك لي فرحااان بيه نحرقووو 
يحيى ..« شد ليها يديها بزوج و ردخها على النموسية تااني زير على يديها » .. ريحي المغيااره ريحي ... 
مجاات فين تدويي حتى بداااا معاها تاااني فالقبل المداااعباااات يمكن هاادي اطل مدة دااعب فيها شي وحدة حس راسو صافي قرب يخوي مابقى ليه والو بقوة ماا تتلمس فيييها ما استمتعااات غير هي ... 

امنية ..« في دنياااا غيير الدنيااااا ..» .. اممم اننن .. هممم ..
يحيى ...« وسع الابتسامه» .. غبتيي لوالدييك تاااني ... 
ماجااوبااتوووش عرفها مشاات معاااه فالخط سااحت بين يدييه و عينيها اصلا كانووو معسليييين ... هزو و بدى تيدووز بييه فوق عضوووها تيدييه و يجييبو من الفوووق و حاااضيها كي تتلوى تحت منووو و عاجبها الحال مرة مرة تتنتفض بالرعشة لي تتجيهاا عجباااتوو بزاااف و حمقااتووو يتبووهييل لي تديير لييه وااخة تتعصبوو بعد المرااات ... 

امنية ...« دمعات فييه و ميلات شفتها لتحت» ...بشوية عليااا ماتقصحنيش عافاك.... 
.
يحيى ....«نزل علييها قابل وجهها مع وجهوو تيبووس فنيفها و مرة مرة تيطبع قبل مفرقة على شفتها».... غايحمقو ديلمي هااد الشنااايف ... اااش دايرة لهم ماقااادرش نشبع منهم .. امم ...

فموو خدااام تيدوي و يدو التحت تتوجهوو للمقر ديرييكت باش يتلفهاا ... 
يحيى ... كنبغييك البرهووشة ..
مع ديع كانبغييك دفع دفعة خفييفة و حط شنايفوو على ديالها مابغااهاش تفركل ليه ولاتدير شي حركة مامزياناش ليها واااخة ضرباااتو لصدرو . زاااد دخلوو اكثر و اكثر حتى طلقااات زگية وسط فمووو و زيرات عليه بضفااارها خشااتهم فلحموو مغمضة عينيا بالجهد .. مزييرة بزاااف حسات بلحمها بحال لا تقطع من الداااخل .. طلق من فمها و شااف فبها لقاااها نزلاااات الدموووع .. بااس ليها عينيها و نطق بصوت خفيف .. 

يحيى .. شوووت دابا يفووتك الحال. .. 
امنية ..« ضرباتو لصدرو» .. واااسيير تقووود ارااا نخشييي فيك عمووود و نقوول لك داباا يفوتك الحاال ... هننننمم ... 
ماكملاات دي الهضرة تا حساتو خرجو شوةي و عاودو دخلو فيها و هي بااقة لحمهااا جرحوو طرييي عينيهااا بغاو يخرجووو من بلاصتهمم .. 

يحيى .. عاودي اش قلتي داباااا البرهووشة ...!!


حطات ليه القهوة ديالو و ريحات حدااه .. سرحات رجيلاتها فووق الطبلة لي قدامهم و حطات راسها على كتفو .. 
اليزيد ..« خذا كفو شابكو مع ديالها» .. رتاحيتي شوية !!/.. 
زهرة ..«تبسمات ليه» .. وي شوية .. الحمد لله .. الباارح عيييت بزااف .. ولكن داز غزاااال ..

اليزيد ... « حرك راسو بالايجاب» .. داكشي لي تيعجبكم ماعنديش مع فريع الراس .. 
زهرة ..« حطات يدها على لحييتو دوزاات عليها»، ..ّهههه عارفااك نتا تيعجبك الكالم .. 
اليزيد ..« باس لها يدها و شاف فيها» .. انشاء الله سبوع حور يدوز كيف بغيتي .. 

زهرة ..« ابتسمات ليه» انشاء الله .. نطلبو غير تجي بالسلامة .. 
اليزيد ... « دوز يدو على كريشتها» .. مابقى ليهاا والو .. الى بغا الله ... 

خذا قهوته جغم منها و هو يصوني لو الفون .. هزو بان ليه الرقم ديال المهدي .. شافتو هي و هزات التيليكوموند تتقلب فالتلفازة ..

اليزيد ..الو .. السلام عليكم .. 
المهدي .. عليكم السلام .. فين اصاحبي مانشوفوكومش زعما ماتعرضوش علينا 
اليزيد ..« تسند على الكنابي».. مرحبا الله يا ودي .. دار بن البشير دار الجود و الكرم .. 

المهدي .. ههه يحفضااك ... بغينا غير نديرو شي قهيوة .. الى كنتي مسالي .. !!
اليزيد ..« دوز يدو على لحيتو » .. ايه مرحبا .. واحد ساعة هاني معاك .. 
المهدي ..نتلاقاو ف لافونتين .. هي لي عارف فاگادير .. 
اليزيد ...و عليه .. 
قطع معاه و حط التيليفون فوق الكنابي و ناض .. 

زهرة ..« باستفهام».. خارج؟؟
اليزيد..« حرك راسو»/.. نمشي ندير شي قهوة مع المهدي .. 
زهرة ..« بتفهم» .. ااه واخة .. 
اليزيد .. « شاف فيها» ...بغيتي تخرجي ؟؟
زهرة ..« بنفي» .. لالا مافياش .. غير سير انا غانتسنى خالتي تفييق غانتوانسو انا وياها راك عارف جماعتنا ماتتساليش.. 

اليزيد ...« تحنى عليها باسها فجبهتها»، .. الله يرضي عليك .. 
تبسماات ليه فرحاانة و مشا هو للبيت لبس حةايجو و رجع دا تيليفووونو عاااد خرج .. اما زهرة بقات ملاهية مع التلفااازة حتى خرجات نوال من بيتها .. 


زهرة .. صح النوووم .. ههه شبعتي نعاس. . 
نوال .. « ريحات حداها» ... الله يبنتي راني شبعت تحيار فعرس داك الزغبي .. 
زهرة .. هههه بصحتك .. نشطنااا نييت داز داكشي غزاال .. اجي تسوفي تصيورات ههه .. 

نوال .. « قربات ليها و بدات تتشوف معاها فالتصااور لي خدات بالطابليت ديالها» .. هانتي شووفي ليك العجل كي جا معاه البلدي ... 
زهرة .. ههههه جاو غزااليين .. تبارك الله .. 
نوال .. انا بعداا مزال ماتيقت وااش تزوج .. كان يضل يطوطح لي لا دار لا دراري و نضل تابعاااه تزوج ماخليت ماجبت ليه فالبناات و هانتي سبحاان الله .. 

زهرة .. هههه طاح حبو على هاد نص بلاصة ديال امنية .. شوفي كي تتبان بالكسوة ههههه مونيكة صافي. . 
نوال .. الله يسعدهم يا ربي .. 
زهرة .. اللهم اميين يا رب .. 
نوال ..« دوراات راسها في الارجاء » .. اليزيد مكينش؟؟
زهرة .. يالله خرج .. دار معاه مهدي يتلاقاو فشي كافي يمكن .. 
نوال ..« حركات رااسها بملامح مبشورة» .. الله يجيب الصلح على يدو يا ربي .. 
زهرة ..« باستفهام » .. ااا؟؟ 
نوال .. مهدي قال لي غايحاول يصلح بين اليزيد و ختوو .. الله يحنن قلبوو .. نقم عليها ولكن انا عارفااه ميسخاش بيها ..رااه بنتو. هاديك ماشي غير ختو .. 
زهىة .. « قلبات سيفتها و تنهدات» .. ااه .. .. 
نوال ..« حسات بيها معجبهاش الحال »انا عارفااك مقلقة منها مداارت فيها ميصلاااح معااك ولكن رااه ندماات .. « خدات يدها بين كفوفها» .. حاولي تسمحي ليها و حنني قلب خووها علييها .. بارااكا غير هادشي لي طرا ليها ابنتي .. قلبها طاااب كاانت قلة عقل منها و ندماات عليها قد شعر راسها الله يهدييها لعباات ليها ديك الحراااامة بعقلها الله ياخد فيها الحق فهاد النهاار. . 

زهرة ..«/تنهدات» .. واش اخالتي انا كون درت فبنتك داكشي لي دارت فيا كنتي غاتسامحيني!! ...

سؤال ضرب نوال في مقتل !! .. واش غاتقدري تسامحيني .. تكررت هاد الجملة فراسها اكثر من مرة .. اكيد ماغاتقدرش .. و علاش تيطلبو منها هي اكثر من طاقتها!! .. هي الوحيدة لي كانت عايشة مع معاناتها مع وحدتها مع حزنها هي الوحيدة لي كانت مكتئبة .. عاشت اسوء ايام حياتها بسبب حليمة كيفاش دابا تتطلب منها بكل بساااطة تسامحها !! .. كيغادير تسامحها .. واش غير اجي و سامح !! .. واش خصنا نكونو دائما ملائمة فعيوون النااس..مكرهاتش تقوول ليها ماغانساامحش بنتك انا ماااشي ملااك انا انساان و الى كرهت شي حد و خرجتو من خاااطري مستحييل نرضوو علاش تترجعي لي اللومة ..بنتك هي لي غلطاات معاياا علاش انا خصني نسااامحها .. هادشي كلوو كاانت باغية تقوولو ليها .. هاد الموضووع بالذاات تينرفزها بزااف و يخيييلييي خاطرهاا ضيق خصوووصا فاش سمعات رد نوال لي مكاانش جوااب على السؤال لي طرحات عليها انما كانت تتهرب منوو .. 

