ليلى والذئب الجزء 12

من تأليف Emi ZR
2021

محتوى القصة

رواية ليلى والذئب

لكارد غير شافوه جاي بديك السرعة حلو ليه لباب تيت سويت... دخل نيشان غا حط لوطو على لله و دخل هرس لباب بدقان.... حلات ليه مليكة داز فيها و طلع طاير ما حدة كيقرب و ريحة الدخان كتجهاد... و كيتخايلو ليه غا لحوايج لخايبين مع بالو....


اما عندها فكانت واقفة و لعافية دايرا بيها و كتسنا في لموت و سيناريو ديال حياتها كيتعاود قدام عنيها... و دخان بدا كيدوخها... هبطات عنيها لكرشها و بتاسمات و دوات: عارفاكم تقلقتو مني... ولكن ما عندي ما نزيد ندير في هاد الحياة الا مشيت انا صافي كلشي غادي يتبدل....

ولا طلعات راسها كتبان ليها لعافية شبكات في لبيت كااااملو.... تنهدات بفقدان أمل... ون
مع راسهاكتقول صافي انو هادي نهايتها صافي ما بقا ليها ما دير في هاد الدنيا و ما بقا ليها لاش تعيش اصلا... كلشي سلا بالنسبة ليها... و من جهة اخرا كتقول انو موتها هي و وليداتها غادي يكون هو الإنتقام الأنسب... و هاكدا غادي تخلي سيف يعيش معذب طول حياتو....

شويا و هي تسمعو كيعيك بإسمها و يدق في لباب بجهد....

في حين هو غير شاف لباب فيها الدخان مشا ليها كيجري يحلها لقاها ساداها من لداخل... عنيه حمارو و قلبو ولا يضرف في ل 200 غير مجرد التفكير في انو يقدر يخسرها... خلاه يبغي يحماق بقا يضرب في ديك الباب بحر ما فيه من جهد و يغوت بإسمها...


في حين هي بتاسمات و همسات: هاكدا بغيت نشوفك و مزااال....


في ما سيف فبقا كيضرب في لباب تا شبع دون نتيجة حتى كيبانو ليه شي 7 ديال لكارد جايين عندو كيجريو.... تنهد و شاف فيهم بمعنا حاولو.... يالله غاديين يبداو حتى كتبان ليه مليكة جايا كتجري: سيدي سيدي هاه ما سوارت هاهوما راه كانو في لكوزينة....

خداهم من عندها و فتح لباب لي ولا سخووووونة بزااااف حرقاتو في يده لكن ما دااش في لحال حلو و هي تغرج كومة ديال اللهب خلاتو يبعد من لبابو عنيه يخرجو من بلاصتهم فاش بانت ليه مضبب بالعافية و عاطياه بالضهر محسش براسو حتى عيط بإسمها بأعلا صوت: لــــــــــيـــــــــــــــــــلى.....

لكارد غا فتح ليهم لباب و هوما يبداو يرشو ديك لعيبة ديال لعافية يرشو يرشو حتى بدات كتهدن لعافية شويا....

سيف مبقاش قادر يصبر... بانت ليه غير هي دخل فديك العافية لي بقات ما هاماه حتى شي حاجة.... في حين هي ودنيها تصمكو نا بقات كتسمع واااالو و كسيوة ديالها بدات كتحرق و تقاصت فيدها....


مشا غير وصل عليها و هو يهزها و خرج بيها بسرعة.... و هي شبه مغيبة و ما كتسمع وااالووو...

حطها في الأرض و بدا كيضرب ليها في وجها بلطف و ينادي بإسمها بخوف في حين هي عنيها شبه محلولين.... و كتسمع الصت بعييييت....

سيف: "بخوف و هلع" ليلى ليلى... جاوبيني ليلى "و دار شاف لكارد و دوا بغضب" واش عيطتو على الاسعاف ولا باقيين كتفرجو فيا... هاااه...

لكارد: اه اسيدي راهم جايين في الطريق... مزال ما كملش هضرتو حتى كيبانو ليه المسعفين طالعين و معاهم وحدة من الخدم كتبوري ليهم لبلاصة فين كينا ليلى...

سيف حاني عليها كيفيقها حتى بدا ميجر فيه واحد المسعف تكون عندو ديك 40 عام
دار سيف شاف فيه شوفة كتخلع و هو يبلع ريقو و دوا: عاين اسيدي خلينا نشوفو اش بيها...

سيف حتى جا يمنعو و هو يتفكر حالتها و بعد عليه و خلاهم يقادو ليها الاسعافات الاولية... لقاوها مزالة وااااعية....

المسعف: "كيحاول يشوف واش معاهم في الخط ولا لا" لالة لالة لله يخليك واش كتسمعيني....

ليلى: "كتحاول تنوض" اي... اه كنسمعك...

المسعف شدها من كتافها ولا نعسها... لله يخليك بلاما تنوضي غير خليك... و شاف في سيف و دوا: واش تقدر تهزها نديوها لشي بيت اخر نديرو ليها تماك الفحصات...

سيف ما دوا ما تكلم حدو مشا عندها و هزها... و هي غير حسات بيه هزها تفركعات بالبكا
دها لبيتها حطها فوق سرير و خرج ما دوا معاها ما تكلم....

في حين هي حطوها دارو ليها الاكسجين و عاينو الحالة ديالها و خرجو لقاوه واقف حدا لباب و يديها ورا ضهرو و كيخمم... غير شفاهم مشا لعندهم....

شيف: واش هي بيخير داب...؟!!

المسعف: لحمد لله هي راه بيخير و حتى الجنين ما وقع ليه والو كلشي هو هاداك نقدتوها قبل لوقت.... و هليها تسالي لأكسيجسن لي درنا ليها حيت تخنقات شي شويا بالدخان.... و لحمد لله على سلانتها

وما ليه سيف براسو... و مشاو و خلاوه عقلو غادي ينفاجر تعصب بزاااااف كون لقا كون قتل ليلى على هاد لفعايل و الإستهتار لكن ما يقدرش قلبو ما يطاوعوش....

زير، على يدو ومشا خارج مبعد باشما يدير ليها واالو...



و في الولايات المتحدة الأمريكية و الضبط في اكبر معسكر لتجنبد الفتيات.... لابسا كسوة المحدة و جامعة شعهرها و عبنها زرقة و منفوخة.... و غاديا مكمشية يديها على شكل بونيا حتى وصلات لعندها...

«الحوار بالإنجليزية»
فاطمة الزهراء: هاي يو... هيه نتي...

دارت عندها هاديك و بدورة باش حسات ب بونيا جاتها لنيف تا جات طايحة مغيبة....
و كلشي لبنات لي كانو فديك لاشومبر حلو فمهم... ببساطة لأنها قدرات تواجه وحدة من أخطر لبنات لي كابنين في المعسكر....

فاطمة الزهراء: "هزات راسها فيهم مخنزرة و دوات بتهديد" أي وحدة فيكم هنا مزال تجرأ تقرب ليا غادي يكون مصيرها كثر من هادي.... انا ماشي اي وحدة... انا راني فاطمة الزهراء العباسي... بنت أخطر عميل داز في هاد المنضمة.... سعيد العباسي.....


داز لوقت و هو ما مهنيه بالو عليها صافي قرر يمشي لعندها... دخل عليها لقاها جالسة فوق سرير و مهبطة راسها كتبكي حالتها يدها مضروبة و كضرها بزاف...

تقدم لعندها... وصل حاداها و دوا و هو بهدوء و برود كيحاول ما يحنش: واش نتي بيخير...

طلعات فيه راسها و خنزار و ناضت وقفات انفاص معاه و سرفقاتو بحر ما فيها من جهد حتى غمض عنيه بالجهد من الغضب و دوات و هي كضرب ليه في صدرو و تبكي: هئ هئهئ علاش هئهئ علاش نقدتني علاش هئ هئ علاااااش


سيف ما شعرش براسو حتى شدها من شعرها مزير عليها و الشرارة خارحة من عينيه.... ودوا و هو مزير على سنانو: واش مكتفكريش بعقلك هاه وصلات بيت تشعلي لعافية و تحاولي تقتلي راسك نتي ولي في كرشك....

