ملاك المازوشي الجزء العاشر

من تأليف Farah Haddadi
2020

محتوى القصة

رواية ملاك المازوشي

بلعاااات رييقها مرة اخرى مخلا لييها متقوول بداات كتحك فيديها و نطقاات

ملاك : مازال ممستعدة

رحمان : صبري قليل ا ملاك شحاال هادي و انا صابر عليك قلنا فالحراام بغيتي تموتي غا مزال محطيت عليك يدي حتارمت رغبتك واخا كان يمكن ليا ندير لي بغيت و مكين لي يمنعني و لكن دبا غا بلاما تحاولي و الى ممستاعداش را دوش و ستاعدي مع راسك

حدراات رااسها و ولات غاا دور فعينيها و تشوف فيه بنص عين تا هزات عينيها على المائدة لي فيها تحلية

ملاك: اه مزاال فيا جوع نخليك دبا

توجهات لمائدة مخلياه كيبتاااسم و طلع لفوق لبيتو بلاما يشعل الضوء جاالس فووق كرسي و سيجااار فيديه كينفت منو الدخاان كل مرة

رحمان :ملاكي

بعد مدة من الجلووس نااض فااتح بييت كاين فوسط بييتو فيه سرير طيبي و طاولة مليئة بالأجهزة كل جهااز محطوط فمكانو الخاص بدااا كيشوف فيهوم و يبتاااسم و هو كيدوز يديه على كل حااجة تماااك و كيشتهي فيييها كل انوااع العذاااب و التلدذ هز المينوط بين يديه و بدااا كيدورو بين يديه هز موس من تماااك و حيد الكوستار ديالو متبعو شوميز لي كان لابس تا باانو عضلااتو المخدوميين مزياان كتافو المكلدمين عااد ضهرو المنحووت على شكل علامة vu
بزااااف د الحواايج كيدورو فراااسو دبااا واااش غتعدب بزاااف لداار فييها هكااك ؟ ! و لكن شحااال ايكوون زوييين داااك الوشم وسط صدرها بالخصوص لكان منو هو ، اكيد غادي تحس بمتعة داك الألم فصدرهاا داااكشي باااش هااد الألم خااص يجربوه بجوج ماشي غا هي بوحدها حييث هوماا وااحد هز السكيين و تقابل مع مرآة شادة العرض و الطول د البيت كولو فينما شفتي يبان ليه رااسك عااد مستوى الاضاءة لي كاان طفيف بدوون تردد حط الموس على صدرو كاان بامكاانو انه يستخدم الة الوشاام و لكن فين المتعة فهادشي ؟؟ محدو كيخطط فلحمو و هو كيحس بالمتعة و نشوة غاالبة على الالم بل المتعة لقاها فالالم بحد ذاتو محدو كيخطط و هو كيزيد يبرك على الموس و يخليه يختارق صدرو اكثر و دماائو كيقطرو فالغرفة قطرة بقطرة حتى احبس فالنتيجة النهائية و لي هي كلمة مغروسة فوسط لحمو الأسمرااني و مختارقة صدرو من الخارج و قلبو من الباطن
*malak *
و حط وسطها مادة خضرااء نااس كيوشمو بالبرة و هو وسم بمووس و غطسووو مزياان
شنو هاااد المرض لي مخليه يتلدذ بعدااابو يااا ترى واااش هو سادي ولا مازوشي ؟؟ ولا بجووج ؟؟ شنو هو بضبط ؟؟ وااش هو واعي بمرضو ؟؟ علاش لي ميعاالج راااسو ؟؟


عند ملاك جات لحداهاا سكينة لقاتها كتفتف

سكينة : تي ماالك المصيبة ؟؟

ملاك : هممم انسخف

سكينة : علاااش ماالك ؟؟

ملاك : بغااني نوجد راسي ليوم

سكينة بستفهام : و من بعد شنو فيها

خزراات فيها ملاك : لا لا مفيها واالو

سكينة : تااانتي دااكشي عادي غاا جربي ايجيك حلو

ملاك : نتي جاك حلو

خزرات فيها سكينة : مالكي تي جااك مسوس كااع هادوك لي كيقولو قاصح لواه هاكا لواه نبق غا كيتنوعرو علييكووم راه كاملين جانا حلو

ملاك : لاهيلا بااز لوجهك

سكينة : تلاحي عليا نطلع لبيتي انا و الحبيب ديالي

دارت عندو لقاتو مجمع مع سليمة ( لي معقلوش على سليمة الخدامة صحيبت العساس 😂 )

ملاك : اوا جري ليطيروه ليك

سكينة تحت سنانها : سليييماااان

طلعات ملاك كضحك لبيتها و حلات ماريووها فالأخير رااه كيبقى رااجلها و هادشي راه كيبقى عادي فاش مغتسلمش عذريتها لزوجها لمن اتسلمها ؟؟ خااصها دوخو و تخليه يرطااب معاها بأي ثمن

بقااات كدور عينيها تماك تا حطات يديها على شوميز بيضة ديالها قصيرة خاصة بالخروج
بتااسمات و نطقات

ملاك : نلبسوها حتى فداار علاش لااا


هزاات سليب بالاسود و دخلات لدوش دوشاات و رطباات لحمها قدات مسائلها و لبساات غا ديك شوميز و حالة ليها العقاد مع داك سليب لي بالاسود

ملاك : ههههه ماشي فحال كيما كيلبسو لعرايسات و لكن المهم فشي شكل

نشفات شعرها بسيشوار و جلساات مربعة رجليها و فخااضها كيباانو

ملاك : ليوم انهي فضولي و نكتاااشف هادشي علاش كتهضر سوكا

باان ليها لبياانو لي فطرف بيتها و طلعاات فوقو بصبعاان رجليها بداات كضغط بضفاارهااا شوية بداات كضحك غا هي ورااسها

ملاك : هههه واااو هاد صوت زوين

بدات كتمشى على ضفار صبعانها بزربة فوق البياتو و عطاها لحن مطول وزنها سمح الخفيف سمح ليها توقف فوق البيانو بلاما يوقع ليه والو و عاد واقفة غا على صبعانها

شوية بدات كترقص فوقو مرة يصدق ليها اللحن مرة يجي مخربق غافلة على باب بيتهاا لي محلول مخليه يستمتع بمنظرها و ضحكتها لي مالها مثيل خاالقة السعاادة غا راااسهاا طلعهااا و نزلها من صبااع رجلييها لملابسها المكشوفة جدييد عليه يشوف شي وحدة بهااد الشكل ما هو مولف يشوف بزاااف د زوااق و الخيووط هادشي لي خلا لبسة بسيطة سامبل بحال هادي تغريه

محبس خطواتو حتى مان واقف قداامها غا شاافتو تخلعات و غوتات

ملاك : واااااو

زلقات ليها رجليها متجي غا بين يديه محاوطة خصرو

رحمان و شوفتو مركزة فعينيها المخلوعة : واقلة هادي مبقاتش بيتك من هنا لقدام

نزلات من بين يديه حتى تبثاات عينبها فجهة صدرو و خبطاات ففخضهاا بخوف

ملاك : مالك فصدرك شكوون دار ليك هكااك ؟؟

رحمان : نتي


فمكاان اخر

بعد هااد المدة كااملة لي قضااها فجااامع بعييد كل البعد على المجال المدني هاا هو رااجل ليوم بعدماا ريح رااسو شوية غا حل لباب لقى سعدية فوجهو

سعدية : بغيت غا نعرف واش سرطاتك لارض ولا فين كنتي ؟؟

مهدي : ياك كنت كنصوني ليك الواليدة

سعدية : يا حبيب قلبي طولتي الغيبة

باستو فحنكو و عنقهااا متوجهين لدااخل عطااها وقتهاا حتى نعساات و تخشى فبييتو كيشوووف غا فصقف و يخمم و يفكر من ملاك ل سارة لي ممولفش غيابها ولا الخصام ديالها سالا معاها كولشي واخا قلبو باقي كينبض لييها قلبو بغا يسامح و عقلو راافض الفكرة

عند سارة

كاانت جالسة فبييتهاا كتبكي و دمووعهاا حلفو لا نشفووو ربع ياام دبا تااا من شعرهاا برداات فيه الغداايد من بعدما قال ليها مهدي بلي سالاو شدات مقص هنشرااتو كاامل ولا عندهاا قصير بزااف و متسوقااتش لييه