نوال .. الله غفور رحيم ابنتي ... الله يساامح .. الله يرضي عليك .. 

زهرة. . .. « اكتفت بتنهيدااتها المتثالية و نطقاات ببساطة .. » ... تطلب ربي يسمح ليهااا اخالتي

نوال ..«، تنهدات عرفااتها هاازة فقلها تا هي داكشي مكانش سااهل علييها ... داكشي علاش فضلات تنهي الهضرة » .. الله يهدي النفووس .. 
.......

///////قبل ساعاااات////////


يحيى .. عاودي اش قلتي داباااا البرهووشة ...!!

امنية ... « عينيها نزلوو منهم الدموووع بالحر» .. نوض ... .. نوض عافاك ... قصحتيني ...
يحيى ...« عقد حواجبو فيها» ... لو كان بغيت نقصحك كنت غانطلعو مع والديك تال المعدة اما دابا رااه غير فتحتك باش ماتعانيش كل مرة. . 

امنية .. « ضرباتو لصدرو» .. قاااصح بزاااف هء .. واش داخل تتحاااارب غييير بشوية علياااا ازمر .. 
يحيى ..« تحنى على قنانفها بعضة حتى غوتات» .. داك اللسان غانجبدو ندير ليك فييه شوااارمة لا مانقيتيهش ..

امنية ...« ميلات فمها بطريقة طفووولية و الدموووع مفزگييين عويناتها» .. راه لساااني هكذااا داير ااش ندير لييه وااه. . 
يحيى ...« جابت ليه الضحك حرك رااسو و نطق بصوت خشن» .. قد ما بااا بقا غاناكلو لييك ..« يالله بغا ينوووض و يخرجو منهااا حتى جراتو و غوتات حيت حسات بالم تحتها ضحك بالجنب و شااف فيها» ... ماسخيتيش؟ نزيدو شي طرح .. !!

امنية ...« عضات على شفتها بألم » .. هاااح درنييي ... 
يحيى ...« ضحك باستمتااااع» ...اش درك ازيين !!
امنية ..« تتدوي بلا متفكر بالحر لي حاسة بيه تحتها ..» هذاااك ديالك درني فدياالي. .تيحححرقني بزااف ..😢

يحيى .. « بابتسااامة وااسعة تيشووف في عينيها المدمعييين ... » بغيتي نخليه الداخل مسخنك نخليه !! .. « اشااف فيها باستفهام. . » .. 
امنية ..« بالشووفاات ديالو جاب ليها الضحك ماعرفات تبكي و لا ضحك»/.. ههه و خرجوو غير بشوية رااك كاتحرقني ...

ابتسم بالجنب و خرررجووو بشووووي و شاف تحتها ... و بقى مبتسم و هي حاضية تقاسيم وجهوو تتتشووف فيه عااضة على شفتها و حاسة بوجع تحتها .. كالى بيديه و شاف فيها ميل شفت و مشا طبع قبلة على شفاها و رجع شاف فيها حتى عقدات حواجبها حسات بشي حاجة تكباات فوق ديالها ... 

امنية ..« مخنزرة» .. ش.. شنو هادشي .. 
يحيى ...« موسع الابتسامة» .. ههههههه ماتخافيش غير دانينو هذااك .. 

ناض فووق منها كيضحك و هي تتنگر و تغووت ماخلات مااا قالت غطاها بالايزااار و شا ديريكت للدووش حذا منوو فوطة فزگها بما داافي و رجع عندها حيد ليها ليزاار تيشووف ديريكت فعضوها ... 

امنية .. شنو غادير تاني .. ؟؟ 
ماجاوبهااش .. بغات تنوض و هو يجر ليها رجيلاتها رضهم بلاصتهم .. و خذا ديك الفوطة تيمسح ليها بيها التوتو دياللها نقاه ليها مزياان و خذا من النومود واحد البوماداا حطها تما كان جايبها على ودها .. دعن ليها الفتحة ديال عضوها و جمع ليها رجليهاا زيرهم ليها .. قلبها على الجنب و هي غير تتشووف فيه و حاضية تصرفاتو الحنينة معاها وااخة تيضلو يتجااقروو .. نعس موراها و جرها لعندوو من وسطهاا خشى وجهوو فعنقها و طبع بووسة بين عنقها و كتفهااا... 

يحيى .. علاش كذبتي !! ..
امنية .. « قضمت شفتها و رمشات عويناتها ببرائة » .. اا ماكذبتش رااه .. د .. 
يحيى ..« تيسخن ليها كريشتها بيدوو» .. ماتزيديش تكذبي غانوض نكمل على مك .. 
امنية ..« زفرت بغضب و ضورات ليه راسها» .. واش نتا درتي فيا القليل !! .. مزال ماتنساا ليااا داكشي لي شفت بعيني .. تخووني النهاار تاااني بعد ماا قبلت نكوون معاك وااخة داكشي ضد مبادئي ! .. 

يحيى .. خنتك !! .. « حرك راسو ».. راااه بااش مانقيسكش الخراا داكشي علاش تنقلب فين نخوي زبلي .. 
امنية ..« حركات كتاافها» ماااسووقيييش .. اااه و نسيت نهار كنتي غاتخرج عليااا .. كنتي غاتعذااا عليااا 
يحيى .. « طلع حجبانها » و تعديت عليك !! 
امينة ..« هزات كتافها» وا علااااين نيييت ديرها!!
يحيى ... « عضها فعنقها بشوية» .. منقدرش ..كون بغيت نتعدا عليك داك ساع شكون غايمنعني !! ... ولكن منقدش ازين ديالي .. 

امنية .. « حركات كتفها تتفرنس تيهرها بديط اللحية » .. اي ..هههههه ..

يحيى ..تتفرنسي ...« زاد حرك لحيتو اكثر و هي تضحك حالة فمها بحال شي بنية صغييورة و
..تم نازل بيديه منخصرها تيدوزها هلى فخضها و يضوورها لووور تيعجن فطرمتها غييير بشويية تا تتقفز .. » ..غااتجننيني ليييمااك دوقتيني حلاوة جاامي دقتها فحياتيي ... !!

امنية .. اممم ..« تيديها نعااس ..» .. 
يحيى .. نعستيي ؟؟ « تيدووز يدوو على فخضها» .. 
ماجااوبااتوش عرفهااا نعساات حرك رااسو و ضحك .. اكيييد عياات من العرس و هاد الايااام لي فااتو كاامليين ديال التوجاااد و تااماااراااا ..طبع بوسة على كتفها من اللور و طلع عينيه باانووو لييه اشعة الشمس دااخلييين من البالكون .. و هو يضوور عندها زاد جرها عندو خشى وجهوو فعنقها و نعص حتى هو .... 


دخل للمقهى تيقلب برااسو حتى لقااه شاد طابل الدااخل .. توجه ديريكت عندو كي شاافو وقف سلم عليه سلام رجولي و ريحوو 

المهدي .. صافا !!/.. 
اليزيد .. و الله الى نااضي .. 
المهدي .. رتاحيتو شوية .. !!
اليزيد ..« حرك رايو و جبد باكية تالكاارو دارو فموو و شعلووو .. نطر منووو و شااف قيه » .. واا جينا طحنا كاو .. يالله فقنا .. 
المهدي .. و الله اعشيري الى رااسي تيخبط ..
اليزيد ..« شير على السيرفوور .. طلب قهوة كحلة بلا سكر » .. هذا الكاس الرابع لي غانشرب معاك .. 
المهدي .. اوااه ... هههههه ماشي مشكل مرة فشحال .. 
اليزيد .. من زماان تنعطيها الدق .. « نطر من الكارو و شد قهوتوو تيرتشف منها» ...
المهدي .. « خرم راسو » .. عارف لي كاين .. اوا كب داير مع الخدمة ..ولفتي العيشة فالمغرب ؟؟
اليزيد .. وا البلاد اصاحبي بالسيف نولف ..عايش بيخير منها بعيد على الصداع و الغيار 

حرك راسو فهمو و عرفوو علامن كان داوي ... زفر بصوت مسموع و طلع راسو شاف فبه تيطفي الكاروو ديالو فالطفاية .. 

اليزيد .. المشاكل و الصداع الخاوي .. ماعنديش مع داك تخربيق ديال مشاكل الكرا مع دار الراجل .. الوليد حرر علينا العيشة و كملاتها ينتو .. الدين تيترد و انا ديني رديتو عاد وليت لداري .. ولفين خصني نكون...

مهدي .. « حرك راسو يمين و شمال .. » .. المشاكل كاينين فكل دار .. بعينيك شفتي كي كنت مع ختك قبل ... و دابا هاحنا الحمد لله .. كولشي هو هذااك .. 

اليزيد ..« ميل فمو» .. ماغدراتكش ..!! .. مشاكلك معاها ماشي بحال .. تيتفكو غير بالضهرة ..
مهدي .. « حط يديه على الطبلة. ..» .. حتى نتا راه مشاكلك معاها غاتحلوهوم لي دويتو .. حليمة راك عارفها مغياارة و الى ولفتيها تهتم بيها متتبغيش تهتم بشي حد ااخر .. راك عاارفها كب داايرة .. ماتنساش نتا لي ضصرتيها ..

اليزيد ..« حرك راسو» ندمت على ديك الضسارة ..كنت عاطيها الحرية و كنت تااايق فيها بالحق صدقات متستحقش داك الثقة لي عطيتها كأخ..
المهدي ..دابا واش ماناويش تنعلو الشيطان..راني عارفك شحال عزيزة عليك حليمة ..و ..