ليلى: "مخصرة ملامحها بألم و كدوي بحقد" اه وصلات بيا حتى لديك الدرجة اه و ما بقيت كنفكر فحتى شي حاجة... و الا جاتني الفرصة غادي ندير ما كثر...

شافها مضرورة و هو يطلق ليها من شعرها و بعد عليها كيحاول يهدن راسو من كلامها المستفز باشما يزيدش يكمل عليها حتى نطقات هي بكره: و مزال نشعل العافيا فهاد القصر كامل ماشي غير فديك لبيت و نتحمل نموت محروقة على اني نبقا نشوفك عايش حياتك مرتاح و كتنعس مرتاح... لذا فأي فرصة جاتني نأديك غادي نستاغلها و داب انا هي نقطة ضعفك.... فما غاديش نتردد أني نضحي براسي باش نت تعذب....

تكوانسا من كلامها لي غير مجرد التفكير فيه خلا قلبو يضرب و بقا كيشوف فيها كيفاش ولات حالتها.... لحموم ديال الدخان لاسق ليها في نيفها و حوايجها محروقين شي شوية و مضروبة في يدها... شاف حتى عيا و تنهد و قرب عندها يالله غادي يقيسها و هي تصدو بكل قوتها و غوتات في وجهو

ليلى: "بغضب و حقد" متقربش ليا متقربش كنكرهك.... واش كتفهمها راه مكنطيقش نشوف فيك...

مداهاش فيها و زاد قرب ليها ضمها لصدرو و زييير عليها و هي كتنتر من و تبكي حتى قواها خارت و حطات يديها لأرض و بقات كتبكي و تدوي: هئ هئ نت سباب نت نت... هئ انا معمركنت نفكر نقتل راسي لكن نت سباب.... هئ هئ و ماشي حمقة انا هئ ماشي حمقة....

سيف بعدها و حاوط وجها بين يديه و دوا بهمس: شششش متبكيش متبكيش انا مكانسواش عارفاها... خليني اليلى معاك ضريف... خليك تشوفيني فقط سيف الاسلام لي اول مرة يحب سميتو مين نطقتيها نتي.... خليني نبغيك و مانتسناش المقابل منك.... خليني نحلم بحياة مستقرة معاك... خلي قلبي يعيش مزال حيت بلا بيك غادي يوقف... 💔

ليلى بقات غير كتشوف فيه و عنيها كسيلو بالدموع و حاسا بالفشلة... حيت من صباح دربي ما كلات والو تنخصات تنخصيصة من الأعماق... و فشلات و هي تحط راسها عا صدرو و زااادت في وثيرة بكاها في حين هو ربي لي عالم لي بيه قلبو كيتقطع عليها...

تنهد و شدها من يدها مبعدها عليه و هي تغوت بألم حيت قاسها في يدها لي تحرقات....

بعد عليها مفزوع و هي غا ما زايدا في بكاها بواحد القهرة من ديك شي رفيع...

سيف: "شاد ليها يدها و مخنزر تقول هو لي تحرق" هانتي شوفي لعب ديالك فين خرحنا يالله هانتي تخرقتي...

ليلى: "كتهز كتافها و تخصص و تمسح دميعاتها" بعد مني هئ هئ كلشي بسباك... فما تغوتش عليا... اخر مرة و لا قـ*ـود برا... "هاهي خرجات للعيب"

سيف خرح فيها عنيه و خنزر فيها و شد ليها شفايفها بقرصة: عاودي عاودي اش قلتي هاه...؟!!

ليلى: "كدوي معكلة و مقصحها في فمها" اي يا لوحش... هئ هئ اي طلق طلق...

طلق منها و هز صبعو في وجها بتهديد: آخر مرة نسمعك كتخصري لهضرة اخر مرة...

ليلى: "كتهز كتافها بعناد و تمسح في دموعها" ولله ماشغلي لي جاتليا لفمي غادي نبقا نقولها و نت ماشي سوقك اصلا... يالله خرح عليا الاما كنتيش غادي تساعدني و تبقا تعطيني في لمحاضرات فغير قـ*ـود برا كيف قلت ليك قبيلة....

ولا خرج فيها عنيه و جرها من دراعها بلطف بحكم الحمل... حتى قربات ليه بزاااف يالله غادي دوي تنتر و هو يهبط بجق ليها شفايفها ب بوسة و طلع راسو لقاها مغمضا عنيها و مزيرا عليهم... و هو يهبك عند ودنها و همس تاني: حلي عنيك ما بلونش سلا العقاب....


رخفاتهم و حلاتهم فيه ببطئ.... كتلقاه مبتاسم بهيام غي ملامحها البريئة... لي كيجذبو اي واحد ليهم.... تنهد و هبط ثاني لودنها و هي مخدرة و همس ليها في ودنها بصوت رجووووولي خشن: «يا أميرتي يا يا جميلتي.... يا سيدة كل النساء.... لا تتركيني في وحدتي... فالإبتعاد عنكي إبتلاء يا صعباعلى تحمولي و حاء وقتو الإنتهاء... سأكون معكي برغبتي... و كما مولاتي تشاء......»


بعد عليها لقاها مكوانسيا في بلاصتها خدرها ولد لهم بقربو ليها و حتى لكلام لي قال ليها... مكانتش عارفة انو يقدر يسمع لديك الأغنية.... في حين هو باس ليها راسها و بعد عليها.... شدها من يده... و داها لسرير جلسها و مشا جاب لبواطة ديال الإسعاف و جا لقاها مزالا ساهيا.... شاف ديك الضربة لقاها مشي حرقة بل جرحة سطحيو تجرحات بشي حاحة في لبيت... كتكون ديك الضربة كضر....

دار في لقطن لانكول و حطو على الجرحة و هي تغوت وربي لي خلقها.... و عطاها لبكا بحالدراري صغار: هى هئ هئ حرام عليك حرام هئ هئ قصحتني بزااااف.... حيد حيد..

سيف مراقب حركاتها الطفولية و مبتاسم بهدوء... زاد قرب ليها حتى لوجها حتى انفاسهم تخالطو و دوا: كنتي تفكري في هاد شي قبلما تحاولي تحرقي راسك حية...

ليلى علات فيه عنيها كيسيلو و لحيتها كتحرك و دوات: هئ هئ كلشي بسبابك نت سباب نت... عرفتي شحال كنكرهك....

سيف: شششش صافي متزديش تحملي على ضهرك ميعادنا مور الولادة و نخرج منك هادشي كامل...

ليلى ميقاتو و دورات وجها كتنخصص و هو كيعقم ليها لجرح بشويا... كان فيه ما يكب ليها تماك لانكول و يخليها تشوا و توجع... لكن رجولتو متسمحلوش يزيد يعذبها و هو عارف انو هو لي وصلها لهاد لحاجة....

سلا ليها التعقيم و شاف فيها لقاها كتشوف فيه و ساهية... جاتها عجب مرة يكون معاها حن عليها مها مرة يولي معاها وحش كيتسيف... ما تعرفي مين تشديه...

بتاسم و زاد قرب ليها و همس بصوتو المبحوح الرجولي: فاش ساهيا لوردة...

ليلى تزناكات من قربو ليها و زيد ديك الهمس ديالو لي كيبرك ليها لماء في راكابي...

ليلى: "حتى هي بهمس" علاش نت داير هاكدا....

سيف: كيفاش هاكدا...؟!!

ليلى: علاش كتسيف... واش عندك انفصام في الشخصية...

سيف: "بتاسم بهدوء و دوا" من واحد النحية كاين انفصام الأني معاك كنكون فشكل... و مع ناس لوخرين شكون اخر...

