عذراء ساقطة الجزء 23

2020

محتوى القصة

رواية عذراء ساقطة

بخطواتو الطوال داخل وهو كيشوووفها كتضحاااك زاهية وسطهم.. والجنون غامكيزيدو ليه فوق راسو... بلا ميحس مد ايدو ورا ظهرو جبد سلاحو كيقاد فيه وعينيه معميين

_مريم (تلافتت شافتو جاي قاصدهم.. معلااابالهاااش ضحكات ليه) :هاااه يحيى جيتي... اجي اجي تاكل من حدو سخون 

_الحاجة (شافت فيها) :راجلك.. مرحبا بولييدي مرحبا والف مرحبا 

مريم ابتاسمت وهي كتشوف فيه قرب حتا لمحات ايدو هاز فيها سلاح... ناضت بلخف ساست جلايلها وهي مخرجة عينيها لعندو.. رجليها كيترعدو وكلها شداتها القفقافة.. شبرات ليه فايديه بزوج قبل ميوصل وهي قريبة ليه وعينيها مغرغرين

_مريم (بصوت راجيي) :عفاك مدير والو.. هوما دارو فيا غالخير.. الله يرحم باك ايحيى 

كيشوف فعينيها فقططط... ايديه كترعد عليه وهو شاد داك السلاح ليمكرهش يخويه فجبهتها ويكمل بيهم باش يسالي هاد الحفلة ويختمها جنازة.. ولكن عينيها الدامعين مرة خرى حبسوه ومخلاوهش يكمل اش باغي 

_يحيى (وهو نفسو فوجهها بعينيه الحمرين) : قدامي 

جرها من ايدها وزاد بيها مخليهم وقفو باغين غير يديرو شي حاجة على اساس يفكو بينهم.. ولكن تدخلات هي وتلافتت دارت ليهم اشارة باش يجلسو ودارت ليهم باي باي مبتاسمة زعما كتريحهم.. خرجو لقاو لاخر كيحاول ينوض من لرض غاشافتو شهقت.. اما هو تخطاه وخلاه وهي ملافتة كدير ليها بايدها المسامحة

غادي وهو مخفف من خطواتو الكبار لأنه عارف مغتقدرش تجاريه فيهم وهي بهاد الحالة.. غادا وكتعض على شفايفها من الفقصة والخلعة نفس الوقت.. يلك عرفات اش دارت فاش كيبان ليها الظلمممة وغالقمرة ليمضوية طريقهم... غادا وتلعب بصباع ايدها لمطلوقة تتفكر فاشنو تقدر دير باش تخرج من هادشي 

كيف وصل حل لباب جرها من ذراعها دافعها لداخل ولكن ماشي بعنف كان مكايس عليها 

_يحيى (حاني راسو كيقاد فسلاحو) :زايد ناقص انا.. (هزز راسو وابتاسم ببرووودة وسط الجهنم الشاعلة فيه) مخلياني تاخرجت عاد ماشية معمرة ديور الجيران وبلا متعلميني.. ميخي انا 

بدات غير كتسرط فريقها وتزيد تعض على فمها لكيترعد وناب كيتقرقب مع الناب.. يلك هز السلاح بغا غير يقيسها بيه لوجهها... طاحت مغشي عليها بين ايديه... وكان هادا انسب حل ليها 

يحيى كيشووف فيها وهي سخفانة بين ايديه.. هزها وتاجه بيها لبيت النغاس حطها على السرير وجلس جنبها ببروووودة.. هز سلاحو وكتسمع ديك طراق طرق كيخوي منو الرصاص.. خلا فيه وحدة 

_يحيى: من بعد كنضن 3 الضربات خاوين الرابعة غتكون عامرة هادشي لامكانتش الثالثة

وجه السلاح على راسها وهي دايرا فيها مغيبة ومغمضة عينيها وراسها طيح.. ايديها مرخيين على السرير وجسمها كذلك.. تسمعات لولة والو خاوية.. تسمعات الثانية كذلك خاوية.. كتحس برجليها كزو عليها فعز الصهد وقلبها كيتسمع لبرا