اليزيد ..« زير على تيليفونو و هز سوارتو» .. الله يحفضك الى كنتي غادوي ليا على هاد الموضوع نوض فحالي حسن ليا .. حليمة نهار تجي طلب السماااحةة من ديك لي ااذااتها ديك الساع تولي هضرة اخرى ..
المهدي .. وا برد اصاحبي .. غير تضغط على اعصابك و تمرض مخك .. رخااها موولاانا .. 

اليزيد . ..« ناض وقف » .. نوضلك معايا !!؟
المهدي ..« حرك راسو و ناض تا هو هز قشو»/.. ايه .. مهم .. بغيت غير نعلمك بااش تصالح مع ختك الى بغيتي حيت حنا غدا راجعين .. عندي الخدمة .. 
بلا ميجااوبوو خلص و سبقو للطونوبيل بلا ميدوي ميتكلم خلاه تيحرك رااسو بقلة حييلة ... كان بااغي يرجعها فرحااانة لكن اليزيد بااقي خااطرو ماصفاات و مقصح قلبووو عليهااا ... 
~~~~~~
~~~~
~~
كانت جالسة فو النموسية حاطة رجل على رجل و تدهن فيدييها حتى المرفقين .. لابسة شوميز فالأبيض مبينة صفاء و نقاوة بشرتها لي تتشعل و تبريي .. طالقة شعرها للجنب و و مندمجة فداكشي لي تديير ... بقى حااضيها وااقف فالباب مكرواازي رجليه .. وااخة يضل يشووف فيها عمرو غايشبع من شوفتها .. زينها و طولتها فورمتها .. كولها من رااسها حتى صبع صغيير فرجليها تتحمقوو .. لدرجة حتى وحدة كيما بغات تكوون مايشووفش فيها بالنظرة لي تيشووف بيها حليمة .. من اول نظرة و هي مهبلاااه .. 


كانت جالسة فو النموسية حاطة رجل على رجل و تدهن فيدييها حتى المرفقين .. لابسة شوميز فالبوردو مبينة صفاء و نقاوة بشرتها لي تتشعل و تبريي .. طالقة شعرها للجنب و و مندمجة فداكشي لي تديير ... بقى حااضيها وااقف فالباب مكرواازي رجليه .. وااخة يضل يشووف فيها عمرو غايشبع من شوفتها .. زينها و طولتها فورمتها .. كولها من رااسها حتى صبع صغيير فرجليها تتحمقوو .. لدرجة حتى وحدة كيما بغات تكوون مايشووفش فيها بالنظرة لي تيشووف بيها حليمة .. من اول نظرة و هي مهبلاااه .. 

المهدي .. « تنحنح» .. 

حليمة ... « قفزات غفلها» ّ. خلعتيني .. 

المهدي .. «مربع يديه».. شكون غايكون من غيري انور عيني !!.. 

حليمة ..« وسعات ابتسامتها و ناضت وقفات» .. تعطلتي عليا ..؛

المهدي ..« قرب وقف قدامهاو قبط لها فيديها» .. كون عرفت مانخرجش ..! 

حليمة ..« مدات يديها حطاتها على صدرو و تعلات على صباع رجليها» .. تنتوحشك فاش تتخرج و تخليني بوحدي .. فين مشيتي ؟؟

المهدي...« تيشوف في عينيها هبلاتو .. طبع قبلة على شفايفها» ...تقهويت مع اليزيد .. 

حليمة ..« هبطات على رجليها و تبداو ملامحها» .. دويتي معاه عليا ؟؟

المهدي ...« زير على مفمو و على حواجبو بمعنى اه» .. 

حليمة ..« نزلات عينيها» .. مابغاش يشوفني !! .. مابغاش يسامحني!!

المهدي .. « دوز يدو على طول شعرها و شااف فيها بنظرة حنييينة ...» هداك راه تيموت عليك غير تيكابر نفسو هنا .. فاش تيغلط معاه شي حد تيقلب عليه راك عارفاه كثر مني .. 

حليمة ..« حركات راسها بالايجاب» .. عارفة .... عارفة راسي غلطت معاه بزاااف .. ولكن راه ... « تنهدات و سكتات مالقات ماتقول ...

المهدي ..« حط يدو على وجهها و دوز بسبابته على خدودها» .. لو كان تعرفي كي حاطك فعينيه و كي تنشوفووك انا ماكنتيش غاديري دوك المصايب .. 

حليمة ..« طلعات ليه راسها بعيون مدمعة تخشات فحضنو عنقاتو و زيرات عليه ...» .. الله لا يحرمني منك ..

المهدي ..« باس لها راسها فوق الشعر» .. و يخليك لياا ..و الله يهدييك «بعدها شوية عليه باغي يبدل الموضووع حيت عاارفها غاتبكييي .. و حتى احتيااجو لبها كان اقوى .. » خلينا من اليزيد دابا ... اش هاد الجمال كامل!

حليمة ..« حمارو حنيكاتها و نطقات بافتخار» .. ههه هذا العادي دياليي ابب .. 

المهدي ...« هزها بين يديه تضحك و تفرنص» اوا الالة منخليوش العادي ديالك يضيع ؟؟؟ .. « جلس فوق النموسية و جلسها فوق رجليه ..» فين غادية بهاد الزين شي نهار تحمقيني .. 

حليمة .. « تنهدات و شافت فيه بتساؤل» .. بصح باقي تتشوفني زوينة المهدي ..!! .. باقة كيف كنت في عينك ماتبدل والو؟؟

المهدي ..« ميل ضحكتو» لا .. تبدل بزاف ..

حليمة ..« عقدات حواجبها و تقرضات و بغات تنووض لكن زير عليها» .. مالي .. علاش !!/.. شنو مابقاش عاجبك فياا ..

المهدي...« طلع حواجبو» .. واش انا قلت لك مابقيتيش عاجباني !! .. الالة لي تبدل هو انني غادي و تنطيح فيك ...« هز لها يدها باسها من الكف و بسطها على قلبو و هذاا عمرووو عشق ولا غايعشق غيركك ... «« باسها فشفتها» .. الزماان غااادي و قلبي غادييي معااه و تيزيد يطيح فيك ابنت الهم ... واااخة مصااايبك كثااار و تنعياا نسد عليهم عيني ولكن ماعندي كي ندير هاد ولد الحراممن نهار دخلك مابغا يخرجك. 

حليمة ..« وسعات ضحكتها فرحااانة بكلاموو و دفعاتو من كتفو يشوية» .. تيعجبك طيح مني النص .. 

المهدي ... كنبغيك ... !! .. 


حليمة ..« ابتسمات و حنييكاتها حمااااارو من يديه لي تيعليو لها الشوميز لي لابسة و تيتلمس ففخاضها» .. تنموت عليك نتا هو ديك الشعلة ديال الامل لي خلاتني نوقف على رجلي بعد ما خسرت كولشي ... « بلعا ريقها» .. خويا .. و ولدي .. معرفتش بلاا بيك اش كنت غاندير .. اكييد كنت غاندير شي حاجة ف...

التهم باااقي الجملة بشفايفوو ماباغيييهاش تخرجهااا.. جر ليها رااسها تيلتهم فشفايفها و مزيير عليها مزيااان على صدروو ... رمى السبادري ديالو و حيد التقاشر تا هووما غير برجليه بدون ميفصل القبلة .. بقى مزيير عليها لعندووو تيزير على فخااضها و ترمتها تيعجن فيها و يطلق حتى حس باحتيااجها للهوااء و طلق منها .. حيدها من فوق رجليه و رجع باللور حتى تكى فوق النموسي حط دراعو على عينيه 

المهدي ..« نطق بصووت مبحوح» ... حيد لياا السروال .. 

حليمة .. « عقدات حواجبها و عضات على شفتها ..» .. هااا ..

المهدي .. ديري لي قلت ليك .... 

هزات كتافها و طلعات فوق النموسية على ركابيها ..حطات يدها على الصمطة فكاتها ليه و تبعااتها الصدفة حتى هي .. حلات السنسلة و نزلتت جرااانو ليه من رجلبه حتى نصلاتو و هو عاونها برجليه .. مشااو عينيها دييرييكت للمعلم .. لي كان منفووووخ فالبووكسر و بااين عليه وااقف .. شير ليها على الشوومييز ديالو حتى هي ضحكات و طلعات على رجليه و هزاتها من كرشوو نصلاتها لييه و دوزها من يديه رماها للارض .. .. 
ناض غفلها و جرها من خصرها رماها على صدرو و تلاح هو على ضهروو .. جرها من عنقها جاابها ديريكت شفاايفهااا على ديااالوو و يديه خداامين تيطلعوو لها الشووميزل من التحت حتى حيدو لهاا و بقات قدااامو عرياانة غير بالستريينغ مشبك فالاسود ... شاف في عينيها و رجع شاف فصدرها دوز لسانوو على شفتوو تيشووف فيهم بطرييقة خلاتها تحط عليهم يديها بالخف ..جر لبها يدها وزاد جرها لعندو ..عقد فيها حوااجبوووطار عليهم يبووس و يعش فبهم بشوبةو عاود يطلع لعنفها حتى تبهرها و تبدى تكركر ليه ووتلوى قوق منوو

رجع تااني لفمهااا ..بقى تيبووس فيها و يمص شفتها التحتية كانت قبلة تتعبر على اشتياااقوووو ليها ..عينيه معسلييين و عينيها كذلك .. رغبتهم فبعض كاانت كبيييرة و جااامحة قوييية .. ماحساات برااسها تاا بداا تيطلع معاااهاا خرجاات عينها حيت نزلها عليه بالجهد عضاات ليه فشفتوو .. 
حليمة ..امممم .. « فصلات القبلة» .. بشوية احبيبي . اممن . بشوية .. 
مهدي .. « نزل يديه لفخاضها بدى تيطلعها و ينزلها عليه بشوية » ... هكذاا!! .. 