ليلى: "عنيها عمرو دوع و هاد لمرة شافت ليه فعينيه و دوات" لا كندوي على معايا... معايا انا 2 شخصيات... الداء و الدواء... غتاصبتيني و وريتيني قسوة عمر شفتها في حياتي و بالمقابل وليتي كتبين ليا داب على الحنان و انك باغيني... ماشي مرض هادا....


تنهد و شد وجها بين يديه بحنان و دوا بتركيز... و هو كيشوف ليها في عنيها: انا عارف اني غلطت غلط كبير... و تعديت عليك و ضربتك و انا سبابك حتى وصلتي لأنكي تبغي تنهي حياتك... عارف انو خاصك وقت باش تنساي او معمرك تقدري تنساي... لكن انا غادي ندير كثر من جهدي باش نكفر على الغلط ديالي.... نستحمل نعيش معاك واخا نلقا منك غير صد و لكره... لكن بعيدة عليا لا.... حبي ليك يكفينا بجوج...


بقا كيشوف ليها في عنيها و هي كذالك حتى تسللات دمعة من عنها... هبط راسو لستوا حنكها و باسها في حنكها و فين حبس الدمعة و طلع راسو و بتاسم بهدوء و دوا: مغاديش نقوليك انو عمرني نبكيك او عمرني نخصر ليك كنواعدك نحاول....

ليلى عنيها عليه و داخلها اعصار من الأحاسيس الجديدة... قلبها كيضرب و معدتها كتحس بحال نمل فيها...

في حين هو طبع قبلة في جبينها و بعد عليها و دوا: واش تقدري دخلي تدوشي راسك ولا نشوف مليكة تعاونك...


عاد وعات على راسهة من السهو لي كتجيها في قربو و هي تبقا غير كتف تف: ااا اه اه.. لا لا نهدوش بوحدي...

سيف: صافي واخا يالله سيري دخلي...

ليلى:"دلات شفايفها" ولكن فيا جوع بزااااف بزاااف بغيت ناكل...

سيف: واخا سيري دوشي و بدلي عليك غادي تلقاي كلشي واجد...

ومات ليه براسها و خرج قاصد مليكة توجد ليه لماكلة... و طلع لبيتو لي كانو مجموعين فيه شي 2 ديالا لعمال و واح. المهندس.... دخل و بدا كيدوي معاهم على الدكور لي باغي...



في حين هي دخلات للحمام نصلات حوايجها و وقفات قدام لمراية و بتاسمات و هي ساهية و كتلمس في كرشها و تدوي: وليت كنتمنى لو تلاقيت انا و باباكم في ضروف احسن... مع الأسف... باباكم هو لي ضمر ليا حياتي... عارفا فاش غاديين تكبرو غاديين تكروهوني ولكن فاش تقلبو وتبحثو غاديين تلقاو انو عندي لحق ندير ليه هاد شي كامل...

تاجهات لرشاشة و حلاتها... و خلاتها تكب حتى دفات و دخلات تحتها... وخلات لماء يهبط على ذاتها... شدات شومبوان دارتو لشعرها و غسلاتو مزيان و دوزات على صحتها برغوة جيل دوشيال الخزامة و شللات حالتها مزياااان ولات كتشعلة.... و خرجات لقات لبينوار تلوات فيه... و خرجات....


في حين هو سالا لهضرة مع المهنديس لي قتارح عليه دكورات مشابهة لقديم لكنو رفض و دار ديكور جديد... و رخرج... هبط اول حاحة للتحت لقا لحاجة و ايمان و تيمور يالله جاو...
عاود ليهم اش. طرا... ايمان تغاوتات معاه و تيمور و لحاجة غيركيهدنو لأوضاع باغيينو يولي كيف كان معاهم...

خلاهم و دخل للكوزينة مشربن... خدا من عند مليكة بلاطو عااامر بلحم مقطع طريفات و مشوي في لفران و صوص باربيكيو.... و لفريت بزااااف و عطير لحامض بالنعناع لي كيعجبها و كيتشوب و واحد لاصوص حاااارة كتصاوبها مليكة و ليلى كتحماااق عليها....

طلع عندها... دخل كيف لعادة لباب محلول... لقاها لبسات عليها بجامة كيف موالفة فوق الركبة شي شوية و شعرها سارد وكتنشفو بالفوطة....

حن حن حتى دارت لعندو و مشات كتزرب شافت لماكلة عنيها حوالو....

ليلى: "كتشوف في ديك لبلاطو و تبنن" مممممم باين بنين بنين...

و شافت فلاصوص لحارة بايب ليها منها غير شويا و هي تخنزر فيه وخدات من عندو لبلاطو و دوات: غادي تقول لمليكة تزيدني من لاصوص لحارة... و داب...

سيف: "مربع يديو و كيدوي بهدوء" كملي بعدا ديك شي و نزيدك...

ليلى: حلم...

سيف: "طلع فيها حاحب" اوا دوينا...

ليلى: صافي واخا... اجي ياك ناكل هاد شي راسي نت لا...

سيف: "بتاسم و حيد ليها واحد الخصلة معنكشاها و دوا" انا مكنكلش ه شي انا متبع ريجيم ديالي من هادا شحال...

مشات جلسات فوق ناموسية و دارت ديك شي في حجرها و بدات تاكل... و دوي: اه اوا مزيان نيت مبغيتش ندوقك حيت متسواش....

سيف: "تنهد و جلس عداها و دوا" بدينا تاني مغاديش تاكلي و تزميه...

ليلى: "كتاكل بجوج يدين و تبنن و توحوح من لحار" ففففف حااار بزاااف ولكن بنين... سيري يامليكة لله يبيض سعدك...

سيف غا حاضيها و ربي لي عالم بيه اي حركة دارثها كتبان ليه مثرة لكن بشكل بريئ.. في عينو ملاك واخا دير لي دير.... شويا و هو ينطق...: اجي واشما بقيتيش كتصلي...

ليلى: لا ما بقيتش حيت فاش كنت في سبيطار مكنتش اصلا كنعقل... ولكن داب غادي نبداها غدا انشاء لله...

سيف: انشاء لله...

ليلى: و نت واش كتصلي...

سيف: ضروري من ورا ما مشيتي مخليتهاش الا فاش مكنكونش في وعيي...

ليلى: اه اوا صلي راه لموت غير كتجبد ما تعرف شي نهار تا تصبح ميت قدك قداش حتى قبرك ما تساعشي فيه...

سيف شاد الضحكة بزز و قرب لعدنها وحط يديو على كرشها... و دوا: الا مت شكون يربي معك ادم و محمد...

ليلى: "هزات كثافها كتاكل ما هياشي هنا " نربيهم راسي.....


تنهد و بقا حداها ت سالات ديك لبلاطو و حطاتو من يديها و نطقات: نوض خرج خليني نعس...

سيف طلع فيها حاجب و نزل لاخر و خنزر: و فين غادي نمشي...

ليلى: "بلا فرانات" غادي تمشي تخمد ف ببتك...

سيف: "يتاسم بلفقصة" اه ياك الالة... واش كتسطاي عليا...

ليلى: و صافي سير لقصر راه واسع و عريض... سير تلاح لشي بيت من لبيوت...

سيف "طلع حواجبو بجوج و دوا" ياك المرضية... وشكون حرقلبا بيتي...

ليلى: "هبطات رايها و دوات" انا...

سيف: هااااااا اوا لحمد لله من فهمتيها... و بما ان. معنديش فين ننعس حيت بيتي نتي حرقتيه.... اذن غادي نعس هنا و حداك و على نفس لفراش....

ليلى: "خنزرات فيه و خرجات عنيها" شنو شنو عاود عاود....

سيف: هضرتي ماغاديش نعاودها... باش تعلمي تبرهشي معايا يالله دوري تخمدي تركدي عندي خدمة نكملها و نجي...

ليلى: "بعناد" ولله لا كانت ليك ولله تا نسد عليك لباب بالله... و بساروت و حلم تدخل نت يالله...

سيف: ياك الالة غادي نفرع انا دينمها هاد لباب يالله غادي ديري شي بلان...؟!!