_يحيى (عاود موجهو لراسها.. ببروودة) :تقدر تكون هادي 

يلك بغا يورك على الزناد حتا نقزات شادا ليه ايدو كترعد

_مريم :هالعار صافي انا متايبة نتفاااهمو هانتفاهمو واللهتا نتفاهمو

_يحيى(عض على شفايفو وصغر عينيه) :واش كتستحمريني هاه ؟

_مريم : لا لا دابا دابا كيفاش... دابا انا سخفت وغاسمغت صوتك ونضت

_يحيى (ضغيا تقلب وغوت فوجهها مخرج عينيه) :مكنضحكش مع زاااامـ..ل بوك فيييين كنتي.. هاه فين كنتي (قرب كثر) كيفاش خرجتي بلا شواري ومخلياني كنقلب.. (شدها من دراعها) فيين كنتي

_مريم(بداات كتبكي ليه) : وكون كنتي اب وقاد.. متخلينيش نتوحم عند الجيران



السيد عاود طلق منها وجممممد صدماتو مرة خرا بجرأتها معاه والمشكل فعز المشكل مخايفاش على روحها وهي عارفاه ممكن اي لقطة يقتلها وميتسوقش

_مريم (شافت فيه بتحدي وعينين دامعين) :اه كلشي منك اه.. نت قلتي لي غنسافرو وغنفرحو وادير ليبغيت.. عندك املاك الدنيا ومايجي منها.. ليفلرض ديالك والسما عندك فيها النص ومع دلك توحمت غااااعلى قطبان.. واش درتي طيحتيهم ليا وخليتيني انتسطا بلبكا وخرجتي(كتبكي وتمسح بكفها وجهها) اش بغيتيني ندير نموت بوحدي.. ولا نبقا نبكي تاتجي نت باش دخل تنعس حيكاش غااااانت ليتتقلق وحنا لا... انا ليحاملة ومريضة معلياش الله مانتوحم كيف لموحمات منتقلق كيبنادم.. لا غااااسي يحيى ليعندو الاعصاب

كيسمع ليها مرة خرى مراااكز وهو كيشوفها كيفاش مخلطة دموع وخنونة ومرة مرة تسحي خنونتها ودموعها بتنخصيصة وايدها خدامة تمسح فيها وفلكمايم ومضاربة مع شعرها

_يحيى (كيحاول يبرد مرة خرى) :ساليتي

_مريم :اشنو بقا فيك الحال حيكاش مقاذرش تضربني باش ميوقع والو لولدك.. ياك هادشي ليبقا فك

_يحيى :نعسي قبل منسى راك حاملة نعسي راك بديتي كضسري (كرز قبضتو) خليني محكم فراسي.. لمرة لماجية غاتبداي تزايدي معايا ولا ديري داكشي لفراسك(ضربها لراسو بسبابتو) غنسى راك حاملة

ناض من حداها باش يخرج يكمي ليه شي گارو وميدير فيها والو.. ولكن شكون خلاه.. كيف زاد جوج خطوات طلقتها ببكية مسموعة كتغبن وتنخصص تقول قتلو ليها مها

_يحيى (تلافت عندها مخنزر) :غتجمعي خناينك وتنعسي لا

_مريم (كتنخصص وهضرتها مقطعة) :غا غاسير غاسير بحالك خليني نب نبكي على الزهر ليمغنديش (كتشير ليه بيدها باش يمشي) غاسير

_يحيى (سرد شفايفو وهو كيلعب بلسانو بين ضراسو كيحاول يهدي نفسو.. هز ايدو دوزها على وجهو) :دابا اش باقي ليك.. واش باغاني نرجع لك. علاش كتغبني

_مريم (هزات راسها كطل عليه بعينيها مغرغرين وراسها ميل) :باغا الشوا

غاااقالتها ورجعات كتنخصص وتهز بلبكا وهي مهبطة راسها ودموعها وخناينها حجر على ثوبها.. بقا كيشووف فيها كيفاش اتسخف بلبكا وهي كلات هنا وعند الجيران وماشبعت

_يحيى (تنهد) :ومنين غنجيبو هاد اللحم فنصاصات ليل.. نعسي تالغدا

_مريم (هزات راسها) :شتي اش قلت لك غااسير اولد الناس (رجعات لبكاها)