باان ليييها لباب تحل و متسوقاتش ليه

تا بداات كتسمع الصوت لي كتشماائز منو

زكرياء : يووهووو الحبيبة ديااالي

شدااتها ترعيدة من صبع رجليها و قفزاات تا كتسمع الخطوات كيقربو لبيتهاا

جراات لباب تسدو حتى دفعو بجهد ملصقها مع الحيط و هازة ليها يديها بارك عليها مع الحيط

زكرياء : هدا هو الترحيب عندك ؟؟ نجيت من الموت باعجوبة متخاافيش وااخا عيني بااقا زرقة قريب تبرااا

سارة : شنوو بغييتي بعد مني ليااخد فييك الحق

زااد لصق جسمو معاها و شوفاتو كلهم شر

زكرياء : كتقصدي بحال هاكا

سارة : طلق مني طلق مهديييييييي

زكرياء : كااين غاا انا انا انوريييك كفااش ترفضيني عييت مندير ليك فالخاطر و لكن دبا دبا اديري غا لي بغيت انا انا و صاافي

جرهااا داافعها على الكناابي و هي كتغوت

سارة ولات حاالتها : بعد مني شنو كدير بعد عتقووووووني

شرك ليها حوااايجهاا و طلع فوقها : مكاااين لي يفكك مني شكوون لي غيفك وحدة مها قحبة غا قولي ليا

بداا كيبوس فيها بوحشية و هي كتنتر ليه و ضرب و لكن واالو كان جااهل عليها

متهنااا تااا كااان مختارق انوتثهاا و هي غا كتبكي بااان ليها المقص باااش كاانت كتقطع شعرها و بدون تردد هزاااتو خشاااتو ليه فظهرووو


جرها من يديها مخليها مصدومة بالها غا مع جرحو لي باين جديد

وقفو فبيت و هي بداات كتسارى تمااك تحل المجورة و تسدهوم

ملاك : فين الفاصمة خاصني نداوي ليك جرووحك

رحمان بتاسم جنب : داوي ليا جروحي و انداوي ليك جروحك

ملاك بستغراب : و لكن انا ممجروحاش ؟؟

بتااسم ليها : راها فالحمام

ملاك : شنو

رحمان : علبة الاسعافات

مشاا جباتها و جلساات كتداوي ليه جروحو و هو كيشوف فييها محساات غا بيديه لي تحطات فوق فخاضها تا قفزاات

ملاك : شنو كدير

رحمان : شنو كيبان ليك ؟؟

سرطات ريقها و كملات خدمتها دارت ليه الفاصمة
لصدرو محسات بيه غا شاد يديها ضاغط بيها على صدرو
حاولات تنطر يديها و حاكمها

ملاك : انعكرك

مجاوبهااش و بسرعة قلبهااا فوق السرير و قرب لودنها عاضها ليها

رحمان : وصلات وقتك ا ملاك


تحذيير سفااالة 🔞🔞🔞 : غريب في الغرفة

دفعااتو بصبعاانها من صدرو و كتسرط فريقهاا

ملاك : دبا زعمااا وااش ضروري ؟؟ زعما هاادشي مغيعجبكش غا مرض و الله دير بنااقص و دوز تنعس

حرك رااسو بنفي و جرهااا من قاميجتهاا مقربها ليه

رحمان : ليوم مكاينش لي غيفكك مني

هجم على فمهاا هجمة وحدة كيبوس و يعض بحنية و بسرعة فنفس الوقت تااا خنقهاااا حاولات تبعد عليه و ليني مبعد هو تاا قالها ليه رااسو خلاها حمراا كتحااول ترجع النفس دوزات يديها على شفايفهاا ماسحااه معارفاش بلي بهااد الحركة غا مزاادت شعلاات لعااافية

ملاك : فمي كيبزبز ليا شو كيرديتيه ؟

بدوون ميجااوبهاا عاود هجم علييها من شفتها الفوقاانية لتحتاانية كل وحدة عاطيها حقها مخلي فمها كيطلب شرع
بعدااتو للحظة كتسترجع نفسها و نطقاات

ملاك : هااادشي مبيهش

محساااتش الى بيدييه لي تغرسو فخصرهاا بقوة
و بضحكتووو لي كتخلع و عينيه لي فييهوم نوع من الشر مع ابتيساامة

رحمان : إذن لعب ايبداا ديال بصح

شد يديها لواهوم ليهاا لور على شكل x بجهد

ملاك : واش حمق شنو كدير طلق من يدي

زااد تكاها على النموسية تاا حساات بيديها كيضرووها مخلااش ليها فيين تستوعب حتى شدهااا من شعرهااا بعنف و هو خاشي رجل بين رجليها لي كتحاول تسدهوم و هو غا مكيزيد يبغي يغرقهوم فيها بركة عليها غا الشدة الحارة لي مخلية شعرها يبغي يطير من بلاصتو و يديه لوخرى لي خاشيها فنموسية بيها فين غتزيد تا رجلو ؟؟

هو كيطلع فركبتو من فوق فخضها وهي مزيرة عليهوم حالفة متطلق

رحمان :رخفي

زاادت زيراات حتى زاد نتفها من شعرها و هو كيبرك بركبتو بقوة فوق فخاضها رطبين حتى فتحاتهوم بلهلا يطريه ليها هز يديه اليمنى حاط اصابعو على كرشهاا كيلمسها حتى كيتبورش لحمهاا و طاالع مع شوميز المفتوحة تااا اعاق حركتو الحمالات الصدرية لي كانو ثوب بالأسود هز يديه بجوج و شرقهووم فوقهاا راميهم لبعيد

ملاك : شووف شوفاتك كيخلعوني رحمان واش شارب شي حاجة و هااد تصرفات لي كدير معايا معجبونيش

و شكون يرد علييها و شكوون يجااوب نزل على عنقهاا بالعضات مااشي عضاات الحب بل عضاات وحشية وحدة مور لوخرى مخلية ملاك تصرخ بقوة

ملاك : ايي رحمان هئ عنقي لاا رحماان شنو كدير بعد كيعض فيها بحال شي كلب جيعان و لقى عضمة فطريقو .
ولا وحش كيدير غا لي قالها ليه راااسو من عنقها نتاقل لوجهها كل بلاصة دااز منهاا كيخليييها زرقة و عااد البلايص لي فييهم سنانو مصورين هكاك بضع قطراات بداات كتنزل من عنقهااا مقاابلة لغواات و شهييق ملااك لي مبغااش يحبس و عااد المحاولات الفاشلة بااش دفعو و هي يديها موراها

بزز بااش قدراات تخرج يديها من تحت ضهرها بسبب ثقلو لي راميه عليهاا حاولات دفعو من كتاافو و والو حسسها بضعفها كأنثى فهااد اللحظة بل فكل لحظة كتكون قداامو بحاال الفأر هاادشي لي كيهين كبريائها و لكن شنو هادشي كيدير هداا رااه وحش واااش هو كياااكل فيهاا بحال شي قطعة لحم هاادي هي الممارسة لي كتسمع كولشي كيهضر عليها ؟؟ الى كاانت غا هاكا بنااقص منهاا

ملاك بصراااخ مضاااعف و هي ظافعاه عليها بكل قوتها. : صااافي بعد مني بعد مبقييتش بااغا مبغيتكش مبغيتكش متقيصنيش الحيواان شووف دم نااازل من عنقي شوووووووووووووف


رجع لور و كلامها كيضور فرااسو و هو كيشووف فييها شووفاات خلاااوهاا تسكت و تقطع الحس بلهلا يطريه ليها
سمعااات الباب لي تخبط بجهد و حطات راااسها كتبكي على ركابيها كتبكي و مرة مرة كتقيص عنقهااا لي غيطير من بلاصتو نااضت لمرااية كتشوف فراسها و فهاااد لقطة بداات نفرااات منو محملااتوش تا شوفة فوجهو معرت واش باقا تشوف فيه ولا لا تكمشاات فسرير عل. وضعية الجنين دموعها مواقفينش و لكن فنفس الوقت كتحمد الله غا فااش مشااا ... و لكن فين مشاا ؟؟ رااه ممشا فين غا حداها دخل غا لبيت لي فوسط بيتو هاااز فيديه مينووط و جنوي بااقي فيه أثار الدماء

سمعاات صوت الباب تفتح و هزاات رااسهااا غاا شاافت جنوي تصدماات يالاه قالت تهناات منو و مغيرجعش عندهات يااكما بغا يدبحها ؟؟ الى دبحهاا نيت مكاين لي يسيق ليها الخباار بخووف كتشووف نااحيتو و يديها كيترعدو و بالكاد كتجمع الكلماات