ليلى: "ناضت وقفات غاديا تخرج" اوا هاني غادي نمشي نبات عند لحاحة و نت بات هنا... مبان ليك غا هاد لبيت من بين كل لبيوت ديال هاد لخربة....

سيف يالله جايا دوز من قداومو و هو يشدها من دراعها و جرها عندو: نتي واش يسحاب لديلمك صافي قطعتي لواد و نشفو رجليك... هاه... عندك زهر هازا ف كرشك اما كون خبط ديلمك مع لحيط... يالله داب غادي تمشي ترتبي في بلاصتك و غادي نعس حتى انا فهاد لبيت و غادي نتشاركو نفي لفراش اصلا ما بقا وااالو و نتزوجو... و نتشاركو لفراش في الحلال.... "و ختمها ليها بغمزة"

ليلى خافت من تخنتو و صوتو لي كيخوف و زيد عليها يديها لي مزير عليها... دوات بصوت منغنغ بلبكاء: قطحتيني من يدي طلقني عافاك... و و غير نعس هنا صافي...

سيف رخف ليها على يدها و بقا شادها و زيديها تا لسرير و داها لبلاصتها: يالله نعسي...

تكات في بلاصتها و هي كطلب ربي يكون غا كيضحك... حتى كتحسو تخبط فوق ناموسية قد سخط... حلات عنيها بجهد و تجمدات في بلاصتها و زادت... زيرات على عينيها فاش حساتو كيقرب ليها....

حتى لسق صدرو مع ضهرها...


في حين هو بلع ريقو بصعوبة.. و هاد القرب لي برش لحمو... و خلا قلبو يضرب في 90...
يالله جات تتحرك تبعد و هو يحاوط كرشها بيديه بجوج و دوا بهمس: شششش زكاي...

ليلى تجمدات في بلاصتهاو لخوف تمكن منها... و عنيها عمرو بالدموع... شويا و هي تحس بيدو عند فخضها كيطلع ليها لبيجامة... و هي تخرج عنيها و بلعات ريقها... و عنيها ما بقاوش كيرمشو... و حمااااارو... حتى شدات ليه على يدو و دوات بصوت مرتجف: سسس سيف لله يخليك نوض خرج...

سيف.... تا فين هو سيف سيد داااايب في عطرها و لقرب لي بيناتهم... نتر ليها يدها و همس تاني: ششششش زكاي حقي هادا....


ليلى سمعات حقي و هو بالها يمشي بيهااااا لبعييييييد و قلبها بدا يضرب في 90 حتى كتحس بيها عرا ليها كرشها و حاوطها بيديه بجووج و هي عريانة و زاد و همس ليها تاني: من حقي حتى انا نحس بولادي واخا غير هاد الليلة... لكن من واحد الناحية عجبني تفكيرك المنحرف....

ليلى بلعات ريقها و هي كتحس بنمل في داتها كاملها و زيد عليها ديك لبوزيسيون فاش راهم... و كأنو كيبغيو بعضياتهم بزاااف...

متنكرش انو هاد الحركة لي دار حسساتها بإحساس غريب و كأنو حملها عادي... لكن بالمقابل عقلها كيقول ليها معمرك تفكري من ديك الناحية نتي معاه داب جسد بلا روح... بقات في الداخل ديالهاحرب ما بين احاسيسها.....
من جهة شعورها بشيء غريييب من هاد الوضع...
و من جهة شعورها الكره لي ميمكنش تنفيه... بل و كتأكد عليه كيف لا و هو تعدا عليها و غتاصبها و ما خلا ما دار فيها...


شويا بدات كتحس بتنفسو منتضم و يديه مزيرين على كرشها و كأنها غدي تهرب... كان سيف نعس... و هي احسن نعسة ينعسها من وقت طوييييل... في حضنو... لبنت لي قلبو ضرب ليها.... و حس معاها بالأمان و حس معاها ببزاف ديال حوايج... مكانش ضارب ليهم لحساب...


و حتى هي نعسات و خلاتها فيد ربي....

"صبــــــــــــــاح جديد"......
فايق سيف ناشط لقاها دايرا لعندو و مخشية فيها و لكسوة مزالا طالعة ليها على كرشها و رجلها مدلياها عليه ضحك بهدوء و قرب طبع قبلة على جبينها و ناض من حداها باشما يفيقهاش و يخليها ترتاح....


خرج من عندها و في يديه لفون ديالو كانت داك ساع 9 ديال الصباح...
هبط لقا كلشي مجموع كيف العادة ليوم لحد.... روبو... جلس جابت ليه مليكة فطر... و بقا جالس شويا كيتحتت هو ولحاحة لي ولات غير باغيا تقرب منو كيفما كانت و هو فاتح ليها المجال...

شويا بدا لفون ديال ايمان كيصوني... هزاتو و شافت فسيف و بتايمات بشر و هو فهمها... دارت ليهم اشارة يسكتو و دار لفون على ودنها...

«الحوار بالإنجليزية»

إيمان: الو...

____: مدام إيمان ياك...

إيمان: ياس هي هادي...


___: معاك المستثمر و صاحب ماركة **** للعطور "جورج روتتشيلد"

إيمان: "علات حواحبها و مازالا نفس الإبتسامة على وجها" اوووو ميستر جوجر الوسيم شخصيا...

جورح: "بتكبى" هو هادا يا جميلة....

إيمان: "قمعاتو و قلباتها للجدية" اوكي شكرا واش كاين شي حاجة... اشنو سبب الإتصال..

جورج: "بلع القمعة و كمل" كنت بغيت ندوي مع مستر منصور... شخصيا ولكن... نتي هي المديرة التنفيدية ديال الشركة اذا ضرورض ما نقصدك....

إيمان: مرحبا...

جورج: احم اوكي.... كيف كتعرفي بغيت من شحال هادي شي شراكة تكون بيناتنا.... لكن كان ررفض منكم و داب مكرهتش.. تقابلو النائبة ديالي حاليا راها في المغرب و دويو كثر فها الموضوع و نتافقو...

إيمان: واخا واخا قولينا فين نازلة او رقمها باش نتاصلو بيها...

جورج: لا لا غير خلي بلاما تشقاي انا غادي نقطع معاك و هي تصوني ليك و حددو واحد الموعيد...

إيمان: صافي واخا يالله بالسلامة...

قطعات معاه و طلقتها بواحد لالة الضحكة بجااااااهد حتى تقطعات فيها النفس و شافت في سيف لي بدورو كيضحك و دوات: اووووووففففف اول مرة يا ربي نشوف مافيوزي مكلخ وااااه يا لعالي...

سيف: "بتاسم بشر" مصيفط ختو هههه مكلخ و زيد عليها ديوتي... بففففف...

الحاجة: "تنهدات و وقفات" اوا نوض انا بحالي نصلي شي ركعات غادي نبقا هنا حداكم غا نتفقص... "و شافت في إيمان" يا حصراه كبيرة نتي لي خاصك تبعديهم على هاد شي...

تيمور: لحاجة غا سيري صلي شي ركعات كيف قلتي و دعي لينا بالتيسير و صافي...

بتاسمات ليهم بحنان و دوات: اوا لله يسهل اوليداتي و يبعد عليكم ولاد لحرام...


مشات و خلاتهم و هوما يبداو في التخطيطات ديالهم

إيمان: داب اسي سيف خدم معانا لو مود طياح... و طيح. لينا لالة جيسيكا اليد اليمنى ديال هاد خونا... هي السبيل الوحيد لي غادي يوصلنا لكاع ديك شي ديالو... راك عارف المرأة اءا أحبت تنفي العقل و المنطق و تضحي بالغالي و النفيس....

سيف: "بتاسم بمكر و دوا و هو كيحك لحيتو" ممممم اش قلتي سميتها...

إيمان: جيسيكا...

سيف: ممممم جيسيكا... "و ساف في تيمور" نت عندي ليك واحد المهمة ما كاينش لي يقد عليها غيرك...