حليمة ...« عينيها معسليين معاه » .. اممم هكذااك ابب..اوو.. ههههه ...
بقى غااادي عاها كييف بغااات حتى وصلوو لذروتهم بعنننف بزووووج و شافوو فبعض فدقة ... 
مهدي ...« بغمزة » . بصحة ...« ماجااوباااتوووش تكلت علبه وحطاتت راسها على صدرو تتنهد ... قلبها و جا فوق منها باسها فشفها بوسة خفيفة و طلع لنيفها تا ..» ... نويضي دوشي باش تجمعي الحوايج ... « تلاح حداهااا»... غداا غانتحركوو

حليمة ..« عقدات حواجبها» .. ولكن كي درتي ليها كاع ما علمتيني !! .. 
مهدي .. و شنو كندير دابا !! .. هىني هلمتك ..« حط يدو على عينيه» ...
حليمة ... و علاش ماقلتيهاش قبيلة !!/.. 
مهدي ... بغيت ماتش توديع المغرب ...« شاف فيها» .. فيها شي عيب ...!!

حليمة ..« ضرباتو لصدرو و ناضت لوات عليها ليزار » .. مزال ماتساريت مزال ما درت والو ... حتى اليزيد مازال ما ريحت معاه ... 
المهدي .. اليزيد الى بغيتي تريحي معاه غاتعتذري من زهرة .. بغيتي مرحبا من دابا نديك تسامحي مع خوك؟؟

حليمة ...« ضارت شافت فيه»، .. نعتذر منها!!؟ ... 


المهدي .. ايه ..« ناض ريح »، .. هااذا هو الشرط ديال خوك .. شنو زعما نتي ماحااساش براسك باغية تطلبي منها سماحة ..!

حليمة ..« حركات راسها» .. ماغاتساامحنييش وااخة نطلبها .. 
المهدي ..« طلع فيها حواجبو» .. جربتي ؟؟ .. دويتي معاها .. 
حليمة ..« بنفي » .. لا ولكن نتا ماشتيييش كي كانت تتصرف معابا فالعرس .. اي بلاصة تنوقف فيها هي تتخوييها ... 

المهدي .. « بديك الشوووفة تيقووول ليها من نيتك؟» .. بغيت نعرف غير اااش بغيتيها دير .. دابا نتي لو كانت دارت فيك داكشي لي درتي فيها نتي انا متأكد ان عينيها كنتي غاتجبديهم لها ... راني حافضك مزياان .. 

حليمة ..« هزات كتافها» .. منقدرش .. منقدرش نووقف قداامها ولا نقوول ليها سمحي لي .. غييير شووفات ديالها لداباا باقة تنتفكرهم .. مافيااا ميتخنق تااني .. ماغانقدش نطلب منها السماااحة وةانا متأكدة انها ماااغاديش تساامحني .. 
المهدي ..« حرك راسو بقلة حيلة و ناض » .. نتي تعرفي .. انا عطييتك ليك سوارت خووك مابغيتيش ضبري مخك ... 

دخل للدووش و خلاااها تتصاارع افكااارها ..عاقدة حواجبها و مزيرة على داك الليزار بقبضة يدها .... تطلع النفس و تهبطها بعنف .. تفكراات نهار الحنااء كي شافتها زهرة و حطات يدها على كريشتها لي بااارزة قداامها .. رجع لها داك الاحساس لي حساتو .. قلبها تزييييير عليها ... غمضات عينيها تتمنى لو كااان غير بقى معاها ولدهاا .. مكانتش غاتحس بهااد الالم كااامل .. مشيتها عند زهرة غاضرهااا بزااااف .. حتى الشووفة فيها غاتوجعها اكثر ... تنهدات و رجعات للور تكات تتسنااه يخرج من الدووش .. مسحاات عينيها من ديك الدمعة اليتيمة لي نزلات منها و ذكرياات تتحاول تنسااهم مزاالين تيجيييوها بين عينيها ...


دخل عيان بعد ما وصل المهدي و مشا حتى طل على الخدمة ديالو هاد رجع ... دخل لقى نوال مريحة فالصالة بوحدها ..

نوال ..« استقبلاتو بابتسامتها المعهودة» .. العزيز الغالي .. ولدي حبيبي ..
اليزيد ...« باس لها راسها» .. مريحة بوحدك!؟ ...

نوال .. ايه زهرة مشات تصلي العشا ...
اليزيد ...« حرك راسو بالايجاب» .. سلم عليك المهدي .. قالك غاديين غدا ..
نوال ..« عقدات حواجبها» ..دغيا!؟...
اليزيد .. قالك عندو الخدمة نا خدمة مانعرف ليهم .. 

نوال ..« حطات السبحة دياالها و شافت فيه» .. دويتي مع ختك .. 
اليزيد .. علاش غاندوي معاها!! ... شكون خصو يدوي مع لاخر !!/.. شكون خصو يطلب السماحة !؟ ...
نوال ...« ضاارها قلبها على بنتها»/.. و رااه ختك هاديك اليزيد .. ماغانقوولش ليك اش تعمل .. ولكن اولدي ولايني نتا الكبير و نتا مول العقل ... 

اليزيد ..« شاف فيها حاط يدو على ركبتو» .. الواليدة .. من اللخر اش بغيتي !! نطلب منها السماحة ؟؟

نوال ..« بنفي » ..لااا ماقلتش هكذاا ولكن اولدي رااك تتشوووف .. حالتها كي ولااات من نهار تخاااصمتي نتا ويااها .. 
اليزيد .. مارانيش دري صغير باش نتخاصم ..« زفر بعنف» .. انا غضبت عليها .. و الغضبة ديالي انا خااايبة راك تتعرفيني مزياان .. باا لي هووو بااا و عطيتو بالتيساع .. 
نوال .. « تنهدات » ..ولكن ...

اليزيد .. مكين ما ولكن .. لي عندي راني قلتو لراجلها .. تجي مرحبا بيها ولكن طلب السمااحة من زهرة .. السلام عليكم....« ناض وقف » .. غاندخل فحلي عيان .. 
باس لها فوق راسها و مشا ديريكت لبييتو مع الدخلة بانت ليه جالسة فوق السجاادة مقاابلة مع القبلة .. حااطة قدامها المصحف ديالها كانت تتقراا فيه .. و جالسة باللباس الشرعي الزهري ديالها لي تتصلي بيه ... ضامة يديها و تدعي .. وقف مووراها و هي مخشششعة ماحسااتش بيه ... ...

زهرة ..... اللهم حسن خلقها و خُلقها و سهل مخرجها و اجعلها قرة عين لي و لوالدها و اجعلها من عباادك الصالحين... اللهم امني استودعك جنيني الذي في رحمي و رده الي عند مولده مردا سالما معافا من كل شر من كل مرض ومن كل أذى ...
ناضت حبدات عليها لبااسها و هي عاطياه بالضهر ماشافتووش كاع واش دخل .. بقات غير بالكسيوة لي كانت لابسة التحت ... جمعات صلايتها و حطات القرآن فمكانه المخصص .. يالله بغات تضور و حسات بيديه ضارو عليها و استقرو فوق كريشتها تيتحسس عليها من الفوق و وجهه فوق كتفها. .. 

اليزيد .. الله يقبل ازينة البنات ... حرماً انشاء الله 
زهرة ..« حطات يدها على يدو مبتسمة» .. اللهم اميين ياا ربي .. 

اليزيد ..« طلع حوااجبوو باستفهام » .. بان ليا وليتي تدعي غير مع الاميرة !؟ .. 
زهرة ..هههه نتا ديما تنسبقك فالدعااء غير تهناا ... 
اليزيد ..« باسها فراسها من اللور» .. الله يحفضك المحييرة القلب ..
زهرة « ضارت عندو و شافت في عينيه» .. سمعت صوتك نتا و خالتي نوال وصل عندي ياك لباس .. على حليمة ؟؟
اليزيد ...« دوز يدو على وجهها حيد لها على عبنيها خصلة طابحة» .. يه عليها ...
زهرة ..... مابغيتش ندير ليك مشاكل مع عائلتك .. « نزلات راسها» .. الى كنتي مابغيتيش غير تخصر ليا خاطري انا ..ماغانتقلقش غير تسامح مع ختك راه عندها غير نتوووما .. 

تنهد و حرك راسو تيشوف فيها و فهاد الطييبة لي فقلبها وااخة داااكشي كلووو لي دوزااتو عليها دابا تطلب منو يساامحها ..!!

الزيد ...« هز لها راسها من ذقنها .. شاف فعبنبها و باس لها جبينها» ..قلبك ماشي كي ما باقي القلوب .. «ابتسمات ليه و حاوط وجهها بين يديه تيتحسس وجنتيها بابهامه» ..ماشي بسببك .. غضبت عليها حيت غفلاتني ..و انا الغدر مانسامحش عليه.... هي لي سبقات العار .. ماظلمتهاش .. ..


مرت اياام .. كل واحد رجع لحيااته .. يحيى و امنية ...سافرو لشهر العسل ديالهم ماكثراتش علييه شرطات عليه يكوون فتركية لكن فامااكن هي ماشاافتهمش حبت من نهار مشات ليها شافت منها غير واحد البلاصة ف اسطنبول يعني مادارتش نهاائيا .. داكشي علاش بغات تدوز الهاني مون ديالها فالبلااصة لي هي تتعشقها مكينااش شي بلاااصة اخرى هي تتحلم تزووورها من غير تركيا وااخة كان باااغي يديها لفرنساا مي رفضااات ليه و حلفاات تا يدووزووووه فتركيااا ..