ملاك : ش ...شنو كيدير داااكشي فيدييك

الظلااااام شيي حااجة خاااوية ماا فييهاش الالوان شي حااجة كدل على حاجة وحدة العتمة هااادشي بضبط هو اختصاار الشوفة لي شااافت فعينيه قبل ميقرب بخطوااتو لسريرهااا رجلييها فشلو عليها و هي كتحااول توقف بيها ولا دير شي حركة ولات بحال الصنم جامدة فبلاصتها بقا منها غا شوفاتها الخوفاانة و جسدها المرتجف و قلبها لي تزاايدو دقااتو حتى بااش تغوت مقدرااتش و قفزهاا كثر فاااش خبط يديه بجهد مع البلازما لي وسط بيتو تاا تهرس زاجها

شهقاات بصوت عاالي فاااقدة القدرة على الصرااخ واخا كتحس بلي خااصهااا تغوت بأعلى صوت بااش يجيو ينقدوها من بين يديه حيث شوفااتو ابداا وااش ديال شي شخص مسالم
طلع فوق سرير تاا قرب ليها و هي كتزيد تخشي رااسها مع الكادر د النموسية و كتزييد تكمش فشوميز ديالهاا على لحمهاا بيد وحدة دفع ضهرهااا لقداام و هو جاار ديك شوميز بجهد ولات قداامو دبا كيما خلقهاا الله باقي حااجة وحدة تحيد و لكن ماشي دبا طلع يديه شاد يديها مركب ليهوم المينوط مع الناموسية

و هي غا كترعد و صوت تقرقييب د سناانها كيطرب مسامعو و شووفتو لشفايفها الرجفاانة كتزيدو غا متعة هداا ابداا وااش يكون رحماان لي بغاات هداا وااحد أخر هداااا رحماان السادي

ملاك : ش ...ش......شنو كدير



نزل حتى لرجلييها طاالع بصبعاانو مع لحمهاا منوض فييها تبوريشة و مخلييها غاا كتحرك فرجليها تحلهوم و تسدهوم و صوت انفااسها كيرتاافع بالخصوص فااش وصل لفخااضها بداا طالع تااا وصل لمتلثها و نزل بشفاايفو عااض ليها عضاام حوضها لي كيبانو بسبب نحافتها كيعض فيهم و يتبنن و هي مرة تشهق بمتعة مرة تسرخ بألم طلع تاا لكرشهاا كيدوز لساانو على صرتها مخليها كيف الدجاجة فاش كتبغي تحط بيضها و طلع تااني لصدرهاا كيمص فييه بفمو و يعض بعنف من وحدة لوخرى رجعهااا وحدة أخرى بحالا مااشي هي لي كاانت راافضة يلمسها قبل شوية و لكن مع كل لمسة كان كيرافقها عنف المتعة و الألم كاانو اسيااد الموقف طالع تااني مع عنقها و كيزيد يبرك على نفس العضاات القداام بحالا كيحط الملح على الجرحة و كل مرة كيزيد يعض كثر بحالا كينتاقم منها على كلامها خلاها وحدة أخرى و هو واااحد أخر باااغي يقددها بحااال العضاام بيدييه برك على مؤخرتها بجهد و بفمو طلع لفمهااا كيتلدذ بيه و هو كينزاالق بين فمو بحالا فيه الزيت و يعض فييبه متمتع بمذااقو و لكن بلاتي خاصة شي حاجة أخرى عضها من فمهاا بجهد تاا تسمع صوت اهاتها ففمو "امممم همممم "
بعد مدة بعد عليها و نزل مباشرة لانوتثهاا شااااد سليبها بين يديه مقطعو لنصفين و ها هي الصورة كتاملاات الأن قدااامو

بعد عليها و هو كيشوف فيها بدااك الشكل و كيشوف فوجهها لي ولا حمر و دموعها لي دايزين انفااسها المتسارعة و رجليها لي زيرااتهوم مع بعض لجنب محسات غا بيديه لي تحطو على فخاضهاا بجهد فاارقهوم ليها و دااخل وسطهم بضعة قبلات على اسطرها تاابعهم غطس فمملكتهاا بسرعة كاان عاري الجسد كليا و بداا فعملية إلتحاام السالب و الموجب مبااشرة مخليييهااا تسرخ بجهدها

ملاك : أااااااااااه

كل مااا زااد تحرك كلماا زاادت فغوااتها محنش فييها نهاائيا ولا حن فأنها أول تجربة ليها ممسوقش لدم لي نااازل هواااد من انوتثها و مرجع الرمادي الفاتح لي كاسي توب ناموسيتو أحمر
ملاك : أاااااااي رحمااااااااان بعد هئ هئ انمووت حشومة عليييك لااااا حبس حبس


محبسش و معاارش لكلاامهاا هتمااام بل واااش ركز بعدا فشنو كاانت كتقوول كل لي كاان هااامو انها كتسرخ بين يديه و انه فااارض رجوولتو علييها بغاات ولا كرهااات محبسش الى بعد مدة طاالق ثقلو علييها بعيااء و هي كثر منو و دموعهاا مزااكيينش حساات بقوااها تلاشااو و عااد الالم لي كتحس بيه تحتها

تكاا حدااها هكاااك تااا ستاراه و بداا كيدوز صبيعاتو على عنقهااا بحنية و على فمهااا المجروح و على جنابو لي ولاو حمرين

غمضاات عينيها كتبكي بصمت و نطقاات مع شهقة

ملاك : حل ليا يدي ضروني

رحمان : ياالاه بديينا

ملاك : عفاااك مقدييتش مكتشوفش حاالتي

متسوقش لييها نهائيا ولا لكلااامهااا مرمي تااني عليها مخليها كتغوت

ملاك : واااش مفييكش الانساانية بعد مني بعد

رحمان : زيدي غوتي زيدي

ملاااك : عتقوووونيي شي حد يعااوني هئ هئ

كاان كيمتص فحلمئاتها و طلع رااسو فيها

رحمان : الغرفة عاازلة لصوت علاش متغوتيش بحااجة اخرى مثلا (نطق بهمس ) رحمااااان

طلع لفمهااا و هو هااز فيديه دااك الموس و بداا كيكتب بيه فصدرهااا الشرطة لولى محساتش بيها حسات بشي حااجة دازت من فوق لحمها و لكن معرفاتش شنو هي و لكن بمجرد منزلاات عينيها و شااافت الدم جهة صدرها غوتااات

ملاك : ا لاااااااااااا

مبعدش و غوااتها مزايدو غااا متعة فمتعة فمتعة
تا كاان مكمل لوحة ديالو بعد و هو كيشوف فسمية Rahman فصدرها غا هي كاانت صغيرة بالمقارنة بلي فصدرو هو هز مشواار كيمسح فالدم لي ناازل من جروها و كلما مسح بلاصة كيبوسهاا رمى نفس المادة الخضراء فجرحهاا و شااف فيها

رحمان : صعييب عليييك تنساايني

نزل مسح انوتثها أيضا و بدون مقدماات بدا فعملية الإيلاج مرة اخرى واحد ملاك نهاارت قوااها بقوة مغوتاات فلخر خلاااتو يدير لي بغااا كتافاات فقط تلوث مسامعو بعدما خداا لي بغااا و نطقات فمسامعو

ملاك : ربي ايعااقبك بختك كيماا محنتيش فبناات الناااس مغتلقاش لي يحن فختك


كل واااحد فلييلة لي سبقاات خداا حقو من شي حااجة كااين لي خدااا حقو من الحب و كااين لي خدااا حقو من المعااناااة

بداا كيصبح الحاال و كيأدن اذان الفجر معلن عن يوم جديد
كترعد فبيييتهااا و هو مليووح جثة هااامدة قدااامهاا الضاااهر من لونو الأزرق أنه شبع موووت كتشووف فييه و كترعد و كتنطق مبييين سنااانهااا بكلماااات متقطعة كتنطق بييهوم من الواقعة و هي بلا عقل بحاالا غا لساانهاا لي ولف على دااك الكلام اما عقلها فكاان غاايب نهااائيا

سارة : مكنتش مكنتش قاااصدة مكنتش مهدي مخليتوش يقيسني ا مهدي مخليتوش نتا بوحدك لي يحلا ليك تقيصني نتا بوحدك

صووت صاافرااات البولييس منتااشرة فكل مكاان فالحي احد الجيراان بلغ على الفسااد لي فهااد الداار و بلي رااجل لدااخل بلا شرع اكيد شنو غيكون كيدير و هاااديك دااار ال*حااب