تيمور طرطق عضومات عنقو و دوا بمكر: احححح توحست لخدمة...

سيف: غادي تمشي لبرطانية هاد الفترة غادي تلقا تماك كلشي و رصي مع سي جورج الأمور من تماك خدم عقلك شي شوية "و شاف في إيمان" و نتي ما نخافش عليك خاص ترحبي ب سي جورج و تعطيه صوابو... "و بتاسم بشر" و انا من جيهتي غادي نوجد ليه ضيافة مينساهاش... سبيشل.... 😈

إيمان: ما تخافش عليا غادي نرحب بيه و نعطيه صوابو...

تيمور: و من جيهتي غادي نحرص على انو الماركة ديالو تزداهر مزياااااان و تزيد لقدام "و بتاسب بشر "....


بقاو كيتافقو بيناتهم... حتى كتبان ليهم ليلى هابطة غير بالشوية عليها و كتدن دن بشي اغنية...


و هاكا دازت يام و ليالي فيها تغيرو بزااااف ديال لحوايج و بالضبط شهــــــــــر...

ليلى بدلات تعاملها مع سيف و ما بقاتش كيف كانت ولات باااردة بزااااف... و هو لي مشغول بزااااااااااااااف بزاااف مع القضية ديال هيثم... هاد الأخير لي ما حاملش يدير يدو فيد سيف لكن ضغط عمو خلاه يوافق...

جيسيكا شهر و هي معاهم ولا مرة تاحت ليها الفرصة انو تشوف سيف و متلهفة تشوفو و تعرف علبه الى انو هو كيطيبها على نار مهييييلة و دارس القضية مزياااان في راسو.... اما سي تيمور... فكان كيف سوسة كيحفر و يقلب في ماضي جورح روتشلد... هاد الأخير لي راكد على ودنو و كيحساب ليه انو صافي شد سيف بين يديه... و تخلوا ب هيثم.....


فـــــــــــــي فاس....

و عند مريم لي جالسة ف الجردة و ساااهية و كتفكر هاد الأيام لي دازو و لي كان ارجد كيف عادتو كيجيها مرة في الشهر.... بتاسمات بحزن و دوات: اه تقدر تكون هاملني لكن مكنلومكش.... ندمت علاش درت ليك نت و ليلى هاكداك كون يحسابلي انو قلبي غادي يبرد عليك كاعما ندير ها الحالة كاملة بفففف...

هبطات عنيها لكرشها و دوات: و نت اولدي فاش تكبر غادي تسامح ماماك ياك... نت لي كنعاود ليك كاع اسراري... انا وااااقلة الا خاصني نهي هاد المهزلة ولله و نمشي انا و نت نعيشو بعيد على هنا... غير انا و نت ما حتى باباك ما بقاش كيديها فينا كاع....

بقات كدويو و تخطط لمستقبلها هي ولدها... عرفات انو غلطها لا يغتفر و عرفات انو مستحيل شي نهار يسمح ليها ارجد الا عرف لكن قررات انو صافي خاص تنهي هاد المهزلة كاملها...


وقف قدام لمراية كيقاد حوايجو في بيتو لي سلاوه و بدل ليه ديكور عكس كيف كان واا في ذيكرو هادئ بزاااف و الوان زوينة و بسيطة... و هادشي كاملو دارو على قبل ليلى... لموهيم بدل فيه كلشي...

رش ريحتو الرجولية... و هز لفون ديالو و لكونطاك و خرج... مشا عندها لبيتها ما لقاهاش.... عقد حجابانو و تنهد من تعاملها... معاه ما بقاتش ليلى كيف كانت... ولات غير ساهية و كتفاداه و كلما كيقرب منها كتصدو مبقاش حامل برودها صحيح كانت ديما كتصدو لكن بطريفة كتخليه يزيد يبغيها كثر....
لكن داب ولات باردة بزااااااف... مبقاتش كيف كانت من ورا ديك الليلة لي كانت اسعد ليلة في حياتو....

تعصب و هاواد بنية يدوي معاها و يفاري معاها هاد الأمور كاملها... مبقاش حامل البرود ديالها.... نهــــــــــائيــــــا.....

غادي كيقلب عليها بعينيه في صالونات ديال لتحت و لكوزينة....
حتى كتبان ليه داخلة من باب الجردة كتزرب و تسوط و وجها حمرررررررر...
حتى شدها من يدها...

سيف: "مزير على لهضرة " فين غاديا هاربة تاني كيف عادتك...

ليلى: "كتلوا و تخصر في سيفتها" اي سيف سيف طلقني طلقني راه غادي نطلقها... طلقني...

سيف: "مخنزر " فين غادي نطلق فين هاه باش تمشي تهربي ثاني... هاه... علاش وليتي كتعاملي معايا هاكدا علاش....

ليلى غير مكتزيد تلوا و تحمار و شادا تحت كرشها: و طلق طلق يا لموصيبة راه غادي نطاقهاااااا....

كمش نلامحو بتسأل و هو باقي مخنزر: اشنو هي هاه اشنو هي...؟!!

ليلى: و لبو.... " يالله جات تقول ليه لبولة..... و هي تخرج عنيها فاش حسات براسها طلقاتها على حوايجها بحكم الحمل مكايبقاوش لحصارات كتولي لبولة كتغدر... يعني مخاصكش تخلي راسك حتى تزير..... و هي نساااات راسها في الجردة كدوي فتيلفون "

علات عنيه غيها عامعين و دوات بصوت منغنغ بالبكا: شفتي اش قلت ليك... و هاني طلقتها...

سيف: "صاعر" و شنو هي راني غادي نخبط مك...

ليلى: "بدون شعور" هئ هئ و البولة هئ هئ و راه بلت على حوايجي...


خرج فيها عنيهم و هبطهم لتحت كنت لكسوة معلم فيها اثر لفزاك و هابط مع رجليها.... طلع راسو فيها لقاها كتشهق بالبكا تقول غا درية صغيرة و دارتها في سروالها و خايفة من ماماها تضربها حبس الضحكة بزز و دوا: صافي صافي تهدني ما وقع باس...

طلعات فيه راسها و شفايفها كيترعدو و مفقوصة: هئ هئ كيفاش ما وقع باس هئ كيفاش لله ياخد فيك الحق اي حاحة خايبة وقعات في حياتي كتكون نت سبابها ياك عييت فيك تطلقني ما بغيتيش... و هاني داب بلت ف حوايجي و انا مرة... هئ هئ....

سيف هي كدوي و تعبر و عايفة راسها و هو كيشوف فيها بحب.. كون لقا يخبيها في قلبو و حتى شي حد ما يوصل ليها....

سيف: "برزانة" واخا تكبري حتى تعياي غاديا تبقاي فنظري ديما لبرهوشة لي سكناتني...

هبطات راسها من الخجل و مادواتش ديسكتها ولد لهم... شويا و هو يغفلها و هزها هاكداك حتى غوتات ربي لي خلقهاو بدات تفركل: و هبطني هبطني غادي نفزكك هبطني....

سيف: "بجق ليها هنكها ببوسة و غمزها" كوني لأرض عندنا بزاااف ما يتقال....

دورا وجها صاعرة و كتعاير و هو كيتعاطا معاها بإستفزاز حتى وصلها لبيت... حطها... يالله غادي تحرك و هو يوقها: غير دخلي طرفي حالتك او دوشي..... حوايجك انا غادي "و مشا"


تنهدات بغضب و دخلات للحمام دوشات حالتها و فركاااات مزياااااااااان... و لوات عليها لبينوار و خرجات شعرها سارد كيقطر.... لقاتو كيدوي فلفون خنزرات فيه و هو بتاسم ليها بإستفزاز و عطاتو بالضهر كتنشف شعرها حتى سالا....

زاد لعندها و هي دور لعندو مشربنا: نت واش كيحساب ليك انا قـ*ـحبة ديالك هاه....

خنزر فيها على الهضرة طايحة و دوا بعصبية: شحال من مرة كنقول ليك راه كنكره لبنات لي كيخصرو لهضرة...