اما حلبييمة و المهدي تا هوما رجعووو لحياااتهم ... هو رجع لخدمتووو مع باريييش راجل شيلاااء و هي رجعاات لدااارهااا تااني .. وحيدة النهاار كامل و هو تيجي بالعشية .. رجعات لتركياا بدووون ماتساامح مع خوووها ولا تدوي معاااه .. و اكيد ما اعتذراتش من زهرة .. بسبب الخوف .. الخجل .. التردد .. يمكن هادشي كلوووو منعها انها تطلب السمااحة .. خافت تزييد تجرحها و هي ماناقصااا .. خافت تحرجها و تردها ..داكشي علاش حنااات رااسها و مشات مع راااجلها ..مخلية الصلح للاياام ..و مخلية قلب اليزيد للايااام يحننوووه عليها .. 
.......
حطات يدها على كرشها حلقهاااا ناااشف .. يومين و هي تتحس بوجع خفيييف فكرشهااا من التحت ...مشات عند الطبيبة و قالت لها بلييي هادشي عاادي غاتحس بيه حيت قربااات تولد .. يعني فشهرهااا و اكبد غاتحس ببعض الوجع فكرشهاااا ....و نصحاتها انها تمشاا بزااف بدون متجهد راسها باش يجييها المخااض و تفك خلااص ... كي خرج اليزيد لخدمتو بقات هيي مريحة فوق النمووسية حااسة بالعياااااااء .. حااسة بعضاامها ثقاال عليها بحال لا كانت تتاااكل الدق .. و عبنيها صاابحيين منفووخين من البكاا لي بكااتو بالليل هادي هي حالتها مرة مرة تتشدها ديك الهستييرية ديال البكااا خاايفة من الولااادة و وجعهااااا ...

زهرة ..« مدات يدها و هزات الماء شربات منوووو شافت فنوال لي مريحة جنبها» خالتي سمحي لنا معذبيينك معاانا هاااد الايام ... 

نوال ..« دوزات يدها على راسها» .. نتي غير رتاااحي .. مالي ضيفة؟؟ ..
زهرة...« ابتسمت لها» .. ربي يخليك ... بغييت غير نوض نصلي ماقديتش ..
نوال .. نوضي ابنتي نوضي .. منها نيت تتحركي شوية كي وصاتك الطبيبة ..
زهرة .. فاش خرجني البارح اليزيد نتمشاا عيييت ..تمشااا بيياا بزااف. .. 
نوال ...مزيان بااش متعذبيش فالولادة ...يالله نوضي توضاي تصلي .. انا غانمشي نفيض لك الحليب باش تفطري ..

طووول حملها كانت مواااضبة على قراءة القرآن .. خصووصا سورة البقرة و دائما دعاائها حااضر و في الكثييير من الاحياان كانت تتصلي جمااعة هي و اليزيد و هو لي عودها على انها تدااوم قرااءة القرآن .. الوقت غاادية كاتقرب لولادتها و هي كل ما تتقرب و هي تتحس بالثقل و انها ماقاااداااش تتحرك بقوة ما تقلات .. لكن مع ذلك كانت تتحاول تتمشى كيف نصحااتها الطبيبة و دير حركات رياااضية بااش تسهل عليها الولااادة .. ناضت بالكشااايف مشات للدوش توضاات و رجعات صلات .. بقات مريحة تتقرى فالقرآن حتى سمعاات ميسااج جاها فتيليفوونها ... ماداتهاش فبه حتى كملات قراية القرآن عاد مشات هزاتو ..لقات نمرة غريبة و ممسجلاش ..دخلات للميسااااج و كي قرااتو تبدلووو فيها الالوااان ...وجهها تحوولو ملامحه للغضب و شعلو عبنيها كي تفكراات ااش دوزات عليها .. تفكرات كب كانت عايشة معاها فالذل هي و باهااا ..فينما داازت تترمي علييها كلمة نااقصة .. تتجرح فيها و فكراامتها و تطعن فشرفها .. تتهمها اتهااامات باااطلة و وصلات بييها حتى تفارقها مع رااجلها .... و داباا مصيفطة ليها ميساااج و تتقووول ليهاا ..


« نتمنى شي نهار تقدري تسامحيني باش يساامحني اليزيد .. محتاجااه يكون معايا فهاااد الوقت اكثر من اي وقت .. تمنييت غير نجلس انا ويااه و ندويو كف زماااان لكن محتااجة نحيد على كتاافي حتى الذنب لي ارتكبتو فحقك .. هاد مدة و ميييري تتصل لياا ..عيييت ندوي معاها تبعد عليكم ماناااوياااش ليكم على خييير يمكن لا عرف المهدي واش تندويييي معاها من موورااه غاينكوون فيها طلاقي فيها دمااار عشييي لكن منقدرش نسكت مزال .. انا غلطت معاه و معترفة .. ... مدة هادي و هي تتحذرني ... و تتحلف عليكم ... حضي رااسك .. و حضييي راجلك و بنتك ... » 

رمات داك التيليفون بغضب .. تعصبااات بزااف و وجهها حمااار... ماحملاتش تقراا هادشي .. و خصوووصصا فهاد الوقت .. حسات بالخوووف .. الخوف من حليمة برااسها .. ماقدرااتش تييق فيها ... واااخة تأسفاات لها ... تيقول لك لي عضو الحنش تيخااف من الحبل ... لكن هاد المرة خافت من الانساان الغلط ... رمات التيليفون و جلسات فوق النمووسية فجأة حساات بالتقلصات في أسفل بطنها شوية بداات تتحس بوجع فضيييييع فبطنها التحت ..فحال لا شي حد فداااخل بطنهااا تيييجر فكااع الاجهزة الدااخلية و تيحااول يسحبها للخاارج .. بحال لا لحمهااا تيتقطططططع و طلقات صرخة مدوية سمعااات گاااع الشااارع. ..

طرييق كاملة و هي شاادة على يد نوال لي جالسة حداها فالمقعد الخلفي عااطيهااا ليها مزيرة عليهاااا.. تتألم و في نفس الوقت تتقرى سوورة مريم كييف موصليها اليزيد ...لي سااايق و باالو معاها ملي طاااحت و غوتاااات مشات عندها نوال تتجرييي دي فالحال اتصلات بييه رجع من نص الطريييق بسرعة كبيرة ، لو كان عاارفها غاتوجع ماكانش يخلييها كااع ..
..من الباب سمع غواتها و نوال تتحاول تهدئها هزهم على وجه سرعو بصاكها لي موجداه و طريق كلها مراقبها و علامات الالم اكتست ملامحو من المرااية تيشوووف فيها كيي عرقااانة و تتوجع ....اخيرا وصلوو العيادة الخاصة هزها بين يديه الطبيبة ديالها كانت فانتظارها اخبرتها نوال فدار ..... دااوها بالكرسيي حتال الغرفة فين غاتكشف عليها .. شدات فيديييه و يهي تتوووجع عينيها تيدممممعو بوووحدهم ..قلبهااا دقاااتو سرييعة .. خاايفة بزااف من الولااادة وومن هاد الوجع لي عمرهااا حساات كيفووو ... 

كي كشفات عليها الطبيبة خبرااتها بلي الرحم مفتوع عندها فقط بتلاثة سنتيم ... طلبات منهم يجهزو لها غرفة فين تجلس حتى توصل لها وقت الولادة و كل شوي هي غاتكشف عليها... 
كي طلعوووهم للغرفة اتصل اليزيد بعز الدين باش يجيو يوقفو معاها طبعا فولادتها .. و هي كل ربع سااعة يطلقها الوجع و تتمشى شوي فالبيت و تاني يشدهاا و زكرززز عليهااا و هو وااقف جنبها عاطيها يدوو كل ما تتوقف تتزيييير عليه حتى تتقمشوو .. 
اليزيد ..« واقف قدامها و عاطيهاي يديه بزووج شاادة فيهم مزيييرة عليهم مااعاارف مايديير ليها و هو تيشوووف فيها تتوجع قداامو ..» .. شوية ؟؟

زهرة ..« تتحرك رااسها حااسة بحال كرشها بغات تنزل كاملة للتحت» ..اااه ...«، عضلت على شفتها و طلعات رااسها للفووق متوووجعة» ... اااه .. تنحس بخنجرررر تيطعنني فكرشيي .. اممممم .. 

اليزيد ..« تنهد بعنف » .. شوية و تفكي المحراني غير شوية ..« باس لها جبينها » ... 
زهرة ...« حركات رااسها يميين و شمااال » .. حااسة بالمووووت ... 

اليزيد ..« تيتمشى معاها » .. كولشي غايدوز بيخير .. ماتخافيش ...

ماخلاهااش نهائيا طول المدة ووهي واااقفة كان وااقف معاها كااع يديه ولاو دماياات بقوة ما زيراات عليه و خبشااتو ماحسش بيديه كااع عينيه و باالو و قلبوو غير معاها هي لي تتوجع قدامو و مالقى ميدير ليها باش يخفف عليها ... بعد مدة جاات جمييلة و عز الديين تاا هووما جلسوو معاها كوولهم كانو خاايفيين علييها خصووصا انها اول ولادة ليها و حااسين بيها موووجوووعة بزاااف .. خرجوو كاملين على براا بقات غير هي و اليزيد شااد ليها يديها و شااد لها الخاااطر و تبحااول ما أمكن يخفف عليها وااخة عارف رااسو يدير لي دار ماغاينقصها ماغايزييدها غيير فالنفسية و صاافي ... ... 
.....
فااتو ست سااعات ديال وجع و هو معاها حدوو تيخرج يجيب القهوة و تيرجع من ثااني .. و جميلة كل مرة تتجيب ليها الحليب بالقرفة باش تخفف عليها الطلق .. لكن هيهااااات هيهااات الوجع ديال الولادة دااز علييها صعبييب خصووصا فديك اللقطة ..حطات يدها على كرشها و ضرباتها بزگية ... 
زهرة .... « شادة فيه بيد و يد حاطاها على كرشها حااسة بساائل نازل معاها»... اااااااع اليزيييييد صااافي .. مابقيييتش قااادة غااااانموووووت ...اممممممم ...اربييي صااافي صااافي مابقيييتش قااادة ... ...