كيدقو فالباب حتى عيااو فاش مجاوب حد هرسووه و دخلووو مصدومين من المنظر د المقتول لي دغياا تعفناات جييفتو كاع لي دخل كيغطي نيفو دورو عينيهم كيشوفو فيها كفاش كترعد و هي متنية على رااسها

سارة : مهدي بوحدو لييقيصني ...مهدي بوحدو لي يقيصني

داارو لييها الاصدااف فيديها و هزوووهاا لسطافيط معيطيين لاسعااف تكلف بالجثة

الخبااار دغيااااا نتاشرااات و جوقة دغيااا تجمعااات و ماااين زكريا لي جاات فييها الدقة كيف العادة يديروها دراري و يتقدموو فييها موااتهوم رجلييها حفيااانين و هي كتجري و تغوت و على فمهااا غااااا اولدي اولدي

الأم :وااااااااا ولدي كبدتيي واااااا ولدي فيين مشيتي و خليتيني يااااا ولدي
(تصادفااات معاهوم يااالاه هازينو غادين بيه لاسعاف و فتحاات سنسلة على وجهو كتشوف فييه )

الأم : اولدي مزاااال نفرحت بيييك اولدي مزااال مزوجتك كيف بغيت ولااا شبعت منك اولدي فين خليتيني اولدي اشدااك لدااارهم اولدي عييت نوصيك تبعد منهم اولدي

نقز واحد من لي جارينو : ا لالة خلينا نديرو خدمتنا

غطااوه مرة اخرى و دخلوه لاسعااف و موو داارت بزربة

الام : فييناااهيااااا ؟؟؟ فييناااهي ديييك القتااالة فييينهااااا ليوووم نتبعك لييك فييينك

مشاات لجهة سطافيط لي باقا وااقفة و كتخبط فيها و سارة كتشوف فيها بنظراات باااردة بحالا مدايرة واالو

الام : نزلي عندي نزلي ليوم نصفييها ليك اشاايطة ليوووم نهني الدنيااا منك و من شرك

بدااو كيجرو فيها البولييس تااا بعدووها و جااو تلمو عليها العيالات و هي كتبكي

الهاام جااايا فطريق كيف عاادتها من خدمتهاا بكسوة حمراااء حد فخااضها و صدرهاا كامل كيبان و تنضغ فالمسكة عااد فمهااا الاحمر ليوم تبرع بفلوس زكريااء ما هي لي عطاتو سواارت دااارها ليلة وحدة مع بنتهاا اتغنيهاا هداا همها الوحيد قبل متكمش ملامحها و هي كتشوف جوقة قداام داارها و صووت البكااا

بداات كدفع فنااس بفضول تعرف شنو وااقع و علاااش مجمعيين غااا شااافتهاا ماين زكرياء بحالا شااافت جن

الأم :ليوووم نقتلك ال*حبة نتي السباب

ترماات علييبها من وسط العيااالات تااا هبطاات ليها راااسها الارض


كااااان عااد رجع من صلات الفجر دخل لبيتو كيقراا لقرآن حتى سلا و سدو هز تليفونو داااخل لتصااور كيشوف تصاااورو معاها لي باقين عندو

و بداااا كيبتااااسم و هو كيتفكرهااا اااش كتكون مريضة و كيجي كيتسلت لدارهم و يواسيها و يخفف عليها الالم و فااااش كتكون كتاااكل و تبقى دير صووت بلعاني بااش تفقصو حيث عارفاه مكيحملش لي يدير صوت فالماكلة فاش كيتلاقاو و فاش كترمى عليه تنتفو ولا فاش كيقوليها اجي نظفر ليك شعرك و كيتفك ليها مع قصير و تبقا تبكي تااا يرجع يضفرو تاني و تبتاسم

طرد أفكاارو و خرج من تماك حتى كيبان ليه ميساج من عندهاا مشافوش قبل بقى فصراع مع رااسو واش يفتحو ولا لا فالاخير فتحو و مع كل حرف دمووعو كيسيلو

سارة 📩 :
" احسن حاااجة داازت فحيااتي سمييتهااا مهدي مكاانش عندي الزهر نعيش مع أب و أم كيف الناس مي واخا عايشة كنت كنعتابرها ميتة بسبب تصرفاتها و لكن كنتي نتا باا و خوويا و عمي و ماما كوول حااجة زوينة كاانت فيك و معاك نتا فقط عمرني عتاارفت لييك بلي فكل مرة كنتي كتلمسني كنتي كتخليني فعااالم أخر عاالم فيه غا انا وياااك و كل مرة كتعنقني كنحس بمعنى الحماية الحقيقية عااقلة شحال من مرة كنت انتكريسة و لكن نتا عتقتيني شحاال من مرة كنتي نتا السند ديالي فالحياة كنت داايمن عارفااك راااجل حتى من لي ختاريتي الحلال منكرتنييش و جيتي عندي وااخا ديجاا مسلماك رااسي مهمكش هاادشي و مقلتيش كيما عطيتيني تعطي لغيري و قلبتي فجهة أخرى مل مرة كنتي كتحسيني بأنوتثي لي انا هاملاها كنبغييك كلمة قليلة فحقك ليوم مخلييتوش اه انا مخليتوش امهدي يقيصني معاودتش غلط الماضي لا انا قتلتو صفيتها ليه ماااات مااات زكرياء مبقااش ليه وجوود الى قريتي هادشي انا مبغيت واالو بغييتك غااا تسمح ليا سمح ليااا بزاااف سمح ليا بعد شوية انكون فالحبس عييش حيااتك و نساااني و سمح ليا فنفس الوقت
"
كملو التصاوور فتليشارجي لي كاانت مسيفطا ليه و خرج عينو مع شااافهووم ، كيشوف زكرياء بدااك المنظر كيخلع طلع عينو فتصويرة ليها هي وياه معانقين و هو مقبل خدهااا

مهدي : سامحتك ا ساارة سااامحتك

هبط كيجري فدروووج باانت ليه طنوبيلة طارهم محمد لي كيبيع الحوايج د جوطية مديمارية و خاوية و طلع فيهاااا

محمد : واااااااا مهدي وااااااا رجع طنوووبيييل

طل عليييه من شرجم

مهدي : و هاااني دغيااااااااا انرجعهااا ليك

محمد : واا سير ليتبعك البلا ا بو راااس

غاااادي بسرعة 180 فطريق غاا كيتخطاا طنوبيلات و اي حركة دااار كتحس بطنوبيل بغااات تقلب كيتخطاا طنوبيلات وحدة موور وحدة جاااا معاهوم باالاه بغاو يدخلو بيها لكوميسارية نيت مبان لبه غا دااك البوق د محمد لي كيغوت بيه فجوطية شدو فيديه و غوت

مهدي : ساااارة

تسمعات بجهد حتى ستاااداار الكل لي غادي وقف و لي جاي وقف و لي كان واقف دااار

مهدي : ساااامحتك ا ساارة سااامحتك

بقااات كتشوووف فييه بفرحة و هو خرج من طنوبيل كيجري عندهااا تا شدووه جوج بوليس و لوخرين شادين سارة

مهدي : طلقوني غااا نهضر معاها و سيرو

دمووع د الفرحة فعينيها و هي كتشوف فيه

مهدي : ساارة سمعتي ساامحتك انتسنااك تاا تخرجي ساارة كنبغيك حناا باقيبن انتجمعو ساارة

سارة : مهدي متسنانييش كنبغيييك هئ هئ كنبغييك

بدااا كيداافع مع دوك البوليس و هي كذلك كتعافر مع هاادوك لي عندها تااا طلقو لبهم بزز و مشاا مهدي كيجري عندهااا عنقهاااا و هو كيبوس فوجهاا و رااسها و دموعهوم شلال

مهدي : كولشي ايرجع مزيان كوولشي حناا مزاال انتجمعو مرة اخرى مزاال

جااو فارقوهوم لبوليس تااني و دااو سارة و مهدي كيدفعو فيه و هو كيشوف فسارة تاا دخلوها عااد دور وجهو