_يحيى (عض على شفايفو ومسح على راسو معصب) :تسناي انا جاي

غاقالها سحات خنونتها ومسحات دموعها ووقفات معاه ضاحكة بحالا مكانتش كتبكي

_مريم :انمشي معاك انخاف نبقا بوحدي

_يحيى (تنهد وهو مبيديه حيلة) :تحركي

زاد قدامها ساخط وهي تابعاه.. وصلات عندو شدات فدراعو وخرجو بطولتو هاز راسو مخنزر فعز ليل.. الجو كان برد شوي على الصباح.. هاز معاه شعرها لور وهي معنقة ليه ايدو وليد لاخرة شاد بيها هاتفو مضوي بيه الطريق.. صوت بومة وزواي النبگ لكيتسمع وشي تخرشيش فجنب الساگية مع الورد والشجر ديال لفكارن.. عاجبها لجو والحال ومبتاااسمة كانت هاد اللقطة وهي معنقة دراعو وتتمشى فليل مع قمرة وهوما بحدهم وريحة التراب فنيفها كاااافياها حياتها كلها.. كانت كتبغي لبساطة وهاد التفاصيل من ديما

_يحيى (وصل لأحد الديور لكبار لبينة فيهم زريبة) :تسناي هنا

عطاها تيليفونو وزاد دق شوي مجاوبو حد.. لان تقريبا الاغلبية كيكونو كينعسو من ورا صلاة العشا.. تنهد وشاف فيها مخنزر

_يحيى :يالله راه تاحد مغيحل علينا.. زيدي تالغدا

بانت ليه جمعات شفايفها وطلعاتها لفوق باغا تبدا تبكي ودموعها على سبة وهو يتدخل

_يحيى: صبر ياااربي الصبر.. زيدي

جرها من ايدها ومشا بيها لورا الدار

_يحيى (هز ليها ايدها مضوية ليه لفوق ديال السور)؛ بقاي هنا متحركيش انا جاي

ابتاسمت ليه وهزات راسها باه.. هز نفسو وهو معارفش راسو حتا اش كيدير فآخر ايامو.. وطلع نقز داك السور..لقا الزريبة برا فهاد الدار جاتو من الجنة والناس.. دخل لزريبة ختار خروف وجبد فلوسو من جيبو علقهم فواحد التقبة فحيط الزريبة.. وخرج بحالو وهو هازو بين ايديه شافرو ومخلصو نفس الوقت.. غادي مخنزر

_يحيى : آخر ايامك وليتي تشفر فالحوالا

عاود وصل لسور ملقاش الضو مضوية ليه بدا كيفسفس ليها والو ومكينش كيفاش يحط رجلو ويطلع الا مضواتش ليه على الاقل..هز نفسو معصب ومشا كيقلب حتا لقا لباب خرج منو وتلافت على يمينو لقاها متكية على الحيط وشادا هاتفو كتلعب فيه كتلبس فلمونيكات وكضحك... معرف يتعصب معرف يضحك على راسو ولا عليها مبقا عارف ميدير معاها

_يحيى (وقف عليها) :قدامي

_مريم(علات راسها شافتو هاز حولي وضحكات تابانت ضرستها) ؛ لهلا يخطيك عليا ازماني


_أويس :اتكتبي في 10 أسئلة ليييبغيتي ولعشرة لخرين حكمات.. وانا كذلك وغيتخالطو وليطلعت لشي حد هي هاديك 

بداو كيكتبو أسئلة شخصية وحكيم ناضي.. خلطو داكشي فواحد لقرعة مقوعة زجاجية

_أويس :انا غنبدا

_سايرا :سير عالله

_أويس (لورقة لوولة ليهز.. سرد شفايفو وشاف فيها وهو هاز نفسو) :هاد لخط خطك خسارة السؤال جا فك.. شكون كنتي كتبغي قبل متزوجيني

شافت فيه بحالا ضربها الضو بدات غير كتبقلل فعينيها وكتفكر فصباعها متوترة.. لاحظ انها توترات وعرق جبينها بان الشيئ لي خلاه ينتابه كثر وكثر وغير يدخلو الشك

_أويس (هز حاجبو) :مالك 

_سايرا :أ أ لا والو غير بغيت نعرف واش كينة ديك مرة عفو 
_أويس :اه كينة مرة عفو
_سايرا :ايوا ايوا عرفتي اشنو انبدا انا 

ضحكات ليه باش تضمص لقضية وخشات ايدها العرقانة فالقرعة تتخلط الوراق مخلياه كيشوووف فيها والشك كيتسرب ليه من گاع الجوايه ولكن مخاصوش يبين دابا المهم انه غيعرف بأي طريقة

_أويس (رد ليها الابتسامة) :امم واخا بداي نتي 

شد لورقة ولاحها وخلاها تحل ورقة هي وأيديها مزال كيترعدو بحالا خارجة من حرب غابزز ولكن مزال ف تهديد 