وقف قدام الغرفة تالولادة مزير على يديه و وااقف كيف الصخر جاامد .. دااكشي بااش تيحس غيير دااكشي لي باين على وجهوو .. لي شاافو من براا يقوول هذا مكالمي و مابيه والو و دااخلووو بحر هاااائج يثووور ثوراان تسووونامي

احسااسوو ماقاادش حتى يعبر بيه على وجهوو هذا عو طبعوو جاامد باارد من برا لكن دااخلوو مختلف تماااماااا .. كان خايف و لاول مرة تيخااف !! ..اول تجربة سواء ليه او ليها ..قلبوو كيضررررب بعنف و هو تيسمع صرااااخهااا .. ست ساعات و هوما حااطينها فالبييت مرة تيشدهااا الوجع و مرة تيطلقها شوي لكن غير احساااسها بالوجع بعث شعوور عدم الرااحة فقلبوو لكن كانت فقلبووو وااحد الفرحة كذلك عمروو حس ببحالها .. بعد تسع شهووور مجبداااا اخيييرااا غايشوف بنتو حوور .. ملاكو الصغيير اخيرااا غايهزهاا بين يديه و ضويي لوو عتمة حيااتو .. 

ما بال هذااا الوقت بطيء ..تنهد و غمض عينيه تيتسنى و يتمنى اييييمتا غيير يسمع صرخة بنتوو في ذلك المكان الذي تتملؤو صرخات الوجع بغااا يسمع صرخات الحياة تا هووما .. بين صرخات الام والألم تيعتصرها قلبوو تيزيد يزيير علييه ... ... تنهد و رجع راسو لوور تيطرطق عنقوو حتى حط بيد تحطات على كتفو من اللور ... دار شوين لقاها جميلة ... 

جميلة ... ماتخافش عليها ولادتها الولى داكشي علاش كانت خاايفة .. 

اليزيد « حرك راسو» .. الله يسمح لينا من الواليدين ...

جميلة .. تنتفكر نهار ولدت عز الدين تا ياانا شدتني وجعة خاايبة .. ولكن الحمد لله .. غير تتولد تتنسى كووولشي .. « تنهدات» .. الله يكبرهااا فعزكم انشاء الله 
اليزيد ..« حرك ليها رااسو بشكر» .. الهم اميين. ..

بين كااااع دااك الام و الوجع الفتاااااك تولد صرخات الأمل من ديك الامييرة الصغيييرة تتعلن عن بداية رحلتهااا تا هي في هذه الحياة .... سمعوو صراااخها بعد ما الطبيب صرفقها على مؤخرتهاااا .. فدييك الاحظة فقط .. و بداااك الصوووت فقط انتعشت دقااات قلبووو .. تكى على الباااب ديال و ضربو بقبضةة يدووو بدووون ما يحس .. جمييلة حتى هي طلقااات زغرووووته بدووون شعوووور هزااات كاااع ارجاااء الكلينيييك .. 

فديك اللحظة اللي سمع فييييها صووت بنتووو هااتدبك اللحظة بالضبت حس بتسااارع دقاات قلبوو حس بالزمن توووقف .. اخيرا بعد هااد المدة كاااملة غايهز بنتوو بين يديييه .. احسن هدية من الرحماااان .. قلبوو كاان غايطييير بالفرحة و عينيييه عمروو بالماا بالرغم من انه ما ذرف حتى دمعة لكن لمعتهم كااانت باااينه و واااضحة .. شنو غايبغي رجل في سنوو غير يشووف ولااادو قداااموو مااحدوو بااقي قاادر يربييهم .... تنهد و عنق نواال لي جاات تخشات فيييه و عينيها تييبكييو بفرحة اول حفيييدة ليهاا .... ما هي الا دقااائق حتى خرجات الطبيبة معاها ممرضة تيباااركوو لبهم و تتخبرهم انهم بعد لحظات غايطلعوو زهرة لعرفتها ... ماقدرش يتسنى .. ماقدرش يصبر .. كلمة وحدة لي نطق خلاهم غير تيشووفوو.. 

اليزيد... ماغانزيد نصبر ... 
الممرضة .. « وقفات قدامو » .. اجي اسيدي معايا تلبس اللباس بااش تدخل عندها مبمكنش دخل هكذااا ... 
برووتوووكوووول بروووتوووكلللل مرضوووه فرااسو عصبووه .. مشا معاها لبساتو داكشي لي غايدخل بيه و دخل عند زهرة دييريكت كانو حاطين لها نبييتها فوق صدرها تتبوووس فييها تنهج .. 

اليزيد ..« وقف حدا راسهاااا .. نزل باس لها جبييينها و بااس بنتووو حتى هي .. خشى وهووز بيناتهم تيتنهد و يزفر نفس سخوونه .. » .. على سلامتكم انواراات ...


الامووومة غريزة موجوودة عند كل فتاة من الصغر .. دائما تتلقاانا تنلعبو بالدمى على اساس انهم وليداتنا بالفطرة الفتاة ديما تتحلم بالامووومة ...كييف زهرة تا هب من دييما تتمنى يكونو عندها ولييدات .. و مع الانسان 
و هاااهي اخييرا حور .. الملاك الصغييير شرفت و نوورات حياة اليزيد و زهرة ..

بعد انتضااار طويييييل منهم و بعد وجع اكبر ... لكن كيييي شاافت عوييناتها نسااات .. غير شاافتها حساات بقلبها تفتح .. كيف لا و هي فلذة كبدها لي تسناااتها و تمناااتها و دعاات لها اياام و لياالي انها تجي بخير و على خير... و دابا هاهي بين يدييهم .. 
بعد ما طلعووها للغرفة و كانوو كااع عائلتها ضايريين بييها و اهم وااحد هو اليزيد لي ماخلااهااش ولا ثاانية من سااعة ما جابها.. 

نوال ... مبروووك عليينا هاد الفنيكييشة ... تتربى فعزكم و يجعل قدامهاا قدام السعد عليكم وإن شاء الله ما عمرهااا تخيب ظنكم ويبارك فيهاااا يا ربي ويسعدكم انشااء الله ..

اليزيد ..« باس لها يدها» .. اللهم اميين اميمتي. . 

زهرة .....« بابتسااامة عرييضة » اميين يا رب 
نوال ....الحمد لله على سلامتك ابنتي. .« شدات لها فيدها ... 

زهرة ..« باااااين على وجهها الارهاااق ...» ... الله يسلمك اخاالتي ... « ضورات رايها شافت فبنيتها لي ناعسة فالناموسية ديالها من لي رضعااتها و هزها بهااا كبر لها فوذنهاااا» .. شحاال غزاالة ماشااء الله ... 

نوال ... اييه شاابهة اجدااااها هههههه ... 
زهرة ... ههههه ياك ... اوا شكون بحالها. .. 

اليزيد ..« شاف فيهم» بان عليكم العيا .. سيروو ترتاحو .. 
جميلة .. لاواه نخليو زهرة بووحدها هنا 
اليزيد ..« حرك راسو لعز الدين » .. انا معاها غير توكلو عالله .. ديو معاكم الوليدة .. 
جميلة ..« شدات لنوال فدراعها» .. يالله زيدي بحرا نوجدوو لناافسة الترييد .. ههههه .. 
مشاو باشوو الصغييورة و سلموو على زهرة .. خرجوو خلاوها هي و اليزيد .. تا هو كان بااغي غير يسرسبهم بااش يلقى وقيتة ليه هو و المحيييراااه ... .. بعدات ليه شوي حتى ريح حداها و حكات يدها على خصرها عنقااتو لعندها اكثر كأنها تستمد منو الحياة .. 

اليزيد.... تعذبتي ..؟
زهرة .. « تنهدات و ابتسمت» ..العذااب ضروري منوو بااش تجي هاد البجيغيطة .. 
اليزيد .. « تيدوز لها على شعرها ...» ...اللهم لك الحمد .. ملي بزوجكم بيخير هذاا هو الفضل .. 

زهرة ..«طلعات فيه راسها ...» .. عطيها لي بغييت نهزهاا مشبعتش منهااا. ..... 
ناض من حداها و توجه للجهة الثانية هز منها البنوووتة بشوووية بين يديه كانها زجاجة رقيييقة قاابلة للكسر و تيسميي الله .. و تم غااادي بيها كي وصل عندهاتحنى بشوية حطها لها بين يديها و ريح حداها كيف كان فالاول .. 

اليزيد..« ابتسااامة عريييضة على وجهووو عمرها كانت من قبل ... تيشووف فيها كي شاادة حووور و يدييها تيترعدوو مزال ماعارفة تعامل معاها مزياان» .. مالك خايفة منها ههه ... 
زهرة ..« طلعات فيه عينيها مدمعين » .. صغييورة بزااف اي حركة تنخاف لا نهرسها الله يحفض ..... 
اليزيد ..« باس لها جبينها» ... ماعندك مناااش تخاافي ... تعاملي عااادي .. غير ماتفورصيش ... بشوية بشوية غاتعودي على وجودها ...