مهدي : انتلاقاو نشاء الله الى ماشي هنا انتلاقاو لهيه

سارة و هي دااخل زنزانتها : انتلاقاو انشاء الله الى ماشي هنا انتلاقاو لهيه


باااقي جاالس فوووق الفوطوووي لي مقااابل مع الناموسية دياالهاا هدا حاالو منين شاافهاا نااعسة عينيه ليل كاامل و هوما على فخااضها العريانين الغطاء ممغطي ليها الى جزء من جسمهاا و ملابسها طالعين لفوق و شوفة ففمهاا كتفكرو غا فمداقو دوز فمو على شفااايفو و هو كيتفكر قبلتهووم و بدااا كيقرب لييها مستاااغل فرصة نعاااسهااا شي حاااجة دااااخلو كتقووليه بعد و شي حااااجة كتقوليييه يزيييد يقرب يزيييد يدفن راااسو فييييهاااا كثر و كثر حط يديه فوووق نااموسيتهااا من كلتى الجهتين و تحنى على شفاايفهااا بقبلة سطحية و صمووتها فاااش بااسها المرة الأولى غا مزاادتو وعاامة يزييد يقرب ليهاا كثر و يدفن رااسو فيييها حتى كيتصدم بيها فاتحة عينيها

غاااا شااافهااا فاااتحة عينيهااا تلبك و رجع لووور بقا كيشوف لمدة ممتيقش رااسو شنو داار دباا يلاه حل الباب تااا سمعها

حنان : طريق

وقف قبل ميسد الباب تااا عيطااات ليه أجي

تمشى ناااحيتهاااا و جراااتو من الكراافااط

و تااا هو نزل عندهاااا بايس شفايفها قبلة سطحية حيدات القراص طاالقة شعرهااا الحريري مخليااه مزين ضهرها و كتافهااا و هي كتشووف فييه

حنان : عمرنيي ولا قدرت نعتاارف لييك و لكن كنبغيييك منين كااانت عندي 15 عااام

وسع عينيه على الآخر واااش كااانت كتبااادلو الاحساس هاااد المدة كاااملة ؟؟ كفااش تاا هي بغاااتو فنفس الوقت

شد ليها يديها بين يديه :كتهضري بصح

حركات رااسها بالإيجاب مع بتسااامة وااسعة

طريق باانت الفرخة من عينيه و ناااض كيمشي و يجي فالبيت و رجع جلس شااد ليها فيديها

طريق : حتى انا

حنان : حتى نتا شنوو

طريق : كنبغيك منين كاانت فعمرك 15 عاام

حنان ترماات عنقاااتو : ممتيقاااش هاااادشي

طريق : كيفما سمعتي

بدااا متبث عينيه على شفاايفها و عاااود ترمى علييهوم بقبلة حنيييينة خلاااات انوتثها تركع قدام رجوولتو و كيمااا كيتقااال مكيكوونو جوج فبلاصة الى و شيطاان تالثهم قااادتهم شهوااتهم و جواارحهم لاشيااء محرم من خطيئة صغيرة لخطيئة محرمة و مااا فاااقو حتى كاان فاات الفوت و شد فراااسو

طريق : هااادشي هاادشي ميمكنش ميمكنش

خبط الحيط بيديه و هي حداااه كتبكي

حنان : هئ هئ علاااش دبا كتغوت

طريق : مشفتييش المصيبة لي درنااا بااقا كتسولي علاااش ؟؟ كفاااش انخرجو من هاااد المصييبة دباااا

حنان : ماالك كتغوت عليا بحالا انا لي غلطت بوحدي رااك حتى نتا معاايا

طريق :و مااامعاااكش انا بالله و شرع معاااك

حنان بنظرة انكستر و صدمة : يااك غا شوية قلتي ليا كنبغييك

طريق : اه كنبغييك و لكن كنت كااتم هاادشي لداخل مكنتش مخرجو دبا اجاا ميفكني مع خووك خووك ايقتلنا غاا كوني هااانيا

حنان : رااه انا لي خصني نغوت مااشي نتا رااه انا لي بنت اما نتا راجل جات معاك

طريق بداا كيمشي و يجي و شدهاا من كتافهااا و هو كيدخل و بخرج غا راااسو

طريق : ديري بكرة اصطناااعية

بحااال السهم ختااارق قلبها فديك لحظة و هي كتبتااااسم تااا ضحكاات بأعلى صوت

حنان : ههههههه عااااودهااا


شنقااات عليييه من حواايجو لي كاان لبسهوم

حنان : واااش عاارف راااسك شنوو كتقوول ولا لا

طريق نثر ليها يديها : إذن عطيني شي حل نتي

حنان : كوون كنتي رااجل كون رااح الحل واااضح و لكن نتا (بقات كتسوف فيه بشمئزااز ) معرفتش فيين كااان عقلي فاااااش بغيييتك

فتحاات باااب بيييتهاااا

حنان : خرج عليا الى فيا شي حاجة و الى درت شي حااجة مستااعدة نتحمل مسؤوليتها ماشي حمارة باش نخدع شي حد

طريق : فكري فهااادشي لي قلت ليك

حنااان : خرج عليااااااااا خرااااااااااااج

خرج من عندهاااا و هي بدااات كتبكي بكل جهدهااا و الحاااجة لي بااانت ليها حدااها كتهرسهااا

حنااان :لياااخد فييك الحق ليااااخد فيييك الحق الحيواااان لياااخد فييك الحق هئ هئ شنو درت انا يا ربي شنووو شنووو

بدااااات كترعد و حساات بحلقهاا ضرها و هي مزاال حتى مبراات مزيان كتغوت دبااا شداات فخلقها و هي كترعد و دمووع ناازلين من عينيها

شااافت جهة ليزااار لي عاامر بدم عذريتها و مشااات هزاتو و دخلات لدووش كتفرك فيه بثوة و كتبكي

حنان : هئ هئ هئ علااااااااش درت هاادشي علاش

كملااتو بالفريك تا مبقاش كيبان دم و رماتو في المكينة د صابون ومع حوايجها حيداات حواايجهااا كتشووف اثر قبلاتو على عنقهااا و صدرهاا كرهااات راااسها

حنان : شنو درت انا اربي شنوووو

طلقااات رشاااش و ربعاات رجليها جالسة تحتو و دموع فعينيها شلاال

حنان : انا حماااارة حماارة لي تقت فييه فين ندير وجهي قداام يا ربي سمح ليا فين اندير وجهي

بدااات كتنتف فشعررها و خرجااات من البيت كترعد و لبسات حواايجهاااا

جاالسة فوق نموسيتها فالعاادة مكيجيو الخدم تااا ل 9 صباااحااا و دبااا بااقي ربع سااعة على موعدهم

برى قداام الباب كاان عااد خرج من داار كيفكر فحريرتو و يفك فيديه و احد ليكاارد همس لصاحبو
-شفت هدااا احساب ليه غا واش دار دارو داخل خارج كيف بغا
-وياه اصاحبي و مكملها و مجملها كيبااات فالفوطوي لي فالمرااح
-سكت اصاحبي هاادشي راه فالاوامر راك عارف هو اكثر واحد كيتيق فيه البوص داكشي علاس مؤمنو على ختو

زير على يديه و هو كيسمع كلاام الأخير و مشد منو غا "اكثر واحد كيتيق فيه البوص - اكثر واحد كيتيق فيه البوص "

مشاااا بعيييد و جلس كيخمم غااا راااسو و ينعل رااسو على غريزتو لي تحكمات فيه


خرجااات من دوووش لاااوية عليييها فوووطة و توجهااات لمرااية

حناان :أنااا قوية انا ماااشي ضعيييفة انتغلب على هااادشي كااامل تيق بيا ا طريييق الى مندمتكش على نهاار لي فكرتي فيه تنكرني رااااني مااشي حنان و لكن الغلط ديالي لي عطيتك رااسي فطبق من دهب

جمعااات روينة لي روناات راااشها و عمرااات ليفالييز ديالها لبسااات تريكوو بالأسود مع سرواال بويفرااند و كاب من الفوق بشيبي داارت زييف بشيبي تا هو و بالغين بالأسود جااات قرطااسة و هزاات سااك فيديهاا صغير شاافت الخداامة لي جااو

حنان : بغييت نرجع نلقا الغداا وااجد
الخدامة : واخا ا مداام

جبدات مرآة من جيبهاا و كتشوف ففمهاا لي كيباان كيجدب بدااك لون الأحمر الداكن عااد الملمع لي فوق الغوج جاها قتااال كتعوج تاا خرجاات باان ليها و نزلات نظاراتها لنيفها و لاول مرة بحتقاار من بعدماا خلاتو ساهي فيها و فأناقتها

حنان : تبعني نتا

تبعهاا حاني راااسو تااا ركبو فطنوبيل

حنان : سير لأوبيطاال

طريق كيشوف فيها من المراية : حنا دااكشي د قبي...