_سايرا (ضحكات وهي كتقراها)؛ تحير على العلوة

هز حجبانو كيشوف حيكاش هو مكاتبش هاد الحكمة كيشوف فغرابتها.. كان كيضن أن اللعب معاها غيكون هادي بحال طبيعتها ولكن صدماتو غير من خلال هاد جوج ورقات

_أويس :تي كيفاش نتحير

_سايرا:اه نوض نوض بلاتي نخدمها لك لهلا يمحنك

هزات هاتفها وخدمات ليه العلوة والسواكن بصوت سعيد صنهاجي وبدات تتصفق بيدها وكتحرك كتافها وايديها

_سايرا ؛هييييه أراك برع احميد نوض نوض

غاكيشوف فيها كيفاش كتقلبها الموسيقى لهاد الدرجة.. السيدة بقا ليها غاتنوض تحير وتركز ليه بحالا ساكناها ميرا.. بدا كيضحك على راسو.. هاد مرتو انخليه من التجويد والثقالة ينوض يتحير

_سايرا (فرحانة) :ويالله نوض انبقاو هنا 

تنهد وناض على سعدو ووعدو على ركابيه كيدور راسو من هنا لهنا ويتحير.. وهي كطللللع تالفوق وتهبط بالضحك.. تكات فالارض وهزات رجليها كضربهم وهي مهزوزة بااضحك

_سايرا (جلسات وعينيها معمين بدموع الضحك وبدات كتلوح عليه فلفلوس) :وهاااااكا اجلول هاااكا على والديك 

وقف خنزر فيها وجلس حمر وهو كيشوفها عينيها تعماو من الضحك.. ايديها فشلو عليها جاتها هستيرية 

_أويس (مرداش بدا كيشمر على درعيه) :كملي اللعب وانا بحال لبرهوش كاتب ليها فلوراق ابتاسمي وهي مرجعاني ضحكة 

_سايرا (كتحاول تحل عينيها وشادة كرشها) :صافي صافي هانا سكت 

بدا كيخلط مخنزر وهز الورقة تاالية.. شاف فيها 

_أويس :غني ليا ونتي كتشطحي 

صافي غاسمعات غني ليا وشطيح جمعاتها وبدات كترمش وهو مبتاسم هاز راسو كيشوف فيها كيتسناها باش يضحك هو التالي

_سايرا (سردات شفايفها وابتاسمت) :واخا 

بدات كتكحكح كتسخن فصوتها.. خدمات فهاتفها الموسيقى ديال الاغنية ليبغات تغني "septembre" 
كتغني وهي كتشوف فيه وكتحرك فرحاااانة وعاحبها لحال.. مخلياه مبتاسم ابتسامتو الحنينة وهو كيسمع لصوتها ليكان أقل حاجة تقال عليه رائع وحركاتها العفويين وضحكتها فاش كطلع فنوتة عالية

_أويس (كيصفق ليها) :الله يصبرني

ابتاسمت ليه وهي حشمانة وعاودت خشات ايدها كتقلب باش تدوز على حشمتها وهضرتو ليكتخليها تحمار

_سايرا (حلات الورقة التالية وشافت فيه كضحك) : شحال من علاقة جنسية دوزتي فحياتك

_أويس؛ غير شرحي ليا واش هادشي كاتباه نتي 

_سايرا (حابسة ضحكتها) :احم جاوب 

_أويس (عض على شفايفو ودور راسو) :بتول انا.. عمرني قست شي بنت..(شاف فيها) لا فحرام ولا تاحلال

جاتها العواية وبدات كتكحب حمرة لأنها فهمات قصدو واش كيعني.. هزات كأس لما وطاحت عليه دقة وحدة.. ورجعات كتكمل معاه فاللعب وهوما كيضحكو.. وهو كيتسنا واحد لورقة تجي فيه..ومن زهرو طاحت فيه 

_أويس (ابتاسم وهو كيحلها عاجبو لحال.. فتحها ودورها ليها) :kiss me (بوسيني) 

خرجات عينيها وتنفسها بدا كيتسارع وهي كتسمع فديك قبليني.. وعارفا اش تتعني بوسة ماشي ف الخد او جنب لفم وانما فلفم وهي لخاصها ديرها.. والفرصة ديال العفو خداتها لمرة لولة يعني مبقاتش عندها فرصة ثانية

ابتاسم ابتسامة خااثرة وقرب عندها فالارض.. مد ايدو وحاوطها بخصرها وجرها عندو حتا زحفات مقربة ليه.. دخلها وسط رجليه وحاوطها بيهم وحل ليها رجليها خلاهم كذلك يحاوطوه.. مد ايدو كيلعب فخصلاتها كيبعدها على وجهها وكيلعب بصبعو الصغير فعنقها 