زهرة ..« مبتسمة و تتشووف فداك الملاك تتحل فمها و تسدوو زااماه» .. مااامي ... ماماااتي الغزااله زينة بنتي لالاات البناات ...
اليزيد ..« مبتسم » .. 
زهرة ..« طلعات فيه راسها تتشووف فيه و فتقااسيم وجهوو لي تبدلوو فلحظة .. مابقااتش ديك التكشيييرة تمحاااات و حلت محلها ابتساااكة عريييضة و فرحة ضااااهرة و بااينة على وجهو» .. هاد الضحكة شحال تمنيييت نشووفها على وجهك ... 

اليزيد ..« باس يد بنيتو » .. زينة مسراارة ... هي لي رسمات الضحكة ...

زهرة ..« كشرت فيه» .. ياك .. و انا اشنو !!
اليزيد ...«قرب عندها و باس لها شفايفهااا» .. نتي المحيرة القلب .. لي جابت الضحكة و نورات القلب. . 
زهرة ...« وسعات ضحكتها» ... و نتا رااجلي .. ضهري و سندي لي تنتحتتماا فيه و غانزااد كللل عاام نبغييه ...
اليزيد ..« قبل جبينها» . يحفضكم و ينجيكم ليا...

زهرة .. اميين ...« شافت فيه» ...عرفتي ...شنو كان يصحاب لي شحال هادي غاتبغي ولد... ههه ... 

اليزيد ..« حرك راسو» .. ماعنديش فرق بين ولد و بنت ولكن نهار دخلتي حياتي تمنيت منك بنت ... لي تحن فيك و فياا .. قال الرسول صلى الله عليه و سلم ..لا تكرهو البنات فإنهم المؤنسات الغاليات ... و نتووما عندي هوما الغاليات ... « خذا يد بنتو بصبعو باسها» .. انشاء الله ربي يقدرني مانحرمكم من تا حاجة .. 

زهرة ..« مبتسمة لكلامو » .. انشاااء الله 
اليزيد .. اري ندي البنت تنعس فبلاصتها برزطناها... 
مداتها ليه بشووي هزها بين يديه حطهاا على صدروو و كااالا بيديه على عنقهاا .. بدا تيضوور بيها فالغرفة و تيقرا عليها قراان حتىىى كمل و حطها فبلاصتها .. مد يدو حطها لها فووق رسهاا و بداا تيدعييي لهااا ... 

اليزيد ... اللهم ذا السلطان العظيم و المن القديم يا ذا الوجه الكريم عاف الحسن والحسين من أنفس الجن و أعين الإنس وما هم بضارين به من أحد إلا بإذن الله أعوذ بالله من كل قدر و أفق أراده حاسد

اماااا زهرة بقات غير حااضيااه تتكتشف فيه خبااياا ماكانتش تتشوووفهم من قبل و تتحرك راايها مبتسمة على هاااد الخنيفييسة لي ولااا غاتجييها منها الغيييرة .. 
زهرة ...،« حطات يدها على خدها» .. لا هادي داخلة عليا دخلة الضّرة ماشي البنت


واقف ما بيه ما عليه فالباالكوون تيكمي و مخلي الرييح يضرب فبيه كان الجو شوي مغمم و نقييطات ديال المطر تيضربوو فيه داك الجو ليديييما حااضر في تركياا .... كي كمل الكارو ديالو رماه من البالكوون و دخل سد الباب .. يالله غازيد و هو يحس بالجرية لي ضرباتها من الباب تتغوووت ونقزاات علييييه عنقاتو و ضووورات علبييع رجليييها ... 

امنية .. واااااعععهعهعععع .. خبيييني .. خبيينيي و الله مانبقى فهااااد الدااااار وااععععع .. 
يحيى ..« شوكااتو بقى مصدوم و هي لاسقة فيه طي العنكبوت» .. الخراااا تاااني خلعتييينا مال جد بووك اش خصك داباا !!

امنية .. واااا زمااار فالكووووزينااا ..« تتهضر و تحرك فيديها» .. ودنيييه قد السخط واااااا مييي هههء.. تفوووووو .. تفووو كيعيييف ملس و قهوييييييي اهععععع .. تفوووو و الله لا بت ليك فهاااد الدار و دابااااا نمشيييو صاافي نمشيييو لاسطنبووول و نريحو فداارنا وااااعععع .. 

يحيى. ..« هزهاا و ردخها على النمووسية شاف فيها محنننزر » .. ااش تتخراااي داباا .. ؟؟ دوي بالقاااعدة يحم بااك .. بالقااعييدة بااش نفهم مزال ديري هاد القوالب نلوح مك من البالكون .. 

امنية ..«/نااضت وقفات فوق النمووسية لحمهاا مشوووك بداكشي لي شاافت اكثر حااجة تتكرهها فحباتها هي هااادي .. » .. واااش عرفتي قدووو قدااااش واااتفو ... اعععععععق .. 

يحيى ..« دوز يدو على شعرووو ضرااتو في رااسو»، ..ّواش غاتفرعي لزامل بوووياا مخيييي .. اااااا ااشنو هو ؟؟

امنية ...« تتدوز يدهااا على درااعها و تتنقز» .. وا سرااااق الزيييت .. سراااق زااااااايت. . عاااااق .. واعععع قتلتووووو ...

يحيى ...« شااف فيهااا و صغررر عينيه وااش تتفلااا ولا تدوييي بصح غير شااف ملامحها و عينيها لي قربووو يبكيو و هو يتشتت عليها بالضحك»/..» ... ههههههههههههههههههههههههههههههههه الله يعطي لمك الغراااق تفوو يصحاب لياا شفتي سبع ههههههه
امنية ...« حطات يديها على خصرها» .. و الله لا بقييييتي ليك فهاااد الدااار و الله ثم و الله .. يالله تفوووووووو تتيتمشى فالكوووزييينا اويليي بلاااصة الماااكلة الكووزبيييناااااا« ضربات فخاااضها و هو تيشووف فيها و ميت بالضحك» .. تفوو ماضحاااااكش مضحكش .. 
يحيى ..«قرب يطيح فالارض بالضحك عينيه خرجووو و بداو يدمعو » .. ياااك قتلتييه لديلمك مالك تتغوتي ااش خصك؟؟

امنية .. اااش خصنييي..خصنييي نخرج اخوويااا من هااد الدار اويلي مااغااانبقاااش مع سرااق الزين فدار وحدة .. «تدوي و تعبر بيديها»

يحيى ... « طلع فيها حواجبو» .. وا هنيينا دابااا ياك قتلتييه!! و زيدوون هاد المناطق دالباادية عاااادي فيهم هادشي حيت جايين ضايرين بالطبيعة .. 

امنية ... « ربعات يديها و هزات كتافها» .. ماسووقييش .. 
يحيى ... « جرها من رجليها جات طايحة و طلع فووق منها هاد الحركة ديما تيديرها لها» .. .. ماغانمشيييو فين الحب .. رانب مخلص زووووج صيماناات مدوزين منهم سيمانة وحدة ..ضيع فلوسي على سراق الزيت ..؟؟ « باسها فنيفهاا» ...

امنية ..« تدفففع فييه و تفركل ..» .. وااع ... ماتقلك مصاارني غايخرجوو من فميي عنديلمك .. 
يحيى ..« نطحها و زااد لاح ثقلوو عليها» .. شنووو قلتيي ؟؟

امنية ..« تتدفع فصدرو تمغغط» .. اااااويليي رااك خنقتينيي ي.. واا مقلت والو صاافي انمي. ..

يحيى ...« ناض شوية » . خرجي داك اللسان نشوف !!/..
امنية ..« هزات حواجبها و خرجات فيه عينيها» .. اويلي .. اش غادير بيه .. 

يحيى .. « حمر فيها عينيه و زير على فخضها بقرصة حتى غوتات» .. خرجيييييييه 

لولباات عينيها و خرجاات لسانها بشوييية تتشووف فيه تااني اااش غايدير حاضية حركات عينيه و تعابير وجهوو لي تحولوو للشر تاني. .. 

يحيى ...« حر لها لسانها بصبعو و شاااف فيهااا » نقطعووو؟؟ 

امنية ...« تضرب فصدرو» .. وااشتتت .. اهعععل الغلغ ..
يحيى ... « هز فيها حواجبو» .. راه شحال ماا بقيييت غانقطعوو لوالدييك ؟؟
طلق منها و ناض برك على ركابيه تيشوف فيها
امنية .....« بلعات ريقها و قاست لسانها» .. فراسك وااش لعبك بااسل ... 

يحيى ...علاه انا تنلعب معاك؟؟
امنية ... « ناضت تگعدات و تسنات على النموسية » .. اووف الضحك ديال العطاشااا .. 

يحيى .. « تلاح حداها تيحرك فراسو » .. و الله الى قالك خايفة من سراق زيت !!/.. و قتلاتو !! .. 

امنية ..« ربعات يديها» و ماااااالي نخليه 
يحيى ...«/جرها عندوو تيخربق ليهااا شعرهااا» .. ههههه العفووو .. 
امنية ..« شافت فيه» .. داباا واش ماغانمشيوش فحالنا !؟


يحيى .. لا .. واش انا نضيع فلوسي فابور صافا بااا نتي ..!!
امنية ..« قلبات عينيها مفگووعة» .. يخ كووون غيير بقيينا فالمغرب ..كوووون راني حضرت لسبووع حور ... 
يحيى .. ماشي مشكل ... شفتيها فالايمو .. 
امنية .. « هزات كتافها فگعانة » .. مااسوووقيييش انايااا بغيييت نحضر لسبوووع بنت ختي و مانزلتش نشووفها .. كوولششي منك ... 
يحيى .. « دوز يدو على رايو» .. اودي غانزلو غير بشوية عليك .. 
امنية .. و قراايتييي لي غاتبدا السيمانة جاااية ااش ندير فيها؟؟ .. 
يحيى ..« شد راسو »لا حول ولا قوة الا بالله .. واش نتي مشيرة؟؟ .. تتدوي و تجاوبي لمخك..