حنان : و لكن انتا كيتقاارن العبد مع مول الشي انا وياك ا حبيبة ميمكنش تكون سميتنا حنا نزل زاج

طريق : شناهواا

حنان : نزل زاااج واااش مكتفهمش معلموكش تنزل صوتك فاش تكون كتهضر مع سيادك

نزل ليها زااج من حدا بلاصتها و هي هازة تليفونها كتخربق فيه بظفاارها اول مرة تصبغهم و جاتها الصباغة فيديها

معصب لاقصى درجة و هو كيسووق و كلامها لي فحال السم كياكل فيه من لدااخل حنان لي عم-ها غوتات عليه ولا تكبرات عليه حنان لي عمرها حسساتو بلي هو خداام عندها كولشي نقالب فلحظة و حسساتو شحال هو بلا قيمة و وراتو مستواه و بلي هو كيبقى غاا خداام عندها و لكن هي كتبغيه

طريق : ميمكنتش ليك تنكري بلي رااك كتبغيني واخا هكاك و دااكشي لي وقع بيناتنا اكبر دليل

حنان : هههه ضحكتيني و الله نتا من دااك نوع لي كتقوليه البنت سلام كيقول كتمووت فتراب رجلي نوض تكعد على سلاامتك عتاابرني كنت سكراانة (دوزاات لسانها على شفايفها المثيرين) و سخنت و دغيا لقييت الأداة باش نبرد راسي تقدر تعتاابرو استغلال (مع غمزة )

طريق ولا كيضحك بعصبية : تستاغلي رجولتي لا لا زوينة هادي

حنان بشوفات كي القرطااس قرباات لبلاصة فين جالس و نطقات و هي كتشوف فعينيه بكل ثقة : مصطلح ذكورتك حسن حيث بزااف عليه رجولة

رجعاات لمقعدها و ضحكاات فقصات ليه القلبة : ههههه

خبط على الفولون بجهد بقوة الاعصاب لي ركبااتو مكرهش يقتلها فهاد لحظة

حنان : مشاارييهش ليك بااك باش تخبطوو رد لبال لتصرفاتك و الى أول مكاالمة ليا مع خويا ايعرف شنو يدير معاك


فمكاان أخر بااقاا نااعسة فبلاااصتها من لبااارح متحركااتش

هز راااسو نعس بزاااف ليوم و دور راااسو كيشوووف فييها مسح عينيه المعمشيين و شعرو الاسود مشعكك مزاادو الى وسااامة باااسها من فمهاااا و بداا كيدوز يديه على شعررها فليل يبها و فصباااح بحاالا مواااقع وااالو

رحماان : لوون شعررك

قربو لنيفو كيشم فيييه و يديه كتساارا فوجهها
بدااا كيفيق فيييها بحنااان

رحمان : ملاااك

لا رد

رحمان : ملاك جااوبي

لا رد

قفز من بلاااصتو و جمع الوقفة شنوو واااقع ليها علااش مكتجااوبش بداا كيخبط على حنكهااا

رحماان : ملاااااك

شااااف تحتهااا بقعة كبيرة د الدم غير عااادية

رحمان : شييييت

حيد ليزااار و كيشوووف الناموسية كاملة مطلية بدم لي محاابسش

دغيااا هزهااا لدوووش و طلق رشااااش و كيحااول يفيقها و هي لا رد

رحمان :ملاااك وااااش كتسمعيييني جاااوبي متخليينييش هااكا

كيحس بقلبووو كيتقطع من لداااخل فنفس الوقت نوع من المتعة كيحس بيييه كبييير لدرجة البكااء و ضحك فنفس الوقت

رحماان و الدموع فعينيه لاول مرة من زمن طويل : هههههه ملااااك فيقي فييقي حلي عينيك

عمر الجاكوزي و خشاها فيه كيدوز علييها المااء و حااالتو كيف الهبيل تعاااملووو ممضبوووطش نهااائيا

رحمان : خاااصكي تفيقي مبغييتكش تكوني ساااكتة بغيتك تغوتي

غطس ليها راااسها فالماء و هزو بزربة

رحمان : لا لا سمحي ليا ا بب مكانش عليا نخنقك ههه سمحي ليا

بداا كيدوز يديه على وجهها و نظراااتو كلها شر و هو كيشوف فالجاكوزي تخشى معاها فيه و دارها فوق جسمو و الماء لي حمر بالدم مغطيهم

رحماان : اتجاوبي ولا انسكتو بجوج

حط يديه ضاغط على ضهرها يلاه بغااا يغطس و يغطسها معاه تاا سمع كحبتهاا

ملاك : كح كح كح

الماء لي دخل ليها لفمها فاش غطسها خرجاتو

رحمان : هههه فقتي على سلاامتك

ملاك : عمرني نسمح ليك

رحمان : خااصنا نمشيو لطبيبة

نااض منوضها بين يديه و هي جسمهاا مرخووف عليها و وقفو تحت الرشااش

رحمان : خااصنا نتشللو بعدا

شاااف بين فخااضها : الدم مبغاش يحبس

رحمان :ههههههه ليلة الدخلة ساليتها لبارح و لكن الضاهر مزال مسالاتش عندك

طلعات فيه عينيها الكريستالية لي نايمين : نتا حمق

رحماان : حمق بييك


ملاك : خاااصك تمشي داوا

رحمان : خااصني نداويك ديها غا فراسك

هزهاا بين يديه و حطها فالفوطوي مشااا لبيتهاا و جبد ليها كسوة سميطات وااسعة

لبسهاا ليها مع سليب و اولويز كانت فحوايجها من بعدما شحال ضارب معاها تقاد ليها و هي فشلاانة و كتحس بالألم تحتهااا و عاااد الوشام لي وشم ليها لي لتااهب حيث ممعقمش الشيء لي خلا حرارتها ترتاافع

رحمان شاف فجرحها : خااصني نتعااقب على الاهمال لي فيا

عقم ليهاا وشامها و دار ليها الفاصمة
هز هاااتفو و دوز اتصااال

رحمان : طبيبة تكوون عندي دبااا عندها عشرة دقايق تعطل تشهدو على روحكم

عيط على الخدم ايضاا لي تصدمو من منظر البيت فااش دخلو و روينة لي فيه اصلا مولفين بهادشي رجعو الالات لمكاانهم بعدما مسحوهوم من الدم و هزو الغسيل يصبنوه بدلو الفراش و رحمان مقابلهم و جالس حداها اما ملاك فعينيها كيتحلو و يتسدو غا رااسهم

رحمان : جيبو ليها حوايجها حدا حوايجي

شااافت جهة صدرو لي كيباان عرياان و الفااصمة لي باقا فصدروو و ساردة بالماء

ملاك بصوت يكاد يسمع : سير بغيت ليك الموووت

رحمان طير شنو قالت فسماا : ميت شحاال هااادي

صدمهااا كفاش دار تا سمعها

ملاك : ودنين المش ليعطيه السمك

رحمان : شي دعوة اخرى

ملاك : ليعطيه القطيييع من جدددددر بن المفلعص لاااخر

رحمان : شكوون هو ؟؟

ملاك : هدااك لي مزيغك بغيييت ليه (بداات كتشهق حيث كتهضر بزربة و المشكل ختنا مفيها ميهضر المرض مكمل عليها و لي فيها ميهنيها ) بغيييت ليه القطييييع سيررر سييير سييير ( تلفو ليهااا دعااوي و عاودات قالت ليه ) ليعيطيك المووت

رحمان : و تلبسي البيض

ملاك : انلبسووو غووز بيبي غاااا نتهنى من كمااارتك

مدااهاااش فييها كلاامها كيدخلو من ودن و يخرج ليه من ودن لي فراااسو فراااسو تفكر رااسو و الحالة لي كاان فيها قبل متفييق مرضاااش و غزز على سنااانو رحمان ميمكنش يبين الضعف ديالو لشي حد ولا يكون ضعيف زير على يديه و لي مصبرووو كااانت ماشي فوعيها و مشافتوش فاش كان كيبكي

الأعرااض د المازوشية بدااااو كيضعفوووه تااني و يرجعوه فحاال لول و هاااادشي لي مبغاااش هوو مبغاااش يكوون دااك الضعيف لي كان فصغر و كيعجبو لي يعدبوووو و كيعجبو الحال فاش كيعدب رااسو تفكر مقاطع من طفولتو فاش كيحرق راسو ولا يشعل العافية فراسو بلعاني و لقطة لي حط يديه على البوطة تاا تحرقو و جاااا مووو تصوراات بين عينيه و صووت غواات مو كيتسمع
الام : رحماااااان رحمااااان رحمااااان