تنهدات وحذرات عينيها مخلياهم مفتوحين فتحة صغيرة.. وقربات لشفايفو طبعات قبلة خفيفة وهي كتحس بالوقت وقف ومعدتها غتنفاجر.. بغات تبعد بهدوء ولكن شكون خلاها... شدها من عنقها ودخل معاها فقبلة فرنسية بطيئة.. كيقبل فيها بشووي وهي متفاعلة معاه كيلعب بلسانو على لسانها بحركات بطااااء.. وكيخرج فمو ماص شفايفها ولسانها فنفس الوقت.. بعدات باغا تنوض 

_أويس (جرها بلخف وهمس) :بقاي شوي 

رجع كيبوس فشفايفها وكيتحرك من شفاه لخرة بسلاسة ومرة مرة كيطلق لعابو ففمها ويرجع يمصو حتا كينشف لسانها.. بشهوة.. حط ايدو ورا ظهرها كيدوزو عليها كيمسح عليه.. داز لعنقها كيبوس فيه بوسات متفرقين... دخل صباعو لشعرها وجرو تاهزات راسها لحدو وهبط لعنقها من القدام كيبوس فيه وكيلحس.. رجع كيبوس فيها هي كذلك وهزها ناض لفوطوي متكي وهي فوقو جالسة على المعلم حمرررة ومعارفاش واش تحبسو مرة خرى وهي كتشوفو مشهيها لدرجة كبيرة.. علا ايدو وجرها من عنقها منزلها لعندو كيبوس فشفايفها وهي ايضا كتحاول تفاعل معاه وتماشا معاه فقبلاتو.. دور ليها شعرها لجنب وخشا راسو فجنب عنقها كيشم فيه ويسردو بدفالو..عضها حتا قفزات وتأوهات.. حط ايديه على مؤخرتها كيعصر فيها وبدا كيطلعها ببطء وهي فوقو.. كان عارف راسو خاصو على الاقل يجيبو هاد المرة ولا يتبوشا.. غمضات عينيها حمرررررة وهي عارفاه اش باغي يوصل.. كرزات ليه على كتافو وبدات هي التالي كتحرك فوق لمعلم.. خشا ايدو من تحت شورطها وخبش ترمتها مخليها تطلع وتنزل على ثقلها تما تا تأوه.. هبطها ناتفها كيبوس ومخليها كتحرك تما كطلع وتنزل.. حس براسو قرب يجيب لبليزير ديالو مد ايديه بزوجهم وبدا كيهرهزها عليه كثر وكثر وهي كارزة على كتافو ومغمضة عينيها.. حتا جابو عاد بعد ايديه ورجع راسو مغمض عينيه... واخا جابو من فوق لحويج المهم ميبقاش بلاش.. ناضت من فوقو كتجري طالعة عاود لفوق وهي حشمانة من اشنو وقع

داز الوقت 

فالليل من بعدما خرجو ودارو سياحة عامة تما وتعشاو عاد رجعو ضاحكين.. متكي كيقرا فأحد الروايات العربية.. دهنات لحمها وتكاات حداه 

_سايرا :واش غنسافرو غدا 

_أويس :اه ان شاء الله 

_سايرا :فين هاد المرة 

_اويس؛ غدا وتعرفي 

سد روايتو معلمها ونعسو بكري ديك الليلة معنقها باش يسافرو لوجهتهم الرابعة

في الصباح 

فاقو كل واحد كيدير روتينو وكيجمعو ليفاليز باش يتحركو.. هبط هو لتحت كيجمع فشي حويج مخليها تبدل شراوطها وطلع عندها باش يجر لافاليز ويعلمها باش يخرجو.. لقاها عاطياه بالظهر ونص مكوزة... ترمتها قد لبرمة مطرااااسية فديك لغوب لاصقة والقصيرة وسيغتو من توب موبوة زعما غاللله يعطيك صحيحتك 

_أويس (من تحت سنانو) :ساااايرا 

دارت وهي مدورة شعرها بالعرض البطيء شافت فيه بحالا مواقع والو 

_سايرا :هاه؟

_أويس (بدا كيدوز ايدو على وجهو وكيستغفر الله باش ميفرعهاش) :هانتي باش منطولش معاك لهضرة بزاااف ونبقاو واحلين هنا.. لا مغنحرقهم موالو.. ايما غتبدلييييها اما غنفرررعك ودااااابا وقسما بالللله تانديرها اسايرا وهاد لمرة مكينش من لفوق هاد المرة (ورك عليها) غنفرررعك