ناضت وقفات مشات ديريكت للبالكوون بلا ماتجاوبو بقات واقفة قدام الباب تتشووف فالشتااا بلا ماتحلووو ... رلعات يديها .. فعلا مقلقة حيت محضراتش للولادة ديال ختها و مغاتحضرش حتى للسبووع ... بسبب القراية ديالها لي غاتبدااا بعد ما سجل ليها يحيى... تنهدات و بقات تتشووف فالطبيييعة لي قداامها حتى حسات بيديه ضاارو على عرشها و رااسو محطوووط فوق عنقهااا .. 

يحيى ..« باسها فحنكها و طوول البووسة» .. مال الزبن مكشر !؟ ... 

امنية .. والو .. 

يحيى .. مالنا داباا هازة منااخرك علينا ااش درت ليك انا تجيبي سبة سراق زيت عليا ولا كيفاش؟؟

امنية ..« غووبشات» .. وا زمر راه متنحملووش .. 

يحيى ... « تيهرهاا بلحيتوو فعنقهاا» .. هههه و فراسك واش سراق الزين فاش تيقيسو بنادم تيمشي يغسل رااسو تا هو تنبانو ليه معافن ..

امنية ...« شافت فيه» .. بوجهو حمر .. يضل يعووم فالقواادس؟؟

يحيى ...« حرك راسو و ابتسم ... باس لها جبهتها و نزل يديه لفخاضها تيتحسسهم طلووووعااا نزوووول» .. اممم ...توحشتك .. بغيت دانينو ديالي ..!!

امنية ... «حطات يدها على يدووو تتبعدها عليييه» .. ويلي متتعياااش !!/.
يحيى ... « حط يدوو على عضوها و زير عليه ... نزل عضهاا فعنقهاا و حكمها مزياان» ... حلوو ماعندي منديير ليك .. 
امنية .. « تحركات على يدييه و رجعات للور حتى لسقات مع المعلم » .. اا. .. منننن ..حيد يديك .. 

يحيى. .« ميل شفتوو للجنب » ...هادي هي يتمنعن و هن راغباات ... 

امنية ..« تدفع فيه بشوية » .. وااا حيد شمن راغبات
شد ليها صدرهااا من اللور و بدا تيداااعبووو بلطف و يفرك الحلماات ديالها من فوق البيجاامااا و هوو لاسق عليها من اللور و دياال فمؤخرتها تيتحكحك عليها 

يحيى .. ماناوياش تحني فهاد المسكين ؟؟ا« نطق مور ودنيها» .. 
امنية .. و رااه هذااك كي المنشاار طالع واكل نازل وااكل ..
يحيى ... و مرفوع الراس .هههه .. 
امنية ..« عوجات فمها» .. حليلك فرحاان بيه ..
يحيى ...« تيقرص صدرهاا بي صبااعو» نتي مافرحاناش بيه ؟؟
امنية ... هههه بااز الله يمسخك .. غايجييب لياا الشهاادة .. 

يحيى ..« عضها فوذنها» .. غايجيب ليك الدراااري ازين ...

نزل راسو من وذنها لعنقها تيمصص فيهااا من اللور و هي تتمايل قدااميو و كيف ما قاال ليها ديك الجملة تنطبق عليها تمااااماا يتمنعن و هن رااغباات .. 

نزل يديه تيجر لها ديك البيجااما حتى وصلها لخصرها و خشى يدووو تحت الكيلوووط ديالها تيتلمس فيه غيير بشوية و بحركات داائرية و فموو خداام في عنقها تيعض و يبووس فيه 

ضوراها عندو و ردخها على الباب شاف فعينيها يالله بغات تنطق و هو يلجم لها فمهاا بفمووو تيعععض و يبووس فيها و هي كذلك ضورات يديها على عنقوو ماحساات تا لقات راسها مطلع ليها رجليها و كالاهااا مع الحييط ضور لها رجلييها على خصروووو جبد لها صدرها من البيجاما ديال ليكراا لي كانت لابسة خشى رااسو تيييعض و يبوووس فيهم همهمااااتو و اناااتها اختلطووو .. 


امنية ... ااااه ...« خرجات عينيها كي حساات بيه طلع معاها دقة وحدة و ضرباااتووو لكتفوو بقبضة يدها» .. يعطيييييك الجهل انميييي ... 

يحيى ..« تيطلعها و ينزلها و عينيه ضااحكيين ليها » .. ههههه دعي غاتجيبيها غير فترمتك ازين ..« شحطها لمؤخرتها» ..
امنية ..« نتزلات على عنقوو عصاااتو تا غرسات فيه سناانهاااا خلات فيه ليماارااا» . اننننن .. اممم ..بشويية ..

يحيى ..« تيضورهاا علبييه بشووووية مستمتع بانااتها و اهااتاها و هي داايبة بين يديه. ..»، ّّ ااش كنتي تتقولي قبيلة ؟؟ 

امنية ... ااا تنبغيييك 😍 ..« شدات لبه فحناكو تتجبد فيهم و عوييناتها معسلييين و غااادية معااها فراااتم و هو هااك بلاااك تحتها مدة عاااد طلعو معاها تا تشقلبوو عينيها» . اححححاااا ... 

يحيى .. بصصصصحة لديييلمك ههههه .. 

امنية ...« طاحت على كتفوو تتنهج» .. يالله نخرجووو .. قنطت .. 
يحيى .. « تيحرك راسو » .. نزلي دوشي ابنتييي نزلي ...

امنيية .. « طلعات راسها » بغيت ندوي مع زهرة .. بغييت نشووف حوور .. 
يحيى ..« صد عينيه و حلهم و هزها حطها على رجليها» .. غادوي مع ختك و نتي مجونبة ؟؟ سيري دوشي .. ولا اجي ندير فيك خير ندوش ليك... 
هزها فوق كتفو تتطرطاا و تضحك و هو مرة مرة يشحطها فمؤخرتهااا تا تتقفززز .. و تفركل لييه تاااني ...


مرت ايااام .. رجعات الحياة لطبيعتها .. رجعات زهرة مع رااجلها لداارهم رفضات لا هب لا اليزيد انهم يمشيو لدار والبديها .. فضلو يبقاو فدارهم دااكشي علااج جات معاها جمييلة تجلس معاها لا هي لا نوال يقابلووها حتى يشوفو اش غايديرو فالسبووع .. 

زهرة ...« عاطية لحور البزولة تترضع فيها» .. راسي تيدوور اليزيد .. يومين ما نعست ما شفتو 
اليزيد ... « متكي حداها فوق النموسية و شااد رجل حور تيلعب بيها بين صباعو» ... الله يهديك يالله يومين و عييتي .. !

زهرة .. « حطات يدها على راسها» .. شهمتني 

حرك رااسو يمين و شمال و شااف فيها وجهها بااين علييه الارهااق نييت و حاس بيها تضل الليل كلو و هي ترااري بيها و مزال حتى متتعرف تتعامل معاها... طلع يدو و دوزها على ضهرها من التحت تال كتافهاا و زيير على كتافها حتى رخاات يديها .. 
اليزيد ...وكليها و اري نعسها .. رتاحي شوي ... 
زهرة .. « شافتها رمات البزولة و هي تخشي تمدها ليه» .. شبعات .. 
اليزيد ..« حرك راسو و ضحك .. بغات غبر تفك منها و تنعس » .. بسم الله عليك ابنتي. . « دار فوطة صغيرة على كتفو تكاها عليه » ..

زهرة ..« تكات على ضهرها و و مدات ليه يديها» .. هاااد الخوينزة غاتخرج بنت بااها .. خايفة غير من فشوووشك اناياا .. 
اليزيد .. « شاف فيها و ضحك بالجنب ناض وقف تيتمشى ببنتو» ...غير نعسي بيني و بين بنتي ماشغلكش ... 


هازها على صدرووو و تيتمشى بيها وسط الغرفة و هي تتغمغم و تبجغغط كيف الطييور بدااك فييم الصغغيوور ..دوزات زهرة معاها مسكينه لياالي بيضاااء مبقاات تتشوف نعااس .. داكشي علاش شدها هو و خلااها تنعس شوية من اللي شاافتووو .. 

اليزيد ..« ردها على يديه تيشوف فيها» .. شوووت غاتفيقي ماما .. شووف قدااش و صدااعك قدااش الخايبة ... هههه ..

باس لهااا جبيينها و هي تتشوووووف فيه بدووك العويينات الصغيييوريين .. كيقووول لك الولييدات تيتشااابهوو كامليي فهاد السن و علاش هو تيشوووفها زهرة محطوووطة ... واخدة منو هو غير لون العوينات ... ... ابتسم ابتساامة عريييضة .. نزل عليها باسها و رجعها لصدرو تيتمشى مووووووودة عاد نعساات لو بين يديه .. داهاا بشوييية للكاامة ديالها غطاها و قااادها مزيان فبلاصتها .. بقى شوية واقف لا تفيييق عاااد خرج للسيجور...

يتبع...

التنقل بين الأجزاء

صفحة القصة
سيتم تشغيل صندوق التعليقات بعد لحظات
معظم التعليقات تم إخفاءها بواسطة الفيسبوك، نحاول بكل الوسائل المتاحة إستعادتها في أقرب وقت ممكن.