دااكشي علااش هااااد الماازوشية دااايمن ايبقى مخبيييها موور سااديتو لي كتاااسبها و ابداا واااش تزااد بييها كتاااسبها و هو كيشووف شي حد كيتعدب و يتخيل راسو هو لي كيتعدب فبلاصتو و يتخيل شعورو و يبتااسم ولا عدوااني و فضل يلعب دور الضالم ماشي المظلوم و يتلدذ بألم الغير عوض يتلدذ بألمو هو ماشي ضعيف و عمرو يكون الضحية هو نفسو حارة و متردااش بالدل و العار متردااش بالخضووع هااد الصفاات لي زرعهوم فراااسو

و لكن الضااهر ملاك بدااات كتخربق لييه حياااتو بل من نهاار ضهراات و حيااتو مخربقة تاااا من وقتو لي كان منظم ولا مرون بوجودها مبقاش رحمان لي 23.00 خاصو يكون ناعس و 7.00 يكون فاايق و يفطر مع 7.30 هاا هو اليوم كذلك كيخرق هاد القانون و لأول مرة مكيفيق تال العشرة د صباااح غيعااود يرتب حيااتو و شي حااجة سمييتهاا الماازوشية عمرها ولا غااادي تكوون من صفاات رحمااان و ناااض ضااغط على يديه موقف تال قداام الباب ضاغط على يديه

رحمان : رحماان سااادي و ابداا وااش مازوشي رحماان عمرو يكون ضعيف هادشي لي وقع ليوم عمرو ايتعاود

دور وجهو رمق ملاك لي مستغربة منو بنظراات حاادة تقولي مااشي هداك الحنين لي دوش ليها و عومهااا هااد حاالة الطقس لي فيه شي نهار تهبلو مرة حااار مرة بااارد مرة سخوون مرة جااامد

رحمان : نرجع منلقاااكش ناعسة ماااشي غتموتي حيث دخلت عليك و بلا تبوحيط


عند حناان اخيرااا بعد مدة د طرييق هااا هي وصلااات لأوبيطاال و طريق موراااها و هي هاازة خناافرها لسمااء بحالا مخااصها تاا خير هي قوية مغتخليييش حااجة بحاال هاادي تأثر فييها هي حنااان لي لي بغااتها فصغرهاا كتوفر لييها و حياااتهاا زوينة مكتعتااامدش على وجووود رجل الى مكااانش رااااجل فحيااااتهااا راااه ماااشي غتمووووت أه كتبغيييه و لكن ممحتاجاااش ليه فنفس الوقت ندماات على تسرعها و على عترااافهاا لييه ندمااات تااا شاب راااسها حيث هي لي خلااتو يزعم عليها و موقفااتوش عند حدوو فاااش بغااا يبوووسهاااا و ماال كوون شحاال من حاااجة تبدلااات و لكن كيمااا كيقولووو الضربة لي متقتلك تقويك

" # رسمت في حاائط ذاكرتي صورتك فبتسمت ...
... لونتهاا بألوااان قوس قزح فأشرقت ...
فقررت زياادة لون الحب لتزهر فنكسرت ..💔
....و مااا بعد الكسر الى جبييير يعالجهاااا
......و مااا جبيري الى القوة و الثقة فإيني لست قوية اشرق كلما انكسرت ......

اخطئت في طريقة حبي لك و في ختيار الالوان
..لكن لا بأس
سأعيييش من دوونك .... فأنا احبك ولا أحتاجك
اما انت فتحتااجني فلاا تحلم بفتااة غيري
فسأعدبك بقربي و بعدي لأرييم ماا فعلت
و لأكسرك مثل الزجااااج و مثل اللوحة المنكهة بالحب *#

غاااا وصلاااات عند الطبيب دياااالهااا جدييد لي كاان بااقي جوون يكون فتلاثيناات

جون : أووووووه شكووون جااا عندنااا

حنان بكل غروور : هههه الأوبيييطااال زاااد زيان بوجوودي

"طريق ميشوف فيها كيف كاانت مغوبشة معاه و دبا كيكضحك و هي لي كانت مكتزعم عليها تا شي حد و مكتهضر مع تا شي حد من غيرو و عااد الطريقة باش كتعامل بحاالا موااقع واالو "

جون : بطبيعة الحال بزيااان و الشمس نوراااتو حتى تفتحوو ورودو

حنان : اممم علاااش انا منستااهلش نكون تنا وردة

جون : نتي ام الورد

حطات يديها على فمها : ههه كرااام كبير منك هاد اللقب عجبني

جون : الضاااهر اتكووني ام مثاالية

حنان : الى كااانو يكونو الولاد مع أب فحاالك ايخرجو تحفة فنية

جون : ههههه صافي بغيت نتزوج غدا راني خاطب

حنان : هههههه

ضغط على يديه و هو كيسمع لكلاامهوم يكدب الى قاال مكرهش يخشي لموو راااسو مع الحيط و يدفن مهاا حداه يوريها الولاد و ليني العرق لمغربي لي في


جااالسة حداااه فنمووووسية كتبكيي و دموووعهااا حراااام واااش بغاااو يحبسوووو الشتااا صاااافي و سليييماااان حدااااهااا مكرشخ بالنعاااس مراااهش فالدنياااا شااافت فييه و بداااات تحير حااطة يديها على حنكهااا

سكينة : اويلي اويلي ناااااس مزوجييين رجااال و انا مزوجة جيفة ميتة حدااايا ا عبااااد الله ا عباااد الله اشهاااد المكتوووب اربي

سكينة : لا لا ناااعس مرتااح ليا مع راااسك و انا كنتشواااا

هزاااات يديهااا تال السمااا نزلااات علييه بطرشة ناااض قااافز تاااا تعكر من ظهروو

سلييمااان : هااااااااه أحححح شنوووو طاااري

سكينة : هاا ويلي هاا ويلي على غداايدي هاا ويلي انا لي نقول احححح ماشي نتا

سليمان توكد و قاد الجلسة بزز : تي مااالكي على هاااد الدموع

سكينة غا مزااادت كسيراات : هئ هئ هئ

سليمان : حبيبة قولي ليا ماالك

هزاات تريكو ديالو مسحات فيه خنونتها : هئ هئ مكاااين لا ماالك لاا واالو

سليمان : علااش شنو درت ليك

سكينة : بغييتك

سليمان : هانا حدااك ا بب

سكينة : هئ هئ واااااااا لااااااااا

سليمان : و أشنوو

سكينة : بغيييييبت الكوااا و الحااااامض

سليمان : الحامض حالو ساااهل تجيبو ليك الخدااامة و الكوا رااني مريييض واااش مشفتنيييش

سكينة : اصلا عااارفة راااسي معندي زهر ناااس مزوجين بااش يتمتعو و انا مزوج بيا يحطنس ديكور

سليمان : اويلي يهديك الله وااش جهلتي راااني مريييض

سكينة : واااا انا بغيييييييت ياااااااو واااش مكتفهمتش

سليمان : يااالااااه قربي قربي عندي

سكينة : هههههههههه

سليمان : حميمقة ديااالي

قرباات ليه مخلااات ف فموووو غا لي نسااات تااا شعلاااااتو و رجعاااااات لور

سليمان : ماالك ؟؟

سكينة : صااافي شبعت ☺

سليمان : و اناااا ؟؟؟؟!!!

سكينة : ضبر رااااااااااسك بغيييت الحااامض

(جمعاات لوقفة تمشي ليه )

سليمااان يالاه بغا يتبعهااا مقدش ينوووض بالفتحة تاني : تيييي اجي لهناااااااا بربي حتى أاااااااااااه سكينة انقتلاااااااااك عقلي على هاااادشي احححح اميمتي ضهري


بعدماااا فطر رجع جلس حداااها شاااد تلييفووونو فيديه و مخنزر لاابس غاا شورط اسود تااا سمع الدقااان فالباب

سكينة : ملاااك تي بااقا ناااعسة حلي خلاااص

ملاك قفزات من بلاصتها تمشي تحل لصااحبتها تاا سمعاات صووتو المدعدع

رحمان : جلسي فبلاصتك

مشاا حل الباب غاا باانت ليه سكينة كتبلق فعينيها تكرع عليها

رحمان : ملاااك ممساليااااش دبا تقدري ترجعي من بعد فااش منكوونش و مرة اخرى متبقاايش تغوتي غاا دقاان فالباب كاافي

زدح الباب و داار لقى ملاااك كتااكل فيديهااا غا جلس بدات عليه بالغوات

ملاك : واااالش نتا حمق علاااااااش تقول بحااال هكاااك لصاااحبتي وااااااش عندك شي عقل ولا متكساااابوووووش ؟؟اويلي اويلي على غدايدي ضرباات فخااضها و بغات تعاود ضرب فيهم تا شد ليهاا يديها بجهد و كيخنزر فيها دخلها سوق رااسها

رحماااان : صووووتك تنزلييه و ماشي نتي لي غتعلميني ندوي و هاااد المرة تبقااي تزريطي عليا تحسبي سنااانك

طلق من يديها بخزييت و ضرب فالحييط تاا قفزهااا

رحمان : قووم غاا دياال القتيل

مشااا كيلبس حوااايجووو و ملاك تكمشاات فبلاصتها كي شي كلب سااارد ملاااقييي جهد

تاااا كمل على خااااطروو رش رييييحتو مخلبيها موراااه و خبط الباب د البيت غاااا خرررج بغاااات تبداا تعااير بجهد

ملاك : سيييييير لي ..........