ضكات بفقصة و شافت فيه: يا ويلي و ما كانش في خباري اوا من ليوم عول عليا غادي نولي مشرملة ما كاين غا من لحزام و رد لتحت....

سيف خرج فيها عينيه و زاد عندها و دوا بتهديد: شنايفك نحرقهم ليك الا عاودت سمعتها...

ليلى "بإستفزاز": اوا غير وجد راسك... قصوحيت راس انا مولاتها... و يا ويلك تقيسني...


طلع تنهيدتو كيحاول يهدن راسو و بتايم لا إراديا فاش تفكرو انو غوتات و ما بقاتش كتصرف معاه ببرود... مشا قصد لكسوة لي جبد ليها مدها ليها و دوا: شدي لبسي عليك و تسنايني غادي نبدل عليا و نجي نخرجك... اكثر من شهر ما خرحتي...

ليلى لفرحة خرجات ليها من عنيها لكن عزة نفسي: لاءححح يالله اسيدي سير خرج راسك انا مخارجاش حتى نخرج ديريحت نمشي لدار با...

شاف فيها و هو واقف قدام لباب و دوا: اوا نتي قولي لعجبك و انا غادي ندير لي عجبني... لبسي عليك و لا غادي نصدق انا ملبسك..."و غمزها بإنحراف و دار خرج"....


خلاتو حتى خرح و هي تبتاسم بشر و دوات: اححححح لخطة جاديا و كتنجح هههه مسكين بقيتي فيا....

مشات لبسات عليها... كسيوة بلكحل مع حزام فوق لكريشة و نشفات شعرها و طلقاتو على راحتو و لبسات سبادري ميديكال...


"فـــــــــــــــــــــــاس"

و نخليوهم و نمشيو عند هيثم لي كالس كيتسنا في سيارتو و كرجف رجلو بعصبية و ساهي في بحر افكارو.....
تاكيتدق عليه زاج هبطو بعصبية و دوا: اش هاد لوقت انمي 2 سيمانات و نت تحفر ماموالفاش ليك و جايني معطل...

___: "مد ليه واحد 2 ملفات واحد حمر و واحد كحل و دوا بإحراج" سمح ليا اسي لعلامي لكن راه ديك شي غارق بزاااف و الماضي ديالو هو مغرقو و كيخليش من وراه الأثر... ولكن متخافش مامشيت حتى حفرت ليه على جدر... هاهو كلشي عندك في الملف...

هيثم بتاسم بشر و الإنتصار و دوا: مممم مزياااااااااان هاكدا نبغيك... يالله سير حسابك يوصلك حتى لعندك و مزال غادي نحتاجك

___: انا في الخدمة سي العلامي في اي وقت...


مشا و خلاه كيشوف في دوك الملفات بلاما يحلهم و دوا: طلب ربي اسي المنصور ميكون عندك حتى بروبليم في هاد الماضي... احححح الا لقيت شي بلان قوديتها المرضي... يالله نقراو هاد نم... على بركة الله...

حل الملف الأول بدا كيقراهم...

الإسم الكامل: سيف الإسلام منصور... مزداد ب مدينة فـاس... بتاريخ 19-05- 1986...
الأم حفيضة تغات.... الأب سمير منصور...

بقا كيقرا و هو حال فمو في الماضي لأليم ديال ديك سيد لي كان كيشوفو صخرة مكتزعزعش... متعجب لهاد الكم الهائل ديال المعانات لي دوزها فصغرو... لكن مع ذالك و تقول واش حن فيه قلبو كلما كيجي يحن كيتفكر حالة ليلى... بقا يقرا يقرا... حتى وصل للملف الأسود... بالله فتحو و بدا يقرافيه و هو يبتاسم بشر و حك لحيتو بتمعن و دوا: مممم شمس... شمس يا شمس... شمس مقابل ليلى حتى هادي صفقة مربحة...

جبد لفون ديالو تم تم و ولا صونا ل لي جاب ليه المعلومات و هو ضاحك

هيثم: الو جمـال...

جمال: وي سي العلامي امر...

هيثم: "بفخر" ما عندي ما يتسالك... لمعلومات نفعوني ولكن مزال محتاج ليك... بغيتك تزيد تغرق ليه على الجدر... من نهار الحادثة لي قتل باه فيها مو... و بالضبط قضية شمس... بغيتك تقلب عليها الدنيا و تلقاها...

جمـال: كون هاني اسي العلامي عطيني غير شي شويش ديال الوقت و تقاها عندك...

هيثم: "تنهد بضيق و دوا" الوقت هو لي ما عنديش... حاول تسربي و لي حليتي عليها فمك ديالك و بالضوبل...

جمـال: كون هاني اسيدي...

قطع معاه و دوز يدو على و جهو بحيرة معرفش علاش قلبو تقبط عليه... لكن بدا كيكالمي راسو... ديمارا و مشا في إتجـال دار...


عند عبد الجبار...
جالس حاط راسو بين يديه و كيفكر و كيحس بالدنيا داقت بيه....
كيتفكر كل الأحداث لي واقعو ليه هاد الفترة راسو غادي ينفاجر...
كيتفكر مريم بنتو و فلذت كبدتو لي خانتو اكبر خيانة و فرطات في الشرفها و لعبات لعبة خسيييسة و ورطات بنت عمها... في اكبر مشكل... و توطو مع اخطر راجل لي ما يقد عليه غا لي خلقو...

عبد الحبار: "بحزن" بنتي اه يا بنتي... عمري وهبتو ليك فضلتك على خوك وهبتك الغالي و النفيس... وباش حازيتيني...؟!! فرطتي في شرفك و شرفي و طعنتيني في الضهري و ورطتينا مع ناس حنى في بعاااد عليهم... اه اه بنتي اه قلبي غضبان عليك... ببزااااف... ت حشتك و ما قادرش نشوف في وجهك...

بقا على ديك الحال كيحس بقلبو كيضرو بزااااف.... حل صدايف قميجتو كيحاول ينفس علا راسو....


بدل عليه و مشا لعندها لقاها كيف قاليها كتساينو.... خرجها غاديين كيتناكرو و هو عااارجبو لحال و هي مرة تضحك مرة تغوت و هو هااااز ليها هبالها....


بعد. مرور أسبوع......


كيف كل مرة كيتلاقاه في نفس لبلاصة واحد الدرب جاوي من دروبة ديال الأحياء الشعبية في مدينة فــــــــاس....

شاد لفون ديالو فيدو و كيزومي على تصويرتها و هي هازا طارق و مبتاسمة... بتاسم حتى هو بدون شعور....
و بدا كيدوز في تصاورها في كاع حالاتها عاد فايقة من نعاس او خارجة من دوش او كترضع طارق... و قلبو كيضرب بإسم الحب... ما حس براسو حتى كان مصوني ليها...

حط تيليفون على ودنو و هو مبتاسم حتى جاوباتو...

سجود: "بطريقة مشرملة" سباكدة ديالي حوباي...

هيثم: "عض على شفايفو و دوا" المشرملة ديالي لباس عليك...

سجود: "ولات كتدوي عادي" وي ما شيري فوق سلك انا و وليدي و نت...؟!! اجي بعدا علاش مصوني ليا ياكما درتي شي زبلة...

هيثم: اححححح غادي تسالي معايا.... كنت كنشوف في تصوارت غا تا لقيت راسي مصوني عليك بغيت نسمع صوتك...

سجود: "بإنحراف" ياكما نوجد راسي لشي ليلة هي هاديك اجي نشطح ليك الشعبي و لا شرقي... ممم اش قلتي.. طارق راه تقاد ليه النعاس...

تنهد بشهوة و دوا حتى هو بنفس الإنحراف: احححح مكرهتش الشعبي... الحمدوية ديال اححح بشويا....

سجود: "زهوااانية كملات ليه الديسك" يمشي و يجي بشويا... احححح صافي كون هاني ليلة ليتنا و نرجعك لأيام الخوالي... ساليت العدة...