قلبها مع كلمة كيقفز وهي كتخرج عينيها على مصرعهم.. هاد الجملة بالضبط المشرملة والقاصحة عمررررها ضنت انها غتوصل ليها شي نهار.. بقات كتشوف فيه حتا بان ليها كيحل فزرار قاميجتو عاد فرتحات رجعات كتبدل وهي كترعد ورجليها مهازينهاش

لبسات سروال جينز فاتح لون وواسع من لتحت مع تيشورط ڨانز فلغوز خشاتو فيه.. ومع ذلك ترمتها لكبيرة بقات بينة اكيد... هبطات غابشوي وهي حانية راسها لقاتو فطونوبيل كيتسناها طلعها ونزلها وتنهد مديماري 

في الطيارة

الصمت تاواحد فيهم ملقا ميقول... كل واحد مدور وجهو لقنت.. حتا نطق هو باش ميرجعش داك الحاجز بيناتهم من جديد 

_أويس : نعاود لك شي قصة؟ 

_سايرا :هاه قصة اه واخا 

_أويس :اش باغا هاد المرة 

_سايرا :من حكايا زمان 

_أويس (سرح دراعو وتكاها عليه) :كان يامكان فقديم زمان.. كان حتا كان العما يخيط الكتان والعرج ينقز الحيطان.. وكانو بزوج يعبرو الطرقان.. كانت واحد العائلة معروفة بالشان والهمة سبعة لخوت شداد وختهم ولخديمة عايشين مجموعين ومعروفين فداك الدوار.. حتا شاء واحذ النهار....وخوتها سافرو مع التجار وقالو ليها تلحق عليهم هي ولخديمة.. داز ايام وأيام وجات القافلة الثانية ولحقات عليهم مع خديمتها.. وقبل كيدوزو على جوج ويدان واد الحليب وواد آخر قطران.. لازم ختهم تغطس فواد الحليب والخديمة واد القطران باش يتفرزو ليهم..ولكن اللمة بلا شيطان بحال الگصعة بلا سميد

_سايرا :واش غدراتها بنت الحرام 

_أويس (همس تحت نيفو: انا لي ولد الحرام) :احم اه... شداتها لاحتها فواد القطران وهي غطسات فواد الحليب.. ديك ختهم كانت ظريفة وقالت مفيها باس خوتي واخا هكاك غايفرزوني راني ختهم ومنهم..كرش وحدة مشاركينها ودم واحد بيناتنا... وصلات القافلة ومشات هي لدار خوتها.. شافوهم وعيطو. لخديمة ورحبو بيها بصلاة وسلام والعلام معلق الفوق..معرفوهمش..وختهم رجعوها خديمة عندهم... دازت ايام وليالي.. مخلينها تخدمهم والخديمة الحقيقية غير تتأمر وتنهي.. كانت ديما كتخرج تسرح واحد الجمل ديالهم وتتبقا تشكي عليه وتبكي.. كتقول"رعا رعا اجمل خوتي بالسبعة انا خيتهم رجعوني خويدمتهم ومباركة الخديمة رجعوها خيتهم." وداك الجمل كان كيسمع ليها وكيبكي... بقات هاكاك تالجمل ضعاااف ومبقاش كيف كان.. ناض الاخ الكبير وقال واللهتا نعرف اش كدير هاد لخديمة لهاد الجمل تاضعفاتو.. تبعها وهي تترعاه وسمعها فاش كانت كتشكي عليه.. فهم القصة وبقا فيه الحال وصلها لخوتو لخرين وعاقبو الخديمة قطعو ليها راسها ورحبو بخيتهم.. وهاكا سالات خبيرتي من الواد لواد وانا بقيت مع سايرا بنت الجواد

_سايرا :المعنى؟ 

_أويس (شاف فيها وابتاسم ابتسامة جانبية وطوووول فيها الشوفة )؛ المعنى أن الكذوب حبلو قصير وعقابو كبير 

يتبع...

التنقل بين الأجزاء

صفحة القصة
سيتم تشغيل صندوق التعليقات بعد لحظات
معظم التعليقات تم إخفاءها بواسطة الفيسبوك، نحاول بكل الوسائل المتاحة إستعادتها في أقرب وقت ممكن.