فتح الباب على غفلة و فاخر لحظة نطقااات

ملاك : ليعرضك السلاامة


خنزر فيها و سد الباب غادي مقدرش ميبتااسمش و هو عارفهاا علاش كاانت نااوية غا ركب فطنوبيلتو مشات ملاك تلبس حواايجهااا

عند سكينة رجعااات عند سليماان كتبكي و عيونهاا حومر

سليمان : مالك تااني ؟

سكينة : خوك

سليمان : ماالو

سكينة : سبطني مخلا فيا غا لي نساا حقا منجيش عند ملاك فااش يكون هو هئ هئ ديما كبعاملني هكااك و كيخلعني كيخوفني تاا فاااش كنتي مرييض زكل ميقتلني كيخلع بحااال سراق الزيت

محساات بيه غا تكرشخ عليها بضحك

سليمان : هههههه وااااع قتلتيني بضحك ههههه سرااق زييت و ليني غزاا فيك جااب ليا الله لي ينتاقم ليا منك

سكينة غوبشات : كضحك عليا ؟؟

سليمان : انا هههههه لا

سكينة : لا لا كضحك عليا ؟؟

سليمان : ههه وااقلة

سكينة : انا لي حماارة دايرة رااسي فييك

خرجات لقاات سكينة كتمشي و تجي قدام بابهم

سكينة :ملاك

ملاك : الحمد الله فاش خرجتي حشمت ندق عليكم

سكينة : زيدي زيدي هدا راه غيفقصني

جلسوووو فصالون عصري و سكينة شدااتها من يديها

سكينة : قولي ليا شنو درتي ؟؟

ملاك : زقل منموت و نتي لي كالسة عليا داكشي حلو ليتبعك البلا

سكينة : رااه غير حيث اول مرة ا صااحبتي

ملاك رجعو لييها دكريااات د ليلة و غوبشاات سارطة رييقها

ملاك : صعيييب معرقتش وااش تقدر نكمل معاه

سكينة : اويلي تي راجل على مزيناتو و خرش اشبغيتي

ملاك : كرفصني لباارح و شوفي شنو داار ليا

عراات صدرها و حيدات الفاصمة ورااتهاا الوشاام لي باقي لحم ديالها كيبان حمر بزااف

سكينة : وااااااااااااو

ملاك ضرباتها لوجهها : تيي اشمن واااااو كتشوفي هاادشي و كتقولي وااو

سكينة : بغيت بحاالو ممفاكاش

ملاك : اصلا انا لي حمارة كنعاود ليك

سكينة : اويلي رااه عادي الوشام انا و مكرهتوش

ملاك : واااا نعيااا نشرح ليك مغتفهمينيش مرمدني عرفتي راه لدابا بااقا كنزف و كولماا غوتت كيفرح كيعجبو الحاال عوااض ميتقلق

سكينة : متقولييش لياااا سااادي ناااااري الى سااادي سعداااتك و ليني الى كاان مجهد قفارت على موك

ملااك مدارتش فباالها كاع هااد الاحتمال سرطات ريقها : متقوليهااااش

سكينة : سوليه و تأكدي

ملاك : اويلي من نيتط اشغنقول ليه السلام و عليكم وااش نتا سادي عرفتي و يطلع سادي راه ميمكنش نبقى معااه مستحييل وااش انا حيااتي كاملة مكرفصة و نزيد تا هادشي

سكينة : سيري سيري اشكتعرفي عمرني ولا نعست مع شي سادي و ليني دااكشي لي كنسمع عليهاا واااعر كنبغي نجربو

ملاك : نتب بربي تاحملتي و هترتي كيبان ليا

سكينة : شوفي عندك جوج احتمالات يا ايما هو سادي يا ايما غا نتي كتزيدي فيه و جاتك ليلة لولة قاصحة و سولي باش تأكدي

ملاك رجعااات شعرها لوور تااا باانو العضاات لي بااين فيهم اثاار سناان

سكينة : و لييني كيبان ليا الاحتمال الثاني لي كاين


ملاك : الى باقي دويت معاك فشي حاجة دفلي عليا


يوم جدييد قريب يسااالي و السوااد مغطي الأزقة من غير اضوااء الشواارع

وقفااات السياارة فدرب اميمة نااااازل منها بكوومبلي انيق و من الجهة الأخرى ملاااك لي لابسة كسوة انيقة و طويلة تال الركبة بهاد المناسبة بالأسود و طالقة شعرها يغطي ليها الفضيحة لي فعنقها خشااا يدييه فخصرها و قربها ليه بتحكم و هي طلعات عينيها فيه

ملاك شاافت فيه تاا بغات تهضر و سكتاات من لبارح و هي باغا تسولو و كلام سكينة كيدور فرااسها زعمااا يكون بصح غاا حيث ليلة الأولى لييها معاه وقع ليها هكاك ولا ممارستهم مكانتش عادية بحال الاغلبية د الأزواج ؟؟

دقو لباب و جاات زاينة حلات ليهم

زاينة بضحكة من الطرف حتى لطرف اصلا مادا بيها انتا تهمى من اميمة : دخلو دخلو متبقاااوش فالبااب مرحبا بييكم

كاان كوولشي سبقهوم ياااد هوما لخرين لي وصلو حتى من العريس و عائلتو جااو يااد

بااان ليهم كل كوبل جالس حداا بعضو و نظمو ليهم ايضاااا سكينة عينيها غا كيدورو على الخلوة لي محطوطة كل مرة تهز وحدة و سكينة جااات كتحمق بقفطااان بالأبيض مرصع بالحجر عاااد شعرها لي قررات تخليه ساامبل اليوم و الثااج لي فووقو حدااها جااالس زهير تاا هو جااي مأنتك بالكوستيم الازرق و عاد مو و ختو تااا هوما مجمعين مع زاينة و محمد (خو اميمة )

محمد شااف جهتهوم و تبث ضوفة فرحمان : اوااا مرحبااا بيكم نهار كبير هداا

حرك ليه رحمان راسو بالايجاب مع ابتسامة و تكلم تا سليمان

سليمان : ترحب بيك جنة غا زهير لب بقاا خااصنا ندخلووه لحبس الزوجية تا هوا

الكل : ههههههه

بقاو مجمعين من بعدماا شربوو اتاي و زهير كل مرة كيهضر لاميمة فودنيهاا

تكلمو فالمفيد و تمت الخطبة على احسن حاال بحظور و شهادة الكل لبسوو الخواااتم و تافقو على موعد العرس لي ايكون قريب متزاامن مع العطلة د زهير

من بعد مدة كولشي توجه لدااارو

جاالسة ملاك فووق سرييرها ليوم تلث يام لي دازت على ليلة الدخلة كتبغي تسولو و مكتقدرش

شاااد تليفونووو كيشوف فيه و نطق

رحمان :طلقي شنو عندك

ملاك : بااش عرفتييها

رحمان : نطقي

ملاك : وااش نتا سادي ؟؟

حط تليفون من يديه و غمزهاا ناطق : و شنو بان ليك ؟؟

ملاك :سولتك كتجاوب بسؤاال

تكى على سرييرو : تصبحي على خيير

ملاك : لا جاوبني بعدا

محساات انتا تشقلبات و ولا هو لي فوقها

رحمان : شنو بان ليك تجربي و تعرفي دبا نيت ؟؟؟

يتبع...

التنقل بين الأجزاء

صفحة القصة
سيتم تشغيل صندوق التعليقات بعد لحظات
معظم التعليقات تم إخفاءها بواسطة الفيسبوك، نحاول بكل الوسائل المتاحة إستعادتها في أقرب وقت ممكن.