هيثم: الله صافي مزياااااااااان....

سجود: "بتحلوين" ويالله احوباي قطع الليلة ليلتك.. مااااح....

قطعات عليه خلاتو عاض على شفايفو و هو كيتخايل منضرها كتشطح ليه الأنو من شهراها السادس في الحمل ما بقات شطحات ليه... بقا مع افكارو السافلة... حتى دق عليع جمال...

هبط زاج و دوا: اش هاد التعطيلة اصاحبي ديما معطل...

جمال: "كيحك مأخرة راسو بإحراج" غا سمح ليا اسي العلامي راك عارف الخدمة مكتسالاش...

هيثم: ما علينا اش باقي درتي ليا في القضية...

جمال: انركب نقوليك ديك شي طويل

هيثم: ركب....

مشا من الجيهة من لهيه و ركب حداه و بدا يعاود ليه: سي العلامي شمس هي خت سي المنصور الصغير لي ختفات في ضروف غامضة من المستشفى... مشيت بحثت على الممرضات ليلي كانو فديك الوقت لقيت غير وحدة لي باقيا عايشة مشيت ليها لدار كانت مرأة كبيرة في السن و مقعدة... لكن مزالا عاقلة شي شويا... قالت ليا انو جاو لحنة ديال المساعدة الإنسانية و حماية الطفولة... و داو كاع الأطفال لي معندهم حد.... و ديك المستشفى ديال الدولة مع كان عندهم بزااااف ديال الاطفال بقاو كيعطيوهم غير على الله... و من الأطفال لي عطاوهم كانت شمس يالله عندها 5 شهور... لكن المصيبة لكبيرة انو فرقوهم على جميع خيريات المغرب و كاينين لي داوهم ل خارج لبلاد... و انا بحثت في هادشي حتى هو ولقيت انو هي 4 ديال الأطفال بحالها تحطو غير هنا ف فاس و بالضبط في خيرية****....

هيثم "بتفير.":. مممم يعني هي طول هاد الوقت قدام عنيه و ما قلبش عليها يقدر يساحب ليه ماتت...

جمال: لا لا قلب عليها بزاااف و للأن كيقلب عليها.... لكن مطاحش على الممرضة لأنها ولات كتسكن في واحد دوار غااابر في مدينة كرسيف...

هيثم: "حط يدو على كثفو" صافي حد هنا المرضي تبارك لله عليك رزقك غادي يوثلك و الا حتاجيتك نعيط ليك... داب البقي عليا "و دار شاف قدامو و بتاسم بشر" انا لي غادي نكمل....



نزل جمال و خلاه فلوطو راسو في حين هو بقا فيها و كيديو مع راسو يفكر: مممم ديك الميتم هو لي كانت فيه سجود... و هو لي نفسو المرحوم كان مكلف بيه... و هو قال انو بنت و 3 ديال دراري يعني شمس و 3 ديال دراري... و هي غادي تكون داب في عمر سجود او كبر بشي عام.... ممممم اذن سجود غادي تكون كتعرف هاد شمس....

بتاسم بإنتصار و سمى الله و ديمارا قاصد الميتم....



لندن...

جالس في لبيرو ديالو صااااعر و كيغوت على شي رجال مجموعين عندو تماك... و معاهم تيمور لي بوحدو فيهم لي معلي راسو و على محياه ملامح جدية جدا...

جورج: "غادي يبخ الدم" 3 ديال المجازن على قدهم 3 كلهم مشاو في نهار واحد... واش مخدمكم معايا تبقاو تفرجو ولا شنو هاه... 3 ديال المخازن تحرقو... قدام عنيكم و نتونا رجال...

وحد من الرجال: اسيدي مفهمناش كيفاش وقع ليهم و داك شي وقع في نفس الوقت...

تيمور:"قاطع الرجل" سمحليا اسي جورج لكن الخطأ مشي خطأهم... بل هو خطأك لانك مخلي الخونة يدورو من حوليك... المعاملات كاملين و الشراكات كاااملين ديال شركتك تلغاو... بقات غير الشراكة ديالنا... لي اذا شفنا راسنا غاديين نكونو خاسرين فيها... اكيد غادي نلغيوها... نتمنى تحل المشاكل ديالك في اسرع وقت لي كيهمنا هو لفلوس..


رما ليه هاد 2 كليمات لي شعلو ليه العافيا في ضلوعو و خرج مبتاسم بمكر و كلو رجولة و فخامة لي داز من حداها كيدوبهــــــــــــــــــا....

في حين جورج ربي لي عالم... بيه في ضرف وجيز لا يقل عن يوم خسر نص ترتو و أسهم شركتو هبطو هبطة صعيييييبة... و زاد شعلو تيمور... فاش قاله مخلي الخونة بيناتنا... شاف في دوك الرجال حتى عيا و صيفطهم بحالهم... يالله خرجو و هو يهز لفون ديالو سكور و لخاص دوز النمرة و دار لفون على ودنو و دوا: هادو لي خرحو عندي من المكتب داب صيفطو العزاء ديالهم لديورهم.... و عجل ليا من الصفقة و التسليم... البضاعة كلها واجدة خاصني في هاد الشهر نوفر كثر من 100 مليون دلار... يالله...

___: امرك سيدي...

حيد لفون من على ودنو و زدعو في جيبو و حط راسو على الكرسي بتعب... بسيييف ما يتعب كيشوف ديك شي لي بنا كيريب قدام عنيه....

في حيت تيمور هبط ل لوطو ديالو و توجع لأبارطومون ديالو... و في طريقو جاتو مكالمة من سيف...
و جاوب و هو مبتاسم و متحمس: صاط...

سيف: لبرهوش لباس عليك...؟!!

تيمور: 27cm و برهوش...

سيف: و نوض تـ*ـود بقات ف هاداك قول ليا واش لي سمعتو صحيح...

تيمور: "مفتــاخر براسو" اه صحيح و 100٪... شتي ياك قلتليك غادي نعاونو...

سيف: "ضحك بصوت المعهود" هههه نت مولاها... اوا اسيدي ما عندي ما يتسالك ضيق علا ديلمو الخناق باش يمشي يضبر على الصرف من جهة اخرى...

تيمور: متخافش خاصو غا يدخل هو للحبس باش تبدا نت فديك لعيبات مع هيثم و هانتا مهني و مسالي و من بعدها دور شوف حياتك و دير نت وليلى شي حل ماشي معقول تبقاو عايشين هاكدا....


احححح سفتوش ياك تيمور قلبي كبر و ولا كينصح سيف...🤤❤ "27cm"


فـــــــــــــاس...


وقف بطوموبيلتو قدام الخيرية... و كيحس بإحساس زوين.... تفكر فاش اول مرة جا عند سجود لهنا من بعد ما شافها في الحفل... تفكر كيفاش حنوكها حمارو اول ما شد ليها يدها و جاها نيشان...


زاد بخطواتو لداخل و هو كيبتاسم غير راسو حتى وقفو الحارس: اسيدي شكون نت و فين غادي...

هيثم: "حن حن و دوا بجدية" بغيت نشوف المديرة مدام الزرهوني...

الحارس: اه واخا اسيدي ولكن واش هي في خبارها...

هيثم: لا ولكن غير قول ليها هيثم العلامي و غادي تعرفني...

الحارس: اه سي لعلامي مرحبا بيك تفضل معايا...

دخل معاه حتى لداخل و دخلو لعندها هي نيت... لي اول ما شافتو تفاجئت...

المديرة: "بتعجب" سي العلامي مرحبا بيك...

هيثم: شكرا مدام الزرهوني

المديرة: "اشارت ليه للكرسي" زيد جلس ما تبقاش واقف....

جلس قدامها و هي تستأنف لحديث: ياك لاباس اسي العلامي اشنو سبب الزيارة ديالك...

هيثم: كل الخير انشاء لله... غير جيت نسول على واحد النزيلة جات عندكم هنا هادي شي 22 سنة هاكداك...

المديرة: الله يا ودي مرحبا اذن غادي نكون كنعرفها ليا كثر من 15 سنة هنايا... قوليا الاسم ديالها و الضروب فاش جات لهنا...

هيثم: الإسم ديالها شمس... و الضروف فاش جات.... مممم راه جابوها واحد المنضمة ديال حماية الطفولة.... هي و 3 ديال دراري يعني كانو 4 و هي لوحيدة وسطهم لي بنت...

المديرة: واخا اسي هيثم صبر شي شويا نقول ليهم يجيبو ليا الأرشيف ديال ديك العام بالضبط قلتي كثر من 22 سنة اذن في 1998...

هيثم: اه بالضبط....



كـــــــــــازا.... قصر أل منصور...


في صالة الرياضة... كانت لابسة لباس رياضي... كولون سبور مع دوني حتى هو سبور كوحل و كرشها عريانة و كدير تمارين ديال اليوغى و الأسترخاء... باش تسهال عليها الولادة...

بقات كتمدد يدها و تحاول توصلها لرجلها و بزااااف ديال الحرجكات آخرين....
حتى كيبان ليها سيف الإسلام جاي و لابس شورط فوق الركبة و تيشورت صماطي كحل و مصغر فيها عنيه و كيحقق في تقاسيمها...

سيف: واش موالفة كديري ليوكا هنا...؟!!

ليلى: "عرقانة و كتنهج" لا موالفة كنديرها لفوق...

سيف:"هنا عليها و ضعط بلطف على ضهرها كيساعدها" و اشنو لي تبدل...

ليلى: "بهدوئ" غير بغيت نهبط نبدل لجو و صافي...

سيف: مممم اوكي...

و ناض وقف و هي حاضياه بنص عين و كتشوف في كثافو العراض لي فاش كتحققي فيكم كيبان ليك اثر جروح قديمة...


شويا و هي تحل عنيها علا جهدهم و حتى فمها معاه فاش حيد تيشورت و بقا بصدرو عريان... قد الحيط... و فيه زخارف يا سلام....
هبط عينو لقاها ساهيا فيه بديك الطريقة مثيرة... بتاسم بجنب و غمزها حتى رمشات عنيها من السهوة.....
و دار لألة رفع الأثقال و هو كيضحك عليها هي لي بقات كتخنزر و تنفنف تحت نيفها....

و هو بدا في رفع الأثقال بإحتراف و لعرق كيهبط منو بحكم لعب ماتش باسكيط عاد هبط عندها... حيت ااغلب الاحين فهاد الوقت ولاكيبقا في دار باش يحضيها مدير تا بلان....
عضلاتو كيتمددو و يتقلصو و لعروق منهم كيبانو و المنضر ديالهم كيبان سكسي بزااااااف...

ليلى قلبها بدا كيضرب في 90 حيت كتحماق على الرجال بحالو... و زيد عليها هرمونات الحمل لي كيشطحو عندها لعلاوي...

بقات مراقباه و كتمرن حتى هي حتى سالات و وقفات بشويا عليها.... هزات طابليط طفاتو و لوات طابي فاش خدمات و حطاتو مع لي يتغسلو حيت عرقات فيه و تمات غاديا بحالها و هي غادي تاكلو غا بنص عين.... حتى خرجات بحالها....


داز الوقت و كانت فبيتها عاد خرجات من الحمام و لباب كيف العادة مترع.... و هي كدام لمرايا ب دو بياس كحلين صدرها مزلع قدو قداش.... و ترمتها غا مكتزيد تكبر و كرشها منفوووخة.... هزات كريم التشققات و درت شويا في يديها و بدات كتدهن لكرشها بحنان و كتشوف فيها فلمراية....

في حين غافلة على سيد لي قيم و وكيلو ربي... وهو كيشوف فيها و مزالو عاد طالع من لاصال دوش تماك....

قلبو كيضري بواحد الثيرة مخيقة حاسو غادي يوقف و هي قدامو بكل مفاثنها... سلبات. ليه لعقل ديالو صافي لفريخ طار ليه... .

ما حس الا برجليه داوه عندها.... في حين هي سلات و جات دور و هي تخبط معاه.... مشعراتش كيفش زيرات يديها على صدرو العاري.... بقات شي شويا عاد هزات فيه عنيها لي كيسلبوه... لقات كيشوف فيها و عنيه هايمين فيها و شوفة تحيب ليك التمااام كيفما كنتي...
بقات حتى هي حالا فمها فيه و كتحقق في الملامح ديالو لي مبقاوش كيجيوها مخيفين بل ولاو كيحيوها حرشين و رجوووليين و طياااااحين....

وعات علا رايها و هي تجي تدوي و هو يحط صبعو على شفاشفها مسكتها و دوا بصوت هادئ: شششششش متقولي والو... متخصريش هاد اللحضة بلسانك السليط... خليه لداخل خليه....


حيد صبعو من شفايفهاو بدا كيهبط راسو بنية يبوسها... و هي غيركتشوف فيه و عاصفة من الأحاسيس المتضاربة داخلها شي كيقول ليها كملي و تبعي رغبتك... شي كيقو ليها حبسي حبسي... ضمر حياتك... مخصوش يسيطر عليك... بقات على هاد الحال حتى حسات بيه قرب لشفايفها بزاااف و انفاسو كضرب في شفايفها...

تماك حلات عنيها علا جهدهم فاش جات بين عنيها اللقطة فاش كان كيجتاصبها و ختارق بكرتها و غوتات و هو يبدا يبوس فيها.... محسات براسها او منين جايها القوة حتى دفعاتو عليها بالجهد....

فين حين هو كان علاين يشد سماء بيديه و هي خربات عليه المود لي كان فيه بعد عليها و هو مخنزر و عنيه حمرين و دوا: علاش فيك هاد تبرهيش علاش...

ليلى قربات لعندو و بدات كضرب ليها فصدرو و تغوت: متعودش الحقير متعاودش اخر مرة تحط فيايدك يا الشماتة اخر مرة... كنكرهاك كنكرهك كنكرهـــــااااااااااك.... مكتسوااااااش....

نهارت بالمزيان و هو جاتو في نهارو و اعصابو تشنجو و زاد حرمات عليه البوسة لموهيم تخالطو عليه ما حس براسو حتى جمعها معاها بتصرفيقة حتى جات مزدوحة في الأرض....




"فـــــــــــــــاس"....


المديرة مسرحة قدامها شي ملفات و كتقلب بفقدان امل في النزلاء لي جاو ديك العام في نفس السن لي عطاها و واااالو...

المديرة: ملقيتش اسي العلامي حتى شي بنت بنفس الإسم مكايناش....

هيثم: غير حاولي غير عاودي قلبي يقدرو يكون. بدلو ليها الإسم غير عاودي شوفي هادوك الملفات لي لهيه لموهيم راه كانو معاعا 3 ديال دراري و غير هي بنت لي معاهم جابوها...

تنهدات المديرة بعياء: واخا اسي العلامي نعاودي...

بدات كتقلب و معاها واحدة البنت حتى هي كتقلب حتى بتاسمات هاد الأخيرة فاش لقاتو...

البنت: هاهو لقبتو ياك جابوهم من شي سبيسبيطار و متخليين عليهم وليديهم تماك... و كانت غير بنية عندها 5 شهور هي لي معاهم....

هيثم: اه هي هتديك هي شمس...

البنت: "بتعجب" لا لا مسميتهاش هنا شمس... هنا عندي بنت داب راه تكون خرجات و كبرات و إسمها ماشي شمس هنا مكتوبة عندي سجود....

هيثم: "قوس عنيه فيها يإستفهام" سجود...؟!!

يتبع...

التنقل بين الأجزاء

صفحة القصة
سيتم تشغيل صندوق التعليقات بعد لحظات
معظم التعليقات تم إخفاءها بواسطة الفيسبوك، نحاول بكل الوسائل المتاحة إستعادتها في أقرب وقت ممكن.